18 September, 2022

Flourish Ventures Report Reveals Shopkeepers in Brazil, Egypt, India and Indonesia are Reporting Strong Customer Traffic but Risk Falling Behind if they Don’t Become More Tech Savvy

 New Research Finds Corner Shops are Faring Well Against Big Box Stores in Emerging Markets, but Digital Challenges Remain



CAIRO, Egypt, September 15, 2022


Today, Flourish Ventures released a new research report showing that corner shops are doing better than predicted despite protracted supply chain issues and big-box and online retail competitors. The study confirmed better-than-expected sales and that 94% of consumers surveyed plan to shop as much or more at their corner shops in the future. Both shopkeepers and customers believe however, that corner stores will need to accelerate digital technology adoption to remain relevant and competitive.

The 2022 Digitizing the Corner Shop research report, published by Flourish, a global fintech investor in partnership with Bain & Company and 60 Decibels, elevates the voices of more than 800 shopkeepers and 800 of their customers in Brazil, Egypt, India, and Indonesia. These primary research findings, along with accompanying Flourish analysis, provide shopkeepers, technology providers, and investors with fresh insights into this often overlooked $900 billion industry. Key findings include:

  • 50% of consumers visit their corner shop daily, and 24% regularly use a store tab for credit purchases.

  •  71% of consumers purchased more groceries from local corner shops during Covid-19 lockdowns.

  • 73% of consumers strongly agree that the corner shop is vital to their community, valuing proximity, convenience, and service.

  • 80% of shopkeepers are eager for digital business and financial tools, which have the potential to increase profits by 60-100%.


“Our research proves that, even during the pandemic, predictions of the corner store’s demise may have been premature,” said Flourish Managing Partner Arjuna Costa. “But while customer sentiment across the surveyed markets is enthusiastic, continued patronage will depend on further digitization of store operations and customer responsiveness.”  


Shopkeepers are adopting new technologies that customers wanted yesterday 

During the pandemic, shopkeepers accelerated the adoption of digital technologies to address supply chain inefficiencies, low online sales and limited access to finance and other banking services. Research findings include:

  • Across the countries, 55% of shopkeepers use messaging apps in their businesses, and 75% plan to increase usage in the next 12-24 months. Together, these factors point to the opportunity for a “digitized corner shop,” a tech-enabled, well-financed, efficient, responsive, and competitive informal retailer. 

  • 42% of shopkeepers in Egypt started using new digital business tools during the Covid-19 pandemic and 86% of shopkeepers plan to increase digital tool usage.

  • Flourish estimates that when corner shops go digital, merchants can increase profits by 60-100%, which may explain why 80% of shopkeepers are eager for better business and financial tools. However, they remain slow to adopt them due to other pressing business tasks, data security concerns, lack of familiarity and limited access.


“As the digitized corner shop ecosystem matures, early technology platforms—such as ApnaKlub in India, MaxAB in Egypt, Mercê do Bairro in Brazil, and ShopUp in Bangladesh will develop into trusted service providers,” continued Costa. “However, to serve this market, entrepreneurs must determine what immediate pain point to solve, how to monetize and when to partner versus build technology. They must create a seamless and trust-worthy onboarding process, as merchants are reluctant to invest time and money into solutions until they see the tangible value.”


Costa adds, “these platforms, such as MaxAB, will add real value to the digitization of corner shops with the research showing that 73% of MaxAB shopkeepers said that the app saves them time, allowing them to focus on other areas of their business. 70% of them reported an increase in earnings reported an increase in their earnings as a result of MaxAB’s services”.


To learn more, read the 2022 Digitizing the Corner Shop report at https://digitalcornershop.flourishventures.com/. Flourish Ventures is an early-stage global venture capital firm with more than half a billion dollars under management and 70 portfolio companies in Africa, India, Latin America, Southeast Asia, and the United States. The firm backs entrepreneurs whose innovations help global consumers and small businesses achieve financial health. 


The corner shop is vital to Egypt’s retail economy: 400,000 corner stores (known as koshks) represent a $54 billion market. These corner stores comprise 90% of Egypt’s grocery market sales. 53% of customers frequent their corner shop daily, and 98% of respondents shop there at least once per week.




دراسة جديدة تكشف أن المتاجر الصغيرة والأكشاك تدير أعمالها بئصورة أفضل من المتاجر الكبيرة في الأسواق الناشئة، ولكن يظل التحول الرقمي مشكلة هامة تواجهها




تقرير فلوريش فينتشرز يشير إلى أنّ أصحاب المتاجر الصغيرة والأكشاك في مصر والبرازيل والهند وإندونيسيا يتمتعون بحركة كثيفة وإقبال كبير من العملاء إلا أنّ مخاطر عدم القدرة على المنافسة تهدد وجودهم خاصة مع غياب مهاراتهم التكنولوجية




القاهرة في 15 سبتمبر 2022




نشرت اليوم مؤسسة فلوريش فينتشرز Flourish Ventures تقريرًا حديثًا يشير إلى أن المتاجر الصغيرة والأكشاك تدير أعمالها بصورة أفضل من المتوقع، على الرغم من المشكلات طويلة الأجل المرتبطة بسلاسل التوريد، ومنافسة المتاجر الكبيرة والرقمية لها. وقد أكدت الدراسة التي تم نشرها اليوم إلى تحقيق المتاجر الصغيرة والأكشاك لمبيعات أفضل من المتوقع، كما أعرب 94% من المستهلكين الذين تم استطلاع آرائهم في هذه الدراسة عن رغبتهم في الشراء بصورة أكبر من هذه المتاجر الصغيرة والأكشاك في المستقبل. إلا أن أصحاب هذه المتاجر والمستهلكين الذين شملتهم الدراسة أشاروا إلى ضرورة اعتماد هذه المتاجر على التكنولوجيا الرقمية بشكل أسرع، حتى يمكنها البقاء في السوق والاستمرار في المنافسة.



قامت فلوريش، شركة الاستثمار العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا المالية، بنشر تقرير التحول الرقمي للمتاجر الصغيرة والأكشاك لعام 2022 بالتعاون مع كل من Bain & Company و60 Decibels. وقد ساعد التقرير على إبراز آراء واستجابات أكثر من 800 صاحب محل صغير وكشك، و800 من عملائهم في كل من مصر والبرازيل والهند وإندونيسيا. وساهمت النتائج الأولية التي توصل إليها هذا البحث الميداني، بالإضافة للتحليل الدقيق الذي قامت به فلوريش، في تقديم آراء ووجهات نظر حديثة وواقعية لكل من أصحاب المتاجر الصغيرة ومقدمي الخدمات التكنولوجية والمستثمرين حول هذا السوق الذي لا يحظى بالاهتمام الكافي، على الرغم من أن حجمه يصل إلى 900 مليار دولار عالميًا. وقد توصل البحث للنتائج التالية:



50% من المستهلكين يزورون الأكشاك والمتاجر الصغيرة القريبة منهم بصورة يومية، و24% يعتمدون على سجل الشراء الآجل للحصول على احتياجاتهم


71% من المستهلكين يشترون احتياجاتهم من البقالة من الأكشاك الموجودة حول منازلهم بشكل أكبر خاصة خلال فترة الإغلاق التام نتيجة وباء كورونا المستجد


73% من المستهلكين يوافقون بشدة على أن الأكشاك والمتاجر الصغيرة تلعب دور هام جدًا في خدمة المجتمع المحلي، نتيجة قربها وسهولة الشراء منها والخدمات العديدة التي تقدمها


80% من أصحاب الأكشاك والمتاجر الصغيرة يتطلعون للاعتماد على حلول الأعمال الرقمية والأدوات المالية التي ستساعدهم على زيادة أرباحهم بنسب تتراوح من 60 إلى 100%




وتعليقًا على هذا البحث والنتائج التي توصل إليها، يقول أرجونا كوستا، الشريك الإداري لمؤسسة فلوريش: "إنّ البحث الذي قامت به فلوريش يثبت أنه حتى مع تفشي وباء كورونا حول العالم، فإنّ التوقعات بزوال واختفاء المتاجر الصغيرة والأكشاك، هو أمر غير صحيح ولا يستند لمعلومات دقيقة. وعلى الرغم من حماس المستهلكين ومشاعرهم القوية تجاه المتاجر الصغيرة والأكشاك في الأسواق التي تم استطلاع الآراء فيها، إلا أن الدعم المتواصل لهذا القطاع يجب أن يعتمد على المزيد من الحلول الرقمية في إدارة العمليات اليومية لهذا النوع من المتاجر، وزيادة قدرتها على الاستجابة بسرعة لاحتياجات المستهلكين"





أصحاب المتاجر الصغيرة/الأكشاك يعتمدون على حلول وتطبيقات تكنولوجية كان المستهلكون في حاجة لها منذ سنوات




وخلال فترة تفشي وباء كورونا المستجد، اتجه أصحاب المتاجر الصغيرة والأكشاك للاعتماد بشكل أكبر وأسرع على تطبيقات وحلول التكنولوجيا الرقمية للتغلب على ضعف كفاءة سلاسل التوريد التي تمدهم بالبضائع، وانخفاض المبيعات الرقمية وضعف قدرتهم في الحصول على التمويل اللازم لاستمرار أعمالهم وكذلك غياب الخدمات المصرفية في تلك الفترة. وتضمنت النتائج التي توصل لها البحث ما يلي:




42% من أصحاب الأكشاك والمتاجر الصغيرة في مصر بدأوا في استخدام أدوات رقمية جديدة خلال فترة تفشي وباء كورونا المستجد، و86% من أصحاب الأكشاك والمتاجر الصغيرة يخططون لزيادة اعتمادهم على الأدوات والتطبيقات الرقمية في المستقبل


في الدول التي تمت فيها الدراسة، وُجد أن 55% من أصحاب المتاجر الصغيرة والأكشاك يستخدمون تطبيقات الرسائل في إدارة أعمالهم اليومية، كما يخطط 75% منهم للاعتماد بصورة أكبر على هذه الرسائل خلال الشهور الــ 12-24 القادمة. ويشير ذلك إلى وجود فرصة كبيرة لتحول الكشك المعتاد إلى "كشك رقمي" يعتمد على التكنولوجيا ويكون لديه التمويل اللازم، ويتميز بالكفاءة وسرعة الاستجابة لاحتياجات العملاء، والأهم أن يكون قادر على المنافسة داخل قطاع التجزئة غير الرسمي


تشير تقديرات فلوريش إلى أنه في حالة تحول الأكشاك لتصبح أكشاكًا رقمية، يمكن للتجار زيادة أرباحهم بنسب تتراوح من 60 إلى 100%، وهو ما يفسر سبب رغبة 80% منهم في الاعتماد على أدوات وحلول رقمية تساعدهم على إدارة أعمالهم. وعلى الرغم من ذلك، هناك بطء في إقبال أصحاب الأكشاك على استخدام هذه الأدوات نظرًا للضغوط المتعلقة بمهام العمل اليومي الأخرى، وخوفهم من بعض المخاطر المرتبطة بسرية بياناتهم، وعدم اعتيادهم على استخدام تلك الأدوات، وأخيرًا ضعف قدرتهم في الحصول على تلك الحلول والأدوات بشكل يسير.




يضيف كوستا: "ومع نضج منظومة الأكشاك الرقمية في المستقبل، ستصبح المنصات التكنولوجية الرائدة مثل شركة "مكسب"MaxAB في مصر، ApnaKlub في الهند، "، وMercê do Bairro في البرازيل، وShopUp في بنجلاديش، شريكًا موثوقًا في تقديم الخدمات لهذه المتاجر. ولكن حتى نتمكن من خدمة هذا السوق بأفضل صورة ممكنة، يجب على رواد الأعمال تحديد المشكلات الأكثر الحاحًا التي يجب التعامل معها بشكل فوري، وتحديد طرق تحقيق هذه الأعمال للاستفادة المالية المرجوة، ومتى يجب علينا مشاركتهم أو تصميم الحلول التكنولوجية الجديدة لخدمتهم. في الوقت نفسه يجب على هذه المنصات الوصول لأسلوب سلس لدمج وإشراك هذه الفئة من التجار، نظرًا لأنهم يقاومون استثمار وقتهم وأموالهم في حلول جديدة إلى أن يروا بأعينهم المزايا والفوائد التي يمكن لهذه الحلول تقديمها لهم"




وينتقل كوستا للتحدث عن شركة MaxAB ، ويقول: "إنّ هذه المنصات الرقمية، مثل MaxAB ، تضيف قيم حقيقية ومبتكرة لجهود التحول الرقمي للمتاجر الصغيرة والأكشاك، حيث أظهر البحث أن 73% من أصحاب المتاجر المتعاملة مع MaxAB أكدوا أن التطبيق يوفر لهم الوقت ويتيح لهم التركيز على مجالات وتفاصيل أخرى مرتبطة بإدارة أعمالهم اليومية. وقد ذكر 70% من أصحاب المتاجر الذين تم استطلاع آرائهم إلى تحقيقهم زيادة في مكاسبهم نتيجة اعتمادهم على الخدمات التي يقدمها MaxAB لهم".




يُعد المتجر الصغير (يُطلق عليه الكُشك) من أهم منافذ التجزئة في قطاع التجزئة المصري: فهناك أكثر من 400,000 كشك في مصر تعمل داخل هذا السوق العملاق الذي تصل قيمته إلى 54 مليار دولار. في الوقت نفسه تمثل مبيعات الأكشاك 90% من إجمالي مبيعات سوق البقالة المصري، كما يزور الأكشاك والمتاجر الصغيرة 53% من العملاء بصورة يومية منتظمة، بينما يقوم 98% من المشاركين في الدراسة بالتسوق لمرة واحدة فقط على الأقل أسبوعيًا من هذه الأكشاك.




للحصول على المزيد من المعلومات، يرجى الاطلاع على تقرير التحول الرقمي للمتاجر الصغيرة /الأكشاك 2022 على:



https://digitalcornershop.flourishventures.com/


جهينه تحصد جائزة "امتياز" بمؤتمر "مجتمعي.تك" عن دورها في تبني التكنولوجيا ببرامجها التنموية

 للعام الثاني علي التوالي 



فؤاد: مشاركتنا في المؤتمر تأتي في إطار خطوات جهينه الفعالة لتبني التكنولوجيا وتوظيفها لتطوير جميع أنشطتها خاصة برامج المسؤولية المجتمعية 


القاهرة 14 سبتمبر 2022- شاركت جهينه للصناعات الغذائية للعام الثاني على التوالي في فعاليات مؤتمر "مجتمعي.تك" الذي يأتي تحت رعاية وزراتي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزارة التموين والتجارة الداخلية وبشراكة استراتيجية مع منظمات الأمم المتحدة، وكذلك الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل. يحمل المؤتمر هذا العام عنوان "الطريق إلى المرونة والتحول إلى البيئة الخضراء"، والذي يأتي متناغماً مع جهود الحكومة المصرية لاستضافة قمة المناخ COP27 وكذلك مع المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" لتوفير بيئة أفضل لأكثر من 60 مليون مصري. 

شهدت فعاليات المؤتمر حضور لفيف من كبار المسئولين والخبراء وذلك لمناقشة التمكين الاقتصادي والمجتمعي لمختلف فئات المجتمع، والتوجه نحو المجتمع والاقتصاد الأخضر، وزيادة فرص العمل من خلال شركات ناشئة صغيرة ومتناهية الصغر، وذلك من خلال مجموعة من الجلسات الحوارية وورش العمل لاستعراض الخطوات والمشروعات التي تقوم بها الدولة المصرية في هذا الإطار.

وقد حصلت شركة جهينه على جائزة "امتياز" تكنولوجيا لخدمة المجتمع التابعة للمجلس العربي للمسؤولية المجتمعية عن دورها في تبني التكنولوجيا ببرامجها التنموية والاستمرار في خططها الطموحة كمستثمر مسؤول. وفي هذا الإطار، شاركت الأستاذة بسنت فؤاد، رئيس قطاع العلاقات الخارجية للشركة في احدى الجلسات التي تحمل عنوان "دور التكنولوجيا المالية في تحقيق الرخاء" والتي تناولت التطورات التي شهدها مجال التكنولوجيا المالية وتأثيرها الإيجابي على مختلف القطاعات، وايضاً الدور الحيوي الذي تلعبه في تسهيل استخدام وتطوير تقنيات التكنولوجيا الحديثة وتحقيق أكبر استفادة منها.

صرحت بسنت فؤاد علي هامش الحدث: "سعيدة بمشاركتنا في فعاليات مؤتمر مجتمعي-تك للعام الثاني على التوالي، لما له من دور في تسليط الضوء على دور التكنولوجيا في تحقيق النمو الاقتصادي والعدالة الاجتماعية بالصورة المثلي. فمشاركتنا في المؤتمر تأتي في إطار خطوات جهينه الفعالة لتبني التكنولوجيا وتوظيفها لتطوير جميع أنشطتها خاصة برامج المسؤولية المجتمعية."

كما أضافت فؤاد انه على مدار الأعوام الماضية أثبتت جهينه ريادتها في تبني واستخدام الأساليب التكنولوجيا في أعمالها، فقد كانت أول شركة تعقد بروتوكول تعاون مشترك مع شركة "فوري" وهي أحد أكبر مقدمي خدمات التكنولوجيا المالية حالياً. وجاءت الشراكة بهدف تطوير عملية البيع ونظم التحصيل من خلال نظام التحصيل الالكتروني.


العربية للسيارات تقدم عرضاً رائعاً على إنفينيتي QX80 خلال عطلة نهاية الأسبوع



  • وفّر ما يصل إلى 20,000 درهم من 16 الى 18 سبتمبر 


[دبي – الإمارات العربية المتحدة، 16 سبتمبر 2022] - أعلنت العربية للسيارات، شركة السيارات الرئيسية في مجموعة عبدالواحد الرستماني، والوكيل الحصري لسيارات إنفينيتي في دبي والشارقة والإمارات الشمالية، عن إطلاق حملة استثنائية خلال عطلة نهاية أسبوع على إنفينيتي QX80. وبموجبها، يمكن للعملاء الذين يتطلعون لشراء هذه السيارة الفاخرة متعددة الاستخدامات، الاستفادة من مزايا عديدة، ومنها توفير ما يصل إلى 20,000 درهم.

وتمتد الحملة لثلاثة أيام خلال الفترة من 16 إلى 18 سبتمبر 2022، ويمكن للعملاء الذين يتطلعون لشراء هذه السيارة، الاستعداد لتجربة قيادة استثنائية بفضل الخصائص الجمالية التي تظهر من خلال المظهر القوي وتفاصيل التصميم الأنيقة اللافتة للنظر.

وتم تعزيز إنفينيتي QX80 بأحدث الابتكارات والميزات التكنولوجية في عالم السيارات، ومنها شاشة المعلومات والترفيه بمقاس 12.3 بوصة التي تتيح للسائقين الوصول إلى النظم الكاملة للسيارة، وتكاملها مع نظامي "أبل كار بلاي" Apple CarPlay و "أندرويد أوتو" Android Auto، والشاحن اللاسلكي للهواتف الذكية. وتأتي هذه السيارة مجهزة أيضاً بمقاعد مكسوة بالجلد أو شبيه الأنيلين في الصفوف الثلاثة من المقاعد، وخاصية التحكم بدرجة الحرارة في المقاعد الأمامية.

وتم تجهيز السيارة بنظام تعليق خلفي ذاتي التوازن لتحسين الأداء في أثناء القيادة للرحلات القصيرة والطويلة، إضافة إلى محرك من ثماني إسطوانات مرتبة على شكل الحرف (V) بسعة 5.6 لتر لينتج قوة أساسية قدرها 400 حصان ميكانيكي.

وللاستفادة من هذه الفرصة المحدودة لتوفير ما يصل إلى 20 ألف درهم على إنفينيتي QX80 الجديدة كلياً، يمكن للعملاء زيارة أقرب مركز إنفينيتي تابع للعربية للسيارات في دبي على شارع الشيخ زايد وفي ديرة، أو في الشارقة على شارع محمد بن زايد، أو في رأس الخيمة على شارع الشيخ محمد بن سالم.


Microsoft Announces its Participation as a Strategic Principal Sponsor of COP27

 


Cairo, Egypt

Microsoft, together with Egypt’s Ministry of Foreign Affairs announced its role as a Strategic Principal Sponsor of the 27th United Nations Climate Change Conference of the Parties (COP27). The United Nations conference, to be hosted in Sharm-El Sheikh from November 6-18, 2022, provides a platform for world leaders, businesses, and citizens to come together to discuss their role in mitigating the escalating climate crisis.

 

https://www.newsvoir.ae/images/article/image1/1094_041A5870.JPG

Microsoft Announces Participation as a Strategic Principal Sponsor of COP27

 

Through its COP27 partnership, Microsoft aims to help people and organizations understand and harness the transformative power of technology to set and achieve new and impactful climate goals. 

 

During the signing ceremony held at the Ministry of Foreign Affairs offices in Cairo, Microsoft Egypt General Manager, Mirna Arif, commented, “We believe in the transformative power of the United Nations Climate Change Conference of the Parties and are proud to again play a key role in this year’s event. We applaud the efforts of the Egyptian government, under President Abdel Fattah El-Sisi, in prioritizing climate change as part of Egypt Vision 2030. Technology will provide answers to many of today’s most pressing climate challenges, and COP27 is an opportunity for the public and private sectors to collaborate on climate solutions to accelerate progress in Egypt and across the wider region.”

 

Organizations of all types, sizes, and sectors will need to fundamentally transform their operations to meet the new sustainability imperative. Regardless of where companies are on their journeys, Microsoft is dedicated to being of help. Microsoft Vice Chair and President, Brad Smith, added, “The world needs to move faster and COP27 will provide an important forum to move from pledges to progress. We are proud to partner with the Egyptian government and support this urgent effort."

 

H.E COP27 President-Designate, Sameh Shoukry, Minister of Foreign Affairs of the Arab Republic of Egypt pointed out that the Egyptian presidency is actively engaging with leading companies like Microsoft and other stakeholders to speed up climate action. Egypt’s government believes in the innovative power of the private sector to tackle climate challenges and in their ability to influence their immediate stakeholders, including suppliers, investors, employers, and partners to make an outsized impact on climate change.

 

Ambassador Ashraf Ibrahim, General Coordinator for organizational and financial aspects of the conference welcomed Microsoft as a Principal Partner of COP27. He emphasized the important role played by the international private sector in promoting sustainable business models and supporting the agreed climate goals. Ambassador Ashraf Ibrahim highlighted the contributions provided by Microsoft on the road to the conference in Sharm-El-Sheikh and looked forward to the continuation of this support leading up to an impactful COP.

 

Microsoft has been working to become more sustainable for more than a decade. In 2020, the company announced an ambitious commitment and detailed plan to be carbon negative by 2030 and to remove from the environment all the carbon it had emitted since its founding by 2050. The company has built on this pledge by adding commitments to be water positive by 2030, zero waste by 2030, and to protect ecosystems by developing a Planetary Computer.

 

Speaking at the signing ceremony, Chief Sustainability Officer for Microsoft Middle East and Africa, Sherif Tawfik noted that COP is the place where the world comes together for climate change conversation and action. “We are committed to playing our part and look forward to working together with Egypt on this year’s COP to help expedite the world’s transition to a more economically and environmentally sustainable future for us all,” he added.

 

We’re now taking our experiences from the last ten years and using them to help build a more sustainable future together and enable governments, customers, and partners in the region to achieve their own goals. During COP27, these same learnings will be applied to help tackle the extraordinary challenge ahead of us all,” concludes Tawfik.

يه بي بي تفتتح أحدث معمل لفحص المحركات الكهربائية وأعمال التطوير بالمقر الرئيسي لهيئة الرقابة على الصادرات والواردات

 بحضور وزير التجارة والصناعة





  • إهداء معمل قياس متخصص في اختبارات كفاءة الطاقة للمحركات لتتماشى المعايير المصرية مع المعايير المستخدمة عالمياً بالتعاون مع الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات



قامت إيه بي بي مصر بالتعاون مع وزارة التجارة والصناعة متمثلة في الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، بإهداء معمل قياس متخصص في اختبارات كفاءة الطاقة للمحركات بهدف اختبار المحركات المستوردة والتحقق من مستويات كفاءة الطاقة طبقا للمواصفات القياسية المصرية المعتمدة وبما يضمن توافق المعايير التقنية للمحركات المستوردة مع ضوابط الاستيراد ومثيلاتها العالمية. 


يأتي هذا التعاون وفقا لبنود مذكرة التفاهم الموقعة مسبقًا ما بين إيه بي بي ووزارة التجارة والصناعة المصرية والتي تتيح التعاون في مبادرات مختلفة بما في ذلك تطوير مواصفات تصنيع واستيراد المحركات الكهربائية لتكون أكثر كفاءة في استخدام الطاقة في إطار برنامج "الإنتاج باستخدام التكنولوجيا الذكية وكفاءة الطاقة" الذي تنفذه الوزارة بالتعاون مع مؤسسة التمويل الدولية (IFC). ويعد هذا المعمل جزء من مشاريع المسئولية المجتمعية لشركة إيه بي بي حيث قدم قطاع الحركة ومغيرات السرعة بـإيه بي بي مساهمة مالية قدرها 120.000 دولار لشراء وتركيب المعدات والمستلزمات اللازمة بالإضافة الي توفير مناضد اختبار للمحركات بقدرة حتى 75 كيلو وات والذي من شأنه أن يسهم في تحديد المواصفات الفنية العالمية للمحركات الكهربائية وتطوير مجال الرقابة النوعية لهذا النوع من المحركات وانشاء مصفوفة متكاملة لمراقبة الصادرات والواردات وفق المعايير العالمية.


أكد المهندس أحمد سمير، وزير التجارة والصناعة ان الارتقاء بالامكانات والمقومات الفنية والمعملية للجهات والأجهزة التابعة تأتى على رأس اولويات خطة عمل الوزارة خلال المرحلة الحالية،  مشيراً أن افتتاح المعمل الجديد ياتي في اطار سعي الدولة المصرية لزيادة القدرة التنافسية للقطاع الصناعي ليتواكب مع التطور الصناعي العالمي والاتجاه نحو استخدام حلول وتقنيات متطورة


وعن هذا التعاون يقول المهندس عصام النجار، رئيس الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات: "تسعى مصر الي زيادة القدرة التنافسية للقطاع الصناعي حيث يعد من أهم القطاعات التي يمكن الاعتماد عليها في عملية التنمية لما تمتلكه من قدرة على تنشيط باقي القطاعات. وفي ظل التطور الصناعي العالمي والاتجاه نحو استخدام حلول وتقنيات متطورة لاسيما في قطاع المحركات الكهربائية الموفرة للطاقة، استطعنا من خلال تعاوننا مع إيه بي بي العالمية الارتقاء بالمواصفات القياسية المصرية والعمل على توافقها مع المواصفات العالمية من أجل تحفيز الاستثمار بما يسهم في تقليل استهلاك الطاقة وخسائرها، وتحسين الإنتاجية الصناعية وبالتالي تخفيف أثر الزيادة في أسعار الطاقة نتيجة الانخفاض التدريجي في الدعم." 


وعن افتتاح المعمل الجديد صرح أحمد حماد رئيس مجلس إدارة مجموعة شركات إيه بي بي مصر: "ترتكز الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ في مصر 2050 على وجود عدد من الفرص خلال المرحلة الحالية لابد أن تستفيد منها مصر، وعلى رأسها قطاع الطاقة. لذا كانت مشاركة إيه بي بي بإهداء معمل قياس متخصص في اختبارات كفاءة الطاقة للمحركات خطوة في سبيل المساهمة في تحقيق جزء من هذه الاستراتيجية كشركة رائدة عالميا في مجال تصنيع المحركات الموفرة للطاقة والتي تتوافق مع أعلى المعايير الدولية".


ويستهدف برنامج الإنتاج لاستخدام التكنولوجيا الذكية وكفاءة الطاقة، والذي تم إطلاقه عام 2015، زيادة تنافسية القطاع الصناعي من خلال رفع كفاءة استخدامات الطاقة في الصناعة. وقد حقق البرنامج نتائج إيجابية تضمنت وضع مواصفة قياسية لمستويات الطاقة بالمحركات الكهربائية ووضع خارطة طريق للتصنيع المحلي لمكونات المحركات الكهربائية الموفرة للطاقة.


وعن مشاركة إيه بي بي في هذا البرنامج، علق المهندس أحمد حسن، مدير قطاع الحركة ومغيرات السرعة بـ إيه بي بي مصر وشمال ووسط أفريقيا قائلا: "تستهلك الصناعة حوالي 40 في المائة من إجمالي الكهرباء المولدة، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية. لذا فإن إمكانات توفير الطاقة في الصناعات والمرافق هائلة خاصة في الأنظمة التي تعمل بالمحركات الكهربائية. لذا نحن سعداء كوننا جزء من برنامج وزارة الصناعة الموجه لاستخدام التكنولوجيا الذكية وكفاءة الطاقة من خلال انشاء وتطوير معمل قياس متخصص في اختبارات كفاءة الطاقة والمحركات، وفقا لمذكرة التعاون فيما بيننا، بما يسمح بتبادل الخبرات والتكنولوجيا المتطورة ويسهم في تقليل استهلاك الطاقة وتحسين كفاءتها لمواجهة التحديات المستقبلية للطاقة في مصر".


جدير بالذكر أن وزارة التجارة والصناعة كانت قد أصدرت قرارا في 2020 ينص على أنه يجب اختبار جميع المحركات المستوردة من حيث مستويات كفاءة الطاقة والتحقق منها وفقًا للمواصفات القياسية المصرية. خاصة المحركات الحثية ثلاثية الطور ذات القفص السنجابي بسعات 0.75 كيلو وات وحتى 375 كيلو وات، القرار يلزم منتجي ومستوردي المحركات الكهربائية بالإنتاج والاستيراد مع تصنيف كفاءة طاقة لا يقل عن (IE3).


12 September, 2022

UAE Raises Economy-wide Greenhouse Gas Emission Reduction Target in Updated Second Nationally Determined Contribution

 


Her Excellency Mariam bint Mohammed Almheiri: The UAE’s updated second NDC responds to the Glasgow Climate Pact’s call for member countries to increase the ambition of their NDCs by end-2022

Dubai-UAE: 12 September, 2022 – The UAE Cabinet, headed by His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum, Vice President and Prime Minister of the UAE and Ruler of Dubai, approved an updated version of the UAE’s second Nationally Determined Contribution (NDC) under the Paris Agreement.

In support of the objectives of the UAE Net Zero by 2050 Strategic Initiative, the new document outlines the country’s increased climate target of reducing greenhouse gas (GHG) emissions by 31 percent compared to the business-as-usual scenario for the year 2030, which is projected to amount to 301 million metric tons of carbon dioxide equivalent (CO2e), assuming a moderate annual economic growth rate based on historical trends. The reduction target translates into an absolute emission avoidance of 93.2 million metric tons of CO2e.

The UAE’s updated second NDC responds to the call of the Glasgow Climate Pact, a main outcome of the 26th UN Climate Change Conference (COP26), for countries to strengthen the ambition of their NDCs by end-2022.

The document features a breakdown of the GHG emission reduction target by sector. The electricity sector is projected to be the highest contributor to the target at 66.4 percent, followed by the industrial sector at 16.6 percent, transport at 9.7 percent, carbon capture, utilization, and storage (CCUS) at 5.3 percent, and waste at 2.1 percent.

Her Excellency Mariam bint Mohammed Almheiri, Minister of Climate Change and Environment, said: “The UAE has a remarkable track record of climate efforts locally and globally. Owing to the futuristic vision of its wise leadership, the country raised its climate ambition in its first and second NDCs, submitted in 2015 and 2020 respectively. Today, we mark a new milestone in our voluntary commitment to environmental protection and climate action as we respond to the call of the Glasgow Climate Pact in our enhanced GHG emission reduction target.”

She added: “As the host of COP28, the UAE will continue building on its climate ambition towards 2023 and beyond. With the submission of the updated second NDC, we are demonstrating our commitment to progressively raising our ambition further each year as new solutions and initiatives become available.”

As the UAE prepares to implement its Net Zero by 2050 Strategic Initiative, announced in 2021, a long-term strategy is being developed to inform a higher economy-wide emission reduction target and enhanced climate change adaptation and resilience efforts, which will be included in the next NDC.

The Minister noted that meeting the new target mandates a more active participation of all stakeholders, including the private sector, civil society, and youth, in driving climate action.

The updated second NDC emphasizes the importance of engaging women, youth, and climate-vulnerable communities as part of an all-inclusive approach to developing policies and programs that promote climate-smart living as a way of building a more sustainable future. 

Emission Reduction and Avoidance

In its updated second NDC, the UAE has increased its greenhouse gas emission reduction target from 23.5 percent to 31 percent by 2030. To achieve this goal, the country aims to involve five priority sectors – electricity, transport, industry, waste management, and CCUS.

Climate Change Adaptation

The updated second NDC outlines the UAE’s efforts to boost its adaptive capacity and climate resilience, including the conservation and restoration of coastal ecosystems, such as the Abu Dhabi Blue Carbon Demonstration Project and tree-planting drives. The country will plant 100 million mangrove seedlings by 2030.

Private Sector Engagement

To scale up the private sector’s contribution to reaching the enhanced GHG emission reduction target, the Ministry of Climate Change and Environment (MOCCAE) launched the National Dialogue for Climate Ambition (NDCA) as a platform to define and raise sectoral climate ambition and advance all-inclusive participation in the UAE Net Zero by 2050 Strategic Initiative. NDCA engages stakeholders in UAE priority sectors, including manufacturing, cement, waste, transport, and energy, through hosting a monthly stakeholder assembly dedicated to a different sector every month to explore sectoral requirements, priorities, and future direction related to climate neutrality.

Moreover, MOCCAE rolled out the UAE Climate-Responsible Companies Pledge to increase the involvement of the private sector in the country’s decarbonization drive. Signatories commit to stepping up their collective efforts to combat climate change by measuring and reporting their GHG emissions in a transparent manner, developing ambitious science-based plans to reduce their carbon footprint, and sharing these plans with the UAE government to help achieve the national net-zero target by 2050.

 

 

الإمارات تعتمد رفع طموحها لخفض الانبعاثات ضمن الإصدار المحدث للتقرير الثاني من مساهماتها المحددة وطنياً

مريم المهيري: يأتي الإصدار المحدث للمساهمات المحددة وطنياً استجابة لدعوة ميثاق غلاسكو للمناخ للدول الأعضاء لرفع طموحها المناخي لتعزيز قدرات مواجهة تحديات التغير المناخي.

 

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 12 سبتمبر 2022: اعتمد مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الإصدار المُحدث للتقرير الثاني للمساهمات المحددة وطنياً لدولة الإمارات -بموجب اتفاق باريس للمناخ-، بما يدعم أهداف مبادرة الإمارات الاستراتيجية للسعي لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050.

وسيعزز الإصدار المحدث من الطموح المناخي للدولة عبر رفع مستهدف خفض انبعاثات غازات الدفيئة ليصل إلى 31% بحلول 2030، مقارنة بالوضع الاعتيادي للأعمال والذي من المتوقع أن تسجل فيه الانبعاثات ما يقارب 301 مليون طن من مكافئ غاز ثاني أكسيد الكربون مع احتساب معدل النمو الاقتصادي السنوي بناءً على قاعدة النمو خلال السنوات الماضية. ويعادل هدف خفض الانبعاثات الجديد تجنب انبعاثات 93.2 مليون طن من مكافئ غاز ثاني أكسيد الكربون.

ويأتي الإصدار المُحدث استجابةً لدعوة ميثاق غلاسكو للمناخ – أحد أهم مخرجات الدورة السادسة والعشرين من مؤتمر دول الأطراف للاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة بشأن المناخ "COP26" بضرورة رفع الدول طموحها المناخي بحلول نهاية العام الجاري 2022 لتعزيز قدرات مواجهة تحديات التغير المناخي.

ويشمل التقرير مستهدفات خفض الانبعاثات على مستوى القطاعات الرئيسية، وتوجهات تنفيذ عمليات الخفض ومراقبتها وقياسها، وسيمثل قطاع توليد الكهرباء المساهم الأكبر في الخفض بنسبة 66.4%، يليه قطاع الصناعة بنسبة 16.6%، وقطاع النقل بنسبة 9.7%، ثم قطاع التقاط واستخدام الكربون وتخزينه بنسبة 5.3%، وقطاع الإدارة المتكاملة للنفايات بنسبة 2.1%.

وحول الموضوع قالت معالي مريم بنت محمد المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة: "إن  دولة الإمارات تمتلك مسيرة حافلة من الجهود في العمل من أجل المناخ على المستويين المحلي والعالمي، حيث عملت بموجب الرؤية الاستشرافية لقيادتها الرشيدة طيلة السنوات الماضية على رفع طموحها المناخي في تقريريها الأول والثاني للمساهمات المحددة وطنياً في العامين 2015 و2020 على الترتيب، واليوم وضمن التزامها الطوعي الدائم تجاه البيئة والمناخ، تستجيب دولة الإمارات لدعوة ميثاق غلاسكو للمناخ برفع جديد لطموحها عبر زيادة النسبة المستهدفة لخفض انبعاثات غازات الدفيئة."

وأضافت معاليها: "وبصفتها المستضيفة لمؤتمر دول الأطراف COP28، ستستمر دولة الإمارات في رفع طموحها المناخي خلال العام 2023 وما بعده. عبر تسليم الإصدار المُحدث نؤكد على تسريع وتيرة التزامنا الطوعي برفع طموحنا عاماً بعد الأخر، عبر الاستفادة من الحلول المبتكرة والتقنيات الحديثة المتاحة."

وأشارت معاليها إلى إنه تعزيزاً لتحقيق مبادرة الإمارات الاستراتيجية للسعي لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050، نحن بصدد إطلاق استراتيجية طويلة المدى ستكون بمثابة خارطة طريق لرفع مستهدفات خفض الانبعاثات من كافة القطاعات الاقتصادية وتعزيز قدرات التكيف التي سيشملها التقرير الثالث من مساهمات الدولة المحددة وطنياً.

وأوضحت معاليها إلى أن الرفع الجديد لطموح الدولة يتطلب تعزيز مشاركة كافة القطاعات في جهود العمل المناخي بما يشمل  القطاع الخاص، ومؤسسات القطاع المدني، والشباب، لتحفيز وتسريع العمل المناخي.

ويلقي الإصدار المحدث من التقرير الثاني للمساهمات المحددة وطنياً لدولة الإمارات الضوء على أهمية مشاركة الشباب والمرأة والجهات والأفراد الأكثر تأثراً بالتغير المناخي ضمن نهج تشاركي في إعداد وتطوير السياسات والبرامج لتحقيق العيش الذكي مناخياً وذلك نحو مستقبل أكثر استدامة.

 

خفض وتجنب الانبعاثات

ويسجل التقرير المحدث زيادة في مستهدف خفض الانبعاثات من 23.5% إلى 31% بحلول 2030،  عبر تعزيز مشاركة مجموعة من القطاعات الرئيسة في خفض انبعاثاتها ومنها قطاع توليد الكهرباء، والصناعة، والنقل، والتقاط واستخدام الكربون وتخزينه، والإدارة المتكاملة للنفايات.

 

التكيف مع التداعيات

وستدعم أهداف رفع الطموح في الإصدار المُحدث جهود التكيف مع تداعيات التغير المناخي التي تم الإعلان عنها ومنها جهود الحفاظ على النظم البيئية الساحلية، ومشروع الكربون الأزرق عبر زراعة ملايين الأشجار، ومنها أشجار المانغروف التي من المخطط زراعة 100 مليون شتله منها بحلول 2030.

 

تعزيز مشاركة القطاع الخاص

ودعما لتحقيق أهداف الإصدار المُحدث أطلقت وزارة التغير المناخي والبيئة مبادرة الحوار الوطني حول الطموح المناخي، وهي منصة وطنية تضم سلسلة من الاجتماعات الدورية بهدف تعزيز الطموح المناخي ودعم جهود الحدّ من الانبعاثات الكربونية في القطاعات التي يصعب تخفيف انبعاثاتها، بما في ذلك قطاعات الصناعة، والإسمنت، والنفايات، والنقل، والطاقة. ويهدف الحوار إلى وضع نظرة وطنية للاستدامة ودعم مبادرة الإمارات الاستراتيجية للسعي نحو تحقيق الحياد المناخي بحلول 2050.

كما أطلقت الوزارة "تعهد الشركات المسؤولة مناخياً " لتعزيز مشاركة مؤسسات القطاع الخاص في توجهات الدولة لخفض الانبعاثات، حيث تلتزم المؤسسات الموقعة على التعهد بقياس انبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن أعمالها والإبلاغ عنها بشفافية تامة، ووضع خطط عملية طموحة لتقليل بصمتها الكربونية، ومشاركة هذه الخطط مع الجهات الحكومية المختصة للمساهمة في تحقيق الهدف الوطني للسعي نحو تحقيق الحياد المناخي بحلول 2050.

 

PR on Updated Second Nationally Determined Contribution - final.docx

PR on Updated Second Nationally Determined Contribution - ara final.docx

NDC-2022_E3

NDC-2022_E2

NDC-2022_E1

NDC-2022_A3

NDC-2022_A2

NDC-2022_A1

 

The Road to Sharm El Sheikh Climate Change COP27

 Renewed commitment to Climate challenges reinforced at the Environment & Development Forum 2022:




  • Arab Water Council & Partners pledge to seek solutions addressing climate change

  • Thought leaders discuss clean and renewable energy, sustainable development, ecological conservation, biodiversity protection, CO2 emissions control and food and water security

  • Commitment to sustainable transportation and cities highlighted at the Forum

Cairo, Egypt, 11 September 2022: In preparation for the upcoming COP27 in Egypt, the Arab Water Council under the patronage the Ministry of Foreign Affairs of Egypt, in cooperation with the Egyptian Ministry of Environment, has Minister of Environment, received an overwhelming response on the opening day of the Environment and Development Forum 2022 taking place at InterContinental City Stars Cairo, Egypt, until the 13th of September 2022.

 

The Environment Development Forum 2022 - "The Road to Sharm El Sheikh Climate Change COP27" is a 3-day event organized to bring together the thought leaders across different sectors and industries in a unique Forum highlighting environment and development issues related to climate change.


Focused on climate change adaptation and mitigation, the Forum is highlighting environment impacts and solutions with over 50 speakers in the panel discussions and numerous technical workshops covering key challenges and trends. The key six themes to be discussed include water resources, biodiversity and oceans, agriculture and food security, climate cross cutting issues, solutions & tools, energy and sustainable growth and cities.


H.E. Professor Mahmoud Abu-Zeid, Arab Water Council President, World Water Council Honorary President, and Former Minister of Water Resources & Irrigation of Egypt stated that: "We hope to promote a better understanding of the management of water resources in our region during the EDF 2022 Forum and how a scientific approach and awareness can help us achieve good water governance. Our role is to highlight water resource management challenges and address why sustainable development is critical for the survival of the human race. We need strategies, roadmaps and technologies that address environmental issues, and we hope that knowledge-sharing at the Forum will help us all achieve new milestones."


In the opening speech, His Excellency Dr. Mahmoud Abu Zeid, President of the Arab Water Council highlighted that the disruption to the natural balance of the water cycle arises from the same human activities that cause climate change, such as forest fires, the expansion of desertification, the deterioration of biodiversity, air pollution and the escalating urban expansion in cities.


He called for financial support for the "Green Fund" and achieving a balance of funding between adaptation and mitigation projects for projects related to achieving the sixth goal of the sustainable development goals that are more economically and socially related to the first and second goals related to combating poverty and hunger.


His Excellency Dr. Mahmoud Abu Zeid reiterated the need for global policies and regional policy frameworks to support the shift from reactive to proactive drought management.


The sessions for the Climate Change COP27 witnessed an outstanding attendance, as visions and initiaives on improving collaboration amongst decision-makers and environment and sustainable development experts took centre stage. Discussions highlighted innovation and advancement in environment protection and addressed key challenges facing climate change sustainable development.


Commenting on FABMISR’s Banking Sponsorship and participation,  Mohamed Abbas Fayed, Cheif Executive Officer and Managing Director at FABMISR, said: “We’re delighted to be participating in a forum that gathers industry experts and leading corporations to explore ways of integrating sustainability and green finance into business operations; all with an aim to reduce global warming and pollution, enhance energy and resource efficiency, and prevent the loss of biodiversity and ecosystem services. It is without a doubt that the banking sector plays a pivotal role in providing and facilitating green bonds and green financing, wherein it works as a catalyst for accelerating the implementation of sustainable infrastructure projects to increase the use of renewable energy in line with Egypt’s Energy Strategy 2035. FABMISR is a strong supporter of driving the green transformation, in Egypt and beyond - and we are proud of fostering eco-friendly practices in our line of business to combat climate change in line with Egypt’s Vision 2030 and Egypt’s highly anticipated COP27.”


The world is currently experiencing record temperatures and extreme weather conditions that need urgent action. Countries need to continually strengthen international cooperation relating to environmental governance, waste management, land resources management, clean energy transformation, sustainable growth and sustainable transportation.

The Environment Development Forum features an Expo to demonstrate technologies and innovations in relevant fields, and a Youth and Innovation Pavilion providing an opportunity to demonstrate youth initiatives. The world-class international exhibition showcases latest innovative technologies and equipment with a meeting place for stakeholders. Five AWC Recognition Awards will be offered on the occasion of the EDF 2022 Forum to recognize and honor best practices for Waste Reduction, Net Zero initiatives, Innovative Climate Change Adaptation/Mitigation Products, Green Building and Best Water Savings and Reuse.

The event registers 800 participants from over 30 countries committed to driving change, reducing their carbon emissions and building more sustainable futures for their business.


Amr El Bahey, CEO, Egypt and Husam Abdel Al, Senior Director, Origination will be participating in the program on behalf of Mashreq as speakers and panelists addressing key topics such as Climate and Green Finance. Mashreq is a leading financial institution with an expanding global network across the Middle East and a strong presence in the financial capitals of the world. 


VIPs in attendance include H.E. Yasmine Fouad, Minister of Environment, Egypt and COP27 Envoy and Ministerial Coordinator, H.E. Dr. Mohamed Shaker El-Markabi, Minister of Electricity and Renewable Energy - Egypt, H.E. Ali El Moselhy, Minister of Supply and Internal Trade, Egypt, H.E. Mohammed H. Abdullahi, Minister, Federal Ministry of Environment, Nigeria, H.E. Ibrahim M Munir, Minister of Environment, Libya, and H.E. Prof. Dr. Mahmoud Abu-Zeid - President of the Arab Water Council.

التأكيد على الإلتزام المُتجدد بمواجهة التحديات المناخية خلال «منتدى البيئة والتنمية 2022»؛ المنعقد تحت عنوان:

"الطريق إلى شرم الشيخ - مؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ COP27"   


  • المجلس العربي للمياه يبحث سبل إيجاد الحلول لمواجهة التغير المناخيّ بالتعاون مع الشركاء.

  • قادة الفكر في مجال التغير المناخيّ يناقشون موضوعات: الطاقة النظيفة والمتجددة، والتنمية المستدامة، وسبل الحفاظ على البيئة، وحماية التنوع البيولوجي، والتحكم في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والأمن الغذائي والمائي. 

  • تسليط الضوء خلال المنتدى على الإلتزام بوسائل النقل المستدام في المدن. 


القاهـرة، مصــر، 11 سبتمبر 2022: في إطار الاستعداد للقمّـة العالميـة المرتقبة للمنـاخ "COP27" بجمهورية مصر العربية؛ حظيت دعوة المجلس العربي للمياه لعقد «منتدى البيئة والتنمية 2022» باستجابة هائلة خلال اليوم الأول من افتتاح المنتدى، والذي انعقد تحت رعاية وزارة الخارجية المصرية وبالتعاون مع وزارة البيئة المصرية؛ بفندق إنتركونتيننتال سيتي ستارز القاهرة، بجمهورية مصر العربية؛ ويستمر حتى يوم 13 سبتمبر 2022. 

تُعقد فعاليات «منتدى البيئة والتنمية 2022» على مدار 3 أيام تحت عنوان "الطريق إلى شرم الشيخ - مؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ COP27"؛ حيث يتم تنظيمه بهدف الجمع بين قادة الفكر من مختلف القطاعات والصناعات في منتدى فريد من نوعه يتم من خلاله تسليط الضوء على قضايا البيئة والتنمية المتعلقة بتغيرات المناخ. 

يركز المنتدى على وسائل التكيّف مع تغيُّر المناخ وسبل التخفيف من آثاره، مع تسليط الضوء على التأثيرات البيئية والحلول اللازمة لمواجهة تلك التأثيرات، وذلك بمشاركة أكثر من 50 متحدثًا من خلال حلقات للنقاش والعديد من ورش العمل الفنيّة التي تغطي التحديات والاتجاهات الرئيسية ذات الصلة بالتغير المناخيّ؛ حيث تشمل الموضوعات الستة الرئيسية التي ستتم مناقشتها: موارد المياه، والتنوع البيولوجي والمحيطات، والزراعة والأمن الغذائي، والقضايا الشاملة للمناخ، والحلول والأدوات، والطاقة والنمو المستدام والمدن.

وبهذه المناسبة؛ صرح معالي أ. د./ محمود أبو زيد، رئيس المجلس العربي للمياه، والرئيس الفخري للمجلس العالمي للمياه، ووزير الموارد المائية والري الأسبق بجمهورية مصر العربية؛ قائلاً: "نحن نأمل من خلال «منتدى البيئة والتنمية 2022» في تحقيق فهم أفضل فيما يتعلق بإدارة الموارد المائية بمنطقتنا وكيف يمكن للنهج العلمي أن يساعدنا في تحقيق الإدارة الرشيدة للمياه؛ حيث يتمثل دورنا في تسليط الضوء على التحديات المتعلقة بإدارة الموارد المائية، وتناول الأسباب التي تجعل من التنمية المستدامة أمراً بالغ الأهمية لبقاء الجنس البشري. لذا؛ فنحن بحاجة إلى إيجاد استراتيجيات وخرائط طريق وتقنيات تعالج القضايا البيئية؛ ونأمل في أن يساعد تبادل المعرفة خلال المنتدى في تحقيق علامات فارقة وإنجازات جديدة في هذا الصدد".  

وأكد معالي أ. د./ محمود أبو زيد، رئيس المجلس العربي للمياه، خلال كلمته الافتتاحية بالمنتدى: "أن اختلال التوازن الطبيعي لدورة المياه ينشأ عن نفس الأنشطة البشرية التي تسبب تغير المناخ، مثل حرائق الغابات، وتوسع نطاق التصحر، وتدهور التنوع البيولوجي، وتلوث الهواء، والتوسع العمراني المتزايد في المدن". 


"كما دعا معالي أ. د./ محمود أبو زيد إلى توفير الدعم المالي لـ «الصندوق الأخضر» وتحقيق توازن في التمويل بين مشاريع التكيف والتخفيف، وذلك في المشروعات المتعلقة بتحقيق الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة التي ترتبط ارتباطاً أكبر -اقتصادياً واجتماعياً- بالهدفين الأول والثاني المتعلقين بمكافحة الفقر والجوع". 

"وجدد معالي أ. د./ محمود أبو زيد التأكيد على الحاجة إلى وضع سياسات عالمية وأطر للسياسات الإقليمية من أجل دعم التحول من الإدارة القائمة على رد الفعل إلى الإدارة الاستباقية في التعامل مع مخاطر الجفاف".

هذا وقد شهدت الجلسات النقاشية حول مؤتمر قمة المناخ (CoP27) حضورًا متميزًا، حيث احتلت الرؤى والمبادرات المتعلقة بتحسين سبل التعاون بين صناع القرار وخبراء البيئة والتنمية المستدامة مركز الصدارة خلال الجلسات؛ فيما سلطت المناقشات الضوء على الابتكار والتقدم في مجال حماية البيئة مع تناول التحديات الرئيسية التي تواجه تغيُّر المناخ.

وتعليقًا على رعاية ومشاركة بنك أبوظبي الأول – مصر (FABMISRصرح السيد/ محمد عباس فايد، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لبنك أبوظبي الأول مصر؛ قائـلاً: "يسعدنا المشاركة في هذا المنتدى الذي يجمع خبراء الصناعة والشركات الرائدة لاستكشاف طرق دمج الاستدامة والتمويل الأخضر في العمليات التجارية؛ وذلك بهدف الحد من الاحتباس الحراري والتلوث، وتعزيز كفاءة الطاقة والموارد، والحيلولة دون فقدان التنوع البيولوجي وخدمات النظم البيئية. وفي هذا الصدد؛ يلعب القطاع المصرفي دورًا محوريًا في توفير وتيسير السندات الخضراء والتمويل الأخضر؛ حيث يعمل كمحفز لتسريع تنفيذ مشاريع البنية التحتية المستدامة لزيادة استخدام الطاقة المتجددة بما يتماشى مع (اســتراتيجية الطاقــة في مصـر 2035)، ويعد بنك «أبوظبي الأول – مصر» داعماً قوياً لدفع مسار التحول الأخضر، في مصر وخارجها، ونحن فخورون بتعزيز الممارسات الصديقة للبيئة في أعمالنا لمكافحة تغير المناخ؛ بما يتماشى مع رؤية مصر 2030، ومؤتمر قمة المناخ (CoP27) المرتقب بشدة".

يشهد العالم حاليًا درجات حرارة قياسية وظروف مناخية قاسية تتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة، حيث تحتاج البلدان إلى تعزيز التعاون الدولي فيما بينها من أجل تحقيق الحوكمة البيئية، وإدارة النفايات، وإدارة الموارد المتصلة بالأراضي، والتحول للطاقة النظيفة، والنمو المستدام، والنقل المستدام. 

يتضمن «منتدى البيئة والتنمية 2022» عرضاً للتقنيات والابتكارات المتميزة في المجالات ذات الصلة، بالإضافة إلى منصة "الشباب والابتكار"، والتي ستعمل على توفير فرصة لعرض مبادرات الشباب في المنتدى، هذا إلى جانب المعرض الدولـي –المختص بعرض أحدث التقنيات والمعدات المبتكرة على الصعيد العالمي –  والذي يوفر منصة مثالية لأصحاب المصلحة والأطراف المعنية للإلتقاء والتفاعل خلال المنتدى. ومن جهة أخرى؛ يقدم "المجلس العربي للمياه" خمس جوائز تقديرية خلال «منتدى البيئة والتنمية 2022» بهدف التكريم والاحتفاء بأفضل الممارسات في مجال الحد من النفايات، والمبادرات الهادفة إلى تحقيق "صافي انبعاثات كربونية صفرية (Net Zero)"، والمنتجات المبتكرة للتكيف مع تغير المناخ/التخفيف من آثاره، والمباني الخضراء، وأفضل التقنيات في مجال توفير المياه وإعادة تدويرها واستخدامها. 

يضم المنتدى 800 مندوب ووفد مشارك من أكثر من 30 دولة؛ ممن أعلنوا إلتزامهم الراسخ بقيادة التغيير والحد من الانبعاثات الكربونية وبناء مستقبل أكثر استدامة لأعمالهم.

يشارك بالمنتدى السيد/ عمرو الباهي - الرئيس التنفيذي لبنك المشرق مصر، والسيد/ حسام عبد العال، المدير التنفيذي لقسم الأصول والتمويل المستدام، بالنيابة عن بنك المشرق، وذلك كمتحدثين وأعضاء بحلقات النقاش التي تتناول موضوعات رئيسية مثل المناخ والتمويل الأخضر، حيث يعد المشرق مؤسسة مالية رائدة تمتلك شبكة عالمية موسعة في جميع أنحاء الشرق الأوسط وحضور قوي في العواصم المالية في العالم.

ويُشرّف المنتدى بالحضور مجموعة من كبار الشخصيات، والتي تتضمن: معالي الدكتورة/ ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة بجمهورية مصر العربية والمنسِّقة الوزارية ومبعوثة مؤتمر قمة المناخ (COP27)، ومعالي الدكتور/ محمد شاكر المراكبي، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة بجمهورية مصر العربية، ومعالي الدكتور/ علي المصيلحي، وزير التموين والتجارة الداخلية، بجمهورية مصر العربية، بالإضافة إلى معالي السيد/ محمد حسن عبدالله، وزير البيئة بجمهورية نيجيريا الاتحادية، ومعالي السيد/ إبراهيم منير، وزير البيئة بدولة ليبيا، إلى جانب معالي الأستاذ الدكتور/ محمود أبو زيد، رئيس المجلس العربي للمياه.

=