24 June, 2018

صفقة القرن النووية بين روسيا والصين



مقال بقلم: الأستاذ الدكتور/ ضو سعد مصباح، رئيس اللجنة العلمية بالهيئة العربية للطاقة الذرية، ورئيس قسمي الطاقة النووية والأمان والأمن النوويين

القاهرة في 20 مايو 2018

طالعتنا الأخبار في الثامن من هذا الشهر يونيو 2018 بصفقة نووية عملاقة بين جمهورية روسيا الإتحادية وجمهورية الصين الشعبية يمكننا أن نطلق عليها "صفقة القرن النووية" لكونها غير مسبوقة في حجمها ومستواها والتي تتضمن خطة لبناء 4 مفاعلات قوى من نوعVVER- 1200 ، تلك التقنية الروسية المثبتة في أدائها وأمانها من الجيل الثالث بلس المتقدم لمفاعلات القوى G3+وكذلك تصور لبناء المزيد منها مستقبلاً. الصفقة تضمنت أيضاً التعاون في بناء وتطوير مفاعل النيترونات السريعة التجريبية CFR-600 وكذلك توريد وحدة من النويدات المشعة الكهروحرارية والتي تستخدم في برنامج الفضاء الصيني.

تاريخياً، روسيا وريثة الإتحاد السوفيتي أول دولة في العالم تبني محطة نووية لتوليد الكهرباء سنة 1954 في مدينة أوبنينسك ومنذ ذلك الحين وهي تمتلك وتطور وتبدع في الصناعة النووية في مجالات التنمية المختلفة حتى أصبحت التقنية الروسية ذات موثوقية عالية داخل روسيا وخارجها.

أما عن التعاون الروسي الصيني في مجال الطاقة الذرية فيرجع تاريخة إلى حوالي 60 سنة حيث تم بناء مفاعل الماء الثقيل البحثي سنة 1958 وهذا التعاون يتطور بإستمرار عبر التاريخ إلى أن تم تتويجه بهذه الصفقة التاريخية.

يعتبر هذا المستوى من التعاون الذي حصل بين روسيا والصين ليس مكسباً لهاتين الدولتين فقط ولكنه مكسب للعالم أجمع بما يضربه من مثل في التآزر والتنسيق والتعاون في التكنولوجيا والمعرفة النووية لتحقيق الرفاه الإجتماعي وطموحات الشعوب في التنمية المستدامة.

وبدون شك فإن تزاوج الخبرة والتكنولوجيا الروسية والصينية في مجال الطاقة النووية كدولتين متقدمتين نووياً سينعكس إيجابياً على كفاءة وأمان وتطور التقانات النووية وسيفتح الطريق واسعاً للتعاون العالمي من أجل توظيف الطاقة النووية في خدمة البشرية.

هناك علاقات تقليدية وتاريخية تربط بين الدول العربية مع كل من روسيا والصين والكثير منها لديه اتفاقيات تعاون مع كلا الدولتين ونعتقد أن هذه الصفقة سيكون لها مردود إيجابي على المشاريع العربية الصاعدة لبناء محطات قوى نووية لتوليد الكهرباء وإزالة ملوحة مياه البحر.

وتجدر الإشارة إلى أنه هناك تعاون وثيق بين الهيئة العربية للطاقة الذرية والمؤسسات النووية في كل من روسيا والصين في المجالات ذات العلاقة بالإستخدام السلمي للطاقة الذرية حيث تم التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم من أجل التعاون والتنسيق في تعزيز البنية التحتية للدول العربية في إستخدام التقانات النووية بأمان وأمن عاليين. وتقوم الهيئة العربية للطاقة الذرية بإقتدار في نقل المعرفة والخبرة النووية الروسية والصينية إلى الدول العربية.




Trust in Traditional Media Declined 22% Since 2016




Journalists and Platforms Partner to Regain Trust




June 20 2018 – Ogilvy has announced the findings of the 2018 Global Media Influence Survey at the Cannes Lions Festival, which revealed trust in traditional media as a source for news has declined 22 percent since 2016. The survey of over 350 journalists worldwide found that these shifts will likely lead to more collaborations between traditional and social media in the coming years, as both confront ongoing challenges to consumer trust.



“Traditional news outlets are alive and well, but their partnerships with social media will have to continue to evolve,” said Jennifer Risi, Worldwide Chief Communications Officer at Ogilvy. “It is increasingly clear that traditional media will have to collaborate across channels, and those integrations with social media will be key to their ability to drive authentic, transparent communications going forward.”




Trust in traditional media has declined overall from 72% in 2016 to 50% this year. The survey also found that an overwhelming majority of journalists (68%) believe it is the responsibility of both the news industry and social media giants, like Facebook, to combat media “echo chambers.” By contrast, only 24% of those surveyed believe it is the individual responsibility of consumers to diversify their news sources.




This is the 5th edition of the annual survey of 363 reporters and editors around the globe, conducted by Ogilvy’s Media Influence team members in 22 offices across North America, EMEA and Asia Pacific (APAC).




Additional key findings:


In North America, traditional media is followed by social as the most trusted news source at 17%, an increase from 12% in 2017. In EMEA and APAC, owned content such as company websites and press releases are the second most trusted at 34% and 24%, respectively, compared to 10% and 11% for social media.


The number of journalists expecting to see more collaboration between traditional and social media moving forward increased to 38%, up from 24% in 2017. This exceeds the belief that consumers will grow more willing to pay for their news from verified sources (26%).


Respondents in North America and EMEA believe social media giants bear the most responsibility for combatting media echo chambers (35% and 33%), while APAC journalists believe the news industry should rethink its for-profit business model (47%).


As traditional media continues to adapt, more than 6 in 10 journalists believe online news will surpass TV as the number one news source within the next 5 years. North American respondents believe it will take longer (3-5 years) than EMEA and APAC (1-2 years).


When asked to look five years ahead, journalists said they predict Artificial Intelligence will be the most adopted media innovation [51%] more so than augmented reality [37%].




Now in its fifth year, Ogilvy’s annual global media survey is quickly becoming an indispensable industry resource. Ogilvy will announce results from the second half of the survey later this summer.

About the Survey
Ogilvy’s Media Influence team fielded a 10-question survey of 363 news media professionals across the North America, Asia Pacific and EMEA regions. The survey assessed new strategies for an increasingly digital world and focused on the sentiments of reporters, editors and producers who cover a vast range of topics, including national news, business and financial news, law and human resources news, as well as consumer trends, technology, entertainment, politics, healthcare, travel and multiethnic communities. The survey was conducted in April 2018 via phone and email by Ogilvy’s Media Influence staff members based in 22 offices across the globe.




انخفاض الثقة في وسائل الإعلام التقليدية بنسبة 22% منذ عام 2016




تعاون الصحفيين والمنصات لاستعادة الثقة




20 يونيو 2018 - كشفت دراسة تأثير وسائل الإعلام العالمية لعام 2018 خلال مهرجان كان ليونز عن انخفاض الثقة في وسائل الإعلام التقليدية كمصدر للأخبار بنسبة 22% منذ عام 2016. ووجدت الدراسة الاستقصائية التي شملت ما يزيد على 350 صحفيًا في جميع أنحاء العالم أن هذه التحولات سوف تؤدي إلى مزيد من التعاون بين وسائل الإعلام التقليدية ووسائل التواصل الاجتماعي في السنوات القادمة، إذ إن كلاهما يواجه تحديات مستمرة في الحفاظ على ثقة القارئ.




وفي هذا السياق، تقول جنيفر ريسي، الرئيس التنفيذي للاتصالات العالمية في شركة أوجلفي: "إن وسائل الإعلام التقليدية ما زالت على قيد الحياة وبوضعية جيدة، ولكن سيتعين عليها متابعة تطوير شراكاتها مع وسائل التواصل الاجتماعي. ومع الوقت، يصبح من الواضح بشكل أكبر أنه سيلزم وسائل الإعلام التقليدية التعاون عبر القنوات المختلفة، حيث ستكون أوجه التكامل مع وسائل التواصل الاجتماعي هي وسيلتها كي تستطيع توفير اتصالات حقيقية وشفافة مستقبلًا." 




وقد انخفضت الثقة في وسائل الإعلام التقليدية عمومًا من نسبة 72% في عام 2016 إلى نسبة 50% هذا العام. كما وجدت الدراسة أيضًا أن الأغلبية الساحقة من الصحفيين (68%) يعتقدون أن المسؤول عن ذلك هو كلٌ من قطاع الأخبار وعمالقة وسائل التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك، بهدف التغلب على "غرف الصدى". وعلى النقيض من ذلك، يرى 24% فقط ممن شملتهم الدراسة أن المسؤولية تقع بصورة فردية على القراء في تنويع مصادرهم الإخبارية. 




هذا هو الإصدار الخامس من الدراسة الاستقصائية السنوية الخاصة بـ 363 مراسلًا ومحررًا في مختلف أنحاء العالم، أجراها أعضاء فريق "تأثير وسائل الإعلام" في شركة أوجلفي في 22 مكتبًا على مستوى أمريكا الشمالية وأوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ.






النتائج الرئيسية الإضافية:





في أمريكا الشمالية، تحظى وسائل الإعلام التقليدية بمتابعة وسائل التواصل الاجتماعي باعتبارها مصدر الأخبار الأكثر موثوقية بنسبة 17%، أي بزيادة عن النسبة السابقة بواقع 12% في عام 2017. أما في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا ومنطقة آسيا والمحيط الهادي، فيأتي المحتوى المملوك لجهات مثل المواقع الإلكترونية والبيانات الصحفية للشركات في المرتبة الثانية الأكثر موثوقية بنسبة 34% و24% على التوالي، مقارنةً بنسبة 10% و11% لوسائل التواصل الاجتماعي.


ارتفع عدد الصحفيين الذين يتوقعون المزيد من التعاون بين وسائل الإعلام التقليدية ووسائل التواصل الاجتماعي إلى 38%، وذلك بالمقارنة مع 24% في العام 2017. وتتخطّى تلك النسبة الاعتقاد المتمثّل في زيادة استعداد المستهلكين للدفع في مقابل الحصول على الأخبار عبر مصادر موثوقة (26%).


يعتقد المشاركون في الدراسة الاستقصائية في أمريكا الشمالية ومنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا أن عمالقة وسائل التواصل الاجتماعي يتحملون أكبر قدر من المسؤولية تجاه التغلب على "غرف الصدى" (35% و33%)، في حين يرى صحفيو منطقة آسيا والمحيط الهادي أنه يتعيّن على صناعة الأخبار إعادة التفكير في نموذج أعمالها الربحي (47%). 


مع استمرار وسائل الإعلام التقليدية في التكيّف مع الوضع الراهن، يعتقد أكثر من 6 من كلّ 10 صحفيين أن الأخبار المتاحة على شبكة الإنترنت ستتفوق على تلك الواردة على التلفزيون، باعتبار أنها ستشكّل المصدر الإخباري الأوّل خلال السنوات الخمس القادمة. أمّا بالنسبة للمشاركون في الدراسة الاستقصائية في أمريكا الشمالية، فيرون أن ذلك سيستغرق وقتًا أطول (3-5 سنوات)، بالمقارنة مع منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا ومنطقة آسيا والمحيط الهادي (سنة إلى سنتين). 


عندما طُلب من الصحفيين التفكير في السنوات الخمس القادمة، فقد أشاروا إلى أنهم يتوقعون أن الذكاء الاصطناعي سيشكّل الابتكار الإعلامي الأكثر اعتمادًا (51%)، وذلك بالمقارنة مع الواقع المعزز (37%).


وفي عامها الخامس اليوم، باتت دراسة تأثير وسائل الإعلام العالمية السنوية الصادرة عن أوجلفي موردًا لا غنى عنه بالنسبة للمعنيين في صناعة الإعلام. وفي هذا الصدد، ستقوم الشركة بإعلان نتائج النصف الثاني من الدراسة في وقت لاحق هذا الصيف.

عن الدراسة الاستقصائية:



أعدّ أعضاء فريق "تأثير وسائل الإعلام" في شركة أوجلفي دراسةً استقصائية شملت 10 أسئلةٍ و363 من الإعلاميين في مناطق أمريكا الشمالية وآسيا والمحيط الهادئ وأوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا. وقد تولّت الدراسة الاستقصائية تقييم استراتيجيات جديدة خاصة بعالم يعتمد التوجهات الرقمية بشكل متزايد، هذا بالإضافة إلى التركيز على آراء المراسلين والمحررين والمنتجين الذين يغطّون مجموعةً واسعة من المواضيع، بما في ذلك الأخبار الوطنية، والأخبار التجارية والمالية، وأخبار القانون والموارد البشرية، فضلًا عن اتجاهات المستهلكين والتكنولوجيا والترفيه والسياسة والرعاية الصحية والسفر والمجتمعات متعددة الأعراق. وقد تم إجراء الدراسة الاستقصائية هذه في أبريل 2018 عبر الهاتف والبريد الإلكتروني من قِبل أعضاء فريق "تأثير وسائل الإعلام" في شركة أوجلفي المتواجد في 22 مكتبًا حول العالم.

AT IKEA, CATCH THE BIG SALE OFFERS OF THIS MONTH WITH A NEW PAYMENT SOLUTION ALLOWING CUSTOMERS TO BUY NOW AND PAY LATER




Cairo, Egypt: June 21, 2018, With new in store summer inspirations to stimulate the artistic minds, customers’ long awaited summer shopping lists have now become more affordable and reachable then ever. The IKEA July sale has just started with mark downs up to 75 % on more than 1500 item around the store, coupled with new payment solutions bridging the gap again between its customers’ aspirations and affordability. The new payment solution presents multiple installments schemes to choose from all based on 0% interest for purchases over EGP 1,000. The approval process is fast and flexible, helping customers find a solution to get the products they need now.

“At IKEA, we constantly ask: ‘Is there a better way?’ That’s how we try to make everyday life better for our customers,” said Thomas Sirguey, IKEA Store Manager, Egypt. “Our aim is to help more people live a better life at home. With our customer-focused in-house finance solution, we’re making it easier and more affordable to furnish the home of your dreams by buying now and paying later.”




Developed with customers in mind, IKEA’s new solution is an easy application process through the ValU app, which can be found at Google Play or the App Store. Furnished with simple steps to follow the sign up process and create an account in just few minutes. Once the online process is complete, customers make a quick visit to the ValU booth at IKEA Cairo Festival City for validation in order to start enjoying their selections and purchases



“Our customer-centric approach is evident in everything we do at IKEA,” continued Thomas Sirguey. “The IKEA Concept stems from the idea of providing a range of home furnishing products that are affordable to the many people, not just the few. The 0% down and up to 24 month installments of our new in-house finance solution is helping expand that concept further than ever before.”




استمتع بعروض وتخفيضات ايكيا الكبيرة هذا الشهر مع بدائل وحلول جديدة للدفع




الحلول جديدة تمنح العملاء فرصة الشراء الآن والدفع لاحقًا




تتمتع منتجات وابداعات الصيف الجديدة من ايكيا بلمسة فنية رائعة يدركها المبدعون منذ اللحظة الأولى. وحتى يمكن لعملائنا اقتناء هذه الابداعات، أصبح متاحاً لهم التسوق خلال الصيف مهما كانت قائمة احتياجاتهم طويلة، خاصة مع بداية موسم تخفيضات ايكيا في شهر يوليو، والتي تصل إلى 75% على أكثر من 1500 صنف ومنتج. وتتميز حملة التسوق الصيفية من أيكيا أيضاً ببدائل وحلول جديدة ومبتكرة للدفع والتي أطلقتها ايكيا مؤخراً للتوفيق بين تطلعات العملاء وقدرتهم الشرائية. وتقدم الحلول الجديدة برامج متعددة للتقسيط بدون فوائد عندما تصل قيمة المشتريات لأكثر من 1000 جنيه، حيث تتم الموافقة على طلب التقسيط بسرعة ومرونة لمساعدة العملاء في الحصول على المنتجات التي يحتاجونها الآن دون انتظار. 

وتعليقاً على ذلك، يقول السيد/توماس سيرجي- مدير متجر ايكيا في مصر: "إننا في ايكيا نسأل أنفسنا باستمرار: هل هناك طريقة أفضل لخدمة عملائنا؟ هذا هو أسلوبنا الذي نسعى من خلاله لإثراء حياة عملائنا وجعلها أفضل كل يوم. إننا نستهدف مساعدة المزيد من العملاء للاستمتاع بحياتهم المنزلية بأفضل صورة ممكنة. لذلك أطلقنا هذا الحل التمويلي الذي يركز على احتياجات العملاء وتسهيل مهمة تأثيث منزل أحلامك بأسعار معقولة من خلال هذا الحل الذي يتيح لك الشراء الآن والدفع لاحقاً." 

يأتي الحل الجديد الذي أطلقته ايكيا انطلاقاً من اهتمامها بعملائها، والتركيز على تلبية احتياجاتهم. فالآن يمكن للعملاء الاستفادة من حلول الدفع الجديدة من خلال تطبيق ValU على جوجل بلاي أو App Store. ويقوم العملاء من خلال هذا التطبيق باتباع خطوات بسيطة للتسجيل وإنشاء حساب في دقائق معدودة. وبمجرد استكمال العملية على الانترنت، يقوم العملاء بزيارة جناح ValUداخل متجر ايكيا في كايرو فستيفال سيتي لتأكيد الطلب والاستمتاع باختياراتهم ومشترياتهم. 





يضيف توماس سيرجي: "إنّ تطبيق سياسية التركيز على احتياجات العميل تمثل أهم ما نقوم به ونسعى لتحقيقه في ايكيا. ويعتمد مفهوم ايكيا Ikea Concept على فكرة أساسية هي توفير باقة متنوعة من المنتجات لتأثيث المنزل بأسعار معقول وذلك لأكبر عدد من العملاء بحيث لا يقتصر ذلك فقط على فئة محدودة منهم. يأتي هذا الحل التمويلي من ايكيا ليساهم في نشر هذا المفهوم أكثر من أي وقت مضى، حيث يمنح عملائنا فرصة التقسيط حتى 24 شهر بدون مقدم."

11 June, 2018

Russia, China sign several major nuclear contracts in nuclear sphere


Cairo, 10 June 2018 – Russian and Chinese nuclear executives have signed the biggest package of contracts in the history of the two countries’ nuclear partnership. The package consists of 4 deals and envisages the construction of 4 Gen 3+ VVER-1200 units (at the Xudabao and Tianwan sites), cooperation in the CFR-600 fast reactor pilot project, and supply of the RITEG (Radioisotope Thermoelectric Generator) parts for China’s lunar exploration programme. The signing ceremony was attended by Russian president Vladimir Putin and People’s Republic of China president Xi Jinping.

Rosatom CEO Alexey Likhachev commented: “Today, Russia and China are the leaders of the world’s nuclear energy [industry]. The signing of these agreements is the best confirmation of our partnership with our Chinese friends. I note that over the course of longstanding cooperation with our reliable partners – China’s Atomic Energy Authority, the National Energy Administration, and the CNNC corporation – we have created an unprecedented level of trust. Therefore, we developed a framework for joint design and construction at the Tianwan site by both Russian and Chinese specialists. We continue to jointly build the most modern Gen 3+ units in China. Moreover, today we agreed to start the construction of VVER-1200 power units at a greenfield site. We have great plans to cooperate in the nuclear sphere, not only with regard to [the design and construction of] ​​high-power nuclear power plants.”

There were signed two deals on the construction of 4 new units – two at the greenfield site of Xudabao and two at Tianwan (units 7 and 8). All 4 units will feature Russia’s latest Gen3+ VVER-1200 reactors. The reactors, as well as all other necessary equipment, will be developed and supplied to the nuclear island by Russian side.

Third deal envisages the supply of equipment, fuel, and services for the CNNC-developed CFR-600 fast reactor pilot project.

Finally, was signed a deal for the supply of radionuclide heat units (UHR) used as parts of radioisotope thermoelectric generators to power equipment in China’s space programme, for use in lunar exploration in particular.

Notes to the editor:

The package of contracts was prepared in accordance with a joint declaration by the governments of Russia and China about the development of strategic cooperation on the use of nuclear energy for peaceful purposes.

Russia and China cooperate in various nuclear energy projects, including, but not limited to, the construction of nuclear power plants and supplying isotope products for nuclear medicine.

Tianwan NPP is the largest facility used in Russian-Chinese economic cooperation. Power units No.1 and No.2 were started up in 2007. These first two units of Tianwan NPP annually generate above 15 billion KW/hour of electric power. Power unit No.3 was connected to the grid last December.



The design of Tianwan NPP is based on Russia’s AES-91 project with a VVER-1000 reactor, which fully meets the requirements of current Chinese, Russian, and IAEA regulation. The construction of Tianwan nuclear power plant is being carried out by Jiangsu Nuclear Power Corporation (JNPC) in cooperation with Russia’s Atomstroyexport, a part of the ASE Group of Companies.




توقيع رقم قياسي من الاتفاقيات بين روسيا والصين للتعاون في المجال النووي




القاهرة في 10 يونيو 2018 




تم التوقيع في العاصمة الصينية بكين يوم 8 يونيو على مجموعة من الوثائق الاستراتيجية تهدف لتحديد اتجاهات التنمية الرئيسية للتعاون بين روسيا والصين في مجال الطاقة النووية للسنوات القادمة. حيث تم الاحتفال الرسمي في إطار الاجتماع بين رئيس الاتحاد الروسي فلاديمير بوتين ورئيس جمهورية الصين الشعبية شى جين بينغ.

و كانت مجموعة الوثائق قد تم اعدادها وفقا للبيان المشترك لرؤساء حكومات روسيا والصين بشأن تطوير التعاون الاستراتيجي في مجال استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية والذي اعتمد في 7 نوفمبر سنة 2016. 

تعتبر هذة المجموعة من الاتفاقيات هي الأكبر في تاريخ التعاون النووي بين روسيا والصين. وترجع حقيقة تفردها ان الحديث فيها يدور عن التعاون في العديد من المشاريع فائقة التكنولوجيا والتي ليس لها نظائر في الصناعة النووية العالمية.

يمثل التوقيع بداية لبرنامج واسع النطاق من مشاريع التعاون بين روسيا والصين:

1. البناء المشترك لوحدات طاقة جديدة في موقع محطة تيانوان للطاقة النووية (وحدات الطاقة رقم 7 و رقم 8). تم توقيع بروتوكول حكومي دولي خاص بهذا المشروع وعقد اولي لبناء مفاعلات VVER – 1200 التي تنتمي لاحدث الاجيال 3+.

2. بناء سلسلة من محطات الطاقة النووية بتصاميم روسية على مواقع جديدة في الصين. تم توقيع بروتوكول حكومي دولي وعقد أولي لبناء وحدتين طاقة من التصميم الروسي بمفاعلات VVER – 1200 في موقع محطة سيودابو للطاقة النووية. كما تنص هذه الاتفاقيات على إمكانية بناء وحدات طاقة جديدة في المستقبل.

3. التعاون في بناء مفاعل نيوترونات سريعة (CFR600) استعراضي في الصين. تم التوقيع على اتفاقية حكومية دولية وعقد اولي. سيشارك الجانب الروسي والذي لديه خبرة عملية كبيرة في بناء وتشغيل مفاعلات النيوترونات السريعة في توريد أجزاء من عناصر محددة لهذا المفاعل الاستعراضي و تقديم الخدمات وتوفير الوقود. مع ذلك يجب ألا ننسى أن مشروع (CFR600) يتم تطويره من قبل الزملاء الصينيين.

4. توريد شحنة من وحدات النيوكليدات المشعة الحرارية الروسية (TB) إلى الصين. تم توقيع عقد لتوريد دفعة جديدة من وحدات (TB) التي تعتبر من عناصر النظائر المشعة الكهروحرارية وذلك لتلبية احتياجات البرنامج القمري الصيني.

وقال السيد اليكسي ليخاتشيوف مدير عام مؤسسة روسأتوم الحكومية: "اليوم روسيا والصين هم القادة في صناعة الطاقة النووية العالمية. و هذه الاتفاقيات هي خير دليل على الشراكة مع الأصدقاء الصينيين. انني ألاحظ أننا منذ فترة طويلة أنشأنا مستوى غير مسبوق من التعاون والثقة مع شركائنا الدائمين والموثوق بهم - وكالة الطاقة الذرية لجمهورية الصين الشعبية وإدارة الطاقة في جمهورية الصين الشعبية وشركة CNNC الصينية. لذلك في موقع تيانوان قمنا في الواقع بتطوير شكل من التصميم المشترك من قبل المتخصصين الروس والصينيين لبناء المحطة. اننا نواصل معا بناء معظم وحدات توليد الطاقة الحديثة من الجيل 3+ في الصين، وإاضافة إلى أنه تمت الموافقة اليوم على بداية بناء وحدات طاقة VVER 1200 في موقع جديد بالنسبة لنا. إن لدينا خطط طموحة لتطوير التعاون في المجال النووي وليس فقط في مجال محطات الطاقة النووية ذات القدرة العالية".




للمراجعة:

بحسب العقود الموقعة سيقوم الجانب الروسي بتصميم الجزيرة النووية للمحطة وكذلك توريد معدات الجزيرة النووية الرئيسية لوحدات الطاقة رقم 7 و رقم 8 من محطة تيانوان للطاقة النووية والوحدات رقم 3 و رقم 4 من محطة سيودابو للطاقة النووية. من المقرر أن يبدأ تشغيل وحدة الطاقة رقم 7 من محطة تيانوان للطاقة النووية سنة 2026 ووحدة الطاقة رقم 8 سنة 2027. اما وحدات الطاقة رقم 3 و رقم 4 من محطة سيودابو للطاقة النووية فمن المخطط لتشغيلهما في سنة 2028. 

محطة تيانوان للطاقة النووية

تعتبر محطة تيانوان هي أكبر مشروع للتعاون بين روسيا والصين في صناعة الطاقة النووية. حيث تم توقيع العقد العام لبناء وحدات الطاقة رقم 1 و رقم 2 مع مفاعلات VVER-1000 في سنة 1997 و تم تسليم كلتا الوحدتين إلى العميل بالفعل في سنة 2007 و في سنة 2010 تم التوقيع على العقد التالي لتنفيذ المرحلة الثانية من محطة الطاقة النووية لبناء وحدات الطاقة رقم 3 ورقم 4. هكذا اخذت فاعليات التعاون في الازدياد وتم انشاء وحدات الطاقة رقم 3 و رقم 4 قبل الموعد المحدد: حيث تم تشغيل الوحدة رقم 3 في 30 ديسمبر 2017 بعد 60 شهر فقط من البدء في البناء. حاليا تستعد وحدة الطاقة رقم 4 لتحميل الوقود النووي - في أوائل شهر مايو تم الانتهاء بنجاح من المرحلة الإلزامية في برنامج تجهيز وحدة الطاقة لبدء التشغيل الفعلي - التشغيل "الساخن" لتركيب المفاعل. ومن المقرر تشغيل وحدة الطاقة رقم 4 في نهاية عام 2018. مع بدء تشغيل وحدة الطاقة رقم 4 ستتلقى الصين من محطة الطاقة النووية طاقة تصل إلى أكثر من 4300 ميغاوات.

محطة الطرد المركزي الغازي ومفاعل النيوترونات السريعة.

تولي روسيا والصين اهتمامًا كبيرا لتنفيذ المشروعات في جميع مراحل دورة الوقود. هكذا تم بناء مصنع لتخصيب اليورانيوم يعمل بالطرد المركزي الغازي ومفاعل نيوترونات سريعة تجريبي (CEFR) بشكل مشترك والذي وصل إلى قدرة 100% في 22 ديسمبر سنة 2014.

Mondelez Egypt Foods Employees volunteer with their working hours to the Egyptian Food Bank to bring Joy to the less privileged in Ramadan





Amira Farag: We believe in the importance of the private sector’s interactive role within the Egyptian society and we are always keen to create opportunities for volunteer work


As usual, Mondelez Egypt Foods encouraged its employees to volunteer by giving away time from their official working hours to help the Egyptian Food Bank wrap and pack Ramadan ration cartons to be distributed to the less privileged families during the Holy Month of Ramadan.

The employees packed more than 700 cartons during the day in a competitive atmosphere in which the volunteers were divided into teams, and competed against each other on the packing process to announce the winner team which packed the largest number of cartons.

By this voluntary job, Mondelez Egypt aims to establish the values of volunteerism among its employees and demonstrate the value of community service as an important part for the company's priorities by enabling them to apply this activity during their official business hours.




In view of that, Amira Farag, Mondelez Egypt Corporate and Government Affairs Manager declaired: "Mondelez' participation comes as part of its social responsibility endeavors towards different social groups, which inspired by our "Impact for Growth" strategy, aiming to develop the communities where we live and operate"

And Amira Added: "Mondelez believes in the importance of the private sector’s interactive role within the Egyptian society and we are always keen to create voluntary job opportunities for our employees. As donating by giving money is necessary and crucial, while donating time and effort has greater and better impact as nowadays it became a cornerstone for any societies to thrive and boom. This is a concept that we have adopted for a long time and we strive to spread it along with the entire initiatives and the CSR programs held by our company"

On the same note, XXXXXXX (represents of the Egyptian Food Bank) expressed their happiness with the participation of Mondelez Egypt Foods employees praising their annual commitment to donate their time and effort in collating food rations cartons that will be distributed on less privileged Egyptian families across Egypt during the month of Ramadan. Hoping that all the employees from other companies and businesses to follow the same positive direction, looking forward to seeing them in future volunteering activities.



Also Mondelez Egypt encourages its employees to volunteer in other charity initiatives, such as sharing daily activities and handicrafts projects with members of the Right to Live Association caring for autistic patients within the upcoming feast “Eid AL-Fetr”, as well as donating time for seminars to increase marketing and sales awareness of farmers and employees of the agricultural associations under the umbrella of “Wheat of Our Children” initiative, as well as organizing workshops on the basics of healthy nutrition programs dedicated to farmers’ wives under the same initiative.




مونديليز ايجيبت فودز ترسم السعادة علي وجوه الأسر المصرية الأكثر احتياجاً

∙ أميرة فرج: نؤمن بأهمية الدور التفاعلي في المجتمع المصري لذا نحرص دائماً علي خلق فرص للعمل التطوعي



كعادتها من كل عام، قامت شركة مونديليز ايجيبت فودز مؤخرا بتشجيع موظفيها علي التطوع بساعات عملهم الرسمية لمساعدة بنك الطعام في تعبئة وتغليف الكراتين التي يتم توزيعها علي الأسر الأكثر احتياجاَ خلال الشهر الكريم.

وقد قام الموظفون بتعبئة أكثر من 700 كرتونة خلال يوم التطوع في جو تنافسي، حيث تم تقسيمهم إلي فرق، وعمل مسابقة فيما بينهم وإعلان الفريق الفائز، الذي قام بتعبئة أكبر عدد من الكراتين الرمضانية.

تهدف الشركة من هذه المشاركة إلى إرساء قيم العمل التطوعي بين موظفيها، وإظهار قيمة خدمة المجتمع كجزء مهم من أولويات الشركة، من خلال تمكين الموظفين من القيام بهذا النشاط أثناء ساعات العمل الرسمية.

وفي هذا السياق تقول أميرة فرج مدير العلاقات الحكومية والخارجية بمونديليز ايجيبت فودز: "تأتى هذه المشاركة كجزء من مسئوليتنا الإجتماعية تجاه مختلف الفئات انطلاقًا من استراتيجية الشركة "Impact for Growth" "احداث تأثير ايجابي من أجل تحقيق النمو" والتي تهدف الي تنمية المجتمعات التي نعمل بها."

وتابعت أميرة فرج: "نؤمن بأهمية الدور التفاعلي في المجتمع المصري، لذلك نحرص دائماً علي خلق فرص مختلفة للعمل التطوعي، فالتبرع بالمال مطلوب وضروري، لكن التبرع بالجهد والوقت له مردود معنوي عظيم حيث أنه أصبح اليوم ركيزة من ركائز المجتمعات المتقدمة، وهو مفهوم نتبناه منذ وقت طويل ونحاول تعميمه في جميع مبادرات ومشروعات الخدمة المجتمعية التي تقوم بها الشركة".

وقد أعرب مسئولي بنك الطعام المصري عن سعادتهم بمشاركة موظفي شركة مونديليز ايجيبت فودز ومواظبتهم علي التبرع بوقتهم وعلى مجهوداتهم في تجميع كراتين الطعام التي يتم تخصيصها للأسر المصرية الأكثر احتياجاَ في جميع انحاء الجمهورية خلال شهر رمضان آملين أن يحتذي شركات اخرى حذوهم وأن يستقبلوهم دائما في رمضان ومناسبات اخرى.

وتساهم مونديليز ايجيبت فودز ايضا في مبادرات بنك الكساء المصري حيث تشجع موظفيها بالتبرع بالملابس والاغراض المستعملة ومشاركتها مع من يحتاجها وخاصة مع قدوم عيد الفطر المبارك ذلك بالاضافة الي التطوع في مبادرات الخدمة المجتمعية التي تقدمها الشركة و منها علي سبيل المثال مشاركة اعضاء جمعية الحق في الحياة لرعاية مرضى التوحد في الأعمال اليومية والاشغال اليدوية التي يقوقمون بها، وكذلك التبرع بالوقت لعمل ندوات زيادة الثقافة التسويقية والبيعية للفلاحين وموظفي الجمعيات الزراعية تحت مظلة مبادرة "قمح ولادنا"، بالاضافة الي عمل ورش عمل عن أسس التغذية السليمة للفلاحات في إطار نفس المبادرة.


=