القاهرة،6 مارس 2017.أعلنت شركة RMC، عن تنظيم مهرجاناً موسيقياً عالمياً في سوما باي بمدينة البحر الأحمر، في الفترة من 14 إلى 17 أبريل المقبل، برعاية الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى و وزارة السياحة المصرية.ومن المقرر أن تكشف الشركة، التي نظمت حفل نجم البوب العالمي مايكل بولتون، Modern TalkingوAce of Base في شهر أكتوبر الماضي، عن تفاصيل المهرجان قريبا، على أن يشهد عددا من الفقرات الهامة والتي من ضمنها فقرة عالمية للأطفال لأول مرة في مصر.وصرح أحمد عبيد، رئيس مجلس إدارة الشركة، "إن هذا المهرجان يأتي استكمالا للنجاح الذي حققته الشركة في حفل مايكل بولتون، حيث إن هذه الحفلات تسهم في وضع مصر على الخريطة الإقليمية والدولية للحفلات الموسيقية والتي تعكس مدى الأمن والأمان الذي تتمتع بهم."

Stay informed with the latest company news and developments in Egypt and the region through our unbiased and direct news platform. Our blog publishes press releases and news directly from companies and their PR agencies, giving you a clear and unfiltered view of the industry. Make informed decisions with our easy to follow and clutter-free approach to company news.
07 March, 2017
برعاية الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى ووزارة السياحة المصرية ……..مهرجاناً موسيقياً عالمياً بـ"سوما باي" في البحر الأحمر أبريل المقبل
05 March, 2017
NFS strives for a stock exchange listing via a merger with German listed Company HPI AG
NFS plans to invest 100 million Euros in Telecel operations for the development of Telecom projects in Africa
BARCELONA, Spain, March 3, 2017, (ME NewsWire): At the Mobile World Congress Barcelona 2017, NFS, the holding company of Telecel and Telecel Global, announced its strategic plan for entering the capital markets via a merger with German listed company HPI AG and its intention to invest more than 100 million Euros in the Telecom sector in Africa. The funds will accelerate the development of Telecel operations across the African continent and will be used for the acquisition of multiple assets.
Telecel Global, the international service provider for voice, data and SMS, will develop its MVNO license in South Africa and will launch its operations within the year. Malek Atrissi, Director and COO of Telecel Global, said “South Africa is a competitive market, yet when viewed with our innovative and integrated approach, we believe we will take advantage of the digital transformation witnessed in the telecom industry worldwide and develop enhanced and customized services in line with the market requirements. The upcoming investments will reinforce our footprint in the African continent, and will ensure that we can contribute to the socio-economic benefits of the citizens across the region”.
Under the strategic plan, Telecel Central Africa is to reinforce its market leadership position in the Republic of Central Africa, and NFS is to close M&A deals under negotiation, including the acquisition of MNOs in various African markets. Nicolas Bourg, a founding partner of NFS, said “we have proven track records in challenging markets like Central Africa and we want to leverage our expertise in other African markets. We are committed to bring state-of-the-art services to the African Nations”.
HPI AG, a stock exchange listed German company, which is specialized in Information Technology, had previously considered investing in the Telecom Industry being part of its business integration strategy.
إن إف إس تسعى لدخول أسواق الأوراق المالية باندماجها مع الشركة الألمانية المدرجة إتش بيه آي إيه جي
تخطط "إن إف إس" لاستثمار 100 مليون يورو في عمليات شركة "تيليسيل" لتطوير مشاريع الاتصالات في أفريقيا
برشلونة، إسبانيا، 3 مارس 2017, ("إم إي نيوز واير"): أعلنت شركة "إن إف إس"، الشركة القابضة التي تضم كلاً من "تيليسيل" و"تيليسيل جلوبال"، خلال فعاليات المؤتمر العالمي للجوال 2017 في برشلونة، عن خططها الاستراتيجية لدخول سوق رأس المال من خلال اندماجها مع "إتش بيه آي إيه جي" وهي شركة ألمانية مدرجة. كما تعتزم شركة "إن إف إس" استثمار أكثر من 100 مليون يورو في قطاع الاتصالات في أفريقيا. وسوف يساهم هذا التمويل بتسريع عمليات تطوير شركة "تيليسيل" في القارة الأفريقية، إضافةً لاستخدامه في الاستحواذ على عدد من الأصول قيد الدراسة.
وستقوم شركة "تيليسيل جلوبال"، المزودة الدولية لخدمات الاتصال والبيانات والرسائل القصيرة، بتطوير رخصة مشغل شبكة الجوال الافتراضية "MVNO" الخاصة بها في جنوب أفريقيا، حيث ستطلق عملياتها خلال العام الجاري. وقال مالك عتريسي، المدير والرئيس التنفيذي لشؤون العمليات لشركة "تيليسيل جلوبال": "تعتبر جنوب أفريقيا سوقاً تنافسياً، ولكن عند دراستها من منظور ابتكاراتنا وتوجهنا الشامل، فنحن نعتقد بأننا سنستفيد من التحول الرقمي الذي يشهده قطاع الاتصالات في العالم وسنقوم بتطوير خدمات محسّنة ومخصّصة تتناسب مع متطلبات السوق. وستعزز الاستثمارات المقبلة من حضورنا في القارة الأفريقية، وستضمن مساهمتنا في توفير المنافع الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين في المنطقة".
وفي ظل هذه الخطة الاستراتيجية، ستقوم شركة "تيليسيل أفريقيا الوسطى" بتعزيز موقعها الريادي في السوق، وستقوم شركة "إن إف إس" بإتمام صفقات الاندماج والاستحواذ قيد الدراسة، بما في ذلك الاستحواذ على مشغلي شبكات الجوال في مختلف الأسواق الأفريقية. من جانبه قال نيكولاس بورج، أحد الشركاء المؤسسين لشركة "إن إف إس": "نحن نتمتع بسجل حافل في الأسواق الصعبة كأسواق أفريقيا الوسطى ونرغب في تسخير خبراتنا في الأسواق الأفريقية الأخرى، وإننا ملتزمون بتقديم خدمات متطورة لشعوب أفريقيا".
وتجدر الإشارة إلى أن "إتش بيه آي إيه جي" الشركة الألمانية المدرجة في سوق الأوراق المالية والمختصة في شؤون تكنولوجيا المعلومات، قامت سابقاً بدراسة الاستثمار في قطاع الاتصالات كونه جزءاً من استراتيجية أعمالها الشاملة.
NETIA Unveils New Vision and Products at CABSAT
With new owners and new strategy, the French firm is striving
to move closer to its customers worldwide
United Arab Emirates, February 21st 2017- The French software company provides radio automation and playout solutions for efficient content production, management and delivery of media to all of today’s multi platforms.
NETIA is attending CABSAT 2017 (Booth A4-34) to introduce its new strategy and vision along with its innovative range of features to the UAE.
NETIA technology provides radio stations and audiovisual content providers a comprehensive range of solutions, able to manage the entire digital production workflow. From production to broadcast, each step is covered — acquisition, sound file editing, delivery, advertising, music scheduling, multi-channel broadcasting, archiving, data security and administration. The software also lets users optionally implement a semantic search, thus offering a broadly optimized media “search” function. Content can therefore easily be retrieved from the archive storage or the production database, thanks to a consistent content enrichment system and a powerful search engine.
“NETIA proposes end to end, state of the art packages that cover the entire production workflow. Synchronization and automation of radio workflow enable users to free themselves from technical tasks and focus on more value-creating activities,” said Isabelle Sost, director of Communications “NETIA has been present in this region for a number of years and has worked with prestigious broadcasters such as SBC Radio in Saudi Arabia, Qatar Radio, Oman radio, and recently JRTV in Jordan in partnership with many system integrators in the Middle East. We are delighted to be able to continually aid industry players in the region to effectively provide great content to their audience.”
NETIA’s production tools are highly ergonomic and extremely easy to learn and use. Processing of each production stage is now faster, and can even be processed from a Web-based application.
رؤية جديدة وأحدث المنتجات من نيتيا في كابسات
مع مالك جديد واستراتيجية جديدة تحرص نيتيا على ان تظل قريبة من عملائها
الإمارات العربية المتحدة – 21 فبراير 2017– توفر شركة البرمجيات الفرنسية نيتيا الحلول للتشغيل الآلي وتشغيل ملفات الصوت للإذاعة والتي تضمن أقصى درجات الكفاءة والتحكم وتوافر المحتوي ووسائط البث عبر كافة نظم التشغيل الرقمية.
تشارك نيتيافي معرض كابسات بالجناح رقم A4-34 لتقدم في الإمارات العربية المتحدة أحدث خدماتها واستراتيجياتها ورؤيتها للمستقبل.
تخصصت نيتيا في الحلول المتكاملة لمحطات الإذاعة ومنتجي الصوتيات والمرئيات بما يضمن التحكم الأمثل في كافة مراحل الإنتاج والبث الرقمي وهي مراحل التسجيل الصوتي والمرئي وانتقاء المادة والمحتوى المناسب ثم تنقيحها وضبطها ونسخها ونقلها والإعلان عنها ووضعها في الجدول الزمني للبث وضمها للبث متعدد القنوات والارشيف وتأمين البيانات وإدارة المحتوى. أما عن الحلول التي توفرها نيتيا فالبرنامج المتخصص يتيح للمستخدم إجراء البحث عن الملفات بأسلوب مبتكر وعملي حتى يصل الى الوسائط الصوتية والمرئية الأمثل للمادة المطلوب بثها ويعتمد النظام البرمجي في ذلك على التخزين الارشيفي السليم أو قاعدة بيانات الإنتاج الإذاعي الغنائى بالملفات الحديثة التي يتم تغذيتها بها بصفة مستمرة الى جانب محرك بحث رقمي متطور.
تقول السيدة/ ايزابيل سوس – مديرة قسم الاتصالات في شركة نيتيا: "تستطيع نيتيا أن توفر الحلول المتكاملة من البداية الى النهاية وعلى أحدث درجة من التقنية بما يضمن تغطية شاملة لكافة مراحل الإنتاج الإذاعي، كما يتيح التزامن الأمثل والتشغيل الآلي للإذاعة الصوتية في الراديو ليصبح المستخدم أكثر استعداداً للقيام بالمهام الفنية وأن يتاح له الفرصة للانطلاق في النشاط الخلاق والإبداع الذي يضيف القيمة للإنتاج الفني."
تضيف السيدة/سوس: "تعمل نيتيا في منطقة الخليج منذ عدة سنوات وتفخر بشراكتها مع كبرى محطات الإذاعة مثل (اس-بي-سي) في المملكة العربية السعودية وراديو قطر وراديو عمان وأخيراً اتحاد الإذاعة والتليفزيون بالأردن بالمشاركة مع عدد من موفري خدمات الإذاعة في الشرق الأوسط. يسر إدارة شركة (نيتيا) أن تعمل جنباً الى جنب مع أكبر الهيئات المتخصصة في صناعة الإعلام والبث الإذاعي في منطقة الخليج وأن تمكنها من بث المحتوي الراقي للمستمعين والمشاهدين."
تتميز منتجات وخدمات نيتيا بأنها سهلة الاستخدام ومرنة التطبيق ومناسبة للاستخدام المتكرر، كما أنها تتيح معالجة الملفات الرقمية من على صفحات الانترنت مباشرة مما يضمن إتمام مراحل الإنتاج بسرعة ودون عناء.
تفضلوا بزيارة الموقع الالكتروني (www.netia.com ) للمزيد من المعلومات عن شركة (نيتيا) ومنتجاتها وخدماتها المتنوعة
Qatar tourism growth to generate US$17.8 billion in visitor spending by 2030
Qatar Tourism Authority to highlight its experiential offering at Arabian Travel Market - culture and heritage to drive visitor numbers towards 10 million target
Experiential travel, the main theme of this year’s Arabian Travel Market (ATM), is driving tourism growth in Qatar, as the country works towards its 2030 ambitions to welcome 10 million visitors a year and generate US$17.8 billion in tourism receipts.
According to research released ahead of ATM 2017, which takes place at Dubai World Trade Centre 24-27 April, Qatar will look to generate 5.2% of its GDP through tourism over the coming years, creating 98,000 jobs and managing an inventory of 63,000 hotel rooms.
A perfect example of experiential travel is Souq Waqif in Doha, which offers several small shops lined along paths with an array of Middle Eastern merchandise, from spices and seasonal delicacies to perfumes, jewelry, clothing and handicrafts.
While the country’s culture and heritage remains of paramount importance, Qatar is also set to invest up to US$45 billion in new developments under the National Tourism Sector Strategy 2030. These include US$2.3 billion earmarked for 2022 World Cup facilities and $6.9 billion for transport infrastructure and associated projects.
Simon Press, Senior Exhibition Director, ATM, said: “Qatar’s well-paced National Tourism Sector Strategy 2030 will steadily boost tourism numbers over the coming decade, with the first milestone of four million visitors a year by 2020, well on track.
“The government, hotel operators, airlines, and other stakeholders, are now beginning to see a return on their investment into the country’s tourism sector. Once again we see the leisure industry driving growth in another major GCC destination and this is a trend we expect to continue at least until the end of the decade.”
Qatar Tourism Authority (QTA) predicts the tourism sector’s total economic contribution will reach QAR 81.2 billion (7.3% of GDP) by 2026, up from QAR 48.5 billion in 2015.
In 2015, investment in travel and tourism activity comprised 2.2% of the country’s total funding, with this expected to rise by 8.6% per annum to 2026. The introduction of new demand drivers will be vital to supporting the continued rise in leisure spending, which is expected to reach values of QAR 44.9 billion in 2026, while business travel spending is expected to rise to QAR 17.5 billion in 2026.
Qatar is already the fastest growing destination in the region in terms of visitor arrivals, averaging 11.5% growth over the past five years, according to data from the QTA. The Authority’s Tourism Performance Summary, for the third quarter of 2016, recorded arrivals of 2.18 million visitors in the first nine months of the year, including more than one million GCC nationals.
Qatar’s Hamad International Airport (HIA) saw passenger traffic jump 20% in 2016, handling some 37.3 million passengers, a leap of 7.3 million from the previous year. The surge is partly attributed to the operator Qatar Airways’ fast growth, which included 14 additional destinations last year. The airline giant has also announced the world’s longest flight by duration - a 17+ hour route from Auckland to Doha.
Arrivals in 2017 will also receive a boost from the cruise season, running October 2016 to April 2017. It is expected up to 30 ships will dock in Doha during the current season generating 55,000 visitors. This could reach as many as 250,000 passengers by the 2018/19 season.
In order to deal with the expected demand, Qatar currently has 22,921 hotel rooms with a further 15,956 rooms under contract, representing a 69% increase in total stock in the current pipeline. The country posted a decline in hotel performance across all key metrics over 2016, as overall occupancy dropped 12.2%, ADR fell by 7.5% and RevPAR fell by 18.8%.
ATM 2017 will showcase exhibits from Qatar’s biggest tourism brands, including the Qatar Tourism Authority, Qatar Airways, Katara Hospitality, which operates its own hotel brands in Qatar and owns a number of heritage properties across Europe; Doha Marriott Hotel, Sheraton Grand Doha Resort & Convention Hotel, The Ritz Carlton Hotel, Qatar, and Hotel Royal Savoy, Lausanne.
ATM - considered by many industry professionals as a barometer for the Middle East and North Africa tourism sector, witnessed a year-on-year visitor attendance increase of 9% to over 28,500 in 2016, with 2,785 exhibiting companies, signing business deals worth more than US$ 2.5 billion over four days.
ATM 2017 will build on its success with the announcement of an additional hall as Reed Travel Exhibitions looks to add to its record-breaking achievements of 2016.
For more information on Arabian Travel Market 2017, please visit: www.arabiantravelmarket.wtm.com
نمو قطاع السياحة في قطر يسهم بزيادة حجم إنفاق الزوار إلى 17.8 مليار دولار بحلول العام 2030
- الهيئة العامة للسياحة في قطر ستسلط الضوء على أبرز الوجهات والعروض السياحية خلال معرض السفر العربي بدبي
- قطر تهدف لاستقبال 10 ملايين زائر سنوياً بحلول العام 2030 مع التركيز على ترويج المعالم الثقافية والتراثية
ستساهم تجارب السفر المميزة في تعزيز نمو قطاع السياحة في قطر ضمن إطار خططها المستقبلية حتى 2030 لاستقبال 10 ملايين زائر سنوياً وزيادة عائدات السياحة لتصل إلى 17.8 مليار دولار أمريكي.
وتهدف قطر إلى زيادة مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي الإجمالي لتصل إلى 5.2% خلال السنوات القادمة، بالإضافة إلى توليد 98 ألف فرصة عمل وتوفير أكثر من 63 ألف غرفة فندقية، وذلك وفقاً لدراسة حديثة أصدرت قبيل انعقاد فعاليات معرض سوق السفر العربي (الملتقى 2017) بدبي خلال الفترة 24-27 أبريل القادم.
ويعتبر سوق واقف في الدوحة خير مثال على مفهوم تجارب السفر المميزة، حيث يضم العديد من المتاجر الصغيرة على جانبي الطريق وتوجد فيها مجموعة متنوعة من البضائع والتوابل والمأكولات والعطور والمجوهرات والملابس والصناعات اليدوية.
ورغم التركيز الكبير على المعالم الثقافية والتراثية في البلاد، إلا أن قطر تسعى أيضاً لاستثمار ما يصل إلى 45 مليار دولار في تطوير مشاريع جديدة في إطار الاستراتيجية الوطنية لقطاع السياحة 2030. وسيتم إنفاق 2.3 مليار دولار منها على تطوير المرافق الرياضية ومشاريع البنية التحتية والنقل المخصصة لبطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 منشآت كأس العالم 2022 وما يرتبط بها من المشاريع الأخرى.
وبهذا السياق قال سيمون بريس، مدير أول معرض سوق السفر العربي: "تسير قطر بخطى ثابتة لتحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية لقطاع السياحة 2030، والتي تهدف لزيادة أعداد السياح في السنوات العشر القادمة، وستكون الخطوة الأولى الوصول إلى حاجز أربعة ملايين زائر سنوياً بحلول عام 2020".
وأضاف بالقول: "بدأت الهيئات الحكومية والفنادق وشركات الطيران والجهات المعنية الآن برؤية العائد على استثماراتهم في قطاع السياحة. كما ويساهم قطاع الترفيه أيضاً بتعزيز السياحة كما هو الحال في بعض الدول الأخرى في المنطقة، ونتوقع أن يستمر هذا الاتجاه حتى نهاية هذا العقد على الأقل".
وتشير توقعات الهيئة العامة للسياحة في قطر إلى ارتفاع إجمالي المساهمة الاقتصادية لقطاع السياحة في الناتج المحلي الإجمالي من 48.5 مليار ريال قطري في عام 2015 إلى 81.2 مليار ريال قطري بنسبة 7.3٪ بحلول العام 2026. وشكلت الاستثمارات في قطاع السفر والسياحة ما نسبته 2.2٪ من إجمالي التمويل في البلاد في عام 2015، ومن المتوقع أن ترتفع بنسبة 8.6٪ سنوياً حتى العام 2026.
وتعتبر قطر الوجهة الأسرع نمواً في المنطقة من حيث عدد الزائرين، حيث بلغ متوسط الارتفاع 11.5٪ على مدى السنوات الخمس الماضية، وذلك وفقاً للبيانات الصادرة عن الهيئة العامة للسياحة. وأشار تقرير أداء قطاع السياحة للربع الثالث من العام 2016، إلى وصول عدد الزوار في الأشهر التسعة الأولى من العام الماضي لحوالي 2.18 مليون سائح، بما في ذلك أكثر من مليون زائر من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي.
وارتفع عدد المسافرين في مطار قطر حمد الدولي بنسبة 20٪ في عام 2016 ليصل إلى 39.3 مليون مسافر بزيادة 7.3 مليون مسافر بالمقارنة مع العام 2015. ويعود هذا الارتفاع إلى النمو السريع الذي شهدته الخطوط الجوية القطرية عبر إضافة 14 وجهة إضافية في العام الماضي.
ومن جهة أخرى يساهم موسم الرحلات السياحية البحرية الذي يمتد من أكتوبر 2016 إلى أبريل 2017 في تعزيز السياحة القطرية. ومن المتوقع أن تصل 30 سفينة إلى الدوحة خلال الموسم الحالي تضم على متنها أكثر من 55 ألف زائر، ومن المتوقع أن يصل الرقم إلى 250 ألف مسافر في موسم 2018/19.
ويبلغ عدد الغرف الفندقية في قطر حالياً 22,921 غرفة ومن المقرر أن يرتفع مع وجود 15,956 غرفة إضافية قيد التخطيط، وهذا ما يمثل زيادة بنسبة 69٪ في الإجمال رغم تراجع أداء الفنادق في البلاد خلال عام 2016، حيث انخفض متوسط الإشغال الكلي بنسبة 12.2٪، فضلاً عن انخفاض متوسط إيرادات الغرف.
وتشمل قائمة الجهات القطرية المشاركة في معرض سوق السفر العربي (الملتقى 2017) الهيئة العامة للسياحة والخطوط الجوية القطرية، وكتارا للضيافة التي تدير علاماتها الفندقية الخاصة في قطر وتمتلك عدداً من المشاريع في جميع أنحاء أوروبا، بالإضافة إلى فندق ماريوت الدوحة، ومنتجع ومركز اجتماعات شيراتون جراند الدوحة، وفندق ريتز كارلتون الدوحة، وغيرها.
ويعتبر سوق السفر العربي الذي ينعقد برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الحدث الأهم والأبرز للمتخصصين في قطاع السياحة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وشهد هذا المعرض زيادة كبيرة في عدد الزوار بنسبة 8% في عام 2016 ليصل العدد إلى أكثر من 39,800 زائر. وسجلت الدورة السابقة مشاركة 2520 شركة عارضة، وتوقيع صفقات تجارية بقيمة تجاوزت 2.5 مليار دولار خلال فعاليات المعرض التي تمتد لأربعة أيام.
Trend Micro 2016 Security Roundup Reveals 752 Percent Increase in Ransomware
81 billion cyber threats blocked, an increase of 56 percent
Dubai, United Arab Emirates
Trend Micro Incorporated (TYO: 4704; TSE: 4704), a global leader in cybersecurity solutions, today released its annual security roundup report, “2016 Security Roundup: A Record Year for Enterprise Threats,” which proves 2016 was truly the year of online extortion. Cyber threats reached an all-time high in 2016, with ransomware and Business Email Compromise (BEC) scams gaining increased popularity among cybercriminals looking to extort enterprises. A 752 percent increase in new ransomware families ultimately resulted in $1 billion in losses for enterprises worldwide.
Trend Micro and the Zero Day Initiative (ZDI) discovered 765 vulnerabilities in 2016. Of these, 678 were brought to ZDI through their bug bounty program, then ZDI verifies and discloses the issue to the affected vendor. Compared to vulnerabilities discovered by Trend Micro and ZDI in 2015, Apple saw a 145 percent increase in vulnerabilities, while Microsoft bugs decreased by 47 percent. Additionally, the use of new vulnerabilities in exploit kits dropped by 71 percent, which is partially due to the arrest of the threat actors behind Angler that took place in June 2016.
“As threats have diversified and grown in sophistication, cybercriminals have moved on from primarily targeting individuals to focusing on where the money is: enterprises,” said Ed Cabrera, chief cybersecurity officer for Trend Micro. “Throughout 2016 we witnessed threat actors extort companies and organizations for the sake of profitability and we don’t anticipate this trend slowing down. This research aims to educate enterprises on the threat tactics actively being used to compromise their data, and help companies adopt strategies to stay one step ahead and protect against potential attacks.”
In 2016, the Trend Micro Smart Protection Network™ blocked more than 81 billion threats for the entire year, which is a 56 percent increase from 2015. In the second half of 2016, more than 3,000 attacks per second were blocked for customers. During this time, 75 billion of blocked attempts were email based, illustrating that email remains the top entry point for threats.
Report highlights include:
- Growth of Ransomware – Throughout the course of 12 months, the number of ransomware families grew from 29 to 247. One leading factor to explain this increase is the profitability of ransomware. Although individuals and organizations are encouraged not to pay the ransom, cybercriminals still managed to rake in roughly $1 billion last year.
- BEC Scams on the Rise – Much like ransomware, BEC scams proved to be incredibly lucrative for cybercriminals, resulting in an average of $140,000 in losses for companies around the globe. These scams also highlighted the effectiveness of social engineering techniques for threat actors targeting enterprises.
- A Variety of Vulnerabilities – Trend Micro and the Zero Day Initiative (ZDI) discovered a record high number of vulnerabilities in 2016, most of which were found in Adobe Acrobat Reader DC and Advantech’s WebAccess. Both applications are widely used throughout enterprise and Supervisory Control and Data Acquisition (SCADA) systems.
- Angler Exploit’s Exit – Following the arrest of 50 cybercriminals, the once dominant Angler exploit kit slowly faded out of the spotlight until it ceased to exist. While it didn’t take long for new exploit kits to burst onto the scene in Angler’s absence, by the end of 2016, the amount of vulnerabilities included in exploit kits had decreased by 71 percent.
- Banking Trojans and ATM Malware – Cybercriminals have been using ATM malware, skimming cards and banking Trojans for a while now. However, the attacks have diversified in recent years, giving threat actors access to personally identifiable information (PII) and credentials, which can also be used to gain a foothold inside enterprise networks.
- Mirai’s Massive Attack – In October 2016, attackers took advantage of poorly secured IoT devices to issue a distributed denial-of-service (DDoS) attack that hijacked approximately 100,000 IoT devices and forced websites such as Twitter, Reddit and Spotify to go offline for several hours.
- Yahoo’s History Making Data Breach – Yahoo experienced the largest data breach in history in August 2013, compromising 1 billion account users’ information. However, the incident was not disclosed until three months after reports of a separate data breach in September 2016, which involved 500 million more accounts. These events stirred up the responsible disclosure conversation and the accountability companies have to their customers regarding the security of user data.
For the complete report, please visit: https://www.trendmicro.com/vinfo/us/security/research-and-analysis/threat-reports/roundup/2016-roundup-record-year-enterprise-threats.
5 مارس 2017
تقرير " تريند مايكرو" الأمني لعام 2016 يكشف عن ازدياد أعداد برمجيات الفدية الخبيثة بنسبة 752 في المائة ما أدى لتكبّد الشركات حول العالم خسائر بنحو مليار دولار أمريكي.
- الشركة الرائدة في قطاع الأمن الرقمي توقف 81 مليار تهديد سيبراني على مدار عام 2016، في زيادةٍ هائلة بنسبة 56 في المائة
أعلنت ’تريند مايكرو إنكوربوريتد‘ وهي الشركة الرائدة عالمياً في حلول الأمن الرقمي (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز:TYO 4704 وTSE: 4704) عن إصدار تقريرها السنوي "خلاصة التقارير الأمنية لعام 2016: أرقامٌ قياسية في التهديدات الرقمية ضد الشركات"، حيث يؤكد التقرير أن عام 2016 يستحق لقب عام الابتزاز الرقمي عبر الإنترنت. ووصلت التهديدات الرقمية لأعلى مستوياتٍ لها على الإطلاق خلال عام 2016، إذ شاع استخدام برمجيات الفدية الخبيثة وعمليات الاحتيال عبر البريد الإلكتروني للشركات بين المجرمين الرقميين الساعين لابتزاز الشركات. وسجلت برمجيات الفدية الخبيثة تنامياً في أعداد أصنافها بنسبة وصلت إلى 752 في المائة، ما أدى لتكبّد الشركات حول العالم خسائر بنحو مليار دولار أمريكي.
وأسهمت مبادرة مكافحة هجمات اليوم صفر ’زد دي آي‘ التي أطلقتها ’تريند مايكرو‘ في الكشف عن 756 ثغرة أمنية خلال عام 2016، حيث تم الكشف عن 678 حالة من هذه الثغرات من خلال برنامج الجوائز مقابل الكشف عن الأخطاء البرمجية، ليقوم المشرفون على المبادرة بالتأكد من وجود هذه الثغرة وإخطار الجهة المتأثرة بوجود هذه الثغرة للعمل على معالجتها. وبالمقارنة مع الثغرات التي كشفت عنها شركة ’تريند مايكرو‘ ومبادرتها ’زد دي آي‘ في عام 2015، ارتفعت أعداد الثغرات الأمنية لدى ’آبل‘ بنسبة 145 في المائة، فيما تراجعت الأخطاء البرمجية لدى ’مايكروسوفت‘ بنسبة 47 في المائة. وبالإضافة إلى ذلك، تراجع استهداف الثغرات الأمنية بنسبة 71 في المائة، الأمر الذي يعود جزئياً لاعتقال السلطات المعنية للمجرمين الرقميين المسؤولين عن حزمة ’آنجلر‘ في يونيو 2016.
وفي إطار تعليقه على النتائج الواردة في التقرير، قال إد كابريرا، الرئيس التنفيذي لشؤون الأمن الرقمي لدى ’تريند مايكرو‘: "بالتوازي مع تنوّع التهديدات الرقمية وازدياد تعقيدها، انتقل المجرمون الرقميون إلى مستوياتٍ جديدة، ليتحول تركيزهم عن استهداف الأفراد نحو المصدر الأكبر للأموال المتمثّل بالشركات من جميع الأحجام. وشهدنا على مدار عام 2016 قيام العديد من المجرمين الرقميين بابتزاز الشركات والمنظمات مقابل تحقيق ربحٍ مالي، ولا نتوقع أن تتراجع هذه التهديدات في المدى المنظور. ويهدف هذا التقرير لتوعية الشركات حيال التهديدات والتكتيكات المُستخدمة بشكلٍ نشط في الوقت الحالي والتي تترك بياناتهم ومعلوماتهم عرضةً لأخطارٍ كبيرة. ويتمثل الهدف من وراء رفع سوية الوعي حيال الأمن الرقمي في مجتمع الأعمال إلى مساعدة الشركات على تبني الاستراتيجيات التي تضمن تقدّمهم على المجرمين الرقميين من خلال سد الثغرات الأمنية بشكلٍ استباقي ضد أي تهديدات محتملة".
وأسهمت شبكة الحماية الذكية لدى ’تريند مايكرو‘ في صد أكثر من 81 مليار تهديد رقمي على مدار عام 2016، ما يمثّل زيادةً بنسبة 56 في المائة بالمقارنة مع الأرقام المسجلة في عام 2015. وفي النصف الثاني من عام 2016 فقط، تمكّنا من صد أكثر من 3,000 تهديد في كل ثانية لصالح عملائنا. ومن إجمالي التهديدات المسجلة، ورد 75 مليار تهديد عبر البريد الإلكتروني، ما يؤكد بأن البريد الإلكتروني ما زال في موقع الصدارة من حيث تأمينه القناة الأسهل للتهديدات الأمنية الرقمية.
ومن أبرز التفاصيل الأمنية التي أتى عليها تقرير ’تريند مايكرو‘ 2016:
- النمو في برمجيات الفدية الخبيثة: ارتفع عدد أصناف برمجيات الفدية الخبيثة على مدى 12 شهراً من 29 إلى 247 صنف. ولعلّ أهم الأسباب التي تبرر هذا الارتفاع الهائل والسريع في أعداد هذه البرمجيات هو الربحية المالية الكبيرة التي تتيحها للمجرمين الرقميين، وعلى الرغم من النصائح المتكررة للأفراد والمنظمات بالامتناع عن دفع الفدية، تمكّن المجرمون الرقميون من حصد نحو مليار دولار أمريكي خلال عام 2016.
- ارتفاع عمليات الاحتيال عبر البريد الإلكتروني للشركات: كنظيراتها في برمجيات الفدية الخبية، ارتفعت أعداد عمليات الاحتيال عبر البريد الإلكتروني مدفوعةً بالإغراءات المالية التي تتيحها، إذ تسببت هذه العمليات بخسارة الشركات نحو 140,000 دولار أمريكي على مستوى العالم خلال العام الماضي. وسلّطت هذه الهجمات الضوء على أساليب استغلال هندسة وسائل التواصل الاجتماعي لتهديد الشركات.
- مجموعة واسعة من الثغرات الرقمية: كشفت شركة ’تريند مايركو‘ ومبادرتها ’زد دي آي‘ عن أعلى رقمٍ قياسي للثغرات الأمنية خلال عام 2016، معظمها ضمن برمجيات (Adobe Acrobat Reader DC) و(WebAccess) من (Advantech). ويتم استغلال هذين التطبيقين البرمجيين بشكلٍ كبير نظراً لانتشار استخدامهما ضمن أنظمة الرقابة والتحكم والإشراف وتوليد البيانات (SCADA).
- انتهاء أزمة حزمة ’آنجلر‘: بعد اعتقال 50 مجرم رقمي، تراجع الحضور القوي لأدوات ’آنجلر‘ بشكلٍ تدريجي إلى أن اختفى عن واجهة التهديدات الرقمية. وفي حين أن أدوات استغلال الثغرات الجديدة لم تستغرق وقتاً طويلاً لتعود إلى واجهة التهديدات الرقمية بعد غياب حزمة أدوات ’آنجلر‘، تراجعت التهديدات الناجمة عن هذه الأدوات بنسبة 71 في المائة مع بلوغ نهاية عام 2016.
- برمجيات حصان طروادة ضد الخدمات المصرفية، والبرمجيات الخبيثة في أجهزة الصراف الآلي: يعتمد المجرمون الرقميون على أجهزة الصراف الآلي لزرع البرمجيات الخبيثة وتزوير البطاقات وزرع برمجيات حصان طروادة ضمن الخدمات المصرفية، ولكن بدأت هذه الهجمات تأخذ شكلاً جديداً في السنوات الأخيرة، لتفسح المجال أمام تهديداتٍ جديدة مثل الوصول إلى المعلومات المحددة شخصياً أو تفاصيل اسم المستخدم وكلمات المرور، وهي التهديدات التي تؤمن مدخلاً خطراً لشبكات الشركات.
- هجوم شبكة ميراي الضخم: شهد شهر أكتوبر 2016 هجوماً خطراً استغل خلاله المهاجمون أجهزة إنترنت الأشياء غير المحصنة أمنياً بشكلٍ جيد ليشنوا هجوماً موزعاً للحرمان من الخدمات (DDoS)، ويتمكنوا من قرصنة نحو 100,000 جهاز متصل بشبكة إنترنت الأشياء، ويجبروا العديد من المواقع مثل ’تويتر‘ و’ريديت‘ و’سبوتيفاي‘ على الخروج من الشبكة لعدّة ساعات إلى حين التعامل مع التهديد.
- خرق البيانات الأضخم في تاريخ ’ياهو‘: شهد ’ياهو‘ أضخم خرقٍ للبيانات في أغسطس 2013، ما فرض تهديداً كبيراً على معلومات حسابات أكثر من مليار مستخدم. ولم يتم الكشف عن هذا الخرق إلا بعد ثلاثة أشهر من وقوعه، حين وردت تقارير حول وقوع خرقٍ آخر للبيانات في شهر سبتمبر 2016، والذي اشتمل على 500 مليون حساب آخر. ومثّلت هذه الهجمات محركاً دافعاً لضرورة الكشف المسؤول عن الخروقات، وأكدت على المسؤولية التي تتحملها الشركات أمام عملائها فيما يتعلق بأمن بياناتهم.
للاطلاع على كامل التقرير، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي:
Subscribe to:
Posts (Atom)