14 June, 2016

’معهد المحاسبين الإداريين‘ يمنح شركة ’إمداد‘ جائزة ’أفضل فريق مالي في العام 2016‘



دبي، الإمارات العربية المتحدة، 19 مايو 2016: يسر ’معهد المحاسبين الإداريين‘ (IMA®) أن يعلن عن منح جائزته لأفضل فريق مالي في العام إلى شركة ’إمداد‘؛ حيث تهدف الجائزة إلى تكريم مساهمات الفرق المالية في نجاح شركاتها بناءً على أدائها المتفوق، وامتيازها في إدارة الشؤون المحاسبية، والابتكار، والتعاون في الأعمال. وتُمنح الجائزة إلى الشركات التي أبدت سوية عالية من الالتزام بدعم طواقهما بشكل مستمر عبر تعزيز الكفاءات اعتماداً على برنامج ’المحاسب الإداري المعتمد‘ (CMA®).

وتعتبر ’إمداد‘ من الشركات الرائدة في توفير حلول إدارة الطاقة وشؤون البيئة في المنشآت المتكاملة على مستوى دول مجلس التعاون، وقد تم تقييم أدائها بناءً على المعايير التالية: الأداء المالي، وبيئة العمل، والأخلاقيات والشفافية والابتكار. وتركز الجائزة بالدرجة الأولى على إنجازات الفريق المالي ومساهمته في تحسين أداء الشركة من خلال استخدام أفضل أدوات إدارة الشؤون المحاسبية واتباع أفضل المعايير في القطاع.

وقالت هنادي خليفة، مديرة عمليات ’معهد المحاسبين الإداريين‘ في الشرق الأوسط وأفريقيا: "أبدى الفريق المالي لدى ’إمداد‘ سوية عالية من الاحترافية عبر نجاحه في لعب دوره كشريك حقيقي قادر على تحسين الأداء وتقديم قيمة عالية، لدرجة أن الشركة غدت مثالاً يحتذى به في أفضل ممارسات الإدارة المحاسبية".

ومن جانبه، قال جمال عبدالله لوتاه، الرئيس التنفيذي لـ’إمداد‘: "إنه لمن دواعي سرورنا وفخرنا أن ننال هذه الجائزة المرموقة من ’معهد المحاسبين الإداريين‘، حيث تأتي بمثابة دليل جديد على التزامنا بتحسين الأنظمة المحاسبية في قطاعنا وتعزيز دور هذا القسم على بما يسهم في نجاح شركتنا على المدى الطويل".

وأضاف لوتاه: "لطالما كان فريقنا المالي متعدد الجنسيات جزءاً أساسياً من عملياتنا ومساهماً هاماً في نجاحنا؛ حيث التزم كل واحد من أعضائه بأفضل الممارسات المحاسبية وأعلى معايير الحوكمة والجودة والشفافية والكفاءة. ولا تقتصر أهمية هذه الجائزة على إظهار مدى تفاني فريقنا، وإنما تعكس أيضاً التزام شركتنا بالموظفين والخدمات وإحداث الفروق الإيجابية، لذا نرى في هذا الإنجاز شهادة على جهودنا الهادفة لتوفير خدمات متكاملة ومنقطعة النظير لإدارة المنشآت في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون".

وتجدر الإشارة إلى أن باب المشاركة في الجائزة يعتبر مفتوحاً أمام كافة الشركات الخاصة والعامة في الشرق الأوسط وأفريقيا.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني: http://imamiddleeast.org/ima-corporate/finance-team-year.

MENA region’s score in 2016 Global Food Security Index climbs by 0.1 points amid intensified government food security efforts


  • Qatar, UAE & Kuwait rank high in Affordability category

  • Overall, UAE places 5th in MENA region and 30th in the world

Dubai, UAE—June 14, 2016 – Food security has improved across the globe over the past five years mainly due to the rising incomes across countries, general improvement in the global economy, and falling food prices, according to the findings of the 2016 Global Food Security Index (GFSI) jointly released by DuPont, an integrated science company, and the Economist Intelligence Unit (EIU), the research and analysis division of The Economist Group. Over three quarters of the 113 countries in the 2016 GFSI have experienced food security improvements within the same period.   
Government efforts in the MENA region have produced positive results, as its GFSI score saw an ascent by 0.1 points to reach a total rating of 62.1. Qatar, the UAE, and Kuwait were the top performing GCC countries in the Affordability category. Qatar landed the first slot in the world, followed by the UAE (3rd) and Kuwait (6th). All three are high-income countries with a low prevalence of poverty and plenty of public money flowing into their small agricultural sectors.
Under the same category, the UAE shared the third slot with the United States, with the report citing the high-income country’s small population and well-funded public sector as main contributors to food affordability across the state. They were followed by Australia, Ireland, Austria, and Germany. Overall, the UAE ranked fifth in the MENA region and 30th in the world.
Amr El Moniem, UAE Country Manager, DuPont, said: “Over the past five years, we have seen various MENA governments implementing comprehensive food safety programmes to attain their respective food security goals. These key initiatives have effectively driven their total GFSI score ahead of other regions in the world. GCC countries, in particular, have demonstrated unwavering commitment, especially in terms of food affordability, and appropriate measures have been successfully undertaken to achieve its relevant objectives. Aside from the Arab countries, European nations have also demonstrated impressive improvements in their bid to ensure food security for all. The 2016 GFSI have shown encouraging overall results, further inspiring us to intensify our efforts towards ensuring food security across the world.”
Poor scores in the Availability and Quality & Safety categories, however, have held back the MENA region’s overall GFSI scores. Fluctuations in agricultural output on account of their extreme climate and small agricultural sectors, along with the expiry of the 2015 national nutrition plans in Bahrain and the UAE, have contributed to the region’s weaker performances in these categories.
Elsewhere, the Asia-Pacific region has made the biggest gain of +2.1 points in establishing functioning food-safety net programmes, led by Indonesia and Myanmar, while Sub-Saharan Africa has improved by 0.8 points on this indicator. Switzerland, Austria, the Czech Republic, Hungary and Slovakia were the five landlocked countries in GFSI’s 40 most food secure countries in 2016. They are considered high-income countries with large agricultural sectors and in close geographic proximity to other top performing countries. Thirty-five of the GFSI’s top 40 most food secure countries are coastal countries.
Despite major strides in global food security efforts, hunger and food insecurity still persist.  Weather and climate change-related risks, as well as market-distorting government food policies, pose risks to food prices and food availability in the future. In this regard, governments, multilaterals, and the private sector are urged to remain proactive in addressing food security challenges around the world.
Further, more countries experienced score declines in national nutritional standards between 2015 and 2016. Thirty-six countries —mainly in Sub-Saharan Africa, the Middle East and North Africa, and Central Asia—in the GFSI still do not have national dietary guidelines that encourage populations to adopt a balanced, nutritious diet.

The GFSI is an annual measure of food security across 113 countries, produced by The EIU and sponsored by DuPont. The index looks at 19 specific measures of food security across three broad categories: Affordability, Availability, and Quality & Safety. The index takes a benchmarking approach in its assessment, considering the dynamics of national food systems.

جهود حكومية مكثّفة لتحقيق الأمن الغذائي

منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تسجّل إرتفاعاً بواقع 0.1 نقطة على "مؤشر الأمن الغذائي العالمي"

  • الإمارات تحتل المرتبة الخامسة إقليمياً والـ 30 عالمياً على "مؤشر الأمن الغذائي العالمي"

  • قطر والإمارات والكويت تحقّق معدّلات عالية في معيار "القدرة على تحمّل تكاليف الغذاء"

دبي، الإمارات العربية المتّحدة، 14 يونيو 2016 -  كشف مؤشر الأمن الغذائي العالمي للعام 2016، الصادر بالشراكة بين شركة "دوبونت" المتخصّصة في مجال البحوث العلمية المتكاملة و"وحدة إيكونوميست للمعلومات" التابعة لمجموعة "إيكونوميست"، أن أكثر من ثلاثة أرباع الدول التي شملها المؤشّر والبالغ عددها 113 دولة قد شهدت تحسّنات ملحوظة في مجال الأمن الغذائي على مدار السنوات الخمس الأخيرة، معزياً ذلك إلى ثلاث عوامل أساسية تمثّلت في إرتفاع متوسّط الدخل المحلي في هذه الدول وعودة إنتعاش الإقتصاد العالمي وتراجع أسعار المواد الغذائية.

وعلى صعيد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، آتت الجهود الحكومية المكثّفة لتحقيق الأمن الغذائي ثمارها حيث حقّقت المنطقة إرتفاعاً بمقدار 0.1 ليصل مجموع نقاطها إلى إجمالي 62.1 نقطة. وأحرزت كل من قطر ودولة الإمارات العربية المتّحدة والكويت نتائج ريادية على المستوى الخليجي والعالمي وفق معيار "القدرة على تحمّل تكاليف الغذاء"، حيث احتلت قطر المرتبة الأولى عالمياً في المجال تلتها الإمارات في المرتبة الثالثة والكويت في المرتبة السادسة. وجاء هذا التقدّم اللافت بالنظر إلى المقوّمات العالية التي تتّسم بها هذه الدول الثلاث بإعتبارها ضمن البلدان ذات الدخل المرتفع ومعدّلات الفقر المتدنية والتي تولي اهتماماً كبيراً لتقديم الدعم المالي الحكومي المتين للمشاريع الزراعية الصغيرة.

وبيّن التقرير أن الكثافة السكانية المنخفضة نسبياً ومتانة الملاءة المالية للقطاع الحكومي تعد من المحرّكات الرئيسية التي أهّلت دولة الإمارات لنيل المرتبة الثالثة بالمناصفة مع الولايات المتحدة ضمن معيار "القدرة على تحمّل تكاليف الغذاء"، يتبعهما أستراليا وإيرلندا والنمسا وألمانيا. وجاءت دولة الإمارات في المرتبة الخامسة على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمرتبة الثلاثين عالمياً على المؤشر العام.

وقال عمرو المنعم، مدير "دوبونت" في الإمارات: "لاحظنا على مدار السنوات الخمس الأخيرة أن العديد من الحكومات المحلية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بدأت تطبيق سلسلة من برامج الأمن الغذائي الشاملة، في خطوة طموحة للوصول إلى أهدافها المرجوة في هذا المضمار. ولقد أثمرت هذه المبادرات والجهود الحثيثة عن تحسّن الأداء العام للمنطقة في "مؤشر الأمن الغذائي العالمي" وتفوّقها على عدد من المناطق الأخرى حول العالم. وإذا ما أخذنا منطقة الخليج العربي على وجه الخصوص، نرى أن الدول الخليجية قد أظهرت إلتزاماً قوياً في إتخاذ التدابير والخطوات اللازمة لتحقيق أهدافها الاستراتيجية في تعزيز القدرة على تحمّل تكاليف الغذاء. وإلى جانب المنطقة العربية، شهدت الدول الأوروبية أيضاً تحسينات ملحوظة في إطار سعيها الدؤوب لتحقيق الأمن الغذائي. وبالنظر إلى هذه المعطيات، يمكن القول أن النتائج الإيجابية شكّلت حصة الأسد في "مؤشّر الأمن الغذائي العالمي للعام 2016"، وهو ما يدفعنا قدماً لمواصلة تكثيف الجهود المشتركة من أجل تحقيق الأمن الغذائي على المستوى العالمي".

ومن جانب آخر، سجّلت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا معدّلات منخفضة في كل من معياري "توفر الغذاء" و"الجودة والسلامة"، ما أحال دون رفع المجموع الإجمالي لنقاط المنطقة إلى مستويات أعلى على المؤشر العام. ويرجع هذا الأداء الضعيف في هذين المجالين إلى عدم الإستقرار في الإنتاج الزراعي نتيجة التغيّرات المناخية القاسية وصغر حجم القطاعات الزراعية في المنطقة، فضلاً عن إستكمال الخطط الوطنية الإستراتيجية للأمن الغذائي في كل من البحرين ودولة الإمارات والتي انتهت المهلة المحدّدة لها في العام الماضي.

وحقّقت منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وعلى رأسها إندونيسيا وميانمار (بورما)، أكبر زيادة بواقع 2.1 نقاط في "مؤشّر الأمن الغذائي العالمي" من خلال تطبيق برامج متكاملة لتعزيز شبكات الأمن الغذائي، في حين سجّلت أفريقيا جنوب الصحراء زيادة بمقدار 0.8 نقطة على المؤشّر العام. وتعد كل من سويسرا والنمسا وجمهورية التشيك والمجر وسلوفاكيا هي الدول الخمس الوحيدة غير الساحلية التي تم ذكرها في قائمة الدول الأربعين الأكثر أمناً من الناحية الغذائية في العالم بحسب "مؤشر الأمن الغذائي العالمي 2016"، وذلك بإعتبارها دولاً ذات الدخل المرتفع وتضم قطاعات زراعية مزدهرة وتتّسم بموقع جغرافي إستراتيجي على مقربة من كبرى الدول المتقدّمة في العالم. ويُذكر أن الـ 35 دولة الأخرى ضمن قائمة "مؤشّر الأمن الغذائي العالمي 2016" للدول الأكثر أمناً من الناحية الغذائية في العالم، هي دول ساحلية.

وعلى الرغم من الإنجازات الكبيرة التي تم تحقيقها على المستوى العالمي في تعزيز الأمن الغذائي، تبقى قضايا الجوع وإنعدام الأمن الغذائي من التحديات البارزة التي تواجهها المجتمعات العالمية. هذا بالإضافة إلى المخاطر المترتبة على التغيّر المناخي والسياسات الغذائية الحكومية غير المواتية للسوق العالمية، والتي تشكّل جميعها عوامل أساسية من شأنها التأثير سلباً على أسعار المواد الغذائية وتوافر الغذاء في المستقبل. ومن هذا المنطلق يتوجّب على الحكومات والمؤسّسات متعدّدة الأطراف ومؤسسسات القطاع الخاص أن تتّخذ خطوات استباقية لضمان التصدّي الفعّال لتحديات الأمن الغذائي على الخارطة العالمية.

وعلاوةً على ذلك، يشير التقرير إلى أن عدداً متزايداً من الدول قد سجّلت نتائج متدنية في المعايير الغذائية الوطنية بين العامين 2015 و2016، حيث يبيّن "مؤشّر الأمن الغذائي العالمي" أن 35 دولة، معظمها في أفريقيا جنوب الصحراء ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا الوسطى، ما زالت لا تعتمد على مبادئ توجيهية غذائية وطنية محدّدة لرفع مستوى الوعي الغذائي المحلي والتشجيع على تبنّي النظم الغذائية الصحية والمتوازنة.

ويُذكر أخيراً أن "مؤشّر الأمن الغذائي العالمي"، الذي تصدره "وحدة إيكونوميست للمعلومات" تحت رعاية شركة "دوبونت"،  هو عبارة عن مؤشّر سنوي لقياس واقع الأمن الغذائي في 113 دولة حول العالم. ويرصد المؤشر 19 معياراً محدّداً للأمن الغذائي ضمن ثلاث فئات رئيسية هي القدرة على تحمّل تكاليف الغذاء، وتوفّر الغذاء، وجودة وسلامة الغذاء. ويعتمد المؤشّر منهجية القياس في تقييمه مع الأخذ بالاعتبار ديناميات النظم الغذائية المحلية.

AU Commends Huawei for its support to Africa's capacity building


Cairo, Egypt. June 14th 2016. The African Union (AU) has commended China for the overall development support China provides to Africa in general, and Huawei for the capacity building of the continent in information and communication technology (ICT) sector in particular.
Erastus Mwencha, Deputy Chairperson of the AU Commission made the remarks during an event organized in connection with Huawei "Seeds for the Future" program at the headquarters of the pan-African bloc in Ethiopia's capital Addis Ababa.

Mwencha stated that the two sides have been cooperating in development programs under the Forum for China-Africa Cooperation (FOCAC). "We do have very strong cooperation between Africa and China under FOCAC. We have signed agreement to pursue certain programs; one of them has got to do with infrastructure which we are talking about today, on industrialization, but also fighting poverty " he noted.

Hailing the ongoing collaboration between China and Africa in different areas including the ICT infrastructure, Mwencha remarked:"ICT development will drive tremendous transformation in different industries, Huawei as an active role and a leader in the industry must have a lot of experience to share. I appreciate the efforts that Huawei has been taken in knowledge transfer, share the best practices and bringing the latest ICT solutions to the continent”

Recently Huawei and AU signed a Memorandum of Understanding (MOU) in January 2015 for cooperation between the two sides in the area of ICT and capacity building for the African continent. In the implementation of the MOU, under its initiative dubbed "Seeds for the Future" Huawei has been organizing training and experience sharing visits for African experts in China. In line with the Huawei "Seeds for the Future" program, the first batch of 20 African experts have attended the training in December 2015 in China, which was accompanied by a site visit aimed to familiarize the African experts with the latest information and communications technologies at Huawei China. In the latest move, the 2nd Batch "Seeds for the Future", which includes 10 ICT experts from AU, is going to China on June 10 for two-week training and visit sessions in Shenzhen and Beijing.

Speaking on the occasion, Cheng Ning, Counselor of Cooperation and Exchange at the Chinese Mission to AU, said China would continue its cooperation with the AU Commission and its member states towards realizing common dreams of development and prosperity. "You have this dream of Africa; you also have this bright future; and in China, we have also Chinese dream. Hand in hand between Chinese dream and African dream, we will make our bright futures," he said. He stated that China would further strengthen its cooperation with Africa in capacity building by providing more and more training opportunities to experts on the continent.

Elham Ibrahim, AU Commissioner for Infrastructure and Energy, has commended China in her part and said, "I want to thank the government of China and Huawei for implementing our MoU. It is one of the most important elements of our MoU to build the capacity; and the ICT area is very important area."

Huawei, a leading global ICT solutions provider, has been implementing its "Seeds for the Future" program in different parts of the world, in which Huawei leverages its world-leading ICT technologies to cultivate ICT professionals and thus drive knowledge transformation for the development of local ICT industry.

Speaking during the event at AU today, Stone Shi, CEO Huawei Technology Ethiopia, stated that people are now living in a super connected world and human lives are getting smarter and smarter due to advancements in the ICT industry.The CEO expressed Huawei's readiness and willingness to partner with Africans to share experiences and best practices in the industry. With years of experience with Africa ICT industry coupled with the Company's extensive industrial global network, "Huawei is well positioned to share the best practice, and the latest ICT solutions; we are ready and willing to share our experience." According to the CEO, participants of the training will stay in Shenzhen and work with the Huawei team in the Chinese Headquarters, learning about Huawei's international culture, strategy and values, and receive technical training from some of the finest professionals in the industry. They will be Huawei's guests in Beijing for an immersive introduction to Chinese language and culture.


الأتحاد الأفريقي يشيد بشركة هواوي على دعمها للأرتقاء بالقدرات البشرية في أفريقيا

القاهرة، مصر. 14 يونيو 2016. أشاد السيد/ إيراستوس موينتشا - نائب رئيس مفوضية الأتحاد الأفريقي في إحتفال خاص ببرنامج Huawei Seeds for the Future في مقر الأتحاد الأفريقي في العاصمة الاثيوبية أديس أبابا، بما تقدمه حكومة الصين من دعم شامل لنواحى التنمية المختلفة فى أفريقيا بشكل عام، وبشركة هواوي بشكل خاص على دعمها للنهوض بالقدرات البشرية فى القارة الأفريقية في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

وصرح السيد/ موينتشا " أتاح منتدى التعاون الصينى الأفريقى نواحى مختلفة للتعاون بين الجانبين حيث وقعنا مذكرة تفاهم  لمتابعة بعض برامج التنمية، ومن ضمنها إتفاقية تعاون فى مجال البنية التحتية فى مجال التصنيع لمكافحة الفقر".

"إن تطوير قطاع تكنولوجيا المعلومات والأتصالات سوف يقود تحولا هائلا في مختلف الصناعات، وتلعب هواوي دوراً حيوياً بما لديها من ريادة وخبرة فى هذا القطاع. ونحن نقدر الجهود التي إتخذتها هواوي في نقل المعرفة، وتبادل أفضل الممارسات وتقديم أحدث حلول تكنولوجيا المعلومات والأتصالات في القارة الأفريقية". أضاف السيد/ موينتشا.

في يناير 2015 ، وقعت هواوي والأتحاد الافريقي مذكرة تفاهم لتفعيل التعاون بين الجانبين في مجال تكنولوجيا المعلومات والأتصالات وتطوير القدرات البشرية للقارة الأفريقية. وفى هذا الأطار، ومن خلال برنامج Huawei Seeds for the Future   تم تنظيم برامج تدريب وتبادل للخبرات من خلال زيارة خبراء أفارقة للمقر الرئيسى لشركة هواوى في الصين بهدف التعرف على أحدث حلول تكنولوجيا المعلومات والأتصالات  وقد  تم تخرج أول دفعة من 20 خبير أفريقى في ديسمبر 2015. ويتم الأن تنظيم المرحلة الثانية من برنامج Seeds for the Future  والتي تضم 10 خبراء من الأتحاد الأفريقي لحضور دورة تدريبية لمدة أسبوعين خلال شهر يونيو 2016 في شنزن وبكين .

ومن جانبه صرح السيد/ تشنغ نينغ ، مستشار مكتب التعاون والتبادل في مقر البعثة الصينية لدى الأتحاد الأفريقي "إن الصين ستواصل تعاونها مع مفوضية الأتحاد الأفريقي والدول الأعضاء نحو تحقيق الأحلام المشتركة للتنمية والأزدهار، وسيتم العمل يداً بيد بين الحلم الأفريقي والحلم الصيني لتحقيق مستقبل أكثر إشراقاً للجانبين" وأضاف "ستواصل الصين تعزيز تعاونها مع أفريقيا في بناء وتطوير القدرات البشرية من خلال تقديم المزيد من فرص التدريب للخبراء في القارة" .

وقد أثنت الدكتورة/ إلهام إبراهيم ، مفوض الأتحاد الأفريقي للبنية التحتية والطاقة، جهود كل من حكومة الصين وهواوي فى تفعيل مذكرة التفاهم، حيث تأتى برامج التدريب وتنمية القدرات البشرية على رأس أولويات مذكرة التفاهم المشتركة.

وتقدم هواوي، الشركة الرائدة في مجال توفير حلول تكنولوجيا المعلومات والأتصالات برنامج Seeds for the Future  في بلدان مختلفة حول العالم، حيث تؤمن هواوى بأهمية برامج التدريب والتى من خلالها يتم نقل المعرفة وتبادل الخبرات لتطوير قطاع تكنولوجيا المعلومات والأتصالات على المستوى المحلى لكل بلد.

وفى هذا الصدد  صرح السيد/ ستونز تشي - الرئيس التنفيذي لشركة هواوي فى إثيوبيا "نحن الأن نعيش في عالم فائق الأتصال ونتيجة للتقدم في تكنولوجيا المعلومات والأتصالات، أصبحنا نعيش فى عالم أكثر ذكاءً." كما أعرب عن إستعداد هواوي للدخول في شراكة مع الجانب الأفريقي لتبادل الخبرات وأفضل الممارسات في هذا القطاع الحيوى، حيث يتضمن برنامج التدريب البقاء فى المقر الرئيسي لشركة هواوى فى شنزن، والعمل عن قرب مع خبراء هواوى كلً فى مجاله بالأضافة الى التعرف على الثقافة واللغة الصينية.

إصدارات أكسكاليبور سبايدر الثمينة من روجيه دوبوي



قامت دار الساعات السويسرية الفاخرة "روجيه دوبوي" بإطلاق إصدارات أكسكاليبور سبايدر الثمينة، للعديد من محبّي الساعات الذين أصبحوا هواةً متحمّسين لساعات أكسكاليبور سبايدر منذ طرحها في العام 2015، تقدم روجيه دوبوي، إصدارَين ديناميكيَّين جديدَين عن قصة نجاح في مجال صناعة الساعات معتمداً على مصادر وحي متعدّدة.
يعرض روجيه دوبوي المُعترف به كرائد في مجال العيارات المهيكلة المعاصرة وأخصّائي في الميكانيكا الهندسية والتقنية هاذَين الابتكارَين اللذَين يمثلان إصدارَين ملوّنَين جديدَين عن أكسكاليبور سبايدر المهيكلة بتوربيون محلقة – وهو موديل بارز يجسّد نهجاً حديثاً وابتكارياً بالكامل لتشكيلة أكسكاليبور الأيقونية.
تأنّق العمل الكوكبيّ المهيكل يلتقي بالتصميم المتشابك المستوحى من العنكبوت
من خلال تعقيداتها الهندسية وقوّتها الرمزية، تشكّل الأنماط المهكيلة موضوعاً متكرّراً في الطبيعة يُستعار في عالم صناعة الساعات مع تجريد مكوّناته حتى الضروري منها مع المحافظة على طابعها الوظيفي وتعزيز جاذبيّتها الجمالية.
يعتمد نهج روجيه دوبوي في مجال العيارات المهيكلة الكوكبيّة على بنية حصريّة ومتعدّدة المستويات على شكل نجمة تذكّر بناطحات السحاب الحديثة فيما يعزّز أيضاً نقاء الميناءات من خلال أطراف النجمة التي تشير مباشرةً إلى علامات الساعات. ولقد سمح النضوج الذي حقّقه المصنع في هذا المجال بأن تتخطّى خبرته حدود نظام الحركة وتطبيقها على أجزاء جديدة بالكامل في الساعة: العلبة والواجهة العليا والعقارب. لذلك فإنتشكيلة سبايدر الناجمة عن هذا التطوّر هي إصدار معاصر عن التقاليد الساعاتيّة. تعليقاً على اختيار هذا الاسم، يُبرز غريغوري بروتان، مدير استراتيجيّة المنتج أوجُه التشابه بين المصنع و"الطبيعة المتأنّية والدقيقة والابتكارية للعمل الذي تقوم به هذه العنكبوت الدؤوبة وهي تُحيك شبكتها يومياً وفق أنماط متشابكة وابتكارية أكثر، مُعيدةً إبداع عملها الحرفيّ ومتلائمةً باستمرار مع أوضاع جديدة".
من خلال تعزيز الشفافية والظهور والتأثيرات البنيويّة، يقدّم مبدأ سبايدر تعبيراً مثالياً عن الجودة الفائقة واللمسات النهائية المتطوّرة التي تفرضها شهادة دمغة جنيف التي تشكّل ضمانة موثوقة للطابع الحصريّ والمصدر والخبرة والأداء والمتانة.
فيتمّ بالتالي تعزيز التأثير الجمالي الثلاثي الأبعاد الذي لا يُخطئ والمقترن مع التأنّق الخاص الذي يميّز هذه "العيارات المهيكلة" بواسطة العمل المهيكل الخارجي الذي يركّز على هندسة نظام الحركة المميّز.
كذلك، يتميّز عيار RD505SQ الذي تعمل بموجبه موديلات أكسكاليبور سبايدر المهيكلة بتوربيون محلقة بميزتَين تقنيّتَين أصبحتا بارزتَين: المحرّك الميكروي والتوربيون المحلقة مع حاملتها على شكل صليب كلتيّ. تجسّد هذه الابتكارات الرائعة بشكل مثالي قدرة المصنع الثابتة على الابتكار والمفاجأة.
سيف أكسكاليبور الأسطوري يكتسب مظهراً أدقّ وأكثر قوةً
ممثلاً بشكل أكيد رؤى أسطورية عن الجرأة والمبادرة، ينبثق عن موديل أكسكاليبور سحرٌ واثق يجذب أيضاً بشكل طبيعي مقاتلي اليوم. فيضمّ درعه اللامع العلبة المستديرة والإطار المثلّم والأجزاء الثلاثية التي يرتبط بها السوار والعقارب المستدقّة على شكل أسهم التي أصبح الهواة يعرفونها ويقدّرون جمالها.
تظهر هذه الناحية الخارجية من خلال موشور سبايدر وتفسيره الشمولي لمبدأ العمل المهيكل ممّا يساهم في إبراز روح تقنية مستوحاة من عالم السيارات.
ويتمّ تعزيز هذه الروح من خلال استعمال مادة التيتانيوم في "الحاوية" والواجهة العليا والبراغي والمشبك القابل للطيّ ممّا يُضفي شعوراً بالخفّة والراحة على المعصم.
كما أن الحلقة بتصميم عدّاد للسرعة المحيطة بالتوربيون والتي تعمل كعدّاد لعقارب الثواني تساهم أيضاً في تعزيز الأسلوب المستوحى من رياضة السيارات فيما تضمن اندماجاً سلساً مع العمل المهيكل مع تفادي أي إثقال بصري. نموذج آخر لمزيج روجيه دوبوي الخاص بين الطابع العمليّ والجماليات الأيقونوغرافية. أما وضوح القراءة المثالية في كافة ظروف الإضاءة، فتضمنها تقنية Superluminova التي تُبرز رؤوس العقارب والبراغي المثبّتة على الواجهة العليا.
لون أحمر متوهّج أو أزرق أصيل
في هذه الإصدارات الديناميكية والحيويّة الجديدة للعام 2016، تأتي لمسات التيتانيوم بمادة الكربون دي.أل.سي باللون الأحمر أو الأزرق على الواجهة العليا المهيكلة والتاج وعدّاد عقرب الثواني ورؤوس العقارب لتكمّل التباينات القوية بين العناصر الفضيّة والسوداء.
ويتوفّر الموديل باللون الأحمر مع حزام مطاطي أسود فيما يأتي الموديل الأزرق مزوّداً بحزام مطاطي أبيض. يتوافق هذا النهج تماماً مع مفهوم الطابع النادر الذي طرحه روجيه دوبوي مزوّداً العملاء بنطاق إبداعي غير محدود يعكس إبداع المصنع ممّا يضمن نُدرة كل قطعة.  
تعقيدات وملاءمة العيارات المهيكلة الكوكبيّة؛ خفّة وترابط العمل العنكبوتي؛ متانة وأداء دمغة جنيف: كلّها تتلاءم مع الميزات القوية لروح شرف المقاتل المعاصرة والفريدة وتعزّزها لمسات ملوّنة قوية. وتتلاقى تأثيرات متنوّعة ومتكاملة في الوقت نفسه في هذه الإصدارات الجديدة والرائعة عن أكسكاليبور سبايدر مهيكلة بتوربيون محلقة.

مراكز تسوق الحمرا مول والمنار مول في رأس الخيمة تستضيف فعاليات رمضانية متنوعة



  • مجموعة واسعة من العروض والأنشطة الثقافية والعائلية والجوائز القيمة

يستضيف مركزا تسوق الحمرا مول والمنار مول، أبرز وجهات التسوق ونمط الحياة في إمارة رأس الخيمة، مجموعة متنوعة من العروض والأنشطة الثقافية بالإضافة إلى تقديم العديد من الجوائز القيمة للسكان والزوار خلال شهر رمضان المبارك.

وسوف يتم تنظيم هذه الاحتفالات والفعاليات العائلية من الساعة 8:30 مساءً وحتى الساعة 11:30 مساءً في أيام عطلة نهاية الأسبوع خلال الفترة 6 يونيو - 16 يوليو، وتشمل الأنشطة الرمضانية العديد من عروض الخط العربي وفنون الأطفال والحرف اليدوية ورش العمل والرسم على الوجه والبالونات والمسيرات الاستعراضية.

أما احتفالات العيد فستتضمن فقرات من الرقص التقليدي الإماراتي والرقص الآسيوي، بالإضافة إلى عروض لألعاب الخفة والخدع السحرية، وتنظيم موكب يضم مجموعة من الشخصيات المضحكة والمميزة، فضلاً عن وجود فنانين متخصصين بالرسم على الوجوه واستخدام الحناء.

وسيحصل الزوار عند إنفاقهم 200 درهم في أي من المتاجر على بطاقة تخولهم لتجربة دولاب الحظ الذي سيتم وضعه في بهو كل مركز، أو للدخول في السحب الكبير على مجموعة من الجوائز تضم العديد من الرحلات والإقامات المجانية في الفنادق من "كوزمو ترافيل"، وسيحصل الفائزون بالسحب الكبير على سيارة فورد إيدج في الحمرا مول أو سيارة تويوتا فورتشنر في المنار مول. وهذا بالإضافة إلى مئات الهدايا والقسائم المجانية من المتاجر بمناسبة اقتراب عيد الفطر المبارك.

وبهذا السياق قال بينوي كورين، المدير العام لشركة الحمرا للتطوير العقاري: "نتطلع للترحيب بضيوفنا الأعزاء خلال شهر رمضان وعيد الفطر، وتوفير تجربة مميزة لهم للاستمتاع بالأنشطة والفعاليات الترفيهية التي تم تصميمها خصيصاً لتسليط الضوء على التراث الإماراتي، بالإضافة إلى دولاب الحظ والسحوبات وغيرها من الأنشطة المناسبة والجذابة للزوار من مختلف أنحاء الإمارات وخاصة العائلات والأطفال".

ويضم الحمرا مول مجموعة واسعة من الماركات والمحلات التجارية بما في ذلك سبينيس و"فان فيلي" و"بنك أبوظبي الإسلامي" و"ناندوز" و"شكسبير" و"حول الإمارات" و"أريج" و"سن & ساند سبورتس" و8 صالات فوكس سينما. ويفتح أبوابه للزوار خلال شهر رمضان من الساعة 10 صباحاً حتى الساعة 12 ليلاً ضمن أيام الأسبوع من السبت إلى الأربعاء، ومن الساعة 10 صباحاً حتى الساعة 1 بعد منتصف الليل يومي الخميس والجمعة.

كما توجد تشكيلة متنوعة من المحلات التجارية في المنار مول مثل "كارفور" "وفن سيتي" و"تشيليز" و"نايك" و"إتش أند إم" و"ماركس أند سبنسر" و"نيو لوك" و"باريس غاليري"، فضلاً عن مجموعة واسعة من المتاجر المتخصصة وسبعة صالات نوفو سينما. ويخضع المركز حالياً لعملية توسيع باستثمار قدره 230 مليون درهم من أجل مضاعفة مساحته لتصل إلى 60 ألف متر مربع. وتمتد ساعات العمل في المنار مول من الساعة 10 صباحاً حتى الساعة 1 بعد منتصف الليل طوال أيام الأسبوع.
=