11 October, 2021

Revolutionary COVID-19 Treatment, Codivir, proves fastest and most effective in Phase 1 clinical trials





Trials saw COVID-19 affected patients recovering with no side effects in 48 hours


Dubai, UAE: From the start of the pandemic, researchers, scientists, and antivirus specialists have worked around the clock to find a way to treat COVID-19. Codivir, an innovative new drug from Code Pharma, now appears to have the potential to revolutionize the fight against the virus. In a successful phase 1 clinical trial, the affected patients were back on their feet within 48 hours without side effects.


Zyon Ayni, Founder and CEO of Code Pharma, "Codivir showed great success in clinical trials and already has received emergency approvals in different countries for the treatment of coronavirus patients. Our team at Code Pharma are now initiating a multi-country phase 2 study with a larger cohort and has submitted additional emergency approval requests to several affected countries. Our phase 1 study with Codivir in Brazil has proven the medication to be safe, and we were able also to demonstrate a reduction in the viral load of the patients during the course of the treatment."


Codivir, a short synthetic 16 amino-acid peptide, derived from the HIV-1 integrase, was originally found in preclinical and clinical examinations to combat the HIV virus. Subsequent in-vitro studies conducted on behalf of Code Pharma at the British virology research laboratory Virology Research Services in London confirmed a potent antiviral activity against SARS-CoV-2 and other RNA viruses such as influenza.


Code Pharma, which was specifically set up to develop groundbreaking medical solutions, then ran a Phase 1 clinical trial of Codivir in patients with COVID-19, approved in Brazil by the National Research Ethics Commission (CONEP). The trial was conducted at Casa de Saúde, Vera Cruz Hospital in São Paulo, Brazil, with Dr Florentino Cardoso and results showed that Codivir has a high safety profile while significantly suppressing viral load with an antiviral effect noted as early as three days.


"Our phase 2 controlled study will be conducted in Spain, Brazil, South Africa, and Israel, with a larger cohort. In view of the submitted emergency approval requests and to meet the expected demand, the company is preparing for mass production of Codivir in different sites worldwide, starting in parallel with the phase 2 trial," added Zyon.


Code Pharma experts currently working on the project include Dr. Eynat Finkelshtein and Dr. Esmira Naftali and supporting the clinical trials are Dr Yotam Kolben from the Department of Medicine at Hadassah Medical Center and Prof Shlomo L. Maayan, Director Infectious Disease division at the Barzilai Medical Center in Ashkelon. They found Codivir showing impressive antiviral effect, both in laboratory conditions and in phase 1 clinical trial in humans.


"We are in contact with governments all over the world and expect to get emergency approvals from a substantial number of them by the end of a successful phase II study. We are currently in Dubai and looking for local partners in the UAE and other countries to do local production and distribution," concluded Zyon.


عقار "كوديفيـر "Codivir الثوريّ لعـلاج (كوفيد-19) يثبت نجاحه خلال المرحلة الأولى من التجارب السريرية بصفته العـلاج الأسـرع والأكثـر فعاليـة

التجارب تظهر تعافي المرضى المصابين بـ (كوفيد-19) دون أيّ آثار جانبية في غضون 48 ساعة


دبي، الإمارات العربية المتحدة: منذ بداية جائحة كورونا؛ عمل الباحثون والعلماء والمتخصصون في مجال مكافحة الفيروسات على مدار الساعة من أجل إيجاد علاج فعّال لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). ويبدو الآن بأن دواء "كوديفيـر "Codivir - وهو دواء جديد مبتكر من شركة "كود فارما Code Pharma"- لديه القدرة على إحداث ثورة في مكافحة هذا الفيروس؛ فبعد المرحلة الأولى من تجربة سريرية ناجحة؛ عاد المرضى المصابون بـ"كوفيد-19" للتعافي من الفيروس في غضون 48 ساعة دون تعرضهم لأيّ آثار جانبية.

وفي هذا الشأن؛ صرح السيد/ زيون آيني، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "كود فارما Code Pharma"، قائلاً: "لقد أظهر دواء «كوديفيـرCodivir» نجاحًا كبيرًا في التجارب السريرية، وقد حصل بالفعل على موافقات للاستخدام الطارئ في بلدان مختلفة لعلاج مرضى فيروس كورونا؛ حيث يشرع فريقنا في شركة «كود فارما Code Pharma» الآن في إجراء دراسة للمرحلة الـ 2 متعددة البلدان على شرائح أوسع من المرضى، وتم تقديم طلبات إضافية للحصول على موافقات للإستخدام الطارئ للدواء إلى عدة بلدان متضررة. وقد أثبتت دراستنا التي أجريناها خلال المرحلة الأولى من التجارب في البرازيل بأن الدواء آمن، كما استطعنا أيضاً أن نثبت وجود انخفاض في الحمل الفيروسي للمرضى أثناء العلاج".

تم في الأصل اكتشاف علاج «كوديفيـرCodivir» خلال إجراء الفحوص السريرية وقبل السريرية لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية؛ وهو عبارة عن ببتيد اصطناعي مكون من 16 حمض أميني، مستخلص من الإنزيم الخاص بفيروس نقص المناعة البشرية من النوع 1 (HIV-1)، حيث أكدت الدراسات المختبرية اللاحقة -والتي أجريت بالنيابة عن شركة «كود فارما Code Pharma» في مختبر أبحاث الفيروسات البريطاني "Virology Research Services" في لندن- وجود نشاط قوي مضاد للفيروسات ضد فيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة (SARS-CoV-2) وغيرها من فيروسات الحمض النووي الريبي (RNA) الأخرى مثل الإنفلونزا.

وفيما بعد؛ قامت شركة "كود فارما Code Pharma"، التي تم إنشاؤها خصيصًا لتطوير حلول طبية رائدة، بإجراء المرحلة الأولى من التجارب السريرية على دواء «كوديفيـرCodivir» لمرضى فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، والذي تم اعتماده والموافقة عليه في البرازيل من قبل اللجنة الوطنية لأخلاقيات البحث (CONEP)، حيث أجريت التجربة في كاسا دي سايد بمستشفى فيرا كروز في ساو باولو بالبرازيل، بمشاركة الدكتور فلورنتينو كاردوسو وأظهرت النتائج أن دواء «كوديفيـرCodivir» يتمتع بخصائص أمان عالية فضلاً عن قدرته على تثبيط معدلات الحمل الفيروسي بشكل كبير مع ملاحظة تمتعه بتأثير مضاد للفيروسات بنسبة مبكرة تصل إلى ثلاثة أيام.

حيث أضاف السيد/ زيون آيني، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "كود فارما Code Pharma"، قائلاً: "سيتم إجراء المرحلة الثانية من دراستنا الخاضعة للرقابة في كلِّ من إسبانيا والبرازيل وجنوب إفريقيا وإسرائيل، على شرائح أوسع من المرضى. وبالنظر إلى الطلبات المقدمة للحصول على موافقات للإستخدام الطارئ للدواء، ولتلبية الطلب المتوقع عليه؛ تستعد الشركة لإنتاج كميات كبيرة من «كوديفيـرCodivir» في مواقع مختلفة بجميع أنحاء العالم، والذي سيبدأ بالتوازي مع المرحلة الثانية من التجارب ".

تضم مجموعة خبراء "كود فارما Code Pharma" العاملين حالياً بالمشروع كلاً من الدكتورة/ إينات فينكلشتاين والدكتورة/ إسميرا نفتالي، فيما يدعم التجارب السريرية للدواء كلاً من الدكتور/ يوتام كولبن من قسم الطب في مركز هداسا الطبي والبروفيسور/ شلومو إل. مايان، مدير قسم الأمراض المعدية في مركز برزيلاي الطبي في عسقلان؛ والذين وجدوا أن دواء «كوديفيـرCodivir» قد أظهر تأثيراً مضاداً للفيروسات مثيراً للإعجاب، سواء في الظروف المختبرية أو في المرحلة الأولى من التجارب السريرية على البشر.

واختتم السيد/ زيون آيني تصريحه؛ قائلاً: "نحن على اتصال بالحكومات في جميع أنحاء العالم ونتوقع الحصول على موافقات للاستخدام الطارئ للدواء من قِبل عدد كبير منهم بنهاية الدراسة الناجحة للمرحلة الثانية، حيث نتواجد حالياً في دبي للبحث عن شركاء محليين في دولة الإمارات العربية المتحدة ودول أخرى للقيام بالإنتاج والتوزيع المحلي".

06 October, 2021

لوجيتيك تخفّض معدلات انبعاثات الكربون بما يفوق الصادر عنها عبر منهجية الإيجابية المناخية



جميع عمليات ومنتجات لوجيتيك ستكون محايدة للكربون خلال العام 2021

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 6 أكتوبر 2021: تعتزم شركة "لوجيتيك إنترناشيونال" (رمزها في سوق الأسهم السويسرية SIX: LOGN) (رمزها في بورصة ناسداك: LOGI) اعتماد منهجية مناخية إيجابية تعالج الانبعاثات الكربونية عبر كامل سلسلة منتجات القيمة التي تقدمها (النطاق 1، و2، و3) للوصول إلى مستوى الحيادية الكربونية هذا العام، وتضع الشركة على الطريق الصحيح نحو بلوغ "الصفرية الكربونية" بحلول العام 2030، وتهدف أيضا نحو الإيجابية المناخية. ويحتاج العالم لاتخاذ خطوات أسرع في مسعاه لمواجهة التغيرات المناخية وآثارها. ولذلك، قرّرت "لوجيتيك" الإسراع في الوفاء بالتزاماتها السابقة دعما لاتفاقية باريس ومبادرة RE100 وذلك من خلال التزامها بإزالة معدلات كربون تفوق تلك التي تصدرها الشركة عبر الاعتماد على مصادر للطاقة المتجددة والاستثمار في برامج الاستعادة.



وبهذه المناسبة، قال بريكن داريل، الرئيس التنفيذي لدى لوجيتيك: "يُعدّ التغيّر المناخي أحد أكبر التحديات التي تواجه جيلنا. ومع ذلك فإن خفض صافي معدل الانبعاث الكربوني الصادر عن النشاط الإنساني لا يحدث بالسرعة اللازمة – بل يتوجب علينا بذل المزيد في الوقت الحالي من أجل المساعدة في صياغة مستقبل مناخي إيجابي. ولذلك فإننا نعمل هذا العام على تسريع تطبيق استراتيجيتنا لبلوغ الحيادية الكربونية، وذلك عبر مختلف أنشطة ومنتجات لوجيتيك. ومن المقرر أن نبلغ "الصفرية الكربونية" بحلول 2030، وذلك بهدف الوصول إلى مرحلة الإيجابية المناخية. بل إننا تمكنا من تجاوز مستوى التزام البلدان خلال اتفاقية باريس ونحن بصدد الانتهاء من تحقيق ذلك قبل حوالي 20 عاما مما هو مقرر لها، وذلك لأن هذه الأعمال لا يمكن لها أن تنتظر أكثر".



إن تسريع العمل لتحقيق أهداف العام 2050 من اتفاقية باريس واتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي يتطلب اتباع استراتيجية موسّعة للعمل المناخي. ومن أجل تمكين لوجيتيك من العمل على بلوغ أهدافها الطموحة لبلوغ الحيادية الكربونية بحلول العام 2030 والإيجابية المناخية فيما يلي ذلك، فقد اتخذت الشركة إجراءات مدروسة بشكل علمي من شأنها أن تساعد في استراتيجية الخفض والاستدامة والاستعادة من خلال بعض البرامج المحددة التي تركز على الحدّ من المنتجات والأنشطة التي تستهلك كميات كثيفة من الطاقة عبر جميع العمليات، وقائمة منتجات، وسلسلة القيمة، ودورة حياة المنتجات. 

JAFZA REGISTERS NEARLY 40% GROWTH IN NEW CUSTOMER REGISTRATIONS IN H1 2021



 

As a key driver of the UAE’s economy, the free zone generated trade worth $104.2 billion in 2020

 

Dubai, United Arab Emirates, 6 October 2021: DP World’s flagship Jebel Ali Free Zone (Jafza) witnessed a robust new customer growth of nearly 40% year-on-year in H1 2021, taking the total number of companies in Jafza to over 8,700. Some of the industry segments in Jafza observed a significant rise in figures, with Machinery and Equipment witnessing an increase of 188 per cent, Vehicle and Transport seeing a 100 per cent surge and Retail & General trading growing by 78 per cent.


As a major contributor to Dubai’s economy, Jafza is a leading source of FDI inflow into the emirate, accounting for 23.9 per cent of total foreign investment. The free zone generated trade worth $104.2 billion in 2020. These figures contribute 32 per cent of the total trade value of Dubai as of 2020. 


Spurring economic progress in the UAE


The free zone’s ideal location alongside the region’s largest deep-sea Jebel Ali Port, its multimodal connectivity and proximity to the Al Maktoum International Airport, the much-awaited Etihad Railway and key regional highways has proved to be a major attraction for companies. Additionally, Jebel Ali Port and Jafza’s combined capabilities and their collaboration with Expo 2020 Dubai have contributed to the surge in business. The Jebel Ali hub ensured all Expo-related cargo was brought into Dubai and handled safely and promptly. 


Abdulla Bin Damithan, CEO & Managing Director, DP World UAE & Jafza said: “Jafza plays an integral role in leading Dubai’s trade sector as a regional and global business and logistics hub of choice. We are proud of our achievements as they come at a time when the world economy is witnessing a slowdown. Most importantly, we owe our success, in part, to the proactive approach, innovative policies and stimulus packages by our wise leadership. Our achievement proves our grit and determination, showcasing our commitment to being at the forefront of Dubai and the UAE’s success story. The sustained growth of Jafza since its inception is an indication of its ability to leverage key market dynamics and create numerous opportunities for customers in the most challenging times.” 

As a specialised industrial, trading and logistics zone, Jafza is recognised as a dynamic base for a smart business community. The free zone offers unprecedented opportunities and market access to over 3.5 billion people, across varied sectors in the MEASA region.

جافزا تسجل زيادة في نسبة ترخيص الشركات الجديدة تقارب 40% خلال النصف الأول من 2021

كمحرك رئيس لاقتصاد دولة الإمارات، المنطقة الحرة تحقق حجم تجارة إجمالي بقيمة 104.2 مليار دولار في 2020

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 6 أكتوبر2021: شهدت المنطقة الحرة لجبل علي (جافزا)، المنطقة الحرة الرائدة ضمن محفظة "دي بي ورلد" نموًا قويًا في عدد الشركات الجديدة التي تم ترخيصها بنحو 40% على أساس سنوي خلال النصف الأول من العام الجاري، ليرتفع إجمالي عدد الشركات المسجلة إلى أكثر من 8,700 شركة. ومن بين القطاعات التي شهدت أكبر نسبة زيادة في عدد الشركات الجديدة؛ قطاع الآلات والمعدات بنسبة 188%، وقطاع المركبات والنقل بنسبة 100%، وقطاع تجارة التجزئة والتجارة العامة بنسبة 78%.

وكمحرك رئيس للنمو في اقتصاد دبي، تعد جافزا تعد جافزا أكبر منصة للاستثمار الأجنبي المباشر بنسبة 23.9% من إجمالي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلى دبي. وشهدت المنطقة الحرة ارتفاعًا في إجمالي حجم التجارة من 99.5 مليار دولار في عام 2019 إلى 104.2 مليار دولار في 2020، بزيادة قدرها 5% على أساس سنوي. وتوضح الأرقام أن إسهام جافزا في تجارة دبي الإجمالية بلغت 32%.

تحفيز النمو الاقتصادي في دولة الإمارات

من أهم العوامل التي أسهمت في استقطاب المنطقة الحرة للعديد من الشركات العالمية؛ موقعها الاستراتيجي بالقرب من ميناء جبل علي، الميناء الأكبر في المنطقة، وشبكة الربط متعددة الأنماط، برًا وبحرًا وجوًا الذي توفره، إضافة إلى قربها من مطار آل مكتوم الدولي، وخط سكك الاتحاد للقطارات، فضلاً عن الطرق السريعة التي تربطها بمختلف مدن ودول المنطقة. وقد أسهمت الخدمات المتكاملة التي توفرها جافزا لأن تكون الوجهة المفضلة لتأسيس المقار الإقليمية للشركات. بالإضافة إلى ذلك، أسهمت القدرات والإمكانات المشتركة لميناء جبل علي وجافزا مجتمعة، وتعاونهما مع إكسبو 2020 دبي في زيادة حجم الأعمال التجارية؛ حيث تم نقل جميع الشحنات الخاصة بإكسبو إلى دبي عبر ميناء جبل علي والتعامل معها بسرعة وأمان. 

وقال عبد الله بن دميثان، المدير التنفيذي والمدير العام – دي بي ورلد الإمارات وجافزا: "تلعب جافزا دورًا محوريًا في قيادة قطاع التجارة في دبي كمركز إقليمي وعالمي للأعمال والخدمات اللوجستية، ونحن فخورون بالإنجازات التي حققناها في الوقت الذي يشهد فيه الاقتصاد العالمي تباطؤًا. ويعود الفضل في هذا النجاح إلى النهج الاستباقي، والسياسات المبتكرة، وحُزم التحفيز التي أطلقتها قيادتنا الرشيدة. وتؤكد هذه الإنجازات تصميمنا على مواصلة النجاح والتزامنا بأن نكون مساهمين بشكل فاعل في قصة نجاح دبي ودولة الإمارات. كما يؤكد النمو المتواصل الذي حققته جافزا منذ إنشائها، قدرتها على الاستفادة من ديناميكيات السوق، وتوفير فرص نمو للعملاء حتى خلال أصعب الأوقات."

توفر جافزا، بقطاعاتها الصناعية والتجارية واللوجستية المتخصصة، فرص نمو غير مسبوقة وإمكانات هائلة تسمح للشركات بالوصول المباشر إلى أسواق تضم أكثر من 3.5 مليار مستهلك، عبر قطاعات متنوعة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا. 


التدريب السريري عالي الجودة ضروري لجيل المستقبل من الأطباء

 


 

بقلم الدكتور روبرت جرانت، العميد المشارك الأول للدراسات السريرية في كلية الطب بجامعة سانت جورج في جرينادا، ويست إنديز



أستطيع أن أقول بثقة بعد مرور سنوات طويلة، أن جزءاً بالغ الأهمية من كوني طالباً في كلية الطب، يتجسد بفهم المعرفة النظرية للعلوم، ولكن المكون المهم أيضاً هو الفارق الملموس الذي يمكن أن يحدثه التدريب الجيد داخل المستشفى على الطبيب الطموح.



يبدأ الأمر بالتعرف على التخصصات المختلفة. لا أحد يعرف حقيقة حياة الطبيب الممارس في تخصص معين حتى يختبرها الشخص بنفسه. أنا التحقت شخصياً بكلية الطب لأنني أردت أن أصبح طبيب عيون. لم أستقر في عالم الجراحة إلا بعد أن انتقلت إلى تخصصات أخرى، وأمضيت وقتاً في طب العيون، لأدرك بعد ذلك أنني لا أريد حقاً أن أصبح طبيب عيون. توجهت بعد ذلك إلى عالم الجراحة لأستقر فيه، وفي نهاية المطاف انتقلت إلى مهنة جراحة التجميل الترميمية. يشارك الطلاب في العامين الأخيرين من كلية الطب في جامعة سانت جورج في جرينادا في دورات أساسية في الطب الباطني وطب الأطفال والجراحة والتوليد/أمراض النساء والطب النفسي، وهذا ما يساعد أطباء المستقبل على التعرف على المهارات وامتلاك العقلية للتفوق في هذه التخصصات. يمكن إكمال هذه الدورات السريرية في واحد من أكثر من 70 مستشفى في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. توفر أنظمة الرعاية الصحية المختلفة منظوراً فريداً حول مجموعة متنوعة من البيئات التي سيختبرها طلابنا خلال مسيرتهم المهنية في مجال الطب.



من الضروري أيضاً بالنسبة للطلاب أن يتعرفوا على الأجواء وأن يختبروها باعتبارهم أطباء من أجل فهم المسؤوليات الملقاة على عاتقهم والتي تأتي إلى جانب امتياز تقديم الرعاية للأشخاص الآخرين. وبالإضافة إلى ذلك، تمثل كل مناوبة اختباراً لتدريب الإقامة. يحظى العمل الذي يقوم به كل طالب بملاحظة الزملاء والأطباء المقيمين وأعضاء هيئة التدريس، والذين يرغبون في الحصول على أفضل المقيمين في برنامجهم.



وحتى يترك الطلاب انطباعاً جيداً أثناء دراستهم السريرية، يجب أن يمتلكوا ثلاث صفات رئيسية: يجب أن يكونوا متاحين، وأن يكونوا لطيفين، وأن يكونوا مهتمين. قد يعرف الطلاب أنهم سيصبحون أطباء ممارسين لطب الأسرة أو أطباء أطفال أو أطباء نفسيين، ولكن هذه فرصتهم لاختبار العمل المباشر في المستشفى، وفي الوقت الحاضر على وجه الخصوص، ومع الطبيعة القائمة على الفريق للرعاية السريرية، فإنهم سيعملون مع زملائهم في التخصصات الأخرى والذين سيكونون مصادر إحالة لهم، وسيقوم بقية الطلاب بالإحالة إلى زملائهم في المستقبل. أنت تعيش حياتك مع مجموعة من الزملاء الذين تدربت معهم وتعلمت معهم.



إذا قام أحد أعضاء هيئة التدريس أو أحد الأطباء المقيمين بإجراء بعض الأبحاث السريرية، يمكن للطلاب التفكير في المشاركة. نحن مهتمون جميعاً بتحسين الرعاية الصحية. قد يكون المشروع السريري ذا نتائج إيجابية أو يساهم في تحسين الرعاية الصحية أو تقدم حالة سريرية معينة. تعد المساهمة في صندوق المعرفة طريقة رائعة لترك انطباع جيد بالنسبة للطلاب.



وأخيراً يعد الموظفون الإداريون ضروريين للممارسة التي يجريها كل طبيب. عندما يحين وقت تقييم الطلاب لشغل مناصب الأطباء المقيمين، فإنهم يحصلون على صوت متساوٍ. تأكد من معاملتهم بالاحترام الذي يستحقونه. يمكن أن يكونوا أفضل أصدقاء لك، وعلى العكس، إذا لم تفعل ذلك، فقد يتحولون إلى أسوأ أعدائك. من الضروري أن تكون مهذباً طوال الوقت.

Dr. Robert Grant

 


 

Kingston Technology Remains Top DRAM Module Supplier for 2020





Rankings by Revenue Places Kingston No. 1 with 78.02% Market Share


Memory Leader Primed for DDR5 Launch


Dubai, UAE – October 6, 2021 – Kingston Technology Europe Co LLP, an affiliate of Kingston Technology Company, Inc., a world leader in memory products and technology solutions, today announced it has been ranked top third-party DRAM module supplier in the world, according to the latest rankings by revenue from analyst firm TrendForce (formerly DRAMeXchange). Kingston retains its number 1 position with an estimated 78.02% market share on $13.2B (USD) revenue. TrendForce states that Kingston increased revenue by 2.03% YOY marking the 18th consecutive year that Kingston has held the top spot.


Kingston maintains its competitive advantage by working closely with its suppliers, partners, and customers to remain flexible and adapt to ever-changing needs and market conditions. A driving force to Kingston’s success is their working attitude of ‘Kingston Is With You’. As one of the leading buyers of DRAM chips in the world, Kingston saw an early need for memory chips in certain markets and took a proactive approach to secure additional components needed for the potential demand such as purchasing component inventory that was bogging down their partner’s warehouses. The popular thought in early 2020 was that the technology sector would slow down due to the pandemic, but Kingston took the initiative to be prepared for those segments that would require additional DRAM; work from home PCs, gaming memory, and server farms that needed more memory for the onslaught of online purchases and activity.


The chart below shows the top 10 DRAM module suppliers rankings provided by

TrendForce:







Additionally, with the next generation of DDR fast approaching, Kingston is primed to provide customers with the cutting-edge speeds of DDR5. Kingston’s strong relationship with Intel will help ensure collective solutions with Intel’s latest product launches.


“TrendForce’s findings reflect the company’s continued growth and flexibility to tackle a challenging business climate” said Bernd Dombrowsky, VP Sales & Marketing, Kingston EMEA. “Our leading position in the market allows us to collaborate closely with our partners and vendors, and to provide education and guidance on new technology, like the upcoming DDR5 launch, to our customers.”



=