Showing posts with label pharmaceutical- Health. Show all posts
Showing posts with label pharmaceutical- Health. Show all posts

17 September, 2024

Clinical Experience During Med School: Why It’s Important

 

Dr. Robert Grant, Senior Associate Dean of Clinical Studies at St. George’s University School of Medicine, Grenada, West Indies

In the dynamic field of healthcare, the real test of a medical student's proficiency lies not just in theoretical knowledge, but in the application of this knowledge through clinical exposure. Clinical experience forms the core of medical education, bridging the gap between classroom learning and real-world patient care. The Association of American Medical Colleges (AAMC) reports that physicians, nurses, and students in the health profession are increasingly looking for hands-on training. Experts note that this reflects a shift in health education from lecture-based learning to more experiential opportunities to better develop hands-on skills, real-world problem-solving, and interprofessional teamwork. 

 

The Crucial Role of Clinical Rotations

 

As educators and healthcare leaders, investing in clinical education ensures that the upcoming generation of physicians are equipped to tackle the intricate problems of modern healthcare. This commitment means more than just financial support; it also involves building challenging curricula, setting up extensive clinical training programs, and creating an environment that encourages experiential, practical learning. This holistic approach to medical training ultimately leads to improved patient outcomes, advancements in medical research, and a more adaptable and resilient healthcare system. Following are the importance of clinical education in the medical field. 

 

  • Theoretical Knowledge: Students study medical concepts and theories in the classroom. Whereas patient interactions, diagnostic reasoning, and treatment planning bring these concepts to life, they are most evident in clinical settings. This hands-on application enhances understanding and retention of medical knowledge.

 

  • Develop Clinical Skills: Medical professionals can mentor students during clinical rotations while they hone critical clinical skills. Becoming a skilled and compassionate healthcare worker requires these core qualities.

 

  • Understanding Patient-Centered Care: Clinical rotations highlight the significance of patient-centered care, which extends beyond medical procedures. Students gain empathy, excellent communication skills, and respect for the autonomy of their patients—elements that are essential for building trust and collaboration in healthcare relationships.

 

  • Address Complex Healthcare Systems: Healthcare delivery involves navigating intricate systems and interdisciplinary teamwork.Students learn about the dynamics of interdisciplinary care teams, ethics, and healthcare administration through clinical rotations.

 

Learning Beyond the Classroom

Clinical experience extends far beyond academic learning, shaping the holistic development of medical students. Through clinical rotations, students undergo profound professional identity formation as they witness first-hand duties and difficulties that come with practising medicine. These experiences inculcate values of integrity, accountability, and ongoing learning, preparing them comprehensively for their future roles as physicians.

In addition, clinical rotations provide invaluable exposure to diverse specialties ranging from  pediatrics, surgery, and beyond. Students get the opportunity to encounter a wide spectrum of patient demographics and healthcare environments, this in turn allows them to explore their personal interests and career goals. This diversity not only broadens their perspectives but also cultivates cultural competence and adaptability necessary for modern healthcare practice. SGU’s med students can complete their training at one of more than 75 hospital sites and clinical centers in the United States or United Kingdom. Students' competitiveness is increased by the strong clinical foundations they gain throughout rotations, which also ensure that they are ready to tackle the requirements of residency applications and further medical education.

The Future of Clinical Education

As medical education progresses, integrating innovative approaches into clinical rotations is becoming increasingly crucial.  Using technology to its full potential, including telemedicine, digital health platforms, and virtual simulations, enhances clinical teaching by giving students immersive experiences that ensure they are ready for changing healthcare practices. In addition, clinical rotations in global health and underprivileged communities are essential for increasing cultural competency and advancing health equity, which is a cornerstone of contemporary medical education. Effective mentorship and guidance during clinical rotations are crucial in nurturing students' professional growth, offering guidance, constructive feedback, and mentorship that enhance their clinical skills and prepare them for future medical practice.


أهمية الخبرة العملية أثناء دراسة الطب


بقلم الدكتور روبرت جرانت، العميد المشارك الأول للدراسات السريرية في كلية الطب بجامعة سانت جورج في غرينادا


أهمية الخبرة العملية أثناء دراسة الطب

بقلم الدكتور روبرت جرانت، العميد المشارك الأول للدراسات السريرية في كلية الطب بجامعة سانت جورج في غرينادا


في مجال الرعاية الصحية الذي يتسم بالديناميكية، لا يكمن الاختبار الحقيقي لكفاءة طالب الطب في المعرفة النظرية فحسب، بل في تطبيق هذه المعرفة من خلال التجربة العملية. تشكل الخبرة العملية جوهر التعليم الطبي، حيث تعمل على سد الفجوة بين التعلم في الفصول الدراسية ورعاية المرضى على أرض الواقع، حيث تفيد تقارير رابطة كليات الطب الأمريكية (AAMC) أن الأطباء والممرضين والطلاب في مهنة الصحة يبحثون بشكل متزايد عن التدريب العملي، بينما يشير الخبراء إلى أن هذا التوجه يعكس تحولًا في التعليم الطبي من التعلم القائم على المحاضرات إلى المزيد من الفرص التجريبية لتطوير المهارات العملية بشكل أفضل، وحل المشكلات الواقعية والعمل التشاركي بين مختلف التخصصات.

الدور الهام لدورات التدريب العملية

كمعلمين وقادة في مجال الرعاية الصحية، فإن الاستثمار في التعليم العملي يضمن جاهزية الجيل القادم من الأطباء لمعالجة المشكلات المعقدة للرعاية الصحية الحديثة. وهذا الالتزام يعني أكثر من مجرد الدعم المالي؛ فهو ينطوي كذلك على بناء مناهج دراسية مليئة بالتحديات، وإنشاء برامج تدريب عملية واسعة النطاق، وخلق بيئة تشجع على التعلم التجريبي والعملي. يؤدي هذا النهج الشامل للتدريب الطبي في نهاية المطاف إلى تحسين نتائج المرضى، والتقدم في البحوث الطبية، ونظام رعاية صحية أكثر قدرة على التكيف والمرونة. وفيما يلي شرح لأهمية التعليم العملي في المجال الطبي. المعرفة النظرية: يدرس الطلاب المفاهيم والنظريات الطبية في الفصل الدراسي. وفي حين أن التفاعل مع المرضى، والتفكير التشخيصي، وتخطيط العلاج تعمل على إحياء هذه المفاهيم، فإنها تكون أكثر وضوحاً في البيئات العملية، إذ يرسخ التطبيق العملي فهم المعرفة الطبية والاحتفاظ بها.
تطوير المهارات العملية: يستطيع المتخصصون الطبيون إرشاد الطلاب أثناء دورات التدريب العملية بينما يقومون بصقل مهاراتهم العملية الهامة، إذ إن التحول إلى مختص ماهر في الرعاية الصحية يتطلب هذه الصفات الأساسية.
فهم الرعاية المركزة على المرضى: تسلط دورات التدريب العملية الضوء على أهمية الرعاية المرتكزة على المريض، والتي تمتد إلى ما هو أبعد من الإجراءات الطبية، إذ يكتسب الطلاب التعاطف ومهارات التواصل المتميزة واحترام استقلالية مرضاهم، والتي تعد عناصر ضرورية لبناء الثقة والتعاون في علاقات الرعاية الصحية.
فهم أنظمة الرعاية الصحية المعقدة: يتضمن تقديم الرعاية الصحية الجيدة فهم الأنظمة المعقدة والعمل التشاركي متعدد التخصصات. ويتعلم الطلاب المزيد عن ديناميكيات فرق الرعاية متعددة التخصصات والأخلاقيات وإدارة الرعاية الصحية من خلال التناوب في التدريب العملي.

تجربة تعليمية تتجاوز قاعات المحاضرات

تمتد الخبرة العملية إلى ما هو أبعد من التعلم الأكاديمي، وتشكل مسار التطور الشامل لطلاب الطب. من خلال دورات التدريب العملية، يخضع الطلاب لتدريب يمكنهم من اكتساب هوية مهنية دقيقة يتعرفون من خلالها إلى المهام والصعوبات المباشرة التي ترافق ممارسة الطب. وتغرس هذه التجارب قيم النزاهة والمساءلة والتعلم المستمر، وتسهم في إعدادهم بشكل شامل لأدوارهم المستقبلية كأطباء.

بالإضافة إلى ذلك، توفر دورات التدريب العملية تجربة قيّمة تُطلع الطلاب على حالات متنوعة في تخصصات طبية تتراوح بين طب الأطفال والجراحة وغيرها. يحصل الطلاب على فرصة قيمة للتعرف على مجموعة واسعة من الخصائص السكانية للمرضى وبيئات الرعاية الصحية، وهذا بدوره يسمح لهم باستكشاف اهتماماتهم الشخصية وأهدافهم المهنية. ولا تقتصر ميزة هذا التنوع على التوسع في آفاقهم وحسب، بل ينمي لديهم المهارات والتكيف الثقافي الضروري لممارسة الرعاية الصحية الحديثة. ويمكن لطلاب الطب بجامعة سانت جورج إكمال تدريبهم في واحد من أكثر من 75 موقعًا من المستشفيات والمراكز السريرية في الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة . وتزداد القدرة التنافسية للطلاب من خلال الأسس العملية المتينة التي يكتسبونها خلال تلك الدورات العملية، والتي تضمن أيضاً استعدادهم للتعامل مع متطلبات طلبات الإقامة والتعليم الطبي المستمر.

مستقبل التعليم الطبي العملي

مع تقدم التعليم الطبي، أصبح دمج الأساليب المبتكرة في دورات التدريب العملية أمراً بالغ الأهمية، حيث إن استخدام التكنولوجيا إلى أقصى إمكاناتها، بما في ذلك التطبيب عن بعد ومنصات الصحة الرقمية والمحاكاة الافتراضية، يعزز التدريس العملي من خلال اجتياز الطلاب لتجارب غامرة تضمن استعدادهم لتغيير ممارسات الرعاية الصحية. كما تعد دورات التدريب العملية في مجال الصحة العالمية والمجتمعات الأكثر هشاشة ضرورية لزيادة الكفاءة الثقافية وتعزيز العدالة الصحية، وهو حجر الزاوية في التعليم الطبي المعاصر. كما يعد الإرشاد والتوجيه الفعال أثناء الدورات العملية عنصراً جوهرياً في تعزيز النمو المهني للطلاب، وتقديم التوجيه والملاحظات البناءة والإرشاد الذي يعزز مهاراتهم العملية ويسهم في إعدادهم للممارسة الطبية مستقبلاً.



10 September, 2024

How a Saudi Hospital Reached New Heights of Operational Efficiency Using AI

 

KFSHRC Unveils AI-Powered Medical Innovations at Global AI Summit


Riyadh

King Faisal Specialist Hospital & Research Centre (KFSHRC) is at the forefront of the healthcare AI revolution. Since 2019, the hospital's dedicated AI center has been developing innovative applications that are transforming patient care.

The center has made significant strides in diagnostics and treatment, developing over 20 AI applications. These applications leverage deep learning to analyze medical images with high accuracy, enabling more precise and faster disease diagnosis. AI has also facilitated personalized treatment plans for patients based on comprehensive health data, resulting in improved outcomes.

Recently, the center unveiled its latest advancements in generative AI, developed entirely in Saudi Arabia. These innovations are expected to solidify the hospital's position as a global leader in smart healthcare.

At the Global AI Summit (GAIN), KFSHRC showcased its cutting-edge generative AI, demonstrating its commitment to becoming a more intelligent hospital. These AI models, once rigorously tested, will be fully integrated into hospital operations, enhancing efficiency and accuracy.

The hospital's AI center has significantly improved operational efficiency. By automating tasks like summarizing scientific literature and monitoring patient journeys, AI has reduced bed wait times from 32 hours to 6 hours and shortened emergency department wait times by 14%. Additionally, 90% of patients now receive pharmacy and laboratory services within 15 minutes.

For its pioneering work in AI, KFSHRC has received numerous accolades, including the 2022 AI Leadership Award from the International AI and Cloud Computing Conference and Exhibition. The hospital's "Anfal" system, an AI-powered platform for predicting patient satisfaction, won the 2024 International Business Excellence Award (IBXA) for best use of customer insights.

Recognized as a global leader in specialized healthcare, King Faisal Specialist Hospital & Research Centre was ranked 20th in the world's top healthcare institutions in 2023 by Brand Finance, securing the top spot in the Middle East and Africa.





كيف حقق مستش
التخصصي يستعرض آخر تقنياته الطبية في القمة العالمية للذكاء الصناعي


الرياض

يشهد قطاع الرعاية الصحية تحولاً جذرياً بفضل التطور المتسارع في مجال الذكاء الاصطناعي. وفي قلب هذا التحول، يبرز دور مركز الذكاء الصحي في مستشفى الملك فيصل التخصصي، الذي يعمل منذ عام 2019 على تطوير تطبيقات مبتكرة للذكاء الاصطناعي.

حيث حقق المركز إنجازات بارزة في مجال التشخيص والعلاج، حيث تم تطوير أكثر من 20 تطبيقًا للذكاء الاصطناعي. من أبرز هذه التطبيقات، استخدام تقنيات التعلم العميق لتحليل الصور الطبية بدقة عالية، مما ساهم في تشخيص الأمراض بدقة أكبر وسرعة فائقة. كما ساهم الذكاء الاصطناعي في تخصيص العلاج لكل مريض بناءً على تحليل بياناته الصحية الشاملة، مما أدى إلى تحسين نتائج العلاج.

وقد قام المركز مؤخرًا بكشف النقاب عن أحدث ابتكاراته في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي المتقدمة، والتي طُورت بالكامل في السعودية. ومن المتوقع أن تساهم هذه الابتكارات في تعزيز مكانة "التخصصي" كمركز رائد في مجال الرعاية الصحية الذكية على مستوى العالم.

وخلال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي (GAIN)، يستعرض التخصصي أحدث ابتكاراته في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي المتقدمة، والتي طورت كلياً بسواعد سعودية، ضمن خطواته للتحول نحو مستشفى أكثر ذكاء، حيث يتوقع دمجها بالكامل في عمليات المستشفى، بعد إتمام مرحلة التحقق التي تتضمن اختبارات صارمة لضمان الدقة والموثوقية والسلامة، ما سيعزز من مكانة "التخصصي" كمستشفى رائد في المجال على الصعيدين المحلي والعالمي.

وتسهم التقنية التي طورها مركز الذكاء الصحي في تحسين الكفاءة التشغيلية للمستشفى، حيث يُتوقع أن تختصر الوقت اللازم لتلخيص وتحليل المنشورات العلمية وسياسات المستشفى، كما تمكّن الموظفين من مراقبة مسارات المرضى بفعالية واستخراج رؤى تستند إلى البيانات لتعزيز تجربة المرضى. وقد أدى اعتماد هذه التطبيقات إلى تنفيذ أكثر من 170 ألف إجراء تدخلي، أسفر عن انخفاض في وقت انتظار توفر السرير من 32 ساعة إلى 6 ساعات. كما تقلصت أوقات الانتظار في قسم الطوارئ بنسبة 14%، كما أصبح 90% من المستفيدين من خدمات الصيدلية والمختبر يتلقون الخدمة خلال أقل من 15 دقيقة.

ونظير الجهود التي يبذلها التخصصي لتسريع توظيف الذكاء الاصطناعي في القطاع الصحي، حصل على العديد من الجوائز المرموقة، مثل جائزة الريادة في الذكاء الاصطناعي لعام 2022 من المعرض والمؤتمر الدولي للذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، وكذلك جائزة تميز الأعمال العالمية لعام 2024 (IBXA)، عن فئة "أفضل استخدام لرؤى وملاحظات العملاء"، وذلك لابتكاره نظام "أنفال" القائم على تقنية الذكاء الاصطناعي، للتنبؤ برضى المرضى، وتحليل تجاربهم.
يذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث يعد الأبرز عالمياً في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، وصنف مؤخراً في المركز الـ20 في قائمة أفضل مؤسسات الرعاية الصحية في العالم لعام 2023، والأول على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا، وذلك بحسب تصنيف براند فاينانس "Brand Finance".فى سعودي كفاءة تشغيلية غير مسبوقة بفضل الذكاء الاصطناعي







Pic 1 - News 4

Pic 2 - News 4


03 September, 2024

Clinical Experience During Med School: Why It’s Important

 



Dr. Robert Grant, Senior Associate Dean of Clinical Studies at St. George’s University School of Medicine, Grenada, West Indies


In the dynamic field of healthcare, the real test of a medical student's proficiency lies not just in theoretical knowledge, but in the application of this knowledge through clinical exposure. Clinical experience forms the core of medical education, bridging the gap between classroom learning and real-world patient care. The Association of American Medical Colleges (AAMC) reports that physicians, nurses, and students in the health profession are increasingly looking for hands-on training. Experts note that this reflects a shift in health education from lecture-based learning to more experiential opportunities to better develop hands-on skills, real-world problem-solving, and interprofessional teamwork. 


The Crucial Role of Clinical Rotations


As educators and healthcare leaders, investing in clinical education ensures that the upcoming generation of physicians are equipped to tackle the intricate problems of modern healthcare. This commitment means more than just financial support; it also involves building challenging curricula, setting up extensive clinical training programs, and creating an environment that encourages experiential, practical learning. This holistic approach to medical training ultimately leads to improved patient outcomes, advancements in medical research, and a more adaptable and resilient healthcare system. Following are the importance of clinical education in the medical field. 


  • Theoretical Knowledge: Students study medical concepts and theories in the classroom. Whereas patient interactions, diagnostic reasoning, and treatment planning bring these concepts to life, they are most evident in clinical settings. This hands-on application enhances understanding and retention of medical knowledge.


  • Develop Clinical Skills: Medical professionals can mentor students during clinical rotations while they hone critical clinical skills. Becoming a skilled and compassionate healthcare worker requires these core qualities.


  • Understanding Patient-Centered Care: Clinical rotations highlight the significance of patient-centered care, which extends beyond medical procedures. Students gain empathy, excellent communication skills, and respect for the autonomy of their patients—elements that are essential for building trust and collaboration in healthcare relationships.


  • Address Complex Healthcare Systems: Healthcare delivery involves navigating intricate systems and interdisciplinary teamwork. Students learn about the dynamics of interdisciplinary care teams, ethics, and healthcare administration through clinical rotations.


Learning Beyond the Classroom

Clinical experience extends far beyond academic learning, shaping the holistic development of medical students. Through clinical rotations, students undergo profound professional identity formation as they witness first-hand duties and difficulties that come with practising medicine. These experiences inculcate values of integrity, accountability, and ongoing learning, preparing them comprehensively for their future roles as physicians.

In addition, clinical rotations provide invaluable exposure to diverse specialties ranging from  pediatrics, surgery, and beyond. Students get the opportunity to encounter a wide spectrum of patient demographics and healthcare environments, this in turn allows them to explore their personal interests and career goals. This diversity not only broadens their perspectives but also cultivates cultural competence and adaptability necessary for modern healthcare practice. SGU’s med students can complete their training at one of more than 75 hospital sites and clinical centers in the United States or United Kingdom. Students' competitiveness is increased by the strong clinical foundations they gain throughout rotations, which also ensure that they are ready to tackle the requirements of residency applications and further medical education.

The Future of Clinical Education

As medical education progresses, integrating innovative approaches into clinical rotations is becoming increasingly crucial.  Using technology to its full potential, including telemedicine, digital health platforms, and virtual simulations, enhances clinical teaching by giving students immersive experiences that ensure they are ready for changing healthcare practices. In addition, clinical rotations in global health and underprivileged communities are essential for increasing cultural competency and advancing health equity, which is a cornerstone of contemporary medical education. Effective mentorship and guidance during clinical rotations are crucial in nurturing students' professional growth, offering guidance, constructive feedback, and mentorship that enhance their clinical skills and prepare them for future medical practice.


01 September, 2024

التعاون الدولي الفريد من نوعه يطرح لقاح الكوليرا المتطور عن طريق الفم في الأسواق






أكدت مختبرات Hilleman ومقرها سنغافورة، إلى جانب Bharat Biotech، إطلاق لقاح الكوليرا الجديد HILLCHOL®

قال Dr. Raman Rao، الرئيس التنفيذي لمختبرات Hilleman "يوفر النجاح نموذجًا لإضفاء الطابع الدولي على تطوير اللقاحات والمواد البيولوجية المستقبلية من سنغافورة"

تعمل مختبرات Hilleman في سنغافورة على تعزيز الإنصاف الصحي العالمي من خلال تطوير محفظة من اللقاحات التي يمكن أن يستفيد منها ما يصل إلى 500 مليون شخص في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل

يمثل هذا الإعلان اليوم علامة فارقة مهمة في مجال الصحة العامة نحو التأهيل المُسبق من منظمة الصحة العالمية من أجل التوزيع على نطاق أوسع على مستوى العالم

سنغافورة, 28 أغسطس / آب 2024 /PRNewswire/ -- أعلنت مختبرات Hilleman اليوم أن شريكها Bharat Biotech، أطلق بنجاح لقاح HILLCHOL®، وهو لقاح للكوليرا عن طريق الفم متطور (OCV)، حيث حقق علامة بارزة في مجال الصحة العامة العالمية.





تعتبر شركة Hilleman Laboratories، التي تتخذ من سنغافورة مقرًا لها -وهي مشروع مشترك بين MSD وWellcome- أول مركز من نوعه لتطوير اللقاحات، يركز على تسريع البحث الشامل وتطوير لقاحات بأسعار معقولة للتوزيع في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.

إن إطلاق HILLCHOL® هو نتيجة لنموذج مبتكر للشراكة الدولية بين مختبرات Hilleman وBharat Biotech، وهي شركة هندية متعددة الجنسيات متخصصة في مجال التكنولوجيا الحيوية.

يأتي إعلان اليوم بعد الانتهاء بنجاح من التجارب السريرية للمرحلة الثالثة للقاح HILLCHOL® وموافقة Bharat Biotech في الهند على الترخيص. هذا بعد أن طورت Hilleman Laboratories اللقاح من خلال البحث السريري المرحلة الثانية قبل نقل اللقاح إلى Bharat Biotech، التي تعتزم الآن متابعة التأهيل المسبق للحصول على ترخيص HILLCHOL® من منظمة الصحة العالمية (WHO) للتوزيع على نطاق أوسع على مستوى العالم.

من مركز تطوير وتصنيع اللقاحات والمستحضرات البيولوجية التابع لها في سنغافورة، تعمل مختبرات Hilleman حاليًا على تطوير مجموعة من اللقاحات التي يمكن أن تفيد ما يصل إلى 500 مليون شخص في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل على مدى السنوات الخمس المقبلة.

وقال الدكتور Dr. Raman Rao، الرئيس التنفيذي لمختبرات Hilleman، في يوم إعلان الاطلاق: "منذ اليوم الأول، كانت مهمتنا هي تطوير لقاحات ومنتجات بيولوجية بأسعار معقولة ضد الأمراض المعدية للبلدان ذات الاحتياجات الطبية غير الملباة الأكثر خطورةً. هذا اللقاح الجديد يحقق هذا الالتزام ويوفر قالبًا مبتكرًا لإضفاء الطابع الدولي على تطوير اللقاحات والمواد البيولوجية المستقبلية من سنغافورة، والذي يمكن أن يؤثر إيجابيًا في الصحة العالمية.

إن إطلاق لقاح HILLCHOL® هو نتيجة للتعاون الدولي الواسع الذي شمل مختبرات Hilleman، وBharat Biotech، وجامعة Gothenburg، وGotovax AB. منذ تأسيسها من قبل Wellcome وMSD، تفخر مختبرات Hilleman بدورها في هذا الجهد المشترك وتفانيها في تعزيز الإنصاف الصحي العالمي من خلال حلول بأسعار معقولة وذات تأثير كبير ومستدامة لأولئك الأكثر عرضةً لهذا المرض".

على عكس لقاحات الكوليرا الحالية التي تحتوي على أكثر من سلالة واحدة، يستخدم لقاح HILLCHOL® سلالة واحدة غير نشطة "Hikojima" معدلة وراثيًا يتم أخذها عن طريق الفم، وهو ما يقلل بشكل كبير من تكاليف الإنتاج، وسوف يوسع الوصول في وقت يزداد فيه وباء الكوليرا وانتشاره ويصبح أكثر تواترًا.

إن لقاح الكوليرا عن طريق الفم هو الأفضل في فئته والقادر على الوقاية من العدوى ضد نوعين من أنواع الكوليرا الرئيسية (Ogawa وInaba)، وهو مناسب للأطفال الذين تزيد أعمارهم عن عام واحد والمراهقين الذين يبلغون من العمر 18 عامًا فأكثر، مع جرعتين تفصل بينهما 14 يومًا.

بدأ المساران التعاوني والإستراتيجي اللذان تم إنشاؤهما لهذا اللقاح الجديد في السويد في جامعة جوتنبرغ وشركة الأدوية الحيوية التابعة لها، Gotovax AB، التي طورت سلالة الكوليرا غير النشطة التي تشكل جوهر HILLCHOL®، قبل أن تقدم مختبرات Hilleman حلول التطوير في المرحلة التالية، وتجربة تقنيات التصنيع بأسعار معقولة وإجراء دراسات سريرية في المرحلة الثانية.

كان تركيز مختبرات Hilleman على تقديم لقاح بأسعار معقولة لمعالجة الكوليرا جزءًا من إستراتيجية أوسع لمعالجة الاحتياجات الطبية غير الملباة فيما يتعلق بأمراض الإسهال الرئيسية، بما في ذلك الفيروس الروتا، والشيجيلا، والإشريكية القولونية (ETEC). منذ الانتقال إلى سنغافورة في عام 2021، وسعت المنظمة قدراتها وإمكانياتها، إلى جانب اعتماد نهج قائم على منصة التكنولوجيا الحيوية التي تمكِّنها الآن من تطوير حلول لمجموعة أوسع من الأمراض والاستجابة السريعة لمختلف الفاشيات.

07 July, 2024

سلطان بن أحمد القاسمي يطلق حملة "القلوب الصغيرة" في مركز الدكتور مجدي يعقوب للقلب بجمهورية مصر العربية



أسوان، مصر4 يوليو / تموز 2024 /PRNewswire/ -- أطلق سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، رئيس مجلس الشارقة للإعلام، صباح اليوم الخميس، حملة "القلوب الصغيرة" التي تتكفل بها هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، بالإشتراك مع جمعية الشارقة الخيرية، وذلك في مركز الدكتور مجدي يعقوب للقلب بمدينة أسوان في جمهورية مصر العربية.

وأكد سموه أن دولة الإمارات العربية المتحدة وإمارة الشارقة ملتزمة وبشكل مستمر في دعم ومعالجة المرضى، ومد يد الخير والعطاء للمحتاجين في جميع أنحاء العالم، مشيراً سموه إلى أن الأعمال الخيرية والمشروعات الإنسانية المتواصلة تأتي وفق رؤية وتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الذي يوصي دائماً بضرورة حصول كل فرد في العالم على حياة صحية مستقرة وآمنة على كافة المستويات.

وقال سموه // نهدف من خلال إطلاق حملة عمليات القلوب والحملات الأخرى التي تتبرع بها هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، لعلاج المرضى من غير المقتدرين على تحمل نفقات وتكاليف العمليات العلاجية في مدينة أسوان بجمهورية مصر العربية، تنطلق الحملة اليوم بداية من يوليو الحالي وستستمر لمدة عام كامل، يتم خلالها توفير العلاج لأكثر من 1000 حالة مرضية، على أن تواصل الحملة عملياتها في الدول العربية وغير العربية التي تصل إليها المساعدات الطبية وتشرف عليها جمعية الشارقة الخيرية //.

ووجه سمو رئيس مجلس الشارقة للإعلام الشكر الجزيل لأصحاب الأيادي البيضاء من المتبرعين الذين يعدون جزءاً من الحملة العلاجية لمرضى القلوب والعيون، وذلك بتبرعاتهم السخية من خلال البرامج الخيرية مثل "ألم وأمل والريح المرسلة" والتي تستعرض الحالات الإنسانية، داعياً سموه المولى عز وجل أن يتقبل منهم ويبارك لهم في أعمالهم.

وشاهد سموه والحضور عرضاً مرئياً تناول تأسيس مركز القلب على يد مجموعة من الأطباء بقيادة الدكتور مجدي يعقوب والذي أكمل عامه الخامس عشر، ومبادراتهم الطبية وجهودهم الكبيرة التي غطت مصر والدول الإفريقية، بالإضافة إلى خطط التوسع في المراكز الطبية آخرها في العاصمة المصرية القاهرة والتي من المقرر أن تستوعب ثلاث أضعاف الأعداد عن مركز القلب في أسوان.

وتعرف سمو رئيس مجلس الشارقة للإعلام على الخدمات العلاجية القلبية المجانية التي يقدمها المستشفى للمرضى والأطفال على وجه الخصوص، حيث يجري المستشفى سنوياً أكثر من 10 آلاف عملية جراحية قلبية، إضافة للبرامج التدريبية التي تستهدف خريجي الثانوية العامة لسد النقص في الكوادر التمريضية، كما يقوم المركز بتدريب طلبة المدارس على التعامل مع الحالات الطارئة للحفاظ على الأرواح، حيث تشير الإحصائيات إلى أن 40٪؜ من نسبة الوفيات في جمهورية مصر العربية سببها أمراض القلب.

وتجول سموه خلال زيارته في مرافق وأقسام المركز الذي يستقبل حالات أمراض القلب، مشاهداً عمليات القسطرة من غرفة التحكم، متعرفاً سموه على الطرق المستخدمة في العمليات الجراحية القلبية بمختلف أنواعها مثل القسطرة وعمليات القلب المفتوح وعلاج ثقب القلب لدى الأطفال باستخدام التقنيات الحديثة.

وزار سمو رئيس مجلس الشارقة للإعلام قسم العناية المركزة للأطفال في المركز، ملتقياً سموه المرضى وأولياء أمورهم المستفيدين من العمليات القلبية من غير المقتدرين على دفع تكاليف العلاج والتي تكفلت بها هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، مطمئناً سموه على صحتهم وتلقيهم للرعاية الصحية اللازمة.

واستمع سموه لشرحٍ حول الجهود التي تبذلها الجهات الرسمية في جمع التبرعات وإيصالها للمستفيدين، وذلك من خلال المعرض المقام في مبنى المركز ويتناول فيه إسهامات الهيئة في قطاع العمل الخيري، متمثلاً في برنامج " ألم وأمل" الذي انطلق في العام 2006 ليساهم في تحمل تكاليف علاج المرضى  بمختلف الأمراض الخطيرة والمستعصية والتي قد تحتاج تكاليف مرتفعة.

وقد نجح برنامج "ألم وأمل" منذ إنطلاقه في علاج أكثر من 4,130 حالة، بقيمة إجمالية بلغت حوالي 121 مليون و600 ألف درهم، كما بلغت عدد الحالات في العام الحالي والتي ساهم البرنامج في علاجها حوالي 85 حالة بقيمة مالية تقدر قرابة 3 ملايين و500 ألف درهم، وقامت الهيئة ببناء وقف تجاري يعود ريعه للبرنامج ويكون موردا ثابتا للمساهمة في علاج الحالات المرضية المستعصية.

ويقوم البرنامج بتلقي الطلبات العلاجية من المرضى ويتم تقييم كل حالة بعناية فائقة لضمان وصول المساعدة إلى الأشخاص المحتاجين، كما أسهم البرنامج في مجموعة من المشاريع الخيرية داخل دولة الإمارات وخارجها، كبناء المستشفيات المجهزة بأحدث المعدات الطبية، وتقديم الخدمات العلاجية وإنشاء العيادات الميدانية للاجئين في المخيمات المختلفة، إضافة إلى دعم الحملات الصحية مثل القافلة الوردية والتكفل بتكاليف تجهيز سيارة الفحص الطبي للفحص المبكر عن أمراض السرطان وخاصة سرطان الثدي وذلك بالتعاون مع الجمعيات المختصة.

كما أطلقت هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية برنامجاً إذاعياً خيرياً بعنوان "الريح المرسلة" ويتم بثه خلال شهر رمضان المبارك من كل عام، وتستعرض من خلاله الجمعية مشاريعها وحملاتها الخيرية والإنسانية المقرر تنفيذها ليساهم أصحاب الأيادي البيضاء في تمويلها، ومن ثَم توفير مظلة من الخير والمكرمات في المناطق النائية بالدول التي تغطيها أعمال ومشاريع الجمعية، والتي تصل إلى 110 دولة حول العالم.

وسجل برنامج "الريح المرسلة" نجاحاً كبيراً باستمراره للعام الرابع عشر على التوالي وعلاجه للمرضى وبناء الآبار وإنشاء مشاريع إنتاجية وبناء المدارس، بالإضافة إلى تكفل المساهمين من خلال البرنامج بالكثير من المشاريع الخيرية مثل بناء المساجد والمستوصفات الطبية وحفر الآبار والمساكن وغيرها.

وستقوم حملة "القلوب الصغيرة" التي أطلقها سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي وتتكفل بها هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون بتوفير الرعاية الطبية والعلاج لحوالي 500 من مرضى القلب انطلاقا من مدينة أسوان في الجنوب المصري، وذلك بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية ومركز مجدي يعقوب للقلب، وهي منظمة خاصة غير ربحية، تقدم خدمات طبية مجانية على مستوى عالي في مصر وجميع أنحاء المنطقة في مجال أمراض القلب والأوعية الدموية من خلال مركز أسوان للقلب الذي يتبعها.

وتعد أمراض القلب والأوعية الدموية أحد الأسباب الرئيسة للوفاة في جمهورية مصر العربية، حيث سجلت في العام 2016 وفاة أكثر من 226 ألف حالة، وتستمر مؤشرات الخطر المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية في الارتفاع بمعدل كبير، وتشير الإحصائيات إلى وفاة 5 آلاف طفل من بين كل 18 ألف طفل مولود بأمراض القلب الخلقية كل عام، وذلك بسبب نقص الإمكانات الصحية اللازمة.

رافق سمو رئيس مجلس الشارقة للإعلام خلال جولته كل من: الشيخ صقر بن محمد القاسمي رئيس جمعية الشارقة الخيرية، ومحمد حسن خلف مدير عام هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، وطارق سعيد علاي مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، وسالم علي الغيثي مدير هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، وعبدالله سلطان بن خادم المدير التنفيذي لجميعة الشارقة الخيرية، وعدداً من مديري قنوات هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، والمسؤولين في القطاع الصحي بجمهورية مصر العربية



سلطان بن أحمد القاسمي يدشن حملة عمليات العيون في مستشفى أسوان الجامعي بجمهورية مصر العربية



أسوان، مصر5 يوليو / تموز 2024 /PRNewswire/ -- دشن سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، رئيس مجلس الشارقة للإعلام، حملة عمليات علاج العيون التي تتبرع بها هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون وتستهدف مرضى العيون غير المقتدرين على دفع تكاليف العلاج بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية، وذلك في المستشفى الجامعي في أسوان بجمهورية مصر العربية.


وتعرف سموه على الخدمات التي يقدمها المستشفى للمرضى بمختلف أقسامه وما يضمه من أحدث الأجهزة الطبية والمرافق المجهزة لاستقبال الأعداد الكبيرة من المرضى ومتلقي العلاج، مستمعاً سموه لشرحٍ عن آلية استقبال المرضى وتشخيص الحالات المرضية الخاصة بالعيون، من خلال غرف الكشف والفرز، وصولاً للعملية الجراحية التي يحتاجها المريض.

والتقى سمو رئيس مجلس الشارقة للإعلام المرضى الذين اجروا عمليات العيون وتكفلت بها هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون عبر برامجها التلفزيونية والإذاعية الخيرية التي تعمل على جمع التبرعات الخيرية من أصحاب الأيادي البيضاء، مطمئناً سموه على صحتهم داعياً الباري عز وجل أن يرزقهم موفور الصحة ودوام العافية.

وعبر المرضى عن سعادتهم الكبيرة بزيارة سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي والاطمئنان على صحتهم، وإعطائهم فرصة تلقي العلاج بشكل مجاني للبدء مجدداً بممارسة الحياة الطبيعية، راجين من الله القدير أن يكتب لسموه وأهل الخير الأجر الجزيل نظير الخدمات الإنسانية التي تقدمها مؤسسات إمارة الشارقة لعلاج المرضى في مختلف أنحاء العالم.

ووجه محمد حسن خلف مدير عام هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، الشكر لسمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي على حضوره وإطلاقه الحملات العلاجية الخاصة بالقلوب والعيون في جمهورية مصر العربية، مشيداً بالدعم الكبير الذي تتلقاه الهيئة من القيادة الرشيدة وتوجيهاتهم المستمرة التي تعزز من إسهامات الهيئة في العمل الخيري وتسعى بشكل حثيث إلى الوصول للمحتاجين والمساهمة في رفع مستويات العيش لديهم وتوفير حياة صحية لجميع المرضى حول العالم.

وأشاد مدير عام هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون بالتعاون الكبير من جمعية الشارقة الخيرية في دعم الحملات الخيرية، مثمناً جهودهم في استعراض الحالات المرضية من خلال البرنامج الإذاعي "الريح المرسلة" والمساهمة في جمع التبرعات وصولاً إلى تقديم المساعدات الطبية للمستحقين.

وأكد محمد حسن خلف على أن رسالة الهيئة لا تقتصر على الدور الإعلامي فقط، بل تتعدى ذلك لتشمل الجوانب الإنسانية والاجتماعية وتعزيز قيم الخير والمحبة والتكافل الاجتماعي، معتبراً أن الزيارات والالتقاء بالحالات المرضية التي تتلقى العلاج اللازم والحديث مع أسر الأطفال تعمل على تحفيز القائمين في قطاع البرامج الخيرية لتقديم المزيد من أجل توفير المساعدات الصحية لأكبر عدد ممكن حول العالم.

من جانبه أعرب عبدالله سلطان بن خادم المدير التنفيذي لجمعية الشارقة الخيرية، عن سعادته بإطلاق حملة "القلوب الصغيرة" وحملة "علاج العيون" في محافظة أسوان المصرية، لتنضم الحملة إلى الحملات الخيرية الأخرى التي تشرف عليها الجمعية، حيث تم إجراء ما يزيد عن 130 عملية قلب للأطفال في العديد من دول آسيا وأفريقيا.

وأضاف بن خادم // تأتي الحملة بتكفل من هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون والمحسنين لتواصل مسيرتها الإنسانية بعلاج الأطفال المصابين بأمراض قلبية والأفراد الذين يعانون من أمراض في العيون من أبناء محافظة أسوان وما جاورها، مشيراً إلى أن الجمعية ستشرف على كافة العمليات الجراحية التي سيتم إجراؤها من خلال مركز مجدي يعقوب للقلب أو مستشفى أسوان الجامعي //.

وأشار بن خادم إلى أن العمل في الحملات الخيرية يعبر عن نهج إنساني تلتزم به دولة الإمارات تجاه الأشقاء والأصدقاء في دول العالم المختلفة، وهو تأكيد على قيمة هذا العمل وترسيخ لمشاعر الترابط بين البشر، متوجهاً بالشكر الجزيل للمتبرعين على ما يقدمونه من دعم للجمعية في سبيل أداء رسالتها الإنسانية على أكمل وجه، ولهيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون على دعمهم الكبير في المساهمة بالحملات العلاجية وجمع التبرعات لتنفيذ هذه المشاريع التي من شانها تسهم في تحسين جودة الحياة الصحية للمستفيدين وإعادة الامل إلى نفوسهم.

وتسعى حملة علاج مرضى العيون التي أطلقتها هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون من خلال برامجها الخيرية "ألم وأمل" و"الريح المرسلة" بجمع التبرعات من أصحاب الخير، لتوفير الرعاية اللازمة والعلاج إلى حوالي 500 شخص من غير المقتدرين على تحمل تكاليف العلاج ممن يعانون من أمراض العيون، وضعف الإبصار وإجراء عمليات المياه البيضاء.

ويضم مستشفى أسوان الجامعي العديد من الأقسام المتخصصة في العلاجات الطبية والكوادر التمريضية المدربة على التعامل مع الحالات المختلفة، إضافة إلى غرف العمليات المجهزة بأحدث المعدات الطبية والتي تستوعب عدد أكبر من المرضى كون المستشفى يخدم محافظة أسوان والمحافظات الأخرى المجاورة لها.

وعلى هامش الزيارة أطلق سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي مبادرة "تبنَّ مكتبة" في مركز الدكتور مجدي يعقوب للقلب ومستشفى أسوان الجامعي، وهي إحدى مبادرات "مؤسسة كلمات" التي تهدف إلى تزويد الأطفال بمكتبات مدمجة تحتوي كل منها على 100 كتاب باللغة العربية وتمتاز بتنوع عناوينها وموضوعاتها وتتلاءم مع مختلف الفئات العمرية.

وتستهدف المبادرة توزيع المكتبات على مخيمات اللاجئين والمستشفيات والمراكز غير الحكومية والمجتمعية والمدارس والجامعات والمعاهد، لضمان الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة ممن فقدوا موارد التعليم والمعرفة، ولإدماجهم بمجتمعاتهم الجديدة والتمسك بارتباطاتهم الثقافية.

وتواصل جمعية الشارقة الخيرية حملاتها الخيرية المختلفة في أنحاء جمهورية مصر العربية، حيث سينتقل وفد الجمعية إلى مدينة سوهاج وسيتم توزيع الطرود الغذائية وتكريم الأيتام من حفظة كتاب الله عز وجل، إضافة إلى زيارة مراكز غسيل الكلى ومستشفيات القلب والعيون لضمان وصول التبرعات لمستحقيها.

رافق سمو رئيس مجلس الشارقة للإعلام خلال زيارته كل من: الشيخ صقر بن محمد القاسمي رئيس جمعية الشارقة الخيرية، ومحمد حسن خلف مدير عام هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، وطارق سعيد علاي مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، وحسن يعقوب المنصوري أمين عام مجلس الشارقة للإعلام، وسالم علي الغيثي مدير هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، وعبدالله سلطان بن خادم المدير التنفيذي لجميعة الشارقة الخيرية، وعدداً من مديري قنوات هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، والمسؤولين في القطاع الصحي بجمهورية مصر العربية.


06 February, 2024

Researchers from Global Health System Cleveland Clinic and IBM Publish Findings on Artificial Intelligence and Immunity


 

  • Study highlights how AI can be designed to develop better immunotherapy treatments
  • Timothy Chan M.D. Ph.D., who co-led the study, holds the Sheikha Fatima Bint Mubarak Endowed Chair in Immunotherapy and Precision Immuno-Oncology

 

CCF Dr Timothy Chan.

 

February 6, 2024, CLEVELAND: Researchers from global health system Cleveland Clinic and IBM have published a strategy for identifying new targets for immunotherapy through artificial intelligence (AI). This is the first peer-reviewed publication from the two organizations’ Discovery Accelerator partnership, designed to advance research in healthcare and life sciences.

The team worked together to develop supervised and unsupervised AI to reveal the molecular characteristics of peptide antigens, small pieces of protein molecules that immune cells use to recognize threats. Project members came from diverse groups led by Cleveland Clinic’s Timothy Chan, M.D., Ph.D., as well as IBM’s Jeff Weber, Ph.D., Senior Research Scientist, and Wendy Cornell, Ph.D., Manager and Strategy Lead for Healthcare and Life Sciences Accelerated Discovery .

“In the past, all our data on cancer antigen targets came from trial and error,” says Dr. Chan, chair of Cleveland Clinic’s Center for Immunotherapy and Precision Immuno-Oncology and Sheikha Fatima Bint Mubarak Endowed Chair in Immunotherapy and Precision Immuno-Oncology. “Partnering with IBM allows us to push the boundaries of artificial intelligence and health sciences research to change the way we develop and evaluate targets for cancer therapy.”

For decades, scientists have been researching how to better identify antigens and use them to attack cancer cells or cells infected with viruses. This task has proved challenging because antigen peptides interact with immune cells based on specific features on the surface of the cells, a process which is still not well understood. Research has been limited by the sheer number of variables that affect how immune systems recognize these targets. Identifying these variables is difficult and time intensive with regular computing, so current models are limited and at times inaccurate.

Published in Briefings in Bioinformatics, the study found that AI models that account for changes in molecular shape over time can accurately depict how immune systems recognize a target antigen. Through these models, researchers could home in on what processes are critical to target with immunotherapy treatments such as vaccines and engineered immune cells.

Researchers can incorporate these insights into other AI models moving forward to identify more effective immunotherapy targets.

“These discoveries are an example of what makes this partnership successful – combining IBM’s cutting-edge computational resources with Cleveland Clinic’s medical expertise,” Dr. Weber says. “These findings resulted from a key collaboration between everyone from a world-class expert in cancer immunotherapy to our physics-based simulation and AI experts. Collaboration when combined with innovation has terrific potential.”

Cleveland Clinic and IBM launched their Discovery Accelerator partnership in 2021, which is focused on advancing the pace of biomedical research through the use of high-performance computing, artificial intelligence and quantum computing. The landmark partnership brings together Cleveland Clinic’s world-renowned expertise in healthcare and life sciences, with IBM’s next generation technologies to make scientific discovery faster.

باحثون من كليفلاند كلينك، نظام الرعاية الصحية العالمي، و"آي بي إم" ينشرون نتائج دراسة عن الذكاء الاصطناعي والمناعة

 

·        الدراسة تسلط الضوء على كيفية تصميم الذكاء الاصطناعي بهدف تطوير أساليب علاج مناعي أفضل

·        الدكتور تيموثي شان، الذي شارك في قيادة الدراسة، يشغل منصب رئيس مركز العلاج المناعي العادي والمرتبط بالأورام الخبيثة الدقيقة الذي يحمل اسم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"

 

6 فبراير 2024، كليفلاند: نشر باحثون من كليفلاند كلينك، نظام الرعاية الصحية العالمي، وشركة "آي بي إم" (IBM) استراتيجية لتحديد أهداف جديدة للعلاج المناعي باستخدام الذكاء الاصطناعي. وتعتبر هذه الدراسة الأولى التي تتم مراجعتها من قبل أخصائيين في القطاع وذلك في إطار شراكة "تسريع الاكتشاف العلمي" (Discovery Accelerator) بين هاتين المؤسستين الرائدتين، والتي جرى تصميمها لتعزيز أبحاث الرعاية الصحية وعلوم الحياة.

 

وتعاون أفراد الفريق معاً من أجل تطوير ذكاء اصطناعي خاضع للإشراف وغير خاضع للإشراف وذلك بهدف كشف الخصائص الجزيئية لمستضدات الببتيد التي تعتبر قطعاً صغيرة من جزيئات البروتين تستخدمها الخلايا المناعية للتعرف على التهديدات. وينتمي أعضاء المشروع إلى مجموعة متنوعة يقودها الدكتور تيموثي شان من كليفلاند كلينك؛ إلى جانب الدكتور جيف ويبر، عالم أبحاث أول لدى "آي بي إم"؛ والدكتور ويندي كورنيل، مدير وقائد استراتيجية مشروع "تسريع الاكتشاف العلمي" للرعاية الصحية وعلوم الحياة.

 

وقال الدكتور شان، رئيس مركز العلاج المناعي العادي والمرتبط بالأورام الخبيثة الدقيقة الذي يحمل اسم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات": "لقد كانت جميع بياناتنا حول أهداف مستضدات السرطان في الماضي تتولد من التجربة والخطأ. وتتيح الآن الشراكة مع ’آي بي إم‘ لنا دفع حدود الذكاء الاصطناعي وأبحاث علوم الحياة من أجل تغيير الطريقة التي نقوم من خلالها بتطوير وتقييم أهداف علاج السرطان".

 

هذا وبحث العلماء لعقود من الزمن كيف يمكن تحديد المستضدات واستخدامها من أجل استهداف الخلايا السرطانية أو الخلايا المصابة بالفيروسات. ولطالما كانت هذه المهمة صعبة بسبب تفاعل مستضدات الببتيد مع الخلايا المناعية بناء على بعض الخصائص المحددة الموجودة على سطح الخلايا، وهي العملية التي لا تزال غير مفهومة تماماً إلى الآن. واتسمت الأبحاث في هذا السياق بالمحدودية بسبب العدد الكبير للمتغيرات التي تؤثر على طريقة تعرف الأجهزة المناعية على هذه الأهداف. ويعتبر تحديد هذه المتغيرات عملية صعبة وتستهلك الكثير من الوقت باستخدام الحوسبة العادية، ولذلك فإن النماذج الحالية محدودة، وقد تكون في بعض الأحيان غير دقيقة.

 

وتم نشر الدراسة في مجلة "ملخصات في المعلوماتية الحيوية" (Briefings in Bioinformatics)، وخَلُصَت إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي التي تأخذ بالاعتبار تغيرات الشكل الجزيئي بمرور الوقت يمكنها أن تقدم تصوراً دقيقاً حول كيفية تعرف أجهزة المناعة على مستضد مستهدف. ويمكن للباحثين من خلال هذه النماذج تحديد الإجراءات المهمة الواجب استهدافها بأساليب العلاج المناعي، مثل اللقاحات والخلايا المناعية التي تمت هندستها.

 

ويمكن للباحثين إدراج هذه المعلومات في نماذج ذكاء اصطناعي أخرى مستقبلاً من أجل تحديد أهداف علاج مناعي أكثر فعالية.

 

من جانبه، قال الدكتور ويبر: "تعتبر هذه الاكتشافات مثالاً على نجاح هذه الشراكة التي تجمع بين مصادر الحوسبة المتطورة لشركة ’آي بي إم‘ من جهة وخبرة كليفلاند كلينك العميقة في مجال الطب. لقد تم التوصل إلى هذه النتائج من خلال التعاون الرئيسي بين جميع الأطراف من الخبراء العالميين في العلاج المناعي للسرطان وخبراء الذكاء الاصطناعي والمحاكاة القائمة على الفيزياء لدينا، إذ يتمتع التعاون عند جمعه بالابتكار بإمكانيات هائلة".

 

وكانت كليفلاند كلينك و"آي بي إم" قد أطلقتا شراكة "تسريع الاكتشاف العلمي" (Discovery Accelerator) في عام 2021، وهي تركز على تسريع وتيرة الأبحاث الطبية الحيوية عبر استخدام الحوسبة عالية الأداء، والذكاء الاصطناعي، والحوسبة الكمومية. وتجمع هذه الشراكة المتميزة ما بين خبرات كليفلاند كلينك المعروفة عالمياً في مجال الرعاية الصحية وعلوم الحياة، وتقنيات الجيل المقبل والمقدمة من "آي بي إم" وذلك من أجل تسريع الاكتشافات العملية.

 

=