29 November, 2016

الابتكار والتعاون والاستدامة: الدورة السنوية الخامسة لمؤتمر شل للريادة التكنولوجية يواجه كبرى التحديات العالمية في مجال الطاقة


أكثر من 100 شركة رائدة وهيئة حكومية تشارك شل للزيوت مصر في الوصول لأفضل الوسائل لحل أكبر تحديات الطاقة في العالم الآن وللأجيال المقبلة

الغردقة في 18 نوفمبر 2016 – في إطار مناقشات ومحاور الدورة السنوية الخامسة لمؤتمر شل للريادة التكنولوجية، والذي يُعقد في مدينة الغردقة في الفترة من 17 حتى 20 نوفمبر الحالي، استعرض المئات من ممثلي كبرى الشركات والمؤسسات الأكاديمية ورواد الأعمال الناشئة بالتعاون مع شل للزيوت مصر وخبراء الطاقة، أهم ملامح الابتكار في مجال الاستدامة. هذا وتأتي دورة هذا العام من المؤتمر تحت شعار: " الطاقة- المياه- الغذاء: الابتكار والتعاون من أجل مواجهة تحديات مصر في المستقبل "، المقامة في مركز مؤتمرات شتيجنبرجر الضو بمدينة الغردقة، كبرى المدن السياحية بمحافظة البحر الأحمر.
ويشكل مثلث الطاقة-المياه والغذاء منظومة عالمية متداخلة لا يمكن الفصل بينها. فالمياه من أهم المكونات الضرورية في كافة منتجات الطاقة تقريباً، بينما نحتاج للطاقة في معالجة ونقل المياه، وكلاهما يستخدم بشكل أساسي في زراعة وحصاد الغذاء.
ولهذا، يجب إدارة الموارد الثلاثة الأهم في العالم بشكل مستدام، من أجل اعادة تشكيل المستقبل بحيث تصبح الطاقة متاحة بكميات وفيرة للجميع.  إنّ الهدف الرئيسي الذي تسعى شل لتحقيقه من وراء هذا المؤتمر هو دعم التعاون بين قطاعات الأعمال المختلفة، لأن الريادة التكنولوجية ستصبح من الأمور الضرورية لتلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة في المستقبل. هذا ودُعي المشاركون لمناقشة الحلول المستدامة للتعامل مع تلك التحديات، مع التركيز بشكل خاص على التحديات التي يفرضها مثلث الطاقة-المياه- الغذاء.   
وكان من أهم المتحدثين في المؤتمر كل من: السيد/ إيدن ميرفي- رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لشركة شل مصر، السيد/ ساهر هاشم- العضو المنتدب لشركة شل للزيوت- مصر، د. أندرو هيفر- نائب الرئيس للقطاع التجاري العالمي لتكنولوجيا التكرير، د. طارق توفيق- نائب رئيس اتحاد الصناعات المصرية، السيد/ وائل الفخراني- العضو المنتدب لشركة كريم مصر والنائب الأول للرئيس للعلاقات الحكومية، ود. خالد إسماعيل - مؤسس ورئيس شركة كلانجل.  
وخلال المؤتمر، استعرض المهندس/ وائل الفخراني مجموعة من أحدث الحلول العالمية في العديد من المجالات من بينها إنتاج الطاقة والكهرباء، حيث تطرق الفخراني لمناقشة إحدى المشروعات المبتكرة التي أطلقتها "مكاني" لتصنيع توربينات طافية لتوليد طاقة الرياح، لتحل محل توربينات الرياح التقليدية بهدف تقليل التكاليف هذا إلى جانب استعراض العديد من الحلول الأخرى.       
ويضيف الفخراني أنّ أفضل الأفكار المبتكرة تنشأ عندما نتعلم دروساً هامة من فشل المبتكرين الآخرين. "الابتكار له تاريخ طويل من الفشل، ولهذا علينا أن ننظر لهذا التاريخ جيداً ونتعلم منه دروساً قاسية. تعامل مع فكرتك أو اختراعك على أنه مشروع ناشئ، مع التركيز بشكل كامل على جعل هذا المشروع ذي تأثير كبير على المجتمع الذي تعيش فيه، وربما على العالم أجمع. "
وبنفس الأسلوب في التناول، تحدث د. أندرو هيفر- نائب الرئيس للقطاع التجاري العالمي لتكنولوجيا التكرير في شركة شل عن التزام الشركة بالاستثمار بكثافة في مشروعات الطاقة البديلة والنظيفة، للتقليل من آثار التغير المناخي. وتؤمن شل بأن الوصول لمجتمع خالِ من الانبعاثات الكربونية يستوجب قيام الشركات والمؤسسات بجهود كبيرة في مجال الكفاءة في استخدام الطاقة وتبني حلول وتطبيقات تكنولوجية جديدة ومبتكرة مثل الطاقة المتجددة ومصائد الكربون ونظم تخزين الطاقة.
يضيف د. هيفر: "إننا ندرك في شل واجبنا في أن نكون شركة رائدة في هذا المجال، حيث نتفهم تماماً الاحتياجات العالمية للحلول التي تتسم بالكفاءة بما يتخطى توقعات عملائنا. إنّ مهمتنا هي توفير مالك ووقتك وتجنب المشاكل فيما يتعلق بإدارة عملياتك التشغيلية المتنوعة. فهذه النوعية من المؤتمرات تمثل جزءاً أساسياً في الترويج للتعاون الذي من شأنه ابتكار المزيد من التطبيقات التكنولوجية المتطورة التي تعمل على مواجهة تحديات الطاقة."
أما د. طارق توفيق- نائب رئيس اتحاد الصناعات المصرية فقد تطرق للحديث عن خطورة أزمة الغذاء العالمية. وأشار د. توفيق بعد ذلك للعديد من التجارب والأفكار المبتكرة التي تعمل على تغيير الطرق والأساليب التي نأكل ونزرع ونراقب بها امداداتنا العالمية من الغذاء، ومن بينها تحلية المياه بالنانو تكنولوجي، واعادة تدوير مياه الصرف الصحي والوقود الحيوي، ومضخات المياه المحمولة التي تعمل بالطاقة الشمسية، والزراعة المائية بدون تربة، ومجسّات الغذاء والماء، والميكروبات المفيدة.      
يقول د. توفيق: " تبلغ نفايات الغذاء في العالم 1.3 مليار طن سنوياً، ولكن الابتكارات الجديدة والأبحاث المتطورة في مجال الأمن الغذائي حققت نتائج واعدة بكل المقاييس، ومن المتوقع أن تتبلور تلك النتائج خلال العِقد القادم. إنّ الابتكار في مجال الأمن الغذائي سيغير قواعد اللعبة بالنسبة لمصر في المستقبل القريب."   
أما نور العسّال- الرئيس التنفيذي لشركة "تجدُد" فيُعد واحداً من هؤلاء المخترعين الشباب، حيث تعمل شركته التي أسسها في مصر، على إقامة أول مصنع اقليمي لتحويل بقايا الطعام إلى وقود الديزل الحيوي. يقول نور: "إننا في تجدُد ننظر للمخلفات الغذائية باعتبارها فرصة للبشر كي يعيدوا دمجها في منظومة الاستدامة العالمية مرة أخرى. تخيل كيف يمكن استبدال المخزون العالمي من البترول بهذا الكم الهائل من النفايات في العالم."
واعتماداً على نفس الفكرة، ناقش المهندس/ محمد سمير، مؤسس ورئيس شركةLifesource ، أزمة المياه العالمية، والناتجة عن سوء الإدارة والاستخدام، والفقر المائي، ومشكلات مرتبطة بالقياس وكذلك زيادة التكاليف. وتسعى شركة Lifesource لتغيير هذا الواقع عن طريق مجموعة من حلولها الذكية التي تعتمد على نظام الماء الذكي من LifeSource الذي يستخدم تكنولوجيا "انترنت الأشياء" التي تتألف من أجهزة القياس الذكية وأجهزة الإنذار وخادم للتحكم في البيانات تم تصميمه لإدارة موارد المياه بأعلى كفاءة ممكنة.
يقول سمير: " بفضل الاعتماد على النظم الذكية للتحكم في موارد المياه والتي تقوم على تكنولوجيا "انترنت الأشياء"، والحساسات التي تعمل بالموجات فوق الصوتية، ستتمكن Lifesource من إدارة وقياس والتحكم في موارد المياه للعملاء في قطاعات الاستهلاك المنزلي والمؤسسات الحكومية والقطاع الصناعي والتجاري، حيث تعمل حلولنا على ترشيد استهلاك المياه والكشف عن أماكن التسريب وحماية المنازل وأماكن العمل من تسريبات المياه المهددة للأمن والسلامة، وبالطبع تقليل قيمة فواتير المياه. إنّ هذه التكنولوجيا المبتكرة ستحقق انجازات هائلة في السوق المصري، حيث نتوقع أن تصل حصتنا السوقية من السوق المصري لأجهزة القياس إلى 25% بحلول عام 2020. كما إننا نقدم حلولاً وتحليلات لقياس المياه مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات العملاء أياً كان حجم أعمالهم، وذلك عن طريق التفاعل الذكي مع شبكات المياه الخاصة بهم، وتقليل استهلاكات المياه غير المرتبطة بعملياتهم التشغيلية المدرة للدخل، واتخاذ كل ما يلزم بشكل فوري مع التسريب أو أي استهلاك غير معتاد، مثل انفجار مواسير المياه أو التخريب المتعمد أو حتى سرقات المياه. وتخطط الشركة أيضاً للتوسع في الدول الأفريقية مثل إثيوبيا وكينيا والسودان وجنوب أفريقيا، وهي دول تعاني من مشكلات مائية وسوء إدارة لمواردها المائية، وكذلك سوء استخدام في الاستهلاك وارتفاع معدلات التسريب والفقر المائي. "    
وأخيراً تحدث الدكتور/ سعد الجيوشي- وزير المواصلات السابق عن الابتكارات الحديثة في مجال الرصف الخرساني التي تقدمها مجموعة سيمكس للبحوث. ولا يتمتع الرصف الخرساني فقط بعمره الممتد، ولكنه يتميز أيضاً بانخفاض تكاليفه على مدار عمره الإنتاجي، بالإضافة لعدم احتفاظه بحرارة الجو/ أو عكسه للضوء، هذا إلى جانب شكله الجمالي.    
يضيف د. الجيوشي: "إن الرصف الخرساني هو الخطوة القادمة في عالم انشاءات الطرق في مصر حيث يتمتع بأفضل مساوى من الاعتمادية والمتانة مقارنة بالأسفلت المعتاد، كما أنه أكثر فائدة أيضاً من الناحية البيئية مع قدرته على توفير وفورات هائلة في الطاقة."    
ومن جانب شل، أنهى السيد/ ميرفي بقوله: "إنني أتمنى أن يلعب هذا المنتدى دوراً محفزاً في إطار جهودنا للخروج بعدد من الحلول العملية المبتكرة التي تسهم بشكل ايجابي في مستقبل الطاقة في مصر. ولن نستطيع خلق هذا الواقع الجديد إلا معاً ومن خلال شراكاتنا الاستراتيجية الحالية والمستقبلية، وهو ما يواكب سعي الدولة الحثيث لتحقيق الاستدامة في قطاع الطاقة - كما تؤكده سلسلة الإصلاحات الاقتصادية التي اتخذتها الدولة مؤخراً- والعمل على تلبية الطلب المتزايد على الطاقة، من أجل مستقبل أفضل وحياة أفضل لكل المصريين."
ويختتم السيد/ ساهر هاشم- العضو المنتدب لشركة شل للزيوت مصر قائلاً: "يركز مؤتمر شل للريادة التكنولوجية على العديد من قصص النجاح المصرية في مجالات الابتكار والاستدامة والطاقة. ومن الواضح أن رواد الأعمال المصريين يشغلون صدارة القطاع التكنولوجي في مصر، خاصة بعد أن تابعنا معاً العروض التقديمية المتميزة التي استعرضها ضيوفنا من المتحدثين المحترمين. وإننا على يقين بخبرة وثقل قطاع الأعمال في مصر لتصبح مصر من أهم مبتكري حلول الطاقة، ويأتي دورنا اليوم في الترويج للتعاون بين كبرى الشركات والمؤسسات والشركات الناشئة، بهدف الوقوف في السوق على أقدام ثابتة، إذا كنا نرغب بالفعل في مستقبل مشرق للأجيال القادمة."     

تُعد مجموعة شل من الشركات العالمية الرائدة في مجال البحوث والتطوير، خاصة في حلول الطاقة المتجددة. ففي الفترة من 2011 حتى 2014، أنفقت المجموعة ما يزيد عن 100 مليار دولار على البحوث الرامية لابتكار منتجات جديدة للطاقة. وفي أوائل 2016، أطلقت شل شركة New Energies احدى الشركات التابعة والتي تركز على الاستثمار في الطاقة المتجددة ومشروعات الطاقة ذات الأثر الكربوني المنخفض.  

شل للزيوت تحافظ على مكانتها في الريادة السوقية للسنة العاشرة على التوالي


24  نوفمبر 2016 — أفادت مؤسسة كلاين آند كومباني في تقريرها "قطاع زيوت التشحيم العالمي: تحليل السوق وتقييمها لعام 2016" أن شركة شل للزيوت احتفظت بمكانتها الرائدة في السوق العالمية في عام 2015 في ظل استحواذها على حصة نسبتها 11.6٪ من السوق، وذلك للسنة العاشرة على التوالي لتواصل الحفاظ على لقب المورد الأول لزيوت التشحيم عالمياً.

وتشير مؤسسة كلاين آند كومباني في تقديراتها لمبيعات المنتجات إلى أن شركة شل باعت ما يتراوح بين 4400 و4600 كيلو طن من زيوت التشحيم الجاهزة في عام 2015 – منها نسبة 36% لقطاع سيارات المستهلكين ونسبة 34% للقطاع الصناعي ونسبة 30% لقطاع السيارات التجارية.

وذكر جون أبوت، مدير قطاع التكرير والمعالجة والتسويق في شركة شل، في تصريح له: "هذا إنجاز هائل لـشركة شل للزيوت في ظل بيئة تشتد فيها المنافسة. إن أساس نجاحنا يكمن في نهجنا الذي يرتكز على العميل ومواصلة الابتكار في المنتجات وتقديم خدمات فنية متطورة وامتلاك فريق عمل قوي. وقد واصلنا كذلك الاستثمار في ترقية سلسلة التوريد ذات المستوى العالمي ونموها، لتتماشى مع الطلب في الأسواق الناشئة. وسنواصل التركيز في المستقبل على بناء علاقات تعاون وثيق بين العملاء والقطاع. كل هذا سيمكننا من تقديم منتجات وحلول خدمية مبتكرة ومتكاملة تلبي احتياجات العملاء المتغيرة وتستفيد من الفرص التي يفرضها التحول في مجال الطاقة".
ويشير تقرير مؤسسة كلاين آند كومباني كذلك إلى أن شل للزيوت هي رائدة سوق زيوت التشحيم في كل من الفلبين (30%) وماليزيا (27%) والمملكة المتحدة (18%) والولايات المتحدة (12%)، كما أنها شركة الزيوت الدولية الرائدة سوقياً في كل من جنوب أفريقيا (20%) وتايلاند (18%) وكندا (13 ٪) والصين (8%).

وصرح جورج مورفي، مدير قطاع الطاقة في مؤسسة كلاين قائلاً: "انخفض إنتاج زيوت التشحيم عالمياً إلى 38.8 مليون طن في عام 2015 من 39.4 مليون طن في عام 2014. وباستثناء الهند، لم يشهد إنتاج زيوت التشحيم في مجموعة دول البريكس زيادةً، ما ساهم في الانخفاض العالمي. فرغم ركود السوق عموماً وتزايد المنافسة من شركات النفط الوطنية وشركات النفط المستقلة والمنتجات الأصلية التي تنتجها الجهات المصنعة للمعدات الأصلية، تمكنت شل من الحفاظ على مكانتها في جميع قطاعات السوق الثلاثة وكذا الاحتفاظ بحصتها السوقية الرائدة".

ولتلبية الطلب المتزايد، استثمرت شل مئات الملايين من الدولارات في سلسلة توريد زيوت التشحيم، وترقية ثلاثة مصانع لخلط زيوت التشحيم، وبناء أربعة مصانع جديدة لخلط زيوت التشحيم، وتشييد مصنع جديد لتصنيع الشحوم وآخر جديد لتصنيع زيوت الأساس المجموعة الثانية.

وحققت شل للزيوت الريادة السوقية في قطاع سيارات الركاب في كل من الولايات المتحدة (22%) والفلبين (32%) وماليزيا (31%) وكندا (19%) والصين (14%)، وكانت زيوت سيارات الركاب فائقة الجودة المصنعة من الغاز الطبيعي بتكنولوجيا تحويل الغاز إلى سائل أحد عوامل نجاحنا الرئيسية. وشهدت مجموعة زيوت شل هيلكس ألترا المزودة بتكنولوجيا بيور بلاس نمواً بنسبة في خانة العشرات، منذ إطلاقها في عام 2014، وتتوفر فيما يزيد على 100 سوقٍ حول العالم. إضافة إلى ذلك، فقد زاد انتشار بنزويل بلاتنيوم منذ 2012 بنسبة 155% في الولايات المتحدة، مدعوماً بتكنولوجيا شل بيور بلس. وأيضاً دفعت هذه المنتجات حدود الأداء إلى أقصى حد على منصات الاختبار الصارمة التي تمثلها مختلف حلبات السباق حول العالم.

كما أن زيوت شل لسيارات الركاب هي المفضلة حالياً في الصين والولايات المتحدة وماليزيا وتايلاند؛ وزيوت شل للدراجات البخارية هي المفضلة في كل من ماليزيا والفلبين؛ وزيوت محركات الخدمة الشاقة شل للشاحنات هي المفضلة أيضاً في الصين ومصر وروسيا والولايات المتحدة.
وتمكنت شل أيضاً من بناء علاقات تجارية ناجحة مع الجهات المصنعة للمعدات الأصلية الرئيسية حول العالم بما في ذلك بي أم دبليو، ومجموعة فيات كرايسلر أوتوموبيلز، وهيونداي، ورينو-نيسان، وتويوتا، وجنرال موتورز، دايملر إيه جي، وسوزوكي، ودوكاتي، وشركة مان، وشركة زد أف، وجنرال إلكتريك، وأجريكو، وسيمنز، ومختلف الجهات المصنعة للمعدات الأصلية الصينية بما في شركة جيلي وشركة فاو.


إضافة إلى ذلك، تقدم شل حلول زيوت التشحيم لمجموعة متنوعة من الآلات الصناعية بما في ذلك توربينات الرياح ومعدات التعدين الثقيلة وآلات التصنيع. وفي قطاع زيوت التشحيم الصناعي، تحتل شل مكانة سوقية رائدة في الفلبين (29%) وتايلاند (24%)، وماليزيا (20%) والمملكة المتحدة (18%). وفي قطاع السيارات التجارية، تحتفظ شل بريادتها السوقية في ماليزيا (31%)، وكندا (20%) والولايات المتحدة (18%). وقد وثقت شل للزيوت أيضاً ما يزيد على 100 مليون دولار من وفورات التكلفة من استخدام خدمات شل الفنية ذات القيمة المضافة لمجموعة مختارة من عملاء الصناعة. وتساعد هذه الخدمات العملاء على اختيار تطبيقات زيوت التشحيم في معداتهم واستخدامها وصيانتها ورصدها. وتتمثل أحدث الخدمات الني تقدمها شل في المساعد الافتراضي، وهو مركز خدمات متكامل يعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي ويُعنى بالأسئلة ذات الصلة بزيوت التشحيم.

خبير التجميل اللبناني سامر خزامي يقدم ورشة عمل Make It Real Tourبالقاهرة


 Displaying


الشاب اللبناني بدأ حياته من الصفر حتى أصبح أشهر خبير تجميل في الوطن العربي

القاهرة 26نوفمبر2016

وصل إلى القاهرة منذ أيام خبير التجميل العالمي، سامر خزامي، والذي سيقدم ورشة عمل Make It Real Tour والذي تنظمه شركة DG Beauty. سامر خزامي هو اسم كبير في عالم التجميل، وهو الخبير الاشهر في العالم العربي، دائما يطلق سامر خزامي العديد من صيحات التجميل والمكياج، والتي تعكس أسلوبه وطريقته وخبراته الطويلة في عالم الجمال والموضة. سامر خزامى شاب لبنانى بدأ حياته من الصفر، كان حلمه دراسة فن التصميمات ولكن لضعف الإمكانيات المادية لم يتمكن من هذا، وقرر التوجه إلى سوق العمل حتى يستطيع بعد ذلك الدراسة. وبدأ سامر خزامي حياته العملية، فى إحدى صالونات التجميل، وتطور من عامل بسيط إلى مساعد قسم التجميل، ثم أحد أعضاء قسم التجميل. ويتميز سامر بشغفة بالرسم منذ الصغر، خاصة رسم الوجوه وهو ما ساعده فى عمله فى قسم التجميل. وعندما إستطاع توفير المال اللازم للدراسة توجه لدراسة الفنون الجميله لتحقيق حلمه ولكن لم يستطع الاستمرار، بسبب شغفة بمجال التجميل، وطموحاته نحو النجاح في هذا المجال. فترك سامر الدراسة وافتتح صالون تجميل صغير تحول بعد ذلك إلى مركز سامر خزامى للتجميل. ويقوم سامر بجولات حول العالم لتدريس فن التجميل للمتخصصين والهواه، حيث قام بتنظيم ورش عامل فى العديد من الدول. ويتميز سامر بموهبه تغيير ملامح الوجه بإستخدام مواد التجميل، ولذلك أصبح مركز سامر خزامى هو المركز المسئول عن حفلات ملكة جمال لبنان 2015 و2016، كما يتعامل مع أشهر الفنانين. ويتميز سامر بالدقة فى عمله والاهتمام بأصغر التفاصيل. وعبر سامر خزامي عن سعادته بتواجده بالقاهرة، مؤكدا أن مصر هي قبلة المشاهير العرب، وأنه يعي جيدا أن النجاح والشهرة في مصر، تختلف كثيرا عن النجاح في أماكن، مؤكدا أن "أم الدنيا" تحظى بمكانة خاصة في قلبه.

In Collaboration with Egypt’s Water Taxi, Careem Officially Integrates Water-Travel Option to its Application



· Alternatives to traffic-clad streets now offered by Careem through utilizing the Nile River
· Careem’s Water Taxis now available at 5 different port locations around Cairo
· Careem’s water-travel routes help citizens move around the city in an traffic-free experience.

Cairo, November 24th, 2016 -- Careem has announced a new collaboration with the “WATER TAXI” service today, offering a new “car-type” that allows clients to travel across main suburbs in Cairo via the River Nile.  The new “car-type”, named “WATER TAXI”, is now the 5th transportation option alongside Careem’s Business, Economy, Engezny, and Taxi “car-types”. The first test-run for the service will be available on Careem’s application platform starting Sunday, November 27th.

“We are incredibly excited about the integration of the “WATER TAXI”, to our system. As the fastest growing startup in the MENA region, Careem is committed to supporting the local ecosystem in Egypt,” said Wael Fakharany, Managing Director of Careem Egypt and Careem’s Global Senior Vice President of Government Relations; “One of Careem’s missions over the last year has been to reduce congestion and traffic across the city. By offering trips via the Nile River, Careem is strategically utilizing a vast expanse of space across Cairo, linking the most populated areas of the city to one another. ”

Hanny Elmessiry, former Governor of Alexandria and co-founder of the WATER TAXI Company in Egypt, also said “that the demand for stress-free, fast transportation that bypasses daily congestion ensures that the Water Taxi’s collaboration with Careem is set become a successful and effective means of transportation. It will also offer an aesthetic alternative to being stuck in traffic—passengers can behold Cairo in all its glory from the Nile River away from noise and exhaust fumes, and our predictions is that it will be the number-1 favored means of transport.”

The new water service offered by Careem will function as a dispatching service through the Careem mobile application, and operates with a fixed fee of EGP 100. “The pricing is not only per ride, but also per boat -- passengers order an entire boat for themselves when they select the “WATER TAXI” car-type through the application. They simply pin their pickup point, and select their destination port, and our “WATER TAXI” certified Captain will pick them up and take them to their destination, ” says Hadeer Shalaby, Careem’s General Manager.

Careem’s WATER TAXI is currently operational and launches to and from 5 ports along the banks of the Nile:
  • Zamalek Water Taxi Port: In front of Mcdonalds Abo El Feda (Mashtal in front of Mcdonalds)
  • Maadi Water Taxi Port: Cornich El Maadi in front of Mandarine Quoidar and next to TGI Fridays. 
  • Platform Water Taxi Port: In platform Maadi.
  • Mohamed Ali Club Port: Cairo Aswan Road, Giza, Giza Governorate
  • Nile Towers Port: Across the street from The North tower.



“The addition of water-travel to Careem’s application places the company ahead of the curve when it comes to localization. Every day, we try to sync with the Egyptian people, and serve their needs with new additions to our operations, ” says Shalaby.

The addition of water-travel to Careem’s navigation options comes in the wake of recently announcing the extension of their operations into Damanhour. Careem now officially operates in 5 cities across Egypt, and now also across Cairo’s River Nile, making it the fastest and easiest way to move around Cairo.


ضمن التعاون بين شركة كريم مع التاكسي المائي في مصر
كريم أطلق الرحلة المائية في تطبيقه

  • بديلاً عن الزحام المروري كريم تتيح خدمة الاستفادة من نهر النيل.
  • خدمة "التاكسي المائي" من كريم متاحة الآن في خمس مواقع مختلفة في جميع أنحاء موانئ القاهرة.
  • خدمة التاكسي المائي تساعد المواطنين علي التحرك في جميع أنحاء المدينة.



القاهرة , ٢٤ نوفمبر ٢٠١٦ - أعلنت شركة كريم عن تعاونها الجديد لإطلاق خدمة "التاكسي المائي" الأحد الموافق ٢٧ نوفمبر من هذا العام ، وتقدم اختياراً جديد بالإضافة الي الخيارات الموجودة في تطبيق كريم الذي يسمح للعملاء بالتنقل في القاهرة بكل سهولة عبر نهر النيل؛ ويسمي الإختيار الجديد بإسم "التاكسي المائي" ويعتبر الخيار الخامس المتاح علي تطبيق كريم بجانب "الاقتصادي - رجال الأعمال - انجزني - والتاكسي الأبيض" ، وهذا النوع من الخدمة متاح الآن علي التطبيق.

وعبر وائل الفخراني المدير التنفيذي لشركة كريم ونائب الرئيس للعلاقات الحكومية عن حماسه قائلاً "نحن متحمسون بدرجة كبيرة إلى انضمام "التاكسي المائي" إلى خدماتنا، وكون شركة كريم هي الشركة الأسرع نمواً في منطقة الشرق الأوسط فإن شركة كريم تسعي دائما الي لدعم النظام البيئي في مصر ،وأضاف أن هذه الخطوة كانت موجودة في الحسبان من العام الماضي للحد من الإزدحام والمرور عبر المدينة عن طريق تقديم خدمة "التاكسي المائي" عبر النيل والاستفادة من المساحات الشاسعة في القاهرة وربط المناطق الأكثر ازدحاماً بالسكان."

وصرح "هاني المسيري" محافظ الإسكندرية الأسبق والمؤسس لشركة النقل البحري في مصر " أن الطلب علي النقل السريع الآمن الذي يتجاوز الازدحام يضمن نجاح خدمة "التاكسي المائي" المقدمة من من شركة كريم، ومن المقرر ان ان تصبح ناجحة ووسيلة فعالة للنقل ،وسوف تقدم بديلاً عن الازدحام المروري والضوضاء والعوادم وسوف تتيح الاستمتاع بمنظر الجمالي للقاهرة عبر نهر النيل ؛ وتوقعاتي ان هذه الخدمة سوف تصبح الأولى في مجال النقل".

وقالت هدير شلبي المدير العام لشركة كريم " ان خدمة "التاكسي المائي" خدمة يستفيد منها الجميع عبر تطبيق كريم، وتعمل الخدمة مع رسم ثابت قدره ١٠٠ جنيه، ومن الممكن بهذا السعر ان تطلب خدمة "التاكسي المائي" منفرداً طريق تحديد الوجهة وسوف يقوم كباتن كريم بنقلك إلى وجهتك."


خدمة "التاكسي المائي"مفعلة سوف يتم تفعيلها يوم الأحد المقبل علي تطبيق كريم في خمس منافذ علي ضفاف نهرالنيل :

  • ميناء الزمالك : امام "ماكدونالدز - أبو الفدا".
  • ميناء المعادي : كورنيش المعادي أمام "قويدر" بجوار"TGI Fridays".
  • ميناء "بلات فورم" المعادي.
  • ميناء نادي محمد علي :"طريق القاهرة أسوان- محافظة الجيزة"
  • ميناء أبراج النيل : من اتجاه البرج الشمالي.
وأضافت هدير شلبي "إضافة هذه الخدمة الي تطبيق كريم يضع الشركة في المقدمة محلياً، وكل يوم و نحن نحاول جاهدين من أجل تلبية احتياجات الشعب المصري مع إضافة خدمات جديدة."

وإضافة خدمة "التاكسي المائي" تأتي في محاولة من شركة كريم في إنتشار أوسع عقب الإعلان عن تفعيل خدمة كريم في مدينة "دمنهور" ، وجدير بالذكر أن شركة كريم تعمل الآن في خمس مدن في جميع أنحاء مصر والآن تعمل عبر نهر النيل في القاهرة مما يجعلها أسرع وأسهل وسيلة للتنقل بالقاهرة.

Eng. Yasser Elkady, Minister of Communications and Information Technology witnesses MoU signing between ITIDA and Mastercard to promote and activate payment technologies at technology parks and smart villages




DATELINE – November 27, 2016 – In the presence of Eng. Yasser Elkady, Minister of Communications and Information Technology; The Information Technology Industry Development Agency (ITIDA) and Mastercard have signed a memorandum of understanding (MoU) to apply electronic payments platforms and promote a cashless culture at technology parks and smart villages across Egypt.

The memorandum of understanding was signed by Ms. Asmaa Hosni, ITIDA CEO, Mr. Khalid Elgibali, Division President – Middle East and North Africa, Mastercard, on the sideline of the 20th round of CAIRO ICT on November 27th 2016.

Eng. Yasser Elkady, Minister of Communications and Information Technology stated that the Ministry and its subsidiaries are continuously working to further drive financial inclusion in the country through providing various payment options while enhancing payment efficiency, increasing financial literacy and ensuring business efficacy. The Minister also praised the goals of the MoU signed between ITIDA and Mastercard that supports electronic payment innovation while affirming that the Ministry endorses entrepreneurship in this field through its various programs.

The MoU aims to forge joint efforts between both parties. Accordingly, Mastercard will provide digital payment services to create cashless payment experiences for all businesses. At the same time, ITIDA will support this initiative by encouraging smart villages and technology parks to digitalize and provide their services online for all tenants. The latter will ensure faster, safer and more transparent services to all clients. Thus a number of electronic payment tools will be available for small and medium enterprises (SMEs) to enhance their businesses, such as the application programing interface (API). SMEs will also be encouraged to benefit from Mastercard electronic payments’ experience through participation in training programs hosted by ITIDA, while enabling them to access Mastercard Online Payment Gateway.

“We are delighted to work with Mastercard to promote electronic payments and create cashless societies at technology parks. We also aim to achieve our vision of participating in the development of the local economy. ”, said Asmaa Hosny, ITIDA CEO. “The infrastructure for digital payment in technology parks locations will be developed to empower and facilitate electronic payments for ITIDA’s clients. Tenants will be able to pay business license fees/renewals, including tax payments online. The MoU also includes equipping all transportation buses within the technology parks with mobile money acceptance readers.”


“Innovation is at the heart of Mastercard’s philosophy. By underpinning innovation in our products and solutions, we are driving positive change as well as transforming the way people pay and get paid, helping businesses grow, and advancing financial inclusion”, said Mr. Khalid Elgibali, Division President – Middle East and North Africa, Mastercard. “Our collaboration with ITIDA represents another significant milestone in our efforts to create cashless Egypt by leveraging on our extensive experience.”  



mc_hrz_rgb_pos.png
المهندس/ ياسر القاضي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
يشهد مراسم توقيع مذكرة تفاهم بين هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (ايتيدا)
وشركة ماستركارد العالمية
لنشر وتفعيل نظم وتطبيقات المدفوعات لالكترونية في المناطق تكنولوجية والذكية في مصر

القاهرة في 27 نوفمبر 2016 - شهد اليوم المهندس/ ياسر القاضي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مراسم توقيع مذكرة تفاهم بين هيئ
ة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (ايتيدا) وشركة ماستركارد العالمية، والتي تهدف إلى تطبيق نظم المدفوعات الالكترونية ونشر مفهوم التعاملات اللا نقدية في المناطق التكنولوجية والقرى الذكية بمصر.

وقع المذكرة الأستاذة/ أسماء حسني الرئيس التنفيذي لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات؛ والسيد/ خالد الجبالي الرئيس الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لشركة ماستركارد؛ وذلك على هامش فعاليات الدورة العشرين لمؤتمر ومعرض القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2016 Cairo ICT والذي ينعقد في الفترة من 27-30 نوفمبر الحالي.

وفي هذا الإطار صرح المهندس/ ياسر القاضي بأن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئاتها التابعة تعمل على نشر مفهوم الشمول المالي الذي من شأنه توفير خيارات متعددة للتعاملات المالية، وتعزيز كفاءة المدفوعات، ونشر الثقافة المالية بين المتعاملين، واستخدام الحرفية في انجاز الأعمال؛ وأشاد السيد الوزير بأهداف هذا التعاون بين هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات وشركة ماستركارد لدعم جهود الابتكار والابداع في مجال المدفوعات الالكترونية، مؤكداً على أن الوزارة من خلال برامجها المختلفة تدعم ريادة الأعمال في هذا المجال.

تهدف مذكرة التفاهم الى تفعيل الجهود المشتركة بين الجانبين من خلال ما تم الاتفاق علية من قيام شركة  ماستركارد العالمية من توفير خدمات الدفع الإلكتروني عبر الإنترنت لخلق تجربة دفع رقمية لكل الشركات المتعاملة مع القرى الذكية والمناطق التكنولوجية، حيث تسعى هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات إلى دعم هذه المبادرة من خلال تحفيز القرى الذكية والمناطق التكنولوجية على تقديم خدماتها بالكامل إلكترونياً لتكون متاحة على الانترنت للشركات العاملة بها لزيادة سرعة وسلامة  شفافية الخدمات، ولتحقيق هذا الهدف سيتم اتاحة مجموعة من الأدوات المبتكرة لخدمات المدفوعات الالكترونية للشركات الصغيرة والمتوسطة لاستخدامها في التطوير مثل واجهة برمجة التطبيقات API، مع تشجيع تلك الشركات على الاستفادة من تجارب شركة ماستركارد في هذا المجال، وكذلك من خلال المشاركة في البرامج التدريبية التي تنظمها هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات، وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من الدخول الى منظومة ماستركارد للمدفوعات.

من جانبها قالت الأستاذة/ أسماء حسني الرئيس التنفيذي لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "نحن سعداء بالعمل مع ماستركارد لنشر ثقافة المدفوعات الالكترونية بالمناطق التكنولوجية في سبيل جعلها كيانات لا نقدية، فالهيئة لديها رؤية تهدف للمساهمة في تطوير الأنشطة الاقتصادية في السوق المحلي". وأضافت "سيتم تطوير منصة لحلول المدفوعات الرقمية عبر الانترنت لعملاء المناطق التكنولوجية والقرى الذكية حتى يتمكنوا من انجاز الأعمال الإدارية الخاصة بأنشطة شركاتهم ومنها دفع رسوم تراخيص الأعمال، وسداد الرسوم والضرائب؛ فضلاً عن تجهيز وسائل النقل داخل المناطق التكنولوجية بقارئ آلي للتعامل مع المدفوعات الرقمية عبر المحمول."

وصرح السيد/ خالد الجبالي الرئيس الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لشركة ماستركارد "يمثل الابتكار الركيزة الرئيسية لكل العمليات التشغيلية التي تقوم بها ماستركارد فالشركة تقوم فعلياً بدعم التحولات الايجابية في الأسواق التي نعمل بها، وتعمل على تطوير طرق التعاملات المالية بين المستهلكين مع مساعدة الشركات والمؤسسات على تحقيق النمو المستهدف. إنّ تعاوننا مع هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات يمثل انجازاً هاماً في مسيرة جهودنا الرامية لخلق مجتمع لا نقدي في السوق المصري، وسنستفيد من خبراتنا العالمية في مجال المدفوعات الإلكترونية.
=