15 March, 2016

SOHAR heads to Shanghai for Breakbulk China 2016

 
 

  •       Thousands attend one of world’s largest Breakbulk conferences  
  •       Four day event in world’s biggest port city attracts 160 exhibitors
  •       SOHAR break bulk increased by a staggering 46% in 2015

 
SOHAR Port and Freezone headed east this week to participate in Breakbulk China 2016 – Asia’s largest conference and exhibition addressing the needs of break bulk and project cargo logistics. 
Breakbulk China offers SOHAR invaluable opportunities to connect with shippers, international freight forwarders, logistics and transportation decision makers in Asia, along with over 160 other exhibitors. Thousands of specialists attended the four-day event at the World Expo Exhibition and Convention Centre in Shanghai, home to the world’s number one container port.
SOHAR Port’s Executive Commercial Manager, Marc Evertse, speaking during a break in the conference said: “Last year, SOHAR Port saw a sharp increase in break bulk cargo shipments to over 1.9 million tons, increasing by 46% from 2014 to 2015. We’re also handling over 200,000 vehicles a year at the Port, making SOHAR a significant regional automotive hub for the Middle East.”
Break bulk continues to grow in the region thanks to the huge investments in infrastructure projects throughout the Middle East, offering significant opportunities on all sides of the business. Because of the prime location of SOHAR outside the Strait of Hormuz, and the Port’s seamless sea-road-air access right across the Arabian Peninsula, SOHAR has seen double-digit growth across all cargo volumes since operations started in 2004, and both Port and Freezone continue to grow rapidly. The Port’s general cargo terminal is operated by C. Steinweg Oman, part of the leading Rotterdam-based group with terminal operations all over the world.
A recent survey among Asian investors placed SOHAR as the region’s second most important business and logistics hub after Dubai’s JAFZA, which has been active since the 1980’s. “Being outside the Strait of Hormuz gives us a real advantage over other port and freezone sites in the Middle East when it 
comes to handling break bulk and project cargoes. Our multimodal infrastructure and ground handling capabilities are also equipped to be able to transport goods seamlessly throughout the region,” explained Andre Toet, SOHAR CEO. He continued: “in SOHAR we say ‘It all starts here’ and that is particularly true when it comes to our growing break bulk business.”
 
 
صحار تتوجه إلى شانغهاي لحضور
معرض ومؤتمر Breakbulk China 2016


  • الآلاف يتوجهون لحضور أحد أكبر مؤتمرات Breakbulk  
  • فعالية تستمر أربعة أيام في إحدى المدن التي تضم واحداً من أكبر الموانئ على مستوى العالم ويشارك فيها 160 عارضاً
  • الشحنات غير المعبأة في صحار تحقق زيادةً كبيرةً بنسبة 46% خلال عام 2015


توجه ميناء صحار والمنطقة الحرة بصحار شرقاً هذا الأسبوع للمشاركة في معرض Breakbulk China 2016 والذي يعد واحداً من أكبر المؤتمرات والمعارض التي تُقام في آسيا لتلبية احتياجات الشحنات غير المعبأة والخدمات اللوجستية الخاصة بشحنات المعدات الخاصة بالمشروعات.


من خلال معرض ومؤتمر Breakbulk China يُتاح لصحار العديد من الفرص المهمة للتواصل مع شركات الشحن ووكلاء الشحن الدوليين وصانعي القرار في قطاع الخدمات اللوجستية والنقل في آسيا، فضلاً عن مشاركة ما يزيد على 160 عارضاً. وقد شهدت الفعالية التي استمرت على مدار أربعة أيام حضور الآلاف من المتخصصين وذلك عند انطلاقها في مركز شانغهاي الدولي للمعارض والمؤتمرات، الجدير بالذكر أن شانغهاي تُعد مركزاً لأحد أكبر موانئ الحاويات على مستوى العالم.


وأثناء انعقاد هذا المؤتمر علق مارك أيفرتسي، المدير التنفيذي التجاري لشركة ميناء صحار والمنطقة الحرة بصحار، خلال فترة الاستراحة قائلاً: "شهدت شركة ميناء صحار والمنطقة الحرة بصحار زيادةً كبيرةً خلال العام الماضي في عدد الشحنات غير المعبأة حيث وصلت إلى ما يزيد على 1,9 مليون طن، محققةً بذلك زيادة بنسبة 46% خلال عام 2015 مقارنةً بعام 2014، كما تقوم بمناولة ما يربو على 200,000 مركبة سنوياً في الميناء، مما ساهم في وضع صحار في مكانة مرموقة بوصفها مركزاً إقليمياً لصناعة السيارات في الشرق الأوسط".


تواصل الشحنات غير المعبأة  نموها في الشرق الأوسط بفضل الاستثمارات الضخمة التي يتم ضخها في مشروعات البنية التحتية بالشرق الأوسط، مما يفتح الباب أمام العديد من الفرص في كافة مجالات العمل. وبفضل موقع صُحار المميز خارج مضيق هرمز وإمكانية الوصول إليها بحراً وجواً وبراً مباشرةً عن طريق شبه الجزيرة العربية، شهدت صحار عقداً من النمو المُضاعف في حجم الشحنات منذ بدء عملياتها في 2004، كما واصل الميناء والمنطقة الحرة نموهما بخطى سريعة. ويتولى إدارة محطة الشحنات العامة بالميناء شركة سي ستاينويخ عُمان، التابعة للمجموعة الرائدة الكائنة في روتردام والتي تتولى إدارة العمليات بالمحطة على مستوى العالم.


وقد أُجري مؤخراً استطلاع للرأي بين المستثمرين الآسيويين صنف صحار بوصفها ثاني أكبر مركز للخدمات اللوجستية والأعمال في المنطقة، لتأتي بذلك بعد المنطقة الحرة لجبل علي في دبي التي بدأت أعمالها منذ 1980. ومن جانبه صرح أندريه توت، الرئيس التنفيذي لميناء صُحار قائلاً: "إن كوننا خارج مضيق هرمز يجعلنا أكثر تميزاً من الموانئ والمناطق الحرة الأخرى بالشرق الأوسط إذا ما تعلق الأمر بمناولة الشحنات غير المعبأة وشحنات المعدات الخاصة بالمشروعات. هذا إلى جانب ما يتوفر لدينا من بنية تحتية متعددة النماذج وإمكانات الدعم الأرضي للشحنات لنتمكن من نقل البضائع عبر المنطقة بكل سهولة". وأضاف قائلاً: كان ذلك "نقطة البداية" لنا في صحار، لا سيما إذا ما تعلق الأمر بالنمو السريع للعمليات الخاصة بالشحنات غير المعبأة".


=