23 June, 2016

Memac Ogilvy PR voted Middle East PR Consultancy of the Year at 2016 EMEA Sabre Awards


Cairo, Egypt. June 22nd 2016. Memac Ogilvy Public Relations was voted Middle East PR Consultancy of the Year during the 12th annual EMEA Sabre Awards. The EMEA SABRE Awards, is the premier showcase for work produced by public relations agencies around the world, recognizing Superior Achievement in Branding Reputation & Engagement.

The Agency also picked up a Gold Sabre Award for Geographic Categories for the Middle East for "Coca-Cola: Ramadan Dark Iftar" by MOPR Dubai, also nominated as a finalist for the Platinum Sabre Award for Best in Show. In addition, Memac Ogilvy PR, the Middle Eastern operation of Ogilvy PR, was selected for the Diamond Sabre Award for Research and Planning for Breast Cancer Awareness Campaign by Roche Lebanon with Ogilvy & Mather Beirut.

“This recognition by The Holmes Report underscores the hard work, creativity and innovation of our people. It is the result of six years of planning, investing in top talent and working tirelessly to deliver effective creative work for our clients,” said Saada Hammad, Regional Director, Memac Ogilvy Public Relations. 
“I am incredibly proud of this achievement and would like to thank and congratulate our people, clients, and partners in EMEA and beyond. This network commits itself every day to crafting and delivering best-in-class PR that truly earns influence on behalf of our clients and their brands. Special congratulations to our Chairman and CEO, Eddie Moutran, who has, and continues to, believe in the power of the discipline, and in the talent and commitment of the PR army,” she added.
ميماك أوجلفي للعلاقات العامة تفوز بجائزة "وكالة الاستشارات للعام 2016 "
في العلاقات العامة في الشرق الأوسط خلال حفل توزيع جوائز SABRE

القاهرة، مصر. 22 يونيو 2016.: تألقت ميماك أوجلفي للعلاقات العامة، وهي جزء من شبكة أوجلفي للعلاقات العامة العاملة في منطقة الشرق الأوسط، خلال النسخة السنوية الثانية عشرة من حفل توزيع جوائز SABRE، حيث حصدت جائزة "وكالة العام لاستشارات العلاقات العامة في الشرق الأوسط". يذكر أن حفل توزيع جوائز "سيبر" تنظمه مجموعة "هولمز" في منطقة أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط وهو أبرز منصة تقديرية للأعمال التي تنتجها وكالات العلاقات العامة في العالم، حيث يتمّ تكريم الإنجازات المتفوقة في ميادين سمعة العلاقات التجارية ومدى تواصلها من خلال تقليدها هذه الجوائز المرموقة.

من جهة أخرى، حصدت ميماك أوجلفي للعلاقات العامة الجائزة الذهبية لمنطقة الشرق الأوسط عن الفئات الجغرافية عن حملة كوكا كولا "الإفطار في الظلام خلال رمضان" التي تم ترشيحها أيضاً للجائزة البلاتينية ضمن فئة "الأفضل في العرض" من تصميم مكتب دبي. كما بلغت حملة روش للتوعية حول سرطان الثدي التي صممها مكتب بيروت المراحل النهائية من الجائزة الماسية ضمن فئة "البحث والتخطيط".

وحول الموضوع، قالت سعدة حماد، مديرة شركة ميماك أوجلفي للعلاقات العامّة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "إن هذه الجوائز تعتبر تقديراً كبيراً لجهود فريق عملنا إن لجهة الإبداع أو العمل الدؤوب أو التجدّد الدائم. بل هو ثمرة تخطيط طوال ست سنوات، والاستثمار في استقطاب أفضل المواهب والعمل من دون كلل لتقديم أعمال مبتكرة لعملائنا هي في الوقت عينه فعاّلة".

وأضافت: "أنا فخورة جداً بهذا الإنجاز، وأودّ أن أتوجه بالشكر والتهنئة لفريق عملنا، وعملائنا، وشركائنا في أوروبا والشرق الأوسط وخارجها. فهذه الشبكة تلتزم يومياً بصياغة وتقديم أفضل خدماتها في ميدان العلاقات العامة لتكسب التأثير المناسب لعملائها وعلاماتها التجارية"، خاتمةً بالقول: "أحرّ التهاني أقدّمها طبعاً لرئيس مجلس إدارة الشركة ورئيسها التنفيذي، إدي مطران، الذي كان من أشد الداعمين للعلاقات العامة وما زال يساهم في تطويرها ويشجّع المواهب العاملة فيها ويحترم الالتزام الذي يميّز جيشها المنضبط".


علامة فيرمونت تحفظ معالم الحاضر لتصبح رموزًا تحتفي بها أجيال المستقبل


دبي، 21 يونيو، 2016: تتميز فنادق ومنتجعات فيرمونت عالميًا بكونها واحدة من أبزر المجموعات الفندقية المسيطرة على قطاع الضيافة في الوقت الحالي، لما تقدمه من معنى جديد للرفاهية، وبنظرة سريعة على أهم الفنادق في مختلف أنحاء العالم سنجد الكثير منها تابع لمجموعة فيرمونت.

تأسست علامة فيرمونت عام 1907 فكان أول مشاريعها فندق فيرمونت سان فرانسيسكو الشهير، واليوم تفخر المجموعة بامتلاكها عددًا من أشهر الفنادق في العالم، إذ تضم محفظتها الفندقية 70 منشأة، بما فيها فندق ذا بلازا في مدينة نيويورك، وذا سافوي في لندن، وفيرمونت بيس في شانغهاي وبرج ساعة مكة فيرمونت.

وآمنت فيرمونت منذ تأسيسها بمفهوم المحافظة على المعالم التاريخية وترميمها وتحسينها، لذلك فهي تولي أهمية كبرى لجمع وتحليل آراء الضيوف من أجل مواصلة تطوير تجارب الإقامة في فنادقها. إذ يبحث المسافرون أو كما تطلق عليهم فيرمونت "المهندسون الاجتماعيون" عن عناصر الرفاهية من خلال التجارب التي تحدد لديهم المعنى الحقيقي للتميز.

كما أثبتت الدراسات أن 75% من المسافرين الباحثين عن الرفاهية من الذين يقيمون في فنادق من فئة خمس نجوم يفضلون استكشاف الثقافة المحلية للوجهة السياحية مع التمتع بالإقامة في فندق مميز.
لهذا استثمرت فيرمونت في مشاريع كبرى بهدف ترميم المنشآت التاريخية لتعكس طاقة وثقافة وتاريخ المكان من خلال مأكولات مستوحاة من التراث المحلي للبلد، واستراحات تنبض بالحياة وتصميم فريد، وتجارب رفاهية لا تُنسى تصنع أيقونات الغد.

وضم إعلان تقرير فيرمونت لعام 2016 حول رؤى السياحة الفاخرة، فندق برج ساعة مكة الملكي فيرمونت، باعتباره واحدًا من خمسة معالم عالمية فريدة. ويتميز الفندق الواقع بالقرب من المسجد الحرام بموقعه الرئيسي، لكونه أقرب فندق للكعبة المكرمة وأفضل مكان للزوار القادمين بغرض تأدية مناسك الحج والعمرة، مما يجعله رمزًا خالدًا في مجال الضيافة الفندقية في المدينة المقدسة.

وفي حديث له قال سامي ناصر، نائب الرئيس الأول للعمليات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والهند لدى مجموعة فنادق ومنتجعات إف آر إتش آي: "لدى اختيارنا لرموز الغد من الفنادق، حقق فندق ساعة مكة الملكي في المملكة العربية السعودية كل ما كانت تبحث عنه فيرمونت،  لهذا تم اختياره ضمن تقريرنا، رؤى حول السياحة الفاخرة".

وتابع بقوله: "يعد فندق فيرمونت مركزًا عريقًا في المدينة المقدسة، وهو الفندق الأقرب إلى الكعبة المكرمة، الوجهة المقدسة للمسلمين في كل أنحاء العالم".


وأضاف ناصر: "نحن فخورون جدًا بردود الفعل التي نلقاها من الزوار حول التصميم ومستويات الخدمة في فندق برج ساعة مكة الملكي، الذي يحقق سمعة رائعة في جميع أنحاء العالم".

وأتم: "تؤمن فيرمونت بأنها ستكون في المستقبل رمزًا حقيقيًا في عالم السياحة الفاخرة".

ويشكل موضوع التوازن ما بين تجسيد التاريخ وتوفير أجواءً عصرية ومرافق حديثة أمرًا هامًا في فنادق فيرمونت، ليقضي الزوار تجربة الإقامة في أماكن تاريخية ذات معايير رفاهية وعصرية في آن واحد.

وقد أثبتت فيرمونت مكانتها كرمز للمباني التاريخية الشهيرة من خلال التحليل المتعمق لاتجاهات السفر الحالية والبحوث والتجارب. ويهدف معيار العناية في فيرمونت لتقديم نظرة حول أهمية وجهات السفر التاريخية، واستكشاف عقلية الضيف في اختيار مواصفات العلامة الفندقية، وهو المرجع الأساسي من أجل تحديد عناصر رفاهية اليوم لبناء رموز الغد.

كاثرين وينيك سفيرة ريموند ويل...نجمة متألقة وسيدة أعمال ناجحة

ل
مع اسمها من خلال دور لاغرثا في المسلسل التاريخي فايكينغز وهي نجمة متعددة المواهب، ممثلة كندية من أصل أوكراني تألقت في العديد من المسلسلات التلفزيونية من خلال أدوار مميزة وبعيدا عن الفن فهي سيدة أعمال ناجحة في مجال اللياقة البدنية. النجمة كاثرين وينيك تتحدث عن اختيارها مؤخرا لتنضم لقائمة سفراء دار الساعات السويسرية ريموند ويل.
نص الحوار
    1. كيف بدأت العلاقة مع ريموند ويل وماذا تمثل هذه الشراكة؟
تلقيت اتصالا مع وكيلي يفيد بأن الرئيس التنفيذي "إيلي برنهيم" يتابع مسلسلي Vikings ومن المعجبين به، ويتساءلون ما إذا يهمني أن أكون سفيرة العلامة الجديدة. أنا سعيدة جدا بهذه الشراكة حيث يجمعني بـ "ريموند ويل" شغف مماثل بتقدير الفن، القوة والجمال في المرأة.
ما هو الأهم بالنسبة لك في أي ساعة؟ هل تهتمين أكثر بالشكل والتصميمن أم بالوظائف والميكانيكا، أم بكلاهما؟
أشعر أن السمات الوظيفية والجمالية كلاهما مهم. تتسم ساعات ريموند ويل بالبساطة والأناقة، حيث تعكس الأسلوب والهوية الفريدة. يمكنك ارتداؤها كل يوم واصطحابها في الأمسيات المختلفة. أنا امرأة نشيطة اعشق السفر دائما والتنقل باستمرار، وبالتالي فأن أحتاج ساعة تعد قطعة اكسسوار ويمكن ارتداؤها مع الكثير من الأزياء المختلفة، وريموند هي تلك العلامة – ساعات جميلة للمرأة النشيطة والعصرية.
عن تصنيع الساعات
2.1 ماذا كانت أولى ساعاتك؟
حين كان عمري 9 سنوات فاجأني والدي بقلادة جميلة، كانت في الحقيقة ساعة بواجهة مفتوحة حين تفتحها. في تلك اللحظة أدركت مدى الدقة والتعقيد في تصنيع الساعات وكيف يمكن أن تكون قطعة جميلة لجوهرة رائعة.
عن الوقت
3.1 ماذا يعني الوقت بالنسبة لك؟
حين أفكر في الوقت أفكر في اللحظات. اللحظات التي أقضيها أصدقائي والتي أعتز بها جدا. حين أنظر في ساعتي أتذكر مدى أهمية الوقت، ومدى الإثارة التي قد يجلبها، حيث أنك لا تعلم ما يجلبه المستقبل.
3.2 الشخص المناسب في المكان المناسب في الوقت المناسب يصنع الفارق. ما مدى أهمية الوقت في مهنة التمثيل؟ هل تتذكرين لحظة خاصة غيرت حياتك حقا؟
أشعر بالفعل أن "التوقيت" أمر هام؛ لكني كذلك أومن جدا بالعمل الجاد لتحقيق الهدف. "النجاح هي نقطة التقاء الاستعداد بالفرصة"، هذه مقولة أتذكرها دائما. في التمثيل وفي الحياة يمكنك أن تقابل الشخص المناسب، في المكان المناسب وفي الوقت المناسب، لكنه من الضروري أن تكون مستعدا لانتهاز هذه اللحظة.
3.3 ما هو النشاط الذي يمكن أن تمضي فيه 10 دقائق؟
يمكنني دائما توفير الوقت للتواصل مع الأسرة والأصدقاء المقربين.
3.4 ما هو النشاط الذي لا يمكن أن يكون لديك وقت قط لفعله؟
ليس لدي الوقت قط لمراجعة رسائل البريد الالكتروني الخاصة بي أو التأكد من كل الأمور في قائمة أشغالي.
عنك
4.1 لديك بالفعل مسيرة ثرية. هل يمكن أن تذكري لنا تلك اللحظة الخاصة التي أدركتِ فيها رغبتك في أن تكوني ممثلة؟
أحب فن سرد القصص. أثناء سنوات دراستي بالمرحلتين الثانوية والجامعية قمت بتدريب ممثلين على فنون الدفاع عن النفس في مجموعات أفلام متعددة. بهرتني التصاميم، الملابس وكل الجوانب المختلفة التي يتضمنها سرد القصة وتطور الشخصية. وقد ألمهني ذلك للانتقال إلى نيويورك للحصول على التدريب الصحيح وخبرة التمثيل.
4.2 ما هو التحدي الأكبر لكونكِ ممثلة اليوم؟ وما هي المكافأة الأكبر؟
الشيء الذي يثيرني في التمثيل هو حقيقة أنه صعب جدا. ما يشغلني ويقلقني دائما هو الوصول إلى جوهر وفروق الشخصية وكيفية تجسيد ذلك الدور بشكل مقنع للجمهور. كما أن الكفاح لتحقيق ذلك هو المكافأة.
4.3 ما هي أهم نقطة في مسيرتك؟
أشعر أنني لا زلت في رحلة للوصول إلى أعلى نقطة، ألا أنه من المؤكد أن دور العذراء "لاجرذا" في مسلسل Vikings من اهم النقاط في مسيرتي الفنية. أهتم كثيرا بتجسيد مثل هذه الشخصيات القوية الرائعة التي لا تزال تعانق أنوثتها كامرأة.
4.4 لو لم تكوني ممثلة موهوبة، ما هو المجال الذي كنتِ ستنجحين فيه؟
أحب بناء وعمل مغامرات جديدة. بدأت أول مدرسة لي لفنون الدفاع عن النفس في سن الـ 16 وعند بلوغي الـ 21 كنت قد تطورت ثلاث مدارس. تنفيذ الأعمال وخلق مسارك أمر مثير بالنسبة لي.
4.5 بعيدا عن المشاركة في الأفلام، هل لديك هواية؟
أعشق السفر، المناطق والثقافات الجديدة. نحن نعيش في عالم ثري ومُجزٍ. السفر يفتح أعينك وقلبك أيضا.
4.6 ما هو شعارك؟
"خذني إلى حيث أريد أن أذهب. أرِني ما أود رؤيته. أخبرني ما يجب عليّ فعله، ولا تدعني أقف في الطريق؟
4.7 تشاركين حاليا في تصوير الجزء الرابع من Vikings. كيف تسير الأمور؟
أستمتع باستكشاف طرق جديدة لإظهار جوانب مختلفة من شخصيتي. بعد أربع سنوات في لعب نفس الدور يكون من الصعب دائما محاولة اكتشاف جوانب جديدة في الشخصية لم أتعرض لها بعد. أحب التحدي.
4.8 وماذا عن مشاريعك المستقبلية؟

أطالع حاليا العديد من النصوص الجديدة، إضافة إلى مشروع رقمي يبدو مثيرا. ترقبوا!

أهم 30 نصيحة لزيادة مستويات الكفاءة والحماية في المنازل


يمكن القيام ببعض الخطوات البسيطة لتعزيز مستويات الحماية والسلامة وتخفيض قيمة فواتير المياه والكهرباء سواء كنتم تقضون عطلة الصيف في الخارج أو في المنزل. وبهذا السياق يقدم الخبير لوكاس إيغنمان، مدير العمليات في شركة "هيتشز أند غليتشز"، مجموعة من النصائح التي ستهمكم بالتأكيد:

15 نصيحة للحفاظ على سلامة منازلكم
  1. التحقق من حالة أقفال جميع الأبواب والنوافذ، وعدم ترك المفتاح داخل القفل لأن ذلك قد يشجع اللصوص على كسر الزجاج والدخول وفتح الباب.
  2. وضع جميع الأدوات التي يمكن ان يتم استخدامها من قبل اللصوص لاقتحام منزلكم في مكان آمن.
  3. الأبواب الزجاجية المنزلقة التي يتم إغلاقها بواسطة المزالج هي عرضة أكثر للفتح والاقتحام من الخارج، ويمكن منع حصول هذا الأمر بسهولة عن طريق وضع عصا خشبية في مسار الباب لمنعه من التحرك.
  4. وضع النقود والهواتف والمجوهرات والمواد القيّمة في مكان بعيد عن الأنظار للحد من فرص التشجيع على السرقة.
  5. في حال وجود أي شخص يساعدكم في الأعمال المنزلية يمكنكم الطلب منه أن يتأكد من هوية الزائرين وطلب بطاقة شخصية، وعدم السماح لأي شخص بدخول المنزل إلا بموافقتكم.
  6. قطع أفرع الأشجار والشجيرات بالقرب من منزلكم بحيث لا يمكن للصوص إخفاء أنفسهم.
  7. يُنصح بالحصول على خطة تأمين شامل لكافة محتويات المنزل من أجل ضمان حماية الممتلكات الغالية، ووضع الوثائق المهمة في مكان آمن دائماً.
  8. تحدث نحو 50٪ من عمليات السطو في المنازل الفارغة، ولذلك فإنه ينصح إذا كنتم تريدون الخروج ولا يوجد أحد في المنزل تركيب جهاز توقيت أوتوماتيكي لتشغيل الأضواء وإطفائها.
  9. إلغاء كافة الطلبات وتوصيل الشحنات خلال سفركم أو وجودكم خارج المنزل.
  10. طلب مساعدة أحد الأصدقاء أو الجيران لمراقبة منزلكم إذا أمكن، والقيام ببعض الأعمال المنزلية والحفاظ على مظهر المنزل بشكل دوري.
  11. عدم إخبار الغرباء بأنكم ستغادرون لقضاء عطلة في الخارج حتى لو كان مصفف الشعر، فإنكم لا تعرفون من يستمع لمحادثتكم.
  12. ترك كافة تفاصيل الاتصال الخاصة بكم عند سفركم خارجاً مع شخص موثوق به فقط من أجل التحقق من هوية الزائر أو في حالات الطوارئ.
  13. عدم نشر الصور على مواقع وسائل الاعلام الاجتماعية عند سفركم (الشيء نفسه ينطبق على البريد الصوتي والبريد الإلكتروني) لأن هذا يمكن أن يجعلكم هدفاً مفتوحاً أمام اللصوص. ويمكن أن يؤدي نشر الصور بكثرة على وسائل الاعلام الاجتماعية بإبطال بوليصة تأمين منزلكم.
  14. تركيب نظام إنذار وإضافة كاميرات المراقبة (CCTV) كرادع للصوص.
  15. تسجيل منزلكم لدى شرطة دبي، حيث تتاح هذه الخدمة المجانية لمالكي ومستأجري الفلل من أجل إرسال دورية للشرطة حول منزلكم.


15 نصيحة لخفض فواتير الماء والكهرباء وتعزيز الاستدامة في المنزل:

  1. الأجهزة الكهربائية تستهلك الطاقة عندما موصولة للتيار الكهربائي حتى لو لم تكن تعمل، ولذلك فإنه من الأفضل نزع مقابس الأجهزة غير المستخدمة.
  2. تركيب أضواء LED بدلاً من المصابيح التقليدية قدر الإمكان لأنها تستخدم طاقة أقل وتستمر لفترة أطول من المصابيح التقليدية، كما أنها تنتج حرارة أقل.
  3. صيانة وحدة تكييف الهواء بشكل جيد، وتنظيف أو استبدال الفلاتر شهرياً لكي تعمل بأكبر قدر من الكفاءة.
  4. ضبط وحدة تكييف الهواء على وضعية (Auto) بدلاً من وضعية (On) من أجل تنظيم درجة حرارة الغرفة بشكل أكثر فعالية. كما ينبغي تجنب تخفيض درجات الحرارة أكثر من الحاجة لأن كل درجة حرارة توفر 9٪ من تكاليف التبريد.
  5. تستخدم الغسالات الكهربائية حوالي 90٪ من الطاقة لتسخين المياه، ولذلك فإن غسل الملابس بدرجة حرارة بين 30-40 تساعد على تخفيض قيمة فاتورة الكهرباء، وينصح بتشغيل الغسالة عندما تكون معبأة بالكامل.
  6. تعديل الصنابير للحد من استهلاك المياه عن طريق إدخال الهواء ضمن مجرى المياه دون التأثير على ضغط المياه.
  7. تستهلك المراحيض ما يقرب من 30٪ من إجمالي المياه المستخدمة في المنزل، ويمكن التقليل من هذا الاستهلاك من خلال تركيب دافق مزدوج للمياه. كما أن المراحيض القديمة وخصوصاً التي تم تركيبها قبل عام 1994 تستهلك الكثير من المياه ويُنصح باستخدام موديلات جديدة تسهم بتوفير ما يصل إلى 21،700 جالون (82,135 لتر) من المياه سنوياً. ويجب التحقق من حال المراحيض بانتظام للكشف عن التسربات وإصلاحها فوراً.
  8. الإسراع في عملية الاستحمام يوفر نحو 20 غالون (76 لتر) من الماء. وبالإضافة إلى ذلك، فإنه من المفضل تركيب معدات تساهم في تخفيض استهلاك المياه وزيادة الكفاءة.
  9. إغلاق الستائر في الغرف الفارغة للمساعدة في تقليل الاشعاع الحراري من خلال النوافذ للحفاظ على برودة المنزل.
  10. وضع مواد عازلة ومانعة للتسرب حول جميع الأبواب والنوافذ للحفاظ على الهواء المبرد داخل منزلك.
  11. تغطية المساحة الخارجة من المنزل قدر الإمكان للحد من إشعاع الحرارة وتبريد الهواء قبل وصوله إلى جدران ونوافذ المنزل، وعلى سبيل المثال يمكن استخدام الشمسيات الثلاثية سهلة التركيب وبأسعار معقولة.
  12. ري حديقة المنزل قبل الساعة 8 صباحاً أو بعد الساعة مساءً ضمن عدة فترات قصيرة بدلاً من مرة واحدة طويلة لكي يتم امتصاص المياه بشكل أسهل.
  13. استخدام العشب الاصطناعي بدلاً من العشب الطبيعي والذي هو وسيلة فعالة لخفض استهلاك المياه.
  14. تغطية حوض السباحة للحد من تبخر المياه، حيث يمكن لحوض متوسط ​​الحجم فقدان ما يصل إلى 1000 جالون (3785 لتر) من المياه شهرياً.
  15. تركيب الألواح الشمسية لتوليد الطاقة اللازمة للاستهلاك الشخصي في المنزل، وهذا ما يساهم في خفض فواتير الطاقة الكهربائية. ويمكن لسكان دبي تقديم طلب لهيئة الكهرباء والمياه "ديوا" من أجل تركيب ألواح للطاقة الشمسية، وتستغرق عملية الموافقة حوالي أربعة أسابيع.

شركات الإنشاءات في منطقة الخليج تلجأ إلى استخدام نظام التبريد التبخيري لرفع مستويات الإنتاجية خلال أشهر الصيف


زيادة الطلب على استخدام أجهزة التبريد التبخيري مع ارتفاع معدل درجات الحرارة والأجواء الحارة التي تشهدها دول المنطقة خلال فصل الصيف

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 23 يونيو 2016: مع ارتفاع درجات الحرارة في منطقة الخليج العربي خلال فصل الصيف ووصولها إلى ما يناهز 50 درجة مئوية، تتوقع شركة بورتاكول، الرائدة عالمياً في مجال تصنيع حلول التبريد التبخيري ومقرها ولاية تكساس الأمريكية، أن تشهد مبيعات حلول التبريد التبخيري نمواً ملحوظاً خلال فترة الصيف.

فوفق دراسة حديثة، من المتوقع أن تشهد المنطقة ارتفاع معدل درجات الحرارة وازدياد الأيام التي تشهد أجواء حارة. لذا تسعى حكومات دول المنطقة وعلى نحو متزايد إلى تعزيز الاستدامة، واستخدام وسائل تبريد أكثر كفاءة وأكثر فعالية من حيث التكلفة. وخلال السنوات الأخيرة، شهدت معدلات الاستثمار في الصحة والسلامة والبيئة (HSE) ارتفاعاً على خلفية مشاركة الحكومات والقطاع الخاص في الاستثمارات بهذا المجال. وفي هذا السياق، تتعاون "بورتاكول" مع العديد من الشركات في الشرق الأوسط، مع تركيز خاص على قطاع الإنشاءات، من أجل مكافحة الإجهاد الحراري عن طريق تثقيف العمال وأصحاب العمل وتعريفهم بأعراض الإجهاد الحراري الناتج عن ارتفاع الحرارة للحد من مخاطر التعرض للحوادث.

وفي هذا السياق قال بوب مانغيافورت، نائب رئيس قسم المبيعات لدى شركة بورتاكول: " لا يزال قطاع الإنشاءات في المنطقة يتميز بالقوة والاستقرار، مما يؤدي إلى قدوم المزيد من القوى العاملة إلى المنطقة للمساعدة في بناء الأبراج والطرق ومشاريع الإنشاءات الضخمة. وعلى الرغم من الجهود المبذولة في دمج عناصر التبريد الطبيعي في المباني والهندسة المعمارية، إلا أن أنماط أنظمة التبريد السائدة لا تزال محصورة ضمن نطاق أنظمة التهوية وتكييف الهواء ((HVAC التقليدية."

وأضاف مانغيافورت قائلاً: " الأمر لا يتعلق فقط بتوفير أجواء ملائمة للقوى العاملة، حيث أظهرت الدراسات أنه عند حدوث التعرق بشكل مفرط، يفقد الجسم كمية كبيرة من السوائل الموجودة فيه ما يؤدي إلى انخفاض إنتاجية العمال بنسبة تصل إلى 12٪ مع كل 1٪ من السوائل التي يفقدها الجسم. وهذه النتائج تمثل ناقوس خطر بالنسبة للأفراد والشركات."

ويمكن للشركات التي توفر حلول تبريد تبخيري المساعدة في الحفاظ على برودة بيئات العمل، مما يساعد في توفير أجواء ملائمة لا يتعرض العمال فيها إلى فقدان السوائل، مما سيسهم بدوره في رفع مستويات كفاءة العمل والإنتاجية لدى الشركات، وخصوصاً في مواقع العمل التي يعد استخدام أنظمة التبريد التقليدية فيها ذو تكلفة باهظة أو غير فعالة.
=