AURAK Poised to Build on Strong Reputation for Quality with New Programs

Ras Al Khaimah, United Arab Emirates, June 25th, 2020 –(AETOSWire)- The American University of Ras Al Khaimah (AURAK), ranked as one of the top ten UAE universities by the Quacquarelli Symonds agency (QS), is poised to build on its strong reputation for quality by expanding its program offerings.

As universities return to the ‘new normal’, AURAK is planning to introduce four new cutting-edge academic programs. These comprise a Bachelor of Science in Artificial Intelligence and Data Science, a Bachelor of Arts in Interior Design, a Master of Science in Infrastructure Engineering, and a Master of Science in Sustainable and Renewable Energy.

“We’re bringing out new and innovative programs that are speaking to the future, particularly with artificial intelligence and data science. We’re looking to the future workplace – what that might look like and what the jobs of the future are going to be – and we’re meeting those needs,” said Ms. Amanda Forte, Chief Strategy and Excellence Officer at AURAK. Moreover, all nine of AURAK’s engineering programs are accredited by the American Board of Engineering and Technology (ABET) and the School of Business is pursuing accreditation through the Association to Advance Collegiate Schools of Business (AACSB).

The University and its programs have an impressive list of accreditations from local and international bodies, which guarantee that its programs meet the highest standards and that they benefit students. Despite its successes, AURAK is not resting on its laurels. “AURAK is always seeking to validate the quality of provision and of the institution,” Ms. Forte said. As an example, AURAK is currently working with the Quality Assurance Agency for Higher Education (QAA) in the UK to undertake an International Quality Review. In addition, AURAK has asked QS to carry out an evaluation against the QS Stars criteria.

Like other institutions in the UAE, AURAK is licensed by the UAE’s Ministry of Education (MoE), which also accredits all the University’s programs. However, unlike the other UAE universities, AURAK is one of only two accredited by the Southern Association of Colleges and Schools Commission on Colleges (SACSCOC) in the United States. AURAK is rightly proud of this achievement as SACSCOC has one of the most challenging institutional accreditation systems open to universities.

When talking about SACSCOC accreditation, AURAK’s President, Prof. Hassan Hamdan Al Alkim, emphasized the benefits for AURAK students by pointing out

that “SACSCOC accreditation opens up a wealth of opportunities for our students abroad, especially in the United States, whose universities still lead the world.” It is clear that AURAK’s international partnerships are a gateway to a successful future providing students with an array of opportunities to spend a summer session, semester or year abroad with AURAK’s partner institutions in places such as the United States, France, Canada, Spain, Malaysia, Germany, The Netherlands, and South Korea.

Similarly, AURAK has negotiated 3+2 arrangements with partner institutions in the United States so that AURAK students can study their first three years at AURAK and complete their final years for their bachelor’s and master’s abroad – cutting the normal total time for the master’s by one year.

AURAK offers life-changing education with a global reach and is completely focused on student achievement and career opportunities. Not only does the University provide a North American-style, undergraduate, and graduate educational experience, with a strong focus on the local indigenous culture; an AURAK education also challenges students and makes them feel a sense of achievement after graduating. The University continues to develop the range of education it offers so that its students can fast track their careers.

AURAK is a not-for-profit, public university, 100% owned by the government of Ras Al Khaimah, guaranteeing a secure and stable future for students.

AURAK’s international ranking also demonstrates the quality of the education and experience it offers. According to the World University Rankings – Arab World 2020 report released by the UK-based Quacquarelli Symonds agency, AURAK has reached the Top 50 in the Arab world and tenth in the United Arab Emirates. AURAK is not content with the status quo and in striving continuously to improve the quality of education within the University and the UAE, AURAK is an active member of the Council for Higher Education (CHEA), the Association of ARAB Universities and the Hanseatic League of Universities.

For more information visit AURAK’s website at https://aurak.ac.ae/en/



*Source: AETOSWire

الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة تستعدّ لإطلاق برامج أكاديمية جديدة استناداً إلى سمعتها القوية من حيث الجودة

رأس الخيمة، الإمارات العربية المتحدة، 25 يونيو 2020:( "ايتوس واير") تعتزم الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة، والمصنفة ضمن أفضل 10 جامعات في الإمارات العربية المتحدة بحسب وكالة "كواكواريلي سيموندس" (QS)، توسيع عروض برامجها الأكاديمية استناداً إلى سمعتها القوية من حيث الجودة.

وفي ظلّ عودة الجامعات إلى "الوضع الاعتيادي الجديد"، تستعد الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة لطرح أربعة برامج أكاديمية متقدّمة. وتتضمن قائمة هذه البرامج الجديدة بكالوريوس في الذكاء الاصطناعي وعلم البيانات، بكالوريوس في التصميم الداخلي، ماجستير في هندسة البنية التحتية وماجستير في الطاقة المستدامة والمتجددة.

وفي هذا السياق، قالت السيدة أماندا فورتي، الرئيس التنفيذي لشؤون الإستراتيجية والتميّز بالجامعة الأمريكية في رأس الخيمة: "نعمل على طرح برامج أكاديمية جديدة ومبتكرة تتناول المجالات المستقبلية، خاصةً الذكاء الاصطناعي وعلم البيانات. ونحن إذ نُسلّط الضوء على بيئات العمل المستقبلية – من قبيل كيف يُمكن أن تبدو وما هي الوظائف المستقبلية- فإننا نعمل على تلبية احتياجاتها". وبالإضافة إلى ذلك، فإنّ تسعةً من برامج الهندسة في الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة حاصلة على اعتماد مجلس الاعتماد الأمريكي للهندسة والتكنولوجيا (ABET)، كما تسعى كلية إدارة الأعمال إلى الحصول على اعتماد هيئة تطوير كليات الإدارة الجامعية (AACSB).

وتتميز الجامعة وبرامجها بحصولها على قائمة متنوعة من الاعتمادات الصادرة عن الهيئات المحلية والدولية، ما يضمن أن تُلبّي برامجها أعلى المعايير وأن تعود بالفائدة على الطلبة. وعلى الرغم من النجاحات التي حققتها، لا تكتفي الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة بانجازاتها السابقة فحسب. وأضافت السيدة أماندا: "تسعى الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة بشكل متواصل إلى التحقق من جودة البرامج التي تُقدمها فضلاً عن جودة المؤسسة التعليمية ككل". وخير مثال على ذلك هو تعاون الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة حالياً مع وكالة ضمان الجودة للتعليم العالي (QAA) في المملكة المتحدة لإجراء مراجعة دولية للجودة. وعلاوةً على ذلك، طلبت الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة من وكالة (QS) إجراء تقييم للجامعة بحسب معايير النجوم الخاصة بالوكالة (QS Stars).

وعلى غرار غيرها من المؤسسات التعليمية في الإمارات العربية المتحدة، فإنّ الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة مرخّصة من قِبل وزارة التربية والتعليم، التي تعتمد جميع برامج الجامعة. ومع ذلك، وبخلاف الجامعات المحلية الأخرى في الدولة، تُعتبر الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة واحدة من أصل جامعتين معتمدتين فقط في الإمارات العربية المتحدة من قبل هيئة الجامعات التابعة للرابطة الجنوبية للجامعات والكليات والمدارس (SACSCOC) في الولايات المتحدة. وتُعرب الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة عن فخرها بهذا الإنجاز، إذ تُدير هيئة الجامعات التابعة للرابطة الجنوبية للجامعات والكليات والمدارس(SACSCOC) أحد أنظمة الاعتماد المؤسسي الأكثر صرامةً للجامعات.

وفي سياق حديثه عن اعتماد هيئة الجامعات التابعة للرابطة الجنوبية للجامعات والكليات والمدارس (SACSCOC)، شدّد البروفيسور حسن حمدان العلكيم، رئيس الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة على الفوائد التي تعود بها على طلاب الجامعة بقوله: "يفتح اعتماد هيئة الجامعات التابعة للرابطة الجنوبية للجامعات والكليات والمدارس (SACSCOC) فرصاً لامتناهية أمام طلابنا في الخارج، خاصة في الولايات المتحدة، التي لا تزال جامعاتها تحتل مرتبةً رائدةً في العالم". وعليه، فمن الواضح أنّ الشراكات الدولية للجامعة الأمريكية في رأس الخيمة تُشكّل بوابة عبور نحو مستقبل ناجح، إذ تضع أمام الطلاب مجموعة من الفرص لقضاء فصل دراسي أو سنة أكاديمية خارج الدولة لدى إحدى الجامعات أو المؤسسات التعليمية الشريكة للجامعة الأمريكية في رأس الخيمة، وذلك في دول مثل الولايات المتحدة وفرنسا وكندا وإسبانيا وماليزيا وألمانيا وهولندا وكوريا الجنوبية.

وفي السياق ذاته، تفاوضت الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة مع شركائها من الجامعات في الولايات المتحدة الأمريكية من أجل ترتيب برنامج (3+2) لانتقال طلبتها للدراسة هناك، حيث يتيح هذا البرنامج لطلاب الجامعة دراسة الأعوام الثلاثة الأولى فيها وإتمام العام الأخير من درجة البكالوريوس أو الماجستير في الخارج، وهذا ما قد يختصر الوقت الاعتيادي للحصول على درجة الماجستير بمقدار عام كامل.

وتُقدّم الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة تعليماً حديثا يهدف إلى إحداث تغيير جذري في حياة الطلبة، إذ يتمتّع بصدى عالمي ويركز بشكل كامل على تحقيق الانجازات العلمية للطلبة و تعزيز حصولهم على فرص العمل. وتُوفر الجامعة تجربة تعليمية للتعليم الجامعي والعالي وفقاً للأساليب المعمول بها في أمريكا الشمالية مع تركيز قوي على الثقافة الإماراتية الأصيلة. ويضع نظام التعليم في الجامعة الطلبة أمام تحديات ويمنحهم شعوراً بالإنجاز بعد التخرج. وتواصل الجامعة تطوير نطاق التعليم الذي تقدمه ليتمكن طلبتها من تسريع و تطوير مساراتهم الوظيفية.

وتُعدّ الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة جامعة عامة غير ربحية ومملوكة بالكامل لحكومة رأس الخيمة، ما يضمن مستقبلاً آمناً ومستقراً للطلبة.

ويُعدّ التصنيف الدولي للجامعة الأمريكية في رأس الخيمة دليلاً على جودة التعليم والتجربة التي تقدمها الجامعة. وصُنّفت الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة كإحدى أفضل 50 جامعة في العالم العربي والعاشرة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وفقاً لتقرير تصنيف الجامعات العالمية – العالم العربي 2020 الصادر عن وكالة "كواكواريلي سيموندس" التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها. ويُشار إلى أنّ الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة لا تسعى إلى البقاء في وضعها الحالي فحسب بل تسعى بشكل مستمر إلى تحسين جودة التعليم في الجامعة والدولة ككل. وتُعدّ الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة عضواً نشطاً في مجلس اعتماد التعليم العالي (CHEA)، واتحاد الجامعات العربية، والرابطة الهانزية للجامعات.

للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الرسمي للجامعة الأمريكية في رأس الخيمة: https://aurak.ac.ae/en/.

أڤيڤا تحقق الصدارة في إدارة أداء الأصول للعام 2020

شركة بحثية مستقلة تعتبر أڤيڤا رائدة القطاع من بين 11 مزودًا مرموقًا لحلول إدارة أداء الأصول حول العالم

دبي، 30 يونيو 2020 : حصلت شركة أڤيڤا، الرائدة عالميًا في البرمجيات الهندسية والصناعية، على لقب الشركة الرائدة في القطاع في تقرير فيردانتكس 2020 المربع الأخضر لحلول إدارة أداء الأصول. يستهدف التقرير رؤساء الصيانة والهندسة والعمليات التشغيلية والسلامة ممن يقدمون التقييم المفصل لأبرز الموردين العالميين لحلول إدارة أداء الأصول، حيث عمل على تقييم 11 موردًا ضمن 116 معيارًا واستطلاع تقييمات 284 مدير للهندسة والصيانة بالإضافة إلى مراجعة الجوانب الوظيفية من خلال العروض الحية للمنتجات و 10 مقابلات مفصلة مع العملاء. وهذه السنة الأولى التي تشارك فيها أڤيڤا في هذا التقرير.

من جانبها قالت كيم كوستو، نائب الرئيس لأداء الأصول لدى أڤيڤا: "صممت محفظة أڤيڤا الشاملة لإدارة أداء الأصول بحيث تلبي متطلبات المؤسسات التي تتطلع إلى استخدام التقنيات الرقمية لاتباع نهج متكامل تجاه إدارة المخاطر الصناعية. فهي تتيح للعملاء تحقيق مستويات أعلى من الاعتمادية والتوافر والسلامة والكفاءة في تشغيل أصولهم الرأسمالية، إلى جانب الانتقال من الصيانة التفاعلية والتنبؤية إلى الصيانة الاستباقية."

من الجدير بالذكر أن الطلب على برمجيات إدارة أداء الأصول ارتفع بشكل ملموس خلال السنوات الخمسة الأخيرة، ووجدت تحليلات فيردانتكس أن الإنفاق العالمي على برمجيات إدارة أداء الأصول ومحتواها وما يرتبط بها من خدمات في كافة القطاعات ارتفع إلى 2.3 مليار دولار عام 2019. ويمكن للمؤسسات الصناعية تحقيق نجاح أكبر عند العمل مع أڤيڤا، والتي تمتلك مجموعة متميزة من قدرات البرمجيات التي تمكّن الموردين من التشغيل بكفاءة إلى جانب حلولهم القائمة. تشهد المؤسسات التي تستخدم برمجيات أڤيڤا حول العالم مشاكل أقل في التطوير والتنفيذ، حيث يمكن لمورد واحد معالجة العديد من تحديات الأعمال عبر محفظة منتجاتها.

BenQ ‘s Smart Projector Range for Business offers Effortless Wireless Projection & Video Conferencing Capabilities.

Dubai, United Arab Emirates, (AETOSWire) - BenQ, the global No.1 DLP projector brand for Eleven years and global leaders in display technology, announces its range of android based wireless smart projectors for the SMB segment to amplify the efficiency of virtual meetings and wireless presentations.



Their latest E600 Standard Throw and E800 Short Throw series come with BenQ Smart Systems that enable these smart projectors to facilitate meetings with the inclusion of useful business apps. With multiple lumen options and short-throw projectors giving screen size up to 120” screen size & standard throw projectors giving screen size up to 180” screen size provides various options to a buyer.




These projectors allow users to search for inspiration on the Firefox browser or remotely access another computer to view files or troubleshoot via TeamViewer. They can create documents collaboratively with teammates via WPS Office or if in doubt can start a video conference anytime with the built-in Blizz app, or any video conferencing apps like Zoom, Skype to seamlessly conduct meetings.



The E600 is a standard throw projector series that pack several upgrades for small and medium business entities. The BenQ E800 Short Throw Smart Projectors range that allows for smarter use of space while providing powerful management apps. Both the projectors in this series, EW800ST and EX800ST let users save more space for their audience and eliminate the need for projecting from a distance. With these smart projectors, presenters can express freely with their hands without fear of blocking the presentation as they can stand in front and leave more space free. With a 0.61 short-throw ratio, it’s easy to project an 80-inch image from 1 meter away. This range of short-throw projectors aims to save space as well as a lot of inconveniences.




BenQ Wireless Smart Projectors, come with BenQ’s carefully designed Smart Control App that turns a user’s smartphone into a remote control, a mouse pad and a keyboard to help them navigate. All the projectors in BenQ’s E600 & E800 standard throw and Short Throw Series come with Bluetooth connectivity option to make the experience more wireless, speakers and headsets can be connected via Bluetooth as well. Even in a Wifi-less environment, the hotspot of BenQ Wireless Smart Projectors allows users to cast the screen from their mobile device wirelessly. With these projectors, one needs to bring their smartphone, tablet, or laptop PC for instant wireless projection, eliminating all cable clutter possible.



These projectors aim to facilitate immediate collaboration to improve teamwork and productivity. Team members can make their presentation with a USB drive or a portable hard drive, making the entire experience completely PC-free. The USB Type-A port supports a wide range of file formats including JPEG, PDF, Microsoft Word, Excel and PowerPoint files enabling direct projection. BenQ enables its SMB partners to upgrade to the latest BenQ firmware for these Smart Projectors through their OTA (Over-the-Air) support so that they can keep the projectors running smoothly and up to date at all times.





With BenQ’s exclusive X-Sign Broadcast System for instant message delivery integrated, management can deliver announcements in display formats like text, image and video links using any laptop, smartphone or tablet with the Projectors. This ensures that everyone in the meeting room sees the message immediately on the projection screen. The dramatically reduces the need to make any abrupt interruptions in meetings.




With secure Account Management System (AMS), BenQ has made it easy for IT personnel to manage all accounts with both E600 and E800 series. Users can log in to their AMS account to easily access and manage their files and personalised settings. The projectors range also comes with a DMS Local (Device Management Solution) that enables remote and centralised management of multiple digital projectors via a local network.






Both BenQ’s Smart Projector series for business, E600 and E800 are the most effortless wireless projectors with internet connectivity. It allows tech-savvy, modern SMBs to enjoy smooth wireless projection from smartphones, tablets or laptops, and leverage an easy video conference solution without any extra cost. With starting range from 650 USD, these series offer a trifecta of qualities, that of being smart, affordable and efficient.




For more information, check out the projectors in detail here – https://bit.ly/30PA8hu

مجموعة أجهزة العرض الذكية للأعمال من بينكيو تتيح تقديم عروض تقديمية لاسلكية دون عناء ومزودة بإمكانيات المؤتمرات المرئية

دبي، الإمارات العربية المتحدة، ("ايتوس واير") - أعلنت بينكيو، العلامة التجارية العالمية الأولى في أجهزة عرض المعالجة الرقمية للضوء على مدار إحدى عشر عامًا والشركة الرائدة عالميًا في تقنية العرض، عن مجموعتها من أجهزة العرض الذكية اللاسلكية التي تعمل بنظام الأندرويد لشريحة الأعمال الصغيرة والمتوسطة لزيادة كفاءة الاجتماعات الافتراضية والعروض التقديمية اللاسلكية. 

أتت أحدث إصدارات سلسلة بينيكيو القياسية E600 والسلسلة قصيرة المدى E800 مزودة بأنظمة بينكيو الذكية التي تمكن أجهزة العرض الذكية هذه من إنشاء الاجتماعات بسهولة بالإضافة إلى تضمنيهم تطبيقات مفيدة للأعمال. وبطرح خيارات لومن متعددة وأجهزة عرض قصيرة المدى تسمح بزيادة شاشة العرض حتى 120 بوصة وأجهزة العرض القياسية االتي تسمح بزيادة شاشة العرض حتى 180 بوصة تكون بينكيو قد زودت المشتري بخيارات متعددة.

تسمح أجهزة العرض هذه للمستخدمين بالبحث عن إيحاءات لعروضهم على متصفح فايرفوكس أو الوصول عن بعد إلى أجهزة كمبيوتر أخرى لعرض الملفات أو حل المشكلات عبر برنامج تيم فيوار. بإمكان المستخدمين إنشاء الوثائق بالتعاون مع زملائهم باستخدام برنامج WPS Office أو يمكنهم بدء مؤتمر مرئي عند الحاجة في أي وقت باستخدام تطبيق Blizz المثبت بالجهاز أو أي تطبيقات أخرى للمؤتمرات المرئية مثل زووم وسكاي بي لعقد الاجتماعات بسهولة تامة. 

إن سلسلة E600 هي سلسلة أجهزة عرض قياسية تدعم العديد من التحديدثات الخاصة بكيانات الأعمال الصغيرة والمتوسطة. تسمح مجموعة أجهزة العرض الذكية قصيرة المدى E800 من بينكيو بإمكانية الاستخدام الذكي للمساحات من خلال تقديم تطبيقات إدارة قوية، فيتيح جهازي العرضEW800ST وEX800ST من هذه السلسلة للمستخدمين توفير المزيد من المساحة للحاضرين وتقليل الحاجة إلى العرض من مسافات بعيدة. باستخدام هذه المجموعة من أجهزة العرض يستطيع مقدمي العروض الوقوف أمام الجهاز واستخدام أيديهم بحرية في الحركات التعبيرية أثناء العرض دون الخوف من اعتراض العرض وتوفير مكان أكبر للحاضرين. علاوةً على ذلك، بمعدل الإسقاط قصير المدى 0.61 يسهل كثيرًا عرض صورة بحجم 80 بوصة من على بعد متر واحد فقط. تهدف هذه المجموعة من أجهزة العرض قصيرة المدى إلى توفير المساحة وتجنب الكثير من المضايقات البصرية أثناء العرض. 

تأتي أجهزة العرض الذكية اللاسلكية من بينكيو مزودة بتطبيق التحكم الذكي من بينكيو المصمم بعناية فائقة لتحويل الهاتف الذكي الخاص بالمستخدم إلى جهاز تحكم ولوحة فأرة ولوحة مفاتيح عن بعد لمساعدته في توجيه العرض. وتتميز جميع أجهز E600 وE800 القياسية وقصيرة المدى من بينكيو بخاصية الاتصال عبر البلوتوث لزيادة الإمكانية اللاسلكية للأجهزة لما توفره من إمكانية توصيل السماعات والميكروفوانات عبر البلوتوث أيضًا. حتى في البيئات التي يضعف فيها الاتصال اللاسلكي بالإنترنت، يسمح نظام نقطة الاتصال (hotspot) بأجهزة العرض الذكية اللاسلكية من بينكيو للمستخدمين بمشاركة الشاشة من على أجهزة الهاتف الخاصة بهم لاسلكيًّا. مع هذه المجموعة من أجهزة العرض، كل ما يحتاجه المستخدم هو استخدام هاتفه أو جهازه اللوحي أو جهاز الكمبيوتر المحمول للحصول على عرض لاسلكي فوري بما يعمل على التقليل من مشكلات الأسلاك الممكنة. 

تهدف هذه الأجهزة إلى تسهيل التعاون الفوري لتحسين العمل الجماعي والإنتاجية، فبإمكان أعضاء الفريق تقديم عروضهم التقديمية باستخدام مشغل الناقل التسلسلي العام (يو اس بي) أو أقراص محمولة بما يتيح تجربة عرض خالية تمامًا من استخدام أجهزة الكمبيوتر، ويدعم منفذ يو اس بي من النوع "A" مجموعة كبيرة من صيغ الملفات مثل ملفات JPEG وبي دي اف والورد والإكسل والبوربوينت للعرض المباشر. تمكن بينكيو أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة من التحديث إلى أحدث إصدارات بينكيو من البرمجيات الثابتة لهذه الأجهزة الذكية من خلال الدعم عبر البث الهوائي (OTA) بما يمكنهم من الاستمرار في تشغيل جهاز العرض بسلاسة وتحديثه في جميع الأوقات.

من خلال استخدام نظام بث اكس-ساين (X-Sign) الحصري لتوصيل الرسائل الفورية المتكامل، يمكن للإدارة تقديم الإعلانات في صيغ عرض مختلفة مثل روابط النصوص والصور والفيديو باستخدام أي جهاز حاسب آلي محمول أو هاتف ذكي أو الجهاز اللوحي مع أجهزة العرض، حيث يضمن ذلك تمكين جميع الأفراد الحاضرين في الاجتماع من رؤية الرسائل على شاشة جهاز العرض على الفور، مما يقلل الحاجة إلى أي مداخلات مفاجئة في الاجتماعات تقليلًا كبيرًا. 

وقد عملت بينكيو من خلال نظام إدارة الحسابات الآمن، على تمكين أفراد تقنية المعلومات من عملية إدارة جميع الحسابات بسهولة باستخدام أجهزة E600 وE800، حيث يمكن للمستخدمين الدخول إلى حساباتهم بنظام إدارة الحسابات والوصول إلى ملفاتهم والإعدادات المخصصة وإدارتها بسهولة. وتأتي أجهزة العرض مزودة أيضًا بتقنية حلول إدارة الجهاز المحلية (DMS Local) التي تتيح إمكانية الإدارة عن بعد والإدارة المركزية لمجموعة من أجهزة العرض الرقمية عبر شبكة عمل محلية. 

تُعد أجهزة العرض الذكية للأعمال التي تقدمها بينكيو، E600 وE800، هي الأجهزة الأكثر توفيرًا للجهد بالنسبة لأجهزة العرض اللاسلكية مع إمكانية الاتصال بالإنترنت. وتسمح هذه السلسلة أيضًا للأعمال الصغيرة والمتوسطة الحديثة البارعة في الأمور التقنية بالاستمتاع بالعرض اللاسلكي السلس من الهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية أو أجهزة الحاسب الآلي المحمولة، فضلاً عن حلول إمكانية عقد مؤتمرات مرئية بسهولة دون تحمل تكلفة إضافية. وفي ضوء تكلفة هذه الفئة التي يبدأ سعرها من 650 دولار أمريكي، توفر هذه السلاسل مزايا ثلاثية من حيث الاستخدام الذكي والتكلفة الميسورة والأداء الفعال. 

للمزيد من المعلومات، يرجى الاطلاع على تفاصيل أجهزة العرض من خلال الرابط التالي (يرجى إدخال الموقع الإلكتروني/ صفحة الاستقبال التي ترغبون في الوصول إليها في: https://bit.ly/30PA8hu

Maternity Care During COVID-19

Dr. Desislava Markova, a Fetal Medicine Specialist from a prominent IVF clinic Abu Dhabi outlines handy tips for expectant mothers to have a smooth pregnancy during the pandemic

Pregnancy is a special time for couples – full of excitement and happiness. However, given the current situation, and the increasing restrictions imposed on our lives as the world grapples with this pandemic, expectant mothers can feel anxious and nervous.

To ensure pregnant women can sail through this period smoothly, Dr. Desislava Markova, Lead, Fetal Medicine, IVI Fetal Medical Center, Abu Dhabi, outlines some easy tips to help women protect themselves and their soon-to-arrive baby.

Have a Plan in Place: Having a plan in place for your birth can help ease feelings of anxiety by giving you a greater sense of control. “The plan should include whom to call when the labor begins as well as from where to receive assistance during labor. Establish beforehand what restrictions can be imposed on getting support from family members if the delivery happens at a hospital,” advises Dr. Markova.

Turn to Self-care: During this time, many clinics and hospitals might not encourage patients to visit their facilities. In such situations, it’s best to invest in simple gadgets that will help you monitor blood pressure, heart rate, etc. at home. “Such small investments can be empowering during this uncertain time. But one should also make sure to have the proper knowledge and resources to handle the instruments correctly,” added Dr. Markova.

Rely on Trusted Sources Only: Even though it’s the safest to make only necessary visits to the clinics right now, it doesn’t mean that there are no fertility doctors available to answer a couple’s queries virtually. Those used to reading mom and parenting blogs might find them useful but there are high chances of finding some questionable guidance there. So
Dr. Markova says, “Soon-to-be mothers should only rely on their gynaecologists or Fetal experts for any medical advice. It is best to discuss everything and be open with your doctor to ensure having a safe delivery".

Eat Healthy, Be Healthy: Some of the best things that you can do for a smooth pregnancy are having a healthy diet and practicing easy-to-do exercises. “Nutritious food and simple practices like yoga and meditation are good for pregnant women. But the most important factor among all of these is your mental wellbeing. So, whenever having negative thoughts or anxieties, make sure to communicate them with your loved ones," explained Dr. Markova.

She further added, "We at IVI Fertility Clinic Middle East want soon-to-be-mothers to know that we are there for them. Our main aim is to ensure that they as well as their families have a positive birth experience, regardless of the pandemic”.

While your pregnancy may look nerve-wracking during the pandemic, it is still possible to have a safe delivery and birth with the above tips.

IVI Fertility is a renowned IVF clinic that runs three state-of-the-art fertility clinics in the Middle East – IVF Fertility Center Abu Dhabi and IVF Fertility Center Dubai in UAE as well as IVF Fertility Center Muscat in Oman. The IVI Fetal Medical Center is additional facility at IVI Fertility Clinic Abu Dhabi, specializing in prenatal screening and diagnosis. The center works towards managing and identifying high-risk pregnancies, enhancing fetal care, and ensuring that high or low risk, your pregnancy goes to term.

رعاية الأمومة خلال (كوفيد-19) COVID-19 

تقدم الدكتورة ديسيسلافا ماركوفا، أخصائية طب الأجنة من عيادة اي في اي ميدل ايست الرائدة في علاجات الخصوبة في أبوظبي نصائح مفيدة للأمهات الحوامل للحصول على حمل سلس وآمن خلال فترة الوباء

تتميز فترة الحمل لدى الأزواج بخصوصية كبيرة، فهي فترة مليئة بالإثارة والسعادة والترقب. وبالرغم من هذا وبالنظر إلى الوضع الحالي وتزايد القيود المفروضة على حياتنا بينما يتصارع العالم مع هذا الوباء، يمكن للأمهات الحوامل أن يشعرن بالقلق والعصبية المشوبة بالخوف والتوتر.

ولضمان قدرة النساء الحوامل على الإبحار بسهولة خلال هذه الفترة، تقدم الدكتورة ديسيسلافا ماركوفا، رئيسة وحدة الأجنة في عيادة اي في اي أبوظبي، بعض النصائح السهلة لمساعدة النساء على حماية أنفسهن وطفلهن المرتقب وصوله قريبًا من هذا الوباء.

ضعي خطة في مكانك: يمكن أن يساعد وجود خطة للولادة في تخفيف مشاعر القلق من خلال منحك شعورًا أكبر بالسيطرة. وتنصح الدكتورة ماركوفا بأنه: "يجب أن تتضمن الخطة الأشخاص الذين يمكن الاتصال بهم عندما تبدأ مرحلة المخاض، وكذلك الأماكن التي يمكن تلقي المساعدة منها أثناء المخاض. كم يجب أن يكون هناك تحديد مسبق على ما يمكن فرضه من قيود للحصول على الدعم من أفراد الأسرة في حالة حدوث الولادة في المستشفى".

التفتي إلى الرعاية الذاتية: خلال هذا الوقت الخاص ومع انتشار الوباء، قد لا تشجع العديد من العيادات والمستشفيات المرضى على زيارة مرافقهم بشكل متكرر. لذا كان من الأفضل في مثل هذه المواقف الاستثمار في الأدوات البسيطة التي ستساعدك على مراقبة ضغط الدم ومعدل ضربات القلب وما إلى ذلك في المنزل. وأضافت الدكتورة ماركوفا: "يمكن أن تكون مثل هذه الاستثمارات الصغيرة قابلة للتمكين خلال هذه الفترة المجهولة. ولكن يجب على المرأة أيضًا التأكد من امتلاك المعرفة والموارد المناسبة للتعامل مع الأدوات بشكل صحيح".

الاعتماد على المصادر الموثوقة فقط: على الرغم من أنه من الأسلم القيام بالزيارات الضرورية فقط للعيادات في الوقت الحالي، فهذا لا يعني أنه لا يوجد أطباء خصوبة متاحون للإجابة على استفسارات الزوجين تقريبًا. فقد يجد أولئك الذين اعتادوا قراءة المدونات المتخصصة في الأمومة والأبوة أنها مفيدة ونافعة ويكتفون بها، ولكن هناك فرص عالية للعثور على بعض الإرشادات غير الصحيحة والمشكوكة بها أيضا. وبالتالي تقول الدكتورة ماركوفا: "يجب على الأمهات الحوامل الاعتماد فقط على أطباء أمراض النساء أو خبراء الأجنة للحصول على أي نصيحة طبية. كما أنه من الأفضل مناقشة كافة التفاصيل بشكل منفتح مع طبيبك لضمان الولادة الآمنة".

كوني صحية وتناولي طعامًا صحياً: يعد اتباع نظام غذائي صحي وممارسة تمارين رياضية سهلة التنفيذ بعضًا من أفضل الأمور التي يمكنك القيام بها للحمل السلس. وأوضحت الدكتورة ماركوفا قائلة: "إن الأطعمة المغذية والممارسات البسيطة مثل اليوجا والتأمل مفيدة للنساء الحوامل. لكن أهم عامل من بين كل تلك الأمور المحافظة على صحتك العقلية والنفسية. فكلما تملكتك أفكار أو مخاوف سلبية، عليك الحرص على التواصل مع أحبائك وشحن ذاتك بالإيجابية". 

وأضافت: "نحن في عيادة اي في اي ميدل ايست للخصوبة نريد أن تعرف الأمهات أننا موجودون دوماً بالقرب منهن، وأن هدفنا الرئيسي التأكد من توفير تجربة ولادة إيجابية آمنة وناجحة، بغض النظر عن الوباء".

وعلى الرغم من أن حملك قد يبدو مرهقاً للأعصاب أثناء فترة الوباء، إلا أنه لا يزال من الممكن الحصول على الولادة الآمنة الناجحة وذلك باتباع النصائح المذكورة أعلاه.

تعد اي في اي ميدل ايست عيادة رائدة في علاجات الخصوبة والإخصاب خارج الجسم حيث تدير ثلاث عيادات حديثة للخصوبة في الشرق الأوسط، مركز اي في اي للخصوبة في أبوظبي، ومركز اي في للخصوبة في دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى مركز اي في اي للخصوبة في مسقط في سلطنة عمان. وتعد وحدة اي في اي لطب الأجنة مرفقاً إضافياً في عيادة اي في اي للخصوبة في أبوظبي، حيث تعمل هذه الوحدة المتخصصة في طب الأجنة في الفحص والتشخيص قبل الولادة. حيث تعمل الوحدة من أجل إدارة وتحديد حالات الحمل عالية الخطورة، وتعزيز رعاية الجنين، وضمان استمرار حالات الحمل المرتفع أو المنخفض الخطورة حتى نهاية الحمل.

Demand for Saudi ICT skills set to intensify as Vision 2030 digital transformation plans accelerate

F5 Networks-commissioned survey highlights digital talent challenges in key disciplines, including cybersecurity and cloud computing; Significant opportunities exist for youth to shape Kingdom’s digital-first, application-centric future The race to secure Saudi Arabian digital talent will intensify in the coming years, according to ICT and human resources professionals in the Kingdom. A study commissioned by F5 Networks and conducted by Think Positive indicates that organisations are still struggling to find talent integral to Saudi Vision 2030’s digital transformation agenda. More than half (58%) of surveyed ICT and HR professionals across the country believe recruiting general ICT staff is a challenge, albeit one that can be addressed with measures like enhanced internal training and structured development programmes. For 77% of respondents, the availability of local professionals was a pressing challenge, while 95% cited a shortage of female candidates as a key issue to address. According to Think Positive, the Saudi ICT skills gap widens the more advanced technology gets. 86% of respondents agree it is difficult to locate cloud computing experts, and 82% said the same for cybersecurity. Talent deficits also exist for increasingly influential specialisms such as Security Operations (an issue for 91%), Network Operations (77%) and Development Operations (74%). “There will be enormous competition for specialist talent as the Vision 2030 momentum picks up pace,” said Mamduh Allam, Regional Director for Saudi Arabia and North Africa, F5 Networks. “Organisations’ digital transformation requirements will drive the growth and use of applications, changing the way apps are developed, delivered, integrated, and even consumed. That also means changes to the way they are secured, scaled, and operated. Identifying, nurturing and developing the skills needed to make that happen has never been more important.” Think Positive’s study follows F5’s recent annual State of Application Services (SOAS) report, wherein 66% of surveyed EMEA organisations said they depend on applications to run their business – the highest of any region worldwide. Nearly one in three (32%) believe that apps provide a strategic competitive advantage. “The lack of available talent is a global challenge, but Saudi Arabia is in an enviable position to make rapid progress on the ICT talent development front. Strong, visionary leadership combined with a burgeoning population of tech-literate youth is a potent combination,” added Allam The power of Saudi Arabia’s human and technical potential is echoed by Think Positive’s findings. Last year, the Council of Ministers endorsed a five-year strategy for the communications and information technology sector. Saudi Arabia’s ‘ICT Strategy 2019-2023’ features 13 priorities aligned with the goals of Saudi Arabia's Vision 2030 and linked to eight distinct programs. Key aims include a 50 percent increase in workforce localisation by the year 2023. It will also attract foreign investment and contribute to empowering women in the industry. At the same time, the region benefits from a young and connected population. Figures from the Saudi Arabian General Authority for Statistics show that 58,5% of the population is under the age of 30, whereas mobile subscribers stood at 43.8 million in 2019, representing a 129% penetration of the total population. At the same time, estimates cited in recent E&Y report (Unlocking the digital economy potential of the Kingdom of Saudi Arabia) shows that 5G penetration is set to grow at a remarkable compounded rate of 103% over the next decade. Last year, Saudi Arabia also climbed 16 places in World Economic Forum’s Global Competitive Index for ICT adoption, as well as topping the rankings for “ease of doing business”. Meanwhile, initiatives like the formation of the National Digitization Unit are changing both mindsets and behaviours, digitising sectors, incubating innovation and creating jobs. Other notable new developments include the establishment of the Authority for Data and Artificial Intelligence, the National Centre for Artificial Intelligence and the National Data Management Office. Towards the end of 2019, the Council of Arab Ministers of Communications and Information Technology announced that Riyadh is set to be named the Arab world’s first-ever digital capital city. “Today’s specialisms are tomorrow’s norm. In the future, all organisations will operate with a digital-first mindset,” said Allam. “It is our collective responsibility to develop the talent required to make that happen. Businesses like F5 need to ensure they play influential roles both in terms of providing training and career opportunities, but also through collaborations with industry, educational institutions and government.” F5 Networks is currently engaged in several knowledge transfer, educational and upskilling initiatives in the region. This includes working with a range of government ministries to provide specific training on F5 technologies critical to cybersecurity and business continuity. “We are delighted to work with F5 to improve the technical skills of our engineers,” said Nasser Al-Muqati, F5 Senior Consultant at the Saudi Arabian National Information Center’s Applications Support Department. “We embrace a consultative process that is specifically tailored to empower our IT team. There is no room for technological complacency when it comes to digital transformation, cybersecurity and delivering on Vision 2030. Partnering with companies F5 is an important element of ensuring our workforce is futureproofed, innovative and capable of delivering the world-class services expected by the Kingdom’s citizens.” Dear Marwa, مع تسارع وتيرة تنفيذ خطط التحول الرقمي المرتبطة برؤية 2030 ارتفاع الطلب على مهارات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المملكة دراسة جديدة أجريت بتكليف من شركة F5 نتوركس تسلط الضوء على التحدّيات المرتبطة بالمواهب والمهارات الرقمية في التخصصات الرئيسية مثل الأمن الالكتروني والحوسبة السحابية فرص عمل واعدة وكثيرة متاحة أمام الشباب للمشاركة في رسم ملامح المستقبل الرقمي للمملكة الرياض، المملكة العربية السعودية، 30 يونيو 2020: أحد كبار المختصين والخبراء في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والموارد البشرية في المملكة أن المنافسة ستشتد على تأمين المواهب والمهارات الرقمية في أسواق المملكة العربية السعودية خلال السنوات القليلة القادمة. وفي هذا الصدد، أظهرت نتائج دراسة أجرتها شركة F5 نتوركس، وكلّفت بها شركة "ثينك بوزيتيف" لأبحاث السوق، تعثر المؤسسات في سعيها المتواصل لتوظيف المواهب والكفاءات الضرورية لإكمال أجندة التحول الرقمي الخاصة بـرؤية المملكة 2030. وأشار أكثر من نصف الخبراء والمختصين في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والموارد البشرية (58%)، الذين شملتهم الدراسة في جميع أنحاء المملكة، إلى أن عملية تعيين الموظفين من ذوي المهارات العامة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات باتت تُمثّل تحدياً حقيقياً بالنسبة لهم، وإن كان بالإمكان معالجة هذه المعضلة بإجراء الدورات التدريبية الداخلية المتقدمة، والبرامج الدورية لتنمية المهارات. في حين صرّح 77% بأن توافر المهنيين المحليين بات يُمثل تحدياً مُلحاً، بينما أشار 95% إلى أن نقص الموظفات من النساء المرشحات لشغل الوظائف يمثل مشكلة رئيسية ينبغي معالجتها. من جهةٍ أخرى، واستناداً لإحصائيات شركة "ثينك بوزيتيف"، تتسع الهوة في تأمين المواهب والمهارات الضرورية في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على المستوى المملكة، كلما ارتفع معدل استثمار التقنيات المتقدمة، حيث أكد 86 بالمائة من المشاركين على صعوبة الحفاظ على الخبراء في مجال الحوسبة السحابية، بينما أعرب 82% عن مواجهتهم لذات الصعوبة في مجال الأمن الالكتروني. أما مشكلة العجز المتنامي في تأمين المواهب والمهارات في التخصصات الهامة، فقد أكّد المشاركون أنها طالت قطاع العمليات الأمنية (بنسبة 91%)، وعمليات الشبكة (77%)، وعمليات التطوير (74%). وفي هذا الصدد، قال ممدوح علام، المدير الإقليمي لشركة F5 نتوركس في المملكة العربية السعودية وشمال إفريقيا: "ستكون هناك منافسة قويّة على تأمين واحتضان المواهب المتخصصة، بالتزامن مع تسارع زخم رؤية 2030. كما ستؤدي متطلبات واحتياجات عمليات التحول الرقمي في المؤسسات إلى تعزيز مسيرة نمو واستثمار التطبيقات، الأمر الذي من شأنه تغيير منهجية تصميم وتطوير وتسليم ودمج التطبيقات، بل وحتى طريقة استثمارها، ما سيؤدي بدوره أيضاً إلى إحداث سلسلة من التغييرات التي ستطال أساليب حمايتها، وتوسيع نطاق عملها، وتشغيلها. لذا، أضحت الحاجة لتحديد ورعاية وتنمية المهارات الضرورية لتحقيق هذا الهدف تحتل أهمية قصوى أكثر من أي وقت مضى". وتأتي دراسة شركة "ثينك بوزيتيف" عقب صدور أحدث تقرير عن "حالة خدمات التطبيقات" من شركة F5، والتي أشارت فيه 66% من المؤسسات العاملة في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا (المشمولة بالدراسة) أنها تعتمد على التطبيقات في إدارة أعمالها، وهي النسبة الأعلى المسجلة بين كافة المناطق الجغرافية في العالم. كما ترى واحدة من كل ثلاثة مؤسسات (أي، بنسبة 32%) أن التطبيقات توفر ميزة تنافسية استراتيجية. وتطرق ممدوح علام إلى هذه النقطة قائلاً: "يُمثّل العجز في تأمين المواهب والمهارات الرقمية تحدياً عالمياً، إلا أن المملكة العربية السعودية تحظى بموقع مميز يمكّنها من تنمية المواهب في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بسرعة، وذلك بفضل قيادتها الرشيدة والحكيمة التي تتميز برُؤاها المستقبلية، التي تحتضن الشريحة المتنامية من الشباب المتعلمين والمتسلحين بالتقنيات المتطورة". وتجدر الإشارة إلى أن الإمكانات البشرية والتقنية التي تختزنها المملكة برزت وبقوة في نتائج "ثينك بوزيتيف". وكان مجلس الوزراء قد أقر في المملكة العام الماضي خطة خُمسية خاصة بقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، والتي طُرحت تحت اسم "استراتيجية قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات 2019 - 2023" في المملكة العربية السعودية، وتضم 13 أولوية تتماشى وأهداف "رؤية المملكة 2030"، وترتبط بثمانية برامج رائدة. ومن الأهداف الرئيسية لهذه الاستراتيجية العمل على زيادة توطين القوى العاملة بنسبة 50 بالمائة بحلول العام 2023، فضلاً عن تعزيز قدرتها على جذب واستقطاب الاستثمارات الأجنبية، ومساهمتها في تمكين المرأة على امتداد قطاع الصناعة. في الوقت ذاته، ستعود شريحة الشباب المتصلين بالشبكة بالفائدة على المنطقة ككل. وتظهر الإحصائيات الصادرة عن "الهيئة العامة للإحصاء" في المملكة أن 58.5% من سكان السعودية تقل أعمارهم عن 30 عاماً، في حين بلغ عدد المشتركين في خدمات الهواتف المحمولة 43.8 مليون مشترك خلال العام 2019، أي ما يمثل زيادةً بنسبة 129% مقارنةً بإجمالي عدد سكان المملكة. وفي الوقت ذاته، تشير التقديرات التي جاءت على صفحات التقرير الأخير لشركة "إرنست آند يونغ" (تحت عنوان: "كشف الستار عن الإمكانات الواعدة للمملكة العربية السعودية في مجال الاقتصاد الرقمي) إلى أن متوسط انتشار الجيل الخامس من الشبكات الخلوية سينمو بمعدل مركب ملحوظ بنسبة 103% خلال العقد القادم. أما خلال العام الماضي فحسب، تمكنت المملكة العربية السعودية من الصعود 16 مرتبةً على "مؤشر التنافسية العالمي" في مجال تبني واعتماد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، التابع لـ "المنتدى الاقتصادي العالمي"، فضلاً عن تربعها على عرش تصنيف الدول بمدى "سهولة تيسيرها للأعمال". وفي الوقت عينه، نجد بأن المبادرات التي تطرحها حكومة المملكة، مثل إنشائها لـ "وحدة التحول الرقمي"، تعمل وبفعالية كبيرة على تغيير طرق التفكير والسلوكيات، ورقمنة القطاعات، واحتضان الابتكارات، وخلق فرص العمل. ومن أبرز الإنجازات والتطورات الجديدة على هذا المضمار إطلاق "الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي"، و"المركز الوطني للذكاء الاصطناعي"، و"مكتب إدارة البيانات الوطنية". ومع نهاية العام 2019، أعلن "مجلس الوزراء العرب للاتصالات والمعلومات" عن اختياره مدينة الرياض لتكون العاصمة الرقمية الأولى على مستوى العالم العربي. وختم "ممدوح علام" حديثه بالتنويه إلى هذه المسألة قائلاً: "كل ما نتميز به اليوم سيصبح معياراً للعمل في المستقبل، حيث ستعمل جميع المؤسسات وفقاً للمفاهيم والأفكار الرقمية أولاً. لذا، تقع على عاتقنا جميعاً مسؤولية العمل على تطوير وتنمية المواهب المطلوبة لتحقيق هذا الهدف. كما ينبغي على الشركات، مثل F5، الحرص على لعب أدوار مؤثرة وفعالة في مجال خلق فرص التدريب والعمل، والتعاون مع قطاع الصناعة والمؤسسات التعليمية والهيئات الحكومية". ونشير هنا إلى أن شركة F5 نتوركس تشارك حالياً في طرح العديد من المبادرات الرائدة على صعيد تبادل المعرفة، ومناهج التعليم، وتعزيز المهارات على امتداد المنطقة، والتي تتضمن العمل مع جملة من الوزارات الحكومية لتوفير تدريب متخصص على تقنيات "إف5" المتطورة في مجال الأمن الالكتروني، واستمرارية الأعمال. بدوره قال ناصر المقاطي، استشاري أول لحلول F5 لدى قسم دعم التطبيقات التالبع لـ"مركز المعلومات الوطني" في المملكة: "إنه لمن دواعي سرورنا العمل بالتعاون مع شركة "إف5" من أجل تحسين مستوى المهارات التقنية لمهندسينا". "وقد تبنينا منهجية استشارية مصممة خصيصاً لتمكين فريق تقنية المعلومات التابع لنا، فلا مجال للاكتفاء أو القناعة على المستوى التقني عندما يتعلق الأمر بعمليات التحول الرقمي، والأمن الالكتروني، وتحقيق أهداف رؤية 2030. فإرساء الشراكات البنّاءة مع شركات التوريد، مثل شركة F5، تلعب دوراً هاماً وضامناً لتمتع موظفينا بالقدرة على مجابهة المستقبل، والابتكار، وتقديم الخدمات العالمية التي يتوقع مواطنو المملكة التمتع بها".