05 February, 2019

Gartner Says Four Chinese OEMs Were Among the Top 10 Global Semiconductor Customers in 2018


Masatsune Yamaji, Principal Research Analyst, Gartner - 1a


Top 10 OEMs Increased Semiconductor Buying Power; Huawei Moved Into Top 3

DUBAI, United Arab Emirates, February 5, 2019 — Samsung Electronics and Apple remained the top two semiconductor chip buyers in 2018, representing 17.9 percent of the total worldwide market, according to Gartner, Inc. This is a 1.6 percent decrease compared with the previous year. However, the top 10 OEMs increased their share of chip spending to 40.2 percent in 2018, up from 39.4 percent in 2017.



“Four Chinese original equipment manufacturers (OEMs) — Huawei, Lenovo, BBK Electronics and Xiaomi — ranked in the top 10 in 2018, up from three in 2017. On the other hand, Samsung Electronics and Apple both significantly slowed the growth of their chip spending in 2018,” saidMasatsune Yamaji, senior principal analyst at Gartner. “Huawei increased its chip spending by 45 percent, jumping in front of Dell and Lenovo to the third spot.”



Eight of the top 10 companies in 2017 remained in the top 10 in 2018, with Kingston Technology and Xiaomi replacing LG Electronics and Sony (see Table 1). Xiaomi rose eight places to the 10th position, increasing its semiconductor spending by $2.7 billion in 2018, a 63 percent growth year over year.



Table 1. Preliminary Ranking of Top 10 Companies by Semiconductor Design TAM, Worldwide, (Millions of Dollars)
2017 Ranking
2018
Ranking
Company
2017
2018
 2018 Market
Share (%)
Growth (%) 2017-2018
1
1
Samsung Electronics
40,408
43,421
9.1
7.5
2
2
Apple
38,834
41,883
8.8
7.9
5
3
Huawei
14,558
21,131
4.4
45.2
3
4
Dell
15,606
19,799
4.2
26.9
4
5
Lenovo
15,173
17,658
3.7
16.4
6
6
BBK Electronics*
11,679
13,720
2.9
17.5
7
7
HP Inc.
10,632
11,584
2.4
9.0
13
8
Kingston Technology
5,273
7,843
1.6
48.7
8
9
Hewlett Packard Enterprise
6,543
7,372
1.5
12.7
18
10
Xiaomi
4,364
7,103
1.5
62.8


Others
257,324
285,179
59.8
10.8


Total
420,393
476,693
100.0
13.4


TAM = total available market

*BBK Electronics includes Vivo and OPPO

Note: Numbers may not add to totals shown because of rounding

Source: Gartner (February 2019)



The continued market consolidation in the PC and smartphone markets had a significant impact on the

semiconductor buyers’ ranking. The big Chinese smartphone OEMs, in particular, have increased their market domination by taking out or purchasing competitors. As a result, semiconductor spending by the top 10 OEMs increased significantly, and their share reached 40.2 percent of the total semiconductor market in 2018, up from 39.4 percent in 2017. This trend is expected to continue, which will make it harder for semiconductor vendors to maintain high margins.



Another factor impacting the market was memory prices. While the DRAM average selling price (ASP) has been high in the past two years, it is now declining. However, the impact is limited, as OEMs will increase their memory content when the ASP declines and also invest in premium models. Gartner predicts that the share of total memory chip revenue in the total semiconductor market will be 33 percent in 2019 and 34 percent in 2020, higher than its 31 percent share in 2017.



“With the top 10 semiconductor chip buyers commanding an increasing share of the market, technology product marketers at chip vendors must allocate a majority of their resources to their top 10 potential customers,” said Mr. Yamaji. “It is crucial that they take advantage of the open budget that is available due to the weakening memory ASPs and encourage customers to use advanced chips or increase memory content.”



Gartner clients can get more information from “Market Insight: Top 10 Semiconductor Chip Buyers, Worldwide, 2018 (Preliminary).”



‏‏جارتنر: أربع شركات صينية ضمن قائمة أكثر 10 شركات شراءاً لأشباه الموصلات عالمياً في 2018‏

‏‎ ‎

‏‏أبرز 10 شركات مصنعة للمعدات الأصلية تعزز من عمليات شراء شرائح أشباه الموصلات، من بينها هواوي التي حققت المرتبة الثالثة ضمن القائمة‏

‏‎ ‎

‏‏دبي، الإمارات العربية المتحدة، 5 فبراير 2019‏‏:‏‏ واصلت كل من شركة سامسونج إلكترونيكس وشركة آبل التربع على قائمة ‏‏أكبر‏‏ المشترين لشرائح أشباه الموصلات خلال عام 2018، ومثلت الشركتان معا بذلك 17.9 بالمائة من كامل الحصة السوقية العالمية، وفقاً لمؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر، وهو ما يشكل تراجعاً بنسبة 1.6 بالمائة مقارنة بالعام السابق. مع ذلك استطاعت أبرز 10 شركات لتصنيع المعدات الأصلية رفع حصتها من الإنفاق على شرائح أشباه الموصلات لتصل إلى 40.2 بالمائة في عام 2018 مقارنة بنسبة 39.4 بالمائة التي سجلتها في عام 2017. ‏

‏‎ ‎

‏‏وفي هذا السياق قال ‏‏ماساتسوني‏‏ ‏‏ياماجي‏‏، كبير المحللين لدى جارتنر: "تم تصنيف أربع شركات صينية مصنعة للمعدات الأصلية ‏‎OEMs‎‏، وهي هواوي ولينوفو وبي بي كيه إلكترونيكس وشاومي، ضمن قائمة المراكز العشرة الأولى خلال عام 2018، بعد أن كانت ثلاث شركات صينية فقط ضمن القائمة في العام 2017. ومن ناحية أخرى، تراجعت معدلات إنفاق كل من سامسونج إلكترونيكس وآبل على شرائح أشباه الموصلات بشكل كبير خلال عام 2018. بينما رفعت شركة هواوي مع معدل إنفاقها على قطاع أشباه الموصلات بنسبة 45 بالمئة لتقفز للمرتبة الأولى وتتفوق على كل من ديل ولينوفو". ‏

‏‎ ‎

‏‏وحافظت ثماني شركات تم تصنيفها ضمن أبرز عشر شركات في عام 2017 على وجودها ضمن المراكز العشرة الأولى في عام 2018 أيضاً، مع دخول شركتين جديدتين إلى القائمة وهما كنجستون تكنولوجي وشاومي على حساب كل من إل جي إلكترونيكس وسوني (انظر الجدول 1). وتقدمت شركة شاومي لثمانية مراكز لتحتل المركز العاشر بعد أن عززت من إنفاقها على أشباه الموصلات بمقدار 2.7 مليار دولار في عام 2018، وهو ما يمثل نمواً بنسبة 63 بالمائة على أساس سنوي. ‏

‏‎ ‎

‏‏الجدول 1. الترتيب الأوّلي لأفضل 10 شركات حسب إجمالي السوق المتاح لتصاميم أشباه الموصلات في جميع أنحاء العالم (بملايين الدولارات)‏

‏‎ ‎
‏الترتيب 2017‏
‏الترتيب 2018‏
‏اسم الشركة‏
‎2017‎
‎2018‎
‏الحصة السوقية (%) 2018 ‏
‏معدل النمو (%) 2017-2018‏
‎1‎
‎1‎
‏سامسونج إلكترونيكس‏
‎40,408‎
‎43,421‎
‎9.1‎
‎7.5‎
‎2‎
‎2‎
‏آبل‏
‎38,834‎
‎41,883‎
‎8.8‎
‎7.9‎
‎5‎
‎3‎
‏هواوي‏
‎14,558‎
‎21,131‎
‎4.4‎
‎45.2‎
‎3‎
‎4‎
‏ديل‏
‎15,606‎
‎19,799‎
‎4.2‎
‎26.9‎
‎4‎
‎5‎
‏لينوفو‏
‎15,173‎
‎17,658‎
‎3.7‎
‎16.4‎
‎6‎
‎6‎
‏بي بي كيه إلكترونيكس*‏
‎11,679‎
‎13,720‎
‎2.9‎
‎17.5‎
‎7‎
‎7‎
‏إتش بي‏
‎10,632‎
‎11,584‎
‎2.4‎
‎9.0‎
‎13‎
‎8‎
‏كنجستون تكنولوجي‏
‎5,273‎
‎7,843‎
‎1.6‎
‎48.7‎
‎8‎
‎9‎
‏هيوليت باكارد إنتربرايز‏
‎6,543‎
‎7,372‎
‎1.5‎
‎12.7‎
‎18‎
‎10‎
‏شاومي‏
‎4,364‎
‎7,103‎
‎1.5‎
‎62.8‎
‎ ‎
‎ ‎
‏باقي الشركات‏
‎257,324‎
‎285,179‎
‎59.8‎
‎10.8‎
‎ ‎
‎ ‎
‏المجموع‏
‎420,393‎
‎476,693‎
‎100.0‎
‎13.4‎
‎ ‎


‏‏*بي بي كيه إلكترونيكس تشمل شركة فيفو و شركة أوبو.‏

‏‏ملاحظة: من الممكن أن لا يتطابق المجموع العام نتيجة جبر الكسور.‏

‏‏المصدر: جارتنر (فبراير 2019)‏

‏‎ ‎

‏‏وكانت توجهات دمج الحصص السوقية التي مازالت تشهدها أسواق أجهزة الكمبيوتر الشخصية وأسواق الهواتف الذكية على نحو مستمر، تأثيراً كبيراً على ترتيب قائمة المشترين لأشباه الموصلات. وقد قامت شركات تصنيع المعدات الأصلية للهواتف الذكية في الصين على وجه الخصوص بتعزيز هيمنتها على هذه السوق عن طريق إما التغلب على الشركات المنافسة أو القيام بشرائها. ونتيجة لذلك، ازداد الإنفاق على أشباه الموصلات من قبل أكبر شركات تصنيع للمعدات الأصلية بشكل ملحوظ، حيث بلغت حصة هذه الشركات 40.2 بالمائة من إجمالي سوق أشباه الموصلات في عام 2018، بزيادة بنسبة 39.4 بالمائة مقارنة بعام 2017. ومن المتوقع أن تستمر معدلات الإنفاق من قبل هذه الشركات بالازدياد مما سيجعل الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لموردي أشباه الموصلات للحفاظ على هوامش ربح مرتفعة. ‏

‏‎ ‎

‏‏ومن العوامل الأخرى التي تؤثر على سوق أشباه الموصلات هي أسعار بطاقات الذواكر العشوائية. ففي حين أن متوسط سعر البيع لذواكر الوصول العشوائي ‏‎DRAM‎‏ كان قد حقق مستويات مرتفعة خلال العامين الماضين، إلا أن أسعار هذه الذواكر تشهد تراجعاً اليوم. لكن هذا التراجع في الأسعار لايؤثر بشكل كبير على توجهات السوق في الوقت الذي تعمل فيه شركات تصنيع المعدات الأصلية على ‏‏رفع‏‏ ‏‏سعة‏‏ ‏‏بطاقات‏‏ ‏‏الذواكر‏‏ لتعزيز المحتوى الذي توفره ضمن منتجاتها عند تراجع متوسط سعر البيع، بالإضافة إلى استثمارها بشكل أكبر في نماذج الذواكر عالية المواصفات. وتتوقع مؤسسة جارتنر أن يبلغ إجمالي حصة إيرادات بطاقات الذواكر من كامل سوق أشباه الموصلات نسبة 33 بالمائة في عام 2019 و 34 بالمائة في عام 2020، مقارنة بـ 31 بالمائة سجلتها في عام 2017. ‏

‏‎ ‎

‏‏وأضاف السيد ياماجي: "في الوقت الذي تقود فيه أكبر 10 شركات شراءاً لشرائح أشباه الموصلات، حصة متزايدة من السوق، بات على مسوقي منتجات التكنولوجيا لدى شركات تصنيع مثل هذه الشرائح تركيز اهتمامهم على أكبر 10 عملاء محتملين". واختتم بالقول: "من الأهمية بمكان أن يستفيدوا على نحو واسع من الميزانية المفتوحة المتاحة بسبب تراجع متوسط سعر البيع لذواكر الوصول العشوائي لتشجيع عملائهم من المستهلكين على استخدام شرائح بمواصفات عالية أو أن يقوموا بتعزيز المحتوى مستفيدين من توافر سعات أعلى للذواكر في أجهزتهم".‏



French quality to shine at the EGYPS show




Cairo - February 11-13, 2019

Egypt 5 February 2019: EGYPS is one of the premier events in the Oil & Gas sector, covering every link in the sector's value chain, from exploration to hydrocarbon processing. It is for this reason that Business France, the national agency supporting the international development of the French economy, will once again be running a collective French pavilion at the show, where 10 companies representative of the industry's various sectors will offer their products, services and expertise to local professionals, with the aim of forming new partnerships or strengthening existing ones.


From the substantial domestic market, to an improving economic situation, large-scale projects and strong political will to swiftly bring projects to fruition, there is no lack of decisive arguments to bring French experts to EGYPS, where they can become familiar with or dig deeper into the Egyptian market and develop business there.

Although hydrocarbon reserves are low, French oil and gas sector made sure to assert its presence there very early on. Today, its turnover, more than 90% of which is generated abroad, makes it one of the world's leading companies: it ranks 2nd in terms of export, on a par with Norway and the United Kingdom. This extraordinary performance reflects the high technological level of French companies, bolstered by ambitious research and development programs.

France is home to two of the world's top operating companies - Total, the fifth largest private oil company in the world, and ENGIE - but also to one of the leading oil and gas industries, developed notably from a network of SME-SMIs. That industry now posts nearly €41 billion in turnover.

The French companies exhibiting at EGYPS (Hall 2), acutely aware of the challenges to be met on this promising market burgeoning with large-scale projects, will take this opportunity to present products and solutions that will be a surefire match for operators needs:


ACOEM : Measurement, analysis and control of all environmental parameters.


AMETHYSTE : The company develops and markets decision support tools for risk management in industrial environments.


AXENS: The main scope of Axens' business is focused on the conversion of oil, coal, natural gas and biomass to clean fuels as well as the production and purification of major petrochemical intermediates.


BARRIQUAND: Heat exchangers and industrial sterilizers.


FILTRATION SA: Design and manufacture of static industrial filter vessels, typically bag filters, basket filters or cartridge filters.


JIFMAR: Integrated maritime solutions by offering cutting-edge maritime and offshore oil services.


OCEA : Tank bottoms.


RECHERCHE EXPLOITATION PRODUITS REP : Company specializing in development, formulation and marketing of chemical products designed for the petroleum, the industry and the environment sectors.


VAN BEEST FRANCE : Leading manufacturer and supplier for a complete program of high quality fittings for lifting chain and steel wire rope.





تسليط الأضواء على الجودة الفرنسية في

معرض ومؤتمر مصر الدولي للبترول "إيجبس 2019"

القاهرة – في الفترة من 11 إلى 13 فبراير 2019




مصر في 5 فبراير 2019: يعد معرض ومؤتمر مصر الدولي للبترول "إيجبس" أحد أهم الفعاليات في قطاع النفط والغاز حيث يغطي جميع الأنشطة المتصلة بسلسلة القيمة الخاصة بهذا القطاع بدءاً من التنقيب وحتى معالجة المحروقات. لهذا السبب ستقوم مجدداً الوكالة الوطنية لدعم تنمية الاقتصاد الفرنسي دولياً "بيزنس فرانس" هذا العام بتنظيم جناح فرنسي جماعي في المعرض بمشاركة عشر شركات ممثلة لمختلف قطاعات هذه الصناعة. وستقوم هذه الشركات بعرض منتجاتها وخدماتها وخبراتها للمتخصصين المحليين بهدف عقد شراكات جديدة وتعزيز الشراكات القائمة. 




إن وجود سوق محلي كبير يصاحبه تحسن للوضع الاقتصادي مع إقامة مشاريع ضخمة في ظل رغبة سياسية قوية لإنجاح المشاريع هي بعض الأسباب الحاسمة التي دفعت لاشتراك الخبراء الفرنسيين في معرض إيجبس الذي يتيح لهم التعرف على السوق المصري ودراسته بشكل أعمق لتطوير نشاطهم فيه. 




وعلى الرغم من انخفاض احتياطي المحروقات، سعى قطاع النفط والغاز الفرنسي لتأكيد تواجده بهذا المجال منذ زمن بعيد. واليوم فإن أكثر من 90% من حجم أعمال هذا القطاع تتم في الخارج مما يعجله بمثابة أحد أهم الشركات الرائدة عالمياً. وأصبحت فرنسا تتصدر المرتبة الثانية في مجال التصدير بجانب النرويج والمملكة المتحدة. ومن ثم يعكس هذا الأداء المذهل المستوى التكنولوجي المتقدم للشركات الفرنسية المدعوم ببرامج أبحاث وتطوير طموحة. 




وتعد فرنسا موطن اثنتين من أهم الشركات "المشغلة" عالمياً ألا وهما شركة توتال خامس أكبر شركة نفط خاصة على مستوى العالم وشركة إنجي. كما أنها موطن واحدة من أكبر الصناعات الرائدة في مجال النفط والغاز بفضل الاعتماد بشكل خاص على شبكة من الشركات الصغيرة والمتوسطة وكذا الصناعات الصغيرة والمتوسطة. واليوم تسجل هذه الصناعة حجم أعمال يصل إلى حوالي 41 مليار يورو. 




وتدرك جيداً الشركات الفرنسية المشاركة في معرض ومؤتمر مصر الدولي للبترول "إيجبس" (قاعة رقم 2) التحديات التي تواجهها في هذا السوق الواعد الزاخر بمشاريع ضخمة. وهذه المشاركة ستكون فرصة هامة لهم لعرض منتجات وحلول ستتوافق دون أدنى شك مع احتياجات الشركات "المشغلة": 


مجموعة أكويم: حلول قياس وتحليل وتحكم في جميع المعايير البيئية. 


شركة أميتيست: تقوم الشركة بتطوير وتسويق أدوات دعم القرار لإدارة المخاطر في البيئات الصناعية.


مجموعة أكسنز: يرتكز نشاط مجموعة أكسنز الرئيسي على تحويل النفط والفحم والغاز الطبيعي والكتلة الحيوية إلى وقود نظيف فضلا عن إنتاج وتنقية البتروكيماويات الوسيطة الرئيسية. 






شركة باريكان: مبادلات حرارية وأنظمة تعقيم صناعية. 


شركة فيلتراسيون إس.أ: تصميم وتصنيع حلول ترشيح صناعية ثابتة مثل فلاتر أكياس وفلاتر سلات وفلاتر خراطيش. 


شركة جيفمار: حلول بحرية مدمجة عبر خدمات بحرية متطورة وخدمات منصات النفط البحرية. 


شركة أوسيا: قواعد الخزانات.


شركة إر.أو.بيه (الأبحاث والتنقيب والمنتجات): شركة متخصصة في تطوير وتركيب وتسويق المنتجات الكيميائية المصممة لخدمة قطاعات النفط والصناعة والبيئة. 


شركة فان بيست فرانس: شركة رائدة في تصنيع وتوريد برنامج متكامل من مكونات أنظمة الرفع عالية الجودة لخدمة سلاسل الرفع والكابلات الصلب القياسية. 








King Abdullah Port increases level of support for Breakbulk Middle East 2019




With growing backing from regional maritime key players, the event will continue an upward trend, further elevate UAE’s global ranking, and help propel the GCC towards the elite tier.



Dubai – United Arab Emirates – 4th of February 2019: For the second consecutive year, King Abdullah Port extends its support to Breakbulk Middle East 2019. For the first time, the upcoming fourth annual edition will be held under the patronage of H.E Dr. Abdullah Belhaif Al Nuaimi, the UAE Minister of Infrastructure Development and the Chairman of Federal Transport Authority for Land and Maritime, a remarkable feat which aligns with the event’s aim to further solidify its stance as the leading GCC event for the project cargo and breakbulk industry. The two-day conference and exhibition taking place on the 11th and 12th of February at the Dubai World Trade Centre in Dubai, will tackle topics to aid project cargo specialists in seizing regional opportunities and constructing effective project plans. Furthermore, BBME 2019 will play a crucial role in enhancing maritime and all related industry sectors as global leaders and top-level experts will gather to discuss existing issues and potential solutions.

Rayan Qutub, CEO of King Abdullah Port, highlighted the strategic importance of the conference and exhibition, and added: “The maritime and shipping industries account for 90% of the entire global trade market, which makes Breakbulk Middle East crucial to our region’s continued development.”

“The port has proved particularly successful in attracting a larger portion of the breakbulk sector of the industry, which provides us with further opportunity to grow and solidifies our global maritime competitiveness. We are estimating a further 15% increase in future volume, particularly involving steel, timber and cement cargo, and our partnership with specialist port operators and steel handlers AMSteel has already seen us increase our one-day cargo record to an impressive 27,000 t.”

Qutub continued: “The efficiency of King Abdullah Port has also helped create an extremely vibrant hub which has stimulated export rates in Saudi Arabia. This is already making a positive impact on our national economy and will continue to do so for many decades ahead.”

Qutub concluded: “We take great pride in our current global standing, which compliments the Kingdom's many achievements and recognizes the port's outstanding location. This makes the port capable of attracting an even larger portion of the global maritime transportation industry as we develop further. Our continuing success in increasing the annual volume of sea freight aligns perfectly with the ambitious objectives of Saudi Vision 2030 and highlights the port’s worth in acting as a catalyst for the country’s economic diversification.”

Boosting the region’s economic diversification



From Breakbulk Middle East, Ben Blamire, Commercial Director said, “Breakbulk Middle East is known for being the go-to event for breakbulk and project cargo. Our aim is to continue that trend while diversifying to help boost the regional economy. The strategic location of the UAE and GCC ports being at the heart of the Arabian Gulf has enabled these markets to acquire a largest share of total container and cargo movement in the region, and our intent is to help increase their shares even further. Having the support of a regional key player such as King Abdullah Port is an honor which enables industry growth by attracting more attention to Breakbulk Middle East and by extension more investment into the region.”



Given that the outlook for the coming five years in terms of gross domestic product development and the growth of imports and exports is considerably better than it was during the 2012-2016 period, it’s the time to capitalize on this positive projection. The UAE seems to be aware of this matter as they have been a key player in driving offshore investment in the Middle East region, securing an approximate US$66 billion in regional maritime sector investments.



Leslie Meredith, Marketing Director, Breabulk Events & Media weighed in on the matter stating, “The breakbulk industry is undoubtedly benefitting from the global recovery and enjoying an uptick in volumes. In the meantime, we encourage the rest of the maritime sector to strike while the iron is hot and register for Breakbulk Middle East as it acts as an essential platform to facilitate necessary discussions and connect key decision makers. With King Abdullah Port being among the unique participants who have offered rave reviews regarding our event, we are confident in the quality we are providing to the industry and the entire value chain.”



Highlighting the port’s achievements



King Abdullah Port has seen tremendous success in recent years as the growing KSA port has achieved a number of accomplishments. Acting as a role model for national projects and a driver of Saudi Vision 2030, their annual capacity is on pace to soon reach the four million TEU milestone and their throughput during the first half of 2018 saw a record increase. Moreover, their 2018 annual growth rate of 36% has successfully cemented themselves as the second largest port in the Kingdom and their participation in Breakbulk Middle East is surely a step in the right direction to elevate their already impressive portfolio even further.



BBME’s conference and expo is expected to attract participants from more than 52 countries from all sectors of the project cargo and breakbulk industry, reflecting the high international interest in project development within the GCC.




To join and register for the event, visit the official website (https://bj3.infosalons.com.cn/reg/BBK19ME/registeren/start.aspx)



ميناء الملك عبدالله يعزز دعمه لبريك بلك الشرق الأوسط 2019


بفضل الدعم المتزايد من الجهات الإقليمية الرئيسة في القطاع البحري؛ يستمر الاهتمام بهذا الحدث في التصاعد، ما يعمل على رفع المكانة البحرية العالمية لدولة الإمارات، ويساعد في دفع القطاع الملاحي لدول مجلس التعاون الخليجي



دبي - الإمارات العربية المتحدة – 4 فبراير 2019: للعام الثاني على التوالي، يجدد ميناء الملك عبد الله دعمه لمؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط 2019، والذي تتميز دورته الرابعة بأنها تُعقد ولأول مرة تحت رعاية معالي الدكتور عبدالله بلحيف النعيمي، وزير تطوير البنية التحتية في دولة الإمارات العربية المتحدة ورئيس الهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية، ويعد ذلك تأكيداً على مكانة هذا الحدث الذي يأتي متسقاً مع أهداف تعزيز مكانة صناعة شحن البضائع السائبة في دول مجلس التعاون الخليجي. وسيعقد مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط على مدى يومين في 11 و12 فبراير في مركز دبي التجاري العالمي، حيث سيتناول موضوعات تساعد أخصائي الشحن البحري وشحن المعدات الضخمة للمشاريع في اغتنام الفرص إقليمياً، وبناء خطط فعالة. علاوة على ذلك، سيلعب هذا الحدث دوراً حاسماً في تعزيز القطاع البحري وجميع قطاعات الصناعة ذات الصلة، حيث سيجتمع قادة عالميون وخبراء من المستويات العليا لمناقشة القضايا والتحديات الحالية والبحث عن الحلول المتاحة.


بهذا الصدد، أكد ريان قطب، الرئيس التنفيذي لميناء الملك عبد الله، على الأهمية الاستراتيجية لمؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط، قائلاً: "تمثل الصناعات البحرية والشحن ما يقارب 90٪ من إجمالي سوق التجارة العالمية، ما يجعل مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط فعالية هامة تساعد على تعزيز فرص التنمية لمنطقتنا بشكل شامل".


وأضاف قطب: "أثبت ميناء الملك عبدالله نجاحه بشكل خاص في جذب قطاع كبير من شحنات البضائع السائبة، والذي عزز نمونا وقدرتنا التنافسية البحرية عالمياً. ونحن نتوقع أن نحقق نمواً في حجم البضائع السائبة التي نتعامل معها في الميناء بنسبة 15٪ في المستقبل القريب، لا سيما فيما يتعلق بشحنات الحديد الصلب والأخشاب والأسمنت، ويدفعنا لهذا الاعتقاد شراكتنا مع كبار مشغلي الموانئ المتخصصين في تصدير الحديد الصلب. وقد سجلنا رقماً قياسياً في شحن البضائع السائبة بلغ 27,000 طن في يوم واحد."


وتابع قطب: "لقد ساعدت كفاءة ميناء الملك عبد الله أيضاً على بناء مركز حيوي حفز معدلات التصدير في المملكة. ما سيكون له تأثير إيجابي على اقتصادنا الوطني سيدوم لعقود قادمة". واختتم قطب قائلاً: "نفخر بالمكانة العالمية التي نحتلها، والتي تأتي متممة للإنجازات العديدة التي تحققها المملكة، وتؤكد على أهمية الموقع المتميز للميناء. وهذا يجعلنا قادرين على جذب جزء أكبر من صناعة النقل البحري العالمية كلما حققنا المزيد من التطور. إن نجاحنا المستمر في زيادة الحجم السنوي للشحنات البحرية التي نتعامل معها يتماشى تماماً مع الأهداف الطموحة لرؤية السعودية 2030، ويسلط الضوء على قيمة الميناء في العمل كمحفز للتنويع الاقتصادي للبلاد".


تعزيز التنوع الاقتصادي في المنطقة

من جانبه قال بن بلامير، المدير التجاري لمؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط: "تعد فعاليتنا الحدث الأبرز في مجال شحن البضائع السائبة والمعدات الضخمة الخاصة بالمشروعات، ونهدف إلى الاستمرار في جذب المزيد من الاهتمام إلى هذه الصناعة للمساعدة في تعزيز الاقتصاد الإقليمي من خلال زيادة التنوع في السلع والخدمات المتاحة في قطاع التجارة والشحن. وقد مكن الموقع الاستراتيجي لموانئ دولة الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي التي تقع في قلب الخليج العربي هذه الأسواق من الحصول على أكبر حصة من إجمالي حركة الحاويات والشحنات في المنطقة، ونسعى في فعاليتنا إلى المساعدة على زيادة حصص موانئ المنطقة من الشحنات بشكل أكبر. ويعد حصولنا على دعم ميناء الملك عبد الله، الذي يعد لاعباً رئيساً في صناعة الشحن البحري في المنطقة شرف كبير لنا، يساعد في جذب المزيد من الاهتمام بمؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط، وبالتالي زيادة الاستثمار البحري في المنطقة بشكل عام".


وبالنظر إلى التوقعات المستقبلية للسنوات الخمس القادمة من حيث نمو الناتج المحلي الإجمالي ونمو الواردات والصادرات في المنطقة، فإنها تعد أفضل بكثير مما كانت عليه خلال الفترة الأوضاع الاقتصادية في الفترة ما بين 2012 إلى 2016، وقد حان الوقت للاستفادة من هذا التحول الإيجابي في السوق، وهو ما تدركه دولة الإمارات بشكل كبير، حيث لعبت دوراً رئيساً في جذب الاستثمارات الخارجية في منطقة الشرق الأوسط، باستحواذها على 66 مليار دولار من قيمة الاستثمارات في القطاع البحري الإقليمي.


وعلقت ليزلي ميريديث، مدير التسويق في "بريك بلك للفعاليات"، على هذا الأمر قائلة: "إن صناعة شحن البضائع السائبة تستفيد بلا شك من الانتعاش العالمي، وتتمتع بنمو كبير في حجم البضائع التي يتم تبادلها. من أجل ذلك، فإننا نشجع كافة القطاعات البحرية بأن تقتنص الفرصة للتسجل في فعاليتنا لأنها تمثل منصة أساس لتبادل المناقشات والتواصل بين صانعي القرار الرئيسين. وتمثل مشاركة ميناء الملك عبدالله كأحد أبرز المشاركين النوعيّين في الحدث عبر المداخلات والمراجعات النوعية والقيّمة التي يقدمها فريق الميناء لكافة أطراف الصناعة البحرية، دافعاً لنا بأن نكون واثقين من جودة المناقشات التي نقدمها لقطاع الشحن البحري والخدمات اللوجستية بشكل عام".



تسليط الضوء على إنجازات الميناء

يشهد ميناء الملك عبد الله نجاحاً هائلاً في السنوات الأخيرة؛ حيث حقق الميناء المتنامي عدداً من الإنجازات. وبوصفه نموذجاً يحتذى به للمشاريع الوطنية ورافعة لتحقيق رؤية السعودية 2030، فإن قدرته السنوية تتزايد بسرعة مضطردة لتصل إلى أربعة ملايين حاوية نمطية، وقد شهدت إنتاجية الميناء خلال النصف الأول من عام 2018 زيادة قياسية، وبلغ معدل النمو السنوي لعام 2018 36٪، لينجح في ترسيخ مكانته كأكبر ثاني ميناء في المملكة، وتعد مشاركته في مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط خطوة في الاتجاه الصحيح لرفع مستوى إنجازاته المتميزة إلى مستويات جديدة.


ومن المتوقع أن يستقطب مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط مشاركين من أكثر من 52 دولة من جميع قطاعات صناعة الشحن البحري، ما يعكس الاهتمام الدولي الكبير بتطوير المشاريع في دول مجلس التعاون الخليجي.


للانضمام والتسجيل في هذا الحدث، قم بزيارة الموقع الرسمي للمعرض:


شنايدر إلكتريك تفوز بجائزة عالمية للمساهمة في الاقتصاد الدائري




شنايدر إلكتريك تفوز بجائزة "The Circulars 2019" في فئة "متعددة الجنسيات" لمشاركتها في الاقتصاد الدائري




تستهدف شنايدر إلكتريك تلافي استهلاك 120.000 طن من الموارد الأولية وتخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 120 مليون طن بحلول عام 2021





توفير استهلاك40,000 طن من الموارد الأولية و 30 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون في عام 2018 بفضل الاقتصاد الدائرى




القاهرة، فى 3 فبراير 2019 - فازت شنايدر إلكتريك، الشركة الرائدة عالميا في مجال إدارة الطاقة والتحكم الآلى، بجائزة "Circulars 2019" ضمن فئة متعددة الجنسيات. وتعد CIRCULARS مبادرة من المنتدى الاقتصادي العالمي ومنتدى القيادات العالمية الشابة وتعمل بالتعاون مع Accenture Strategy، وهى مثابة برنامج جوائز الاقتصاد الدائري الأول في العالم.

وتعترف بالمنظمات الخاصة والعامة، وكذلك الأفراد، الذين يسهمون مساهمة كبيرة في الاقتصاد الدائري.









إن نهج شنايدر إلكتريك نحو الاقتصاد الدائري هو خطوة منسقة بعيدا عن النظام الخطي المهدر "الأخذ، التصنيع، التخلص" أونظام "خذ، صنع، تخلص" الذي يضر بشكل واضح بالكوكب والمناخ على حد سواء.

يتمثل نهج المجموعة في انتهاج عمليات التدوير تطبيقات الاقتصاد الدائري، الذي يعكس مبادئ مؤسسة Ellen MacArthur ، في:

• الحفاظ على رأس المال الطبيعي وتعزيزه ؛

• تقليل استخدام الموارد الأولية ؛

• تعزيز أنظمة جديدة بما في ذلك التأجير، وتمديد عمر المنتج، وإصلاح وإعادة استخدام وإعادة تدوير المواد في النهاية، إذا تم استنفاد جميع الخيارات الأخرى.

تعترف جائزة Circulars 2019 بالتزام شنايدر إلكتريك بالاقتصاد الدائري في كل مكان وعلى جميع المستويات، كجزء من نهج عالمي يشمل جميع أنشطة شنايدر إلكتريك:

• التصميم الإيكولوجي (البيئي) للمنتجات مع الحد الأدنى من استخدام المواد الخام الأولية ؛

• مقترحات القيمة الدائرية (الأشياء المتصلة، الخدمات، التأجي ، الصيانة، الاسترداد، إلخ) ؛

• سلسلة إمدادات دائرية (الخدمات اللوجستية العكسية، مراكز الصيانة، مراكز التحديث والتجديد، إلخ) ؛

• ﺣوﮐﻣﺔ اﻟﺷرﮐﺎت ﺣول أرﺑﻌﺔ ﻣؤﺷرات "اﻗﺗﺻﺎدﯾﺔ دﻗﯾﻘﺔ" ﻓﻲ ﻣﻘﯾﺎس ﺷﻧﯾدر لأثر الاستدامة ﻏﯾر اﻟﻣﺎﻟﻲ رﺑﻊ اﻟﺳﻧوي، واﻟذي ﯾؤﺛر ﻋﻟﯽ ﻣﮐﺎﻓأت اﻵﻻف ﻣن ﻣدراء ﺷﻧﺎيدر اﻟﮐﮭرﺑﺎﺋﻲ.

جميع المنتجات الجديدة مصممة بيئيًا، مما يعني أنها تم إنشاؤها، ليتم إصلاحها وتطويرها وفكها في النهاية عند نهاية عمرها الافتراضي.

توفر السمات البيئية للمنتجات الرقمية (PEP) للعملاء معلومات مباشرة عن أثر الكربون الناتج عن المنتج، والتأثيرات البيئية، بالإضافة إلى إرشادات نهاية العمر المفصلة التي تزيد من معدل تدوير المنتجات بعد "حياتها الأولى".

في عام 2019، تعتزم شنايدر إلكتريك بزل جهد كبير لزيادة استخدام المواد البلاستيكية المعاد تدويرها في منتجاتها

علاوة على ذلك، تواصل شنايدر إلكتريك تقديم مجموعة متنامية من الخدمات لمساعدة العملاء على إطالة عمر المعدات الكهربائية القديمة، بالإضافة إلى تطويرها بأحدث التقنيات.

ويتم ذلك، على سبيل المثال، من خلال برنامج ECOFIT ™ الخاص بها، وذلك بفضل شبكة عالمية من مراكز التجديد لأجهزة قواطع دوائر المعدات المنخفضة والمتوسطة وإمدادات الطاقة غير المنقطعة (UPS-es). توجد أيضا خدمات إضافية لاستعادة ومعالجة البطاريات والمعدات ذات الجهد المتوسط عند نهاية عمرها.

في عام 2018 ساعدت مبادرات معدلات التدوير الخاصة بشنايدر إلكتريك على تجنب استهلاك 40.000 طن من الموارد الأولية وانخفاض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون للعملاء بمقدار 30 مليون طن، وذلك في المقام الأول من خلال تجديد المعدات الموجودة (المباني ، الصناعة ، البنية التحتية).

تطبق شنايدر إلكتريك أيضًا مبادئ التدويرعبر سلسلة التوريد الخاصة بها. هناك أكثر من 170 موقعًا في جميع أنحاء العالم تمتلك علامة ( TZWL) التي تعني (نحو صفر نفايات إلى مكب النفايات)، وتعيد حاليًا استخدام 94٪ من نفاياتها.


الاقتصاد الدائري في قلب استراتيجية شنايدر إلكتريك

قال جان باسكال تريكوار، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لشركة شنايدر إلكتريك: "يعتبر الاقتصاد الدائري تحولا استراتيجيا عالميا، وهو محوري لكل ما نقوم به".

وأضاف "من الضروري بالنسبة لعالمنا تحسين الأداء لعملائنا ومساعدة الحكومات والبلدان بسبب الوظائف المحلية التي تنشئها، وهو أمر استراتيجي بالنسبة لنا لأنه يؤدي إلى علاقات مستدامة مع عملائنا".

تزاملت شنايدر إلكتريك مع مؤسسة Ellen MacArthur منذ عام 2015 ، كعضو في برنامج الاقتصاد الدائري (100 Circular Economy (CE100، وقد شاركت في إنشاء برنامج التعليم الإلكتروني للاقتصاد الدائري، والذي تم حتى الآن تنفيذه بالفعل من قبل 4500 موظفا في شنايدر إلكتريك.

وتشارك المجموعة بأكملها في جهود التدوير، من خلال 10.000مهندس في البحث والابتكار، و12000 مهندس خدمات، و 80000 موظف في 200 مصنع يعملون يوميا لتقليل النفايات في حين يقومون بتصنيع منتجات ذات جودة عالية.

أهداف طموحة لعام 2030

تواصل شنايدر إلكتريك بناء زخم لجهودها في عمليات التدوير من خلال مجموعة من الأهداف الطموحة بحلول عام 2021، تنوي المجموعة تلافي استهلاك 120.000 طن من الموارد الأولية وتخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عند العملاء النهائيين بمقدار 120 مليون طن.

وبحلول عام 2025، ستقوم المجموعة بمضاعفة كمية المواد البلاستيكية المعاد تدويرها في منتجاتها، وبحلول عام 2030، ستأتي 100٪ من الكهرباء لمواقعها من مصادر متجددة (مقابل 30٪ اليوم)، وسيتم كذلك إعادة استخدام 100٪ من النفايات و ستكون جميع عمليات التعبئة والتغليف من مصادر معاد تدويرها أو معتمدة.

Pope Francis and Grand Imam of Al Azhar Sign Historic Abu Dhabi Declaration for World Peace and Living Together



Document On Human Fraternity Signed in UAE


Agreement To Help Bring an End to Conflicts and Fight Extremism

ABU DHABI, United Arab Emirates, 4 February 2019: His Holiness Pope Francis and His Eminence the Grand Imam of Al Azhar Dr. Ahmed At-Tayyeb have signed the historic Abu Dhabi Declaration – a document on Human Fraternity in the United Arab Emirates.

The “Document on Human Fraternity for World Peace and Living Together” seeks to encourage stronger relationships between people to promote coexistence among peoples and to confront extremism and its negative impacts.

The signing ceremony was in the presence of His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum, UAE Vice President, Prime Minister and Ruler of Dubai and His Highness Sheikh Mohamed bin Zayed Al Nahyan, Crown Prince of Abu Dhabi and Deputy Supreme Commander of the UAE Armed Forces and attended by more than 400 religious leaders.

During the ceremony His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum also presented the first “Human Fraternity Award – From Dar Zayed” that was jointly given to Pope Francis and the Grand Imam.

The award was given to Dr. Ahmed at-Tayyeb in recognition of his firm position in defence of moderation, tolerance, global values and his vehement rejection of radical extremism.

Pope Francis meanwhile is well known as an advocate for tolerance and the laying aside of differences and for his determined call for the pursuit of peace and fraternity among humanity, and the award recognises this continued commitment and approach.

In a speech before signing the Abu Dhabi Declaration, Pope Francis said "hatred and violence" in the name of God cannot be justified, praising the value of education in reducing conflict.

Meanwhile Dr. Ahmed At-Tayyeb, who is one of the world’s foremost Muslim leaders, called on Muslims to protect Christian communities in the Middle East and for Muslims in the West to integrate into their communities.

"You are part of this nation... You are not minorities," he said during his speech at the ceremony.

The ceremony was part of the broader Human Fraternity Meeting that has witnessed the first ever Papal visit to the Arabian Peninsula and hosted by the UAE Government.



*Source: AETOSWire




بابا الكنيسة الكاثوليكية وشيخ الأزهر يوقعان في أبوظبي "وثيقة الأخوة الإنسانية"

الإمارات تطلق "جائزة الأخوة الإنسانية – من دار زايد" والبابا والإمام أول الفائزين




أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة 4 فبراير 2019-("ايتوس واير")- شهد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله " وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة توقيع قداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية و فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف " وثيقة الأخوة الإنسانية " التي تهدف إلى تعزيز العلاقات الإنسانية وبناء جسور التواصل والتآلف والمحبة بين الشعوب إلى جانب التصدي للتطرف وسلبياته، وذلك بحضور أكثر من 400 من قيادات وممثلي الأديان وشخصيات ثقافية وفكرية من مختلف دول العالم.

وأعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في كلمة له خلال مراسم التوقيع التي جرت في صرح زايد المؤسس في أبوظبي عن إطلاق الإمارات " جائزة الأخوة الإنسانية - من دار زايد " التي ستكرم في كل دورة منها شخصيات ومؤسسات عالمية بذلت جهوداً صادقة في تقريب الناس من بعضها البعض.

وقال: " نتشرف في دولة الإمارات بمنح الجائزة في دورتها الأولى لقداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف لجهودهما المباركة في نشر السلام في العالم ".

وأضاف:" يسرني باسم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله " أن أرحب بضيفي البلاد الكبيرين قداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية.. وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف في بلد التعايش والتعددية والحياة الكريمة ".

وأكد أن لقاء الأخوة الإنسانية دليل على أهمية رعاية التعددية و الحوار بين أتباع الأديان في المجتمعات كافة، واليوم نحتفي معا بتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التي نسعد أن تكون دولة الإمارات حاضنة لها.

وأضاف: " باسم حكومة وشعب دولة الإمارات والمقيمين على هذه الأرض الطيبة وفي هذا اليوم التاريخي.. سنواصل معكم حمل راية الأخوة الإنسانية ونتعهد بمواصلة دعم الجهود الرامية إلى جعل المنطقة والعالم مكانا أكثر سلاما وتسامحا".

و يحمل فوز فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف بهذه الجائزة في دورتها الأولى مع قداسة البابا دلالات خاصة، ويسجل التاريخ لفضيلته مواقف عديدة بدفاعه الثابت عن الوسطية والاعتدال وعالمية القيم و رفضه المطلق للغلو والتشدد.

و يأتي قبول قداسة البابا فرنسيس لجائزة "الأخوة الإنسانية من دار زايد" ترجمة لأهمية هذه الجائزة والدور المحوري المأمول منها في نشر مبادئ التعايش السلمي إذ سبق ترشيح قداسته إلى عدة جوائز عالمية مرموقة لكنه اعتذر عن قبولها.



المصدر: "ايتوس واير"
=