03 April, 2019

The Consortium of «ELSEWEDY ELECTRIC» and «Mitsubishi Hitachi Power Systems (MHPS)» to build AL LAYYAH 1,026.3 megawatt Combined Cycle Power Plant for «Sharjah Electricity and Water Authority (SEWA)» in the Emirate of Sharjah, United Arab Emirates




Cairo, Egypt, 31th March 2019


ELSEWEDY ELECTRIC S.A.E. (EGX: SWDY.CA), the leading Integrated Energy and Infrastructure Solution Provider in the Middle East and Africa, in a Consortium with MITSUBISHI HITACHI POWER SYSTEMS, LIMITED (MHPS), announces SHARJAH ELECTRICITY AND WATER AUTHORITY (SEWA) award for the EPC contract of AL LAYYAH Combined Cycle Power Plant in SHARJAH, UNITED ARAB EMIRATES, with a value of approx. 550 million USD.





The 1,026.3 megawatt gas-fired combined cycle power project is located in Al Layyah in the Emirate of Sharjah and shall start producing energy by 2020. The power plant will consist of one power block made by MHPS contains two M701F gas turbines, two heat recovery steam generators, one steam turbine, and three generators.





ELSEWEDY ELECTRIC’s scope of work, representing approx. 65% of the Project Works, includes engineering, procurement and installation of balance of plant in addition to the erection and installation of the MHPS gas & steam turbines. In addition, ELSEWEDY ELECTRIC will be responsible for the site preparation, levelling and the civil, construction and site utilities for the Project. Demolish and relocation work is also included within the existing Al Layyah power station. Water structure with off-shore works is also managed by ELSEWEDY ELECTRIC. MHPS scope of works includes fabrication, supply, testing and commissioning of the power block equipment in addition to joint Project management.





The Project features the first EPC-plus-Finance project in UAE utilities power market. Japan’s export credit agency, The Japan Bank for International Cooperation (JBIC) signed yesterday, 28th of March 2019, a buyer's credit agreement (export loan) with SEWA for the Project which is co-financed by Société Générale, Tokyo Branch (lead arranger); ING Bank, a branch of ING-DiBa AG; and Standard Chartered Bank, Tokyo Branch. The co-financed portion will be covered by insurance from Japan’s Nippon Export and Investment Insurance (NEXI).





SEWA currently operates 2,850 MW power plants in Sharjah fired by natural gas and oil. In addition to supplying electric power, the plant uses the steam created on-site to convert seawater to fresh water, which SEWA supplies within the emirate of Sharjah. In response to an increasingly tight power supply due to Sharjah’s economic development, SEWA has embarked on a program to increase power output and boost efficiency through adoption of state-of-the-art and highly efficient power generation facilities, and expansion of the Al Layyah power plant is part of this initiative.





“Being awarded the EPC contract of AL LAYYAH combined cycle power project with SHARJAH ELECTRICITY AND WATER AUTHORITY in Sharjah following the last year award of the EPC contract of AL AWEER “H” station phase IV power plant with DUBAI ELECTRICITY AND WATER AUTHORITY in Dubai proves capabilities, trust and competitiveness that we built in the United Arab Emirates”, commented Ahmed Elsewedy, President and CEO of ELSEWEDY ELECTRIC S.A.E.





ELSEWEDY as EPC main contractor in power generation, independently and in consortiums, has over the last five years successfully connected more than 7,500 megawatts of conventional and renewable energies to the energy infrastructures of EGYPT, Middle East & Africa. ELSEWEDY ELECTRIC also has currently another 2,930 megawatts power projects under construction in UAE and Africa. Furthermore, it has constructed more than 10,000 kilometres of overhead transmission lines and numerous substations equipping several countries in the region with high voltage and ultra-high voltage transmission systems.

"كورسيرا" و"انسياد" يدشنان برنامجاً تعليمياً لتكنولوجيا "بلوك تشين" في الشرق الأوسط



التخصص الجديد يقوم بتدريسه دون تابسكوت، أحد روّاد البلوك تشين


دبي، الإمارات العربية المتحدة - 2 أبريل 2019: أعلنت "كورسيرا"، المنصة الرائدة عالمياً في مجال التعلّم عبر الإنترنت، عن إبرام شراكة مع معهد "انسياد"، المؤسسة التعليمية الأبرز في إدارة الأعمال الدولية على مستوى العالم، لإطلاق "ثورة بلوك تشين للشركات"، وهو عبارة عن تخصص جديد سيتم تدريسه على يد دون تابسكوت، الأستاذ غير المتفرغ بمعهد "انسياد" والمؤسس المشارك لمعهد أبحاث بلوك تشين.

من خلال المحتوى المستمد من برنامج البحث البالغة تكلفته ملايين الدولارات من معهد أبحاث بلوك تشين، تم تصميم التخصص المكون من أربعة دورات، والمتوفر في الشرق الأوسط والعالم، بهدف تقديم المتخصصين في قطاع الأعمال إلى عالم "بلوك تشين"، مع التركيز على سبل الاستفادة من التكنولوجيا بشكل استراتيجي لخلق فرص عمل قابلة للتطوير والتوسع. ويعد تابسكوت واحداً من الشخصيات المؤثرة والرائدة على مستوى العالم في تكنولوجيا "بلوك تشين" والقضايا المتعلقة بالدور الذي تضطلع به هذه التكنولوجيا في الأعمال والمجتمع.


وفي معرض تعليق، قال ديل سيدو، رئيس المحتوى في "كورسيرا": "تساهم تكنولوجيا بلوك تشين في إعادة تشكيل عالم الأعمال وخلق فرص جديدة على امتداد مجموعة متنوعة من الصناعات. وأضاف: "فهي تساعد في إحداث ثورة في المعاملات التجارية، وترفع كفاءتها، وتخفض تكاليفها، لذلك من المهم للغاية أن يفهم المطورون التقنيون ومحترفو الأعمال هذه التكنولوجيا وتطبيقاتها. ونحن سعداء بالتعاون مع مؤسسة كبرى مثل انسياد، وشخصية مؤثرة في صناعة بلوك تشين مثل دون تابسكوت لمساعدة المحترفين بهذا المجال على اتخاذ قرارات مستندة إلى المعرفة واستراتيجية حول كيفية استخدام بلوك شين لتحقيق التحول في أعمالهم. "




من جانبها، قالت ليا بيلسكي، نائبة رئيس قسم المشاريع في "كورسيرا": "في الوقت الذي يتوقع أن يبلغ الإنفاق في مجال بلوك تشين بمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا حوالي 307 ملايين دولار بحلول عام 2021، سيكون اكتساب مهارات تطبيق هذه التكنولوجيا عاملاً رئيسياً لتعزيز اقتصاد المعرفة في دولة الإمارات."

وأضافت: "وفي ظل استراتيجية دبي للبلوك تشين، والتي تهدف من خلالها الإمارة إلى تعزيز كفاءة الخدمات الحكومية وتحفيز اقتصادها، فإن تخصص ثورة بلوك تشين للشركات الذي أطلقناه أخيراً سوف يساعد قادة الأعمال بالمنطقة على اكتساب المهارات الأساسية اللازمة للابتكار ".




من جهته، قال دون تابسكوت: "إن تثقيف قادة الأعمال يعد أحد العوامل الرئيسية لتسريع تبني تكنولوجيا بلوك تشين على نطاق واسع. ومن خلال العمل مع انسياد وكورسيرا، تمكنا من تطوير دورة تدريبية مميزة عبر الإنترنت من أجل التعريف بتطبيقات بلوك تشين في مجال الأعمال التجارية. وسيكون هذا التخصص قيّماً للغاية للدراسين من جميع أنحاء العالم. "




ولا يتطلب مجال التخصص الجديد معرفة مسبقة بمجال البرمجة، حيث سيمكّن المتخصصين في مسيرتهم المهنية المتوسطة والمتقدمة من اكتساب المهارات التالية:





تعميق الفهم بتكنولوجيا "بلوك تشين"، وتعزيز قدراتهم لتحقيق التميز في هذه المنظومة الجديدة.


تقييم مختلف المطالبات والتطبيقات ونماذج الاستخدام بشكل دقيق، والتعرف على طرق التعامل مع تحديات تطبيق التكنولوجيا من خلال الاستفادة من مبادئ التصميم السبعة


تحليل فرص "بلوك تشين" من أجل تقييم جدوى تطبيق التكنولوجيا في مجالاتهم أو مؤسساتهم.




وقال بيتر زيمسكي، نائب العميد وعميد الابتكار في "انسياد": "من المتوقع أن تحدث بلوك تشين تحولاً في عدد من الصناعات، وهي في الوقت نفسه سلاح ذو حدين. فمن الأهمية بمكان أن يضطلع معهد انسياد بدوره الريادي في توفير برنامج تعليم على مستوى شامل يساعد في التعريف بهذه التكنولوجيا، وصقل مهارات قادة المستقبل استعداداً لهذا التحوّل."




وقد انطلقت الدورات التدريبية ضمن تخصص "بلوك تشين للشركات" عبر الإنترنت، حيث بدأت بالمساق الدراسي بعنوان "مقدمة في تكنولوجيا بلوك تشين". وبمجرد الانتهاء من البرنامج المكوّن من أربع مساقات دراسية، سوف يحصل الدارسون على شهادة إتمام البرنامج، والتي يمكنهم مشاركتها مع أصحاب الأعمال المحتملين والأوساط المهنية.




وبينما تمضي تكنولوجيا "بلوك تشين" نحو تشكيل موجة أخرى من الثورة التكنولوجية، فإن شركة "كورسيرا" تحرص على إتاحة سبل تعلم مرنة وبتكلفة ميسورة للدارسين. وسوف تواصل "كورسيرا" توفير مسار سهل يمكّن الدارسين من صقل مهاراتهم التي ستساعدهم في إحداث التحوّل على صعيد الوظائف والأعمال. ويخطط كلٌ من معهد "انسياد" و"كورسيرا" لإطلاق عدد من التخصصات العمودية والتي تحقق توافقاً بين محتوى "بلوك تشين" وتطبيقات بعينها ضمن عددٍ من الصناعات، مثل الرعاية الصحية والتمويل وسلسلة التوريد.


للمزيد من التفاصيل أو للتسجيل ضمن البرنامج، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني

https://www.coursera.org/specializations/blockchain-revolution-enterprise

***

أڤايا تصوغ رؤيتها بشأن مستقبل تقنيات الإسعاف والإنقاذ وطب الطوارئ




أڤايا تدعو شركاءها وهي تحدّد رؤيتها للمدينة الذكية إلى توفير الجيل الثاني من الرعاية الصحية الطارئة.


دبي، الإمارات العربية المتحدة، 3 أبريل 2019: تدعو شركة أڤايا القابضة [NYSE: AVYA] المؤسسات التي تقدّم خدمات الطوارئ والإسعاف والإنقاذ، والشركات المصنّعة لمعدّات وتجهيزات طب الطوارئ، إلى المشاركة في رؤيتها لمستقبل تقنيات الإسعاف والإنقاذ والرعاية الصحية الطارئة.

هذه الرؤية، التي سيتم توضيحها في مؤتمر الجمعية الأوروبية لأرقام الطوارئ EENA المرتقب عقده في مدينة دوبروفنيك الكرواتية في الفترة من 10 إلى 12 أبريل، تتضمن ابتكارات عديدة منها إيجاد تقنيات استجابة للحالات الطارئة من الجيل التالي، مثل أجهزة تنظيم ضربات القلب الخارجية الآلية وغيرها. ويمكن أن تصبح هذه التقنيات أكثر فاعلية في إنقاذ الأرواح من خلال تزويد هذه الأجهزة بلواقط استشعار، وربطها مباشرة بمراكز اتصال تستجيب للاتصالات المتعلقة بالصحة والسلامة العامة.

يقول ماركوس بورنهايم، رئيس التدريب في قسم السلامة العامة وخدمات الطوارئ في أڤايا الدولية: "عندما يتعلق الأمر بأجهزة تنظيم ضربات القلب الخارجية الآلية على وجه التحديد، فكل ما لدينا الآن هو تطبيقات توجهك نحو أقرب منظّم ضربات قلب أينما كنت. لكن الأجهزة غير متصلة. ولا توجد طريقة للإبلاغ في وقت مبكر عمّا إذا كانت صالحة للعمل أم لا. وعلاوة على ذلك، فإن الأشخاص الذين من المرجح أن يستخدموا هذه الأجهزة- المواطنون العاديون المتواجدون في المنطقة التي تحدث فيها الحالة الطارئة- ليسوا مدربين على كيفية استخدامها".

ويضيف: "لمعالجة هذا الأمر، تتمثل الفكرة في توصيل الأجهزة بأنظمة الاتصالات المحلية للاستجابة للطوارئ. وبهذه الطريقة، يمكنها إرسال بيانات محدّثة عن عمر البطارية ومستجدّات الفحوصات الروتينية وحالة الجهاز عندما يكون قيد الاستخدام النشط، مع إشعارات توضيحية تبيّن أوضاع الأجهزة والمواد الإسعافية. هذا يمنح موظّفي مراكز اتصال السلامة عامة وضوحاً كاملاً في رؤية الموارد الموجودة تحت تصرفهم، مع تمكينهم أيضاً من توجيه أفراد الجمهور خلال عملية تشغيل الجهاز".

ووفقاً لتصور أڤايا، سيتم توصيل مثل هذا النظام بموظفي مراكز الاتصال من خلال منصة اتصالات مخصصة، تمكّن المؤسسات من تحقيق التكامل ما بين أجهزتها وتطبيقاتها من جهة ومركز ربط واتصال موحد من أڤايا من جهة أخرى. علماً أنّ هذا النظام هو قيد الاستخدام فعلاً لدى العديد من الحكومات العالمية في خدمات الاستجابة لحالات الطوارئ. وقد وضعت أڤايا هذا الأمر في اعتبارها حين طالبت مطوري التطبيقات والمؤسسات الحكومية ومصنعي أجهزة تنظيم ضربات القلب بالعمل لاستكشاف فرص الشراكة التي يمكن أن تخلق الجيل المقبل من أجهزة الإسعاف والإنقاذ هذه.

تأتي هذه الدعوات إلى التعاون في مجال تقنيات الإسعاف والإنقاذ في الوقت الذي تعمل فيه العديد من الدول حول العالم على زيادة قدرتها على توفير طرق أسرع وأسهل للاتصال بخدمات الطوارئ.



جدير بالذكر أن أڤايا تعمل عن كثب مع الحكومات في جميع أنحاء العالم على تجربة ونشر حلول خدمات الطوارئ التي تتيح تكامل الميزات، مثل توجيه مكالمات الطوارئ القائمة على إحداثيات الموقع، وتوجيه مكالمات الطوارئ المستندة إلى السياسات المتبعة، ومكالمات الفيديو. تستطيع خدمة الإسعاف في البرتغال، من خلال الاتصال بالرقم 112، أن تستلم الآن الرسائل المرسلة عبر eCall ومن ثمّ تفسيرها والرد عليها، وذلك بفضل تقنية أڤايا. وفي الولايات المتحدة، تعد حلول اتصالات أڤايا هي الأولى التي توفر اكتشاف إحداثيات مواقع الأجهزة عند الاتصال بالجيل الثاني من خدمة 911، وتضع تلك البيانات في المستودعات الوطنية لبيانات هذه الخدمة.

Gulf Brokers: Lithium follows palladium and rises to exceed gold





Cairo – March, 2019: Gulf Brokers’ latest report indicated that the batteries market might face some challenges due to the lack of Lithium that is considered the main component in manufacturing Lithium-ion batteries which are currently indispensable for the world of electric cars and modern energy. The attractivity of this metal rises and investors’ focus is more and more shifting towards this direction, similarly to the case of palladium. But lithium reserves are limited and the demand increases. Apart from electric cars batteries, this metal is also used in smartphones, tablets, and other consumer electronics.

The report prepared by Mahmoud Abo Hadima, Senior analyst at Gulf Brokers mentioned that Lithium sources are localized in the territories of several countries. We can find Australia, Chile, Argentina, China, Zimbabwe, Portugal, Brazil and USA among the largest producers. According to the results of US Geological Survey, suppliers are aiming to satisfy increasing demand, which reflects in the metal production that rose by 13 percent over year between 2016 and 2017, up to 43 thousand metric tons.

It confirmed that production has seen an increase at the same speed as the commodity’s price, that rose in the mentioned time frame from 7,400 USD to 13,900 USD for a metric ton, which means an increase of 88 percent. According to Gulf Brokers price increase was pushed mainly by investors’ concerns of supplying problems. There are only a few manufacturing plants and only several new ones are planned, since initial investments are enormous and it takes about 4 to 7 years until a new mine can be pronounced as fully operational.

All fears were dissolved at the beginning of last year, thanks to the agreement of SQM company and the government of Chile to increase lithium production until 2025. As a consequence, Morgan Stanley forecasts triple increase of commodity’s production until the same year. The information caused rapid sell-out and lithium price has been corrected significantly.

So why should the price rise again? The senior analyst at Gulf Brokers explains the reasons behind it; firstly, it is expected that the world’s new electric car sales will increase up to 5 to 6 million cars, which constitutes 5 to 7 percent market share. To put things into perspective, the global electric car sales were 2.1 million sold cars in 2018, an increase of 64 percent compared to 2017.

The stock price of lithium processing companies has recently returned into positive numbers. According to the analysis of Roskill company, the demand may rise even by 21 percent and it is expected that it will surpass its supply in 2021. With regards to these circumstances, the price of lithium may again fly in high levels. In the longer term, it is advised to focus mainly on leading companies that operate in this segment.

There are several leaders in the market. The largest lithium producer is Albemarle that has booked a 15-percent rise since the end of February and its stocks are currently traded at 85 USD per share. Then there are Tianqi Lithium Corp whose stock price rose to 39 USD per share – increase of 35 percent since January 2019; FMC stocks rose by 30 percent in the same time frame and are currently traded at 78 USD per share; and Sociedad Química y Minera de Chile (SQM) whose stocks rose by 8 percent since the beginning of 2019 and are currently traded at 40 USD per share. All aforementioned companies own approximately 85 percent share of lithium market. *



Since the demand rises and reserves are not inexhaustible, lithium recently became a very attractive subject of scientific activity and research that looks for a possible replacement of car batteries among related chemical elements. Until an adequate substitute is found, it is probable that lithium price will rise, as it is in the case of palladium that significantly exceeds the price of a long-time precious metal king – gold.

ارتفاع مبيعات السيارات الكهربائية وأسعار أسهم الشركات أهم الأسباب:
"جولف بروكرز" تتوقع ارتفاع أسعار الليثيوم لتتجاوز أسعار الذهب
الاتجاه للبحث العلمي وتوفير بديل مناسب هو الحل الأمثل

القاهرة -- مارس ٢٠١٩: أشارت أحدث التقارير الصادرة عن مركز أبحاث مؤسسة "جولف بروكرز" العالمية أن سوق صناعة البطاريات في العالم قد يشهد بعض التحديات بسبب قلة المعروض من معدن الليثيوم الذي يعد المكون الرئيسي في صناعة بطاريات الليثيوم – أيون التي لا غنى لعالم السيارات الكهربائية والطاقة الحديثة عنها. ولهذا يزداد اهتمام المستثمرين بمعدن الليثيوم بشكل كبير، كما هو الحال مع معدن البلاديوم. لكن يلاحظ أن الاحتياطي العالمي لليثيوم محدود في حين ارتفاع الطلب عليه، حيث يتم استخدام هذا المعدن أيضًا في الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر اللوحية والإلكترونيات.
وأضاف التقرير الذي أعده محمود أبو هديمة المحلل والخبير الاقتصادي بمؤسسة "جولف بروكرز" أنه من الممكن إيجاد مصادر الليثيوم في عدة دول، حيث تعد أستراليا وتشيلي والأرجنتين والصين وزيمبابوي والبرتغال والبرازيل والولايات المتحدة الأمريكية من أكبر المنتجين. ووفقاً للبيانات الصادرة عن هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، تحاول الشركات المنتجة تلبية الطلب المتزايد على الليثيوم، وينعكس هذا في زيادة إنتاج المعادن بنسبة ١٣٪ من عام ٢٠١٦ إلى عام ٢٠١٧ بما يعادل ٤٣ ألف طن متري.
وأكد التقرير أن زيادة الإنتاج كانت بنفس معدل ارتفاع الأسعار التي بلغت ٨٨٪ ليصل سعر الطن المتري إلى ١٣٩٠٠ دولار من ٧٤٠٠ دولار في نفس الفترة. ووفقاً لمؤسسة "جولف بروكرز"، كان السبب الرئيسي لارتفاع الأسعار هو قلق المستثمرين من قلة المعروض. ويرجع ذلك لوجود عدد محدود من المصانع القائمة، وأيضاً عدد قليل جداً تحت الإنشاء لأنها تتطلب استثمارات ضخمة في البداية، كما يلزم من ٤ إلى ٧ سنوات لتشغيل منجم جديد بالكامل.
ولكن بدأت المخاوف والقلق في الزوال مع بداية العام الماضي، وذلك بفضل الاتفاقية بين مجموعة "سوسيداد كيميكا واي مينيرا دي تشيلي (SQM)" مع الحكومة التشيلية على زيادة إنتاجها من الليثيوم حتى عام ٢٠٢٥. وبالتبعية جاءت مؤسسة "مورجان ستانلي" لتتوقع زيادة الإنتاج ثلاثة أضعاف حتى نفس العام، مما أدى إلى زيادة المبيعات وتصحيح سعر الليثيوم بشكل كبير.
ويفسر محلل "جولف بروكرز" محمود أبو هديمة الأسباب التي قد تؤدي لارتفاع السعر مجدداً، فمن المتوقع أن ترتفع مبيعات السيارات الكهربائية لتصل إلى ٥-٦ ملايين سيارة في السنوات المقبلة، بما يعادل ٥٪ - ٧٪ حصة سوقية، بينما وصل إجمالي المبيعات العالمية في عام ٢٠١٨ إلى ٢.١ مليون سيارة كهربائية، وهو ما يمثل زيادة بنسبة ٦٤٪ مقارنة بعام 2017.
وفي الآونة الأخيرة، عاد سعر أسهم الشركات المعالجة لمعدن الليثيوم ليرتفع مجدداً. ووفقاً لتحليلات مؤسسة "روزكيل" للاستشارات، فإن الطلب قد يزداد بنسبة تصل إلى ٢١٪، ومن المتوقع أن يتجاوز نسبة العرض بحلول عام ٢٠٢١. ولهذه الأسباب يمكن أن يزداد سعر الليثيوم مرة أخرى بشكل كبير. وعلى المدى الطويل، من الأفضل التركيز بشكل أساسي على الاستثمار في الشركات الرائدة في هذا المجال.
ويوجد عدد كبير من الشركات الرائدة في السوق، وعلى رأسهم شركة "ألبيمارل كوربوريشن" أكبر منتج لليثيوم في العالم، حيث ارتفع سعر السهم بها بنسبة ١٥٪ منذ نهاية فبراير ٢٠١٩ ليصل سعر تداولها حالياً إلى ٨٥ دولار للسهم. وتأتي بعدها مجموعة "تيانكي" الصينية ليرتفع سعر السهم بها بنسبة ٣٥٪ ليصل إلى ٣٩ دولار منذ يناير ٢٠١٩. كما ارتفع سعر سهم مجموعة "إف.إم.سي (FMC)" الأمريكية خلال نفس الفترة بنسبة ٣٠٪ ليصل إلى حوالي ٧٨ دولار، ثم مجموعة "سوسيداد كيميكا واي مينيرا دي تشيلي (SQM)" لترتفع أسهمها بنسبة ٨٪لتصل إلى ٤٠ دولار للسهم من بداية عام ٢٠١٩. وتمتلك كل هذه الشركات ما يقرب من ٨٥٪ من الحصة السوقية لليثيوم.
ونسبة إلى ارتفاع الطلب على الليثيوم في حين أن الاحتياطي من موارده قابل للنفاذ، أصبح الليثيوم الآن موضوعًا مثيراً للاهتمام بالبحث العلمي لإيجاد بديل مناسب في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية. وحتى ذلك الحين، من المتوقع أن يرتفع سعر الليثيوم ليتجاوز سعر الذهب كما هو الحال مع معدن البلاديوم.

Middle East visitors to Egypt to increase 50% by 2022, ATM report reveals



Arrivals from Middle East to Egypt to grow by 11% CAGR to 2.23 million by 2022


Growth fuelled by cheaper Egyptian pound and government incentives for charter airlines operating international flights

Arrivals from the Middle East to Egypt are expected to increase 50% from 1.49 million in 2018 to 2.23 million in 2022 with visitors from Saudi Arabia driving this growth, according to data published ahead of Arabian Travel Market 2019, which takes place at Dubai World Trade Centre from 28 April – 1 May 2019.

While arrivals from Europe are expected to be the largest contributor on a regional basis, increasing from 6.2 million in 2018 to 9.1 million tourists in 2022, the latest research from Colliers International revealed arrivals from the Middle East will actually witness the highest Compound Annual Growth Rate (CAGR) at 11%.

Danielle Curtis, Exhibition Director ME, Arabian Travel Market, said: “Over the last 12 months, Egypt’s tourism industry has witnessed healthy and steady growth, with arrivals up 14.5% from 8.3 million in 2017 to 9.5 million in 2018. Growth has been fuelled by the cheaper Egyptian Pound and government incentives for charter airlines operating international flights.

“Adding to this, we are witnessing this growth first hand at ATM with the total number of attendees coming from Egypt increasing 16% YoY.”

Taking advantage of this resurgence in tourists are some of Egypt’s most prominent tourism companies including Dana Tours, Nicolas Tours and Standard Tours who will exhibit at ATM 2019 – and of course the Egyptian Tourism Promotion Board who will have a major presence too.

Egypt tourism capital investment is estimated to reach US$ 4.2billion (EGP 75bn) in 2019, up 25 per cent on 2018, as the country strives to keep pace with an ongoing leisure travel boom and GDP growth.

The data from Colliers revealed that Egypt’s total tourism revenue will increase at a CAGR of 16.5% between 2018 and 2022 – outperforming the business segment. During 2017 and 2018, the leisure spend was US$ 13.79billion (EGP 239bn) and US$ 16.67billion (EGP 289bn) respectively, while business totaled US$ 1.93billion (EGP 33.5bn) and US$ 2.36billion (EGP 41bn) over the same period.

“The overall revenue generated by the leisure segment in 2018 represented 87% of total tourism spend and we expect this growth to continue as a series of new government and private sector attractions and investments are unveiled – including the development of new airports and new luxury hotel resorts in Red Sea destinations Sharm El Sheikh and Hurghada,” Curtis said.

Egypt has a diverse range of source markets – decreasing the risk of being over-reliant on one specific market. Germany, Russia, the UK and Italy are Egypt’s top four source markets, with the first and last in top gear – both growing 29% in 2018 – and showing the highest CAGR growth of 11%.

The UK, which recorded just a 4% increase in arrivals between 2017 and 2018, has traditionally been a long-standing major source market for the Red Sea resort of Sharm El Sheikh. However, an ongoing ban on direct flights between the two destinations has stifled visitor numbers.

Curtis added: “It is hoped the recent resumption of Serbian flights to Sharm El Sheikh after a six-year absence and the introduction of Turkish Airlines’ daily flight from Moscow to the Red Sea via Istanbul, will kick-start direct flights between the UK and Egypt, and of course Russia and Egypt.”

ATM, considered by industry professionals as a barometer for the Middle East and North Africa tourism sector, welcomed over 39,000 people to its 2018 event, showcasing the largest exhibition in the history of the show, with hotels comprising 20% of the floor area.



Brand new for this year’s show will be the launch of Arabian Travel Week, an umbrella brand comprising four co-located shows including ATM 2019, ILTM Arabia, CONNECT Middle East, India & Africa – a new route development forum and new consumer-led event ATM Holiday Shopper. Arabian Travel Week will take place at Dubai World Trade Centre from 27 April – 1 May 2019.




ارتفاع عدد زوار مصر من منطقة الشرق الأوسط بنسبة 50% بحلول عام 2022 حسب تقرير سوق السفر العربي





تشير التوقعات إلى زيادة عدد الزوار القادمين إلى مصر من منطقة الشرق الأوسط إلى 2.23 مليون زائر بمعدل نمو سنوي مركب نسبته 11% بحلول عام 2022


جاء هذا النمو مدفوعاً بانخفاض سعر الجنيه المصري والدعم المقدم من الحكومة لشركات الطيران المستأجرة لتشغيل الرحلات الدولية



من المتوقع أن تشهد مصر ارتفاع في أعداد الزوار القادمين إليها من دول الشرق الأوسط ليصل إلى 2.23 مليون زائر بحلول عام 2022 مقارنةً مع 1.49 مليون زائر عام 2018 بزيادة قدرها 50%، مع تصدر الزوار القادمين من المملكة العربية السعودية هذا النمو، وذلك وفقاً للبيانات الصادرة عن سوق السفر العربي 2019 الذي يقام في مركز دبي التجاري العالمي في الفترة ما بين 28 أبريل إلى 1 مايو 2019.




وفي السياق ذاته، تقود أوروبا نمو الأسواق الإقليمية المصدرة للسياح إلى مصر، حيث تشير التقديرات إلى زيادة عدد السياح الأوروبيين القادمين إلى مصر من 6.2 مليون سائح عام 2018 إلى 9.1 مليون سائح عام 2022، حسبما كشفت "كوليرز إنترناشونال" شريك الأبحاث الرسمي لسوق السفر العربي والتي أظهرت بياناتها أن نمو عدد الزوار من الشرق الأوسط إلى مصر هو الأعلى على الإطلاق بنسبة 11% على أساس معدل نمو سنوي مركب.




وبهذه المناسبة، قالت دانييل كورتيس مديرة معرض سوق السفر العربي في الشرق الأوسط: "على مدى الأشهر الـ 12 الماضية، شهد قطاع السياحة في مصر نمواً صحياً ومستقراً، وهو ما تجسد من خلال ارتفاع عدد القادمين لزيارة مصر من الخارج بنسبة 14.5% من 8.3 مليون عام 2017 إلى 9.5 مليون عام 2018. جاء هذا النمو مدفوعاً بانخفاض سعر الجنيه المصري والدعم المقدم من الحكومة لشركات الطيران المستأجرة لتشغيل الرحلات الدولية. ونحن بدورنا نشهد هذا النمو بشكلٍ مباشر وملحوظ من خلال معرض سوق السفر العربي، مع ارتفاع عدد المشاركين والمندوبين المهتمين بإنجاز الأعمال التجارية مع مصر بنسبة 16٪ على أساس سنوي".




وتتطلع أبرز الشركات السياحية في مصر بما فيها "دانا تورز" و"نيكولاس تورز" و"ستاندرد تورز" فضلاً عن مجلس الترويج للسياحة المصرية الذي سيكن له حضور كبير في معرض سوق السفر العربي 2019 وذلك بهدف الاستفادة من هذا النمو المتواصل وجذب المزيد من السياح من تلك الدول.




ومن المتوقع أن يبلغ حجم الاستثمار في قطاع السياحة المصري 4.2 مليار دولار أمريكي (ما يعادل 75 مليار جنيه مصري) عام 2019، بزيادة نسبتها 25% عن عام 2018. يأتي ذلك في الوقت الذي تسعى فيه البلاد إلى مواكبة الطفرة الحالية للسياحة الترفيهية ونمو الناتج المحلي الإجمالي.




وقد كشفت البيانات الصادرة عن كوليرز أن إجمالي إيرادات قطاع السياحة في مصر ستقفز إلى 16.5% على أساس سنوي مركب بين عامي 2018 و2022 متفوقةً على قطاع الأعمال. وخلال عامي 2017 و2018، وصل حجم الإنفاق في القطاع الترفيهي إلى 13.79 مليار دولار أمريكي (239 مليار جنيه مصري) و16.67 مليار دولار أمريكي (289 مليار جنيه مصري) على التوالي، في حين بلغ إجمالي الإنفاق في قطاع الأعمال 1.93 مليار دولار أمريكي (33.5 مليار جنيه مصري) و2.36 مليار دولار أمريكي (41 مليار جنيه مصري) خلال الفترة ذاتها.




وأضافت كورتيس: "شكلت إيرادات قطاع الترفيه عام 2018 ما نسبته 87٪ من إجمالي الإنفاق في القطاع السياحي، ونتوقع أن يستمر هذا النمو بالتزامن مع الاستثمار في مناطق الجذب السياحي الجديدة التي تم الكشف عنها مؤخراً من قبل الحكومة وشركات القطاع الخاص والتي تشمل تطوير مطارات جديدة وعدداً من الفنادق والمنتجعات الجديدة في البحر الأحمر وشرم الشيخ والغردقة".




وتمتلك مصر مصادر متنوعة لجذب السياح والزوار إليها وهو ما يبدد من مخاطر الاعتماد المفرط على سوق واحد بعينه دون سواه. وفي هذا السياق، تعد كل من ألمانيا وروسيا والمملكة المتحدة وإيطاليا من أكبر أربعة أسواق مصدرة للسياح إلى مصر، حيث شهدت الأسواق الأولى والأخيرة ارتفاعاً بنسبة 29٪ عام 2018، وأظهرت معدل نمو سنوي مركب قدره 11٪.




هذا وتعتبر المملكة المتحدة، التي سجلت زيادة بنسبة 4٪ فقط في عدد القادمين بين عامي 2017 و2018، مصدراً رئيسياً تقليدياً لتدفق السياح منها إلى منطقة شرم الشيخ المطلة على البحر الأحمر. على أية حال، فقد ساهم الحظر المستمر للرحلات الجوية المباشرة بين الوجهتين في تقليص أعداد الزائرين. 




واختتمت كورتيس قائلة: "من المأمول أن تستأنف الرحلات الصربية إلى شرم الشيخ بعد غياب دام ست سنوات، بالإضافة إلى عودة الرحلات اليومية للخطوط الجوية التركية من موسكو إلى البحر الأحمر عبر إسطنبول، فضلاً عن استئناف الرحلات الجوية المباشرة بين المملكة المتحدة ومصر، وبالطبع بين روسيا ومصر".




ويعتبر سوق السفر العربي من أبرز الأحداث في قطاع السياحة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حسب رأي أبرز المتخصصين في هذا القطاع، وقد استقبلت دورة عام 2018 أكثر من 39,000 متخصص في قطاعات السفر والسياحة والضيافة، وشهدت تسجيل أكبر مشاركة للفنادق في تاريخ المعرض على الإطلاق بنسبة 20% من المساحة الإجمالية للمعرض.




تجدر الإشارة إلى سوق السفر العربي هو جزء من أسبوع السفر العربي الذي تم إطلاقه هذا العام، والذي يضم تحت محفظته أربعة أحداث ومعارض رئيسية هي سوق السفر العربي 2019 وسوق السفر الدولي للسياحة الفاخرة ومنتدى "كونيكت" الشرق الأوسط والهند وأفريقيا والذي يركز على تطوير المسارات الجوية، بالإضافة إلى فعالية يوم المستهلك "هوليداي شوبر" الجديدة. هذا وسيقام أسبوع السفر العربي في مركز دبي التجاري العالمي من 27 أبريل ولغاية 1 مايو 2019. 

=