21 May, 2018

DP WORLD SOKHNA WELCOMES INAUGURAL VESSEL OF NEW SHIPPING ALLIANCE




Cairo, Egypt, 20 May 2018: DP World Sokhhkna welcomed its first vessel from container shipping group The Alliance, which consists of Germany’s Hapag-Lloyd (with UASC), Japan’s MOL, K Line and NYK Line, and Taiwan’s Yang Ming Line (YML).

The YM Orchid originated in the Far East on its maiden route, the AR1, to provide high-speed direct coverage of the Red Sea from China, Korea, Singapore and Malaysia. During the YM Orchid’s berth at DP World Sokhna, more than 2,100 containers were discharged and loaded by DP World Sokhna’s local team.

To mark the occasion, DP World Sokhna CEO Ajayy Singh presented a commemorative plaque to YML Managing Director Brian Tzeng. Other senior representatives of YML and DP World Sokhna also attended the event and welcomed the crew of the YM Orchid.

Ajayy Singh, CEO of DP World Sokhna, said: “At DP World Sokhna, we’re exploring ways to develop local industry by strengthening our current partnerships and fostering new ones. ​THE Alliance brings two new shipping lines to Sokhna port, highlighting the importance of Sokhna as a trade destination. In enabling the new AR1 service, which will offer superior transit times, together we allow customers to more efficiently streamline their supply chains. This service is a win for the industry as we pursue innovative ways to support the trade demands in Egypt and beyond.”

DP World Sokhna is part of the DP World's international network of 78 marine and inland terminals in 40 countries across six continents. Situated at the heart of the vitally important East-West trade route just below the southern entrance to the Suez Canal, DP World Sokhna is strategically located to handle cargo transiting through one of the world's busiest commercial waterways.



As part of an international network, DP World Sokhna is committed to providing customers with outstanding services through an integrated port management approach, combined with leading-edge technology. For more information, please visit: https://www.dpworldsokhna.com/

Wild Edens Russia", a new feature documentary dedicated to the fight against global warming, premieres in Sochi




The Programme is brought to you by Rosatom and will be broadcast by National Geographic this summer


Cairo on May 20th 2018

The premiere of a new documentary Wild Edens: Russia the first in a new series that highlights the issue of climate change, took place in Sochi, Russia. Focusing on the flora and fauna in the one-of-a-kind natural habitats of Russia, the programme highlights the unique and delicate habitat of the Altai Mountains, the Kamchatka Peninsula, and the Arctic. Brought to you by Rosatom, it will be broadcast by National Geographic starting this summer.

Acclaimed Australian environmentalist Ben Heard, Founder and Executive Director of the non-governmental organization Bright New World, kicked off the event and talked about the perils of global warming. However, he emphasized that there is both hope and room for positive change: “Thanks to rising concentrations of greenhouse gases, nothing remains untouched by our civilization. Our rapidly changing climate is no longer any kind of hypothetical. But we can decide to make a planet that is better and brighter than we have ever let ourselves dream.”

Rosatom State Atomic Energy Corporation, the world's leading producer of safe and clean energy, is deeply concerned with the threats associated with global climate change. Alexey Likhachev, Rosatom State Atomic Energy Corporation Director General, said: “This is why we are supporting the creation of the Wild Edens project. We want to draw the public’s attention to the global warming crisis and showcase the detrimental impact that mounting CO2 emissions generated by carbon energy sources are having on our planet.”

Ellen Windemuth, Executive producer, Off the Fence productions, said: “Russia is such a vast and elusive land that we relished the opportunity as film makers to capture the unique footage of this incredible region. This documentary helps viewers to discover Russian’s rich natural wealth and catalogue it before this fragile paradise is negatively and possibly irrevocably impacted by climate change.

Filmed over 12 months, the 1 x 60 documentary, an Off the Fence production, will air across multiple markets in Africa, Asia, Latin America, the Middle East and Europe. Acquired by Jules Oldroyd, Ellen Windemuth and Allison Bean are Exec Producers for Off the Fence productions. Andrew Zikking is both producer and director of the documentary.



برنامج وثائقي جديد لمكافحة الاحتباس الحراري في العالم برعاية شركة روساتوم

القاهرة في 20 مايو 2018 

شهدت مدينة سوتشي الروسية إذاعة أولى حلقات البرنامج الوثاثقي الجديد "وايلد عدن: روسيا"، وهو برنامج وثائقي يتناول قضية التغير المُناخي في العالم. يركز البرنامج الوثائقي الجديد على الحياة النباتية والحيوانية في البيئة الطبيعية الفريدة من نوعها في روسيا، حيث يتناول البرنامج المواطن الطبيعية للكائنات الحية في سلسلة جبال ألتاي وشبة جزيرة كامشاتكا والقطب الشمالي. البرنامج برعاية شركة روساتوم، وسيتم بثه هذا الصيف على قناة ناشيونال جيوجرافيك. 

قام عالم البيئة الأسترالي المعروف بن هيرد، المؤسس والمدير التنفيذي لمنظمة Bright New World، وهي مؤسسة بيئية غير حكومية، بالإعلان عن إطلاق البرنامج الوثائقي الجديد، وتحدث عن مخاطر الاحتباس الحراري على البيئة والمناخ العالمي، ولكنه أكد مع ذلك أنّ هناك أمل ومجال لإحداث تغيير إيجابي لهذه الأزمة العالمية، حيث قال: "إنّ التركيز المتصاعد لغازات الاحتباس الحراري لم تترك مواطناً أو دولة أو مكاناً دون أن يطاله الضرر. ولهذا لم يُعد التغير المناخي السريع الذي يشهده العالم من حولنا مجرد نظرية أو أمراً افتراضياً يمكن حدوثه، ولكنه تحول لواقع نعيشه جميعاً في كل مكان. وعلى الرغم من ذلك، يمكننا أن نتخذ قراراً حاسماً لجعل هذا الكوكب مكاناً أفضل للجميع، بل ويمكننا تحقيق ذلك بمعدلات تتخطى أكثر أحلامنا تفاؤلاً". 

من ناحية أخرى، تُبدي المؤسسة الحكومية للطاقة النووية الروسية "روساتوم"، كبرى المؤسسات العالمية المُنتجة للطاقة الآمنة والنظيفة، قلقاً بالغاً تجاه التهديدات البيئية التي تواجه العالم نتيجة التغير المُناخي، حيث يقول السيد/ أليكسي ليخاتشيف, مدير عام المؤسسة الحكومية للطاقة النووية الروسية "روساتوم": "إنّ قلقنا البالغ تجاه التهديدات البيئية العالمية كان هو الحافز الرئيسي الذي شجعنا على إطلاق مشروع وايلد عدن. لقد أردنا جذب اهتمام الرأي العام العالمي لخطورة ظاهرة الاحتباس الحراري، وابراز الآثار الكارثية المترتبة على زيادة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من مصادر الطاقة الكربونية التي نستخدمها على نطاق واسع في كوكبنا". 

من ناحيتها، أضافت إيلين ويندموث، المنتج المنفذ بشركة Off The Fence Productions: "روسيا دولة شاسعة وممتدة ومتنوعة، وقد كنا محظوظين كشركة متخصصة في صناعة الأفلام بحصولنا على تلك الفرصة الثمينة لتصوير لقطات رائعة لتلك البيئة الطبيعية التي لا تُقارن. إنّ هذه الحلقات الوثائقية ستساعد المشاهدين على اكتشاف البيئة الطبيعية التي تتمتع بها روسيا، والاستمتاع بتلك الجنة قبل أن يؤثر فيها أو ربما يقضي عليها التغير المناخي العالمي". 



تم تصوير البرنامج الوثائقي على مدار 12 شهراً، ويتكون من 60 دقيقة من إنتاج شركة Off the Fence. سيتم بث الحلقات في العديد من الأسواق العالمية في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط وأوروبا. جولز أولدرويد وإيلين ويندموث وأليسون بين هم المنتجون المنفذون لهذا المشروع، وقام بإخراج السلسلة الوثائقية وإنتاجها أندرو زيكينج. 







15 May, 2018

فيسبوك تطلق منصة خاصة لتمكين للشباب من إضفاء طابعهم الشخصي على المنصة



يتوفر الموقع بستين لغة حول العالم على facebook.com/safety/youth وأهمها اللغة العربية



بقلم أنتيجون ديفيس، الرئيس العالمي للسلامة، وكارونا ناين، المدير العالمي لسياسات البرامج



أطلق فيسبوك اليوم منصة الشباب، وهي مكان مركزي للمراهقين ويتضمن:


التثقيف: معلومات حول الحصول على أقصى استفادة من منتجات فيسبوك مثل الصفحات والمجموعات والفعاليات والبيانات الشخصية المعلنة، والحفاظ على السلامة في ذات الوقت. بالإضافة إلى معلومات حول أنواع البيانات التي يجمعها فيسبوك وكيف نستخدمها
"أصوات الأقران": يوضح للمراهقين حول العالم كيفية استخدام حسابهم الأول الشخصي بأسلوب جديد وإبداعي
طرق التحكم في تجربتك: نصائح سريعة حول الأمن، وتقديم التقارير عن المحتوى، وتحديد من يرى ما ينشره المستخدم
مشورة: التصرف الأمثل في حال أراد المستخدم الابتعاد لفترة عن التواصل الاجتماعي، وارشادات حول كيفية الحصول على الاستفادة القصوى من الإنترنت



يتوفر الموقع بستين لغة حول العالم على facebook.com/safety/youth



نستكشف أيضاً طرقاً جديدة لتوفير تلك النصائح مباشرة للمراهقين على فيسبوك. وفي وقت مبتكر من هذا الشهر، بدأنا في إرسال نصائح تثقيفية في التغذية الخبرية للمراهقين مثل التحكم في مَنْ يستطيع مشاهدة معلوماتهم الشخصية، وروابط تقودهم إلى مركز الوقاية من التنمر.

عملنا المستمر مع المراهقين:

في الوقت الذي نقوم فيه ببناء منتجات تصل للمراهقين حول العالم، فإننا أيضاً نقوم بالآتي:



· التحدث مع المراهقين: من أجل بناء المنصة، تحدثنا مع مجموعات من المراهقين في المملكة المتحدة وايطاليا والولايات المتحدة والبرازيل، وتحدثنا مع الكثيرين منهم خلال فعاليات مثل ورش يوم السلامة على الإنترنت في ساو باولو، ومنتدى WeMatter للشباب في كندا، وكذلك منتدى شبكة السلامة العالمية. كما سننظم جلسات حوارية خلال الأشهر المقبلة حتى نستمر في التعلم من المراهقين حول كيفية تفاعل الشباب مع فيسبوك.

· توسيع مجلس السلامة الاستشاري: رحبنا مؤخراً بـ Project Rockit، التي تكرس عملها لمعالجة التنمر في المدارس

· طلب النصائح من الآخرين: نعمل مع صنّاع السياسات، وخبراء الخصوصية، والشركات الأخرى، ومصممى تجارب المستخدم حول توفير الأدوات والمعلومات التي يحتاج لها الشباب. وتستكمل تلك الجهود برامجنا حالية مع مؤسسات مثل Skuola.net وجائزة ديانا، ChildNet وSaferNet ومؤسسة LearningLinks

الأسئلة الصعبة هي سلسلة من فيسبوك تستجيب لتأثير منتجاتنا على المجتمع




بقلم روب جولدمان، نائب الرئيس، الإعلانات. 

من أجل بناء منتج قادر على تحقيق روابط التواصل بين الناس في مختلف القارات والثقافات، فإننا نحتاج إلى ضمان توفر هذا المنتج للجميع. ولذا فإن الاعلانات تساعدنا على جعل فيسبوك متاحاً مجاناً. وفي ذات الوقت لا تخفى علينا التحديات التي يفرضها هذا النموذج الذي نتبعه، والذي يتطلب التزاماً بالخصوصية.

وعليه فإن وعدنا هو كالآتي: نحن لا نخبر المعلنين بمن هو المستخدم، أو نبيع بياناته إلى أي أحد. ولطالما كانت تلك حقيقة. ونظن أن الاعلانات ذات العلاقة والخصوصية لا يتعارضان، ونحن ملتزمون بكلاهما معاً. 



نعلم أن الكثير منكم لديه أسئلة حول كيفية استخدام البيانات فيما يخص الإعلانات – وما هو التحكم الذي يمتلكه المستخدم في هذا المجال. وسأجيب عن أغلب تلك الأسئلة المتكرر التي نستقبلها، ولكن أولاً دعوني أوضح الآلية الأساسية للإعلانات على فيسبوك. 



تتوفر القليل من الطرق التي يمكن للمعلن أن يصلك بالإعلانات من خلالها على فيسبوك:





المعلومات المستقاة من استخدامك لفيسبوك. عندما تستخدم فيسبوك، يمكنك اختيار الأشياء التي تشاركها حول شخصك، مثل العمر والجنس والعنوان، أو الأصدقاء. يمكنك أيضاً ابداء اعجابك بما ينشر الآخرون من تعليقات، وكذلك الصفحات أو المواضيع. نقوم نحن باستخدام تلك المعلومات لفهم ما يمكن أن يكون ضمن دائرة اهتمامك واظهار الاعلانات التي تتعلق بأسلوبك. فإذا ما أراد متجر لبيع الدراجات الوصول إلى السيدات اللائي يحببن هذه الرياضة في اتلانتا على سبيل المثال، فيمكننا اظهار الإعلان للسيدات في هذه المنطقة الذين يعجبون بالصفحات الخاصة بالدراجات. ولكن نريد أن نوضح هنا، أن تلك الشركات لا تعرف من أنت. نحن نزود المعلنين بتقارير حول نوعية الأشخاص الذين يشاهدون اعلاناتهم، وأداء اعلاناتهم، ولكننا لا نشارك معلوماتك التي تكشف شخصيتك. ويمكنك دائماً مشاهدة "الاهتمامات" التي تم اعدادها لك في "الاعلانات المفضلة"، وإذا ما أردت يمكنك حذفها. 





المعلومات التي يرسلها لنا المعلن. في هذه الحال، يقدم لنا المعلن معلومات العملاء، حتى يتمكنوا من التواصل معهم على فيسبوك. هؤلاء المعلنون، ربما يكون لديهم عنوان بريدك الإلكتروني من خلال عملية شراء قمت بها، أو من مصادر بيانات أخرى، ونقوم نحن بالعثور على حسابات فيسبوك التي تطابق تلك البيانات، ولكننا لا نخبر المعلن من هم الذين تطابقت بياناتهم. وفي "الاعلانات المفضلة"، يمكنك مشاهدة المعلنين الذين لديهم معلومات تواصل تخصك، والذين لديهم حملات دعائية قائمة في الوقت الحالي، كما يمكنك أيضاً الضغط على الزاوية العلوية إلى اليمين من أي إعلان لحجب كل الإعلانات الواردة من تلك الشركة.


المعلومات التي ترسلها المواقع الإلكترونية والتطبيقات إلى فيسبوك. بعض المواقع الإلكترونية والتطبيقات التي تزورها ربما تستخدم أدوات فيسبوك حتى يتمكنوا من إنشاء المحتوى الإعلاني الخاص بهم بشكل ذو علاقة أكثر، وللحصول على فهم أفضل لنتائج حملاتهم الدعائية. على سبيل المثال، إذا كان هناك أحد تجار التجزئة الذين يبيعون بضائعهم على الإنترنت ويستخدمون "فيسبوك بيكسل"، فيمكن لهذا التاجر أن يطلب من فيسبوك اظهار الإعلانات للأشخاص الذين يبحثون عن نمط معين من الأحذية أو قاموا بوضع زوج من الأحذية في سلة التسوق. وإذا كنت ترغب في منع استخدام تلك البيانات لاظهار الاعلانات، فيمكنك اغلاقها من "الاعلانات المفضلة". وقد نشر زميلي ديفيد بسير في وقت مبكر من هذا الأسبوع موضوعاً يحتوي على المزيد من التفاصيل حول كيف لنا ولغيرنا في هذه الصناعة، أن نستخدم المعلومات.




والآن دعونا نلقي نظرة على الأسئلة المتكررة حول كيفية عمل آلية الإعلانات:




إذا لم أكن أسدد مبالغ لفيسبوك، فهل هذا يعني أن يتم التعامل معي كمنتج للبيع؟
لا، منتجنا هو التواصل الاجتماعي – القدرة على تواصل مع الآخرين، أينما كنت حول العالم. وهي نفس فكرة التعامل مع محركات البحث أو المواقع الإلكترونية أو الصحف التي تقدم خدماتها مجاناً. فالمنتج الأساسي هنا هو أن تقرأ الأخبار أو البحث عن معلومات - وعلى تلك المنصات أيضاً يتم نشر الإعلانات حتى يتمكنوا من تمويلها. 




إذا لم تكونوا تبيعون للمعلنين بياناتي، فماذا تعطونهم؟

نحن نبيع للمعلنين مساحات على فيسبوك – كما هو الحال مع القنوات التليفزيونية الإذاعية والصحف. نحن لا نبيع معلوماتك. عندما يقوم معلن ما باطلاق حملة دعائية على فيسبوك، نرسل له تقارير حول أداء حملته الإعلانية. ويمكننا على سبيل المثال أن نخبر المعلن أن هناك عدد أكبر من الرجال أكثر من النساء يتفاعلون مع اعلانك، وأن أغلب من يعجبون بالاعلان قد شاهدوه على هواتفهم المتحركة. 




لماذا يحتاج فيسبوك إلى كل تلك البيانات؟

بينما يستخدم الناس فيسبوك، فإنهم يشاركون معلومات ومحتوى – سواء كانت بوست، أو صورة أو تحديث بياناتهم. نحن نستخدم تلك المعلومات لمنحك خدمة أفضل. على سبيل المثال، يمكننا أن نظهر لك صور لأقرب أصدقائك أعلى التغذية الخبرية التي تصلك، أو أن نظهر لك مواضيع حول قضايا تهمك أكثر، أو أن نقترح لك مجموعة ربما تنضم إليها. 

تساعدنا أيضاً البيانات حتى نظهر لك الاعلانات التي ربما تهمك. والتي تمكن المعلن من الوصول إلى الأشخاص الصحيحة، وذلك يتضمن الملايين من الشركات الصغيرة والمؤسسات غير الربحية الذين يعتمدون على فيسبوك يومياً للوصول إلى الأشخاص الذين ربما يهتمون بما يقدمه هؤلاء من خدمات أو أنشطة هادفة. فالبيانات هي التي تمكن مقهى محلي من الاستمرار والنمو وسط المنافسين الكبار، وذلك من خلال اظهار اعلاناتهم للأشخاص المتواجدين في نفس منطقة المقهى. وهي أيضاً من تمكن المؤسسات غير الربحية من الترويج لجمع تبرعات لعلاج السكري لدى الأشخاص المعنيين بتلك القضية. 

إذا لم أكن أريد أن تستخدم بياناتي لاظهار الإعلانات لي؟

لا يمكنك التخلص من كل الإعلانات جميعاً في وقت واحد، لأن الإعلانات هي التي تمكننا من توفير فيسبوك مجاناً، ولكن لديك العديد من الخيارات للتحكم في كيفية استخدام بياناتك أو عدم استخدامها لاظهار الإعلانات. وتوجد كل تلك الأدوات في الاعلانات المفضلة". 

يمكنك أن تقرر ما هي البيانات الشخصية التي يمكن استخدامها لاظهار الإعلانات في قسم "نبذة عنك" "About You". كما يمكنك حذف نفسك من الاهتمامات الموجودة في "الاهتمامات" والفئات الموجودة في "فئاتك". ويمكنك اغلاق الاعلانات التي تستخدم بياناتك الموجودة في تطبيقات أو مواقع إلكترونية التي تزورها وذلك من قسم "إعدادات الإعلانات" تحت عنوان "الإعلانات بناء على المواقع الإلكترونية والتطبيقات."

الإعلانات الرقمية تعتبر نسبياً جديدة، وطرأ عليها تغير جذري منذ الأيام الأولى التي كانت تظهر فيها لوحات دعائية أعلى صفحة الإنترنت. لكن الإعلانات الرقمية، تعدك بقدرتها على أن تظهر لك الاعلانات الخاصة بالمنتجات أو الخدمات أو القضايا التي ربما تهمك. وبالنسبة للشركات الصغيرة، فإنها ترفع مستوى التنافسية وتجعلهم يصلون إلى جمهور لم يكن يتسنى الوصول لهم من قبل. فتحصل أنت على إعلانات أفضل، ويحصل المعلن على جمهوره الذي يهتم بتجارته، ويحصل الجميع في فيسبوك على التزامنا الصارم تجاه الخصوصية.

ABB committed to Egypt’s energy and industrial future




ABB CEO Dr. Ulrich Spiesshofer, who was received in Cairo by H.E. Abdel Fattah al-Sisi, President of the Arab Republic of Egypt, expressed ABB’s support for the President’s vision of Egypt

Egyptian President H.E. Abdel Fattah al-Sisi today received ABB CEO Dr. Ulrich Spiesshofer in Cairo, and discussed his vision of Egypt as an energy hub for the Middle East and North Africa. Also present at the meeting were H.E. Dr. Mohamed Shaker El-Markabi, Minister of Electricity and Renewable Energy; H.E. Mr. Jan Thesleff, Ambassador of Sweden to Egypt; and Mr. Naji Jreijiri, ABB’s Country Managing Director.

“I was honored to discuss the President’s bold vision for economic and social development. Energy is a prerequisite for industrialization and ABB is proud to be a partner of Egypt in electrification and automation. We fully support Egypt’s goal of becoming an energy hub and a center for export-oriented industrial production,” said ABB CEO Dr. Ulrich Spiesshofer. “For ABB, Egypt is our hub for the Near East, North and Central Africa. We have been present here since 1926 and are proud to invest and provide job opportunities for Egyptians.”

ABB is the partner of choice for stronger, smarter and greener power grids globally. ABB is also a partner of choice in industrial automation and robotics and motion. In Egypt, ABB employs 1,800 highly skilled employees in its five Egyptian factories; with its partners, the total number of people employed by the ABB ecosystem is approximately 3,500. ABB has invested more than 200 million USD in expanding and upgrading its facilities in the last decade. About 20 percent of ABB’s production in Egypt is currently exported; the target is to increase that figure to 25 percent.

ABB’s recent landmark projects in Egypt include power stations serving the new Terminal 2 at Cairo airport; the control system for the new Cairo water treatment and filtration plant built by the Construction Authority for Potable Water and Wastewater; a control system for a 280 kV wind farm; and the electrification of important new national buildings like the Grand Egyptian Museum in Giza.



ABB تؤكد علي التزامها تجاه مستقبل الطاقة والصناعة في مصر

التقى الرئيس التنفيذي لشركة ABB السيد اولريش سبيسهوفر بالرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم في القاهرة لدعم رؤية سيادته لمصر 

التقى الرئيس التنفيذي لشركة ABB السيد اولريش سبيسهوفر مع الرئيس عبد الفتاح السيسي في القاهرة اليوم لمناقشة الرؤى المستقبلية لمصر في أن تصبح مركزا متميزا للطاقة في منطقة الشرق الأوسط. حضر اللقاء الدكتور محمد شاكر المرقبي وزير الكهرباء، والسيد جان ثيسليف، السفير السويدي بالقاهرة؛ وناجي جريجيري، المدير التنفيذي لشركة ABB في مصر، وشمال ووسط إفريقيا.

وبهذه المناسبة قال اولريش سبيسهوفر المدير التنفيذي لشركة ABB العالمية: "لقد شرفت اليوم بمناقشة رؤية الرئيس السيسي الجريئة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة في مصر حيث يعد توفير الطاقة الركيزة الاساسية لها ولتقدم قطاع التصنيع. تفتخر ABB كونها شريكًا لمصر في مجال الكهرباء والتشغيل الآلي ونحن هنا اليوم لندعم رؤية مصر في أن تصبح مركزاً اقليميا للطاقة ومركزاً للإنتاج الصناعي الموجه للتصدير. فمصر بالنسبة لنا هي المركز الرئيسي لعملياتنا في منطقة الشرق الأدنى وشمال ووسط أفريقيا. فنحن موجودون هنا منذ عام 1926 ونحن فخورون بالاستثمار وتوفير فرص عمل للمصريين".

تعد ABB الشريك المفضل لشبكات الطاقة الأقوى والأذكى والاكثر حفاظا على البيئة على مستوى العالم. كما تعد الشريك المثل في مجالات الأتمتة الصناعية والروبوتات والحركة. أما في في مصر فيعمل لدي ABB 1800 موظف من ذوي المهارات العالية في مصانع الشركة الخمس في مدينة العاشر من رمضان. ويبلغ العدد الإجمالي للأشخاص الذين تستوعبهم النظام الوظيفي بالشركة حوالي 3500 شخص. وقد قامت ABB بضخ استثمارات تقدر بأكثر من 200 مليون دولار أمريكي في توسيع وتطوير منشآتها في العقد الماضي. كما يتم حاليا تصدير حوالي 20 بالمائة من إنتاج الشركة في مصر وتأمل أن تزيد هذه النسبة لتصل الي 25 في المئة.

وقد قامت ABB بتنفيذ عدد من المشروعات في مصر منها محطات نقل الكهرباء التي تخدم الأحمال المتوقعة لصالة الوصول الجديدة (2) بميناء القاهرة الجوى، نظام التحكم الموزع لخطوط أنابيب محطة مياه القاهرة الجديدة لصالح وزارة الإسكان والجهاز التنفيذي لمشروعات مياه الشرب و الصرف الصحي، نظام التحكم لمزرعة الرياح الزعفرانة بقدرة 280 ك.ف؛ كما قامت الشركة بتنفيذ العديد من المشاريع الوطنية الأخرى في مصر، منها علي سبيل المثال لا الحصر، محطة توليد الكهرباء الخاصة بالمتحف المصري الكبير بالجيزة.

=