31 March, 2019

Natural gas to dominate the energy sector, with Egypt as key player in the new markets



According to Gulf Brokers’ latest report:


Cairo 26 March 2019:It seems like natural gas will dominate the energy market during the coming period, especially that natural gas has pushed coal out of energy industry. For instance, it will even partially replace nuclear power plants that will be soon put out of operation in Germany. In addition, Gulf Brokers’ latest report, which is conducted by Mahmoud Hamdy Abo Hadima, Senior analyst at Gulf Brokers, takes into account that China, the biggest importer of natural gas globally, will increase its consumption in the following years as well.




The report adds that according to International Energy Agency, the consumption of natural gas will also be notably pushed by Middle East. Yet the analysts do not bet on this commodity’s price increase for this year. For example, experts on gas business FX Empire see the supply as oversaturated and advise patience and waiting for the right time for reserves sales.

Gulf Brokers report points that demand and supply are the main factors that influence almost everything in economics, but there are also other factors that are reflected in the price of gas. They include import and export, reserves, economical growth, cycle of seasons (winter, summer) and fuel prices.

China is the biggest importer of natural gas. Even though China still has high GDP, its growth is gradually slowing down. In this case, the natural gas consumption would be enormous and according to Gulf Brokers analysis this could increase natural gas prices in the future, as opposed to the short-term predictions.



Source: IEA.org

In this figure we can see China’s estimated consumption for the following years. We should of course think twice about these numbers, since consumption heavily depends on the situation of economy and these numbers may be reached only in the time of economic expansion.




Even though China represents the highest consumption growth, others are – according to estimates – slowly joining too. Increased consumption means increased demand and if the production doesn’t “catch up”, then it should be reflected in prices. From the sector point of view, industrial sector is one of the biggest consumers.


The report stresses that all of this is valid only with the assumption, that the global market situation will be ideal and economy will be “running smoothly” and with a full throttle. Not everyone grows economically the same way as USA do, every country has to deal with certain risks, which may also influence these numbers in the future.

The list of biggest producers includes Russia (owning about 25 percent of world reserves), Iran, and Qatar. USA have been, in the last years, producing only in the amounts that were able to cover their own consumption. Egypt is also one of the notable exporters, especially after the latest discoveries which enables it to become a main player in the global energy markets during the coming period. In the recent days Ethiopia has also declared its plans to start exporting natural gas from 2021.

Gulf Brokers points out one more thing to remember – natural gas is a seasonal commodity. This fact means that it is significantly influenced by price fluctuation, especially during winter or summer. Even though gas prices have the highest volatility during colder seasons, which enables us to see high price swings, it is certainly not the only determining factor.

Risk Warning: Trading in leverage products carries a high level of risk and may not be suitable for all investors. Past performance of an investment is no guide to its performance in the future. Investments, or income from them, can go down as well as up. You may not necessarily get back the amount you invested. All opinions, news, analysis, prices or other information contained in our communication and on our website, are provided as general market commentary and do not constitute investment advice, nor a solicitation or recommendation to buy or sell any financial instruments or other financial products or services.


Source: Own adaptation – Tradingview

In this graph we can see that the price deviations are mostly notable in the time before winter and just after winter. This means that each year (even though it is not a rule) market volatility increases during September and October and lasts till February or March. This is logical, in winter demand grows significantly which almost always results in price growth.


جولف بروكرز في أحدث تقاريره:

الغاز الطبيعي مصدراً رئيسياً للطاقة خلال الفترة المقبلة ومصر لاعباً رئيسياً في الأسواق الجديدة




القاهرة 26 مارس ٢٠١٩: على ما يبدو أن الغاز الطبيعي سيكون اللاعب الأساسي في سوق الطاقة خلال الفترة المقبلة، خاصة بعدما استطاع دفع الفحم للخروج من سوق مواد الطاقة خلال السنوات الماضية. وعلى سبيل المثال، سيحل هذا الغاز جزئياً محل الطاقة النووية المتوقفة عن الخدمة في ألمانيا. علاوة على ذلك، تشير التنبؤات إلى أن الصين التي تعتبر أكبر مستورد للغاز الطبيعي في العالم، ستشهد زيادة في معدل الاستهلاك خلال السنوات القادمة. جاء ذلك في أحدث التقارير الصادرة عن مركز أبحاث مؤسسة جولف بروكرز، والذي أعده محمود أبو هديمة المحلل والخبير الاقتصادي بالمؤسسة.

وأضاف التقرير أن استهلاك الغاز الطبيعي حسب تقديرات وكالة الطاقة الدولية يزداد أيضًا في الشرق الأوسط خاصة بعد الاكتشافات المصرية المتعددة بالبحر الأبيض المتوسط خلال السنوات القليلة الماضية. ومع ذلك، لا يراهن المحللون على نمو هذه السلعة هذا العام. ووفقًا لتحليلات خبراء FX Empire Gas، فإن توقعات العرض مبالغ فيها ومن المستحسن انتظار الوقت المناسب لبيع المخزون.

ويشير تقرير جولف بروكرز إلى أنه إذا كان العرض والطلب هما إحدى العوامل الرئيسية التي تؤثر في الاقتصاد على كل شيء تقريباً، فإن هناك عوامل أخرى يتأثر بها سعر الغاز مثل الاستيراد والتصدير، والمخزون، والنمو الاقتصادي، ودورة الطقس (الشتاء والصيف)، وأسعار الوقود.

وتعتبر الصين أكبر مستورد للغاز الطبيعي. وعلى الرغم من ألا يزال لديها ناتج محلي مرتفع إجمالاً، إلا أن نموها يتباطأ تدريجياً. بسبب هذه الحالة كانت الزيادة في استهلاك الغاز كبيرة والتي من شأنها وفقا لتحليل جولف بروكرز، خلافاً للتوقعات قصيرة المدى، أن تشهد ارتفاعاً في سعر الغاز في المستقبل.



من الرسم البياني التالي يمكننا أن نرى توقعات استهلاك الصين في السنوات القادمة. بالطبع، يجب أخذ هذه الأرقام مع الاحتياط، لأن الاستهلاك يعتمد بشكل كبير على الحالة الاقتصادية وهذه الأرقام سوف تتحقق فقط خلال زيادة النمو الاقتصادي. كما سنكون قادرين في المستقبل على رؤية المزيد من التطورات.




وعلى الرغم من أن الصين تمتلك أعلى نسبة زيادة في الاستهلاك، فإن التوقعات تشير إلى أن دول أخرى قد بدأت معدلاتها من الارتفاع تدريجياً. وبما أن الزيادة في الاستهلاك تعني الزيادة على الطلب، ولكن إن لم يرتفع الإنتاج بالقدر الكافي، فمن المرجح أن تنعكس هذه الزيادة على السعر. ويعتبر القطاع الصناعي واحد من أكبر القطاعات المستهلكة للغاز الطبيعي.



ويؤكد التقرير على أن كل هذا بإفتراض أن الوضع في السوق العالمي سيكون مثالياً وأن الاقتصاد سوف يرتفع بأقصى معدلات النمو. ولكن ليس من الضروري أن تنمو جميع الدول اقتصادياً مثل أمريكا، فكل بلد تواجه مخاطر معينة والتي يمكن أن تؤثر على هذه الاحصائيات في المستقبل.

وتأتي روسيا (حوالي ٢٥٪ من الاحتياطيات العالمية)، وإيران، وقطر من بين أكبر الدول المنتجة للغاز الطبيعي، بينما أنتجت الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة الكميات التي تغطي الاستهلاك المحلي فقط. كما تعد مصر أيضًا مصدراً مهماً وتحديداً بعد الاكتشافات الكثيرة التي تمت مؤخراً مما يؤهلها لتكون لاعباً أساسياً في أسواق الطاقة العالمية خلال الفترة المقبلة. وأيضاً جاءت إثيوبيا لتعلن في الآونة الأخيرة عن توقعاتها ببدء تصدير الغاز الطبيعي المستخرج من حقولها بحلول عام ٢٠٢١.

بينما شدد تقرير جولف بروكرز على أنه من المهم الأخذ بعين الاعتبار أن الغاز الطبيعي هو سلعة موسمية وهذا يعني أنها تتأثر بشكل كبير من تقلبات الأسعار، وخصوصاً خلال فصلي الشتاء والصيف. وعلى الرغم من أن الأسعار تكون أكثر تقلباً خلال المواسم الأكثر برودة، لكن ليست وحدها العامل المحدد.

تحذير من المخاطر: الاستثمار في منتجات الرفع المالي تحمل درجة عالية من المخاطر والتي قد لا تكون مناسبة لجميع المستثمرين‬. ولا يعتبر الأداء السابق للاستثمار دليلًا لتوقع أدائه في المستقبل، فالدخل أو الاستثمارات الناتجة عنها معرضة للانخفاض أيضاً أو الارتفاع، وليس بالضرورة استرداد المبلغ الأساسي الذي تم استثماره. تعد جميع الآراء، والأخبار، والتحليلات، والأسعار، وغيرها من المعلومات المتضمنة في كافة سبل التواصل وعلى موقعنا الإلكتروني بمثابة تعقيب عام عن حالة السوق ولا تحمل أي نصائح استثمارية، أو توصيات بشراء أو بيع أدوات مالية أو غيرها من المنتجات أو الخدمات المالية.
المصدر: مداخلة ذاتية - عرض تجاري



ومن الرسم البياني، يمكننا أن نرى أن التغيرات في الأسعار قد سجلت أكثر في فترة ما قبل الشتاء وبعد ذلك بوقت قصير. هذا يعني أنه في كل عام تقريباً (ليس بالضرورة) تزداد تقلبات السوق في سبتمبر/ أكتوبر بعد فبراير- مارس. وهذا أمر منطقي لأن الطلب يزداد في فصل الشتاء، وهذا ما يؤدي في الغالب إلى زيادة في الأسعار.

نيسان تواصل النجاح بقيادات جديدة



القاهرة، 26 أبريل 2019 - اعلنت نيسان موتور إيجيبت عن بعض التغييرات في الهيكل التنظيمي بدءا من 1 ابريل في السعودية ومصر.
حيث تقلد محمد علي منصبا جديدا كرئيس للقطاع المالي والمراقبة المالية بنيسان في المملكة العربية السعودية، ويمتلك على خبرة 23 عاما في المحاسبة، التمويل، وحساب التكاليف في قطاع السيارات. كما تولى محمود حسان منصبه الجديد كرئيس للقطاع المالي والمراقبة المالية في نيسان موتور إيجيبت خلفا لمحمد علي، ويمتلك حسان من الخبرة 18 عاما في المراقبة المالية بقطاعات السيارات والتجزئة.
أيضأ تولى رامي محارب منصبه الجديد كمدير عام للاتصالات والعلاقات العامة في نيسان موتور إيجيبت. انضم رامي لنيسان بخبرة 13 عاما في الاتصالات والتسويق بشركات متعددة الجنسيات في قطاعات السيارات والسلع الاستهلاكية. جاء محارب خلفا لمحمد التازي، الذي عاد إلى رينو المغرب بعد مهمته الناجحة في نيسان موتور إيجيبت التي امتدت لثلاث سنوات.

وتمتلك نيسان عددا كبيرا من الكوادر وأصحاب المهارات العالية، وتعتبر مثل هذه الكوادر شركاء أساسين في تحقيق النمو وتعزيز تنافسيتها في السوق.

اجتماع الهيئة العامة للبنك العربي - توزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 45% عن العام 2018




عقدت الهيئة العامة العادية لمساهمي البنك العربي اجتماعها بتاريخ 28/03/2019، برئاسة السيد صبيح المصري رئيس مجلس الإدارة وبحضور أعضاء مجلس الإدارة والمدير العام التنفيذي ومساهمين يحملون أسهما «أصالة ووكالة» يشكلون حوالي 83.38% من رأس المال، كما وحضر الاجتماع مراقب عام الشركات عطوفة السيد رمزي نزهه الذي أعلن قانونية الاجتماع.

وبهذه المناسبة أشار السيد صبيح المصري رئيس مجلس إدارة البنك العربي إلى أن الاقتصاد العالمي قد إستمر بالنمو القوي خلال العام 2018، مدعوماً بارتفاع النّمو في الولايات المتّحدة الأمريكيّة، على الرغم من التباطؤ في بعض الاقتصادات الكبرى الأخرى خاصّة الأوروبية منها والصين. وقد تأثرت البداية القويّة للنّمو الاقتصادي العالمي في العام 2018 سلباً بإرتفاع بعض التعرفات الجمركية بين بعض الاقتصادات الكبرى، ممّا أدّى إلى تباطؤ وتيرة النّمو في التجارة والاستثمار العالميّين مع نهاية العام. كما تأثر النمو الاقتصادي العالمي سلباً بارتفاع أسعار الفوائد على الدولار وما صاحبه من تراجع في التدفقات الرأسماليّة للأسواق الناشئة. وكان لهذا التراجع الأثرالأكبر على الاقتصادات المعتمدة أصلاً على استمرارية هذه التدفقات. وقد انعكست هذه الظروف على أداء أغلب أسواق المال العالمية والتي شهدت تراجعاً وتقلبات ملحوظة، كما أدت إلى ارتفاع أسعار الفائدة وانخفاض أسعار الصرف في أغلب الإقتصادات الناشئة. 

وأشار المصري الى أن المنطقة العربية شهدت تعافياً نسبياً في الأداء الاقتصادي خلال العام 2018. وكان ذلك مدفوعاً بتعافي الإنتاج والإيرادات الماليّة في الدول النفطيّة ممّا ساهم في تحسّن الوضع المالي وزيادة الإنفاق العام في هذه الدول. وبشكل عام، فقد أسهمت الإصلاحات الاقتصادية وانتعاش القطاع السياحي في تحسين معدل النمو الاقتصادي لأغلب الدول العربية. وعلى الرغم من هذا التحسن، تأثرت بعض الدول العربية غير النفطية سلباً بتراجع التدفقات الرأسمالية. وقد استمرت المنطقة العربيّة في مواجهة المستجدات الاقليمية و العالمية علاوة على تقلبات أسعار النفط والتي زادت حدتها في أواخر العام.

وبين المصري أن القطاع المصرفي العربي تأثر بجملة التطوّرات والأحداث العالمية والإقليمية، حيث انعكس ذلك بتحسّن نسبي في السيولة والائتمان في بعض دول المنطقة النفطية، بينما كان مصحوباً بتراجع السيولة في دول أخرى مع استمرار الضغوط على أسعار صرف بعض العملات. كذلك، شهدت أسعار الفائدة في أغلب بلدان المنطقة ارتفاعاً ملحوظاً. وقد ألقت كل هذه المعطيات بظلالها على وتيرة نمو موجودات القطاع المصرفي وأدائه. 

وأكد المصري أنه وفي ضوء هذه المعطيات واصلت مجموعة البنك العربي أداءها القوي خلال العام 2018 حيث بلغت أرباح المجموعة قبل الضرائب 1.1 مليار دولار أمريكي. وتأتي هذه النتائج لتعكس قوة المركزالمالي للبنك ونجاح سياساته التي تركز على تحقيق النمو المستدام في أنشطته والتي تأتي تتويجاً لمسيرته الحافلة بالانجازات، وتأكيداً واضحاً على نجاحه في التعامل مع المستجدات الإقليمية والدولية.

وأشار المصري الى أنه الى جانب الأداء المميز للبنك العربي خلال العام 2018 فقد شهد هذا العام أيضاً إنتصار البنك في الدعاوى المقامة ضده امام المحاكم الأمريكية في نيويورك والتي استمرت على مدى أربعة عشر عاماً ، وتمثل هذا الانجاز بفسخ محكمة الاستئناف الأمريكية القرار الذي كان قد صدر ضد البنك فيما يتعلق بقضايا المدعين الأمريكيين وكذلك قيام المحكمة العليا الأمريكية برد الدعاوى التي أقامها المدعون غير الأمريكيين ضده ليؤكد هذان القراران على سلامة موقف البنك والتزامه الدائم بكافة المتطلبات الرقابية والمعايير المصرفية العالمية في كافة أعماله ونشاطاته. 

وتوجه المصري بالشكر الجزيل إلى البنك المركزي الأردني على الدور الفعال والمحوري الذي يقوم به لضمان سلامة واستقرار الجهاز المصرفي الأردني.

من جانبه استعرض السيد نعمة صباغ المدير العام التنفيذي للبنك العربي النتائج المالية للبنك مشيراً الى أن مجموعة البنك العربي حققت أداءاً قوياً عام 2018 حيث بلغت أرباح المجموعة الصافية بعد الضرائب والمخصصات 820.5 مليون دولار أمريكي في نهاية العام 2018 مقارنة مع 533 مليون دولار أمريكي في نهاية العام 2017 في حين بلغت الارباح قبل الضرائب 1.1 مليار دولار أمريكي. وبين الصباغ أن المجموعة استطاعت تعزيز قاعدة رأس المال لديها لتبلغ 8.7 مليار دولار كما في كانون الاول 2018 وارتفعت نسبة كفاية رأس المال لتصل الى 15.6%، كما ارتفع العائد على حقوق الملكية ليصل الى 9.5%. وبين الصباغ أن المجموعة حققت نمواً في صافي الأرباح التشغيلية بنسبة 8% وذلك بفضل النمو في صافي الفوائد والعمولات المتأتية من الأعمال البنكية الرئيسية حيث بلغت نسبة النمو في صافي الفوائد 9%. كما وحققت المجموعة نمواً في إجمالي محفظة التسهيلات الائتمانية بنسبة 3% لتصل إلى 25.8 مليار دولار أمريكي مقارنة بـ 25.1 مليار دولار أمريكي كما في 31 كانون الاول من عام 2017، في حين ارتفعت ودائع العملاء لتصل 34.3 مليار دولار أمريكي.

وأكد صباغ أن هذه النتائج الايجابية تأتي مدفوعة بالنمو الملحوظ الذي واصل البنك تحقيقه في ايراداته التشغيلية من مختلف قطاعات وأسواق عمله الرئيسية حيث حققت صافي الأرباح التشغيلية نمواً جيداً نتيجة لنمو صافي الفوائد والعمولات وذلك بفضل الجهود المستمرة و الناجحة في زيادة مستويات الاقراض وبما يعكس كفاءة البنك على ادارة السيولة ومصادر التمويل وقدرته على الاستفادة من انتشاره في العديد من الاسواق. كما تمكن البنك من المحافظة على استقرار الكلف التشغيلية حيث بلغت نسبة الكفاءة (المصاريف إلى الإيرادات) 40%، بالاضافة الى محافظة البنك على سلامة محفظته الائتمانية وجودة أصوله، حيث فاقت نسبة تغطية المخصصات للديون المتعثرة 100% وذلك دون احتساب قيمة الضمانات.

وأشار صباغ الى أنه وفي ضوء انتهاء الدعاوى التي كانت مرفوعة ضده في نيويورك منذ العام 2004 والتي جاءت لصالحه، قام البنك بعكس الفائض في المخصصات و البالغ قيمتها 325 مليون دولار امريكي مما انعكس ايجاباً على النتائج المحققة لهذا العام. كما قام البنك باستدراك مخصص بمبلغ 225 مليون دولار امريكي لقاء تدني قيمة استثمار في تركيا نتيجة لانخفاض سعر صرف العملة وذلك تماشياً مع إستراتيجيته وسياسته المتحفظة واستمراراً لنهجه القائم على ضرورة التحوط بشكل كافي لمواجهة التغيرات السلبية في الأوضاع الاقتصادية. 




هذا وقد أقرت الهيئة العامة خلال اجتماعها توصية مجلس إدارة البنك العربي ش م ع بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 45% عن العام 2018.

26 March, 2019

Oman’s Ministry of Tourism to highlight the upcoming tourism projects during "Riyadh Travel Fair 2019"



March 26, 2019: Oman’s Ministry of Tourism has announced that it will participate in the "Riyadh Travel Fair 2019", which will be held from 28-30 March at the Al Faisaliah Tower Hotel in Riyadh, Saudi Arabia. This year, the Ministry is collaborating with a number of regional and international travel and tourism leaders to highlight the most competitive elements and tourism projects that are a major attraction for Saudi and regional tourists to the Sultanate. The Ministry's participation in this pioneering regional event is in line with its efforts to achieve the Oman Tourism Strategy (2016-2040), which aims to enhance the Sultanate's position globally and make it an ideal destination for outstanding hospitality.




Saleh bin Ali Al Khayafi, Director of Promotion and Marketing, Omani Ministry of Tourism said: “Our participation at the “Riyadh Travel Fair 2019” is to enhance the Sultanate's position on the regional and global tourism map by highlighting the different areas that reflect the local culture and heritage of the Sultanate of Oman. During this year's edition, we look forward to a more prominent review of the tourist, natural, heritage, cultural and historical landmarks of the Sultanate which make it a favorite touristic destination. We are constantly working to highlight the Sultanate's status as an ideal destination for leisure activities, and to attend important events and world championships, based on our absolute belief in the Sultanate's beauty, making it a preferred destination for many tourists from neighboring countries and around the world.”




He added “The Saudi tourist market is one of the most important market to us; with the number of tourists to Oman last year exceeding 1,400,000 from the Arabian Gulf countries including Saudi Arabia. In this context, we are keen to launch exceptional tourism programs, projects and initiatives to meet the needs of the GCC tourists and provide a unique travel and hospitality experience. We are confident that our participation this year will provide us with a wide range of opportunities to promote the distinctive features of tourism developments, which aim to provide comfort for the growing number of tourists coming to the Sultanate.The exhibition is a strategic platform for attracting more tourists from Saudi Arabia and the GCC countries in general.”




The exhibitors taking part at the event include Oman Air, Salam Air, Dhofar Municipality and Oman's Ministry of Tourism. It is projected that 31 hotels and resorts will be opened in 2019, adding a total of 3264 rooms to the market. The number of hotels also increased by 12.3% last year, resulting in a growth rate of 7.8% in the number of rooms and 28% in the number of visitors to Salalah.




"وزارة السياحة العُمانية" تستعرض أبرز مقوماتها ومشاريعها السياحية خلال "معرض الرياض للسفر 2019"


26 مارس 2019- أعلنت وزارة السياحة العُمانية عن مشاركتها في "معرض الرياض للسفر 2019" الذي سيقام في الفترة من 28 إلى 30 مارس الجاري في فندق برج الفيصلية في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية. وتشارك الوزارة هذا العام إلى جانب نخبة من رواد السفر والسياحة الإقليميين والدوليين لتسليط الضوء على أبرز المقومات التنافسية والمشاريع السياحية التي تمثل عوامل جذب رئيسة للسياح السعوديين والإقليميين إلى السلطنة. وتأتي مشاركة الوزارة في هذا الحدث الإقليمي الرائد، تماشياً مع جهودها الحثيثة في تحقيق الاستراتيجية العمانية للسياحة (2016-2040) المتمثلة في تعزيز مكانة السلطنة عالميا وجعلها الوجهة الأمثل للضيافة المتميزة.

وقال صالح بن علي الخايفي، مدير دائرة الترويج والتسويق في وزارة السياحة العُمانية: "تأتي مشاركتنا في "معرض الرياض للسفر 2019" التزاماً منا بتعزيز مكانة السلطنة على خارطة السياحة الإقليمية والعالمية، عبر تسليط الضوء على المناطق المختلفة التي تعكس الثقافة والإرث المحليين لسلطنة عُمان. ونتطلع خلال دورة هذا العام، إلى استعراض أبرز بما تزخر به السلطنة من معالم سياحية وطبيعية وتراثية وثقافية وتاريخية تضعها في مقدمة الوجهات السياحية المفضلة. ونعمل بشكل مستمر على إبراز مكانة السلطنة كوجهة مثالية للنشاطات الترفيهية، وحضور الفعاليات المهمة والبطولات العالمية، انطلاقاً من إيماننا المطلق بما تتمتع به السلطنة من جمال آخاذ، يجعلها مقصداً مفضلاً لدى العديد من السياح القادمين من الدول المجاورة ومن حول العالم".

وأضاف: "يُعد السوق السياحي السعودي واحد من أهم الأسواق الخليجية التي تستقطبها السلطنة، حيث بلغت أعداد السياح الخليجين بما فيهم السعوديين أكثر من 1,400,000سائحاً خليجياً في عام 2018. وفي هذا الإطار، نحرص على إطلاق برامج ومشاريع ومبادرات سياحية استثنائية لتلبي احتياجات السائح السعودي والخليجي وتوفير تجربة سفر وضيافة ممميّزة. ونحن على ثقة بأن مشاركتنا هذا العام ستفتح لنا آفاق واسعة للترويج لأبرز الملامح المميزة للمشاريع التنموية والفندقية والسياحية التي تستهدف توفير وسائل الراحة للأعداد المتزايدة من السياح القادمون إلى السلطنة. ويعتبر المعرض منصة استراتيجية لاستقطاب المزيد من السياح من المملكة السعودية والدول الخليجية عامّةً". 

ويشارك في المعرض تحت مظلة السلطنة، الطيران العُماني، وطيران السلام، وبلدية ظفار ووزارة السياحة العُمانية. ومن المتوقع أن يتم افتتاح 31 فندق ومنتجع سياحي، في عام 2019، بإضافة إجمالي 3264 غرفة إلى السوق. 


والجدير بالذكر، ارتفع عدد الفنادق بنسبة 12.3 %، مما أدى إلى نمو بنسبة 7.8 % في عدد الغرف، وبالتالي ازداد عدد زوار خريف صلالة بنسبة 28% خلال العام الماضي.




مؤسسة مصر الخير وسفارة اليابان يدعمان مركز "كيان" لتأهيل ودمج ذوي الاعاقة



بحضور سفير اليابان



المركز يقدم خدمات تنمية القدرات والتخاطب والاختبارات النفسية



ماساكي نوكي: سعداء بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير الرائدة بالمجتمع المدني.

محمد عبد الرحمن: نعمل على تنمية الإنسان باختلاف قدراته واحتياجاته في جميع المجالات.

القاهرة 20مارس – وقعت مؤسسة مصر الخير بروتوكول تعاون مع سفارة اليابان بجمهورية مصر العربية لتنفيذ مشروع تعزيز البيئة التعليمية للأطفال ذوي الإعاقة وصعوبات التعلم حيث يهدف هذا المشروع إلى ترميم وتجهيز مركز لتأهيل الأطفال بمنطقة حدائق القبة وذلك اليوم الأربعاء 20 مارس، حيث قام بتوقيع بروتكول التعاون كل من سعادة السفير ماساكى نوكى سفير اليابان بجمهورية مصر العربية والسيد محمد عبد الرحمن نائب العضو المنتدب لمؤسسة مصر الخير والأستاذةدينا حتحوت رئيس قطاع مناحي الحياة بمؤسسة مصر الخير والدكتور أيمن طنطاوي المدير التنفيذي لجمعية كيان للأشخاص ذوي الاعاقة.

يهدف المشروع إلى تعزيز كافة الفرص للأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم، بدئاً من التجهيزات الانشائية والأدوات والاجهزة التعليمية حتى الأساليب التعليمية. كما يعمل المركز على دمج وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع ويوفر المركز خدمات التدخل المبكر مثل تنمية القدرات والتخاطب والإختبارات النفسية وتعديل سلوك الأطفال، بالإضافة إلى تقديم الدعم النفسي لأسر الأطفال غير القادرين. حيث يتبنى المشروع استراتيجية التأهيل المرتكز على المجتمع التي تنفذها منظمة الصحة العالمية.

تقوم مؤسسة مصر الخير بتجهيز وتطوير مراكز التأهيل المبكر وفقا لمستويات الجودة الدولية لمنظمة الصحة العالمية وباستخدام استراتيجية التأهيل المرتكز على المجتمع والتي تنظر للأشخاص ذوي الاعاقة واسرته بمنظور متكامل حيث يتم اشراك الاسرة والمجتمع في مراحل التأهيل بالاضافة الي العمل على عدة محاور اساسية وهي الصحة، التعليم، كسب العيش، المكون الاجتماعي، والتمكين.

أكد السفير ماساكى نوكى سفير اليابان المجتمعى على أهمية الإدراج المجتمعي و الذي يعد قضية عالمية تهتم بها كل الدول، فالمجتمع المدنى يعمل كحجر الزاوية فى هذه القضية لدعم ذوي القدرات الخاصة فى مصر.

كما أشاد معالي السفير بدور مؤسسة مصر الخير وكونها من أهم المؤسسات التنموية الرائدة والتي تمتلك خبرة كبيرة فى مجال إعادة التأهيل في مصر. فمن خلال تنفيذ هذا المشروع سيتم توفير خدمات عالية الجودة ليزيد عدد المستحقين للتأهيل والدمج المجتمعي.

فمن خلال هذا المشروع لن ينحصر دور مصر الخير في تجديد او إعادة تشييد مبنى المركز ولكن سيتم توفير برامج توعية لجميع العاملين بالمركز و ايضاُ لعائلات الأطفال المستحقين للتأهيل معرباً عن آمله أن يحقق هذا المشروع نجاحًا كبيرًا لما فيه لمصلحة الأطفال.

كما صرح الأستاذ محمد عبد الرحمن نائب العضو المنتدب لمؤسسة مصر الخير "تعمل دائماَ مؤسسة مصر الخير من خلال قطاع مناحي الحياة على دمج وإتاحة فرص للأشخاص ذوي الإعاقة حيث أن قطاع مناحي الحياة قام بتطوير 11 مركز للتأهيل بالإضافة الي 30 وحدة بمحافظات الصعيد خلال 4 اعوام." كما أكد عبد الرحمن على حرص مؤسسة مصر الخير الدائم والمستمر على تنمية الإنسان بمختلف احتياجاته وقدراته والعمل على توفير مبدأ تكافئ الفرص من خلال مراكز الـتأهيل.

وصرح الدكتور أيمن طنطاوي المدير التنفيذي لجمعية كيان أن المشروع سيخدم الأشخاص من ذوي الإعاقة في منطقة حدائق القبة والمناطق المجاورة لهم ويهدف إلى توفير الخدمات التأهيلية والاكتشاف المبكر للإعاقة بالإضافة إلى توعية المجتمع ليصبح أكثر تقبلا للإعاقة واحتراما للاختلاف وتشجيعا للقدرات الخاصة، وأوضح أن استراتيجية التأهيل المرتكز على المجتمع التي تتبناها المؤسسة هي استراتيجية في إطار تنمية المجتمع وتعمل على تضافر الجهود بين الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم وبين المجتمع في كافة مناحي الحياة.

ومن الجدير بالذكر ان المشروع يتضمن تقديم برامج تدريبية للعاملين بالمركز بالإضافة إلى توفير برامج التوعية ومساعدة الأسر على اكتشاف الإعاقات مبكراً مع وجود عدة أقسام بمركز كيان وأهمها قسم التربية الخاصة والتخاطب والعلاج الطبيعي والنفسي والأنشطة المكملة.
=