University of Salford is launching 30
postgraduate courses in its Abu Dhabi global hub which opened up in May
]UAE, November 03, 2014[ - The University of Salford’s
Pro-Vice Chancellor (International Priorities),
Professor Amanda Broderick, is launching a wide-ranging portfolio of
postgraduate and career professional development (CPD) courses in Abu Dhabi on Sunday
2 November.
The programmes being
launched are all in academic areas where the University has an internationally
recognised reputation. The portfolio has been developed to support sectors identified
as priorities for growth in Abu Dhabi’s Economic 2030 Vision.
The courses will include postgraduate
level qualifications in Construction Management and Building Information
Modelling (BIM), a module-level course in Diabetic Foot Healthcare and a Postgraduate
Certificate in Public Health. These new programmes embrace
the Middle East’s Smart City agenda and aim to improve diabetic care, whilst
helping meet the growing demand for highly trained healthcare professionals in
the region.
Major infrastructure and
construction projects are a key part of the economic vision. But whilst the
Emirati’s construction industry employs more than 500,000 people, 98% of that
workforce are ‘non-citizens’. Therefore up-skilling the domestic and regional
workforce is a top priority. The introduction of the University’s expertise in
Construction and BIM and new postgraduate courses will contribute to reducing Abu
Dhabi’s overreliance on migrant workers.
Hisham Elkadi, Head of the School of Built
Environment at the University of Salford, said: “The University is offering a
new global-leading Building Information Modelling (BIM) programme designed to
develop in-depth knowledge of BIM and lean processes.
The new programme offers
research-based teaching combined with the opportunity to learn from the world’s
leading industrial experts through a series of integrated guest lectures. If
you want to increase your knowledge of efficient multidisciplinary collaboration
through the design and construction process and the life cycle management of
assets with the support of BIM, this course is for you.”
As well as infrastructure,
healthcare is a major area of growth in the region. Diabetes, in particular, is
a serious issue in Abu Dhabi and across the UAE. The University is already working
closely with Mafraq Hospital. The relationship has led to a 38 per cent risk
reduction in hospital mortality and major amputation rates for diabetic foot
emergencies at the facility. The new Diabetic Foot Healthcare module will help continue
that success and train home-grown medical professionals.
Mafraq’s former Consultant
Vascular Surgeon, Professor Mo Baguneid said:
“Complicated diabetic foot infections are common within the Middle East and in
particular the outcome of late presentations is devastating. Much more needs to be done and continued
collaboration with the University of Salford is important.”
Salford has developed the Postgraduate
Certificate in Public Health for Abu Dhabi as the overall healthcare industry
in the Emirati has grown considerably in past 20 years. The sector now employs more
than 50,000 people and is the second largest employer of women. Plus, there are
now 900 healthcare centres in Abu Dhabi, with health tourism also becoming a
growth industry. The region will need a highly-skilled work force to maintain
such growth and Salford’s postgraduate courses will help sustain the expansion.
Pro-Vice
Chancellor (International Priorities), Professor Amanda Broderick said: “Helping Abu Dhabi and
the wider region up-skill their workforce in these specialist
areas is a fundamental part of the University of Salford’s international
priorities strategy. Maintaining an international context to the University for our
students is imperative as the ME regional and global employability markets
continue to diversify and grow.
“Salford has an excellent reputation in
delivering industry-relevant postgraduate and professional level
qualifications. These courses will enhance the University’s history of working
with educational partners and industry across the UAE and wider Middle-East.
Postgraduate and professional education is a key driver in Abu Dhabi’s quest to
become a successful knowledge-based economy and the University of Salford is
immensely proud to be a part of that vision.”
في إطار إلتزامها بدعم أهداف
"رؤية أبوظبي 2030"
"جامعة سالفورد" تطرح 30
مقرراً دراسياً لطلبة الدراسات العليا في فرع أبوظبي
{الإمارات العربية المتحدة، 03
نوفمبر 2014} - كشفت البروفيسور أماندا برودريك، مساعد نائب رئيس "جامعة
سالفورد" (Salford University)،
عن إطلاق محفظةٍ واسعةٍ من المقرّرات الدراسية ضمن برامج الدراسات العليا وبرامج
"التطوير المهني المستمر" (CPD)
في فرع الجامعة في العاصمة أبوظبي.
وتندرج المقرّرات الجديدة ضمن
الاختصاصات الأكاديمية التي تكتسب بموجبها "جامعة سالفورد" سمعةً دوليةً
قويةً، وهي مصمّمة خصيصاً لمواكبة إحتياجات كبرى القطاعات الحيوية التي تشكّل
ركيزةً أساسيةً من ركائز النمو الإقتصادي تماشياً مع أهداف "رؤية أبوظبي
الإقتصادية لعام 2030" و بما يدعم خطط "المدينة الذكية" في منطقة
الشرق الأوسط ككل. وتقدّم الجامعة من خلال محفظة المقرّرات الجديدة مجموعةً من
المؤهلات الدراسية على مستوى الدراسات العليا في مجال إدارة الإنشاءات
و"نمذجة معلومات المباني" (BIM)،
بالإضافة إلى مقرّر دراسي في مجال رعاية القدم السكري ومقررات دراسات عليا في الصحّة
العامة، بما من شأنه المساهمة الفاعلة في تحسين جودة خدمات رعاية مرضى السكري
ومواكبة الطلب المتنامي على الكفاءات المتمرّسة في مجال الرعاية الصحية في
المنطقة.
ويكتسب قطاع الإنشاء والبنية التحتية
أهميةً كبيرةً بإعتباره جزءًا لا يتجزأ من "رؤية أبوظبي الإقتصادية لعام
2030"، مع العلم أن 98 بالمائة من إجمالي الكوادر البشرية العاملة ضمن قطاع
البناء في أبوظبي والذي يزيد عددهم على 500,000 موظف، هم من غير المواطنين، الأمر
الذي يعزّز أهمية الإرتقاء بالكفاءات المحلية والإقليمية في المجال. وتتطلّع
"جامعة سالفورد" إلى المساهمة في الحد من إعتماد الإمارة على اليد
العاملة الوافدة من خلال طرح محفظتها المتنوّعة من برامج الدراسات العليا في مجال
الإنشاءات و"نمذجة معلومات المباني".
وبدوره، قال هشام القاضي، عميد كلية
البيئة المبنية في "جامعة سالفورد": "تقدّم الجامعة مقرراً عالمي
المستوى في مجال "نمذجة معلومات المباني" وهو مصمماً خصيصاً لتزويد
الطلبة بالمعرفة المعمّقة حول كافة الجوانب المتعلّقة بهذا المضمار، وذلك عن طريق
توفير مجموعةٍ من البرامج
الدراسية القائمة على الدراسات
البحثية وتقديم المحاضرات الشاملة من قبل أبرز خبراء القطاع الدوليين. كما وتعد هذه
المقررات بمثابة الخيار المثالي لتعزيز المعرفة حول التعاون الفعّال متعدّد التخصّصات
عبر عمليات التصميم والإنشاء وإدارة الأصول بإستخدام نظم "نمذجة معلومات
المباني"."
وإلى جانب قطاع البنية التحتية،
يعتبر قطاع الرعاية الصحية رافداً أساسياً لتحقيق النمو الإقتصادي في المنطقة،
وخاصةً على مستوى علاج مرض السكري الذي يعد واحداً من المشاكل الصحيّة الأكثر
إنتشاراً في أبوظبي وسائر أنحاء دولة الإمارات. وفي هذا السياق، تجمع "جامعة
سالفورد" و"مستشفى المفرق" علاقة تعاون مشترك أثمرت حتى الآن عن
خفض معدّلات وفيات مرضى السكري وعمليات بتر القدم السكري في المستشفى بنسبة
38 بالمائة. ويأتي إطلاق برنامج "رعاية القدم السكري" ليستكمل هذه
الجهود الناجحة وفي نفس الوقت تنمية القدرات المحلية في المجال الطبيّ.
وعلّق الدكتور محمد باجنيد، إستشاري
سابق في قسم جراحة الأوعية الدموية في "مستشفى المفرق"، قائلاً:
"تعد إلتهابات القدم السكري من بين أبرز الأمراض الشائعة في منطقة
الشرق الأوسط، خاصةً وأن المضاعفات الناتجة عن المراحل المتقدّمة من الإصابة بهذا
المرض قد تكون وخيمة. وهناك الكثير مما يجب القيام به من أجل تحقيق الأهداف
المرجوة، ولا شك أن مواصلة التعاون المثمر مع "جامعة سالفورد" من شأنه
أن يعود بالمنفعة الكبيرة في المجال."
وإلى ذلك، عمدت "جامعة
سالفورد" إلى طرح مقررات شهادة الدراسات العليا في الصحّة العامة عبر فرعها
الجديد في أبوظبي تماشياً مع الطفرة الكبيرة التي يشهدها قطاع الرعاية الصحية في
الإمارة على مدار العقدين الأخيرين. ويحتضن القطاع اليوم أكثر من 50,000 عاملاً
ويعد ثاني أكبر قطاع من حيث توظيف الإناث، وهو يضم 900 مركزٍ للرعاية الصحية في
أبوظبي لمواكبة الطلب المتنامي على خدمات الرعاية الصحيّة وخصوصاً السياحة
العلاجية، الأمر الذي يعزّز الحاجة إلى وجود كفاءات بشرية مؤهّلة وقادرة على
مواكبة النمو الحاصل في المجال.
وبدورها، قالت أماندا برودريك:
"تولي "جامعة سالفورد" أولويةً كبيرةً لمساعدة أبوظبي وسائر أنحاء
المنطقة في دفع الجهود الرامية إلى تمكين الكفاءات العاملة في مختلف المجالات
والاختصاصات الحيوية، بما يستكمل الإستراتيجية الدولية للجامعة. ونحرص في الجامعة
على أن يحظى الطلبة بمؤهلات عالمية المستوى تمكّنهم من مواكبة النمو والتنوّع
المستمر في سوق العمل في منطقة الشرق الأوسط."
وإختتمت برودريك: "تتمتّع
"جامعة سالفورد" بسمعة مرموقة في تقديم برامج الدراسات العليا والمؤهلات
المهنية عالية المستوى. ونحن على ثقة أن إطلاق المقرّرات الجديدة سيشكّل إضافةً
نوعية إلى تاريخ الجامعة الحافل
بالعلاقات والشراكات المتينة مع كبرى المؤسّسات والجهات التعليمية القائمة في دولة
الإمارات وغيرها من دول المنطقة. ولا شك أن التعليم العالي والمهني يعتبر ركيزةً
أساسيةً في مسيرة أبوظبي للتحوّل إلى إقتصاد قائم على المعرفة. ويسعدنا في
"جامعة سالفورد" أن ندعم هذا التوجّه الناجح."
