30 March, 2015

Lease investment yield vs. capital gain options revealed by TASWEEK’s Q1 2015 UAE real estate report



‘Smart’ homes, higher financing with tighter regulation, more affordable segment among emerging trends

UAE, March 29, 2015 - Property leasing and selling prices remained relatively stable for the first quarter of 2015 according to the latest market intelligence report from TASWEEK Real Estate Development. The trend is in anticipation of the awarding of mega projects in Abu Dhabi and Dubai which are expected to attract more professional human resources and influence a rise in demand for luxury units until the end of the first half of this year.

" التربية " تبدأ تنفيذ منظومة التدريب والتنمية المهنية التي استحدثتها بمواصفات ومعايير عالمية

أكدت أنها لن تدخر وسعاً في في توثيق علاقة المعلمين بأفضل الممارسات التربوية

  • انطلاق منتدى الخليج العربي للمعلمين وبرنامج الحقائب التدريبية المتخصصة
  • الوزارة تستهدف تنمية مهارات وقدرات 16 ألف معلم على مستوى الدولة خلال الأسبوع الجاري
  • مروان الصوالح : الوزارة حريصة على فتح المجال أمام المعلم لممارسة أدوار جديدة
الإمارات، 29 مارس، 2015 - بدأت وزارة التربية والتعليم  تنفيذ منظومة التدريب والتنمية المهنية التي استحدثتها بمواصفات ومعايير عالمية، لإكساب المعلمين أدوات التدريس الحديثة وتقنيات التعليم المطورة، وفنون الإدارة الصفية المتوافقة مع أفضل الممارسات التربوية العالمية .
أعلن ذلك سعادة مروان الصوالح وكيل وزارة التربية والتعليم في كلمة الوزارة خلال انطلاق أعمال منتدى الخليج العربي للمعلمين، الذي تستضيفه جامعة الشارقة بداية من اليوم وحتى الخميس المقبل ويشارك فيه 5 آلاف معلم ومعلمة من المدارس ومعاهد التكنولوجيا التطبيقية، والذي يصاحبه تنفيذ برنامج الحقائب التدريبية المتخصصة، الذي يشارك فيه أكثر من 11 ألف معلم ومعلمة على مستوى المناطق التعليمية في الدولة .
انطلق المنتدى بحضور أصحاب السعادة، علي ميحد السويدي وكيل الوزارة المساعد للتعتليم الخاص، وخولة المعلا الوكيل المساعد للسياسات التربوية، وفوزية حسن غريب الوكيل المساعد للعمليات التربوية، وعبد الرحمن الحمادي الوكيل المساعد للخدمات المساندة، وسعيد الكعبي رئيس مجلس الشارقة للتعليم، والدكتور عبد اللطيف الشامسي مدير كليات التقنية العليا، والدكتور عارف الحمادي مدير جامعة خليفة ،ومديري ومديرات المناطق التعليمية والمدارسية .
وأكد سعادة مروان الصوالح أن وزارة التربية حريصة على فتح المجال أمام أدوار جديدة للمعلم، إيماناً منها بأهمية هذه الأدوار في المرحلة المقبلة، وإدراكاً منها بحتمية الاستفادة من الخبرات المميزة التي تزخر بها مدارسنا ، والتي نرى ضرورة صقلها، وتنميتها ، لتكون أكثر استجابة لمستجدات العالم وخطط التطوير وبرامجه التي تتبنى الوزارة تنفيذها .
وقال : لقد شهد العالم في السنوات الأخيرة من القرن العشرين وحتى اليوم، جملة من التحولات التي تواترت بشكل سريع ومذهل، على ساحة الاتصالات وتقنية المعلومات والذكاء الاصطناعي، والعلوم المتخصصة، وما يتصل بذلك من آليات وأساليب الإدارة الحديثة، وهذا بالتحديد ما أدركته دولة الإمارات العربية المتحدة في وقت مبكر، وحرصت على تضمينه في خططها التطويرية ورؤيتها الاستراتيجية التي تنفذها بتوجيهات حكيمة من لدن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله "، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله"، وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة .
وأضاف سعادته أن الحراك السريع والمتنامي الذي نعاصره الآن على ساحة التنمية المستدامة والتنافسية العالمية ومجتمع اقتصاد المعرفة، هو ما فرض المزيد من التحديات على المؤسسات التربوية المعنية بتطوير التعليم، و فرض الحاجة الشديدة للتعليم النوعي والخدمة التعليمية عالية الجودة، وهذه هي الخلاصة الحقيقية – كما يقول - التي توصلت إليها جميع الهيئات والمنظمات الدولية المتخصصة، وهي الخلاصة نفسها التي أقرها الخبراء والنخب التربوية، ممن رهنوا تطور التعليم ، بالمعلم الجيد ، مؤكداً : لا يستقيم أمر التطوير من دون معلم كفؤ يقود التطوير، ومعلم متميز يدرك أهمية وصول دولتنا لنظام تعليمي من الطراز الأول، ونحن على ثقة في قدرة عناصرنا البشرية وتفاني وإخلاص أعضاء الهيئات الإدارية والتدريسية، من أجل تحقيق أهدافنا المنشودة.
وأوضح سعادة مروان الصوالح أن وزارة التربية والتعليم، وحين صاغت خطة التطوير ( 2015/2021 )، وحددت أهدافها، لم يكن يشغلها سوى ما ينبغي أن يكون عليه المعلم، وما يجب أن يصل إليه ويكتسبه من أدوات وقدرات متجددة ومتنامية، تساعده على أداء دوره ورسالته النبيلة، وفي الانتقال بالطالب إلى آفاق رحبة من الإبداع والابتكار .
وأكد أن منتدى الخليج العربي للمعلمين و برنامج الحقائب المتخصصة المصاحب الذي يتم تنفيذه في المناطق بالتوازي مع ورش المنتدى، ما هو إلا بداية، ومدخل حديث لسلسلة متواصلة من التدريب المستمر، الذي تعده الوزارة، الأساس لبناء وتنمية قدراتنا البشرية ، والذي ننتظر أن يكون له الأثر الإيجابي الواسع في العملية التعليمية ، وفي الأداء الصفي للمعلم، ومستوى مخرجات التعليم، فيما لفت إلى أن المعلم هو الحلقة الأقوى في صناعة التغيير، والمنطلق الحقيقي لنموذج تعليمي يحتذى به، والأساس في نجاح جميع جهود التطوير .
وفي كلمة جامعة الشارقة قال الدكتور حميد مجول النعيمي مدير الجامعة : إن لجامعة الشارقة، ولمختلف المؤسسات التعليمية التربوية العاملة في الدولة مصلحة كبرى سوف يعمل مؤتمركم المبارك هذا على تحقيقها، بتفضل الله تعالى علينا وعليكم جميعا بتحقيق هذا المؤتمر لأهدافه المعلنة في تجويد العمل التربوي والتعليمي وتطويرهما، وفق المناهج العصرية والحضارية التي تنتهجها الدولة على اختلاف مؤسساتها الوطنية والاقتصادية والاجتماعية للوصول إلى المراكز العالمية الأولى في مختلف آفاق التنمية الوطنية في إطار المشروع النهضوي الوطني الذي أسسه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (طيب الله ثراه) وسار على آفاقه ومناهجه تطويرا وتوسيعا (خير خلف لخير سلف) صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات (حفظهم الله ورعاهم جميعا).
وذكر أن هذه المصلحة تتمثل في ردم الفجوة القائمة بين التعليم العام والتعليم الجامعي، وهو أمر يمكن تلمسه وبشكل مباشر من خلال الجوهر العام لهذه الأهداف التي يعمل المؤتمر على تحقيقها في تطوير أداء المعلم على نحو خاص والعملية التعليمية والتربوية بشكل عام، وذلك لأن هذا التطوير سوف ينعكس بلا شك على التحصيل العلمي والمعرفي وكذلك السلوكي لطلبة التعليم العام ويخفف الغربة الحقيقية التي يعيشها الطلبة عند انتقالهم إلى مرحلة التعليم الجامعي، وما من شك في أن المحصلة العملية والعلمية لهذا الأمر هي من الأهمية بمكان، لأنها سوف تعزز مسيرة هذا الطالب القاصد للعلم والتعلم بالمستوى الجامعي، وسيكون عائده العلمي والمعرفي والسلوكي على التنمية الوطنية بالتالي أفضل بكثير من طالب دخل ميدان التعليم الجامعي قبل أن يتزود بهذه المهارات العلمية والمعرفية والسلوكية.
وأضاف : للحقيقة، على الرغم من منطقية محصلة ما نشير إليه وواقعيته العلمية والعملية، فإن لجامعة الشارقة تجربة عملية خلصت إلى هذه المحصلة، أو إلى هذه النتائج، حيث سبق لها وعلى مدى السنوات الماضية أن عقدت سلسلة من الدورات وورش العمل في طرائق تدريس العلوم الأساسية لمعلمي هذه المواد ومعلماتها في مدارس منطقة الشارقة التعليمية وكذلك في مدارس المنطقة الشرقية، والتي وصل عدد المتدربين فيها إلى أكثر من 5000 معلم ومعلمة، وكانت النتيجة العملية لذالك والتي جسدتها قيود الجامعة الرسمية، ارتفاعا هاما في عدد الطلبة الذين أقبلوا على دراسة العلوم الأساسية، ليس هذا فحسب بل وتميزوا بهذه التخصصات، ولأن تجربة جامعة الشارقة هذه حققت عمليا مثل هذه النتائج الموازية لما نشير إليه في ردم الفجوة بين التعليم العام والتعليم الجامعي، فإننا على ثقة تامة بأن مؤتمركم المبارك هذا سوف يحقق بلا شك مثل هذا الأمل الذي سيحصد الوطن الغالي والعزيز نتائجه الطيبة والتي من شأنها أن تنعكس إيجابا على التنمية الوطنية الكبرى عندما يحصد أبناؤنا من طلبة المدارس النتائج التي يعمل مؤتمركم على تحقيقها في تجويد الممارسات التربوية والتعليمية لترقية مخرجاتها.
وكانت 8 مؤسسات تعليمية في الدولة قد أعلنت دعمها الكامل لجهود الوزارة، الرامية لتنمية قدرات ومهارات عناصرها البشرية، ولاسيما أعضاء الهيئة التدريسية، وضمت قائمة المؤسسات الداعمة :  جامعة الإمارات وجامعة زايد، وجامعة خليفة وكليات التقنية العليا، وكلية الإمارات للتطوير التربوي، ومركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني، ومعاهد التكنولوجيا التطبيقية، إلى جانب جامعة الشارقة التي تستضيف المنتدى .
يهدف المنتدى إلى تنمية قدرات المعلمين وإكسابهم أدوات التدريس المطورة وأساليب التعليم الحديثة، المرتكزة على توظيف التقنيات واستثمار تكنولوجيا التعليم ، التي تساعد في تطوير العملية التعليمية ، وتدريب المعلمين كذلك على القيام بأدوار فاعلة تتصل بالإرشاد الطلابي، ومعايير المناهج والمقررات الدراسية المستندة للإطار الوطني الموحد، ونظم التقويم والامتحانات، وتدريبهم على تصميم وبناء الأفكار التدريسية المبتكرة  ، إلى جانب تدريب المعلمين على إجراء البحوث الدراسية المتخصصة ، وإكسابهم خبرات جديدة وطرائق حديثة لتفعيل دور الطالب داخل الصف، بما يرفع من مستوى مخرجات التعليم.
بخلاف الجلسة العامة التي دارت حول مستقبل التعليم في الدولة، شهد اليوم الأول للمنتدى تنفيذ 70 ورشة عمل متخصصة، دارت حول نظم الإدارة الصفية الحديثة، وطرائق التدريس المطورة، والأدوار الإيجابية للمعلمين داخل الفصول، وسبل تفعيل دور الطلبة في العملية التعليمية، وأهمية تكنولوجيا التعليم وتقنياته في المدارس، وغير ذلك من القضايا والموضوعات المهمة، فيما تفاعل المعلمون والمعلمات الذين أقبلوا بكثافة شديدة على ورش العمل مع الخبراء والمدربين، ودخل الجميع في مناقشات مفتوحة تستهدف صقل خبرات وتنمية مهارات أعضاء الهيئة التدريسية .
وأكد معلمون ومعلمات ممن حضروا ورش العمل أن المنتدى بفعالياته وورش عمله خرج عن المألوف وكل ما هو تقليدي ونمطي، فيما أوضحوا أن المنتدى يعد فرصة مهمة لرفع مستوى أدائهم وإكسابهم طرائق جديدة ومتطورة للتدريس .
وذكروا أن ورش العمل اختصرت عليهم مسافات طويلة، حيث تمكنوا من التعرف إلى العديد من التجارب التعليمية الناجحة، وأفضل الممارسات التطبيقة، وذلك على يد نخبة من الخبراء والمتخصصين الذين أداروا الورش باقتدار .
.................................................................................................................
المشاركون في الجلسة الأولى بعنوان "مستقبل التعليم في دولة الامارات":
يجب خلع عباءة التعليم التقليدي لتحقيق اقتصاد المعرفة

إيجاد جيل مبتكر يتطلب تزويد الطلبة بالمهارات العلمية منذ الصغر

تمحورت الجلسة الأولى لمنتدى الخليج العربي للمعلمين، والتي جاءت تحت عنوان "مستقبل التعليم في دولة الامارات" حول عدة قضايا في مقدمتها سبل تمكين العنصر المواطن في الاسهام بفاعلية في عوامل التنمية، وكيفية مواجهة تحديات التعليم في إطار التركيز على محور الابتكار، وخلع عباءة التعليم التقليدي، وسد الفجوة الحاصلة بين مخرجات التعليم العادي والعالي وكذلك بين الأخير وسوق العمل.

وأكد المشاركون في الجلسة، أن الدولة بذلت ولا تزال تبذل الكثير من العمل لتطوير التعليم، والتحول نحو الاقتصاد المعرفي القائم على مهارات القرن الـ 21، بيد أن ما تحقق إلى الآن ليس ملب للطموح، ويتطلب الأمر مزيداً من العمل الممنهج والمدروس، وتحقيق التكاملية مع سياسة وزارة التربية والتعليم التي تعمل وفق نهج واضح، مؤكدين أن تطوير التعليم ليس مسؤولية الوزارة وحدها بل هو مطلب ملح يقع على كاهل الجميع سواء مؤسسات أو أفراد.

وفي مستهل حديثه، قال الدكتور عبد اللطيف الشامسي، مدير مجمع كليات التقنية العليا، إن الابتكار يعد منظومة متكاملة، ومجموعة من المهارات، يتعلمها الطالب بدءاً من المرحلة الابتدائية، وهي يجب أن تكون متواصلة، وغرسها فيهم منذ الصغر، وهي لا تقتصر على فترة أو مرحلة عمرية بعينها، حتى نصل إلى غاياتنا في إيجاد جيل متعلم مبتكر قادر على الابداع، مشيراً إلى أن هذه هي الضمانة الوحيدة لطالب مبتكر ومهياً لكي يحقق تطلعات الدولة.

وأضاف الشامسي أننا نعاني حالياً من نقص واضح في مهارات الطلبة ويتم العمل على تدارك هذه المعضلة عبر السنة الدراسية الجامعية التأسيسية، لافتاً إلى أن الطالب المواطن في الدولة يعتبر ثروة حقيقية، وأي تسرب أو عدم اكمال لدراسته العليا يعد ذلك هدراً كبيراً لطاقات شباب المستقبل، مبيناً أن النظام التعليمي في الدولة يتطلب مزيداً من العمل فرغم ما تبذله الدولة من دعم وتوفير الإمكانات الا أن ثمة بطء في تطور التعليم بالدولة.

ولفت إلى أن النظام التعليمي لا يحقق المخرجات المطلوبة، لذا ثمة جهود واضحة من وزارة التربية لسد هذه الفجوة الحاصلة بين التعليم العادي والتعليم العالي، مؤكداً أننا حينما نطالب بإيجاد جيل مبتكر فإن علينا أولا إلى أن ننظر إلى أنفسنا، وأن نخرج من العباءة التقليدية التي وضعنا أنفسنا فيها، وكبلتنا في تصوراتنا ومفاهيمنا النمطية البالية، لذا لا بد أن نخرج ونكسر الحواجز ونفكر من خارج الصندوق.


وطالب الشامسي بضرورة سد الفجوة بين مخرجات التعليم العالي وسوق العمل، مؤكداً أن هذا لا يمكن أن يتم إلا من خلال اعداد جيل يواكب التطور الحاصل في مختلف الميادين عبر اكسابه المهارات الضرورية لذلك، وحتى لا تزيد الفجوة بين هذه المخرجات وسوق العمل والتي نعمل على ردمها.

وذهب إلى أن تطوير التعليم حاجة ملحة وهو ليس مسؤولية جهة معينة بذاتها، كما هو الاعتقاد السائد بأنه دور ومسؤولية وزارة التربية وحدها، بل هو دور الجميع كلاً في موقعه، وثمة عمل دؤوب وواضح تضطلع به الوزارة عبر عمل شراكات استراتيجية مع الجهات والمؤسسات التعليمية في سبيل هذه الغاية.


من جانبه، قال الدكتور عارف الحمادي المدير التنفيذي لقطاع التعليم العالي في مجلس ابو ظبي للتعليم ومدير جامعة خليفة في مداخلته، إن التحول نحو اقتصاد المعرفة بات أمراً تتطلبه كل مقتضيات التنمية، وهو توجه الدولة حالياً، وفي ظل هذه التوجهات تعمل وزارة التربية على هذا الصعيد، كون المدرسة تعد هي النواة لإيجاد علماء وكفاءات وخبرات المستقبل.

وشدد على ضرورة التركيز في التعليم على الهندسة والعلوم والطب دون اغفال أهمية العلوم الإنسانية، كون هذه العلوم تعد هي الرافد الأساس نحو عالم الاقتصاد المعرفي، والجهود التي تبذلها وزارة التربية في هذا السياق واضحة، وهي بكل تأكيد قادرة على أن تحقق الأهداف التطويرية المنشودة.

وأشاد الحمادي بقرار وزارة التربية بتخصيص حصة للإرشاد الأكاديمي في مدارسها، معتبراً ذلك خطوة مهمة على الطريق الصحيح لتوعية الطلبة بحاجات سوق العمل والوقوف على مهاراتهم وإمكاناتهم وما هو الأنسب لهم، وبالتالي سد الفجوة بين مخرجات التعليم وحاجات سوق العمل، لافتاً إلى أن مجلس أبو ظبي للتعليم لديه مبادرة وبرامج ومشاريع عدة لحل هذه المشكلة، عبر الارشاد الاكاديمي وتدريب 52 مرشداً، ومشروع تقييم كليات التربية في أبو ظبي، ومشروع مقاييس الجامعات، ومشروع أين يذهب الطالب إثر التخرج، وغيرها الكثير من المشاريع التي تصب في هذه الخانة.

بدوره، وجه الدكتور علي الكعبي، نائب مدير جامعة الامارات لشؤون الطلبة والتسجيل، رسالتان مهمتان إلى وزارة التربية وإلى المعلم، أما الأولى فهي ضرورة الاهتمام في المعلم باعتباره أساس العملية التعليمية، والثانية للمعلم، إذ عليه أن يكون على قدر المسؤولية والثقة المودعة فيه لتحقيق طموحات وأهداف الدولة.

وأشار إلى أن الابتكار منظومة متكاملة لا يمكن تجزأتها، وإذا أردنا أن نخرج بجيل مبتكر لا بد لنا من وضع منظومة بحث علمي، لافتاً إلى أن ما يصرف على البحوث العلمية في الدولة قليل جداً فهو لا يتجاوز 3%، ولذلك فإن الابتكار أساسه بحوث علمية وتأسيس منهجية بحث واضحة المعالم للخروج بمشاريع مبتكرة.

ونوه الكعبي إلى أهمية الخطوة التي اتخذتها وزارة التربية في الغاء مسألة التشعيب، معتبراً إياها خطوة سليمة لسد الفجوة بين مخرجات التعليم العالي وما يتطلبه سوق العمل.

وذكر أنه يتعين العمل بجد على تأهيل الطلبة في مدارس الدولة واكسابهم المهارات الضرورية التي تساعدهم على الولوج إلى الجامعات والمعاهد التعليمية بسهولة وقدرة على مواصلة المشوار التعليمي وتحقيق الدرجات العلمية الرفيعة.

وقال إن التعليم الذكي لا يزال في جامعاتنا محدود الأفق وليس في صورته الطبيعية، فهو مقتصر على أمور بسيطة فقط، وطالب في الوقت ذاته بالاهتمام في تطوير المناهج الدراسية، وجعلها أكثر مرونة وليست قائمة على الحفظ والتلقين.

DuBiotech and EnPark’s Career Fair Provides 83 Jobs to Science Graduates



Annual fair welcomed companies including Pfizer, HITS, Amgen, PTL Solar and B.Braun to meet with graduates and outline opportunities within the sector

Dubai, United Arab Emirates. March 29, 2015: (ME NewsWire) The Dubai Biotechnology and Research Park (DuBiotech), TECOM Investment’s free zone business park dedicated to facilitating the growth of the life sciences industry in the UAE and the Energy and Environment Park (EnPark), TECOM Investment’s free zone dedicated to fostering the alternative energy and environmental industries, yesterday held a career fair where 83 positions were offered to job-seeking students.

The annual event, welcomed 19 leading science-based companies from the region, and internationally, including Pfizer, Amgen, Epygen, HITS, First Solar and B.Braun to showcase their businesses and meet with graduates.

DuBiotech and EnPark are dedicated to fostering the science industries by acting as a bridge between industry, academia and private and public institutions. The annual career fair is just one of a number of initiatives the free zone will host this year as part of its objective of supporting the burgeoning economy and increasing the contribution science makes to the sector.        

The event attracted a diverse mix of attendees, from undergraduate to Masters level students, studying a wide range of disciplines within the science faculty.

Marwan Abdulaziz, Executive Director of TECOM Investment’s DuBiotech and EnPark said, “Facilitating relationships between academia and industry is a crucial part of our ongoing efforts to support the Dubai’s sciences economy. The event is a prime example of our determination to play a key role in the process of developing the industry, offering internships and training opportunities throughout the year.

“The UAE’s science industry has experienced significant growth in recent years. The potential contribution of this sector to the wider economy is significant and to realise this potential, we need to cultivate a highly skilled workforce that positions us to drive the science industry of the future. To do this, it is crucial that we connect students with competitive employment opportunities, to enable us to attract and retain young talent here in the region.”
Ashraf Allam, Vice President, Middle East & Africa, Mundipharma and Chairman of PhRMA regional executive committee commented, “Last year at the DuBiotech and EnPark Career Fair, we took on seven interns to work within our business. Our participation in this event was beneficial experience for both parties as the students gained important work experience, whilst Mundipharma was able to use the opportunity to inject youth into our growing business, and assess the talent on offer for full time employment. As a result, we have implemented the internship programme across the MENA region.”

“This year we are looking to recruit even more interns as we drive growth in our company and help in the bid to bring business and academia much closer together. Mundipharma is always looking to diversify its faculty, drive Emiratisation, and the event here today, hosted by DuBiotech is invaluable role at bringing us closer to the region’s talent.“
As part of the fair Cielo, a leading provider of Recruitment Process Outsourcing (RPO) solutions hold a workshop on resume writing and interview training in order to fully prepare graduates for entering the working world. 

المجمع العلمي التابع لتيكوم للاستثمارات ينظم معرض التدريب الوظيفي السنوي
المعرض يوفر 83 وظيفة لخريجي العلوم ويستضيف عدد من الشركات منها فايزر، وهيتس، وأمجين، وبي تي إل سولار، وبي براون
دبي، الإمارات العربية المتحدة: 29 مارس 2015  ) ميدل ايست نيوز واير(استضاف مجمع دبي للتقنيات الحيوية والأبحاث "دبيوتيك"، المنطقة الحرة المخصصة لتعزيز وتنمية قطاع العلوم الحيوية في دولة الإمارات، ومجمع الطاقة والبيئة "إنبارك، المنطقة الحرة المخصصة لتسهيل وتشجيع نمو قطاع البيئة والطاقة البديلة، معرضاً للتدريب الوظيفي حيث تم توفير 83 وظيفة لطلاب العلوم الباحثين عن فرص عمل.
وشارك في المعرض 19 من الشركات الرائدة في المنطقة والتي تنشط في قطاع العلوم ضمت كل من فايزر، وأمجين وإبيجين، وهيتس، وفيرست سولار وبي براون لتسليط الضوء على أعمالهم ولقاء الخريجين.

ويلتزم كل من مجمع ديبوتك وإنبارك في دعم نمو قطاعات العلوم من خلال دورهما في مد جسور التواصل بين كل من القطاع والمؤسسات الأكاديمية وشركات القطاعين العام والخاص. ويعتبر المعرض السنوي واحداً من بين مبادرات عديدة ستستضيفها المنطقة الحرة خلال هذا العام في إطار جهودها لتحقيق أهدافها الرامية لدعم إقامة اقتصاد مزدهر، فضلاً عن زيادة إسهامات العلوم في هذا القطاع.

واستقطب المعرض مزيجاً متنوعاً من الحضور، بدءاً من الخريجين وصولاً إلى طلاب الماجستير، الذين يدرسون مجموعة واسعة من التخصصات ضمن كلية العلوم.
وتعليقاً على هذه الخطوة، قال مروان عبد العزيز، المدير التنفيذي لمجمع ديبوتك وإنبارك: "إن تعزيز أواصر التعاون بين كل من المؤسسات الأكاديمية والقطاع يعتبر جزءاً هاماً من الجهود المتواصلة التي نبذلها لدعم القطاع العلمي في إمارة دبي. ويعتبر هذا المعرض مثالاً حياً على التزامنا في لعب دور محوري لتطوير هذا القطاع، وتوفير فرص التدريب العملي والمهني طوال العام."

وأضاف: "لقد شهد قطاع العلوم في دولة الإمارات نمواً مطرداً خلال السنوات الأخيرة. ويمتلك هذا القطاع العديد من الإمكانات الهائلة مما يعزز من إسهاماته في الاقتصاد على نطاق أوسع. وللاستفادة من هذه الفرص، يتوجب علينا توفير القوى العاملة الماهرة التي من شأنها أن تعزز من مكانتنا للنهوض بهذا القطاع مستقبلاً. وللقيام بذلك، من الضروري أن نتيح المجال أمام الطلاب للتعرف على فرص العمل التنافسية، لنتمكن بالتالي من استقطاب واستبقاء المواهب الشابة في المنطقة."

ومن جهته، علَق أشرف علام، نائب الرئيس لشركة موندي فارما في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ورئيس اللجنة التنفيذية الإقليمية لشركة فارما، قائلاً: "لقد تمكنا من خلال مشاركتنا في معرض التوظيف في السنة الماضية من توظيف سبعة متدربين. وشكلت مشاركتنا في هذا الحدث تجربة مثالية حملت منفعة مزدوجة لكلا الطرفين حيث تمكن الطلاب من اكتساب تجربة عمل مفيدة بينما تمكنت موندي فارما من استغلال هذه الفرصة لضم المزيد من الشباب إلى مجموعة أعمالنا المتنامية، فضلاً عن تقييم المواهب للعمل لدينا بدوام كامل. ونتيجة لذلك، قمنا بتطبيق برنامج التدريب الداخلي في جميع أرجاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا."

وأضاف: "نتطلع هذه السنة لتوظيف المزيد من المتدربين في إطار جهودنا لدفع عجلة النمو في الشركة والمساعدة في تعزيز التقارب بين الشركات والهيئات الأكاديمية. نحن في موندي فارما نتطلع دوماً للتنويع وتطبيق أهداف استراتيجية التوطين، ويلعبهذا الحدث الذي يستضيفه مجمع ديبوتك دوراً متميزاً في تعريفنا على المواهب التي تزخر بها المنطقة."

وكجزء من المعرض، قامت شركة سييلو، الشركة الرائدة في مجال توفير حلول تعهيد عمليات التوظيف، بتنظيم ورشة عمل حول كيفية إعداد السيرة الذاتية وإجراء المقابلات بهدف إعداد الخريجين وتزويدهم بالمعلومات اللازمة استعداداً للانخراط في مسيرتهم المهنية.

Agility’s Earning Release for Full Year 2014


Financial Highlights
 
FY 2014
(Million KD)
FY 2013
(Million KD)
Variance
(%)
Q4 2014
(Million KD)
Q4 2013
(Million KD)
Variance
(%)
Revenue
1,357.35

1,375.70
-1%

364.29
342.90
+6%

Net Revenues
392.03
386.30
+1%

104.73
102.85
+2%

EBITDA
99.97
94.00
+6%

26.84
25.10
+7%

Net Profit
50.84
46.21
+10%

13.70
12.44
+10%

EPS (fils)
46.40
42.17
+10%
12.50
11.35
+10%

Agility’s Financial Results for full year and Q4 2014

Agility today announced its full-year 2014 financial results, reporting a net profit of KD 50.84 million, or 46.40 fils per share, an increase of 10% over the same period in 2013. Revenues for the year stand at KD 1.36 billion. EBITDA stands at KD 99.97 million, a 6% increase compared to FY 2013.

For the last quarter of 2014, Agility reported a net profit of KD 13.70 million with an earnings-per-share of 12.50 fils, an increase of 10% over the same period in 2013. Revenue for the quarter stands at KD 364.29 million, a 6% increase when compared to the Q4 of 2013. EBITDA also saw a 7% increase compared with Q4 of last year, and stands at KD 26.84 million.

The board has met and proposed a dividends distribution of 35% (35 fils per share) and 5% bonus shares for the fiscal year 2014.

“Agility has steadily grown bottom-line profitability across its various business entities over the last three years. Agility will continue to drive margin expansion in its Global Integrated Logistics business by focusing on strengthening its operating platform, maintaining financial discipline, and focusing on high-growth markets, products, and verticals. We will also continue to grow our Infrastructure portfolio of companies, which are uniquely positioned to capture opportunities in niche segments in emerging markets. A key part of this growth will include accelerating our expansion on the African continent,” said Tarek Sultan, Agility’s Vice Chairman and CEO.

Agility’s Global Integrated Logistics (GIL)

GIL revenue for the full year of 2014 was KD 1 .06 billion, a 6% decline from the same period last year. This reflects both general economic volatility and the winding down of major project logistics contracts held by Agility in countries like Australia and Papua New Guinea. 

That said, GIL’s net revenue has improved by 1% in 2014. Margins have expanded from 21.8% in 2013 to 23.4% in 2014. This is attributed primarily to two factors. First, continued growth in contract logistics across the Middle East and Asia, where Agility opened new facilities, improved warehouse occupancy, and grew volumes from existing and new customers. Second, Agility’s air freight yields improved in 2014, offsetting some of the continued margin pressure on the ocean freight side.

Agility Global Integrated Logistics will continue to focus on three areas:
-       Commercial excellence through a strong trade lane management approach and focus on high-growth markets and industries
-       Operational excellence by transforming its business through technology.
-       Financial discipline to ensure its cost structure remains lean and flexible.

Agility’s Infrastructure Group

In 2014, Agility’s Infrastructure group of companies saw revenues increase by 18% to KD 302.90 million, when compared with the full year of 2013.

Revenues for Agility’s real estate business grew by 12% compared to the same period this year. Agility maintains a strong real estate platform in Kuwait, but is also actively developing holdings in other Gulf countries, the subcontinent, and Africa. In 2014, Agility broke ground on an Agility Distribution Park in Ghana, the first of a series of logistics hubs across the African continent that will provide international-standard logistics infrastructure to local, regional and global companies.
 
“Agility’s Infrastructure companies have historically performed well, and this year was no exception. We continue to believe in the long-term opportunities that the Infrastructure companies have to tap into niche segments in emerging markets across the Middle East, Asia, and Africa,” said Sultan. “We add value to our customers by being willing to go in early, investing in infrastructure that enables trade, building local capacity, and continuing to deliver even through the tough times.”
 
Africa is an area of focus for Agility’s businesses across the board. Global Integrated Logistics has operational capacity in 11 Africa countries and is planning to expand further, and our Project Logistics division has long-solved complex supply chain challenges for the oil and gas industry in West Africa. In addition, in 2014, National Aviation Services expanded its ground handling footprint on the continent with a new concession in the Ivory Coast. Tristar, a fuel logistics company, owns and operates more than 30 terminals in Africa with more than 60 million litres in storage capacity. Agility recently opened new business development offices in Mozambique and Ghana with a view to offering truly integrated solutions across its various lines of business.
 

Recap of Financial Performance for the year of 2014
·         Agility’s net profit stands at KD 50.84 million, a 10% increase from KD 46.21 million in 2013. EPS was 46.40 fils, compared to 42.17 fils a year earlier.
·         EBITDA stands at KD 99.97 million, a 6% increase from the same period a year before.
·         Agility’s revenues for the full year of 2014 stand at KD 1.36 billion, a decrease of 1% from KD 1.38 billion in the same period in 2013. Agility’s net revenues increased by 1% from the same period.
·         GIL’s revenue stands at KD 1.06 billion a 6% decrease from the same period a year earlier.
·         Infrastructure’s revenue is KD 302.90 million compared with KD 257.24 million in 2013, an 18% increase from 2013.
·         Agility enjoys a healthy balance sheet with a net cash position of KD 60 million as of 31st December 2014 and free-cash-flow of KD 24.7 million for the full year of 2014.

“Agility has grown steadily for the last few years. We will continue to maintain discipline and focus on execution in our core logistics business, but at the same time are also investing for the future on the Infrastructure side. As always, we remain committed to delivering value for our shareholders and engaging responsibly with our communities. We would like thank our shareholders, stakeholders and employees for their continuous support,” Sultan said. 
 

Bentley Adds Process Safety and Risk Management Capabilities to AssetWise APM



Single Platform for Asset Reliability and Asset Integrity Analyses Now Also Manages Integrity of Safety Systems and Hazardous Processes

March 30, 2015 – 19th Annual ARC Industry Forum – Feb. 10, 2015 – Bentley Systems, Incorporated, the leading company dedicated to providing comprehensive software solutions for sustaining infrastructure, recently announced the immediate availability of AssetWise APM V7.3. This enhanced version of Bentley’s asset performance management (APM) offering – an all-in-one analysis and information management software platform for asset reliability and asset integrity – now also advances process safety.

Alan Kiraly, Bentley senior vice president, server products, said, “Our AssetWise APM V7.3 meets the demanding requirements of reliability, integrity, safety, and maintenance managers and engineers in industries ranging from oil and gas, petrochemical, and mining and metals to power generation and other utilities. The software ensures assets are safe and reliable and that they are inspected and maintained to reduce or eliminate risk. Users further benefit from the elimination of unexpected downtime, increased asset availability and utilization, reduced maintenance costs, and support for regulations and safety standards, including ISA 84, IEC 61511, IEC 61508, and IEC 61882.”

AssetWise APM V7.3’s new process safety features help users manage the integrity of safety systems and hazardous processes, thereby preventing failures and catastrophic incidents and keeping people, assets, and the environment safer. Capabilities include safety instrumented function (SIF) analysis, safety instrumented systems (SIS), safety integrity level (SIL) and safety provisions, overrides, and incidents. AssetWise APM V7.3 also provides version control and approval, the analysis of loss of containment scenarios, and the identification and assessment of risks at the system level, as well as for related assets (risk matrix).

Other features of AssetWise APM V7.3 include the following:
  • Spatial navigation – Maintenance, reliability, or integrity engineers can quickly identify assets in early warning alarm and/or work that needs attention by asset type or type of problem in a particular geographic area. Flashing alarms and asset health scores displayed on the map provide at-a-glance notification of the severity of the asset problems. Actions can be taken directly from the map, including viewing the asset’s i-model to understand the design basis and compare against the current condition.
  • Production loss accounting – Users can quickly get started improving assets having a significant impact on production and maintenance costs. In addition, reliability leaders can easily identify “bad actor” assets, prioritizing asset improvement projects and reducing risk.
  • Atmospheric storage tank (AST) analysis – Risk-based inspections have been extended to include support for AST analysis. Probability and consequence severity evaluations, confidence evaluations, remnant life, and next inspection date now support AST.
  • Root cause analysis (RCA) diagrams – Expanded RCA capabilities include diagrams that aid in assessing root cause and accurately identifying and correcting the root causes of specific asset failures, as opposed to simply addressing their symptoms.

With AssetWise APM V7.3, users can also:

  • benefit from its ability to leverage i-models (for the conveyance of AECO deliverables) to allow for immersive APM, visually guiding inspection and maintenance activities; this extends the value of mobile devices to operations by making it possible to bring the virtual model to the field and align it with the physical plant – enabling observed conditions of an asset’s performance to be analyzed and guidance provided as to best courses of action for peak performance and safety;
  • develop risk-based reliability-centered strategies to define the proactive maintenance work and modifications required to optimize performance; the resulting program generates actionable, data-driven insights on asset performance and reliability;

  • monitor asset condition and performance using tablet/mobile devices, and collect asset condition data from automated sources based on time and rules criteria;

  • consolidate and analyze condition data from all sources of inspections and real-time monitoring devices with a centralized asset health dashboard; and

  • access design and engineering information models when inspecting or performing corrective work on assets.


For additional information about AssetWise APM V7.3, visit Bentley Communities.

About AssetWise
Bentley’s AssetWise provides information management supporting an asset strategy for improving and maintaining  performance, regulatory compliance, risk avoidance, and optimizing maintenance, all built on a common platform. AssetWise provides the means to maximize asset performance aligned with asset management standards, including PAS 55 and ISO 55001.

AssetWise makes certain that assets are delivering value and meeting the needs of the business by providing operations, maintenance, and engineering with accurate and trusted information, when it is needed, to make smarter decisions, from capital planning through proactive asset care.

AssetWise applies leading information modeling and information management technologies to asset operations and, when combined with ProjectWise, provides a complete lifecycle information management solution for owner-operators.

More than 380 of the Bentley Infrastructure 500 top owners of infrastructure around the world are Bentley software subscribers. AssetWise solutions are advancing intelligent infrastructure, including for such owner-operators in oil and gas, mining, transportation, power generation and utilities with combined net infrastructure value of over $4.5 trillion.

For additional information about AssetWise, visit www.bentley.com/AssetWise.

About Bentley Systems

Bentley Systems is the global leader dedicated to providing architects, engineers, geospatial professionals, constructors, and owner-operators with comprehensive software solutions for advancing the design, construction, and operations of infrastructure. Bentley users leverage information mobility across disciplines and throughout the infrastructure lifecycle to deliver better-performing projects and assets. Bentley solutions encompass MicroStation applications for information modeling, ProjectWise collaboration services to deliver integrated projects, and AssetWise operations services to achieve intelligent infrastructure – complemented by worldwide professional services and comprehensive managed services.

Founded in 1984, Bentley has more than 3,000 colleagues in over 50 countries, more than $600 million in annual revenues, and since 2006 has invested more than $1 billion in research, development, and acquisitions.

Additional information about Bentley is available at www.bentley.com and in Bentley’s annual report. For Bentley news as it happens, subscribe to an RSS feed of Bentley press releases and news alerts. Visit The Year in Infrastructure Conference for highlights of Bentley’s premier thought-leadership event. To view a searchable collection of innovative infrastructure projects from the annual Be Inspired Awards, access Bentley’s Infrastructure Yearbooks. To access a professional networking site that enables members of the infrastructure community to connect, communicate, and learn from each other, visit Bentley Communities.

To download the Bentley Infrastructure 500 Top Owners ranking, a unique global compendium of the top public- and private-sector owners of infrastructure based on the value of their cumulative infrastructure investments, visit www.bentley.com/500.

"بنتلي" تضيف وظائف سلامة العمليات وإدارة المخاطر إلى برنامج "آسيت وايز إيه. بي. أم"

المنصة البرمجية الوحيدة لتحليل موثوقية وسلامة الأصول أصبحت تحسن الآن من سلامة عمليات نظم السلامة والعمليات الأخرى عالية الخطورة

 30 مارس 2015- المنتدى السنوي التاسع عشر إيه.أر.سي للصناعة - 10 فبراير 2015- أعلنت "بنتلي سيستمز" (Bentley Systems)، الشركة المتخصصة في مجال توفير الحلول البرمجية الشاملة لدعم البنية التحتية المستدامة، مؤخرا" عن توفّر برنامج "آسيت وايز إيه. بي. أم" (AssetWise APM V7.3) الفوري في الأسواق. وتقدم هذه النسخة المتطورة من  برنامج إدارة أداء الأصول لشركة "بنتلي"، وهو منصة برمجية متكاملة لإدارة التحليل والمعلومات لتوفير موثوقية وسلامة الأصول، حيث بات يوفر الآن أيضاً يحسن من سلامة العمليات.  

وقال آلان كيرالي، نائب الرئيس الأول لقسم منتجات النظم الخادمة في شركة "بنتلي"،: ''تلبّي النسخة 7.3 من برنامج "آسيت وايز إيه. بي. أم" متطلبات الموثوقية والسلامة واحتياجات مديري الصيانة والمهندسين في العديد من المجالات بدءاً من النفط والغاز والبتروكيماويات والتعدين والمعادن ووصولاً إلى توليد الكهرباء وغيرها من القطاعات. ويضمن البرنامج سلامة وموثوقية الأصول ومراقبتها وصيانتها مما يساعد على تقليل أو الحد من المخاطر. ويمكن للمستخدمين الاستفادة من الحد من وقت التوقف وتعزيز موثوقية الأصول والاستفادة منها وتخفيض تكاليف الصيانة ودعم اللوائح ومعايير السلامة، بما في ذلك معايير "آي. أس. إيه 84" و"آي. إي. سي 61511" و"آي. إي. سي 61508" و"آي. إي. سي 61882".

وتساعد ميزات سلامة العمليات الجديدة في النسخة 7.3 من برنامج "آسيت وايز إيه. بي. أم" المستخدمين على إدارة سلامة نظم السلامة والعمليات عالية الخطورة، ما يمنع بالتالي الأعطال والكوارث وإبقاء الموظفين والأصول والبيئة أكثر أمناً. وتشتمل قدرات برنامج "آسيت وايز أيه. بي. أم" على تحليل وظيفة السلامة المجهزة (SIF) ونظم السلامة المجهّزة (SIS) ومستوى كمالية السلامة (SIL)، بالإضافة إلى أحكام السلامة والتجاوزات والحوادث. كما يوفر برنامج "آسيت وايز إيه. بي. أم" إمكانية التحكّم والموافقة على الإصدار، وتحليل سيناريوهات مشاكل الاحتواء، وتحديد وتقييم المخاطر على مستوى النظام، فضلاً عن الأصول ذات الصلة (مصفوفة المخاطر).

ومن بين المميزات الأخرى التي يشتمل عليها  البرنامج:
  • التصفّح المكاني - يمكن لمهندسي الصيانة أو الموثوقية  أو السلامة التعرف بسرعة على الأصول من خلال التنبيه المبكر و/أو على العمل الذي يتطلب عناية خاصة بحسب نوع الأصل أو المشاكل في منطقة جغرافية معينة. كما توفر أجهزة الإنذار ونقاط سلامة الأصول الظاهرة على الخريطة إمكانية الإشعار الفوري حول مدى خطورة المشاكل التي تتعرض لها هذه الأصول، حيث يمكن اتخاذ إجراءات مباشرة من خلال الخريطة، بما في ذلك عرض "نموذج آي" الخاص بكل أصل لفهم أساس التصميم وإجراء المقارنة مع الوضع الحالي.
  • حساب خسائر الإنتاج -  يمكن للمستخدمين وبسرعة البدء بتحسين الأصول التي تؤثر كثيراً في تكاليف الإنتاج والصيانة. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للقائمين على الموثوقية تحديد الأصول المسماة بـ" السيئة" بسهولة، وتحديد أولويات مشاريع تحسين الأصول وبالتالي التقليل من المخاطر.
  • التحليل الجوي لصهاريج التخزين (AST) - تم توسيع خدمات رصد المخاطر لتشمل الدعم لعمليات التحليل الجوي لصهاريج التخزين، حيث باتت ميزات مثل تقييمات احتمال وشدة العواقب، وتقييمات الثقة، وتقديرات الفترة المتبقية للصلاحية وتحديثات مواعيد المراقبة، تدعم التحليل الجوي لصهاريج التخزين.
  • الرسوم البيانية  لتحليل السبب الجذري (RCA) - تشمل قدرات تحليل السبب الجذري الموسعة على الرسوم البيانية التي تساعد على تقييم الأسباب الجذرية وتحديد  وتصحيح الأسباب الجذرية بدقة لعمليات فشل محددة للأصول، وذلك بدلاً من مجرد معالجة الأعراض.

كما يمكن أيضاً لمستخدمي برنامج "آسيت وايز إيه. بي. أم":

  • الاستفادة من قدرات البرنامج للنفاذ إلى نماذج (من أجل توجيه مخرجات AECO) للإستفادة التامة من إدارة أداء الأصول، وأنشطة المراقبة والصيانة الموجهة بصرياً، مما يوسع من قيمة استخدام الأجهزة المحمولة في العمليات بما يجعل من الممكن استخدام النموذج الإفتراضي على أرض الواقع ومواءمته مع البنية التحتية الفعلية، مما يتيح تحليل وتوجيه الظروف المرصودة لأداء الأصل يهدف تقديم أفضل مسارات العمل للوصول إلى ذروة الأداء والسلامة؛
  • تطوير الاستراتيجيات المتمحورة حول الموثوقية القائمة على المخاطر لتحديد أعمال الصيانة الاستباقية والتعديلات المطلوبة  لتحسين الأداء؛ وبالتالي يقدم البرنامج رؤى تفصيلية حول الأداء والموثوقية؛

  • مراقبة حالة الأصول والأداء باستخدام الأجهزة اللوحية/ الهاتف المحمول، وجمع البيانات عن حالة الأصول من المصادر المؤتمتة استناداً إلى الوقت ومعايير القوانين؛

  • دمج وتحليل البيانات من جميع مصادر المراقبة وأجهزة الرصد الفوري من خلال لوحة مركزية لسلامة الأصول؛

  • الوصول إلى نماذج التصميم والمعلومات الهندسية خلال عمليات المراقبة أو عند إجراء عمليات التصحيح على الأصول.


للمزيد من المعلومات عن  AssetWise APM V7.3 ، يرجى زيارة Bentley Communities.

=