25 November, 2018

The BIG 5 INTERNATIONAL BUILDING & CONSTRUCTION SHOW






A key event for French companies seeking to position themselves in the United Arab Emirates and the Middle East

Dubai – November 26 to 29, 2018




United Arab Emirates- November 2018: to enable French companies to seize new opportunities or reinforce their existing presence, Business France, the national agency supporting the international development of the French economy, will once again be running two French pavilions at the BIG 5, the Middle East's leading construction industry show. Twenty-four companies from the industry's various sectors will be presenting their products, services and expertise to local businesses.




The French construction, finishing work industry has several undeniable strengths in line with the Expo 2020 Dubai, likely to require transport and tertiary infrastructure, and will therefore create a whole host of opportunities that French companies must leverage by establishing ties with local decision makers.




with a highly fragmented network of 392,000 companies and sales of €135 billion in 2017, the industry has one or more global leaders from France in most of its component sectors: VINCI, EIFFAGE, BOUYGUES and SPIE, to name just a few. France boasts a highly diverse offering when it comes to the building trades, with companies of all sizes providing structural engineering services and finishing work (carpentry, roofing, insulation, sanitation, air-conditioning, smoke detectors, etc.) and interior fittings (wall and floor coverings, luxury tapware, home automation, etc.).




Marc Cagnard, Managing Director Business France Middle East commented: “Innovation features strongly in French companies, from new and biosourced building materials, wooden construction driven by ecological considerations, and smart building in BIM – Building Information Modeling – to home automation, smart meters, energy optimization tools, solar glass, and smart thermostats, boilers and bulbs, these are just some of the development initiatives currently being pursued by businesses in the sector”.




Lastly, France enjoys a strong reputation for quality and reliability, which are especially important in the construction industry due to safety risks. France tends to maintain a strong presence internationally with €22 billion generated in foreign markets, to export top-quality carefully designed, advanced technology products (innovative insulation materials, building facades that let in natural light, suspended ceilings, clay roof tiles, natural paints, decorative fireplaces, etc.).




To meet French exhibitors at the Big 5 Show, come along at Dubai World Trade Centre:





Between HALL 1 and 4: MEP & Building Interiors,


HALL ZA’ABEEL 1-3: Construction Tools & Building Materials


Stand to watch:


GV2 VEDA France will be presenting its VEDAFEU range, dedicated to passive fire protection, which has been validated by the UAE Civil Defense.


Rapid fire spread in buildings is something that, even today, continues to be a problem, with consequences that are often disastrous leading in some cases to heavy loss of life. There is no lack of recent examples:- The Zen Tower in Dubai in May 2018, Grenfell Tower in London in June 2017, Torch Tower in Dubai in 2017 and 2016, The Address Downtown also in Dubai in December 2016... The only way to protect people and property in the face of this type of events is to systematically install appropriate, certified and patented fire barrier solutions during construction.




Among the products for which GV2 VEDA FRANCE is famous, the VEDAFEU range, designed to offer passive fire protection, consists of ropes, mattresses, blankets, fillerboards and firestop foam. This patented range is validated by local authorities (UAE Civil Defense, Qatar Civil Defense, Kuwait Fire Department...) and has obtained international certifications (EN, UL, BS) issued by world-renowned independent official laboratories (Efectis, CSTB, TÜV Singapore, Exova...).




VEDAFEU products are fire-rated up to 4 hours and can be used for joint gaps up to 840 mm. In order to meet the most challenging technical requirements, these firestop solutions are validated in multiple configurations: - with and without movement; for horizontal and vertical applications, for head-of-wall configurations, for facade panels…








فعالية رئيسية للشركات الفرنسية الراغبة في التواجد في الإمارات العربية المتحدة والشرق الأوسط

دبي – في الفترة من 26 إلى 29 نوفمبر 2018




الإمارات العربية المتحدة 2018: في إطار السعي لمساعدة الشركات الفرنسية على إيجاد فرص جديدة وعلى تعزيز تواجدها في الأسواق، ستقوم الوكالة الوطنية لدعم تنمية الاقتصاد الفرنسي دولياً بيزنس فرانس مجدداً بتنظيم جناحين فرنسيين في معرض الخمسة الكبار والذي يعد معرضاً رائداً في مجال صناعة البناء والتشييد على مستوى الشرق الأوسط. ومن المقرر أن تشارك في هذه الفعالية أربع وعشرون شركة فرنسية من مختلف قطاعات هذه الصناعة بهدف عرض منتجاتهم وخدماتهم وخبراتهم أمام قطاع الأعمال المحلي. 




تتمتع صناعة البناء والتشييد وأعمال التشطيب في فرنسا بمقومات قوة متوافقة دون شك مع متطلبات معرض إكسبو الدولي 2020 بدبي مثل متطلبات البنية الأساسية لقطاعي النقل والخدمات. ومن ثم ستتاح مجموعة كبيرة من الفرص التي يجب على الشركات الفرنسية الاستفادة منها عبر إرساء علاقات قوية مع متخذي القرار المحليين.




وفي إطار امتلاك شبكة موسعة مكونة من 392.000 شركة مع تحقيق حجم مبيعات بلغ 135 مليار يورو عام 2017، تمتلك هذه الصناعة أكثر من جهة فرنسية رائدة عالمياً على مستوى أغلب القطاعات المكونة لهذه الصناعة مثل مجموعات فينسي وإيفاج وبيويج وسبي على سبيل المثال وليس الحصر. كما تقدم فرنسا عرضاً شديد التنوع بقطاعات التشييد والبناء من خلال شركات بجميع الأحجام على مستوى خدمات الهندسة الإنشائية وأعمال التشطيب (النجارة، الأسقف، أنظمة العزل، الصرف الصحي، أنظمة التكييف، أنظمة كشف الدخان ...إلخ) وكذا على مستوى التجهيزات الداخلية (تغطية الجدران والأرضيات والأدوات الصحية الفاخرة وأتمتة المنازل ...إلخ). 




وقد علق السيد مارك كانيار مدير بيزنس فرانس في الشرق الأوسط قائلا: "تتمتع الشركات الفرنسية بعناصر ابتكار قوية مثل خامات البناء الجديدة والصديقة للبيئة وعمليات التشييد المعتمدة على استخدام الأخشاب للحفاظ على البيئة والأبنية الذكية المرتكزة على نظام نمذجة معلومات المباني (الـBIM) وأتمتة المنازل والعدادات الذكية وأدوات تحسين الطاقة والزجاج الشمسي ومنظِمات الحرارة الذكية وأجهزة تدفئة المياه الذكية ولمبات الإنارة الذكية. إنها بعض الأمثلة لمبادرات التطوير التي تقوم بها حالياً الشركات في هذا القطاع". 




وأخيراً فقد حظيت فرنسا بشهرة كبيرة على صعيد الجودة والمردود وهي مقومات لها أهمية خاصة في صناعة البناء والتشييد نظراً لضرورة استبعاد أي مخاطر. ومن ثم تسعى فرنسا للحفاظ على تواجد دولي قوي حيث استطاعت تحقيق مبيعات بلغت 22 مليار يورو في الأسواق الأجنبية بفضل تصدير منتجات عالية الجودة تم تصميمها بشكل دقيق في إطار الاعتماد على أحدث التكنولوجيا (مثل خامات عزل مبتكرة وواجهات مباني تعتمد في إنارتها على الإضاءة الطبيعية وأسقف معلقة وقرميد أسقف مصنوع من الطمي فضلا عن دهانات طبيعية ومدفأت منزلية ديكور ...إلخ). 




وللتعرف على العارضين الفرنسيين في معرض بيج فايف، يرجى زيارة مركز دبي التجاري العالمي: 


ما بين قاعة رقم (1) ورقم (4): الخدمات الميكانيكية والكهربائية والسباكة (MEP) والتجهيزات الداخلية للمباني.


قاعة زعبيل 1-3: أدوات التشييد وخامات البناء. 




المنصات التي يجدر مقابلتها:




شركة جيه.فيه.دو- فيدا فرانس تعرض سلسلة فيدافو الخاصة بتوفير الحماية السلبية من الحرائق 

والحاصلة على شهادة اعتماد من الدفاع المدني الإماراتي 




إن الانتشار السريع للحرائق داخل المباني لا يزال يمثل حتى يومنا هذا مشكلة نظراً لأن عواقبه غالباً ما تكون كارثية حيث يؤدي أحياناً إلى خسائر فادحة في الأرواح. وهناك أمثلة حديثة دالة على ذلك مثل حريق برج زين في دبي في مايو 2018 وحريق برج جرينفل في لندن في يونيو 2017 وحريق برج الشعلة في دبي عامي 2017 و2016 وحريق فندق فندق العنوان دبي داون تاون في دبي في ديسمبر 2016. وبالتالي يعد الحل الوحيد لحماية الأفراد والممتلكات من هذه المشكلة هو القيام بشكل ممنهج خلال عمليات تشييد المباني بتركيب حلول حماية من النيران مع مراعاة أن تكون حلول مناسبة ومعتمدة ومسجلة.

ومن بين المنتجات التي تشتهر بها شركة جيه.فيه.دو- فيدا فرانس هناك سلسلة فيدافو المصممة لتوفير حماية سلبية من الحرائق وتشمل حبال وحشوات وبطانات وشرائح ورغاوي مقاومة للنيران. وقد تم اعتماد هذه السلسلة المسجلة رسمياً من قبل سلطات محلية عديدة (مثل الدفاع المدني في الإمارات العربية المتحدة وقطر والإدارة العامة للإطفاء في الكويت ...إلخ). كما حصلت هذه السلسلة على شهادات اعتماد دولية (التوافق مع معايير الأمان الأوروبية "EN" والأمريكية "UL" والبريطانية "BS") وهي شهادات ممنوحة من قبل معامل رسمية مستقلة ذات شهرة عالمية (مثل مجموعة إيفيكتيس ومراكز سيه.إس.تيه.بيه وتي.يو.في سنغافورة ومجموعة إكسوفا...).




هذا وتتمتع منتجات فيدافو بالقدرة على مقاومة النيران لمدة تصل إلى أربع ساعات مع إمكانية استخدامها بفواصل فتحات تصل إلى 840 ملليمتر. وفي إطار السعي لتلبية متطلبات أكبر التحديات التقنية، تم اعتماد هذه الحلول المقاومة للنيران بتصميمات عدة سواء كان لأماكن ثابتة أو متحركة ولتطبيقات أفقية أو رأسية ولتصميمات خاصة بمنطقة التقاء الأسقف مع الجدران وحتى لواجهات المباني...

تقرير سوفوس للتهديدات للعام 2019 يكشف عن ارتفاع أعداد الهجمات الإلكترونية المركّزة فيما يستهدف المجرمون ضحاياهم لكسب الملايين




دبي، الإمارات العربية المتحدة – 23 نوفمبر 2018 – أطلقت اليوم سوفوس (LSE:SOPH) تقريرها عن التهديدات للعام 2019 لتقدم من خلاله الأفكار والرؤى حول التوجهات الناشئة والمتطورة في مجال الأمن الإلكتروني. يناقش التقرير، والذي أعده الباحثون في مختبرات سوفوس لابز، التغيرات التي طرأت على مشهد التهديدات خلال 12 شهراً ويكشف عن التوجهات وتأثيرها المتوقع على الأمن الإلكتروني للعام 2019. 



واشتمل تقرير التهديدات لعام 2019 الصادر عن سوفوس لابز، على اقتباس للسيد جو ليفي، المدير التنفيذي للتقنية: "لا شك في أن مشهد التهديدات يتطور سريعاً، فالمجرمون الإلكترونيون الأقل مهارة يضطرون لمغادرة المجال فيما يعزز الأقدر منهم إمكاناته ومهاراته للبقاء مع النخبة الأذكى والأقوى منهم. يمثل أولئك المجرمون النخبة المتميزة والتي تطورت من مجموعة من المهاجمين الذين كانوا يستخدمون البرمجيات الجاهزة في السابق ويستعملون أساليب القرصنة اليدوية، ليس بهدف التخريب أو التجسس بل للحفاظ على تدفق إيراداتهم غير الشريفة." 



يركز تقرير التهديدات لعام 2019 الصادر عن سوفوس لابز على أبرز سلوكيات وهجمات أولئك المجرمين الإلكترونيين:


يتحول المجرمون الرأسماليون إلى الهجمات المركزة لطلب الفدية، والتي يتم ترتيبها بشكل دقيق ومسبق لتحصد ملايين الدولارات من خلال دفع الفدية – شهد العام 2018 تطوراً في هجمات الفدية المركزة والدقيقة التي ساهمت في تحقيق مكاسب بملايين الدولارات للمجرمين الإلكترونيين. تختلف تلك الهجمات في طبيعتها عن الأسلوب العشوائي للهجوم وانتظار النتائج عبر توزيع ملايين الرسائل الإلكترونية – فهجمات طلب الفدية المركّزة تسبب أضراراً أكبر عندما تتم من خلال برنامج روبوتي – حيث يمكن للمهاجم أن يجد الضحايا ويدرسهم، ويفكر في كل حالة على حدة ليتغلب على العقبات ويغلق أي مخرج ممكن لتضطر الضحية إلى دفع الفدية. وهذا الأسلوب التفاعلي في الهجوم، والذي يعتمده المهاجمون للتوغّل في الشبكة خطوة بخطوة، أصبح يكتسب المزيد من الشعبية مع الوقت، إذ يعتقد خبراء سوفوس أن النجاحات المالية التي حققتها هجمات "سام سام" و "بيت بايمر" و "دارما" ألهمت من يتبعون خطاهم وبالتالي يتوقعون مزيداً من الهجمات عام 2019. 


يستخدم المجرمون الإلكترونيون الأدوات الجاهزة والمتوفرة لإدارة نظم ويندوز – يكشف تقرير العام الحالي عن تغيير بارز في تنفيذ الهجمات، حيث أصبح المزيد من المهاجمين يعتمدون أساليب التهديدات المتطورة والمستمرة APT لاستعمال الأدوات المتوفرة لإدارة تقنية المعلومات كي تكون سبيلهم للتقدم عبر النظام وإتمام مهمتهم – سواء كانت تتمثل في سرقة معلومات حساسة من الخوادم أو زرع برمجيات الفدية:


تحويل الأدوات الإدارية إلى أدوات للهجمات الإلكترونية

في تحوّل ساخر للأحداث، او ما يعرف باسم Cyber Catch-22، يستخدم المجرمون الإلكترونيون البرمجيات الأساسية أو المدمجة في أدوات إدارة تقنية المعلومات من ويندوز، بما فيها ملفات Powershell وملفات Windows Scripting لشنّ هجمات البرمجيات الخبيثة على المستخدمين.




تبنى المجرمون الإلكترونيون أساليب أحدث في نظام Office لاستدراج الضحايا

لطالما كانت نقاط الضعف في نظام Office من أبرز طرق الهجوم، ولكن المجرمين الإلكترونيين تخلوا مؤخراً عن أساليبهم القديمة في ملفات Office لصالح أخرى أحدث منها. 




أصبحت EternalBlue أداة رئيسية لهجمات قرصنة العملات الإلكترونية 

ظهرت تحديثات الرقع الأمنية لتلك التهديدات في نظام التشغيل ويندوز قبل أكثر من عام، إلا أن ثغرة EternalBlue لا تزال مفضّلة لدى المجرمين الإلكترونيين حيث أن الجمع بينها وبين برمجيات تعدين العملات الإلكترونية حوّل نشاطهم من مجرد هواية إلى مهنة إجرامية مربحة. 




التهديد المستمر من خلال البرمجيات الخبيثة للأجهزة المحمولة وإنترنت الأشياء – يمتد أثر البرمجيات الخبيثة لأبعد من البنية التحتية للمؤسسة، إذ ترى اتساعاً في رقعة التهديدات التي تفرضها الهجمات على الأجهزة المحمولة. ومع ازدياد التطبيقات غير القانونية مع الوقت، شهد العام 2018 تركيزاً متزايداً على إرسال البرمجيات الخبيثة إلى الهواتف والأجهزة اللوحية وغيرها من الأجهزة المرتبطة بإنترنت الأشياء. وفي الوقت الذي يزداد فيه استخدام الأجهزة المتصلة بالإنترنت في المنازل والشركات، يبتكر المجرمون طرقاً جديدة لقرصنة تلك الأجهزة واستخدامها كركيزة ضمن شبكة ضخمة للهجمات. وخلال العام 2018 بينت VPNFilter القوة المدمرة لاستخدام البرمجيات الخبيثة كأسلحة، والتي تؤثر على الأنظمة الكامنة والأجهزة المرتبطة بالشبكات دون وجود واجهة مرئية للمستخدم. كما عملت برمجيات Mirai Aidra و Wifatch و Gafgyt على تنفيذ هجمات آلية سببت قرصنة أجهزة مرتبطة بالشبكات لاستخدامها كركيزة تشارك في هجمات حجب الخدمة او تعدين العملات الإلكترونية واختراق الشبكات. 



للمعلومات الإضافية والتفاصيل حول توجهات مشهد التهديدات والسلوكيات المتغيرة للمجرمين الإلكترونيين، الرجاء الاطلاع على تقرير سوفوس للتهديدات 2019 بكامله على الرابط www.sophos.com/threatreport

IVI Middle East Fertility to host the region’s largest, most prestigious conference for Assisted Reproductive Technologies (ART) in the UAE




The conference will bring international experts to the region who will give insights on breakthroughs in fertility treatments




Abu Dhabi, United Arab Emirates, November 24, 2018: The incidence of infertility is on the rise in the UAE. Research indicates that the causes can be attributed to both female and male conditions. Hence, there is a growing demand for infertility treatments. With the entry of IVI Middle East Fertility Clinic, couples have access to advanced, global quality IVF treatments, right here in the region.




As a leading provider of IVF services, IVI Middle East works continuously towards gaining a better understanding of the challenges couples face in starting a family. Though, some of these infertility problems might be similar to what has been seen in other parts of the world, but other ones are actually very specific to this population and hence demands a very region-specific understanding and delivery of the treatment. As an IVF institution of a global scale, IVI Fertility hosts medical conferences in the field of Reproductive Medicine in the UAE to gain better insights into the latest advances in fertility treatments and how these breakthroughs can help the local population fight this growing concern.




This year, IVI Fertility will host the 4th edition of the industry’s most awaited In-Vitro Fertilization (IVF) Conference at the Jumeirah Etihad Towers, West Corniche, Abu Dhabi on November 30, 2018. The conference will witness participation from top international IVF specialists, health organizations and various experts who have pioneered Reproductive Medicine techniques in their respective fields. The conference is titled, ‘Latest Advancements in Enhancing Success Rates in ART, Anno – 2018’ and is well attended by the regional OB-GYN community, IVF specialists, embryologists and technicians, to name a few.



The 2018 conference will host over 300 OB-GYN experts from the UAE and several renowned international speakers. Experts from the fertility, gynaecology, obstetrics, genetics and embryology are expected to attend. Aimed at focusing on the major studies and breakthroughs in fertility treatments globally, the conference will serve as a major platform to share best practices in this domain.



This conference is the highlight of the year and will bring top fertility experts from all over the world to the UAE. In addition, the conference will also offer participants unparalleled access to distinguished speakers, and provide an opportunity to network with some of the world’s best specialists in the fertility health landscape. Additionally, the conference will feature workshops and sessions led by fertility and genetics experts.




“One of the breakthroughs in science in the recent years is its spectacular contribution to one of nature’s closely guarded secrets – human reproduction. The rapid advances in medical science have revolutionized modern medicine in a number of ways. These advances like genetic testing and assisted reproductive technologies have opened up unimaginable dimensions, offering the possibilities of parenthood to couples who have often spent years trying to have a child, and many a times, even given up hope,” said Dr. Human Fatemi, Subspecialist Reproductive Medicine & Reproductive Surgery, Medical Director, IVI Middle East Fertility Clinic.




“This year’s conference will focus on some of the best research findings and clinical practices of IVF which will largely be absorbed by our OB-GYN community and will benefit the people of UAE seeking interventions. Key areas that will be covered will include - Ovarian Regeneration, Personalization of Ovarian Stimulation, Pre-implantation Genetic Testing, IVF and Fetal Medicine, Role of Vitamin D and infertility, Fertility Preservation, Uterine Abnormalities and more,” added Prof. Dr. Human Fatemi, Medical Director, IVI Middle East Fertility Clinic.




IVI Middle East Fertility Clinic is the world’s foremost provider of fertility care services. The clinic made its foray into the Middle East almost three years ago, and within a short time span has already celebrated many successful pregnancies. Today, IVI Middle East Fertility Clinic boasts of the highest success rate of more than 70 percent pregnancies in the region.



IVI Fertility has three clinics in the Middle East at Abu Dhabi, Dubai and Muscat that offer a comprehensive range of fertility treatments with the use of the latest technologies and highly personalized treatments that are specifically designed to address the growing incidence of infertility in the region by treating the very root cause of the problem.


المؤتمر الدولي لتقنيات المساعدة على الإنجاب ينطلق في العاصمة أبوظبي آواخر نوفمبر القادم 


المؤتمر يجذب خبراء دوليين إلى المنطقة ممن سيقدمون رؤى حول أحدث التقنيات العالمية في علاجات الخصوبة


أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، 24 نوفمبر 2018: أعلن مركز IVI Fertility الشرق الأوسط عن تنظيمه الدورة الرابعة من المؤتمر المؤتمر الدولي لتقنيات المساعدة على الإنجاب وذلك في العاصمة أبوظبي وذلك في أبراج الإتحاد جميرا يوم 30 نوفمبرالقادم. 


وسيشهد المؤتمر مشاركة واسعة من كبار المتخصصين الدوليين في مجال أطفال الأنابيب، والمنظمات الصحية، والخبراء الذين قاموا بدور رائد في تقنيات الطب التناسلي في مجالات تخصصهم. وينطلق المؤتمر تحت شعار "أحدث التطورات في تعزيز معدلات النجاح في تقنيات المساعدة على الإنجاب 2018"، وذلك بحضور مجتمع طب النساء والتوليد الاقليمي، ونخبة من المتخصصين في تقنيات أطفال الأنابيب، وعلماء الأجنة، والتقنيين، وغيرهم من حاملي التخصصات ذات الصلة.


وتستضيف دورة 2018 من المؤتمر أكثر من 300 خبير في مجال طب النساء والتوليد من الإمارات العربية المتحدة والعديد من المتحدثين الدوليين المشهورين. ومن المتوقع حضور خبراء من الخصوبة وأمراض النساء والولادة وعلم الوراثة وعلم الأجنة. وبهدف التركيز على الدراسات الرئيسية وأحدث الأبحاث في علاجات الخصوبة على الصعيد العالمي، سيكون المؤتمر بمثابة منصة رئيسية لتبادل أفضل الممارسات في هذا المجال.


ومع تزايد معدلات العقم في الإمارات العربية المتحدة، تشير الأبحاث إلى أن الأسباب تكمن في كل من الذكور والإناث. وبالتالي، هناك طلباً متزاياً على علاجات العقم. ومع دخول مركز IVI Fertility الشرق الأوسط الى المنطقة، يحصل الأزواج على علاجات أطفال الأنابيب المتقدمة ذات الجودة العالية.


وبصفته مزود رائد في تقديم خدمات علاجات أطفال الأنابيب، يعمل مركز IVI Fertility الشرق الأوسط باستمرار على اكتساب فهم أفضل لتحديات العقم التي يواجهها الأزواج عند بدء الأسرة. وعلى الرغم من أن بعض مشكلات العقم هذه قد تكون مشابهة لما تشهده أجزاء أخرى من العالم، إلا أن هناك مشكلات أخرى خاصة بهذا النوع من السكان في الإمارات والمنطقة، وبالتالي تتطلب تفاهماً محدداً، ومن ثم تقديم العلاج المناسب. وكمؤسسة دولية رائدة في مجال أطفال الأنابيب وعلاجات العقم على مستوى العالم، يستضيف مركز IVI Fertility الشرق الأوسط مؤتمرات طبية في مجال الطب التناسلي في دولة الإمارات العربية المتحدة لاكتساب فهم أفضل لأحدث التطورات في علاجات الخصوبة وكيف يمكن لهذه التطورات أن تساعد المرضى على محاربة هذا القلق المتزايد.



ويعتبر هذا المؤتمر أهم حدث في السنة، وسيقدم نخبة من أفضل خبراء في الخصوبة من جميع أنحاء العالم إلى الإمارات العربية المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، سيوفر المؤتمر للمشاركين الاستماع إلى المتحدثين المتميزين، كما سيوفر فرصة للتواصل مع بعض أفضل المتخصصين في العالم في مجال الخصوبة بالإضافة إلى ذلك، سيقدم المؤتمر ورش عمل ودورات يقودها خبراء الخصوبة والجينات.

ويقول البروفسور الدكتور "هومان موسافي فاطمي"، اختصاصي الطب التناسلي والجراحة التناسلية والمدير الطبي لمركز "IVI Fertility" الشرق الأوسط": "إن أحد أفضل ما توصلت إليه العلوم في السنوات الأخيرة هو مساهمتها المذهلة في واحدة من أسرار الطبيعة الغامضة وهي التكاثر البشر. وأحدثت التطورات السريعة في العلوم الطبية ثورة في الطب الحديث في عدد من الطرق، كما فتحت هذه التطورات مثل الاختبارات الجينية والتقنيات المساعدة على الإنجاب أبعاداً لا يمكن تصورها، حيث قدمت إمكانية الأبوة والأمومة للأزواج الذين قضوا سنوات عدة في محاولة لإنجاب طفل، والذين في كثير من المرات تخلو عن الأمل". 


وأضاف البروفسور فاطمي: "سيركز مؤتمر هذا العام على بعض من أفضل نتائج البحوث والممارسات السريرية لعمليات أطفال الأنابيب التي سيتم استيعابها إلى حد كبير من قبل مجتمع طب النساء والتوليد في المنطقة، وسيفيد الأشخاص في دولة الإمارات العربية المتحدة ممن يسعون إلى المساعدة. وتشمل المجالات الرئيسية التي سيتم تغطيتها تجديد المبيض، وإضفاء الطابع الشخصي على تحفيز المبيض، والاختبار الجيني ما قبل الغرس، وأطفال الأنابيب، وطب الأم والجنين، ودور فيتامين "د" والعقم ، والحفاظ على الخصوبة، وتشوهات الرحم وغيرها الكثير". 


ومع فريق ممتاز من الأطباء وأخصائيي الأجنة والاستشاريين وطاقم التمريض، يحقق مركز IVI Fertility الشرق الأوسط نسبة نجاح تفوق الـ 72%، وهي أعلى نسبة في الشرق الأوسط. ويمتلك مركز IVI Fertility الشرق الأوسط ثلاث مراكز في الشرق الأوسط في كل من أبو ظبي ودبي ومسقط. وتسعى تلك العيادات جاهدة لتقديم علاجات الخصوبة للمرضى بمهنية عالية وصدق وشفافية وحلول طبية مخصصة لكل حالة، إلى جانب تقديم أفضل الممارسات والخدمات الطبية.

Site24x7 تقدم إمكاناتها الجديدة المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي لرصد Microsoft Azure ودمج روبوتات الدردشة مع Microsoft Teams




رصد أكثر من منتج من Azure بشكل شبه فوري 




دعم الذكاء الاصطناعي يقلل الزمن اللازم لحل مشاكل تعطل التطبيقات


حلول روبوتات الدردشة من Site24x7 لمنصة Teams تسمح لفرق عمليات التطوير والتطبيقات بالبقاء في منطقة العمل حتى خلال حوادث تقنية المعلومات 


تتوفر تفاصيل رصدAzure عبر الرابطsite24x7.com/azure/ ويمكن الاطلاع على تفاصيل روبوتات الدردشة لحلول Teams من خلال 247.vg/msteams





دبي، الإمارات العربية المتحدة، 24 نوفمبر 2018: أعلنت اليوم Site24x7، الحلول السحابية لرصد الأداء لعمليات التطوير وتقنية المعلومات، عن طرح إمكاناتها الجديدة المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي لرصد Microsoft Azure ودمج روبوتات الدردشة مع Microsoft Teams. وتسمح حلول الرصد Site24x7 لفرق تقنية المعلومات بإدارة أكثر من 100 منتج من Azure باستخدام واجهة التطبيقات Azure Insights بشكل شبه فوري، مما يجعلها ذات قيمة كبيرة لفرق تقنية المعلومات في الحصول على التنبيهات القابلة للتنفيذ وتخفيض الزمن اللازم لحل المشاكل والتمكن من الاطلاع على البنية السحابية الهجينة. ومن خلال تقديم روبوتات الدردشة في Microsoft Teams، يستطيع العاملون في مجال عمليات التطوير ومالكو التطبيقات التعرف إلى مدى سلامة التطبيقات الحرجة في غرفة الدردشة الخاصة بمكان عملهم. 



من الجدير بالذكر أن العديد من المؤسسات تتبنى البيئة السحابية الهجينة مما يخلق الحاجة إلى رصد المزيج المتزايد من البنية التحتية في مقر المؤسسة والسحابات المتعددة. ومن المتوقع أن يحقق سوق البنية السحابية الهجينة العالمي نموًا من 44.60 مليار دولار عام 2018 إلى 97.64 مليار عام 2023 – بحسب أبحاث أجرتها شركة ماركتس اند ماركتس. 



ولمواجهة تلك التحديات المتنامية، تجمع حلول Site24x7 القدرات القائمة لرصد تجربة المستخدم ورصد البنية التحتية وإدارة أداء التطبيقات معاً في حل موحد يمكنه توفير إمكانات الرصد المتكاملة في بيئة هجينة – وبالتالي منح فرق عمليات التطوير وتقنية المعلومات رؤية شمولية لما يحدث في البنية التحتية لتقنية المعلومات. كما يساعد دمج روبوتات الدردشة في Microsoft Teams على تعزيز الإنتاجية في المؤسسات التي تواجه مصاعب في البيئة الهجينة. 



في هذا الصدد قال سرينيفاسا راغافان، مدير المنتجات لدى Site24x7.com: "مع ارتفاع وتيرة التحول الرقمي، تبدي فرق عمليات التطوير حماساً واستعداداً كبيراً لتبني البنية السحابية العامة في أحمال العمل الجديدة، إلا أن ذلك يرافقه عدد من التحديات منها التمتع بإمكانات الرؤية الشمولية وانحدار مستوى الأداء وإدارة تجربة المستخدمين في التطبيقات الحرجة للأعمال. ومن خلال الرصد المدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي وأتمتة تقنية المعلومات، يمكن لإمكاناتنا لدعم البيئات الخاصة والعامة والهجينة مساعدة فرق تقنية المعلومات في تخفيض الزمن اللازم لحل المشاكل وحل آثار الحوادث وبالتالي تعزيز الإنتاجية." 



بدوره قال بريغو سارين، المدير العام لدى Microsoft Teams: "تمكّن سيناريوهات عمليات الدردشة القائمة على منصة Microsoft Teams المستخدمين من التعاون ومشاركة الوثائق الهامة والتطبيقات الحرجة والتواصل بشكل فوري فيما بينهم. وهنا تبرز أهمية حلول Site24x7 المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي لإمكانات الرصد التي تجمع المطورين وفرق التطبيقات وعمليات تقنية المعلومات في موقع واحد يتسم بالأمن والكفاءة ضمن منصة Microsoft Teams لسرعة تحديد المشاكل وحلّها." 



حلولSite24x7 لرصد Azure

تستفيد حلول Site24x7 لرصد Azure من الذكاء الاصطناعي والأتمتة لتساعد فرق تقنية المعلومات بالقدرات التالية:




الدعم المبتكر لأكثر من 100 منتج من Azure تشمل الحوسبة والتخزين وقواعد البيانات والشبكات وإمكانات التحليل والأمن.


امتدادات سوق Microsoft Azure Marketplace: تسهّل امتدادات Site24x7 في سوق Azure على فرق تقنية المعلومات مهمة الحصول على رؤية متعمقة للعمليات والخدمات التي تتم في الأجهزة الافتراضية بنظم التشغيل ويندوز أو لينكس. يساعد امتداد .NET في إدارة أداء التطبيقات لتلك التطبيقات بالإضافة إلى Java و PHP وNode.js. 


إمكانات الكشف عن الارتفاعات غير الطبيعية في مؤشرات الأداء الرئيسية من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي: حيث يتم رصد كل الإحصاءات المرتبطة بالأداء على مدار الساعة. 


الاستعادة التلقائية وتقبّل الأخطاء: تسمح قدرات أتمتة تقنية المعلومات للمدراء بأتمتة واستعادة المصادر الحيوية دون أي تدخل بشري. 


الدمج بينSite24x7 وMicrosoft Teams 



تمنح إمكانات دمج روبوتات الدردشة من Site24x7 مع Microsoft Teams عمليات التطوير وفرق تقنية المعلومات كافة المعلومات السياقية في مشهد واضح موحد لاتخاذ القرارات بسرعة أكبر. كما انها تطبق المعالجة اللغوية الطبيعية بحيث يستطيع المستخدمون التفاعل والتحقق من سلامة التطبيقات الحرجة والحصول على استجابة واقعية أقرب للتجاوب البشري. كما تتوفر الإشعارات المتعلقة بالحوادث بفضل الوصلات ولوحة التحكم الخاصة بحلول Site24x7، لاستعراض البيانات والتعاون مع أعضاء الفريق ضمن بوابة Teams مباشرة. 



في تعليقه على الأمر قال جيمس لافغروف، مدير تقنية المعلومات والنظم لدى أوريجينال ليمتد: "لطالما تميزت حلول Site24x7 بكونها حزمة موثوقة ومتنوعة للرصد تناسب عملياتنا الإلكترونية، فالتنبيهات العملية والتقارير المتعمقة مكّنتنا من الاستجابة السريعة للحالات الطارئة. ونظراً لأن كوادرنا تعمل باستخدام Office365، فقد حصلنا على قيمة رائعة من خلال دمج Site24x7 مع Microsoft Teams، كما أنها مكنت فريقنا لتقنية المعلومات من الحصول على معلومات مستمرة وحديثة حول انقطاعات الخدمة والتعاون بشكل أسرع وتقليل الزمن الوسيط اللازم لحل المشاكل." 



وبالإضافة إلى توفير منصة شاملة لإدارة Azure، تخطط Site24x7 لتقديم تحليل وإدارة التكلفة لمختلف المنصات السحابية في المستقبل القريب، وذلك بهدف مساعدة فرق تقنية المعلومات على إدارة نفقاتها السحابية وتخفيض تكاليف إدارة تقنية المعلومات.




التوفر والأسعار

تتوفر حلول Site24x7 لرصد Azure و الاندماج مع Microsoft Teams بشكل فوري بسعر يبدأ من 9 دولار شهرياً. يمكنكم الاشتراك مجاناً واختيار فترة التجربة المجانية عبر الرابط www.site24x7.com/azure/ . كما تستطيعون متابعة #Site24x7AIOps للاطلاع على الاخبار المباشرة عبر منصة تجربة العملاء.




حول Site24x7



تعمل Site24x7 على تمكين عمليات تقنية المعلومات والعاملين في مجال التطوير من خلال رصد الأداء المدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي. وبفضل قدراتها الموسّعة فإنها تساعد على حل المشاكل سريعاً من خلال تجربة المستخدم النهائي والتطبيقات والخوادم والبنية السحابية العامة والبنية التحتية للشبكات. تعتبر Site24x7 خدمة سحابية مقدمة من شركة زوهو التي تعمل من خلال مكاتب حول العالم، بما في ذلك هولندا والولايات المتحدة الأمريكية والهند وسنغافورة واليابان والصين. لمزيد من المعلومات حول Site24x7 الرجاء زيارة الرابط www.site24x7.com/.

Aqdar World Summit Kicks Off Next Monday





Organized by the Khalifa Student Empowerment Program “Aqdar” and Index Conferences and Exhibitions, in partnership with the United Nations


Abu Dhabi, United Arab Emirates, 23 November 2018—(AETOSWire): The Aqdar World Summit, the leading event in the field of developing people and societies, will kick off next Monday 26 November 2018. Held at the Abu Dhabi National Exhibition Centre (ADNEC), the Summit will be organized by the Khalifa Student Empowerment Program “Aqdar” in partnership with the United Nations and a number of local and international entities, and in cooperation with Index Conferences and Exhibitions, a member of INDEX Holding.

This year’s Summit will be held under the title “Role of Human Empowerment in Developing Stable Societies: Sustainable Development” during 26-28 November 2018. It is expected to attract more than 1,500 visitors and participants from the region and the world. The Summit will focus on special strategies and concepts related to developing societies in order to achieve the 17 Sustainable Development Goals (SDGs) that were launched by the United Nations, and will be discussed during the Summit’s sessions and workshops.

The opening session will include a key remark for HH Sheikh Nahyan bin Mubarak Al Nahyan, Cabinet Member and Minister of Tolerance. The Summit will include seven main sessions that will shed light on: Sheikh Zayed Strategies on Empowering People; Human Development for Economy Growth; Gender Parity for a Better Society; Sustainable Education for Flourishing Countries; Sustainable Goals and Successful Partnerships; Smart Infrastructure for Sustainable Nations; and Building Countries on Foundation of Justice and Peace.

The Summit’s Agenda will include 38 papers, 4 Youth panels organized by the Ministry of Interior Youth Council, in addition to 38 speakers from a number of countries including UAE, China, India, Russia, Kuwait, Germany, Singapore, Jordan and Egypt. It will also feature 18 workshops that will discuss important topics.

The Aqdar World Summit will witness an accompanying exhibition held in conjunction with the scientific sessions and workshops, and with the participation of more than 50 exhibitors.



For more information on the Aqdar World Summit please visit: https://aqdarworld.com/, Twitter, Instagram.


انطلاق قمة أقدر العالمية الإثنين المقبل 

بتنظيم من برنامج خليفة للتمكين "أقدر" واندكس وبالشراكة مع الأمم المتحدة

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، 23 نوفمبر 2018-("ايتوس واير")- ينطلق يوم الإثنين 26 نوفمبر الجاري الحدث البارز في مجال تنمية الشعوب والمجتمعات "قمة أقدر العالمية" والتي تقام بتنظيم من برنامج خليفة للتمكين "أقدر" وبالشراكة مع الأمم المتحدة وعدد من الجهات المحلية والدولية، وبالتعاون مع شركة اندكس للمؤتمرات والمعارض، عضو في اندكس القابضة، وذلك في مركز أبوظبي الوطني للمعارض "أدنيك" في العاصمة أبوظبي.

وتقام قمة أقدر العالمية لهذا العام تحت عنوان "تمكين الإنسان في استقرار المجتمعات: التنمية المستدامة" في الفترة ما بين 26-28 نوفمبر 2018، ومن المتوقع أن يستقطب هذا الحدث البارز أكثر من 1500 زائر ومشارك من المنطقة والعالم، حيث ستركز القمة على استراتيجيات ومفاهيم خاصة تُعنى بتطوير المجتمعات بما يحقق أهداف التنمية المستدامة التي أطلقتها الأمم المتحدة والتي تتألف من 17 محوراً تم توزيعها على جلسات المؤتمر وورش العمل.

ويتضمن حفل الافتتاح كلمات رئيسية لمعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح في دولة الإمارات،. كما تتضمن القمة جلسات رئيسية لكل من معالي زكي أنور نسيبة وزير دولة، ومعالي ناصر جمعة الهاملي وزير الموارد البشرية والتوطين، ومعالي حصة بنت عيسى بو حميد عضو مجلس الوزراء وزيرة تنمية المجتمع، وكلمة للدكتور حاتم علي الممثل الإقليمي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ممثلاً عن مساعد الأمين العام للأمم المتحدة، وكلمة للدكتور بويان راديوكوف ممثلاً لمدير عام منظمة اليونسكو ومعالي الاستاذة أسمى حنا خضر الرئيسة التنفيذية لجمعية معهد تضامن النساء الأردني وعضو مجلس الأعيان الأردني، وسعادة الدكتور فيصل الباكري مستشار معالي وزير التربية والتعليم، وخميس جمعة بو عميم رئيس مجلس دبي للصناعات البحرية والملاحية، وأحمد بن علي الحمادي النائب الأول للرئيس في مجموعة اتصالات، والدكتورة آن سبيكارد مديرة المركز الدولي لدراسة التطرف العنيف.

الفعاليات المرافقة للقمة

وستضم قمة أقدر العالمية عدد من الفعاليات المميزة والتي تشمل المعرض الذي يقام بالتوازي مع الجلسات العلمية وورش العمل، والذي يضم مشاركات لأكثر من 50 عارض. 

7جلسات رئيسية، 18 ورشة العمل، و4 حلقات شبابية

وتتضمن القمة 7 جلسات رئيسية وتتناول استراتيجيات الشيخ زايد في تمكين الإنسان، تطوير العنصر البشري لصالح النمو الاقتصادي، المساواة بين الجنسين من أجل مجتمع أفضل، التعليم المستدام وازدهار الدول، الشراكات الناجحة وتحقيق الأهداف المستدامة، البنى التحتية الذكية واستدامة الأمم، وبناء الأمم على أساس العدل والسلام.

في حين تضم أجندة القمة 38 ورقة عمل و4 حلقات شبابية، أضف إلى 38 متحدث من عدد من الدول مثل الإمارات والولايات المتحدة والصين والهند وروسيا والكويت وألمانيا وسنغافورة والأردن ومصر، كما تشتمل على 18 ورشة عمل تتناول موضوعات هامة ومختلفة على مدار ثلاثة أيام وهي البيانات المستدامة التي تقدمها وزارة التربية والتعليم ومركز إرادة للعلاج والتأهيل، استشراف المستقبل في تحقيق التنمية المستدامة من قبل وزارة التربية والتعليم، الإعلام التنموي ودوره في تطوير المجتمعات ، ودور التربية في تحقيق التنمية المستدامة – الإِمَارات نموذجاً والتي تقدمها وزارة التربية والتعليم.

في حين تشمل الحلقات الشبابية التي ينظمها مجلس شباب وزارة الداخلية على عناوين وموضوعات مختلفة مثل الشباب والتوازن بين الجنسين، وتأثير النمو الاقتصادي على الشباب وإيجاد العمل اللائق، ونقل المعرفة حول النمو الاقتصادي، والشباب والتعلم المستمر.

لمزيد من المعلومات حول "قمة أقدر العالمية"، يرجى زيارة: https://aqdarworld.com/ | تويتر | إنستقرام.
=