22 November, 2021

بالو ألتو نتوركس تعرض أحدث الحلول الأمنية خلال مؤتمر "إيجنايت 21"

 



الشركة الرائدة في مجال الأمن السيبراني تعرض أول منصة متكاملة قادرة على تأمين دورة حياة التطبيق كاملة



دبي، الإمارات العربية المتحدة، 22 نوفمبر 2021 – عرضت اليوم شركة "بالو ألتو نتوركس" (رمزها في بورصة نيويورك: PANW) ابتكارات أمنية تعدّ الأولى من نوعها لمساعدة المؤسسات على حماية نفسها من الهجمات الإلكترونية التي تزداد حدة وانتشارا.



وأمام قرابة 26,000 من الحضور في مؤتمر "إيجنايت 21"، قامت الشركة الرائدة في حلول الأمن السيبراني بكشف النقاب عن حلولها الأمنية غير المسبوقة، والتي تتضمن حلول Prisma® Cloud 3.0 والتي تعد أول منصة متكاملة قادرة على تأمين دورة حياة التطبيق كاملة، إضافة إلى Next-Generation CASB (وكيل أمن النفاذ لحوسبة السّحاب)، والتي ترفع من مستوى الأمان على صعيد البرامج-كخدمة SaaS في ظل سعي المؤسسات المتواصل للتعامل مع هذه الاقبال الكبير على استخدام البرامج-كخدمة SaaS مع انتشار أسلوب العمل الهجين. كما أعلنت شركة "بالو ألتو نتوركس" أيضا عن تخصص جديد للشركاء في حلول Cortex® eXtended Managed Detection and Response (XMDR)، والذي يجمع ما بين حلول Cortex XDR 3.0 الرائدة وبين عروض الخدمات المُدارة والمتاحة من قبل أكثر من 15 شريك، وذلك بهدف تعزيز العمليات الأمنية لدى العملاء.



وقال لي كلاريش، الرئيس التنفيذي للمنتجات لدى "بالو ألتو نتوركس":" مع التحوّل الكبير الذي تشهده الشركات نحو أسلوب العمل الهجين والإقبال الكبير على حوسبة السّحاب، فقد تغّيرت الطريقة التي يتم من خلالها إنجاز هذه الأعمال. فتطبيقات التشارك التي تعتمد البرامج-كخدمة SaaS باتت تلعب دورا أساسيا في إنتاجية فريق العمل الهجين، إلا أن أمن استخدام البرامج-كخمة لم تواكب هذا الركب. ومع تقديمنا حلول Next-Generation CASB فإننا نعتبر أول من أدرك وتبنى هذا التحوّل، وسعى لتقديم الحلول المناسبة". وأضاف:" في الوقت ذاته، فإنه ومع تزايد تطوير وتقديم التطبيقات عبر حوسبة السّحاب، فإن حلول Prisma Cloud 3.0 قادرة الآن على تأمين كامل دورة حياة التطبيقات عبر حوسبة السّحاب. إذ تواصل عائلة حلول Prisma Cloud دعمها لتطورات الصناعة لا سيما مع هذه الحقبة الجديدة من تطورات أمن حوسبة السّحاب".

International Exposure / The Value of an International Medical Degree




The Dean of the School of Medicine at St. George’s University, Grenada, addresses the true value of an international medical program.

--

Dr. Marios Loukas, MD, PhD

--

Educational institutions have to prepare their medical students to face the realities of their professional world. Universities that are well equipped to offer global perspectives play a vital role in helping students achieve their fullest potential in terms of academic excellence and transferable skills such as communication and teamwork.



The exposure to diverse faculty and peers in the setting of an international university shapes the cognitive and interpersonal skills of students and breaks down the barriers that would otherwise exist in a less diverse setting. A culturally diverse learning environment is essential for teaching, learning, and research, and the educational environment is enhanced and enriched by a true blend of voices and experiences from across all cultures.



When studying in an international environment, medical students become exposed and comfortable with powerful multicultural experiences that change preconceived perspectives and build maturity. These students are equipped with the assets, tools, and flexibility to provide better patient care by thinking outside of the box, an important skill in the ever-changing medical field. Students attending an international medical school abroad will also become more familiar with the local health concerns, which may differ significantly from the ones they are used to seeing.



At St. George’s University (SGU) School of Medicine, we have believed in a global outlook towards medical education since our founding in 1976, when we pioneered the concept of international medical education. To this day, we are a medical school with a worldwide mission. SGU draws students, graduates, and faculty from more than 150 countries and has contributed over 19,000 physicians to the global physician workforce. This long, proud, and verifiable history of success is supported by implementing a curriculum that is built on fostering diversity, and one that is taught across the globe. Students at SGU have the opportunity to start their studies in Grenada, the UK, or India, and can complete clinical rotations at one of over 70 affiliated hospitals in the US and UK. Working and learning in these different healthcare systems provides a unique perspective on conventional problems being faced in medicine nowadays.



By creating an inclusive support network—with international students and faculty being the majority, not the minority—universities instill these international beliefs and offer an invaluable sense of comfort to their students. The process of moving abroad to study can be more relaxed when students are sharing the experience with peers in the same position and are supported by faculty that are also away from home. As each new cohort of future doctors starts at St. George’s University, they are surrounded by like-minded individuals who have chosen to broaden their horizons with an international medical education. These students will set the precedent for our future generations of doctors and join our network of graduates who have practiced in more than 50 countries, making them perfectly poised veterans in this rapidly changing world.



The job of a doctor is not only to treat people but to help make society a better place with an understanding of diversity, equity and inclusion. International medical schools that fully embrace a global approach to health and education empower students to strive for this throughout their careers. This attitude enables students to be better students, and ultimately, doctors to be better doctors.

 

Dr. Marios Loukas

 الدارسة والتخصص الدولي / القيمة الحقيقة من تحصيل شهادة طبية دولية





بقلم الدكتور ماريوس لوكاس، دكتوراه في الطب، وعميد كلية الطب بجامعة سانت جورج، غرينادا.





يتعين على المؤسسات التعليمية إعداد طلابها في كليات الطب لمواجهة مجموعة من الحقائق المتعلقة بعالمهم المهني، إذ تساهم الجامعات المجهزة جيداً في تقديم وجهات نظر أساسية ومهنية تشكل دوراً حيوياً في مساعدة الطلاب على تحقيق أقصى إمكاناتهم من حيث التميز الأكاديمي والمهارات الأخرى مثل التواصل والعمل الجماعي.



كما أن ترسيخ العلاقات المتنوعة مع أعضاء الهيئة التدريسية من المعلمين والمهنيين والطلاب في إطار الجامعة الدولية، يعزز من المهارات المعرفية والشخصية، ويجتاز كافة الحواجز التي قد تعيق تقدمهم وتطورهم التي من الممكن أن تتواجد في بيئة أقل تنوعاً وانسجاماً. تعد بيئة التعليم المتنوعة ثقافياً ضرورية للتدريس الصحيح والبحث العلمي، ويتم تعزيز البيئة التعليمية وإثرائها من خلال مزيج من الآراء والخبرات من مختلف الثقافات.



عند الدراسة في بيئة دولية، يصبح طلاب كلية الطب أكثر انفتاحاً ويمتلكون ثقة كبيرة تساعدهم على اكتساب خبرات هائلة. توفر الجامعات الدولية كافة المعدات والأدوات الضرورية لتقديم رعاية طبية رائدة، ما يساهم في تفعيل الابتكار والتفكير بشكل أعمق بعيداً عن الأساليب التقليدية المتبعة، وهي مهارة مهمة في المجال الطبي الذي يشهد تطوراً هائلاً ومستمراً. يمتلك الطلاب الملتحقون بكليات دولية في الخارج معرفة أكثر بالمخاوف الصحية المحلية، والتي قد تختلف بشكل كبير عن الأمراض التي اعتادوا على رؤيتها ضمن بيئة عمل محلية وغير متطورة.



نحن نؤمن في كلية الطب بجامعة سانت جورج، بالتوجه العالمي للتعليم الطبي منذ تأسيس الكلية عام 1976، ومنذ ذلك الوقت ابتكرنا مفهوم التعليم الطبي الدولي. نحن كلية طب ذات مهمة عالمية تستقطب الطلاب والخريجين وأعضاء هيئة التدريس من أكثر من 150 دولة حول العالم، وقد ساهمت جامعتنا بتوظيف أكثر من 19 ألف طبيب متخصص في سائر الصروح الطبية الموزعة في أنحاء العالم. نفخر اليوم بتبني منهج رائد يهدف إلى تعزيز التنوع في بيئة العمل لنستمر بمسيرتنا الطويلة ولنساهم بالارتقاء بمهارات طلابنا، ونحن سعداء اليوم لرؤية تطبيق هذا المنهج في مختلف أنحاء العالم. يحظى الطلاب في جامعة سانت جورج بفرصة لبدء دراستهم في غرينادا أو المملكة المتحدة أو الهند، كما يمكنهم إكمال الدورات التخصصية في واحدة من أكثر من 70 مستشفى موزعة في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. يوفر العمل والتعلم في أنظمة الرعاية الصحية المختلفة منظوراً فريداً للمشاكل التقليدية التي تواجه الطب في الوقت الحاضر.



يساهم إنشاء شبكة دعم متكاملة مع الطلاب الدوليين وأعضاء هيئة التدريس الذين يشكلون الأغلبية ضمن القطاع الطبي في غرس خبرات دولية ويوفر للطلاب شعوراً بالثقة. يمكن أن تكون عملية الانتقال إلى الخارج للدراسة أكثر راحة عندما يشارك الطلاب التجربة مع أقرانهم ويدعمهم أعضاء هيئة التدريس الذين هم أيضاً بعيدون عن أوطانهم. ونظراً لأن كل مجموعة جديدة من الأطباء المستقبليين تبدأ في جامعة سانت جورج، فإنهم محاطون بأفراد يشبهونهم في التفكير، واختاروا توسيع آفاقهم من خلال التعليم الطبي الدولي. يشكل هؤلاء الطلاب الأجيال المستقبلية من الأطباء وينضمون إلى شبكتنا من الخريجين الذين مارسوا المهنة في أكثر من 50 دولة، ما يجعلهم محترفين رائدين، كلٌ في تخصصه في عالم سريع التغير.



لا تقتصر مهمة الطبيب على علاج المرضى فحسب، بل تساهم في جعل المجتمع مكاناً أفضل يحتضن مبادئ سامية تتمثل في التنوع والإنصاف والدمج. وتعمل كليات الطب الدولية التي تتبنى نهجاً عالمياً للصحة والتعليم على تمكين الطلاب ومساعدتهم على تحقيق أهدافهم المنشودة طوال حياتهم المهنية، ما يوفر لها تعلماً أفضل من جهة، وإعداد أطباء لمستقبل أكثر إشراقاً من جهة أخرى.

INTERNATIONAL SUPERYACHT SUMMIT 2021 TO ENRICH THE YACHTING ECOSYSTEM IN THE UAE



The 3rd edition of the Summit will solidify UAE position as a global superyacht and marine tourism and leisure destination

Dubai, United Arab Emirates, 22 November 2021: Under the patronage of DP World’s subsidiary P&O Marinas and initiated and co-organised by Fabulous Yachts, The International Superyacht Summit, one of the most anticipated events in the yachting tourism sector, is scheduled to be held on the 8th and 9th of December 2021. Held in collaboration with key stakeholders like Dubai’s Department of Economy and Tourism and Dubai Maritime City Authority, the event will be held at the iconic Queen Elizabeth 2, anchored at Mina Rashid Marina in Dubai. 


Since its launch in 2018, The International Superyacht Summit has garnered global attention and gained the confidence of the national and international yachting community. Constituting an integral part of P&O Marinas’ strategy, the summit will lead the way in establishing Dubai and the UAE as preferred yachting destinations in the Middle East.


Offering top-notch infrastructure

Featuring world-class ports and superyacht berths with state-of-the-art facilities, the UAE has an ideal setup for a thriving yachting tourism industry. Dubai especially has attractive and competitive advantages including suitable berth spaces, dedicated support facilities and its strategic location along a beautiful coastline.

 

Hamza Mustafa, Chief Operating Officer, P&O Marinas said: “The UAE has a diversified economy with tourism as one of its core pillars. Capitalising on this, the country has established itself as an exclusive, luxury yachting destination. At P&O Marinas, through our collection of sought-after yachting and coastal destinations, our sole purpose is to develop and promote Dubai as a comprehensive maritime hub and a global destination for marine tourism. Our assemblage of marinas is one of the most comprehensive in the Middle East, with a total capacity of 1,200 wet berths, 600 dry berths, and an ability to accommodate 60 superyachts ranging between 25m and 160m. In addition to this, we are continually working to ensure that the Emirate remains the epicentre for yacht and superyacht owners.”

 

Mustafa added: “Moreover, as per a report from Research and Markets, the global yacht industry is projected to reach an estimated market value of USD84.7 billion by 2027, growing at a CAGR of 4.1 per cent. This growth will certainly project on the superyacht industry. Our mission now is to enhance these figures through The International Superyacht Summit 2021 that will boost the sector locally and globally.”


Highlighting key industry concerns

The 2021 edition of The International Superyacht Summit will introduce two new themes. The first highlights superyacht marina developments and their role in empowering lifestyle and tourism and the elite yachting industry. The second theme focuses on emerging trends in superyacht ownership and how builders can cater to the needs of young yacht owners and charterers. Central to this is the increasing environmental awareness and the deployment of sustainable practices.


Capt. Tony Crabbe, CEO of Fabulous Yachts said: “The superyacht sector has seen much progress, especially since the onset of the COVID-19 pandemic. Through the Summit, we hope to highlight the success of the sector. The event will also act as a platform to create awareness and synergy between a multitude of decision-makers and superyacht aficionados.”


Attracting delegates, speakers and sponsors from a global niche industry including superyacht marinas operators, superyacht builders, refit and maintenance, leading operators, yacht management companies, and yacht designers, along with related government representatives and industry experts, the summit will harness the sector’s combined expertise, stimulating discussions around regional developments within the superyacht sector and the larger yachting industry. The event being held during EXPO 2020 Dubai will further amplify its reach due to a large number of incoming tourists.


القمة العالمية لليخوت الفاخرة 2021 تنعش قطاع اليخوت الترفيهية في دولة الإمارات

الدورة الثالثة من القمة سترسخ مكانة الإمارات كوجهة عالمية لليخوت الفاخرة والسياحة البحرية الترفيهية

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 22 نوفمبر 2021: تحت رعاية «بي آند أو ماريناز» التابعة لـ "دي بي ورلد"، وبمبادرة من شركة «فابيولاس لليخوت» الشريك المنظم، تنعقد القمة العالمية لليخوت الفاخرة، إحدى أكثر الفعاليات المرتقبة لقطاع سياحة اليخوت، يومي 8 و9 ديسمبر 2021. وتنظم القمة بالتعاون مع أبرز الجهات المعنية بما في ذلك دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، وسلطة مدينة دبي البحرية، على متن الفندق العائم «كوين إليزابيث 2» والتي ترسو بشكل دائم في ميناء راشد بدبي.

ومنذ انطلاقها عام 2018، تحظى القمة العالمية لليخوت الفاخرة باهتمام واسع في أوساط المجتمع البحري العالمي، واكتسبت ثقة مجتمع اليخوت المحلي والعالمي. وستمهد القمة، التي تشكل جزءًا رئيسًا من استراتيجية "بي آند أو ماريناز"، الطريق نحو تعزيز مكانة دبي ودولة الإمارات بشكل عام، كوجهة مفضلة لليخوت في منطقة الشرق الأوسط.


بنية تحتية من الطراز الأول

تتميز دولة الإمارات بموانئها عالمية المستوى التي تضم أرصفة متطورة لليخوت الفاخرة تضم أحدث المرافق التي توفر بيئة مثالية لقطاع سياحة اليخوت، وتتمتع دبي بشكل خاص، بمزايا جذابة وتنافسية تشمل الأرصفة المناسبة لليخوت الفاخرة، ومرافق الدعم المخصصة، فضلاً عن موقعها الاستراتيجي على ساحل الخليج العربي.

وقال حمزة مصطفى، المدير التنفيذي للعمليات في «بي آند أو ماريناز»: "تتميز دولة الإمارات باقتصاد متنوع تشكل السياحة أحد ركائزه الرئيسة، وقد رسخت الدولة مكانتها كوجهة حصرية لقطاع اليخوت الفاخرة. وفي "بي آند أو ماريناز" نهدف إلى تعزيز مكانة دبي والترويج لها كمركز بحري متكامل ووجهة عالمية للسياحة البحرية، وتمثل مجموعتنا للمراسي إحدى أفضل مرافق رسو اليخوت في الشرق الأوسط، بأكثر من 1,200مرسى مائي  و600 مرسى جاف، إضافة إلى القدرة على استقبال 60 من اليخوت الفاخرة تتراوح أحجامها بين 25 و60 مترًا، كما نعمل باستمرار على ضمان بقاء الإمارة مركزًا للأحداث التي تستقطب اهتمام أصحاب اليخوت بشكل عام، واليخوت الفاخرة بشكل خاص."

وأضاف مصطفى: "وفقاً لتقرير سوق صناعة اليخوت العالمي، من المتوقع أن ترتفع قيمة السوق العالمية لصناعة اليخوت لتصل إلى 84.7 مليار دولار بحلول عام 2027، بمعدل نمو سنوي قدره 4.1%، ومن المؤكد أن هذا النمو سيؤثر على صناعة اليخوت الفاخرة. وتتمثل مهمتنا حاليًا في تعزيز هذه الأرقام من خلال القمة العالمية لليخوت الفاخرة 2021 التي ستسهم في تعزيز القطاع محليًا وعالميًا."

تسليط الضوء على أبرز قضايا الصناعة

تناقش نسخة 2021 من القمة العالمية لليخوت الفاخرة محورين جديدين؛ المحور الأول يسلط الضوء على آخر التطورات في مراسي اليخوت الفاخرة ودورها في تكريس نمط الحياة والسياحة وصناعة اليخوت الفاخرة، أما المحور الثاني فيركز على التوجهات الجديدة في ملكية اليخوت الفاخرة وكيف يمكن لصناع اليخوت تلبية احتياجات أصحاب اليخوت من الشباب والمستأجرين. ومن الموضوعات المهمة التي ستتطرق إليها القمة كذلك، تعزيز الوعي البيئي وتبني أفضل ممارسات الاستدامة.

من جانبه، قال القبطان توني كرابي، المدير التنفيذي لشركة «فابيولاس لليخوت»: "شهد قطاع اليخوت الفاخرة تقدمًا كبيرًا، لا سيما منذ بدء جائحة كوفيد-19، ونهدف من خلال القمة العالمية لليخوت الفاخرة، إلى  تسليط الضوء على النجاح الذي حققه القطاع. إضافة إلى ذلك، ستوفر القمة منصة لتعزيز الوعي والتوافق بين صناع القرار والمهتمين باليخوت."

وتستقطب القمة العالمية لليخوت الفاخرة مجموعة كبيرة من المشاركين، إضافة إلى نخبة من الخبراء والمتحدثين والجهات الراعية من مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك مشغلي المرافئ الفاخرة ومصممي ومطوري وصناع اليخوت الفاخرة، وشركات الصيانة، والمشغلين، وشركات إدارة اليخوت، إلى جانب الممثلين الحكوميين المعنيين وخبراء الصناعة. وتهدف القمة إلى توفير منصة لتبادل الخبرات وتحفيز النقاشات حول آخر التطورات الإقليمية في قطاع اليخوت الفاخرة وصناعة اليخوت بشكل عام. كما سيسهم تنظيم القمة خلال إكسبو 2020 دبي، في زيادة التفاعل والاهتمام، لاسيما مع تدفق الأعداد الكبيرة من السياح القادمين إلى دبي.



AUC TO DISCUSS SYRIAN AND LEBANESE RECOVERY CHALLENGES



WHAT 

The School of Global Affairs and Public Policy at the American University in Cairo (AUC) is organizing a webinar titled "Syrian and Lebanese Crises in a Mirror,” as part of the Tahrir Dialogue Series. The webinar will discuss the Syrian and Lebanese conflicts, their recovery challenges and how interrelated they are.


WHO


Panelists include Samir Aita, president of the Arab Economists Circle and former editor in chief of Le Monde Diplomatique Arabic Edition; Ramzy Ezzeldin Ramzy, former ambassador of Egypt and former assistant secretary general of the United Nations and deputy envoy for Syria and Nassif Hitti, Lebanese diplomat, politician and former foreign minister. The webinar will be hosted by Nabil Fahmy, the founding dean of AUC’s School of Global Affairs and Public Policy and Egypt’s former foreign minister.



WHEN


Monday, November 22, 2021; from 6:00 – 7:45 pm 


WHERE


The event will be held via Zoom through this link. Passcode: 2222


‫فوز BSH بشهادة أفضل مكان عمل في مصر لعام 2021



القاهرة, 17 نوفمبر / تشرين ثاني 2021 /PRNewswire/ --

تم تصنيف شركة BSH للأجهزة المنزلية -الشركة الأولى في أوروبا وواحدة من الشركات الرائدة في مجال الأجهزة المنزلية في العالم باعتبارها واحدة من أفضل أماكن العمل في مصر لعام 2021. بعد عام غير مسبوق من التحديات واضطراب مكان العمل مع بداية أزمة كوفيد-19، واصل موظفو BSH الاستمتاع بالعمل في المنظمة، واعتبروا الشركة صاحب عمل رائع. بالإضافة إلى ذلك، نجحت الشركة في تهيئة ثقافة تدعم قوة عاملة نابضة بالحياة ومتنوعة من الأشخاص ذوي المهارات العالية الذين يعملون معًا لتقديم أفضل المنتجات والخدمات للعملاء في مصر.

أفضل أماكن العمل هو بمثابة برنامج شهادات دولي، يعتبر "المعيار البلاتيني" في تحديد أفضل أماكن العمل في جميع أنحاء العالم والاعتراف بها، مما يوفر لأصحاب العمل الفرصة لمعرفة المزيد حول مشاركة موظفيهم ورضاهم، وتكريم أولئك الذين يقدمون خبرة عمل مميزة تتمتع بأعلى المعايير فيما يتعلق بظروف العمل.

قال لويس أنفاريز، الرئيس التنفيذي لشركة BSH مصر تهانينا القلبية!! باعتبارك صاحب عمل، يعتبر التزامك بوعودك أفضل ما تقدمه لموظيفك ومرشحيك، وتعتقدBSH أنها تؤدي عملًا رائعًا في هذا الصدد. بالنسبة لنا، يكمن النمو في فكرة معرفة أن الأشياء الصغيرة يمكن أن تحدث اختلافًا كبيرًا. وهذه الميزة متأصلة في منتجاتنا، ومتجسدة في ثقلفتنا، كما تمكنا من تبني رؤية نقدية للوضع الراهن، يجب أن يتحقق النمو للجميع

كن محبوبًا، كن جريئًا كن صادقًا"

أضاف أحمد رياض، المدير المالي للشركة "ترحيب كبير" يعتبر هذا التقدير شاهدًا على المساهمات الهائلة التي يقدمها فريق عملنا الذي ساعدنا على البقاء في طليعة التحولات التنموية، ويعزز الاعتراف بنا كأفضل صاحب عمل من عزمنا على بناء قادة المستقبل الذين يتمسكون بتقاليد الجدارة في BSH والقيم المتأصلة للنزاهة، والاحترام، والريادة، والمسؤولية، والقيادة الهادفة أثناء العمل وبعده، هذا لا يمثل إلا بداية رحلتنا في قيادةBSH.

أما هبة الشريف، مديرة الموارد البشرية، فقالت: "تخبرنا هذه الجائزة بأننا نفعل الكثير من المهام على الوجه الأمثل كما تخبرنا بالجوانب التي تحتاج للتركيز والتحسين، نحن ملتزمون بنجاح موظفينا، وتطوير ثقافة اختيار مستدامة لصاحب العمل لسنوات قادمة، وقد منحتنا هذه الشهادة تقديرًا كبيرًا، ولكن الأهم، أنها سوف تساعدنا في أن نتفوق على الأفضل بين الجميع.



=