08 November, 2017

ATLANTIS THE PALM, DUBAI CELEBRATES ANOTHER MILESTONE AT WORLD TRAVEL AWARDS 2017



DUBAI, United Arab Emirates, 8th November, 2017: Atlantis The Palm, Dubai continues its winning streak with the luxurious resort being recognised recently at World Travel Awards 2017 which took place recently in Dubai.
At the World Travel Awards, Atlantis The Palm, Dubai was awarded Middle East’s Leading Resort and Dubai’s Leading Resort accolade, reinforcing its position as the leading hospitality and entertainment destination in the Middle East. At the red-carpet ceremony, the luxurious resort claimed the accolade against some prominent names of the industry including Emirates Palace, Bab Al Shams, Al Maha and many other renowned titles.
Additionally, Aquaventure Waterpark at Atlantis The Palm, Dubai was recognised as the Leading Waterpark in the Middle East, highlighting the unique entertainment attractions offered by the leisure destination. Atlantis The Palm, Dubai was merited with the award against renowned industry peers including Wild Wadi, LEGOLAND and Yas Water world, amongst many others.

World Travel Awards is recognised globally as the ultimate hallmark of quality, with winners setting the benchmark to which all others aspire. Voted for and by travel and tourism professionals and business and leisure travel consumers worldwide, the accolade is an acknowledgement of commitment demonstrating Atlantis, the Palm’s continuous efforts in delivering excellence.

Founder of Gossip The Brand highlights challenges & opportunities in UAE’s F&B market during workshop


November 08, 2017
Dr. Shayma Al Fawwaz, Founder and CEO of Gossip The Brand, a leading company managing the popular Gossip Café and Desserts and other concepts, shared recently her industry expertise in a food and beverage (F&B) workshop in Sharjah that was organized by the Young Arab Leaders (YAL) in partnership with Khalifa Fund for Enterprise Development. As one of the guest panelists, Dr. Al Fawwaz discussed the major challenges and emerging opportunities in the UAE’s F&B market along with Abdullah Mullah, Co-Founder of Home Bakery, and Mariam Al Hashemi, Co-Founder of Roux, during the session held at the Sheraa – Sharjah Entrepreneurship Center of the American University of Sharjah. Nabra Al Busaidi, Executive Director of the YAL provided an introductory speech for the panel while Jassim Al Bastaki, Secretary General of the Emirati Entrepreneurs Association served as the main speaker and chief moderator for the session.  

Discussions revolved around innovation and new technology in the regional and global F&B markets. The YAL and Khalifa Fund, a non-profit business group under the Dubai Chamber of Commerce and Industry, hosted the workshop to nurture the entrepreneurial ideas and skills of young Emiratis and scale up their businesses for a more sustainable future for the country.

Dr. Al Fawwaz said: “I would like to commend the organizers for making the highly important entrepreneurship-focused workshop possible. The forum empowered our youth; helped build a smarter, more creative, and purpose-driven F&B industry in the UAE and the region; and opened up new learning opportunities for local startups and small and medium enterprises. We need to continuously hold similar initiatives as part of our all-encompassing nation-building efforts. I would also like to extend my gratitude to the Khalifa Fund, YAL, and Sharjah Entrepreneurship Center - Sheraa for supporting local entrepreneurs as well as the growth of our future business leaders.”

"YAL demonstrates our confidence and faith in the abilities of today's youth, especially in their efforts to make a difference and further effect positive change in society. Encouraging the development of their talents and skills will allow them to play their roles as key contributors to our economy and the further development of society”, concluded Muna Al Gurg is Chairwoman of Young Arab Leaders.

خلال ورشة عمل نظمها "صندوق خليفة لتطوير المشاريع" و"مؤسسة القيادات العربية الشابة" في الشارقة

شيماء الفواز تسلط الضوء على التحديات والفرص في سوق الأغذية والمشروبات في الإمارات

08 نوفمبر 2017
استعرضت الدكتورة شيماء نواف الفواز، المؤسس والمدير التنفيذي للعلامة التجارية "جوسب" (GOSSIP The Brand)، إحدى الشركات الرائدة في تقديم مفاهيم مبتكرة ومتنوعة في مجال الأغذية والمشروبات مثل "جوسب مقهى وحلويات"، مؤخراً رؤيتها حول واقع قطاع الأغذية والمشروبات في دولة الإمارات وذلك خلال ورشة عمل في الشارقة نظمتها "مؤسسة القيادات العربية الشابة" ممثلة بنبرة البوسعيدي، المدير التنفيذي للمؤسسة بالتعاون مع "صندق خليفة لتطوير المشاريع" والتي قامت بإلقاء الكلمة الافتتاحية لورشة العمل. وباعتبارها أحد المشاركين الضيوف، ناقشت الدكتورة الفواز الفرص الناشئة في سوق الأغذية والمشروبات في الإمارات والتحديات التي يواجهها، إلى جانب كل من عبد الله ملا، المؤسس المشارك لـ "هوم بيكري"، ومريم الهاشمي، المؤسس المشارك لـ "روكس"، والمتحدث الرئيسي ومدير جلسة النقاش جاسم البستكي، الأمين العام لجمعية رواد الأعمال الإماراتيين، الذي تطرق بدوره إلى أسرار النجاح في أعمال الأغذية والمشروبات، وذلك خلال جلسة أقيمت في مركز الشارقة لريادة الأعمال "شراع" التابع للجامعة الأمريكية في الشارقة.   
وتناولت النقاشات موضوعي الابتكار والتكنولوجيا الجديدة في أسواق الأغذية والمشروبات الإقليمية والعالمية. واستضاف "مؤسسة القيادات العربية الشابة" و"صندوق خليفة لتطوير المشاريع"، وهي مؤسسة غير ربحية تتبع لغرفة تجارة وصناعة دبي، ورشة العمل هذه بهدف تطوير أفكار ومهارات ريادة الأعمال لدى الشباب الإماراتي وتوسيع نطاق أعمالهم في هذا القطاع من أجل ضمان مستقبل أكثر استدامة لدولة الإمارات.

وقالت الدكتورة الفواز: "أود أن أهنئ المنظمين على إقامة ورشة العمل الهامة والتي ركزت على قضايا ريادة الأعمال، وأؤكد في نفس الوقت أننا بحاجة ماسة لمبادرات مماثلة كجزء من جهودنا المتواصلة في الإسهام في مسيرة التنمية التي تشهدها الدولة في مختلف المجالات. وكانت ورشة العمل بمثابة خطوة داعمة للشباب، حيث ساعدت في تقديم أفكار تدعم بناء قطاع أكثر ذكاءً وابتكاراً وتخصصاً للأغذية والمشروبات في دولة الإمارات والمنطقة، وفتحت مجالات تعلم جديدة أمام الشركات الناشئة المحلية والمشاريع الصغيرة والمتوسطة لاكتساب الخبرة في مجال إدارة المشاريع. وأود أن أعرب عن امتناني وشكري لـ "صندوق خليفة لتطوير المشاريع" و"مؤسسة القيادات العربية الشابة" ومركز الشارقة لريادة الأعمال "شراع" على دعمهم الكبير لرواد الأعمال وتطوير وتوسيع أعمال قادة الأعمال المستقبليين في الإمارات."
وقالت منى القرق، رئيس "مؤسسة القيادات العربية الشابة": "نحرص على دعم مشاريع رواد الأعمال لإيماننا بمساهمتهم الكبيرة في دفع عجلة الاقتصاد والتنمية في دولة الإمارات. كما ندعم بشكل مستمر كافة المبادرات والنشاطات وبرامج التأهيل لرواد الأعمال والتركيز بشكل خاص على الابتكار والمشاريع سريعة النمو لما لها من أثر على تنويع الاقتصاد وخلق فرص العمل. وتعد ورشة العمل التي قمنا بالمشاركة في تنظيمها فرصة جيدة لتثقيف رواد الأعمال واطلاعهم على واقع قطاع الأغذية والمشروبات في الدولة وكيفية إدارة المشاريع في هذا المجال. ونتمنى أن تقام مثل هذه المبادرات بشكل مستمر كونها تقدم منافع ملموسة لرواد الأعمال وتسهم في توفير بيئة داعمة لهم."


إف 5 نتوركس: 5 توجهات أمنية ينبغي على الشركات التركيز عليها خلال الأشهر الـ 12 القادمة

استخدام شبكة مؤتمتة مؤلفة من 150 ألف جهاز لإنترنت الأشياء من أجل القيام بهجوم الحرمان من الخدمة الموزعة الذي استهدف مؤخراً شركة أو في إتش المتخصصة بخدمات الاستضافة على الإنترنت 

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 8 نوفمبر 2017: من الواضح أن نطاق التهديدات الأمنية آخذ في الاتساع والتنامي، سواءً من حيث الحجم أو مستوى التطور، بالتزامن مع ارتفاع فرصة تعرض الشركات للاستهداف من قبل الهجمات. لذا قامت F5 نتوركس باستعراض أفضل 5 توجهات ينبغي على الشركات اتباعها كي تكون مستعدة لما يلي:
1- هجمات الحرمان من الخدمة الموزعة الموجهة بإنترنت الأشياء 
تشهد أجهزة إنترنت الأشياء معدل نمو لا توازيه في ذلك التدابير والإجراءات الأمنية المتبعة لحمايتها. فنقاط الضعف والثغرات الأمنية لموجة الانتشار الكبيرة للأجهزة الذكية، والمتصلة بالشبكة، في الأسواق، تجعل منها أهدافاً سهلة أمام مجرمي الإنترنت، الذين بدأوا بتسخير المزيد والمزيد من الأجهزة غير التفاعلية، مثل كاميرات المراقبة. هذا، وسيوفر الهجوم الذي تعرضت له شركة أو في إتش OVH، المذكورة أعلاه، مخططاً عملياً سيتم اتباعه من قبل قراصنة الإنترنت الآخرين، الذي بإمكانه وبكل سهولة تسخير قوة أجهزة إنترنت الأشياء للتسبب بالخسائر الكبيرة، وذلك عن طريق شن هجمات ضخمة وهائلة للحرمان من الخدمة الموزعة DDoS، القادرة على الإطاحة بالمواقع الإلكترونية وعمليات الشركات. ويجب على المؤسسات إبداء اليقظة والحذر إزاء طبيعة استخدام أجهزة إنترنت الأشياء IoT، التي على الرغم من تمهيدها الطريق أمام المستقبل، إلا أنها توفر مساراً وقناةً إضافية للمجرمين بإمكانهم استغلالها. وينبغي على الشركات ضمان تطبيق استراتيجية واضحة وفعالة للحد من مخاطر هجمات الحرمان من الخدمة الموزعة DDoS، التي قد يتعرضون لها.
2- تطبيق اللائحة العامة لحماية البيانات GDPR  
لن تدخل اللائحة العامة لحماية البيانات GDPR حيز التطبيق حتى حلول شهر مايو من العام 2018، والالتزام بها سيستغرق سنوات من الإعداد والتحضير من قبل الشركات، لذا يجب أن تكون حاضرةً على جدول أعمال جميع الشركات. وفي ظل تطبيق سياسة العقوبات الصارمة، مثل إمكانية تغريم الشركات بـ 4 بالمائة من إيراداتها السنوية العالمية، ينبغي على الشركات إعداد وتهيئة بنيتها التحتية الخاصة بتقنية المعلومات بأسرع وقت ممكن. كما أن بنود اللائحة العامة لحماية البيانات GDPR المتعلقة بخصوصية البيانات، مثل الحق في النسيان وقابلية نقل البيانات، قد تتسبب بالكثير من المشاكل. ويعزى هذا الأمر بالنسبة للكثير من المؤسسات، إلى مدى اتساع قاعدة بيانات العملاء غير المعروفة، سواءً كانت من حيث الحجم أو الموقع. أما أكبر التحديات التي تواجه المؤسسات فتتمثل في محاولة فهم ومعرفة حجم البيانات التي تقع تحت مسؤوليتها. لذا، فإن تعرضها لاختراق أمني في المستقبل، أو لتنامي طلب عملائها على البيانات، قد يؤدي إلى إلحاق بالغ الضرر بالدخل الصافي للشركة، وبمستوى ولاء العملاء.
3- الانسيابية بالارتقاء نحو السحابة 
باعتبارها عامل دفع وتعزيز للأعمال، أضحت المؤسسات، وعلى نحو متنامي، تتمتع براحة أكبر في عملية نقل بنيتها التحتية إلى السحابة. ومع ذلك، لا تزال هناك الكثير من مصادر القلق الأمنية. فهل تعي الشركات كيفية العمل والتشغيل الآمن انطلاقاً من السحابة، أو من يستطيع الوصول إلى بياناتها، باعتبار أنها لم تعد تُحفظ ضمن تجهيزات الشركة أو في مراكز بياناتها؟ وتتابع التقنيات مسيرة تطورها لمساعدة المؤسسات على إدارة عملية ارتقائها نحو السحابة بشكل آمن. فعلى سبيل المثال، توفر حلول الوصول الآمن للوسيط إلى السحابةCloud Access Security Broker، أو ما تعرف بـ CASB، لمؤسسات السياسات الأمنية الفعالية المطبقة على امتداد خدمات السحابية المتعددة، ما يوفر لفرق عمل تقنية المعلومات القدرة على التحكم بمن يستطيع الوصول إلى الخدمات السحابية، وفي نفس الوقت ضمان تشفير بيانات الشركة بالمستوى المطلوب.
4- أمن التطبيقات 
ينبغي على المؤسسات التي تعتمد بدرجة كبيرة على التطبيقات (أي، معظم الشركات) التركيز بشكل رئيسي على المستخدم النهائي، وعلى حماية بيانات الاعتماد والمطابقة. فقد أدى ارتفاع معدل الموظفين العاملين أثناء الحركة والتنقل إلى استخدامهم لعدد كبير من التطبيقات التي تتيح لهم إمكانية الوصول إلى أصول الشركة، وذلك انطلاقاً من عدة أجهزة ومواقع. وأي نقطة ضعف في هذه الشبكة، مثل إصابة الهاتف المحمول بالبرمجيات الخبيثة، سيوفر لمجرمي الإنترنت مفتاح الدخول إلى شبكة الشركة. فإذا ما استطاع مجرم الإنترنت الحصول على بيانات الاعتماد والمصادقة الخاصة بالموظف، فإنه سيتمكن وبكل سهولة من الوصول إلى جميع بيانات الشركة. وبتوجيه التركيز والموارد نحو أمن طبقة التطبيقات وتعزيز وعي المستخدم، عوضاً عن التركيز بشكل خاص على منهجيات جدران الحماية التقليدية، ستتمكن المؤسسات من حماية أنفسها بدرجة أعلى من الأمان.
5- إدارة الوصول / إدارة الهوية والوصول IDAM
أدى تنامي استخدامات السحابة إلى ظهور منظومة الخدمات المقدمة من طرف ثالث التي تستعين بها الشركات، حيث بإمكان الموظفين الوصول من بوابات مختلفة عبر الانترنت، بدءاً من المبيعات، مروراً بالخدمات المالية، وصولاً إلى بدلات العطل، وذلك من خلال عملية تسجيل دخول واحدة مُصادق عليها. فإذا ما ترك أحد الموظفين العمل لدى الشركة، ستبقى مصادر القلق مشروعة إزاء قدرته على الوصول إلى البيانات الحيوية للشركة، وذلك من خلال بيانات وحسابات الاعتماد الخاصة به، إذا لم تتم إزالتها في ذات الوقت. وبالتالي، ينبغي على الشركات توجيه استثماراتها نحو تقنية الخدمات الاتحادية Federated Services، التي بإمكانها تقديم عملية تسجيل دخول واحدة، ومُصادق عليها، قادرة على إعادة توجيه الموظفين نحو الخدمات السحابية، كي يتمكنوا وبكل سهولة من الوصول إلى التطبيقات. ومن خلال تحمل مسؤولية بيانات وحسابات اعتماد موظفيها، تستطيع الشركات استعادة مكانتها كحارس قوي، وتأمين حماية أصولها بدرجة أعلى ضد عمليات الاحتيال.
وبهذه المناسبة، قال كيرون شبرد، كبير الأخصائيين الأمنيين لدى شركة F5 نتوركس: "قد يؤدي الفشل في معرفة ومتابعة القضايا الشائكة والمتنامية، كالتي قمنا بذكرها أعلاه، إلى إيقاف مسيرة عمل ونشاط الشركات. وقد أصبح بالإمكان اكتساب خبرة سنوات لأفضل الممارسات، ومنهجيات الحفاظ على ولاء العملاء، من خلال عدة نقرات على الماوس من قبل قراصنة الإنترنت. لكن من خلال تحديد وتعريف التهديدات في وقت مبكر، والاستثمار السليم والموجه في البنية التحتية للأمن الالكتروني، وتعزيز مستوى ثقافة المستخدمين حول مشهد الأمن الالكتروني، يصبح بإمكان الشركات التقدم بخطوة على قراصنة الإنترنت، وترجيح العام 2017 ليصبح عاماً ناجحاً".

Audi redefines Vorsprung With A8 Launch at Future Mobility Forum


  • Regional Debut for the Audi A8 in the Middle East
  • Audi RS 7 autonomous driving concept car on display
  • Dr Miklos Kiss, Head of Predevelopment Driver Assistance Systems at Audi AG, to speak for the second time on the steps that Audi is making for the future of autonomous driving

Audi has long been a driving force in the area of highly-automated driving, and has repeatedly documented its progress in this technology with spectacular demonstrations.
At the 2017 Future Mobility Forum, Audi will show the original RS 7 autonomous driving concept car that demonstrated a significant step in the development of this technology for Audi. In October 2014, this RS 7 with the project name “Bobby” already completed a driverless lap of the Hockenheimring at speeds of up to 240 km/h.

The Future Mobility Forum provides the stage for the all-new Audi A8 to be shown for the first time in the Middle East. The new Audi A8 presents the future of the luxury class. In its fourth generation, the brand’s flagship model again provides the benchmark for “Vorsprung durch Technik” – with a new design language, an innovative touchscreen operating concept and a systematically electrified drive.
The Audi A8 is also the first production automobile in the world to have been developed for conditionally automated driving. From 2018, Audi will gradually be taking piloted driving functions such as parking pilot, garage pilot and traffic jam pilot into production.
Audi already has the production-ready technology at its disposal for the first piloted driving system. The new functions this enables can significantly expand the role of the automobile as an emotional, comfortable and modern environment. Audi is taking a holistic approach to this subject, as the added “comfort time” or “25th Hour” in addition to the increased safety offer significant customer benefits.
The Audi A8 will also be the highlight car on the Audi Stand at the Dubai International Motor Show to be held at the World Trade Centre from 14-18 November.
Watch the following video to find out more:


Governments and accountancy profession must work together to progress the adoption of International Public Sector Accounting Standards



Dubai, United Arab Emirates, November 8, 2017 –(AETOS Wire)- A new report from ACCA (the Association of Chartered Certified Accountants) has called for governments, public sector entities and the accounting profession to work together to assist in the implementation of International Public Sector Accounting Standards (IPSAS) around the world.

The report—IPSAS implementation: current status & challenges—notes that the adoption of IPSAS has the potential to radically change accounting and financial reporting in public sectors around the world, and particularly in developing countries. However, while adoption is gaining momentum around the world, progress has remained slower than is desirable as adopting countries face specific, complex and consistent implementation challenges.

“The successful adoption of IPSAS can help provide greater clarity on the financial position of public sector entities around the world, delivering greater accountability and transparency, as well as supporting public bodies in improving financial decision making” said Lindsay Degouve de Nuncques, Head of ACCA Middle East.

“In Abu Dhabi, for example, the Abu Dhabi Accountability Authority (ADAA) announced the formal adoption of IPSAS. They have begun preparing financial statements in accordance with IPSAS for some departments and municipalities, therefore having successfully adopted this standard (currently using cash basis IPSAS).

Furthermore, the government of Dubai in line with Strategy 2021 have stated that they will be adopting IPSAS, as witnessed in the Department of Finance.

“However, our research also draws on the experiences of countries around the world in the process of adopting IPSAS and suggests that progress remains slower than is desirable, which seems to be the case in some countries across the Middle East such as Lebanon and Jordan.”

The report notes that professional accountancy organisations should consider the role they can further play in raising awareness of the need for transparent financial reporting in the public sector, including – and also going beyond – providing training on accounting standards.

“It’s time for governments, public sector entities, the users of financial reports and the accountancy profession to come together to achieve our common goal: transparent financial reports that improve accountability, public sector financial management and decision-making” concluded Lindsay.

The full report is available here.

تقرير يسلط الضوء على ضرورة التعاون بين الحكومات ومحترفي مهنة المحاسبة من أجل إحراز تقدم في اعتماد معايير المحاسبة الدولية للقطاع العام

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 8 نوفمبر 2017 –("ايتوس واير")- دعا تقرير جديد نشرته جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين البريطانية (ACCA)، الحكومات ومؤسسات القطاع العام  ومحترفي مهنة المحاسبة إلى التعاون للمساعدة في تطبيق معايير المحاسبة الدولية للقطاع العام (IPSAS) في جميع أنحاء العالم.

ويشير التقرير الصادر تحت عنوان- "تطبيق معايير المحاسبة الدولية للقطاع العام (IPSAS): الوضع الراهن والتحديات"- إلى أن اعتماد معايير المحاسبة الدولية للقطاع العام (IPSAS) يمكن أن يحدث تغييراً جذرياً في إعداد التقارير المحاسبة والمالية في القطاعات العامة في جميع أنحاء العالم، ولا سيما في الدول النامية. ومع ذلك، وعلى الرغم من الزخم الذي شهده اعتماد تلك المعايير في جميع أنحاء العالم، ظل التقدم أبطأ من المستوى المرغوب، حيث تواجه الدول التي تعتمداهذه المعايير تحديات محددة ومعقدة  ومستمرةفي مجال التنفيذ.

وقالت ليندسي ديغوف دي نانك، رئيسة جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين البريطانية (ACCA) في الشرق الأوسط: "يمكن أن يساعد الاعتماد الناجح لمعايير المحاسبة الدولية للقطاع العام (IPSAS) في توفير مزيد من الوضوح بشأن الوضع المالي لمؤسسات القطاع العام في جميع أنحاء العالم، ما يؤدي إلى تقديم قدر أكبر من المساءلة والشفافية، ودعم الهيئات العامة في تحسين عملية اتخاذ القرارات المالية".

وتابعت بالقول: "ففي أبوظبي، على سبيل المثال، أعلن جهاز أبوظبي للمحاسبة، عن اعتماد معايير المحاسبة الدولية للقطاع العام بشكل رسمي، وبدأ بإعداد البيانات المالية وفقاً  لمعايير المحاسبة الدولية لبعض الإدارات والبلديات، ما أدى إلى نجاح اعتماد هذا المعيار (حيث تستخدم حالياً معايير المحاسبة الدولية على أساس النقد)".

وأضافت قائلةً: "فضلاً عن ذلك، أعلنت حكومة دبي من خلال الدائرة المالية ، أنها ستعتمد معايير المحاسبة الدولية للقطاع العام (IPSAS)، وذلك تماشياً مع إستراتيجية دبي 2021

وقالت أيضاً: "ومع ذلك، يعتمد بحثنا أيضاً على تجارب دول من جميع أنحاء العالم، حول عملية اعتماد معايير المحاسبة الدولية للقطاع العام (IPSAS)، ويشير إلى أن التقدم لا يزال أبطأ من المستوى المرغوب، كما هو الحال في بعض دول الشرق الأوسط مثل لبنان والأردن".
ويشير التقرير إلى ضرورة دراسة منظمات المحاسبة الاحترافية للدور الذي يمكن أن تؤديه في التوعية بالحاجة إلى إعداد تقارير مالية شفافة في القطاع العام، بما في ذلك توفير التدريب على معايير المحاسبة، ضمن جملة أمور أخرى.

واختتمت ليندسي حديثها قائلةً: " لقد آن الأوان للحكومات ومؤسسات القطاع العام ومستخدمي التقارير المالية  ومحترفي مهنة المحاسبة أن يتحدوا معاً لتحقيق هدفنا المشترك، المتمثل بإعداد تقارير مالية شفافة تحسّن المساءلة والإدارة المالية للقطاع العام وصنع القرار.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الكاملة من التقرير هنا

=