22 March, 2018

MEYLE-ORIGINAL differential pressure sensors ensure efficient regeneration of the diesel particle filter




-Hamburg-based manufacturer MEYLE to add MEYLE‑ORIGINAL differential pressure sensors to its range of products

- Flawless communication between the sensor and the control unit helps prevent costly consequential damage and false diagnosis

- Seven MEYLE products to cater for 26 million diesel-powered vehicles around the world

Hamburg, 22 March 2018. A failure of the differential pressure sensor (DP sensor) can cause irreparable damage to the diesel particle filter (DPF) and involve significant consequential costs in case of a turbocharger and engine breakdown. The MEYLE‑ORIGINAL DP sensor allows for just the defective sensor to be replaced to help prevent costly damage in the long run. Engineered to OE specifications, the mapping of the MEYLE‑ORIGINAL DP sensor is fully compatible with the vehicle’s control unit thereby minimising the risk of subsequent damage and false damage diagnosis.

MEYLE‑ORIGINAL DP sensors are manufactured under ambient air conditions in order to ensure that these highly sensitive electronic components meet the most stringent quality standards. Integrated into the exhaust branch, the sensor measures pressure levels before and after the diesel particle filter. Based on the difference in pressure, the system determines the level of filter contamination and initiates the filter regeneration process when necessary. If the sensor fails to function correctly, the filter runs the risk of not being regenerated when it is required, which may lead to irreversible filter clogging. This in turn can seriously damage the turbocharger. This is why a defective differential pressure sensor needs to be replaced immediately. Sensor damage is signalised to the driver by means of a control lamp flashing on the dashboard. Changing the diesel particle filter also requires the differential pressure sensor to be replaced.

“In recent months, we have seen an increase in the need to replace and repair exhaust sensors used on diesel-powered vehicles”, says Dominik Overman, Head of Electronics & Sensors at MEYLE. He explains that it is not always necessary to replace the complete particle filter assembly – in many cases, replacing a single sensor can save the workshop and the car owner a lot of time and money. “We have taken a strategic decision to develop our range of sensors for the exhaust branch by adding high-quality components, all of which are manufactured to OE specifications. We want to continue along the successful path on which we set out when we chose to add exhaust temperature sensors to our product range, a decision which was based on our philosophy of providing our worldwide customers with products they can safely rely on.”

Currently, the range of MEYLE‑ORIGINAL PD sensors caters for 26 million vehicles registered the world over. With more additions planned for 2018, MEYLE will strengthen its position in this growing market segment while doubling the coverage of its product range, which will then be catering for up to 50 million vehicle applications worldwide.

MEYLE workshop advice:

1. To prevent subsequent damage to the DPF, the sensor must be replaced immediately if the control lamp on the dashboard signals sensor damage.

2. The MEYLE experts recommend that the differential pressure sensor always be replaced along with the diesel particle filter.

3. MEYLE recommends that the sensor pressure hose should be replaced along with the DP sensor.

‫شركة Trescon تنظم الدورة الأولى للمعرض العالمي للذكاء الاصطناعي في دبي خلال شهر أبريل


دبي، الإمارات العربية المتحدة، 22 مارس 






تستضيف دبي النسخة الأولى من "معرض الذكاء الاصطناعي العالمي" (World AI Show) في أعقاب مبادرة "حكومة دبي الذكية".
يستعد "المعرض العالمي للذكاء الاصطناعي" (World AI Show) -الذي تنظمه شركة Trescon العالمية المُتخصصة في تنظيم الأحداث التجارية- لانطلاق أولى دوراته في أسعد مدينة على وجه الأرض، وذلك قبل انتقاله بعدها إلى مدن سنغافورة ومومباي وباريس. من المُلاحظ أن مدينة دبي تتسق مع الاسم الذي أُطلق عليها بأنها المدينة الأسرع في تبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في القارة، ومن ثُم فلا يوجد مكان آخر أكثر ملاءمة لاستضافة النسخة الأولى من المعرض الذي سيقام في يومي 11 و 12 أبريل 2018 في "العنوان دبي مول".
وقد كانت الإمارات العربية المتحدة متقدمة بالفعل في السباق العالمي للذكاء الاصطناعي، لا سيما عندما أعلنت عن تخصيص وزارة لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وكذلك قيام شرطة دبي بتطبيق نطام الشرطة الروبوتية بكامل طاقتها - كل هذا بينما تحاول بقية دول العالم اللحاق بالدولة الأميرية. تلعب دبي دور المدينة المُضيفة الحاضنة لعشرات من شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة والتقنيات التحويلية الرقمية. ولذلك فمن المُتوقع أن تصل قيمة سوق الذكاء الاصطناعي إلى 50 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2025. وكذلك نما اتجاه في دول الجوار بالمملكة العربية السعودية وقطر بالحرص على تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي وشهدت تلك الدول زيادة في معدل التنمية بنسبة 50٪ على مدار السنوات الخمسة الماضية.
يكمن العامل الأساسي وراء تنظيم سلسلة معارض "World AI Show" في جلب رواد الفكر الخاص بالذكاء الاصطناعي على مستوى العالم تحت سقف واحد، وإجراء مناقشات واضحة تتناول جميع المواضيع فيما يتعلق بالتطوير والتنفيذ الواسع النطاق للذكاء الاصطناعي عبر قطاعات الصناعة الرئيسة. جدير بالذكر أن عالم الذكاء الاصطناعي آخذ في النمو من حيث الحجم والزخم بوتيرة اقتصادية يتم معها غالبًا تجاهل مفهوم المسائل الأخلاقية وتكلفتها.
وفي هذا الصدد، صرحت أريانا هافينغتون -مؤسس The Huffington Post وواحدة من المتحدثين العديدين في المعرض- قائلة "إن مفهوم الذكاء الاصطناعي يخيف الرجل العادي لأن معرفته ضحلة في هذا الشأن. ويمكننا إما انتظار الاندماج العالمي الشامل لهذه التكنولوجيا قبل تثقيف الجماهير، أو يمكننا الانتقال إلى مقدمة الصف وإعداد الناس لتقبل ما لا يمكن تجنبه".
لا يزال التخصيص المالي والتنمية الوطنية يمثلان اثنين من التحديات الكبرى بالنسبة لبعض الدول. وبالرغم من أن تكلفة الذكاء الاصطناعي تبدو غير مُجدية بالنسبة للدول النامية ودول العالم الثالث، فإن المبتكرين والكيانات يسيرون بخطى حثيثة نحو تطوير وإنشاء منتجات أكثر جدوى من حيث التكلفة لهذه الدول.
ومن المقرر أن يشكل هذا المعرض سابقة للمستقبل الذي يُعد ميدانًا لا بد للذكاء الاصطناعي من اقتحامه في كل قطاع بحلول عام 2030. وبالفعل فقد وجد استخدام هذه التكنولوجيا طريقه إلى اقتحام بعض القطاعات، ومنها على سبيل المثال لا الحصر قطاعات الرعاية الصحية والسيارات والدفاع في جميع أنحاء العالم. فمدينة دبي هي أيضًا موطن لأول "روبوت شرطي شبيه بالإنسان" (Humanoid police droid) يتنقل في الشوارع لتقديم المساعدة الفورية لمواطنيها ولضيوف البلاد البالغ عددهم 10 مليون ضيف سنوياً.
وصرح نيخيل جاين -المؤسس المشارك لشركة إنشاء الهويات الافتراضية ’ObEN‘ القائمة على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي- قائلاً "يعد هذا المعرض واحدًا من المعارض التي تشتد الحاجة إليها، حيث إنه يطرح اليوم تكنولوجيا المستقبل. إننا بحاجة إلى فهم تفصيلي لما يتألف منه "الذكاء الاصطناعي" ويحتاج الناس إلى معرفة ذلك أيضًا حتى تزدهر أعمالنا."
ويحضر المعرض أيضًا نخبة من أبرز رواد الصناعة، ومنهم الدكتور سهيل منير الذي يعمل مستشارًا للتقنيات الناشئة والتحول الرقمي في مبادرة ’حكومة دبي الذكية‘. وأضاف الدكتور سهيل قائلاً "تعد دبي واحدة من أسرع المدن تطورًا في العالم عندما يتعلق الأمر بالتكنولوجيات المستقبلية مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. وقد مدت الحكومة يدها ودعمها الكامل للتنمية الفورية والاستراتيجية لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي داخل البلاد."
ومن بين أبرز الحضور من الوفود والمتحدثين في هذا الحدث هانز كريستنسن ، مدير شركة ’Dtec‘ بالإمارات العربية المتحدة؛ والدكتور بيرند فان ليندر، المدير التنفيذي لبنك دبي التجاري بالإمارات العربية المتحدة؛ والمتحدثة سالي إيفز، الباحثة في مجلس فوربس للتكنولوجيا بالمملكة المتحدة؛ وفهد القرقاوي، المدير التنفيذي لوكالة دبي لتنمية الاستثمارات، وغيرهم الكثير.
ومن جانبه، صرح محمد سليم -المدير التنفيذي لشركة Trescon- بقوله إن المعرض كان مطلبًا في هذه السوق غير المستغلة، والتي تشهد نموًا منتظمًا في قطاعات معينة فقط. "سنعمل على إقامة هذا المعرض على نطاق عالمي لأننا رأينا غيابًا واضحًا للمنصات التي تناقش التكنولوجيا المستقبلية وفرصها التجارية المحتملة. فقد بدأ ظهور الذكاء الاصطناعى مع الأتمتة ولم يعد ضربًا من الأوهام! واستطرد بقوله "كيف يمكن لأعمال الغد أن تزدهر ما لم نتحدث عنها ونعالج كل مخاوفها من اليوم."
وسيشهد أيضًا المعرض العالمي للذكاء الاصطناعي عرضًا للمنتجات في منطقة مُخصصة لعرض أحدث الابتكارات في مجال الذكاء الاصطناعي وضمانًا لتوفير المساعدة اللازمة لدفع الأعمال إلى الأمام. ومن بين رعاة المعرض: Oben و SparkCoginition و Bankorus و Effect Network وPerpetuuiti و Nouveau Labs و Prosper Systems و eAutomaton و Chironx و Centre Systems وكذلك التعاون مع منظمة Women AI Experts وجمعية الذكاء الاصطناعي بهونغ كونغ.
لمعرفة المزيد عن المعرض أو لحجز تذاكر الحضور، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: https://dubai.worldaishow.com/
نبذة عن شركة Trescon شركة Trescon هي مؤسسة عالمية لتقديم الخدمات الاستشارية وتنظيم فعاليات الأعمال، وتقدم مجموعة واسعة من الخدمات التجارية لقاعدة متنوعة من العملاء. تقدم شركة Trescon فعاليات عالية التخصص بين الشركات لربط الأعمال بالفُرص من خلال عقد المؤتمرات وإقامة العروض الترويجية والمعارض وتوليد الطلب وتواصل المستثمرين والخدمات الاستشارية. يمكنكم زيارة موقع الشركة الإلكتروني على الرابط التالي: https://www.tresconglobal.com/



جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز تحصل على شهادة "الآيزو" في الجودة





دبي، الإمارات العربية المتحدة، 22 مارس 2018: حققت جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز نجاحاً ملموساً على صعيد تطوير الأداء الحكومي بحصولها على شهادة نظام إدارة الجودة، والتي تضم الإصدار الأخير من شهادة الآيزو 9001-2015، لتصبح بذلك أول مؤسسة معنية بمجال التميز والابتكار ورعاية الموهوبين تحصل على هذه الشهادة على المستوى المحلي وفي وقت قياسي.




جاء ذلك تتويجاً لعمل دؤوب، تأكدت خلالها المؤسسة العالمية المانحة للشهادة من أن الجائزة استجابت لجميع الشروط والمعايير التي تتطلبها الشهادة، وقامت بتوفير كافة المتطلبات والملاحظات على مدى زيارات التقييم المتتالية للوحدات التنظيمية في عملية متابعة دقيقة لكل الأنشطة، بعدها تم الإعلان عن استحقاق الجائزة لشهادة الآيزو. 




وبحضور سعادة القنصل البريطاني في دبي السيد بول فوكس تسلم يوم أمس الثلاثاء سعادة الدكتور جمال المهيري نائب رئيس مجلس الامناء الامين العام للجائزة شهادة نظام إدارة الجودة في مركز حمدان بن راشد آل مكتوم للموهبة والابتكار . وحضر مراسم التسليم عدد من المسؤولين من القنصلية البريطانية ومن الهيئة البريطانية ومسؤولي وأعضاء الجائزة. 




وصرح الدكتور جمال المهيري بأن الجائزة تعتز بزيارة سعادة القنصل البريطاني للمركز وترحب بأي تعاون مستقبلي من شأنه تطوير العلاقات التعليمية والثقافية ودعم البرامج والمشروعات الموجهة للطلبة الموهوبين والمتميزين، وأضاف أن حصول الجائزة على شهادة نظام إدارة الجودة يؤكد قدرتها على التطور وفي وقت قياسي، بحيث يقف على قدم المساواة مع نظرائه عالمياً ويحقق أعلى المعدلات حسب القياسات العالمية، ووصف هذا الإنجاز بأنه إنجاز عميق ومفرح لكل العاملين بالجائزة وجمهورها مشيرا إلى أهمية شهادة نظام ادارة الجودة، في أنها تمثل اعترافاً للجائزة بجودة منتجها وكفاءة بيئة العمل فيها، مؤكدا أن إدارة الجائزة ستحرص على زيادة الفائدة من العمليات الإنتاجية و رفع مستوى الخدمات المقدمة للمستهدفين من قبلها وتحفيز أعضاء الجائزة على العمل ورفع الروح المعنوية لديهم، فضلا عن تثبيت مستوى الجودة وتطويرها بصفة مستمرة. 




وقد قام سعادة بول فوكس والوفد المرافق بجولة تفقدية للمركز شمل جناح اكتشاف ورعاية الموهوبين وجناح الفاب لاب حيث استمع الى شرح تفصيلي من المختصين، وابدى سعادته اعجابه الشديد بالبرامج والخدمات التي يقدمها المركز للمستهدفين من الطلبة والتربويين والجمهور العام.

CEO of Etihad ESCO, Ali Al Jassim’s Statement on Earth Hour 2018



Dubai, March 22 2018 - This Earth is not ours, it is borrowed from our children. It is our duty to preserve it for future generations to come, the same way previous generations did for us. “Earth Hour 2018, with its theme ‘Connect2Earth’ reminds individuals, societies and governments to act responsibly to save water and electricity through the simplest everyday practices. Our increasing human activities continues to put immense pressure on the planet, pushing it beyond its limits. If not addressed, this will lead to irreversible consequences, including climate change. We must move together to re-establish positive connections with our environment by implementing energy efficiency measures at home and at work.”



تصريح علي الجاسم، الرئيس التنفيذي لشركة "الاتحاد إسكو" بمناسبة ساعة الأرض 2018


دبي، 22 مارس 2018 - "إن هذه الأرض ليست ملكاً لنا وحدنا، وإنما لأولادنا من بعدنا. ولذلك، من واجبنا الحفاظ عليها للأجيال المقبلة مثلما فعلت الأجيال السابقة لننعم نحن اليوم بالعيش على هذا الكوكب. وإن "ساعة الأرض 2018" بموضوعها "التواصل مع الأرض"، تعد بمثابة تذكير للأفراد والمجتمعات والحكومات للتصرف بمسؤولية لتوفير المياه والكهرباء من خلال ممارسات يومية بسيطة. وإن مواصلة أنشطتنا البشرية المتزايدة تسبب ضغط على كوكب الأرض، فإننا بحاجة ماسة إلى معالجة هذا الأمر وإيجاد الحلول المناسبة له، وإلا سيؤدي ذلك إلى عواقب وخيمة ليس أقلها التغيّر المناخي. كما يجب علينا التعاون من أجل تعزيز علاقتنا مع بيئتنا من خلال تنفيذ معايير كفاءة الطاقة في المنزل والعمل على السواء."

Eberhard & Co. Presents Scafograf 100




Following the success of the past few years with the introduction of the Scafograf 300 and Scafograf GMT, Eberhard & Co. is now expanding the collection with a more feminine version, a new model dedicated to the sporty, dynamic and sophisticated woman.




Animated by an automatic movement in a 38 mm steel case with a polished, satin finish, the new Scafograf 100 retains some of the features of the historic collection of diving models combined with more feminine elements. The ceramic 3D bezel has a faceted finish with relief effect, in a white or chocolate colour matching the two mother-of-pearl dial versions on which luminescent applied markers stand out.




The steel caseback is screw-tightened and customised with the engraving of a stylised starfish, a historical design that the Maison already used in the 1950s. The model is water resistant down to a depth of 100metres and comes with a white or chocolate integrated rubber strap or a steel Chassis® bracelet.




The Scafograf 100 is being introduced as an unprecedented, all-female product, dedicated to the strength and multifaceted personality of contemporary women.




Scafograf 100 Technical Specifications:




Reference: 41039




Movement: calibre EB.ETA 2824

Mechanical, automatic winding, date at 3 o’clock. Central seconds hand




Case: steel, with satin and polished finishing




Diameter of the case: 38.00 mm




Thickness of the case: 10.65 mm




Caseback: steel, screwed, personalised with an engraved starfish, historical symbol from the 50s




Bezel: fixed, with a ceramic insert and tridimensional decorations in relief, white or “chocolate”.




Water-resistant: 100 m,




Crown: in steel, screw-in, water-resistant, personalised with the “E” in relief Crown-guard.




Glass: sapphire, convex, with an anti-reflective treatment on the inner surface




Dials: in mother-of-pearl, white or “chocolate”, with applied, luminescent indices. Luminescent hands. Central seconds hand and name of the model in white or chocolate.




Hands: Hours and minutes hands, “baton-type”, squelettes, with luminescence.




Strap: integrated rubber strap, in white or “chocolate”, personalised with the “E” shield, emblem of the Maison. The inside is characterised by small shields in relief that allow good transpiration. Buckle personalised E&C.





Bracelet: Chassis® in steel with satin and polished finishing. Central dual deployment clasp.
=