وقّعت MindHYVE.ai و DV8 Infosystems مذكرة تفاهم مع KICTANet للمشاركة في تطوير سياسة الذكاء الاصطناعي الوطنية في كينيا

نيروبي، جمهورية كينيا ونيوبورت بيتش، كاليفورنيا، 12 يونيو 2025 /PRNewswire/ -- أبرمت MindHYVE.ai، بالشراكة مع DV8 Infosystems و KICTANet، مذكرة تفاهم (MoU) لدعم التطوير الاستراتيجي المشترك لسياسة الذكاء الاصطناعي الوطنية في جمهورية كينيا.

يُضفي هذا التعاون طابعًا رسميًا على الالتزام المشترك بحوكمة الذكاء الاصطناعي الأخلاقية والسيادية والمتوافقة مع المستقبل، وهو يعكس المكانة المتنامية لكينيا بصفتها رائدة في مجال تطوير الذكاء الاصطناعي المسؤول ويُظهر قدرة المنطقة على رسم معالم بنية سياسات الذكاء الاصطناعي العالمية.

نظرة عامة على الشراكة

تؤسس مذكرة التفاهم تحالفًا منظمًا بين ثلاث مؤسسات:

• MindHYVE.ai - شركة مقرها نيوبورت بيتش تقدم تقنيات ذكاء اصطناعي متطورة، بما في ذلك نماذج الاستدلال واسعة النطاق، ووكلاء الذكاء الاصطناعي المتخصصين، وأنظمة التنسيق المستندة إلى ذكاء الأسراب. تُعد MindHYVE.ai رائدة عالميًا في مجال الذكاء الاصطناعي العام (AGI) القائم على الوكلاء، وهو نموذج يجمع بين الذكاء اللامركزي والمواءمة الأخلاقية والقدرة المعرفية على التكيف على المستويين الوطني والمؤسسي.
• DV8 Infosystems - الشريك الرسمي لـ MindHYVE.ai لتنسيق الأنظمة وتكاملها. تُصمم DV8 وتنشر البنى التحتية للذكاء الاصطناعي العام (AGI) القائمة على الوكلاء من خلال مجموعتها من أنظمة الذكاء الاصطناعي التشغيلية (Ops AI) التي تُنسق بواسطة ذكاء الأسراب وتُصمم خصيصًا خدمة لأهداف التحول الحكومي، والمواءمة التنظيمية، والتكامل العملي لأنظمة الذكاء متعددة الوكلاء.
• KICTANet - أهم مركز فِكر في كينيا متخصص في سياسات ولوائح تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتكمن رسالته في الارتقاء بمنظومة رقمية تمكينية تتسم بالانفتاح والشمولية والأمان ومراعاة الحقوق، من خلال نهج قائم على إشراك أصحاب المصلحة المتعددين. كما تُوفر KICTANet آلياتها وإطارها الذي يضمن استمرارية التعاون والتنسيق في حقل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بين الجهات الصناعية والدوائر التقنية والأوساط الأكاديمية ووسائل الإعلام والمجتمع المدني وشركاء التنمية والحكومة.

الغرض والأهداف الاستراتيجية

بموجب مذكرة تفاهم KICTANet، ستعمل MindHYVE.ai، بالشراكة مع DV8 Infosystems، من بين أمور أخرى، على تحسين وتعزيز الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي في كينيا 2025-2030؛ والإسهام بعناصر تصميم فنية وأخلاقية وتنظيمية تستند إلى أفضل الممارسات والحقائق السياقية الأفريقية؛ وتضمين آليات مشاركة تفاعلية لضمان تمثيل الأصوات المهمشة؛ وتسليم إطار سياساتي متكامل وجاهز للنشر إلى الحكومة الكينية. ستكون المراجعة جامعة وشاملة لأصحاب المصلحة المتعددين، وستراعي الاعتبارات الأخلاقية والتنظيمية بما ينسجم مع أولويات كينيا الدستورية والاقتصادية والثقافية. قد يجري تشكيل فريق عمل مشترك للسياسات للإشراف على العملية وتنسيق مدخلات أصحاب المصلحة والتواصل مع السلطات الحكومية ذات الصلة.

بيان من MindHYVE.ai

"ما نبنيه ليس وثيقة. إنه بروتوكول وطني للذكاء نفسه"، قال Bill Faruki، مؤسس MindHYVE.ai ورئيسها التنفيذي.

كينيا لا تكتفي بالاستجابة للتوجهات العالمية في الذكاء الاصطناعي — بل إنها تتخذ موقعًا رياديًا لرسم معالمها. تعكس هذه الشراكة تحولًا في موازين القوى ضمن السياسات التقنية العالمية. يشرفنا أن نساعد في هندسة بنية تحتية معرفية سيادية بطبيعتها وأُسِيَّة في تطورها".

متحدثةً في الحفل، ذكرت الدكتورة Grace Githaiga، الرئيسة التنفيذية لـ KICTANet، أن: "KICTANet ترى في مذكرة التفاهم هذه لحظة محورية في مسيرتنا الوطنية نحو ذكاء اصطناعي مسؤول. ويسعدنا التوافق مع شركاء تقنيين يقرّون بالثقل المجتمعي لهذا العمل السياسي وبالضرورة الملحة لإتقانه".

الأهمية القارية والعالمية

يُبشر هذا التعاون بفصل جديد في مسيرة التحول الرقمي في كينيا. من خلال تطوير نموذج حوكمة للذكاء الاصطناعي سيادي، تضع كينيا نفسها بموقع قوة فكرية رائدة في التحول العالمي نحو ذكاء اصطناعي أخلاقي وشامل ومترسخ محليًا.

حول MindHYVE.ai

MindHYVE.ai هي شركة تقدم تقنيات ذكاء اصطناعي متطورة، بما في ذلك نماذج الاستدلال الضخمة، والوكلاء المتخصصين بالمجالات، وأطر التنسيق القائمة على الوكلاء. يقع مقرها الرئيسي في نيوبورت بيتش، كاليفورنيا، وتُعد MindHYVE.ai الرائدة المعترف بها في مجال الذكاء الاصطناعي العام (AGI) القائم على الوكلاء، إذ تدمج ذكاء الأسراب، والقدرة على التكيف السياقي، وتصميم الحوكمة القابل للتوسع لدعم المؤسسات والحكومات والمنظومات البيئية في نشر أنظمة ذكاء اصطناعي ذات سيادة.

موقع الويب: www.mindhyve.ai | البريد الإلكتروني: hello@mindhyve.ai | للتواصُل: 8668-200 (949) 1+

Emirati Human Resources Development Council signs MoU with Community Development Authority to enhance employment opportunities for Emiratis in Dubai

 

 

Dubai, 12 June 2025

The Emirati Human Resources Development Council (EHRDC) signed a Memorandum of Understanding (MoU) with the Community Development Authority (CDA) to enhance employment opportunities for Emiratis in Dubai and increase their contribution to the Emirate’s economic and social progress. The partnership marks a significant step towards strengthening collaboration and promoting shared objectives in community and workforce development.

The agreement was signed by H.E. Abdullah bin Zayed Al Falasi, Director-General of the Dubai Government Human Recourses and Deputy Chairman of the Emirati Human Resources Development Council in Dubai and H.E Hessa bint Essa Buhumaid,  Director General of the Community Development Authority. Under this MoU, both entities will work together to support Dubai’s broader strategy to empower national talent by launching targeted programs and initiatives, fostering robust synergy among government entities and creating inclusive job opportunities for Emiratis across all sectors.

H.E. Abdullah bin Zayed Al Falasi, said: “The partnership underscores our ongoing commitment to transforming the leadership’s vision into impactful initiatives that directly benefit Emiratis. It is a pivotal step towards activating institutional partnerships that open new professional horizons for Emiratis. We are also working to transform community councils into vibrant hubs that connect job seekers with potential employers, enabling talent discovery, matching them with the right opportunities, promoting equal opportunity, and improving the overall quality of employment outcomes.

H.E Hessa bint Essa Buhumaid from CDA, said: "The partnership marks a strategic step toward enhancing institutional collaboration in community empowerment and opening practical pathways to opportunity, it stems from a firm belief that the individual is both the heart and purpose of development, a principle that aligns with Dubai’s vision of building a cohesive, productive, and sustainable society.

We are confident that this collaboration will serve as a launchpad for impactful initiatives that deliver tangible outcomes and meet the aspirations of community members, ensuring their long-term empowerment and well-being.”

The MoU aims to lay the foundation for deeper collaboration between both parties to design and deliver targeted programs that support the integration of Emiratis into the workforce. Through personalised career guidance, specialised training, and tailored employment pathways, we aim to equip national talent with the requisite tools to thrive and succeed across various sectors. The collaboration further aligns with CDA’s empowerment strategy to improve citizens’ quality of life and enhance their economic participation, in line with Dubai’s long-term development vision.

This MoU exemplifies a leading model of effective integration between government entities focused on Emiratisation and community development. It echoes Dubai’s commitment to building a responsive and forward-looking employment ecosystem, in line with the objectives of the ‘Dubai Social Agenda 33’ and the ‘Dubai Economic Agenda D33,’ both of which emphasise increased Emirati participation in economic development and strengthen job market stability for them.

A key component of the partnership will involve organising employment days at neighbourhood councils. These events aim to enhance community engagement and strengthen collaboration among relevant stakeholders by enabling Emirati job seekers to explore roles aligned with their qualifications and meet prospective employers in a supportive, opportunity-driven environment. Additionally, the collaboration will facilitate improved coordination between the parties through the sharing of relevant data and the development of joint action plans. Together, EHRDC and CDA will provide targeted support that addresses both the professional and personal needs of Emirati job seekers, in line with the CDA’s empowerment strategy.

مؤسسة BE OPEN تُعلن أسماء الفائزين في مسابقة Designing Futures 2050: المسابقة الدولية للمبدعين الشباب التي تُركز على أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة

لوجانو، سويسرا، 11 يونيو 2025 

/PRNewswire/ -- أعلنت مؤسسة BE OPEN عن الفائزين بالمراكز الأول والثاني والثالث في مسابقة Designing Futures 2050، مسابقتها الدولية السادسة للطلاب والخريجين والمهنيين الشباب. تهدف هذه المبادرة إلى إلهام المبدعين الشباب لتقديم حلول مبتكرة لمستقبل مُستدام ومزدهر، بما يتماشى مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.

في عام 2019، أنشأت BE OPEN برنامج المسابقة لرفع مستوى الوعي بين المهنيين الشباب في مجالات الإبداع والهندسة بأهمية التحرك العاجل نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وقبل هذه النسخة، نظّمت مؤسسة BE OPEN خمس مسابقات وركزت على أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs) رقم 2 و7 و11 و12 و13.

قالت Elena Baturina، مؤسس BE OPEN، عن المشروع: "على مدار السنوات الست الماضية، عملنا في BE OPEN على دعم أهداف التنمية المستدامة من خلال تنظيم مسابقات تصميم دولية للطلاب. في كل عام، نتلقى مجموعة كبيرة من المشاريع الإبداعية المتميزة والمدروسة بعناية من شباب من مختلف أنحاء العالم. وفي كل مرة، نتأكد مجددًا أن تثقيف الشباب وتحفيزهم ليكونوا روّاد التغيير المستدام هو الطريق الأمثل للمُضي قُدمًا. رؤيتنا تتمثل في بناء قاعدة معرفية وتشجيع الشباب على مواجهة التحديات المستقبلية. ومن خلال إتاحة فرص للتعبير الإبداعي والتعاون والتعلّم، نأمل أن نلهمهم لتولي تشكيل المستقبل".

تهدف مسابقة Designing Futures 2050 إلى تعزيز التطبيق الواقعي لمبادئ الاستدامة من خلال تحديد وعرض وترويج الأفكار الإبداعية التي تُسهّل التحول العالمي نحو مستقبل أكثر استدامة وكفاءة. وقد شارك في المسابقة مبدعون شباب عملوا على تحديث أجندة أهداف التنمية المستدامة لتتناسب مع الظروف الراهنة للعالم، وتم تشجيعهم على المشاركة بشكلٍ أكبر في وضع وتنفيذ خطط واقعية للعمل المستدام.

تمت عملية تقييم الجوائز الثلاث الرئيسية من قِبل لجنة تحكيم دولية مكونة من خبراء في دراسات المستقبل وأكاديميين، من بينهم البروفيسورة Jennifer Gidley، الحاصلة على درجة الدكتوراة، والرئيس السابق للاتحاد العالمي لدراسات المستقبل (WFSF)، والباحثة في مجال المستقبل والمدرجة ضمن قائمة "World's Top 50 Female Futurists" بحسب مجلة Forbes؛ وVictor Vahidi Motti، المؤسس المشارك ورئيس معهد Alternative Planetary Futures والمدير التنفيذي الحالي للاتحاد العالمي لدراسات المستقبل؛ وAshton Moseley، وهي مصمم صناعي ومُحاضر بدوام كامل في جامعة جوهانسبرغ، وعضو سابق في لجنة "دائرة المصممين الشباب" التابعة للمنظمة العالمية للتصميم؛ وGrace Young، وهي مدير الفعاليات والإستراتيجية في منظمة Student Energy، والمصنفة ضمن قائمة أفضل 25 ناشطًا بيئيًا تحت سن الخامسة والعشرين في كندا؛ وMichelle Aljure Duque، وهي مصمم وعضو في مؤسسة ريادة الأعمال الاجتماعية والمستدامة (CORPDES)؛ وDarcy Rincon، عالمة الأحياء الدقيقة والمؤسس المشارك لنظام Inspira، ومحاضِر في جامعة الأنديز ومساهم في منهج "Emphasis in Biodesign" بالجامعة.

حسب كمية النقاط المُخصصة، فإن قائمة الفائزين هي كما يلي:

•  الفائز بالجائزة الأولى: منحة قدرها 5000 يورو تذهب إلى إعادة تعريف الرعاية الصحية العالمية: تعديل أهداف التنمية المستدامة لأثر عملي قابل للتوسع من Ajisafe Damilola Ifeoluwa، من نيجيريا.

•  الفائز بالجائزة الثانية (رقم 1): منحة قدرها 2500 يورو تذهب إلى التحويل البيئي: تحويل النفايات البلاستيكية إلى مواد بناء مستدامة من Foday David Kamara، من رواندا.

•  الفائز بالجائزة الثانية (رقم 2)*: منحة قدرها 2500 يورو تذهب إلى AGASA أو الطحالب للعمل المستدام: ازدهار الاستدامة من خلال تركيب الطحالب من Adnan Hasyim Wibowo، من إندونيسيا.

*مشروعا "التحويل البيئي" و"AGASA" حصلا على نفس مجموع النقاط من لجنة التحكيم.

سيتم الإعلان عن الفائزين في جائزة التصويت العام وجائزة اختيار المؤسس التي تختارها مؤسس BE OPEN، السيدة Elena Baturina، في وقتٍ لاحق من هذا الشهر.

Saudi Roads Authority Deploys World's Largest AI-Powered Road Inspection Fleet During Hajj

 

State-of-the-art vehicles scan and monitor road conditions in real time, securing key routes to the holy sites

Mecca

To prepare for this year's Hajj season, the Saudi Roads General Authority (RGA) has launched the largest and most advanced AI-powered road inspection fleet in the world. This fleet consists of 18 high-tech units utilising five state-of-the-art technologies, all aimed at improving road safety, enhancing quality, and ensuring an exceptional experience for pilgrims.

The fleet includes specialized equipment for scanning surface damage, measuring the International Roughness Index (IRI), assessing pavement layer thickness, evaluating structural deflection, and testing skid resistance. Among the highlights are seven surface damage scanners equipped with high-resolution cameras, laser units, GPS, and data storage systems for precise analysis and immediate maintenance decisions, especially critical on routes to the holy sites.

Four IRI units evaluate road smoothness and driving comfort using laser sensors. Another three use multi-frequency radar to check pavement layer thickness, while another three measure road deflection under traffic loads using advanced sensor systems. A single skid resistance unit simulates rainy conditions to test friction levels and ensure safety in adverse weather.

The fleet is completed by a mobile digital imaging scanner that inspects unpaved elements such as road signs and safety barriers, assisting in identifying potential risks and optimising maintenance planning.

The Roads General Authority, the national regulator of Saudi Arabia’s Road sector, aims to elevate the quality of roads to rank sixth globally by 2030 and reduce road fatalities to fewer than five per 100,000 people. Saudi Arabia currently boasts the world's leading intercity road connectivity, with a total network exceeding 73,000 kilometres. 

معدات متطورة لمسح الطرق بالليزر وتوقع أماكن التشققات قبل حدوثها

 

مكة المكرمة

أطلقت الهيئة العامة للطرق أسطولًا متطورًا يُعد الأكبر عالميًا، يضم 18 معدة موزعة على 5 تقنيات حديثة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تُسهم في تعزيز السلامة، تحسين جودة الطرق، ورفع كفاءة تجربة مستخدميها. وقد تم توظيف هذا الأسطول بشكل مكثف للتأكد من جاهزية وسلامة شبكة الطرق لموسم حج 1446هـ، بما يضمن أعلى مستويات السلامة لضيوف الرحمن.

تشمل هذه التقنيات معدات متخصصة لمسح الأضرار السطحية، قياس معامل الوعورة العالمي (IRI)، قياس سمك طبقات الطريق، قياس الانحراف، واختبار مقاومة الانزلاق. وتُعد معدات مسح الأضرار السطحية، التي يتوفر منها سبع معدات، من أبرز هذه التقنيات. وتعتمد على ثلاث كاميرات عالية الدقة وخمس وحدات ليزرية لقياس التشققات والتخدد، إلى جانب أجهزة تحديد المواقع وتخزين البيانات. وتُسهم هذه المعدات في تحليل حالة الطرق بدقة، مما يدعم اتخاذ قرارات صيانة فورية، خصوصًا في الطرق المؤدية إلى المشاعر المقدسة.

كما تشمل التقنيات معدات قياس معامل الوعورة العالمي (IRI)، ويتوفر منها أربع معدات تُقيّم استواء الطرق المنفذة حديثًا وراحة القيادة عبر وحدات ليزرية وأنظمة تخزين متقدمة. وتُستخدم ثلاث معدات لقياس سمك طبقات الطريق، مزودة برادارات متعددة الترددات، لضمان متانة الطبقات الإنشائية. أما معدات قياس الانحراف، المتوفرة بثلاث وحدات، فتُقيّم قدرة الطريق تحت الأحمال المرورية بدقة عالية، باستخدام 9 حساسات وأنظمة تحميل متطورة.

وتُستخدم معدة واحدة لقياس مقاومة الانزلاق، قادرة على محاكاة ظروف الأمطار لاختبار الطريق في أصعب الظروف، مزودة بخزان ماء وأجهزة لتحليل بيانات الاحتكاك. وتُكمل الأسطول معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك، التي تُرصد العناصر غير الرصفية مثل الإشارات الإرشادية والحواجز الواقية، مما يُسهم في تحديد المخاطر المحتملة وتخطيط الصيانة بكفاءة عالية.

وتقدم الهيئة العامة للطرق خدامتها كجهاز منظم لقطاع الطرق في السعودية، مستهدفة رفع مستوى جودة الطرق إلى المرتبة السادسة عالمياً، وخفض الوفيات لأقل من 5 حالات لكل 100 ألف نسمة بحلول عام 2030، وتعتبر شبكة الطرق السعودية الأولى على مستوى العالم في معدلات الربط بين المدن بإجمالي أطوال تتجاوز 73 ألف كم. 

النسخة الثانية من منحة HCLTech في الأمريكتين تمنح مليون دولار لثلاث منظمات غير حكومية لابتكار حلول قابلة للتطوير لمكافحة تغير المناخ

نيويورك ونويدا، الهند, 6 يونيو / حزيران 2025 /-- /PRNewswire أعلنت شركة  HCLTech(المدرجة في بورصة NSE تحت الرمز: HCLTECH.NS) (وفي بورصة BSE تحت الرمز: (HCLTECH.BO، وهي شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا، عن فوز Osa Conservation بالمركز الأول وفوز كل من Daily Acts وOcean Wise بالمركز الثاني في النسخة الثانية من منحة HCLTech للعمل المناخي في الأمريكيتين. ستحصل المنظمات غير الحكومية الثلاث على مبلغ إجمالي قدره مليون دولار أمريكي للمساعدة في بناء حلول مستدامة وقابلة للتطوير لدفع العمل المناخي في جميع أنحاء الأمريكتين.

في السنة الثانية، ازدادت الطلبات بنسبة تزيد عن 70%، وبعد عدة جولات من المراجعة والتدقيق الصارم اختارت شركة HCLTech منظمة Osa Conservation لتلقي 500000 دولار أمريكي ومنظمة Daily Acts ومنظمة Ocean Wise لتلقي 250000 دولار أمريكي لكل منهما. ازدادت التسجيلات هذا العام بنسبة 34% من البلدان العشرة المؤهلة في الأمريكتين، بما في ذلك الأرجنتين والبرازيل وكندا وكولومبيا وكوستاريكا وغواتيمالا والمكسيك وبنما وبيرو والولايات المتحدة.

ستقوم شركة Osa Conservation، ومقرها في كوستاريكا، بتخصيص منحتها لممرات قوارب النجاة المناخية، التي تساعد الأنواع على الهجرة والازدهار في ظل تغير المناخ. من خلال إعادة ربط الموائل الاستوائية المجزأة، يدعم المشروع التكيف مع المناخ مع حماية النظم البيئية عبر ملايين الأفدنة.

ستستخدم منظمة Daily Acts، التي تتخذ من كاليفورنيا مقراً لها، المنحة في مبادرتها المجتمعية للتكيف مع تغير المناخ. يمزج المشروع بين الاستراتيجية الحكومية والعمل الشعبي للنهوض بإدارة المياه وتخفيف مياه الأمطار والبنية التحتية الاجتماعية في أحياء بيتالوما، كاليفورنيا وخارجها.

ستخصص منظمة Ocean Wise، ومقرها في كندا، منحتها لمشروع استعادة غابات عشب البحر على ساحل المحيط الهادئ. يهدف المشروع إلى تعزيز التنوع البيولوجي البحري ودعم المجتمعات الساحلية من خلال إدارة التكاثر المفرط لقنفذ البحر والجمع بين التكنولوجيا المتقدمة والبحوث البيئية.

قال الدكتور نيدهي بوندهير، نائب الرئيس الأول للمسؤولية الاجتماعية العالمية في شركة HCLTech: "نحن متحمسون لدعم الفائزين بمنحة HCLTech Grant في الأمريكتين لهذا العام أثناء توسيع نطاق مشاريعهم المبتكرة لإعادة ربط الموائل الطبيعية وتعزيز مرونة المجتمع وتجديد النظم البيئية البحرية في جميع أنحاء الأمريكتين". "لقد شهدنا هذا العام زيادة كبيرة في الطلبات، مما يسلط الضوء على الحاجة الملحة للتخفيف من الآثار السلبية لتغير المناخ وأهمية دعم المبادرات التي تمهد الطريق لمستقبل مستدام".

خصصت منحة HCLTech للعمل المناخي في الأمريكتين في عامها الافتتاحي في 2023، منحة بقيمة 5 ملايين دولار أمريكي على مدى خمس سنوات لدعم الحلول المستدامة لمكافحة أزمة المناخ في جميع أنحاء الأمريكتين. وتعتمد المنحة في الأمريكتين على تركيز شركة HCLTech ومؤسسة HCLFoundation (ذراع المسؤولية الاجتماعية للشركات في HCLTech) على الالتزام العالمي المستمر بالاستدامة مع استثمار إجمالي يزيد عن 175 مليون دولار في برامج المسؤولية الاجتماعية للشركات حتى الآن.

تشتهر HCLTech باستمرار بالتزامها بإحداث تغيير إيجابي في البيئة. من خلال تقنيتنا وخبرتنا الجماعية، تم الاعتراف بـ HCLTech كمحرك للصناعة من قِبل الكتاب السنوي للاستدامة العالمية 2023 الصادر عن S&P لممارسات الأعمال المستدامة، وتواصل الشراكة مع المنظمات الرائدة في الولايات المتحدة، بما في ذلك Feeding America وGirl Up، لخدمة المجتمع الأوسع نطاقاً.

لمزيد من المعلومات عن منحة HCLTech للعمل المناخي في الأمريكتين ومهمتها وعملية تقديم الطلبات، يرجى زيارة americas-.grant.hcltech.com

ويز إير أبوظبي تُطلق أولى رحلاتها المباشرة إلى بيروت بنجاح

 

محطة بارزة تسهم في تعزيز السفر بين عاصمتي الإمارات ولبنان بأسعار منخفضة التكلفة 

04 يونيو 2025؛ أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت ويز إير أبوظبي، شركة الطيران الوطنية منخفضة التكلفة في دولة الإمارات، عن إطلاق أولى رحلاتها المباشرة إلى العاصمة اللبنانية بيروت، في خطوة طموحة تُعزز التزام الشركة بتوسيع شبكتها في جميع أنحاء الشرق الأوسط وجعل السفر أكثر سهولة وشمولية ويسراً من حيث التكلفة لجميع سكان دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويتضمن الخط الجوي الجديد ثلاث رحلات أسبوعياً تنطلق ذهاباً وإياباً أيام الإثنين والأربعاء والجمعة، وتبدأ أسعار تذاكر الذهاب من 249 درهم إماراتي فقط*. ويسري السعر على الحجوزات المُقدمة عبر الموقع الإلكتروني wizzair.com وتطبيق الشركة على الهواتف الذكية حصراً.
وباعتبارها شركة الطيران منخفضة التكلفة الوحيدة التي تُحلق مباشرةً من أبوظبي إلى لبنان، تقدم ويز إير أبوظبي للمقيمين في دولة الإمارات، بما في ذلك الجالية اللبنانية، خياراً مريحاً وذكياً ومنخفض التكلفة للسفر. ويسهل هذا المسار لم شمل العائلات، ويتيح للسائحين استكشاف الثقافة اللبنانية الغنية، ويسمح لعدد أكبر من الأشخاص بالسفر أكثر دون مواجهة أي صعوبات. 
وجرى اليوم (الأربعاء) الاحتفال بالرحلة الافتتاحية في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت بمؤتمر صحفي بحضور ممثلي وسائل الإعلام والأطراف المعنية وبمشاركة مسؤولون حكوميون ومدراء تنفيذيون في المطار وممثلون رفيعو المستوى من شركة ويز إير أبوظبي.
وفي هذا الصدد، قالت تمارا فالوا، رئيس القسم التجاري في شركة ويز إير أبوظبي: "نحتفل اليوم بالمناسبة التاريخية لهبوط أول رحلة لطيران ويز أبوظبي إلى لبنان. يفتح هذا المسار الجديد المزيد من الفرص للعائلات والشركات والسياح للسفر بأسعار معقولة بين عاصمتين نابضتين بالحياة. وينعكس ذلك في الحقيقة في نفاد جميع تذاكر رحلاتنا للأسابيع المقبلة تقريباً. وباعتبارنا شركة الطيران الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة، فإننا نلتزم بمهمتنا الأوسع نطاقاً المتمثلة في تسهيل التنقل في المنطقة من خلال خيارات سفر سهلة تتميز بقيمتها وجودتها العالية. كما نؤكد على التزامنا الراسخ بالمساهمة في منظومة أبوظبي من خلال تعزيز الروابط السياحية والتجارية بين البلدين، علماً أنّ طاقمنا يتطلع إلى الترحيب بالمسافرين على متن الطائرة لقضاء عطلة صيفية يستحقونها لزيارة أحبائهم أو اكتشاف العديد من المعالم الرائعة التي يزخر بها هذا البلد الساحر".
ومن جانبها، قالت معالي لورا الخازن لحود، وزيرة السياحة اللبنانية: "يمثل إطلاق شركة ويز إير أبوظبي لرحلات جوية مباشرة بين أبوظبي وبيروت محطة هامة في جهودنا المشتركة لتنشيط قطاع السياحة في لبنان. فمن خلال هذه الخطوة، نعزز الترابط الإقليمي، وندعم التبادل الثقافي، ونسهّل وصول المسافرين إلى لبنان بما يتماشى مع رؤيتنا لجعلها وجهة أكثر انفتاحاً وجاذبية. كما أن هذه الخطوط الجديدة من شأنها أن تحفز الطلب على السفر وتساهم في خلق فرص العمل وتدفع عجلة النمو الاقتصادي. نرحب بهذه الشراكة الواعدة، ونتطلع إلى استقبال المزيد من الزوار لاكتشاف جمال لبنان، وتاريخه العريق، وكرم ضيافته الذي يُشهد له عالمياً."
وتمثل بيروت قلب لبنان النابض بالحياة، وتتميز بمزيج متنوع من التاريخ العريق والثقافة الغنية والحياة العصرية، حيث المواقع المدرجة على قائمة اليونسكو للتراث العالمي والأسواق المزدحمة والحياة الليلية الصاخبة وسحر البحر الأبيض المتوسط. كما تمنح المدينة زوارها تجربة لا تُنسى مع مجموعة غنية من الأنشطة وتقاليد الطهو. وتشمل الأماكن التي تحلو زيارتها صخرة الروشة (الحمام)، والمتحف الوطني، ومنطقة وسط المدينة التاريخية. ويمكن لعشاق السفر الاستمتاع برحلات يومية سلسة خارج بيروت، والتوجه إلى القرى اللبنانية الخلابة والجبال التي تخطف الأنفاس والبلدات الساحلية المثالية لالتقاط الصور التذكارية. 
وتقدم ويز إير أبوظبي، من موقعها الاستراتيجي في دولة الإمارات، مجموعة واسعة من خيارات السفر منخفضة التكلفة إلى شبكة متنامية من الوجهات في الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا الوسطى وخارجها، لتفسح المجال أمام الجميع للسفر أكثر بتكلفة أقل.
 

 

*سعر الرحلة باتجاه واحد بما يشمل الرسوم الإدارية. يُسمح للمسافرين اصطحاب حقيبة محمولة واحدة (الحجم الأقصى: 40x30x20 سم). وتخضع جميع الحقائب والأمتعة الأخرى لرسوم إضافية. ويسري السعر على الحجوزات المُقدمة عبر الموقع الإلكتروني wizzair.com وتطبيق الشركة على الهواتف الذكية حصراً. عدد المقاعد محدود. تطبق جميع الشروط والأحكام.

الاتحاد للطيران وخطوط ستارلوكس الجوية توقعان اتفاقية استراتيجية للمشاركة بالرمز

 

4 يونيو 2025     نيودلهي، الهند - وقّعت الاتحاد للطيران اتفاقية مشاركة بالرمز مع خطوط ستارلوكس الجوية، ومقرها تايبيه، مما يُوسّع نطاق سفر الضيوف إلى شمال شرق آسيا، ويُعزز مكانة أبوظبي كبوابة بين الشرق والغرب.   تُمكّن هذه الشراكة، التي أُعلن عنها خلال الاجتماع السنوي العام للاتحاد الدولي للنقل الجوي في نيودلهي، ضيوف الاتحاد من السفر بسلاسة إلى مدن يابانية رئيسية، بما في ذلك ناغويا وسابورو وفوكوكا، عبر تايبيه، بينما تُتيح للمسافرين مع ستارلوكس الوصول المباشر إلى شبكة الاتحاد الأوروبية عبر أبوظبي.   وستُطلق الاتحاد رحلات يومية بين أبوظبي وتايبيه في 7 سبتمبر 2025، على متن طائرات بوينغ 787 دريملاينر. يُرسي هذا المسار الجديد أسس شراكة المشاركة بالرمز مما يجعل تايبيه بوابةً لتوسّع الاتحاد في شمال شرق آسيا.   سيستفيد ضيوف الاتحاد الذين يحجزون عبر موقع etihad.com وتطبيق الشركة للهواتف المحمولة من تسهيلات السفر  من خلال إجراء حجز واحد وتخليص معاملات السفر مرة واحدة ما يسمح بنقل أمتعتهم بسهولة إلى وجهتهم النهائية. كما تفتح الاتفاقية آفاقًا جديدة لضيوف ستارلوكس للوصول إلى وجهات أوروبية، بما في ذلك براغ ومدريد وبرشلونة، عبر أبوظبي، مما يجعل الإمارة وجهةً مثاليةً للمسافرين الآسيويين المتجهين إلى أوروبا.   وستطلق الشركتان مبادرات تسويقية مشتركة في تايوان، مع برنامج ضيوف يستفيد منه المسافرون الدائمون على متن الشركتين بحلول نهاية العام، مما يسمح لأعضاء برنامج ضيف الاتحاد بكسب واستبدال الأميال عبر الشبكتين.   في هذه المناسبة، قال آريك دي، الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات والشؤون التجارية في الاتحاد للطيران: "تفتح هذه الشراكة مع خطوط ستارلوكس الجوية آفاقًا جديدة في أسواق شمال شرق آسيا، مما يتيح لضيوفنا الوصول إلى وجهات الأعمال والترفيه الرئيسية في اليابان عبر تايبيه. وتتوافق سمعة خطوط ستارلوكس الجوية في تقديم خدمات متميزة تمامًا مع معاييرنا، ومعًا نقدم للمسافرين المزيد من الخيارات والراحة عند السفر عبر ثلاث قارات."   من جهته، أعلن سيمون ليو، الرئيس التنفيذي للشؤون الاستراتيجية في خطوط ستارلوكس الجوية قائلاً: "تمثل شراكتنا مع الاتحاد للطيران علامة فارقة في مسيرة توسّع خطوط ستارلوكس الجوية عالميًا، مما يضع الأساس لمسارات أوروبية مستقبلية. وبصفتها إحدى شركات الطيران الرائدة في الشرق الأوسط، تحظى الاتحاد للطيران بتقدير عالمي لابتكارها وخدماتها المتميزة، وهي قيم تتوافق تمامًا مع علامة ستارلوكس التجارية. ومن خلال الاستفادة من موقع أبوظبي كمركز رئيسي للطيران، تتيح لنا هذه الشراكة الرمزية توسيع شبكتنا بسرعة إلى أوروبا، مما يوفّر للمسافرين مجموعة أوسع من خيارات السفر. كما نتطلع إلى تعميق التعاون في مجال احتساب الأميال والخدمات المتميزة لضمان تجربة استثنائية لعملائنا." وترتكز اتفاقية المشاركة بالرمز على توسع شبكة الاتحاد للطيران الاستراتيجي، إلى أكثر من 90 وجهة حول العالم. وتُبرز الشراكة مع ستارلوكس جاذبية أبوظبي كوجهة عبور مميزة، حيث توفر للمسافرين مرافق عالمية المستوى في مطار زايد الدولي، بالإضافة إلى خيار تمديد فترات التوقف من خلال برنامج التوقف في أبوظبي من الاتحاد للطيران والذي يقدمّ إقامة مجانية لليلة أو ليلتين في أحد فنادق العاصمة.   ستكون رحلات المشاركة بالرمز متاحة للحجز عبر موقع etihad.com وتطبيق الاتحاد للطيران للأجهزة المحمولة ووكلاء السفر، بعد الحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة.