[UAE, October 29, 2013] Barloworld Logistics Middle East is releasing the findings of the 2013 GCC supplychainforesight survey this week, which provides a snapshot of the current perceptions of the status of supply chain and logistics in the GCC region. The survey was launched at the Ritz Carlton, Gate Village, Dubai International Financial Centre today (October 29, 2013).
Respondents to the survey tell a story of an exciting, evolving and dynamic region with many opportunities and challenges in dealing with rapid change. “The focus on expansion and diversification is evident throughout,” says Barloworld Logistics Middle East managing director John Wylie.
The survey is based on independent market intelligence conducted on behalf of Barloworld Logistics by international business consultancy firm Dun & Bradstreet. Three hundred and sixty-five top executives across a wide range of industries from Bahrain, Kuwait, Oman, Qatar, the Kingdom of Saudi Arabia and the United Arab Emirates (UAE) were surveyed to gain their views and feedback on current and future trends in supply chain management in their countries.
The first part of the survey provides a macroeconomic view of how the GCC countries
currently fare in comparison to their international counterparts. This is followed by the results and findings of the research, and the third section analyses the key findings and observations of what these mean for supply chain management in the GCC going forward.
The survey shows that the UAE ranked significantly ahead of other GCC countries on all the parameters in the World Bank’s 2012 Global Logistics Performance Index. The UAE also ranked ahead of countries such as Norway, Australia, Ireland, Taiwan and Korea and ahead of larger emerging markets like China and India.
Qatar, the UAE and Saudi Arabia ranked the highest among the GCC countries in the World Economic Forum’s 2013-2014 Global Competitive Index in terms of basic requirements such as efficiency enhancers, innovation and sophistication.
As is the case globally, with the fast pace of change companies in the GCC region are facing the challenges of unpredictable order volumes, constant pressure to reduce costs, exposure to higher levels of risk, and finding and retaining skilled people. “These concerns are reflected in the findings of the 2013 GCC supplychainforesight survey,” says Wylie.
Respondents are looking to increase revenues by growing in existing markets and expanding into new regional and international territories, with the wider Middle East and African countries being top priority, and by introducing new products and services to these markets. They say, constraints to achieving these goals include frequently changing shipping rates of service providers, constant changes in government rules and regulations, inconsistent cross-border trade rules within the region, and congestion at ports.
At the same time GCC governments are making large investments in infrastructure developments such as ports and railways to improve efficiency and connectivity. Respondents also rank increased competition from regional and international companies and the unavailability of skilled resources as top constraints to achieving business objectives.
Key supply chain objectives include improving customer service, minimizing costs reducing complexity, increasing efficiency and performance, and upgrading and integrating fragmented IT systems. Almost half of the survey respondents have an evolving understanding of supply chain management and the majorities are developing a clear supply chain strategy.
Twenty nine percent of respondents believe they have an advanced understanding of supply chain management and use the latest IT systems to integrate logistics functions. “These are large businesses, including export oriented multinationals that integrate with their principals in other markets,” says Wylie.
At the other end of the scale, 23% of respondents have a basic understanding of the supply chain, indicating that they view it as individual logistics functions rather than the holistic processes of the flow of goods from source to consumption.
The survey shows that 58% of companies across the GCC countries outsource part of their supply chain activities to third party service providers. “Successful businesses acknowledge that other companies exist that are better equipped to perform certain functions or serve specific market needs,” says Wylie.
Overall, respondents rated the quality of infrastructure in the GCC countries as above average, expressing most satisfaction with the road and air infrastructure. They expressed the lowest satisfaction with existing port infrastructure, although as outlined in the report this is being addressed through large investment and development of ports.
A GCC wide railway network and standardized customs procedures are the most desired infrastructure developments in the short term, with progress in this regard already underway. “This will provide a further dimension to the GCC countries’ existing logistics capabilities.” says Wylie.
دراسة لـ "بارلوورلد لوجستكس الشرق الأوسط" تسلط الضوء على التصورات التي تحيط سلسلة التوريد والخدمات اللوجستية في منطقة الخليج العربي
[الإمارات، 29 أكتوبر 2013] - كشفت "بارلوورلد لوجستكس الشرق الأوسط" (Barloworld Logistics Middle East) عن نتائج دراستها البحثية الجديدة حول التصورات التي تحيط سلسلة التوريد والخدمات اللوجستية في منطقة الخليج العربي، وذلك خلال المؤتمر الذي عقدته اليوم (29 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري) في فندق ريتز كارلتون في مركز دبي المالي العالمي.
وأشار المشاركون في الدراسة إلى أنّ منطقة الخليج العربي تزخر بالعديد من الفرص الإيجابية والسانحة وأنها تتمتع بحيوية كبيرة بيد أنّ التحدي الأكبر الذي واجهوه هو طبيعة القطاع الذي يتسم بالتغير الدائم. وقال جون وايلي، مدير مكتب شركة "بارلوورلد لوجيستكس" في الشرق الأوسط: "إنّ التركيز على عمليات التوسع وتنويع الإستثمارات جلي في المنطقة."
وتعتمد نتائج الدراسة على مصادر معلومات مستقلة عن السوق تم جمعها بالنيابة عن "بارلوورلد لوجستكس الشرق الأوسط" من قبل شركة الاستشارات التجارية الدولية "دان آند برادستريت". وشملت الدراسة آراء 365 من كبار المسؤولين عبر مجموعة واسعة من القطاعات في البحرين والكويت وقطر وعمان والسعودية والإمارات، حول الإتجاهات الحالية والمستقبلية لإدارة سلاسل التوريد في دولهم.
ويوفر الجزء الأول من الدراسة لمحة شاملة عن أداء دول الخليج العربي مقارنة بالدول الأخرى. بينما يبرز الجزء الثاني من الدراسة النتائج والإستنتاجات التي خرجت بها الدراسة. ويوفر الجزء الثالث تحليلاً لأبرز النتائج ويقدم ملاحظات حول إنعكاسات هذه النتائج على إدارة سلسلة التوريد في الخليج العربي في مرحلة مقبلة.
وتظهر الدراسة المركز المتقدم الذي احتلته الإمارات مقارنة بدول الخليج العربي الأخرى على مؤشر أداء الخدمات اللوجستية العالمية 2012 الصادر عن البنك الدولي. كما تتقدم الإمارات على دول مثل النرويج وأستراليا وإيرلندا وتايوان وكوريا وإقتصادات صاعدة مثل الصين والهند.
كما احتلت دول الإمارات وقطر والسعودية مراتب متقدمة على مستوى دول الخليج العربي في مؤشر التنافسية العالمية 2013/2014 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي من حيث المتطلبات الأساسية مثل معززات الكفاءة والابتكار والتطور.
وكما هو عليه الحال عالمياً، تواجه الشركات في منطقة الخليج العربي تحديات نتيجة سرعة النمو والتغيير مثل الكميات الضخمة من الطلبات التي لا يمكن التنبؤ بها، والضغط المستمر للحد من التكاليف، والتعرض لمستويات أعلى من المخاطرة، وإيجاد الأشخاص ذوي المهارات والاحتفاظ بهم. وأضاف وايلي: "تتجلى هذه المخاوف في دراستنا بعنوان "تصورات سلسلة التوريد في الخليج العربي 2013".
ويتطلع المشاركون في الدراسة إلى زيادة إيراداتهم من خلال التوسع في الأسواق القائمة ووضع موطئ قدم لهم في الأسواق الإقليمية والدولية الجديدة، مع التركيز بشكل كبير على التوسع في أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا على أكبر نطاق، ومن خلال طرح منتجات وخدمات جديدة في هذه الأسواق. علاوة على ذلك، يقول المشاركون أنّ العقبات التي أمام تحقيقهم لهذه الأهداف تشتمل على التقلب الدائم في أسعار الشحن من قبل مزودي الخدمات، والتغيرات المستمرة في الأنظمة واللوائح الحكومية، والقوانين التجارية العابرة للحدود المتناقضة مع بعضها البعض داخل المنطقة نفسها، والازدحام في الموانئ.
وفي نفس الوقت، تقوم حكومات دول مجلس التعاون الخليجي باستثمارات كبيرة في مشاريع تطوير البنى التحتية مثل الموانئ والسكك الحديدية بهدف تحسين الكفاءة والتواصل. كما أشار من شملهم الاستبيان إلى تزايد المنافسة من الشركات الإقليمية والدولية وعدم توافر الموارد الماهرة باعتبارها من أهم القيود التي تحول دون تحقيق أهداف العمل.
وتتضمن الأهداف الرئيسية لسلسلة الإمداد تحسين خدمات العملاء وتخفيض التكاليف والحد من التعقيد وزيادة الكفاءة والأداء وتطوير ودمج أنظمة المعلومات المجزأة. ويمتلك ما يقرب من نصف من استطلعت آراؤهم فهماً متقدماً لإدارة سلسلة الإمداد، ويقوم الغالبية بتطوير استراتيجية واضحة لسلسلة الإمداد.
ويعتقد 29% ممن شملهم الاستبيان بأنهم يمتلكون فهماً متقدماً لإدارة سلسلة الإمداد واستخدام أحدث نظم تكنولوجيا المعلومات لدمج وظائف الخدمات اللوجستية. وقال وايلي: "إنها الشركات الكبيرة، بما فيها شركات التصدير متعددة الجنسيات، هي التي تتسق مع مبادئها في الأسواق الأخرى".
وعلى الجانب الآخر، يمتلك 23% ممن استطلعت آراؤهم فهماً أساسياً لسلسلة الإمداد، مما يشير إلى أنهم ينظرون إليها كوظائف مستقلة للخدمات اللوجستية أكثر منها عمليات شاملة لتدفق السلع من المصدر إلى المستهلك.
ويظهر الاستبيان أن 58% من الشركات في دول مجلس التعاون الخليجي تقوم بتعهيد جزء من نشاطات سلسلة الإمداد إلى مزودي الخدمة من الطرف الثالث. وقال وايلي: "تدرك الشركات الناجحة أن الشركات الأخرى موجودة وهي مجهزة بشكل أفضل لأداء وظائف معينة أو تلبية خدمة محددة لاحتياجات السوق".
وعموماً، أشار من شملهم الاستبيان بأن جودة البنية التحتية في دول مجلس التعاون الخليجي هي فوق المتوسط، حيث أعربوا عن رضاهم الكبير عن البنية التحتية للطرقات والمطارات. كما أعربوا عن رضاهم المعقول عن البنية التحتية الحالية للموانئ، على الرغم من أنه كما هو موضح في التقرير، يجري معالجة ذلك من خلال الاستثمار والتطوير الكبير في هذه الموانئ.
وتعتبر السكة الحديدة لدول مجلس التعاون الخليجي إلى جانب وجود إجراءات جمركية موحدة أموراً ملحة فيما يتعلق بمشاريع تطوير البنية التحتية على المدى القصير، حيث يتم بالفعل إحراز تقدم في هذا الإطار. وقال وايلي: "من شأن ذلك أن يوفر بعداً آخر للقدرات اللوجستية الحالية لدول مجلس التعاون الخليجي".
