There are not many places in the world where will you find so much beauty in such a small area. Bordering on Germany, Poland, Austria and Slovakia, the Czech Republic has always stood at a crossroads of cultures and its rich history is full of fascinating stories. The history has left its mark on this country in its many wonderful medieval towns, proud castles, elegant chateaux and charming folk buildings, all of this embraced by the beautiful landscape full of greenery and natural sights. The dynamic modern country of the present day gives every visitor an opportunity to experience their very own, unforgettable story which shall remain with them forever.
Prague undoubtedly is the best known symbol of the Czech Republic, and undoubtedly symbolizes all that is best-loved about Europe, a rich history and stunning architectures, vibrant cultural and social life, love for music, arts, fondness for fine cuisine and good wine. There are a million and one reasons to keep coming back to Prague.
In 2012, the Czech Republiccelebrated the 20th anniversary of the inclusion of its first historic sites in the prestigious UNESCO world heritage list: the historic town centres of Prague, Český Krumlov and Telč. The list has been growing ever since and it now includes 12 Czech landmarks with another 14 in the application process. The capital city of Prague, the city of one hundred spires, leads the way with many visitors coming to enjoy its beautiful architecture and delightful ambiance each year.
There is no place like the CzechRepublicto relax, rejuvenate and forget about the stress of daily life. More than 50 spa towns in the country offer remedies and treatments utilising the rich local natural resources such as famous healing mineral water springs, peat or mud. The Czech Republic is the ideal place to recover from any nagging ailments or simply indulge with some luxurious treatments from the extensive offer of beauty, wellness and medical care.
The CzechRepublic, often described as a giant garden, is covered with more than 200 historic castles, romantic chateaux and mysterious ruins. Mountains with deep forests surround the country on almost all its sides, endless plains of golden fields brighten the eastern part of the land. The countryside threaded with rivers, full of lakes and fishponds boasts great national parks and unique natural sights so there is no doubt you’ll enjoy exploring the country on every step of your journey!
Set out to get to know some of the fascinating stories of a country which is proud of its historical heritage. All you have to do is come and enjoy it with all of your senses…
استكشف جمهورية التشيك وعِش قصتك الحقيقية كما هي!
قليلة هي الأماكن في العالم التي تجد فيها الكثير الكثير من مواطن الجمال خاصة في هكذا بلد صغير المساحة. جمهورية التشيك، التي لها حدود مشتركة مع ألمانيا، بولندا، النمسا وسلوفاكيا، وقفت على الدوام عند تقاطع طرق الثقافة، فتاريخُها الغَنِيُّ مليءٌ بالقصص الساحرة التي تأخذ بمجامع القلوب. لقد ترك التاريخ بصمته على مدن وحواضر هذا البلد العريق والرائع التي يعود تاريخها للعصور الوسطى؛ فهناك القلاع الشامخة، القصور الأنيقة والأبنية الشعبية الفاتنة، التي يعانقها مناظر البساتين الطبيعية الجميلة، المليئة بالخضار الخصب، والمشاهد الأخّاذة التي وَلّدَها رحم الطبيعة، تحيط بها من كل حدبٍ وصوب. يتيح هذا البلد الحديث المُفعم بالحيوية للزوار حالياً فرصة ثمينة ليعيشوا قصصهم الحقيقية التي لا تنسى، والتي ستبقى خالدة في نفوسهم وضمائرهم ما دامت الحياة تَدُبُّ في عروقهم.
بــراغ هي بلا شك الرمز الأبرز شهرة في جمهورية التشيك، وهي بالتأكيد ترمز إلى كل ما هو أكثر حباً وتفضيلاً عُرف عن أوروبا، تاريخ غني وأساليب معمارية مذهلة، حياة ثقافية واجتماعية نابضة بالحياة، حبُّ للموسيقى والفنون، ووَلَعٌ وشَغَفٌ بالمأكولات الّلذيذة وأصناف النبيذ الممتازة. هناك مليون سبب وسبب يَحُضُك على تكرار زياراتك إلى براغ.
احتفلت جمهورية التشيك في عام 2012 بالذكرى السنوية العشرين على انضمامها الأول إلى لائحة التراث العالمي المحترمة، التي تصدر عن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة، اليونسكو، باعتبارها واحدة من المواقع التاريخية التي تحظى باهتمام المجتمع الإنساني، يأتي من بينها: مراكز مدينة براغ التاريخية، تشيك كروملوف ومدينة تيلتش Telč. لقد شهدت هذه اللائحة منذ ذلك الحين نمواً متزايداً لتضم حالياً 12معلماً تشيكياً بارزاً إلى جانب 14 معلماً آخراً قيد التطبيق. المدينة العاصمة براغ، مدينة المائة برج، يَؤُمُّهَا سنوياً أفواجاً عديدة من الزوار أتوا ليتمتعوا بالإطلاع على معالمها المعمارية الجميلة والتنعم بأجوائها التي تبعث على البهجة والمسرة، وهي بهذا في طليعة الركب على الخارطة السياحية.
لا يوجد مكان آخر أفضل من جمهورية التشيك للراحة والإسترخاء، واستعادة الشباب ونسيان الضغط والتعب والإجهاد المُتَأتّيِ من روتين الحياة اليومية. يوجد أكثر من 50 مدينة سبا في البلاد تقدم حلولاً علاجية واستشفائية باستخدام الموارد الطبيعية المحلية الغنية مثل؛ ينابيع المياه المعدنية الشهيرة التي تتمتع بخصائص شفائية، الأنسجة النباتية أو الوحل. جمهورية التشيك هي المكان المثالي لاسترداد الصحة والعافية والتخلص من حالات الإعتلال الصحي المزعجة أو الإنغماس ببعضالعلاجات المُترفة من العرض الواسع الذي يشمل الجمال، الصحة والعافية والعناية الطبية.
غالباً ما توصف الجمهورية التشيكية بأنها روضة فردوسية ضخمة، فهي مغطاة بأكثر من 200 قلعة تاريخية، وقصر رومانسي وأطلال غامضة تكتنفها الأسرار. جبال مع غابات داكنة عميقة الأغوار تلف البلاد من كافة الجهات تقريباً، سهول لا حدود لها من الحقول الذهبية التي يتلألأ بها القسم الشرقي من أرض البلاد. أما الريف الذي تسلكه الأنهار، وتنتشر فيه البحرات المليئة بالمياه وبِبُرك الأسماك فيزهو بالحدائق والمتنزهات العامة الضخمة والمناظر الطبيعية الفريدة وبذلك فإنك مما لا شك فيه ستتمتع باستكشاف البلاد بشكل أفضل في كل خطوة تخطوها خلال رحلتك!
انشر شراعك لرحلة تتعرف من خلالها على بعض القصص الجذابة، التي تسلب الّلُبَّ والفؤاد، لبلدٍ يفتخر بتراثه التاريخي. كل ما عليك فعله هو أن تأتي للتمتع بها بكافة مشاعرك...