12 February, 2019

بيتادين يوفر الحماية اليومية لكافة أفراد العائلة بإطلاق مجموعة من غسول الجسم وغسول اليدين




يقضي "بيتادين ناتشورال ديفينس" على 99.99% من الجراثيم مع الحفاظ على نعومة البشرة

الإمارات العربية المتحدة، 10 فبراير، 2019: يوفر بيتادين™، الذي يعد واحدًا من أكثر العلامات الموثوقة في مجال الرعاية الصحية على مستوى العالم، حماية طبيعية لجميع أفراد العائلة وذلك مع إطلاق تشكيلته الخاصة من غسول الجسم وغسول اليدين والتي تحمل اسم: "بيتادين™ ناتشورال ديفينس".



وتحتوي مجموعة "بيتادين™ ناتشورال ديفينس" الجديدة على مضادات طبيعية للجراثيم ومستخلصات عشبية التي تضمن التنظيف العميق للجلد والقضاء بفعالية على 99.99% من الجراثيم مع الحفاظ على نعومة الجلد.



وقد صرح الدكتور أشرف علام، نائب رئيس موندي فارما الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا: "قد تسبب بعض المنتجات المتوفرة في السوق جفاف الجلد وتهيجه عند تنظيفه، ولهذا السبب أطلقنا مجموعة "بيتادين™ ناتشورال ديفينس" من غسول اليدين وغسول الجسم. تتميز هذه المجموعة بأنها لطيفة على البشرة، والأهم من ذلك أن مجموعة غسول اليدين تساعد في الحفاظ على نظافة اليدين بشكل مناسب، وهو ما يعد بالنسبة لمنظمة الصحة العالمية ومراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها، الخطوة الأكثر أهمية في الوقاية من العدوى والحماية من الأمراض1-3".



وأضاف: "يمكن للأمهات الآن أن يشعرن بالثقة والأمان بمعرفة أنهن قادرات على حماية أبنائهن من الجراثيم دون تعريضهم لمواد كيماوية ضارة".



وبهدف تلبية متطلبات الأمهات، فإن تشكيلة "بيتادين™ ناتشورال ديفينس" تتوفر بأربعة عطور وهي: عسل مانوكا، وزيت شجرة الشاي، والرمان، وزيت الأوكاليبتوس. ويمكن الآن شراء تشكيلة "بيتادين™ ناتشورال ديفينس من كافة المتاجر والصيدليات في جميع أرجاء منطقة الخليج.



لمزيد من المعلومات عن البيتادين™، وتشكيلة المنتجات، يرجى زيارة: www.mundipharma.ae.




Betadine Body Wash Line

​ 

جارتنر: 25 بالمائة من العاملين ‏‏سيلجؤون‏‏ ‏‏إلى المساعد الافتراضي الرقمي‏‏ يوميًا بحلول 2021‏


              


دبي‏‏، ‏‏الإمارات العربية المتحدة، 11 فبراير‏‏ 2019:‏‏ يشهد استخدام ‏‏المساعدات الافتراضية‏‏ نموًا في أمكنة العمل. حيث تتوقع مؤسسة «جارتنر»‏‎ ‎‏أن تصل نسبة العاملين الرقميين الذين سيستخدمون ‏‏أجهزة ‏‏مساعدات الموظفين الافتراضية بصفة يومية إلى 25 بالمائة بحلول عام 2021، أي ستزيد عن ‏‏نسبتها ‏‏الأقل‏‏ من 2 بالمائة للعام 2019. ‏

‏‏ ‏

‏‏في السابق كانت مراكز الاتصال هي أرضية اختبار وتجربة المساعدات الافتراضية من قبل كثير من الشركات التي اعتمدتها، لكن بفضل ‏‏انتشار‏‏ ‏‏الذكاء الاصطناعي‏‏ وتطوير واجهات محادثة ذكية ودقيقة للمستخدمين، ظهرت أنواع مختلفة من المساعدات الافتراضية وهي: المساعدات الشخصية الافتراضية، ومساعدات العملاء الافتراضية، ومساعدات الموظفين الافتراضية. ‏

‏‏ ‏

‏‏قالت ‏‏أنيت جامب‏‏، كبير المدراء لدى مؤسسة ‏‏«جارتنر»‏‏: “نتوقع استخدام مساعدات الموظفين الافتراضية من قبل عدد متزايد من الشركات على مدى الثلاث سنوات المقبلة. حيث عبرت قطاعات مثل خدمات المال والتأمين عن اهتمامها القوي بتجربة مساعدات الموظفين الافتراضية داخليًا. كما شهدنا استخدام المساعدات الافتراضية لأجل الاستفسارات الموجهة لأقسام تقنية المعلومات وخدمة العملاء والاستعلامات".‏

‏‏ ‏

‏‏وتتضمن أمثلة ذلك اعتماد الموظفين على مساعد أليكسا للأعمال من أمازون في أداء مهام مثل جدولة المواعيد والعمليات اللوجستية، واستخدام المهندسين مساعد ميكا من نوكيا لتلقي الإجابات أثناء تأدية مهام معقدة أو تشخيص المشاكل. ‏‏و‏‏تقول السيدة جامب: "بالمحصلة، سيؤدي استخدام المساعدات الافتراضية في أمكنة العمل ومساعدات الموظفين الافتراضية إلى زيادة إنتاجية الموظفين وتعزيز التفاعل البناء" ‏

‏‏ ‏

‏‏يشمل سوق منصات المحادثة الصوتية (‏‏ل‏‏لمساعدات الافتراضية و‏‏روبوتات الدردشة‏‏) أكثر من 1000 شركة توريد حول العالم. لكن السباق لأجل تقديم قدرات جديدة على مدى السنتين المقبلتين سيؤدي إلى تغير مشهد التوريد إلى حد كبير. وتختتم السيدة جامب بالقول: "ينبغي على قادة تكنولوجيا المعلومات الذين يتطلعون إلى تنفيذ منصات المحادثة تحديد القدرات التي يحتاجونها من تلك المنصات على المدى القصير، وبالتالي اختيار شركة التوريد وفق هذا الأساس". ‏

‏‏ ‏

‏‏تضاعف الواجهات الصوتية المبنية ‏‏ل‏‏لأعمال ‏

‏‏تتوقع مؤسسة جارتنر بأن نسبة 25 بالمائة من تفاعلات الموظفين مع التطبيقات ستكون بواسطة الصوت بحلول 2023، أي ستزيد عن ‏‏نسبتها الأقل ‏‏من 3 بالمائة ‏‏ل‏‏عام 2019. ورغم اعتماد معظم روبوتات الدردشة والمساعدات الافتراضية على الكتابة النصية، إلا أن الخدمات المستضافة لتحويل الكلام إلى نص والنص إلى كلام ستشهد تطورات سريعة. وستنمو نتيجة ذلك الحلول التي تعتمد على الصوت. ‏

‏‎ ‎

‏‏قال ‏‏فان بيكر‏‏، نائب رئيس الأبحاث لدى جارتنر :“نعتقد أن شعبية السماعات الشبكية في المنازل، مثل أمازون أيكو، وآبل هوم بود، وجوجل هوم، ستؤدي إلى زيادة الضغط على الشركات لإتاحة خدمات مشابهة في أمكنة العمل. ورغم وجود قيود على الأفعال التي يمكن أن تؤديها المساعدات الشخصية الافتراضية، سيتمكن الموظفون من زيادة نطاق الأفعال المسموح بها بسهولة بفضل تطور القدرات". ‏

‏‎ ‎

‏‏كما ‏‏تتوقع جارتنر أن يرتفع إنفاق المستهلكين والأعمال على سماعات المساعدات الشخصية ‏‏الافتراضي‏‏ة‏‏ إلى 3.5 مليار دولار في 2021. ‏

‏‎ ‎

‏‏وتأتي شراكة أمازون مع ماريوت في سياق أحدث ‏‏الأمثلة عن ‏‏دمج سماعات المساعدات الشخصية الافتراضية ضمن الشركات الكبرى. حيث تستفيد شركة ماريوت من مساعدات أيكو الافتراضية العاملة بتقنية أليكسا في تسهيل إجراءات مغادرة الفندق وإدارة وسائل الراحة في الغرف.‏

‏‎ ‎

‏‏أما في قطاع الرعاية الصحية، فستعمل تطبيقات رعاية المسنين والتشخيص عن بعد بواسطة سماعات المساعدات الشخصية الافتراضية، حيث يجري بالفعل تجريب بعضها. وأضاف السيد بيكر قائلاً: "تُستخدم أيضًا تقنية الصوت من قبل الأطباء لتوثيق بيانات المرضى ضمن السجلات الصحية الإلكترونية، كما يمكن استخدام تقنية التعرف على الصوت لتقديم طلبات ‏‏لأجل ‏‏الفحوصات والأدوية، مما يوفر الوقت. ولا شك أن شركات أخرى ستجلب التفاعل الصوتي مع التطبيقات إلى السياق السريري، حيث ستتحول بسرعة قدرات المحادثة إلى معيار في معظم تطبيقات الرعاية الصحية". ‏

‏‏ ‏

‏‏تحرر الواجهات الصوتية العاملين من ضرورة استخدام الفأرة ولوحة المفاتيح عند التفاعل مع تطبيقات الأعمال. ويمكن أن تقدم هذه الحرية الفائدة للعاملين في الخطوط الأمامية إلى حد كبير. واختتم السيد بيكر بقوله: "بالمحصلة، سيعزز التفاعل الصوتي مع التطبيقات ‏‏البراعة الرقمية‏‏ عند العاملين الذين يستطيعون الاستفادة من تلك التطبيقات". ‏

Breakbulk Middle East 2019 draws record-shattering attendance






Opening day observes the representation of over 74 countries, in addition to the participation of more than 2900 attendees consisting of nearly 96 exhibitors and in excess of 800 major corporations


Dubai – United Arab Emirates – 11th of February 2019: Breakbulk Middle East, the GCC’s leading breakbulk and project cargo sector event, has officially started today. The fourth annual edition is taking place under the patronage and attendance of Dr. Abdullah Belhaif Al Nuaimi, the UAE Minister of Infrastructure Development and the Chairman of Federal Transport Authority for Land and Maritime who also delivered a Ministerial Welcome. Thus far, the first day of the two-day exhibition being held at the Dubai World Trade Centre, in Dubai, UAE, has proved to be a huge success.

Speaking on the event’s opening ceremony, H.E Dr. Abdullah Belhaif Al Nuaimi, the UAE Minister of Infrastructure Development and the Chairman of Federal Transport Authority for Land and Maritime commented, “Dubai’s infrastructure heavily relies on its accommodation of over 13,000 maritime and investment activities which are directly resulting in more than 76,000 job opportunities. The first day of this exhibition has already formulated captivating discussions and showcased strong leadership, both major factors which will surely assist in increasing the country’s global maritime stock, and enhance the jobs encompassed by its thorough shipping landscape. Both the location, and the time, of this year’s event are optimal and we remain vigilant and boast confidence that the presence of Breakbulk Middle East 2019 will largely contribute to our showcasing our commitment.”

Proven success as an ideal networking platform

Commenting on the importance of this year’s event, H.R.H Princess Sarah Al Saud, Director of Maritime Business Development at the International Forum for Maritime Transport, Arab Academy for Science, Technology and Maritime Transport in Alexandria, stated, “After only one day, Breakbulk Middle East has once again proven its stature as the ideal networking platform for shippers, ports, carriers, forwarders and heavy transport specialists. The influence of this event is visibly apparent, as it has done a tremendous job of uniting and structuring communication lines between the top five industrial sectors spanning metal, energy, manufacturing, oil and gas, and shipping, which are all essential to the region’s economic prosperity. Additionally, we understand the event’s growing reputation and significance of its ability to promote interactive discussion among international leaders and key players within the global breakbulk and cargo industry.”




Echoing a similar voice Khamis Juma Buamim, the Chairman of Dubai Council for Marine and Maritime Industries, added, “The UAE’s determined strides for excellence have led to the UAE’s attainment of first-class shipping and proven logistic capability. Likewise, it’s undeniable that events such as Breakbulk Middle East 2019 have greatly contributed to the success of our great Emirate. This year’s turnout has painted an accurate portrayal of the UAE’s pioneering efforts, which have successfully positioned Dubai as a competitive environment synonymous with stimulating trade, business and investment. Witnessing the attendance of over 2000 individuals and international representation of over 55 countries only solidifies Breakbulk’s credibility as a platform that unites necessary industry powers and aids in raising awareness of Dubai’s global recognition as an elite international maritime hub.”

Ben Blamire, the event’s Commercial Director, spoke on the event’s opening day stating, “The active mobility of this event in a country like the UAE which seeks to build an alternative oil based economy is a competitive advantage given the vast participation by distinguished companies attending from within Dubai as well as from abroad. The diversity of those in attendance today is an attribute which will play in favour of the UAE as the first day of this year’s exhibition has clearly produced a climate, which opens opportunities for communication and knowledge while simultaneously increasing the ability to make deals and enhance business development.”



Leslie Meredith, Marketing Director, Breakbulk Events & Media, said, “It’s exciting to see that the event has only hit the halfway mark, yet it’s already witnessing record-shattering engagement. Majorly contributing to the overpowering exposure of this year’s edition is the cooperation of over 30 sponsors and 40 media partners. Additionally, we have organized over 10 panel discussions which feature in excess of 30 conference speakers to provide expert opinion, insight and analysis on market trends and suggestions to further strengthen the UAE’s already outstanding position in regards to maritime and the break bulk industry.”





مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط يستقطب حضوراً قياسياً من خبراء الملاحة الدوليين


شهد اليوم الافتتاحي حضور ممثلين من أكثر من 74 بلداً، بالإضافة إلى مشاركة أكثر من 2,900 شخص يضمون 96 عارضاً و800 شركة كبرى


دبي - الإمارات العربية المتحدة - 11 فبراير 2019: انطلقت رسمياً اليوم فعاليات مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط، الحدث الرائد في قطاع شحن البضائع السائبة ونقل المعدات الضخمة لقطاع المشاريع الكبرى في دول مجلس التعاون الخليجي. وتقام الدورة السنوية الرابعة تحت رعاية وحضور معالي الدكتور عبد الله بلحيف النعيمي، وزير تطوير البنية التحتية في دولة الإمارات العربية المتحدة، ورئيس الهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية، الذي ألقى الكلمة الافتتاحية خلال اليوم الأول. وقد شهد اليوم الأول من المعرض الذي يستمر ليومين في مركز دبي التجاري العالمي، في دولة الإمارات نجاحاً كبيراً.


وفي كلمته الافتتاحية، علق معالي الدكتور عبد الله بلحيف النعيمي، وزير تطوير البنية التحتية في دولة الإمارات العربية المتحدة ورئيس الهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية، قائلاً: "تحتضن إمارة دبي أكثر من 13 ألف نشاط بحري يؤمن مباشر أكثر من 76,000 فرصة عمل. ويشهد اليوم الأول من هذا الحدث مناقشات تضم نخبة من القيادات البحرية، التي تبحث عن كيفية تطوير هذا القطاع وما ينتج عنه من إنجازات اقتصادية متميزة تفتح المجال أمام المزيد من الفرص، ويمكن القول إن الحضور في هذه الفعالية التي أحسنت اختيار المكان لانعقادها في التوقيت المناسب يعتبر استثنائياً، وسيجعل من مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط لهذا العام مناسبة تثبت التزامنا بدعم صناعة الشحن البحري إقليمياً".


وتابع معاليه قائلاً: " أما على صعيد مجتمع الأعمال البحري، فالإمارات أصبحت أيضاً مركزاً حيوياً لرجال الأعمال والمتخصصين في قطاع الملاحة من حول العالم، وتزدحم أجندة الفعاليات البحرية بكبرى المعارض والمؤتمرات وجوائز التميز، وما هذا المؤتمر إلا واحداً من باقة متنوعة ومميزة من الفعاليات النوعية التي اختار منظموها دولة الإمارات كي تكون عنواناً لهم، وهذا الحراك النشط للفعاليات في الدولة يمثل ميزة تنافسية تحظى بها الشركات العاملة في الدولة وتمتاز بها عن غيرها من الشركات العاملة في دول أخرى، والتي ندعوها إلى الاستفادة من هذا المناخ الذي يفتح لهم فرصاً للتواصل والتعارف والمعرفة في آن واحد، تزيد من قدرتهم على عقد الصفقات وتطوير الأعمال."


منصة مثالية لبناء العلاقات التجارية


وفي معرض حديثها عن أهمية الحدث، أوضحت سمو الأميرة ساره آل سعود، مديرة تطوير الأعمال البحرية بالمنتدى الدولي للنقل البحري لدى الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بالإسكندرية: "خلال يوم واحد من افتتاح مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط، نلمس بما لا يدع مجالاً للشك أنه ملتقى مثالي لخبراء الشحن البحري ونقل المعدات الضخمة للمشاريع الكبرى في المنطقة، يجمع بين شركات الشحن والموانئ، وشركات النقل، ووكلاء الشحن، وخبراء نقل المعدات العملاقة. إذ نجح المنظمون في ربط الأطراف الخمس الكبرى في قطاع الشحن، والتي تشمل شحن المعادن والطاقة والتصنيع والنفط والغاز والمشتقات البتروكيماوية، وجميعها عناصر أساس في الاقتصاد الوطني في المنطقة ككل وتلعب دوراً رئيساً في ازدهاره. كما أننا ندرك السمعة المتزايدة لهذا الحدث وأهميته في تشجيع النقاش التفاعلي بين القادة الدوليين واللاعبين الرئيسين في صناعة النقل البحري والشحن عالمياً".




وفي خلال كلمته، أوضح خميس جمعة بو عميم، رئيس مجلس دبي للصناعات البحرية والملاحية قائلاً: "إن الخطوات الكبرى التي اتخذتها الإمارات لتحقيق التميز في القطاع الملاحي أثمرت تبوؤ الدولة مرتبة الصدارة في مجال الشحن البحري والقدرات اللوجستية. ويمكننا أن نلمس المساهمة الكبيرة التي تقدمها الفعاليات البحرية المميزة التي تقام في الدولة وعلى رأسها مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط، والذي ساعد هذا العام في تسليط الضوء على الجهود الرائدة لخلق بيئة تنافسية بحرية في دبي محفزة للتجارة وممارسة الأعمال وجذب الاستثمارات. ويعد ذلك شاهداً على مصداقية هذا الحدث الذي شكل منبراً يجمع بين كافة أطراف الصناعة الملاحية من خلال رفع الوعي بالمكانة العالمية التي تحتلها موانئ الإمارات وصدارة دبي كمركز بحري دولي يضاهي أفضل المراكز الملاحية الرائدة، ويؤكد هذه المصداقية حضور أكثر من 2,000 خبير ومتخصص في القطاع البحري يمثلون أكثر من 55 دولة".


من جانبه، تحدث بن بلامير، المدير التجاري للحدث، في اليوم الافتتاحي قائلاً: "يعدّ الحراك النشط الذي شهده اليوم الأول لهذا الحدث، مؤشراً واضحاً على سعي الإمارات إلى بناء اقتصاد بديل عن النفط، ويعد ذلك ميزة تنافسية تؤكدها المشاركة الواسعة من قبل الشركات المتميزة التي تشارك من داخل الدولة وخارجها. ويعتبر تنوع الحضور اليوم سمة هامة تصب في صالح الدولة التي يتم تنظيم فعاليتنا فيها؛ حيث يخلق مناخاً يفتح الفرص للتواصل والمعرفة، مع زيادة القدرة في الوقت نفسه على عقد الصفقات وتحسين بيئة تطوير الأعمال".


وقالت ليزلي ميريديث، مديرة التسويق في شركة بريك بلك للفعاليات والإعلام: "من المبهج أن نرى الحدث اليوم وهو يشهد مشاركة قياسية في عدد الحضور؛ على الرغم أنه لايزال في يومه الأول. ومما يساهم في تعزيز الحضور القوي هذا العام، تعاون أكثر من 30 من الرعاة و 40 من الشركاء الإعلاميين. بالإضافة إلى ذلك، قمنا بتنظيم أكثر من 10 جلسات للحوار في حلقة النقاش، تضم أكثر من 30 متحدثاً في المؤتمر، لتقديم رأي الخبراء والمتخصصين حول اتجاهات السوق والاقتراحات لتعزيز مكانة الإمارات فيما يتعلق بالصناعة البحرية وقطاع شحن البضائع السائبة".


WGS 2019: Governments must redesign services: happier citizens are more efficient citizens




Experts convene to discuss critical redesigning of government services
New lens of public service designs presented through visualization of data
Panelists agree people are at core of driving design-related solutions

Dubai-UAE: 11 February, 2019 – Making progress on society’s biggest problems requires governments to make better use of data, involve citizens, invest in employees, and collaborate with other sectors. This was the consensus at the ‘Design to Transform Government’ track in front of a full-house today at the seventh World Government Summit. The three themed sessions shed light on a more disciplined, systematic and design-related approach to solving public sector management problems.

Moderated by Alex Klokus of Futurism, the discussion followed the increasingly daunting paradox that governments face. He stated: “On the one hand governments operate in a complex environment and must deliver on an expanded set of policies, while on the other, governments are hampered by expectations and shrinking budgets. Government by design calls on public sector leaders to favor the rational and analytical over the purely ideological, and the abandonment of tools and techniques that no longer work.”

David McCandless, journalist and data visualization expert, kicked off the session with a presentation on ‘Visualizing Data for Better Policies’. With a passion for data information, McCandless sees the beauty in data and seeks to provide meaning to numbers that are difficult to comprehend. He stated: “By visualizing data, ordinary people like you and me are able to understand the bigger picture and to better relate to information. In that sense, data is brought down to earth.”

One of the main advantages of visualization is its ability to open-up information that does not lend itself to linear explanations. McCandless added: “I use design to tell stories and I often refer to data as the new ‘soil’ as it has the power to flower into something magical.” He also shared relatable visuals on topics ranging from Brexit to military spending, diseases and breakups.

Don Norman, Director of the Design Lab at the University of California, presented a fresh, fourfold formula to 21st century design during the ‘Community-Based, Human-Centered Design’ session. This entailed addressing complex societal issues, focusing upon people, employing human-centered design and intermediating between parties. This is where designers come into play as they bring experts together to facilitate change. He elaborated on the importance of relying on the community for expertise. “The community is made up of people who understand. The solution does not lie in simply merging top officials with the community as they speak different languages but rather applying small, incremental and opportunistic steps,” he said. This theory is taken from Charles E. Lindblom, an Associate Professor of Economics at Yale University, who wrote The Science of “Muddling Through”.

Best known for his work with Apple, Tim Kobe, Founder and CEO of Eight Inc., provided insights on ‘Designing the Future Government Services’, emphasizing that great leaders create experiences. “You can contribute great design to government and political leaders. Actually, the government could have the greatest impact in changing people’s lives and this comes from an inherent understanding of connecting people in order to produce meaningful relationships.” To get a ‘return on experience’, Kobe’s eight key principles are: holistic experiences, utilizing uncommon insights, implementing mono-channel solutions, avoiding best practices, expressing empathy, using word of mouth, being a risk taker, and irrational loyalty.

A recurring emphasis was placed on the importance of human experience and the fact that people are at the core of driving design-related solutions. With Generation Z growing up in a digitally transformed world, design has a critical role in driving innovation and promoting positive emotional engagement.

The three-day World Government Summit 2019 runs until February 12 at Madinat Jumeirah in Dubai. The landmark event has convened more than 4,000 participants from 140 countries, including heads of state and governments, as well as top-tier representatives of 30 international organizations.



جلسات تناقش استراتيجيات تصميم حكومات المستقبل

خبراء يؤكدون أهمية المشاركة المجتمعية في تصميم الحلول الحكومية
ديفيد مكاندليس: عرض البيانات بشكل مصور يسرع من عملية فهمها
دون نورمان: المقاربة الجديدة في تصميم حكومات المستقبل ترتكز على محاولة فهم المشاكل المستعصية
تيم كوبي: الريادة الحكومية ترتكز على توفير تجربة بشرية إيجابية للمواطنين



دبي، 11 فبراير 2019: التصوير المرئي للبيانات الضخمة والتصميم المجتمعي وريادة التجارب الحكومية تشكل أبرز عوامل نجاح حكومات العالم في التعامل مع المشكلات المجتمعية الكبرى والمُعقدة وتقديم حلول تعتمد مقاربة جديدة.

هذا ما خلصت إليه جلسة التصميم في خدمة الحكومة ضمن فعاليات اليوم الثاني للدورة السابعة للقمة العالمية للحكومات، والتي قدمها المحاور ألكس كنوكس من شركة "فيوتشريزم" وشارك فيها كل من ديفيد مكاندليس الصحفي وخبير البيانات، ودون نورمان مدير مختبر التصميم في جامعة كاليفورنيا، وتيم كوبي المؤسس والمدير التنفيذي لمؤسسة "إيت إنك".



فهم البيانات بشكل أبسط

وأشار ديفيد مكاندليس إلى أن العالم اليوم حافل بكم هائل من البيانات الكمية الضخمة التي تغطي مختلف جوانب حياتنا الاجتماعية والاقتصادية، وبهدف نجاح الحكومات في التعامل مع المشكلات الكبرى يتوجب عليها تحليل وتصميم البيانات بصورة ذهنية تقوم بتقسيم البيانات واستخدام الألوان والاشكال حيث يميل العقل البشري إلى فهم الألوان والاشكال قبل فهم البيانات المكتوبة، كما يجب توضيح البيانات في إطار سياقات مختلفة في اطار تصور شامل يسهم في رسم صورة أوضح في عقول الناس.

وأضح ديفيد مكاندليس إلى أن البيانات هي نفط العالم الجديد، وفهم الناس للبيانات ومدلولاتها يسهم في فهم الجهود والإجراءات الحكومية، مشدداً أن رسم صورة ذهنية واضحة للبيانات الكمية يرتكز على التفاعل والاتصال والفهم المتبادل بين الحوكمات وشعوبها.

التصميم المجتمعي

من جانبه أشار دون نورمان، مدير مختبر التصميم في جامعة كاليفورنيا خلال جلسة "تصميم مجتمعات المستقبل.. الإنسان أولاً" إلى أن التعامل مع مختلف المشكلات المجتمعية، يتطلب اعتماد الحوكمات لتصميم جديد يرتكز على عناصر وعوامل من المجتمع. وأضاف نورمان إلى أن المقاربة الجديدة ترتكز على محاولة فهم المشاكل المستعصية وإشراك خبراء ذوي تخصصات مختلفة لتقديم حلول سهلة الاستخدام وتفهم بشكل واضح وبالأخص من قبل المجتمعات المستهدفة، من خلال التركيز على الناس وتوفير تصميمات تضع تطلعاتهم وهمومهم في قلب دائرة الاهتمام.

علامات حكومية جذابة

وفي جلسة "حكومات المستقبل.. الإبداع في تقديم الخدمات" أوضح تيم كوبي أن الريادة الحكومية ترتكز على توفير تجربة بشرية إيجابية للمواطنين المعنيين، وتعتمد على عوامل متعددة من ضمنها توفير خبرات شاملة ومتكاملة، ودراسة وجهات النظر، والأخص الغير الشائعة من طرف المستخدمين، إضافة إلى تبني أفضل الممارسات وعدم تجاهل أهمية التعاطف كأحد عوامل التواصل لفهم احتياجات الفئات المستهدفة، ما يجعل من العائد على التجربة، عائداً أفضل على الاستثمار.

كوستاريكا بلد الأرقام القياسية في أمريكا اللاتينية


حلت كدولة ضيف على القمة العالمية للحكومات 2019


كوستاريكا بلد الأرقام القياسية في أمريكا اللاتينية


99.5 % من مناطق كوستاريكا ذات التضاريس المتنوعة فيها عيادات متكاملة تقدم رعاية صحية متكاملة علاجية ووقائية مجانية
معدل عمر الإنسان الكوستاريكي وصل إلى 80 عاماً بفعل الرعاية الصحية المتقدمة
نسبة التعليم الابتدائي في الدولة 97.4% من عدد السكان وهي ضمن الأعلى في أمريكا اللاتينية
معدل النساء الكوستاريكيات الحاصلات على شهادة جامعية هو 187 مقابل كل 100 من الرجال
تمثيل النساء إلى الرجال في حكومتها الحالية هو 12 إلى 13



دبي، 11 فبراير 2019: تعد كوستاريكا من الدول التي تعمل بصمت، وقد يعرفها البعض لجمال شواطئها أو غاباتها، وتميّز نكهة البن الذي تنتجه، لكن عدا ذلك قد لا نعرف الكثير عن هذه الدولة الصغيرة الواقعة في أمريكا الوسطى، والتي أصبحت اليوم نموذجاً يحتذى في تحقيق الاستدامة وحماية البيئة وتمكين الإنسان تعليمياً وصحياً.

لذلك حلت كوستاريكا كدولة ضيف على الدورة السابعة للقمة العالمية للحكومات، لتسليط الضوء على هذه التجربة الناجحة والرائدة والاستفادة منها على مستوى العالم انطلاقاً من منصة فعاليات القمة العالمية لعام 2019، حيث شهدت إضاءات على التجربة الحكومية لجمهورية كوستاريكا، ضمن أربعة جلسات قدمها مسؤولون من مختلف القطاعات الحكومية والتنموية في كوستاريكا لإطلاع العالم على التجربة الكوستاريكية الملهمة في مختلف مجالات التنمية من منصة القمة.

ثمار الحوكمة والتخطيط

وتخصص كوستاريكا 7.3 بالمئة من دخلها الوطني للتعليم و9.9 بالمائة للصحة، وهي ملتزمة بأجندة التنمية المستدامة، وأول دولة في العالم توقع تعهداً على المستوى الوطني لتحقيق التنمية المستدامة، بمكافحة الفقر وإنهاء انعدام المساواة، وتعزيز الإنتاج، وترشيد الإنفاق والاستهلاك، وبناء المدن المستدامة.

وعرضت معالي ماريا ديل بيلار غاريدو، وزيرة التخطيط الوطني والسياسة الاقتصادية، خلال القمة العالمية للحكومات أسباب حرص كوستاريكا على الاستدامة، مبينة أن المساحة الصغيرة التي تمتد على رقعة 51 ألف كيلومتر لا غير، 26% منها أراض مصنفة كمحميات، شجعت الدولة على تبني مفهوم الاستدامة والحوكمة الرشيدة، وتفعيل دور المؤسسات، والتخلي عن النفقات العسكرية لصالح التنمية حتى وصلت نسبة التعليم الابتدائي فيها 97.4% من عدد السكان، وهي ضمن الأعلى في أمريكا اللاتينية.

7 ركائز

لذلك أطلقت كوستاريكا خطة جديدة للاستثمار والتنمية تقوم على 7 ركائز استراتيجية هي الابتكار والبنى التحتية والأمان المجتمعي والصحة والتعليم المستمر واستقرار الاقتصاد الكلي والحفاظ على الطبيعة.

وعددت الوزيرة غاريدو الأهداف الوطنية التي تعمل عليها الحكومة الكوستاريكية وهي مواصلة معدلات النمو الحقيقي، وخفض معدلات الفقر، وتقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة، وتقليص البطالة، وتعزيز المساواة، مع تطوير الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص لتحقيق ذلك والوصول إلى اقتصاد رقمي مستدام ومبتكر يحمي مستقبل الأجيال القادمة.

دور مجتمعي

وعن دور المجتمع الكوستاريكي في التنمية، قالت غاريدو إن مؤسساتنا اليوم حيوية وتستمع باهتمام وباستمرار لاحتياجات المجتمع والأفراد حاضراً ومستقبلاً، وقد حققنا الكثير من الإنجازات بفضل هذا التوجه التفاعلي الذي جعلنا إحدى أسعد الدول على مستوى العالم، وختمت بالقول بلدنا صغير بمساحته كبير بطموحه نحو تنمية مستدامة صديقة للبيئة تمكن كافة أفراد مجتمعنا.

حق دستوري

وقد حقق كوستاريكا تقدماً هائلاً في مجال الرعاية الصحية منذ منتصف القرن الماضي حيث سجلت أرقاماً قياسية نوعية جعلتها تتميز بين دول أمريكا اللاتينية بتوفيرها الرعاية الصحية والضمان الاجتماعي للجميع.

وقد عرض رومان ماكايا هايس، رئيس الهيئة الوطنية للضمان الاجتماعي، لتجربة تحقيق ضمان اجتماعي مستدام في كوستاريكا ضمن القمة العالمية للحكومات، مؤكداً أن الحصول على الرعاية الصحية المجانية والشاملة حق دستوري لجميع المواطنين في كوستاريكا، مستعرضاً إنجازات نظام الرعاية الصحية والضمان الاجتماعي فيها، والذي بدأ منذ عام 1941 ليصل اليوم إلى البرنامج الشامل للضمانات الصحية والاجتماعية المتكاملة للمواطنين، والذي يوفر تغطية عالمية للرعاية الصحية المجانية لكل مواطن كوستاريكي في أي مكان من العالم.

99 بالمائة

وأوضح هايس أن أكثر من 99.5 بالمئة من مناطق كوستاريكا ذات التضاريس المتنوعة فيها عيادات متكاملة تقدم رعاية صحية متكاملة علاجية ووقائية مجانية، ومنذ عام 1990 بدأت الدولة إجراء فحص شامل لـ51 مرضاً لكل مولود حتى أصبح لديها اليوم بنك متكامل للمعلومات الجينية متكاملة، يسهم في تحسين صحة جيل كامل ويمثل فرصة مستقبلية لاستشراف الفرص للتدخل الطبي الوقائي والاستباقي للحفاظ على صحة الأجيال القادمة.

80 عاماً

ونتيجة لذلك أصبح معدل عمر الفرد في كوستاريكا يصل إلى 80 عاماً، ما وضعها في مصاف الدول الغنية والمتقدمة، كما شجعها على التخطيط مستقبلاً لرفع إنفاقها الحكومي على الصحة العامة حتى 10% من دخلها الوطني العام.

المرأة الكوستاريكية

ولأن تمكين المرأة أساسي في تحقيق التنمية المستدامة، كانت المرأة وتعليمها وفتح المجال أمامها لتحقيق الفرص في قلب اهتمامات وخطط عمل الحكومة الكوستاريكية منذ عقود.

وعن هذا الاهتمام، تقول معالي لورينا أغويلار، نائبة وزير العلاقات الخارجية في جمهورية كوستاريكا، إن الدولة تحاول أن تكون نموذجاً عالمياً في التوازن بين الجنسين، ولديها أكبر تمثيل تشريعي بنسبة تفوق 45 بالمئة، وأول حكومة متوازنة بعدد 12 إلى 13 للجنسين، فيما يبلغ معدل النساء الحاصلات على شهادة جامعية 187 مقابل كل 100 من الحاصلين عليها من الرجال، متحدثة عن إطلاق تحالف "للجميع" عام 2018 في الأمم المتحدة لتعزيز حقوق التوازن بين الجنسين وحماية البيئة.

وتقول أغويلار: "نحن مركز للأمل بالابتكار والتنمية المستدامة والمساواة، وقوتنا ليست عسكرية أو اقتصادية، بل قوتنا في ديموقراطيتنا وحقوق الإنسان والسلام واحترام الطبيعة وإعلاء قيم السعادة".

بيئياً

ولأن كوستاريكا تمثل قصة نجاح ملهمة في الاعتماد على الطاقة المتجددة والمستدامة، وتحقيق التنمية الخضراء، وخفض الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري والتغير المناخي، استقبلت القمة العالمية للحكومات، فيليبي كارازو، المدير التنفيذي لمؤسسة "فونديكور" المعنية بالاستثمار في الطاقة المتجددة.

ويقارن كارازو بين تجربة دولة الإمارات في مجال الطاقة المستدامة وقصة موازية في كوستاريكا تحمل الاستدامة إلى بعد جديد بالتركيز على الطاقة المتجددة، من خلال مبادرة المركز الأخضر "جرين هب" التي تسعى إلى التوسع لتكون مبادرة عالمية مشتركة تحقق قيمة مضافة من الاستدامة وتعتمد على البحث والتطوير، وتبادل المعرفة وتطوير الأعمال، بحيث أصبحت كوستاريكا مختبراً للمبادرات المبتكرة بيئياً.

تشابه

ويرى المسؤول الكوستاريكي العديد من أوجه التشابه بين الإمارات وكوستاريكا في بحثهما عن تبنى أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا، ودعم حلول مبتكرة، ومساندة سياسات داعمة لمكافحة التغير المناخي، والعمل لتعزيز التعاون الدولي لتحقيق ذلك.

ويأمل كارازو، الذي يتطلع إلى مشاركة كوستاريكا في مختلف المنصات العالمية التي تستضيفها دولة الإمارات في مواعيد جديدة مثل القمة العالمية للحكومات وإكسبو 2020، أن تكون مبادرة "جرين هب" بداية تعاون مشترك مبتكرة بين كوستاريكا ودولة الإمارات لتحقيق شراكة في الاستدامة.

وبالمحصلة أصبحت كوستاريكا اليوم نموذجاً ملهماً للعديد من الدول والحكومات في كيفية توجيه الإنفاق الحكومي لتطوير القطاع الصحي والتعليمي، وتحقيق التنمية المستدامة، وتمكين المرأة، وتحقيق التوازن بين الجنسين، وتشجيع السياحة البيئية، وتوظيف الإنفاق الحكومي لرفع مؤشرات السعادة وجودة الحياة، وبناء مستقبل أفضل لأجيال المستقبل.

Epsy Campbell Barr
Roman Macaya Hayes
=