20 March, 2018

EMEA in Firing Line for Evolving DDoS Threats





New figures from F5 Labs report 64% rise in attacks and greater tactical diversity from cybercriminals;

EMEA endured over 51% of 2017 attacks




DUBAI, United Arab Emirates, 20 March 2018 – F5 Labs today released new figures highlighting how DDoS attacks continue to grow and evolve in EMEA.

According to customer data from F5’s Poland-based Security Operations Center (SOC), 2017 saw a 64% rise in mitigated incidents. EMEA is also firmly in the firing line, accounting for over 51% of reported global DDoS attacks.

Reflecting the spike in activity, F5 reported a 100% growth for EMEA customers deploying Web Application Firewall (WAF) technology in the past year. Meanwhile, anti-fraud solutions adoption increased by 76% and DDoS by 58%.

A key discovery was the relative drop in power for single attacks. Last year, the SOC logged multiple attacks of over 100 Gbps, with some surpassing 400 Gbps.

In 2017, the top attack stood at 62 Gbps. This suggests a move towards more sophisticated Layer 7 DDoS attacks that are potentially more effective and have lower bandwidth requirements. 66% of reported DDoS attacks were multi-vector and required sophisticated mitigation tools and knowledge.

“DDoS threats are on the rise in EMEA compared to the rest of the world, and we’re seeing notable changes in their scope and sophistication compared to 2016,” said Kamil Wozniak, F5 SOC Manager.

“Businesses need to be aware of the shift and ensure, as a matter of priority, that the right solutions are in place to halt DDoS attacks before they reach applications and adversely impact on business operations. EMEA is clearly a hotspot for attacks on a global scale, so there is minimal scope for the region’s decision-makers to take their eyes off the ball.”

Four seasons of threat intelligence

Q1 2017 started with a bang, with F5 customers facing the widest range of disruptive attacks recorded to date. User Diagram Protocol (UDP) Floods stood out, representing 25% of all attacks. Attackers typically send large UDP packets to a single destination or random ports, disguising themselves as trustworthy entities before stealing sensitive data. The next most common attacks were DNS Reflection (18%) and SYN Flood attacks (16%).

Q1 was also the peak for Internet Control Message Protocol (ICMP) attacks, whereby cybercriminals overwhelm businesses with rapid “echo request” (ping) packets without waiting for replies. In stark contrast, Q1 2016 attacks were a 50/50 split between UDP and Simple Service Discover Protocol (SSDP) floods.

Q2 proved equally challenging, with SYN Floods moving to the front of the attack pack (25%) followed by Network Time Protocol and UDP Floods (both 20%).

The attackers’ momentum continued into Q3 with UDP floods leading the way (26%). NTP floods were also prevalent (rising from 8% during the same period in 2016 to 22%), followed by DNS reflection (17%).

2017 wound down with more UDP flood dominance (25% of all attacks). It was also the busiest period for DNS reflection, which accounted for 20% of all attacks (compared to 8% in 2017 during the same period).

Another key discovery during Q4 and one that vividly underlines cybercriminals capacity for agile reinvention was how the Ramnit trojan dramatically extended its reach. Initially built to hit banks, F5 Labs found that 64% of its targets during the holiday season were US based e-commerce sites. Other new targets included sites related to travel, entertainment, food, dating and pornography. Other observed banking trojans extending their reach include Trickbot, which infects its victims with social engineering attacks, such as phishing or malvertizing, to trick unassuming users into clicking malware links or downloading malware files.

“Attack vectors and tactics will only continue to evolve in EMEA,” said Wozniak.

“It is vital that businesses have the right solutions and services in place to safeguard apps wherever they reside. 2017 showed that more internet traffic is SSL/TLS encrypted, so it is imperative that DDoS mitigation solutions can examine the nature of these increasingly sophisticated attacks. Full visibility and greater control at every layer are essential for businesses to stay relevant and credible to customers. This will be particularly important in 2018 as the EU General Data Protection Regulations come into play.”
 دراسة جديدة: الشرق الأوسط وأوروبا وإفريقيا الأكثر عرضة لهجمات حجب الخدمة الموزعة في العالم
- ارتفاع معدل هجمات حجب الخدمة بنسبة 64 بالمائة إلى جانب تنوع الإجراءات والطرق المتبعة من قبل مجرمي الإنترنت 

- حصة الشرق الأوسط وأوروبا وإفريقيا تجاوزت 51 بالمائة من إجمالي الهجمات العالمية خلال العام 2017

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 20 مارس 2018: كشفت شركة F5 نتوركس اليوم عن إحصائيات جديدة تشير إلى مواصلة هجمات حجب الخدمة الموزعة نموها وتطورها على مستوى الشرق الأوسط وأوروبا وإفريقيا.

واستناداً لبيانات العملاء المستخلصة من مركز العمليات الأمنية التابع لشركة F5 نتوركس، والواقع في بولندا، فقد شهد العام 2017 ارتفاعاً بنسبة 64 بالمائة على مستوى الحوادث الأمنية الالكترونية الأقل حدةً، كما تشير البيانات أيضاً إلى أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا تقف في خط الواجهة أمام التهديدات الالكترونية، فقد تجاوزت حصة المنطقة نسبة 51 بالمائة من إجمالي الهجمات العالمية المسجلة خلال العام 2017.

وبالتزامن مع هذا الارتفاع الكبير في معدل التهديدات، أشارت النتائج الصادرة عن مختبرات F5 نتوركس إلى أن نسبة نمو العملاء الذين يستخدمون جدران حماية تطبيقات الصفحات الالكترونية (WAF) خلال العام الماضي بلغت 100 بالمائة في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا. وفي الوقت ذاته، ارتفع معدل تبني واعتماد حلول مكافحة الاحتيال بنسبة 76 بالمائة، وحلول مكافحة هجمات حجب الخدمة الموزعة بنسبة 58 بالمائة.

أما التغير الرئيسي على خارطة الهجمات فتمثل بالانخفاض النسبي في قوة وانتشار الهجمات أحادية الجهة، فخلال العام الماضي، رصد مركز العمليات الأمنية تجاوز سعة الهجمات متعددة الاتجاه الـ 100 غيغابايت في الثانية، مع تجاوز قوة البعض منها الـ 400 غيغابايت في الثانية.

وبالمقارنة مع العام 2017، نجد أن قوة أكبر هجوم بلغت حينها 62 غيغابايت في الثانية، وهو مؤشر لوجود توجه نحو تبني هجمات حجب الخدمة الموزعة الأكثر تطوراً ضمن الطبقة السابعة، التي غالباً ما تكون أكثر تأثيراً وفعاليةً رغم أنها لا تتطلب استخدام عرض نطاق ترددي كبير. كما أن 66 بالمائة من هجمات حجب الخدمة الموزعة المسجلة كانت متعددة النواقل، وتطلب التصدي لها الاستعانة ببرامج وخبرات للحد من حدتها.

في هذا السياق قال كامل وزنياك، مدير مركز العمليات الأمنية التابع لشركة F5 نتوركس: "تتنامى تهديدات حجب الخدمة الموزعة على مستوى منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا مقارنةً بباقي دول العالم، كما أننا نرصد تغييرات ملحوظة في نطاق انتشارها ودرجة تطورها مقارنةً بالعام 2016".

"لذا، ينبغي على الشركات اتخاذ أقصى درجات الحذر إزاء هذا التحول، وتخصيص الأولوية للجهود الرامية إلى اختيار واستثمار الحلول المناسبة القادرة على إيقاف هجمات حجب الخدمة الموزعة DDoS، وذلك قبل أن تصل إلى التطبيقات وتؤثر سلباً على سير عمليات الشركة. ومن الواضح أن منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا تعتبر من المراكز المستقطبة للهجمات على الصعيد العالمي، الأمر الذي لا يمكن السكوت عليه من قبل صناع القرار في هذه المنطقة".

أربعة مواسم من استقصاء المعلومات حول التهديدات 

بدأ الربع الأول من العام 2017 بهجوم مدوي، حيث واجه عملاء شركة F5 نتوركس أوسع حزمة من الهجمات التخريبية سجلت حتى تاريخه، وبرزت من بينها هجمات بروتوكول مخطط بيانات المستخدم، التي بلغت حصتها 25 بالمائة من إجمالي الهجمات. وتستند هذه الهجمات عادةً على إرسال المهاجمين لحزم كبيرة من بروتوكول مخطط بيانات المستخدم إلى جهة واحدة، أو عدة منافذ عشوائية، مع تمويه نفسها على شكل كيانات معتمدة قبل الشروع بسرقة البيانات الهامة. أما الهجمات الأكثر شيوعاً التي تليها فهي هجمات عكس نظام أسماء النطاقات (18 بالمائة)، ومن ثم هجمات تدفق المزامنة SYN Flood (16 بالمائة)، وهي إحدى أنواع هجمات حجب الخدمة.

كما شهد الربع الأول أيضاً ذروة انتشار هجمات بروتوكول رسائل التحكم في الإنترنت (ICMP)، التي يقوم من خلالها مجرمو الإنترنت بإغراق الشركات بحزم من "الطلبات المتكررة" والسريعة (أو، ما يعرف بالـ Ping) دون انتظار الردود عليها. وفي تناقض صارخ، تم تقسيم هجمات الربع الأول من العام 2016 بالتساوي ما بين هجمات بروتوكول مخطط بيانات المستخدم، وهجمات بروتوكول اكتشاف الخدمة البسيطة (SSDP).

في حين سجل الربع الثاني بروز هجمات تدفق المزامنة SYN Flood (25 بالمائة) إلى الواجهة، تلتها هجمات بروتوكول وقت الشبكة وهجمات بروتوكول مخطط بيانات المستخدم (20 بالمائة لكل منهما).

وتواصل زخم المهاجمين خلال الربع الثالث بتصدر هجمات بروتوكول مخطط بيانات المستخدم (26 بالمائة)، مع انتشار هجمات بروتوكول وقت الشبكة NTP (مرتفعاً من 8 بالمائة سجلها خلال ذات الفترة من العام 2016 ليبلغ 22 بالمائة)، تليها هجمات عكس نظام أسماء النطاقات (17 بالمائة).

كما سجل العام 2017 هيمنة المزيد من هجمات بروتوكول مخطط بيانات المستخدم UDP (حيث بلغت حصتها 25 بالمائة من إجمالي الهجمات)، فضلاً عن كونها أكثر الفترات زخما لهجمات عكس نظام أسماء النطاقات، التي شكلت ما نسبته 20 بالمائة من إجمالي الهجمات (مقارنةً بـ 8 بالمائة سجلتها خلال ذات الفترة من العام 2017).

ومن التغييرات الرئيسية التي شهدها الربع الرابع من العام، والتي تؤكد بلا أدنى شك قدرة قراصنة الإنترنت على الابتكار والتجديد، توسيع نطاق انتشار البرمجية الخبيثة Ramnit Trojan بدرجة كبيرة، والتي تم تصميمها بالدرجة الأولى من أجل استهداف المصارف، لكن مختبرات شركة F5 نتوركس وجدت أن 64 بالمائة من أهدافها خلال موسم الأعياد تمثلت في مواقع التجارة الإلكترونية داخل الولايات المتحدة.

ومن الأهداف الجديدة الأخرى التي استهدفتها هذه البرمجية الخبيثة المواقع المتعلقة بالسياحة والسفر، والترفيه، والمواد الغذائية، والتعارف، والمواد الإباحية. كما برزت برمجية خبيثة أخرى (كانت تستهدف المصارف بالدرجة الأولى) وسعت من نطاق انتشارها واهدافها، ألا وهي برمجية Trickbot الخبيثة، التي أصابت ضحاياها من خلال هجمات احتيالية مصممة لاختراق مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تقوم على خداع المستخدمين غير المختصين ودفعهم إلى النقر على روابط للبرامج الخبيثة، أو تحميل ملفات للبرامج الخبيثة.

واستطرد كامل وزنياك قائلاً: "ستواصل نواقل وطرق الهجوم تطورها وتغيرها باستمرار على مستوى منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا. ومن الهام جداً اختيار واستثمار الشركات الحلول والخدمات المناسبة لها من أجل حماية التطبيقات أينما عملت، فقد سجل العام 2017 تزايداً في حركة البيانات عبر بروتوكول طبقة المقابس الآمنة SSL / بروتوكول أمن طبقة النقل TLS المشفران في شبكة الإنترنت، لذلك من الضروري قيام حلول التخفيف من حدة هجمات حجب الخدمة الموزعة بدراسة طبيعة هذه الهجمات المتطورة باضطراد. كما أن توفير الرؤية الشاملة والتحكم الأكبر على مستوى كل طبقة أصبح من ضروريات جميع الشركات، وذلك كي تتمكن من الحفاظ مصداقيتها وارتباطها الوثيق مع العملاء. الأمر الذي سيكتسب أهمية خاصة خلال العام 2018 بدخول اللوائح العامة لحماية البيانات الادرة عن الاتحاد الأوروبي حيز التنفيذ".

شنايدر إليكتريك تطلق مسابقة عالمية للطلاب لمشاريع الاستدامة والحدّ من هدر الطاقة

المسابقة تهدف إلى دعم الأفكار الخلاقة والاستفادة من الطاقات البشرية لإيجاد حلول

مبتكرة للمدن الذكية واقتصاديات البيئة المستدامة والخضراء

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 20 مارس 2018: أطلقت شركة «شنايدر إليكتريك» العالمية المتخصصة في إدارة الطاقة والتحكم الآلي، مسابقتها العالمية لمشاريع الاستدامة والحدّ من هدر الطاقة Go Green in the City لعام 2018 بهدف دعم الأفكار الخلاقة والاستفادة من الطاقات البشرية لإيجاد حلول مبتكرة للمدن الذكية واقتصاديات البيئة المستدامة والخضراء.

وتتعاون مؤسسات القطاع العام والخاص، والهيئات الأكاديمية والتعليمية من مختلف أنحاء الخليج العربي لتطوير مبادرات وإبداعات خاصة بالمدن الذكية. وتعتبر الشرق الأوسط من المناطق الرئيسية التي تساهم في دعم السوق العالمية لتقنيات وحلول المدن الذكية التي توقعت مؤسسة BCC للأبحاث أن تبلغ قيمتها 775 مليار دولار أمريكي بحلول العام 2021.

وفي هذا الصدد، قالت سيفدا إسينتيرك، نائب رئيس قسم الموارد البشرية لدول الخليج العربي وباكستان لدى «شنايدر إليكتريك»: "تعتبر مبادرات المدن الذكية في الخليج العربي الأكثر طموحاً على مستوى العالم. وتستفيد مسابقة Go Green in the City من المعرفة الكبيرة التي يتمتع بها الطلاب المطورون لإيجاد الابتكارات التي من شأنها الارتقاء بمفاهيم الاستدامة للمدن الذكية، والانطلاق بها نحو مستويات جديدة. وإننا نعمل على تعزيز مدارك الطلبة المعرفية ومساعدتهم في تسليط الضوء على ابتكاراتهم وعرضها أمام جمهور عالمي واسع".

وباتت هذه المسابقة العالمية، التي تنظم في سنتها الثامنة، من الفعاليات الرئيسية التي تحظى باهتمام كبير من قبل العديد من المؤسسات التعليمية وطلاب الهندسة حول العالم. وشارك في دورة العام الماضي أكثر من 20 ألف طالب من 3000 جامعة تنتشر في أكثر من 180 دولة، وشكلت نسبة الفتيات 58 بالمائة من هذه المشاركات. وستوفر المسابقة للفائزين العديد من فرص الرعاية والتواصل والسفر بالإضافة إلى جوائز نقدية، وفرص عمل ضمن مختلف الأفق التجارية.

وقد شهدت منطقة الشرق الأوسط نجاحاً كبيراً. ففي دورة العام 2016، كان فريق معهد مصدر واحد من المتأهلين الـ 12 على مستوى العالم لتطويره مفهوم ألواح الطاقة الشمسية على الأرصفة ومسارات الدراجات الهوائية والتي بدورها تعمل على إيصال الطاقة المولدة إلى شبكة الكهرباء الرئيسية.

إضافة ثلاثة موضوعات جديدة للمسابقة تركز على عمليات التحول الرقمي

ستستقطب المسابقة في دورة العام 2018 المزيد من الاهتمام بفضل التنوع الكبير في الموضوعات المطروحة، فقد تم دعوة الطلاب لعرض أفكارهم الخلاقة ضمن واحدة من خمس فئات مختلفة هي: الاستدامة والشمولية؛ والاقتصادي الرقمي؛ وسلاسل الإمداد الذكية؛ والأمن الإلكتروني؛ وفئة بلا حدود/أفكار إبداعية للبيئة الخضراء. وتعتبر فئة الاستدامة والشمولية وفئة بلا حدود من المواضيع الهامة التي تضمنتها المسابقة على مدار العديد من السنوات الماضية. أما المواضيع الجديدة فتركز بشكل أكبر على مفاهيم التحول الرقمي إلى جانب نهج الإبداع اللامحدود (السماء هي الحدود).

وبهذه المناسبة، قال أوليفييه بلوم، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في «شنايدر إليكتريك»: "تمتلك شنايدر إلكتريك رؤية واضحة لحل مشاكل الطاقة في عالمنا، وقد تم تصميم مسابقةGo Green in the City لتشكل منصة متكاملة للمبدعين الشباب ليكونوا جزءاً من هذه الرؤية. إنّ مساعدة الطلاب على تطوير أفكارهم الخلاقة للحلول المستدامة، واكتساب موطئ قدم لهم في هذه الصناعة هو أسلوبنا الفريد للاحتفاء بهذا التغيير الإيجابي".

يجب أن يتألف كل فريق من طالبين من طلاب إدارة الأعمال أو الهندسة من نفس البلد خلال فترة المسابقة، ويجب أن يتضمن كل فريق فتاة واحدة على الأقل تناغماً مع استراتيجية «شنايدر إليكتريك» الرامية إلى تحقيق التنوع والشمولية. وتستقبل المسابقة طلبات المشاركة لغاية موعد أقصاه 1 يونيو 2018.

وستحصل الفرق المتأهلة على إشراف ومساعدة من قبل خبراء لدى «شنايدر إليكتريك» لإنتاج نماذج عمل قابلة للحياة لعرضها في واحدة من اختبارات العروض السبعة الإقليمية ما قبل النهائية، والتي ستقام خلال فترة الصيف في كل من أوروبا، وشمال أمريكا، والصين، والهند، وآسيا والمحيط الهادي، والشرق الأوسط وإفريقيا، وجنوب أمريكا. وسيتم دعوة الفائزين السبعة من هذه المناطق إلى المسابقة النهائية إلى جانب فريق مميز من السيدات واثنين من الفرق الاضافية التي يتم اختيارها من قبل الفرق الواصلة للمرحلة قبل النهائية.

وبعد الجولة الثانية من التوجيه، ستجتمع الفرق العشرة في النهائي العالمي الذي يقام في الولايات المتحدة (سيتم تحديد المدينة لاحقا) خلال فصل الخريف، ويتم اختيار الفريق الفائز من قبل لجنة التحكيم، وتعرض عليه فرصة بدء مسيرته المهنية لدى «شنايدر إليكتريك»، وذلك بعد زيارة اثنين من فروع الشركة العالمية والتي يختارها الفريق الفائز.

Leningrad NPP-2: power unit No. 1 with VVER-1200 reactor connected to the grid





On March 9, 2018 at 09:19 an important operation was performed at the innovative generation "3+" VVER-1200 – enabled reactor unit № 1 within Leningrad NPP-2 (Rosenergoatom Concern branch, part of the Electric Power Division of Rosatom) — the generator was synchronized to the grid and the unit began generating the first kilowatt hours of electricity.



"The new, super-powerful Leningrad unit began producing electricity and moved from the category of units under construction to the category of operating ones. My congratulations to the staff of the Leningrad Nuclear Power Plant, as well as to the designers, and commissioners with the birth of a new nuclear giant!", said Alexey Likhachev, General Director of Rosatom State Corporation, commenting on the significant event.



As explained by the chief engineer of the Leningrad NPP currently under construction, Alexander Belyaev, the thermal capacity of the VVER-1200 reactor was raised to 35% of the nominal value, and the K-1200-6.8/50 high-speed turbine was successfully put into rotation at 3,000 revolutions per minute. The new Leningrad NPP power unit was connected to the grid at a minimum level of electric power of 240 MW and successfully operated in this mode for 4 hours as prescribed by the program. During this time, it generated about 1 million kWh of electricity.



"Today we once again checked the reliability and safety of the technological systems of the launched unit. The operation was recognized as successful. There are no remarks on the operation of the equipment. Having released the first kilowatts into the network, we have completed the power start-up stage, and are ready to proceed to the next stage — pilot operation", commented the director of the Leningrad NPP Vladimir Pereguda.



For reference:

The power unit No. 1 of Leningrad NPP-2 with the VVER-1200 reactor is the second power unit of this type in the world, the launch of the first was held in 2016 at Novovoronezh NPP. We are reminding that the start-up operations at Unit 1 of Leningrad NPP-2 began on December 8, 2017, when the first fuel assemblies with fresh nuclear fuel were loaded into the reactor core (the "Physical launch" stage). On February 6, 2018, the reactor unit of Unit 1 was put into a minimally controlled power level, launching a series of tests. On February 15, 2018, the program for the physical launch of the VVER-1200 power unit No. 1 was fully completed.

The innovative, the most powerful power units with water-powered power reactors VVER-1200, built at Leningrad NPP-2, were developed by ATOMPROEKT JSC, an enterprise that performs complex design of nuclear facilities, scientific research and development of new generation nuclear power technologies. The power units designed by ATOMPROEKT belong to the newest generation of 3+. They use the most advanced achievements and developments that meet all the "post-Fukushima" requirements. The main feature of the VVER-1200 project is a unique combination of active and passive safety systems that make the station as stable as possible to external and internal influences.

Leningrad NPP is a branch of JSC "Concern Rosenergoatom". The station is located in the city of Sosnovy Bor, 40 km west of St. Petersburg on the shore of the Gulf of Finland. The Leningrad NPP is the first station in the country with reactors RBMK-1000 (uranium-graphite nuclear reactors of channel type on thermal neutrons). Four power units with an electric capacity of 1,000 MW each are operated at the NPP. There is a power unit No. 1 at the stage of "power start-up" of replacement capacities with the VVER-1200 reactor. Also, the construction of a power unit No. 2 of the same type with a reactor of the same type continues. The customer-developer of the project is JSC "Rosenergoatom Concern"; general designer — JSC ATOMPROEKT, general contractor — CONCERN TITAN-2 JSC.




محطة لينينجراد للطاقة النووية –2: ربط وحدة الطاقة رقم 1 لمفاعل من طراز VVER-1200 بشبكة الطاقة الموحدة في روسيا

شهد يوم 9 مارس في الساعة 09:19أهم حدث لوحدة الطاقة المبتكرة رقم 1 من الجيل "3+" لمفاعل من طراز VVER-1200 في محطة لينينجراد للطاقة النووية – 2 (فرع شركة "روسانيرجواتوم" التابعة لقسم الطاقة الكهربية في روساتوم)، حيث تمت مزامنة مولد الوحدة مع الشبكة وبدأت وحدة الطاقة بضخ أول كيلو وات/ ساعة من الطاقة الكهربائية في نظام الطاقة الموحد للبلاد.

وقال السيد/ اليكسي ليخاتشيف- مدير عام شركة "روساتوم" الحكومية معلقا على هذا الحدث الهام: "لقد بدأت وحدة الطاقة الجديدة فائقة القدرة في محطة لينينجراد بإنتاج أول كيلووات من الطاقة الكهربائية وانتقلت من وحدة تحت الإنشاء إلى وحدة عاملة. لذا يسعدني تهنئة كل العاملين في محطة لينينجراد للطاقة النووية، وكذلك المصممين والبنّائين، وعمال التركيبات والتثبيت بولادة عملاق نووي جديد في البلاد".

و قد أوضح اليكساندر بيليايف-كبير المهندسين في محطة لينينجراد للطاقة النووية تحت الانشاء انه تم رفع الطاقة الحرارية للمفاعل VVER-1200 إلى 35٪ من قدرته الاسمية، وضبط التوربين عالي السرعة K-1200-6.8 / 50 بنجاح عند سرعة دوران 3000 دورة في الدقيقة، بهدف توصيل المولد بالشبكة. انضمت وحدة الطاقة الجديدة لمحطة لينينجراد للطاقة النووية في فئة نظام الطاقة عند الحد الأدنى بقدرة 240 ميجاوات، حيث عملت الوحدة بنجاح لمدة اربعة ساعات في هذا الوضع بحسب البرنامج. 

وخلال هذه الفترة، تمكنت الوحدة من توليد حوالي 1 مليون كيلو وات/ ساعة من الكهرباء. وقد علق السيد/ فلاديمير بيرجودا-مدير محطة لينينجراد للطاقة النووية على نتائج هذه العملية قائلا: "لقد تحققنا مرة أخرى اليوم من موثوقية و سلامة تشغيل وأداء النظم التكنولوجية لإطلاق وحدة الطاقة رقم 1، وقد اعتُبرت العملية ناجحة، ولا توجد ملاحظات حول تشغيل المعدات. وبعد أن تم سريان اول كيلو وات في الشبكة، نكون قد استكملنا مرحلة اطلاق الطاقة، ليبدأ العمل في المرحلة التالية التجريبية، والقيام بالتشغيل التجاري لها".

للمراجعات:

وحدة الطاقة رقم 1 بمحطة لينينجراد للطاقة النووية – 2 بمفاعل من طراز VVER-1200 هي ثاني وحدة للطاقة من هذا الطراز في العالم، حيث تم تدشين الوحدة الاولى سنة 2016 في محطة نوفوفورونيج للطاقة النووية. يُنذكر أن عملية الاطلاق تمت في وحدة الطاقة رقم 1 لمحطة لينينجراد للطاقة النووية في 8 ديسمبر سنة 2017، حيث تم تحميل أول مجموعة من قضبان الوقود بوقود نووي جديد في المنطقة النشطة للمفاعل (مرحلة الاطلاق المادي). و في 6 فبراير سنة 2018 تم وضع وحدة مفاعل وحدة الطاقة رقم 1 في أدنى مستوى للطاقة يمكن التحكم فيه، وهو ما أتاح لنا اجراء عدد من الاختبارات. وفي 15 فبراير سنة 2018 تم الانتهاء من التنفيذ الكامل لبرنامج الإطلاق المادي لوحدة الطاقة رقم1 من طراز VVER-1200.

هذا وقد صممت شركة اتومبرايكت أقوى وحدات الطاقة المبتكرة حتى الآن بمفاعلات قدرة مائية مائية من طراز VVER-1200 قيد الانشاء في محطة لينينجراد للطاقة النووية– 2. اتومبرايكت مؤسسة تعمل في التصميم الشامل للمنشآت النووية والبحث العلمي وتطوير جيل جديد من تقنيات الطاقة النووية. تنتمي وحدات الطاقة التي صممتها اتومبرايكت لأحدث الاجيال "3+"، وتحتوي على أحدث الإنجازات والتطورات التي تلبي جميع اشتراطات ما بعد حادث فوكوشيما. الميزة الرئيسية لمشروع VVER-1200 هو المزيج الفريد من أنظمة السلامة النشطة والسلبية التي تجعل المحطة مستقرة أمام اقصى التأثيرات الخارجية والداخلية المحتملة.



تعتبر محطة لينينجراد للطاقة النووية فرعا للشركة المساهمة "روساينيرجواتوم". تقع المحطة في مدينة سوسنوفي بور على بعد 40 كم غرب سانت بطرسبرج على شاطئ خليج فنلندا. تعتبر محطة لينينجراد للطاقة النووية أول محطة في البلاد بمفاعلات من طراز RBMK-1000 (مفاعل نووي بقنوات يورانيوم – جرافيت و يعمل بالنيوترونات البطيئة). يتم تشغيل 4 وحدات طاقة في محطة الطاقة النووية بقدرة كهربائية تصل إلى 1000 ميجاوات لكل منها. ويتم استبدال قدرة وحدة الطاقة رقم 1 في مرحلة "اطلاق القدرة" بمفاعل من طراز VVER-1200، كما يجري بناء وحدة الطاقة رقم 2 بمفاعل من نفس الطراز. العميل ومطور المشروع: الشركة المساهمة "شركة روساأنيرجوأتوم"- المصمم العام:الشركة المساهمة "اتومبرايكت"-المقاول العام: الشركة المساهمة "شركة تيتان– 2".

Mastercard Announces Roadmap for Contactless Payments Consistency





Every cardholder across the Middle East, Africa, Europe, Latin America and Asia/Pacific will be able to tap their Mastercard or device in stores by 2023




Middle East and Africa recorded a 27-fold increase in contactless transactions in 2017



Cairo, Egypt – March 14, 2018 – Mastercard has announced an initiative to create greater payment consistency by making “tap and go” standard in the next five years. The changes underway ensure that consumers, merchants and governments around the world will be able to take advantage of next-generation digital technology which deliver greater security and convenience.




Beginning later this year, Mastercard will require a series of card and terminal upgrades across the Middle East, Africa, Europe, Latin America, and Asia Pacific, to bring secure and convenient contactless card payment technology to more people in more locations around the world. This move means that every cardholder will be able to “tap” their card or device to pay, in these regions and every day.




The speed of contactless payments, coupled with its dynamic EMV grade authentication protecting against fraud, is transforming everyday commerce and benefiting merchants and consumers alike. It also helps issuers by increasing card usage and displacing cash, and powers unique use cases for governments like public transportation in some of the world’s biggest cities.




Today, millions of consumers are able to pay with a simple tap in over 8 million locations across 111 countries. Across the Middle East and Africa, there was a 27-fold increase in contactless transactions in 2017, with the volume spent growing 18x.

The demand for contactless payments is strong and growing, with 15% of all in-store purchases globally using the technology. Recognizing the opportunity to accelerate adoption, Mastercard has established a roadmap that sets out the following requirements:




After October 2018, all new acceptance terminals in the Middle East, Africa, Europe, Latin America and Asia Pacific will have EMV chip and contactless enabled;


After April 2019, all new cards issued in the Middle East, Africa, Europe, Latin America and Asia Pacific will have EMV chip and contactless technology; and


By April 2023, all merchant terminals in the Middle East, Africa, Europe, and Latin America will be EMV chip and contactless enabled.




“Our vision is a world where everyone can simply and safely tap their card or device when paying in a store and quickly be on their way,” said Ajay Bhalla, chief security solutions officer at Mastercard. “This marks a significant step towards greater consistency, security and speed for everyday payments while laying the groundwork for future innovation.”




Markets across the Middle East and Africa have already undertaken and embraced the journey to contactless payments. The momentum is expected to receive a further push with the evolution of the acceptance landscape in the region.




ماستركارد تُعلن عن خارطة طريق لتطبيق المدفوعات اللاتلامسية


بحلول 2023، سيتمكن حاملو البطاقات في الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ من تمرير بطاقة ماستركارد أو جهازهم المحمول لإجراء عمليات الدفع 


منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا سجلتا ارتفاعاً بمقدار 27 ضعفاً في مجال المدفوعات اللاتلامسية خلال العام 2017

القاهرة، مصر، 18 مارس 2018: أعلنت ماستركارد عن مبادرة تهدف إلى زيادة تطبيق المدفوعات عبر خدمة "مرر وادفع" خلال السنوات الخمس القادمة. وتضمن التغيرات الجارية إتاحة الفرصة للمستهلكين والتجار والحكومات حول العالم للاستفادة من تقنية الجيل القادم للمدفوعات والتي توفر مستوىً أعلى من الأمان والملاءمة. 

وفي سبيل تطبيق المبادرة التي من المقرر أن تنطلق في وقتٍ لاحق خلال العام، تحتاج ماستركارد إلى إجراء سلسلةٍ من التحديثات على البطاقات والأجهزة في أنحاء الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ، و ذلك بهدف تزويد البطاقات بتقنية الدفع اللاتلامسي التي تتسم بالأمان والسهولة وتوفيرها إلى شريحةٍ أكبر من الناس في عددٍ أكبر من المناطق حول العالم. وتهدف هذه الخطوة إلى تمكين حاملي البطاقة من "تمرير" بطاقتهم أو جهازهم المحمول ليقوموا بعمليات الدفع اليومية في جميع تلك المناطق. 

وتسهم سرعة المدفوعات اللاتلامسية إلى جانب مستوى التوثيق الفعال المتوافق مع المعيار العالمي (EMV) للحماية من الاحتيال في إحداث تغيير كبير في التجارة اليومية واستفادة التجار والمستهلكين على حدٍ سواء. كما تسهم في دعم الجهات المُصدِرة للبطاقات عبر تشجيع استخدام البطاقة والاستغناء عن النقد، وتتيح للحكومات مزايا استخدامٍ فريدة مثل توظيفها في مجال النقل العام في أكبر مدن العالم وأكثرها حيوية. 

واليوم، يمكن للملايين من المستهلكين إتمام عملية الدفع بتمرير بطاقتهم أو جهازهم المحمول في أكثر من 8 ملايين موقع ضمن 111 بلدٍ حول العالم. وقد شهدت المعاملات اللاتلامسية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا ارتفاعاً كبيراً خلال العام 2017 بلغ 27 ضعفاً، مع نموٍ في حجم الإنفاق بلغ 18 ضعفاً. 

ويشار إلى أن الطلب على المدفوعات اللاتلامسية مرتفع ومتنامٍ باستمرار، حيث بلغت نسبة العمليات الشرائية باستخدام هذه التقنية %15 من العمليات الشرائية في العالم. ولأن ماستركارد تدرك الفرصة المتاحة لتسريع تطبيق هذه التقنية، وضعت خارطة طريق نصت في محتواها على المتطلبات الآتية:


بعد شهر أكتوبر 2018، سيتم تزويد جميع أجهزة نقاط البيع الجديدة في أنحاء الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ بشريحة الحماية وفق المعيار الدولي (EMV) إلى جانب تفعيل تقنية الدفع اللاتلامسي. 


بعد شهر أبريل 2019، سيتم تزويد جميع البطاقات الصادرة في أنحاء الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ بشريحة الحماية وفق المعيار الدولي (EMV) إلى جانب تقنية الدفع اللاتلامسي.


بحلول شهر أبريل 2023، سيتم تزويد جميع أجهزة نقاط البيع في أنحاء الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية بشريحة الحماية وفق المعيار الدولي (EMV) إلى جانب تفعيل تقنية الدفع اللاتلامسي.

وبهذه المناسبة، قال أجاي بالا رئيس الحلول الأمنية للمؤسسات في ماستركارد: "تتمثل رؤيتنا في الوصول إلى عالم يتيح لأي شخص تمرير بطاقته أو جهازه المحمول لإجراء عملية الدفع في أي متجر والمضي قدماً في طريقه. وتشكل هذه المبادرة خطوةً هامة لتحقيق المزيد من الاستمرارية والأمان والسرعة للمدفوعات اليومية، وتمهد الطريق لمزيدٍ من الابتكارات في المستقبل". 



وسبق وأن بدأت الأسواق في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا بتطبيق تقنية المدفوعات اللاتلامسية. ومن المتوقع أن يزداد هذا الزخم مع تطور مشهد قبول المدفوعات الرقمية في أنحاء المنطقة. 

AUC’S BOARD OF TRUSTEES ELECTS RICHARD BARTLETT AS NEW CHAIR





March 18, 2018, Cairo – The Board of Trustees of The American University in Cairo (AUC) elected Richard Bartlett, managing director of Resource Holdings Ltd, as its chairman, succeeding Atef Eltoukhy ’74, chairman of Aurum Capital Management.

Bartlett has known AUC since his childhood, when he lived in Egypt during his father Thomas Bartlett’s tenure as AUC president from 1963 to 1969. Sharing his father's passion for education and for AUC, Richard Bartlett has served as a trustee since 2003 and previously served as chairman of the board. Richard Bartlett has contributed significant time and energy to the University, as well as philanthropic support for numerous programs and scholarships. In 2011, he established the Molly Bartlett Endowed Scholarship in his mother’s name to support top-performing Egyptian public school students who wish to attend AUC. More recently, Richard Bartlett and his brother Paul Bartlett, both AUC trustees and Princeton University graduates, established the Bartlett Family Fund for Innovation and International Collaboration between AUC and their alma mater.



“Richard Bartlett has extensive experience as board chairman and is a dedicated and committed trustee,” said AUC President Francis Ricciardone. “We are proud to have him lead the board during this momentous time for the University with the centennial campaign and celebration in 2019 — ushering the next 100 years of excellence, innovation and service.”



Bartlett received his JD from Yale Law School and his BA from the Woodrow Wilson School of Public and International Affairs at Princeton University. Before joining Resource Holdings Ltd, a private equity firm, he served as a law clerk to Supreme Court Justice Harry A. Blackmun, and prior to that, as a law clerk on the U.S. Circuit Court for the District of Columbia. He is a member of the Council on Foreign Relations and the boards of several private companies. “I am honored to serve the Board of Trustees again in this capacity and will build on Atef Eltoukhy’s able leadership,” said Bartlett. “AUC is a very unique institution with a strong and vibrant community. I look forward to working with President Ricciardone, the Board of Trustees and the AUC community as a whole as the University enters another milestone in its history.”

The first American-Egyptian and the first alumnus to chair AUC’s Board of Trustees, Eltoukhy is well-known as a Silicon Valley philanthropist, particularly in the field of education. He first became affiliated with AUC more than 40 years ago as a graduate student and instructor in the Department of Material Science in the 1970s. The Eltoukhy family established the Atef and Fofa Eltoukhy Family Endowed Scholarship at AUC for the benefit of talented and deserving Egyptian students. Eltoukhy has served on AUC’s Board of Trustees since 2012, where he has led both the advancement and investment committees.

“Atef Eltoukhy is an active AUC trustee and devoted philanthropist, who cares deeply about the future of the University and the empowerment of youth in Egypt,” said President Ricciardone. “We are fortunate to continue to benefit from his dedicated support, expertise and philanthropic contributions.”

Eltoukhy was a professor at the University of Southern California in Los Angeles, a scientist at IBM and an entrepreneur in Silicon Valley. He authored more than 15 patents and publications in the semiconductor and magnetic thin film technology. He earned his PhD from the University of Illinois at Urbana-Champaign, where he received the Distinguished Merit Award for alumni in 2015.

Motivated by the entrepreneurial spirit, Eltoukhy left IBM in 1983 and co-founded Trimedia Corp, which produced and marketed thin film magnetic hard disks for digital storage technology. After selling, Trimedia, Eltoukhy developed quantitative trading algorithms for equities and derivatives that helped create a new career for Eltoukhy in money management without any prior education or training. He later co-founded two investment entities, Aurum Capital Management 21 and Aurum Securities, which he continues to lead. A believer in the transformative power of education, Eltoukhy has a deep commitment to creating opportunities for Egyptian youth.

“I’ve been associated with AUC for more than 40 years, and I was deeply honored when I was elected to lead the board. As an alumnus and long-time supporter of the University, I recognize the critical importance of AUC in shaping the future of my native Egypt and the Middle East region. I love AUC,” said Eltoukhy. “As always, I remain deeply committed to the success of AUC — to its students, faculty, staff and administration. I look forward to working with my colleagues on the board, where I plan to continue my life’s mission of helping Egyptian students get the best education available in the Middle East.”

For more information about the university news and events follow us on Facebook http://www.facebook.com/aucegypt

And Twitter @AUC
=