03 July, 2013

Singaporean Hotel Industry Growth to Continue after Recovery




Continued growth is expected in Singapore’s hotel industry after a slump in the wake of the global financial crisis. 


According to Timetric, Singapore’s hotel market value has expanded at a CAGR (Compound Annual Growth Rate) of 10.96% since 2008. This is due to a recovery in tourist inflows during 2010-2011. Timetric forecasts that revenue in the Singaporean hotel industry is expected to reach US$6.7 billion by 2017. This is due to an increase in tourism volumes, rising levels of disposable income and more competitive prices for accommodation.

As a major business hub, Singapore is especially exposed to the global business cycle, experiencing surges in business travel during high growth periods and suffers declines during crisis periods. In the wake of the global financial crisis Singapore experienced a decline in the number of tourists. According to the World Travel and Tourism Council in 2012, it accounted for 11.3% of the country’s GDP and comprised 9.1% of its total employment. Key growth drivers for tourism to 2017 will be sound economic conditions, rising levels of consumer confidence and government initiatives to increase domestic tourism.

New innovative initiatives will drive tourism in the future
“We have to look beyond mere numbers and make a strategic shift towards quality tourism,” says Chew Choon Seng, chairman of the Singapore Tourism Board in its 2012 annual report. “This will emphasize hospitality, service standards, innovative developments and rejuvenation of older attractions, with the aim of offering visitors and experience that will commensurate with higher expectations.”
 

الشحن الجوي يواصل ركوده خلال شهر مايو



3 يوليو (جينيف): أعلن الاتحاد الدولي للنقل الجوي (اياتا) عن نتائج أسواق الشحن الجوي العالمية، والتي أشارت إلى استمرار ارتفاع الركود خلال شهر مايو، ما يجعله يتبع نهج الـ 18 شهر الأخيرة.

وارتفعت كيلومترات الشحن الدولي بالطن بنحو 0.8% فقط في مايو، مقارنة بالعام الماضي. وعلى الرغم من ذلك ارتفعت القدرة الاستيعابية بنحو 2.1%، مما أدى إلى انخفاض عوامل الشحن إلى 44.9% - وهو أقل مستوياتها منذ التعافي في فترة ما بعد الأزمة. وحيث أن 60% من الشحن الجوي عالميا تستخدم سعة الجزء الداخلي من طائرات الركاب، فإن التحكم في السعة في نفس الوقت الذي ينمو فيه السفر الجوي بدرجة تفوق نظيره من الشحن يمثل تحديا.

وان الركود الحاصل في أسواق الشحن يعد نتيجة النمو البطيء للاقتصاديات النامية، بما فيها الصين. علاوة على ذلك، فقد انخفضت الثقة في الأعمال التجارية بما في ذلك في بعض الاقتصاديات النامية، مما يدل على أنه من غير المتوقع وجود فرص للتحسن الملحوظ في المستقبل القريب.

وفي هذا السياق قات توني تايلور، المدير العام والرئيس التنفيذي لـلاتحاد الدولي للنقل الجوي (اياتا)  : "ان الامر يزداد صعوبة في إيجاد علامات إيجابية لنمو الشحن الجوي. وتواصل منطقة الشرق الأوسط كونها منطقة متميزة عن غيرها من مناطق العالم، وقد بدأ معدل الهبوط الحاصل في منطقة اليورو بالتوجه البطيء. إلا ان هذا يواجهه ضعف التوسع في آسيا والمحيط الهادي. وقدأصبح واضحا الآن أن التحسن الإيجابي دوليا في الشحن الجوي عند نهاية 2012 كان مجرد وهم. فيبدو أن الشحن الجوي، وكذلك العديد من جوانب الاقتصاد العالمي، في حالة معلقة حاليا".

تحليل إقليمي بالتفصيل

سجلت كل من أوروبا والشرق الأوسط أداء سنوي متصدر، لكن الأداء الضعيف لكل من آسيا والمحيط الهادئ وأمريكا الشمالية قد أثر بالسلب على معدل النمو.

  • واجهت ناقلات آسيا والمحيط الهادئ شهرا صعبا. فقد انخفض حجم الشحن بنحو 0.5% مقارنة بشهر مايو 2012، بينما نمت القدرة الاستيعابية بمعدل 0.3%، مما زاد من التأثير السلبي على عوامل الشحن. وقد تراجع حجم الشحن آسيا والمحيط الهادئ بمعدل 2.5% في العام الجاري حتى الآن، وسجل نمو الاقتصاد الصيني معدلا أقل من التوقعات. على الرغم من ذلك، يبدو النمو الاقتصادي في اليابان إيجابيا.

  • نمت الناقلات الأوروبية بمعدل 1.0% عن العام السابق، مسجلة ثاني أفضل نمو في أي منطقة. ومع ذلك، فالتوجه أصبح قليل أو عديم النمو في الشهور الأخيرة. وقد خفت سرعة الانحدار الاقتصادي في منطقة اليورو، وسجلت الثقة في الأعمال التجارية ارتفاعا لـ 15 شهرا في مايو، على الرغم من استمرار كونها سلبية. ومن المرجو أن ان يعمل هذا التحسن على تخفيف الضغط، الذي يواجه انخفاضاً، على كثافة التبادل التجاري وطلب الشحن الجوي خلال الأشهر القادمة.

  • سجلت ناقلات أمريكا الشمالية انخفاضا بمعدل 1.2% في الطلب على الشحن الجوي للبضائع، فيما ارتفعت القدرة الاستيعابية بمعدل قليل جدا (0.1%). ومازال الطلب على شحن البضائع من الولايات المتحدة إلى أوروبا خافتا، وعلى عكس الناقلات في الشرق الأوسط وإفريقيا، فناقلات أمريكا الشمالية غير قادرة على التغلب على التوجه العالمي السلبي.

  • سجلت ناقلات الشرق الأوسط نموا بمعدل 9.7% مقارنة بشهر مايو 2012. حتى هذا الوقت من السنة، نما الطلب على الشحن الجوي للبضائع في المنطقة بمعدل 10.9%. وبالإضافة إلى استراتيجيتها الشديدة كمحور للطيران في ملتقى الشرق والغرب، ونمو المسارات من إفريقيا إلى الصين، فإن ناقلات منطقة الخليج كانت تعمل على شحن البضائع التي كانت تصل بحريا. علاوة على ذلك، يتم تحديد مسارات جديدة من الخليج إلى اليابان للاستفادة من ازدهار الصادرات اليابانية.

  • انخفضت كثافة شحن ناقلات أمريكا اللاتينية بمعدل 0.1%، وهو ما يخيب الآمال بعد أداء جيد بمعدل 3.1% للعام حتى مايو. من الممكن أن يعكس هذا الضعف مؤشرات ضعف الثقة في الاقتصاد البرازيلي، ومع ذلك يعد الأداء العام للصادرات في أمريكا اللاتينية قويا، لذا من المتوقع أن تشهد الأشهر المقبلة عائدا لنمو قوي.

  • نمت الناقلات الإفريقية بمعدل 0.2% فقط، لكن توجه النمو الضمني يعد إيجابيا. تمتلك بعض مناطق إفريقيا بعض أسرع اقتصاديات العالم نموا، محفزة الطلب لمنتجات استهلاكية ذات قيمة عالية. وقد استطاع النمو في المسارات الواصلة بين الشرق الأوسط وآسيا موازنة انحدار الطلب على البضائع الإفريقية من الأسواق الأوروبية بشكل كبير.

McLaren Automotive appoints Mike Flewitt as Chief Executive Officer

McLaren Automotive, the UK based producer of high performance sports cars, has appointed Mike Flewitt as Chief Executive Officer.
Ron Dennis, Chairman of McLaren Automotive said:  “I am very pleased to announce the promotion of Mike Flewitt to Chief Executive Officer.  Mike has proven to be an automotive professional of the highest calibre and since joining the company one year ago he has contributed significantly to the delivery of the McLaren Automotive vision. The company has already achieved a great deal, including launching three of the world’s most exciting high performance sports cars, establishing a global dealer network and developing the world class McLaren Production Centre.  McLaren Automotive has laid solid foundations for a great future and I am confident that as CEO Mike will play a major role in helping the company to achieve its potential.
Mike, who joined McLaren Automotive in May of 2012, was previously Chief Operating Officer. This role ceases to exist with his appointment as CEO which is effective immediately.
Before joining McLaren, Mike was Vice President, Manufacturing, Ford of Europe, and Corporate Officer, Ford Motor Company – positions that culminated nine years with the company. Before joining Ford, he held senior manufacturing and operations roles at TWR Group Limited, AutoNova AB and Rolls-Royce and Bentley Motor Cars Limited.
Mike qualified in Manufacturing and Mechanical Engineering in 1987 and completed a post-graduate qualification in Management and Project Management at Salford University in 1996. He is also a car enthusiast and a keen driver, on track and off.
Commenting on his appointment, Mike said: “In the year I have been with McLaren, we have launched the 12C Spider and revealed the McLaren P1™, both outstanding sports cars and testament to the talented and hard-working team I am honoured to be a part of. We have a solid product and business plan in place for the future which I look forward to steering. McLaren is a very exciting place to be right now.”
The announcement comes as the company prepares for first deliveries of its most ambitious and technologically advanced product to date, the McLaren P1™, launches in its 25th new market in just two years, reaffirms a commitment to reveal a new product every year and goal to reach a global network of 50 retailers by the end of 2013 – a symbolic number given this is the year that McLaren Group celebrates its 50th anniversary.

ماكلارين أوتوموتيف تعين مايك فليويت بمنصب المدير التنفيذي

اعينت ماكلارين أوتوموتيف، شركة انتاج السيارات الرياضية عالية الأداء التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها السيد مايك فليويت بمنصب المدير التنفيذي.
وصرح السيد رون دينيس رئيس مجلس إدارة ماكلارين أوتوموتيف بقوله:" أنا سعيد للغاية للإعلان عن ترقية مايك فليويت وتعيينه بمنصب المدير التنفيذي. حيث أثبت مايك أنه خبير بالسيارات من الدرجة الأولى وقد ساهم منذ انضمامه إلى فريق العمل منذ عام بشكل كبير في تحقيق رؤية ماكلارين أوتوموتيف. لقد حققت الشركة الكثير من الإنجازات منها إطلاق ثلاثة من أكثر السيارات الرياضية عالية الأداء إثارةً وتأسيس شبكة توزيع عالمية بالإضافة إلى تطوير مركز انتاج ماكلارين ذو المستوى العالمي. لقد وضعت ماكلارين أساسات متينة لتحقيق مستقبل عظيم وأنا واثق أن مايك بمنصب الرئيس التنفيذي سيلعب دوراً كبيرا في تحقيق المزيد من التقدم لماكلارين".
وكان السيد مايك فليويت قد انضم إلى فريق عمل ماكلارين أوتوموتيف في مايو، 2012 بمنصب المدير التنفيذي للعمليات الذي لم يعد له وجود إذ سيتولى السيد مايك مهامه كمدير تنفيذي بشكل فوري ولن يتم تعيين أحد في مكانه السابق.
وقد تولى مايك قبل انضمامه إلى ماكلارين أوتوموتيف منصبي نائب الرئيس لقسم التصنيع في مجموعة فورد في أوروبا وعضو مجلس إدارة في شركة فورد للسيارات وهما منصبين توجا خدمته التي استمرت لمدة تسع سنوات لدى شركة فورد. وقبل انضمامه إلى شركة فورد كان مايك قد تولى مناصب عليا في أقسام التصنيع والعمليات لدى كل من مجموعة تي دبليو أر المحدودة وأوتونوفا أي بي ورولزرويس وشركة بنتلي المحدودة للسيارات.
حاز مايك على شهادة في التصنيع والهندسة الميكانيكية عام 1987 واستكمل مؤهلاته الجامعية عام 1996 حين حاز شهادتي الإدارة وإدارة المشاريع من جامعة سالفورد. كما أنه سائق ماهر سواء على حلبة السباق أو خارجها وفي تعليق له حول منصبه الجديد صرح السيد مايك بقوله:" خلال السنة الماضية التي تواجدت فيها مع فريق ماكلارين أطلقنا سيارة 12سي سبايدر وأعلنا عن سيارة ماكلارين بي 1 وكلتاهما سيارتان رياضيتان رائعتان تشهدان على موهبة واجتهاد فريق العمل الذي اتشرف أن أكون جزءاً منه. لدينا منتجات رائعة وأنا أتطلع إلى قيادة خطة العمل المتينة التي وضعناها للمستقبل. التواجد في ماكلارين أمر في غاية الإثارة الآن".
يأتي هذا الإعلان في وقت تستعد فيه ماكلارين لتسليم أول دفعة من أكثر منتجاتها طموحاً وتقدما تكنولوجياً حتى هذا التاريخ وهي سيارة ماكلارين بي1 التي ستطلق في السوق رقم 25 خلال سنتين فقط وتؤكد ماكلارين أوتوموتيف بذلك على تعهدها بإطلاق منتج جديد كل سنة وعلى هدفها بالوصول إلى 50 شريك تجاري حول العالم قبل انتهاء عام 2013 مكللة بذلك 50 عاماً من عمرها إذ تحتفل ماكلارين هذا العام بعيدها الخمسين.

Huawei Announces the First Industry Service Operation Center Enabling Transformation of Telecom Operator to User-Centric Operational Excellence



Cairo, Egypt 3 July, 2013: Huawei, a leading global information and communications technology (ICT) solutions provider, today introduced the industry’s first Service Operation Center (SOC) that has been established by an ICT solutions provider. The SOC is an innovative service practice competency center for telecom operators that strive to increase end-user satisfaction and retain and attract new customers while tackling the challenges of the digital flood amid fierce competition.

“We’ve seen more and more telecom operators embarking on the transformation from network centric to service centric operations, however there has been limited choice and support for these efforts in the market place, leaving operators in a difficult position.” said, Mr. Frank Yao, Vice President of Global Marketing Execution, Global Technical Services, Huawei. “The launch of Huawei’s first Service Operation Center in Indonesia comes from a period of significant research and investment into delivering Managed Services and HUAWEI SmartCare Customer Experience Management (CEM) solutions. We believe that the SOC can meet the changing needs of our customers and that the collaborative transformation journey we have taken with our customers will help them reach the next level of business success.”

Huawei’s first SOC delivers an enhanced approach from purely Network Operation Center (NOC) operations, with a view to ensuring and safeguarding superior service quality and customer experiences by centralizing the management of service-oriented operations, increasing awareness among key stakeholders, and prioritizing maintenance and issue resolution based on end-user experiences.

According to a recent global survey by Informa Telecoms & Media with feedback from 115 communications service providers (CSPs), service quality management and customer experience management are considered the most important operational issues facing CSPs in the next three years. ”Those operators that don’t make the transition will be at a disadvantage against competitors that can deliver a superior customer experience.” said Kris Szaniawski, Principle Analyst at Informa and author of a report based upon the findings of the survey, “an essential component of this transition is the introduction of service quality and customer experience management techniques via a Service Operation Center.”

Huawei has developed industry leading Managed Services solutions, which can improve operators’ total value of ownership (TVO) while easing the transition to converged fixed and mobile network operations and IT and CT operations and management, with a focus on service quality improvement. As of December 2012, Huawei has secured over 330 contracts in Managed Services with a compounded annual growth rate (CAGR) of more than 70% over a six year period, servicing more than 114 operators in 63 countries and managed networks with 310 million subscribers. HUAWEI SmartCare CEM solutions have been further developed to accomplish the evolution of the overall solution from Per Service Per User (PSPU) Service Quality Management (SQM) to Holistic Customer Experience Management.
هواوي تعلن عن أول مركز على مستوى الصناعة للتشغيل الخدمي
مما يتيح تحول شركات تشغيل الاتصالات نحو الامتياز التشغيلي الذي يركز على المستخدمين
مصر، القاهرة – 3 يوليو 2013: أعلنت شركة هواوي، إحدى الشركات الرائدة عالميًا في توفير حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، عن أول مركز للتشغيل الخدمي على مستوى الصناعة تنشأه إحدى الشركات المقدمة لحلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. ويعد هذا المركز مركزًا متخصصًا في التدريب على الخدمات المبتكرة لشركات تشغيل الاتصالات التي تسعى إلى زيادة رضا المستخدمين النهائيين والاحتفاظ بالعملاء القائمين وجذب عملاء جدد مع مواجهة تحديات الطوفان الرقمي في ظل المنافسة الشرسة.
وقد صرح السيد فرانك ياو، نائب الرئيس التنفيذى للتسويق العالمي بإدارة الخدمات الفنية بهواوي، قائلاً "لقد شهدنا زيادة كبيرة في عدد شركات تشغيل الاتصالات التي بدأت في التحول من العمليات التي تركز على الشبكات إلى الخدمات، إلا إن الخيارات والدعم المتاحين أمام هذه الجهود كانا محدودين، مما تركها في موقف لا تحسد عليه، ولكن إطلاق هواوي لأول مركز للتشغيل الخدمي في إندونيسيا يأتي بعد مدة من إجراء الكثير من الأبحاث وضخ الكثير من الاستثمارات في تقديم حلول Huawei Smart Care لإدارة خبرة العملاء. ونحن نؤمن أن مركز التشغيل الخدمي يمكنه أن يلبي احتياجات العملاء المتغيرة وأن الرحلة التي بدأناها بالتعاون مع عملائنا للتحول إلى التركيز على الخدمات سوف تساعدهم على بلوغ نجاحات متتالية في أعمالهم."
ويقدم أول مركز للتشغيل الخدمي من هواوي منهجية معدلة من عمليات مركز التشغيل الشبكي الصرفة، حيث يستهدف ضمان وتأمين جودة الخدمات ورضا العملاء الفائقين من خلال مركزية إدارة العمليات الموجهة خدميًا، بما يرفع من وعي الأطراف المعنية، ويحدد أولويات الصيانة وحل المشاكل بناء على خبرات المستخدمين النهائيين.
ووفقًا لبحث عالمي أجرته مؤخرًا شركة Informa Telecoms & Media تم فيه استطلاع آراء 115 شركة لتوفير خدمات الاتصالات، تعتبر إدارة جودة الخدمات وإدارة خبرة العملاء أهم المشاكل التشغيلية التي ستواجهها هذه الشركات على مدار الأعوام الثلاثة القادمة. "والشركة التي لن تقوم بهذا التحول ستفقد مزاياها التنافسية مقارنة بالشركات المنافسة الأخرى التي ستتمكن من تقديم خبرة عملاء فائقة. ومن ضمن المكونات الأساسية لهذه المرحلة الانتقالية استحداث أساليب إدارة جودة الخدمات وخبرة العملاء عن طريق مركز التشغيل الخدمي"، وذلك حسبما يراه كريس زانيافسكي، كبير المحللين بشركة Informa  وواضع التقرير بناء على نتائج البحث.
وقد قامت هواوي بتطوير حلول رائدة على مستوى الصناعة للخدمات المدارة، مما يمكنها من تحسين إجمالي قيمة الملكية لدى شركات تشغيل الاتصالات، في نفس الوقت الذي تسهل فيه من الانتقال نحو العمليات الشبكية المتقاربة سواء الثابتة أو المحمولة، وعمليات وإدارة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مع التركيز على تحسين جودة الخدمات. وبدءًا من ديسمبر 2012، قامت هواوي بتوقع 330 عقد في الخدمات المدارة بمعدل نمو سنوي مركب يربو على 70% على مدار ست سنوات قامت خلالها بخدمة أكثر من 114 شركة تشغيل في 63 بلدًا وأدارت شبكات بلغ عدد مشتركيها 310 مليون مشترك. كما تم تطوير حلول Huawei SmartCare لإدارة خبرة العملاء لتحقيق التطور نحو الحل الشامل من إدارة جودة الخدمات حسب الخدمة الواحدة المقدمة للعميل الواحد إلى إدارة خبرة العملاء الشاملة.

02 July, 2013

أوراكل تعلن عن توفر قاعدة بيانات أوراكل 12c، أول قاعدة بيانات مصممة للحوسبة السحابية

في الوقت الذي تعمل فيه المؤسسات في احتضان الحوسبة السحابية، فأنها تسعى للحصول على التقنيات التي من شأنها تعزيز أعمالها التجارية وتحسين قدراتها التشغيلية والفعالية الشاملة لها. وان قاعدة بيانات أوراكل 12c تعد الأحدث في هذا المجال التي تم تصميمها لتلبية هذه الاحتياجات التي تعمل على توفير بيئة قاعدة بيانات متعددة الاستخدامات سريعة قابلة للتطوير وموثوقة وآمنة. ومن خلال العمل على قاعدة بيانات أوراكل 12c سيتمكن العملاء من تحسين جودة وأداء تطبيقاتهم وتوفير الوقت مع خواص التصميم و إدارة التخزين وتوحيد مئات قواعد البيانات كقاعدة بيانات واحدة.

حقائق الخبر
  • يمكن تنزيل أحدث نسخة من قاعدة بيانات أوراكل 12c من Oracle Technology Network
  • قاعدة بيانات أوراكل 12c تقدم بيئة هندسية جديدة تعمل على تسهيل عملية نشر قواعد البيانات على السحابة؛ وتمكين العملاء من إدارة العديد من قواعد البيانات في قاعدة بيانات واحدة – من دون تغيير تطبيقاتهم .
  • وان قاعدة بيانات أوراكل 12c ستخدم العملاء الذين يبحثون عن استخدام قواعد البيانات على الحوسبة السحابية الخاصة وموردي تطبيقات الخدمات SaaS الذين يبحثون قوه قواعد بيانات أوراكل في بيئة أمنة.
  • وان قاعدة بيانات أوراكل 12c المصممة للعمل على خوادم من طراز سبارك تعد اطلاق كبير في عالم تكنولوجيا. حيث تضيف 500 خاصية التي نتجت عن فترة تطوير وعمل تقارن بـ 2500 سنة 1.2 مليون ساعة من الاختبارات، بالإضافة إلى برنامج واسع تجريبي مع عملاء أوراكل وشركائهم.
  • كما تم تجريب واختبار قاعدة بيانات أوراكل 12c مع خادم SPARC T5 المتقدم.
  • لمعرفة المزيد يمكن المشاركة في البث الحي لـ Webcast مع نائب الرئيس التنفيذي الأول لتكنولوجيا قواعد البيانات أندرو ميلندنسهون، والمصمم توم كيتي يوم 10 يوليو 2013 في الساعة 9:00 صباحاً في توقيت باسبفيك.
بيئة جديدة تم تصميمها لتطبيق قاعدة البيانات على السحابة
وتعمل قاعدة بيانات أوراكل 12c على ايجاد حلول للتحديات الرئيسية للعملاء الذين يعملون على نقل قواعد بياناتهم إلى السحابة الخاصة من خلال تحسين الكفاءة بشكل كبير وخفض تكاليف الإدارة مع الحفاظ على استقلالية قواعد البيانات منفصلة. وتم تعزيز قاعدة بيانات أوراكل 12c ببيئة أوراكل Oracle Multitenant التي تسمح لكل قاعدة بيانات في بيئة أوراكل أن تعمل وكأنها قاعدة بيانات اعتيادية لأوراكل بحث يمكن للتطبيقات أن تعمل دون أي تغيير. ومن خلال دعم مستوى طبقة قاعدة البيانات بدلا من مستوى التطبيقات، فان بيئة أوراكل تجعل من جميع تطبيقات ISV المتواجدة على قاعدة بيانات اوراكل جاهزة للعمل على كتطبيقات الخدمات
كما تمكن بيئة أوراكل على إدارة العديد من قواعد البيانات كقاعدة بيانات واحدة وتعمل على تعزيز استخدام موارد الخادم وتقليل الوقت والجهد اللازمين لإجراء تحديثات على قاعدة البيانات، والنسخ الاحتياطي، واستعادة، وأكثر من ذلك بكثير. فضلاُ عن تسهيل عملية نسخ ونقل قواعد البيانات مما يجعلها منصة مثالية لاختبار قاعدة البيانات والسحب والتطوير.
وتعمل بيئة أوراكل مع جميع خواص قواعد بيانات اوراكل بما في ذلك مجموعات التطبيقات، ، تقسيم، حماية البيانات، ضغط البيانات وإدارة التخزين التلقائي، والاختبار الحقيقي للتطبيقات، وتشفير البيانات، وغيرها الكثير.
أما من ناحية الامن فتشمل قاعدة بيانات أوراكل 12c على خواص وقدرات أمنية أكثر من غيرها من منتجات قواعد بيانات أوراكل والتي من شأنها ان تساعد العملاء على ايجاد حلول للمشاكل الامنية الملحة. وان الخواص التنقيحية الجديدة تسمح للمؤسسات حماية البيانات الحرجة مثل تفاصيل بطاقات الائتمان في التطبيقات من دون اجراء أي تغييران لمعظم التطبيقات. ويتم تنقيح واختيار البيانات الحساسة في الوقت الحقيقة ووفقاً لسياسات تم تحديدها مسبقاً. كما تشمل على خواص اصدار تحليلات في الوقت الحقيقي حول البيانات والمعلومات المخزنة
وتوفر قاعدة بيانات أوراكل 12c العديد من الخواص لتعزيز العمل على الحوسبة السحابية وسهولة الوصول والتعامل مع البيانات المخزنة، فضلا عن خدمات البيانات العالمية التي تساعد على تجاوز الفشل في الوصول إلى قواعد البيانات الموزعة عالميا.
وان التفاعل مع خاصية أوراكل لإدارة سحابة المؤسسات قد عنى بان إداريي قواعد البيانات سيتمكنون من إدارة قواعد البيانت بسهولة بما في ذلك البيئة التي تعمل بها وضغط البيانات.
اقتباسات داعمة
قال نائب الرئيس التنفيذي الأول لتكنولوجيا قواعد البيانات أندرو ميلندنسهون: "تم تصميم قاعدة بيانات أوراكل 12c اعتمادا على احتياجات عملائنا لخدمات الحوسبة السحابية. وان البيئة الجديدة تسح للعملاء توحيد قواعد البيانات الخاصة بهم وإدارتها بشكل آمن وإدارة العديد من قواعد البيانات وكأنها قاعدة بيانات واحدة. كما توفر للعملاء قدرات اخرى في الحوسبة السحابية مثل انشاء نسخ داعمة بصورة مبسطة وتحديد أولويات الموارد دون اللجوء إلى تغييرات التطبيق الرئيسية."
"شاركت مجتمعات مستخدمي أوراكل بنشاط في تطوير واختبار قاعدة بيانات أوراكل 12c " قال ميشيل ماليتش، رئيس مجموعة مستخدمي أوراكل المستقلة . ويسرنا رؤية التحسينات الجديدة وان البيئة الجديدة ستسمح للعملاء بتوحيد قواعد البيانات الخاصة بهم على سحابة بصورة اسهل
المصادر الداعمة

Ovum warns that telcos who ignore Big Data do so at their peril


For immediate release
London, 2 July 2013 Predicting and reducing churn, promoting loyalty, upselling and cross-selling offers, and personalizing services are all key areas where telcos can leverage Big Data analytics for business benefit, says Ovum. Yet, one of the major reasons why this hasn't occurred is because of a traditional stumbling block – telco organizational and data structures.
In new research* investigating how telcos can monetize customer data, Ovum reveals that a well-executed Big Data analytics project requires flexible business structures and logical processes, not siloed structures with artificial constraints (i.e. internal politics) that have been defined by the network domains.  In order to succeed, telcos also need to become more data-centric and take lessons from the leaner and more agile data analytics models that are currently being pursued by over-the-top operators. Only once this issue has been resolved will telcos be able to effectively monetize the increased volume, variety, velocity, and value of the network, subscriber, and business data that they collect as part of their businesses.
“The proliferation of smart devices and services has led to a considerable increase in the number of customer–telco interactions. This is happening through multiple channels, which is forcing telcos to sharpen their focus,” says Clare McCarthy, head of Ovum’s Telco Operations practice. “As a result, mining a greater volume and variety of data, and doing so in realtime, is becoming a powerful competitive advantage for telcos.”
However, according to the research, many telcos still lack the necessary data management and analytics skills in-house to make their data work for them. As data scientists are in high demand and short supply, this area is ripe for vendor support, either with pre-integrated solutions or hosted services. Telcos are generally turning to one of four sources for their Big Data analytics needs: their existing OSS/BSS providers, trusted IT vendors, telco analytics specialists, or incumbent network equipment providers. Each carries its own particular competencies and strengths in vying for a share of a Big Data analytics market that Ovum forecasts will be worth US$7.7bn in 2018.
“Transforming ingrained operating models and business processes is a difficult task for telcos, and many are not entirely sure what they are transforming towards. Therefore, choosing a business intelligence and analytics solution and partner will be one of the most important strategic decisions that they face in the next year,” concludes McCarthy.

الآن بدعم من Google For Entrepreneurs: مسابقة MIT Enterprise Forum لخطط الأعمال العربية وAstroLabs

 
 
بهدف تطوير المنظومة المتكاملة لريادة المشروعات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، برنامج Google for Entrepreneurs يوفر الدعم للعديد من المبادرات

2 يوليو 2013، القاهرة، مصر - تم اليوم الإعلان عن شراكة بين كل من Google For Entrepreneurs ومسابقة خطط الأعمال العربية التي تقيمها مؤسسة MIT Enterprise Forum. منذ عام 2008 وحتى الآن تعقد مؤسسة MIT Enterprise Forum هذه المسابقة بهدف دعم ريادة الأعمال والمشروعات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك بمشاركة عشرات الآلاف من المتسابقين والمئات من رائدي الأعمال.
ويسعى برنامج Google for Entrepreneurs إلى دعم هذه المسابقة في سبيل تعزيز التطبيقات التكنولوجية وتوفير فرص يمكن من خلالها حشد رائدي الأعمال بهدف التفاعل وتبادل الأفكار مع بعضهم. وتعد هذه المبادرة بمثابة فرصة مهمة نظرًا لأنها تضع منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على الخريطة باعتبارها مركزًا لرائدي الأعمال الذين يبحثون عن الدعم اللازم لتحويل أفكارهم إلى مشروعات ناشئة قابلة للتطبيق. كما يمكن لرائدي الأعمال الاستفادة من مسابقة خطط الأعمال العربية التي تقيمها مؤسسة MIT Enterprise Forum نظرًا لأنها تضع أقدامهم على الخطوة الأولى في سبيل تحقيق نجاح اقتصادي فعلي وكبير.

تقول بريدجيت بيم، مسؤولة ريادة الأعمال لدى Google حول العالم، أن بداية شركة Google كانت في شكل مشروع ناشئ داخل "جراج" سيارات ولا تزال فكرة الشركة تدور حول هذا المحور. ولذلك فالشركة ملتزمة بتقديم المساعدة اللازمة لبناء منظومة متكاملة وحيوية للمشروعات الناشئة، وتمكين الجيل الجديد من رائدي الأعمال من تحقيق النجاح. كما صرحت بأن Google تدعم الابتكار وريادة الأعمال سواء في الداخل أم في الخارج من خلال ما تقدمه من تقنيات وما تساهم فيه من شراكات وبرامج ومن خلال التشجيع على ثقافة الابتكار. كما وصفت بريدجيت التزام الشركة بدعم مسابقة MIT Enterprise لخطط الأعمال العربية بأنه مثال واضح على سعي Google إلى تعزيز جهود رائدي الأعمال وتكوين منتديات تجمع بين المشروعات الناشئة.

علاوة على مسابقة خطط الأعمال، فقد وسعَّت Google نطاق جهودها حتى تدعم ريادة الأعمال في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وذلك بفضل المبادرات التي تولى تنظيمها مؤسسة AstroLabs. ومن المقرر أن تستضيف AstroLabs ورشات عمل بهدف توفير التوجيه اللازم للشركات الناشئة الواعدة والمساعدة في إنشاء شبكة اتصال بين رائدي الأعمال. يأتي التعاون بين Google وAstroLabs، في ما يتعلق بالبرامج المتتابعة التي تهتم برائدي الأعمال، نابعًا من الاعتقاد بأن الشركات الناشئة تمثل حجر الزاوية لتحقيق ازدهار اقتصادي حول العالم. وتهدف ورشات العمل هذه إلى تثقيف أصحاب المشروعات الناشئة الواعدة على مستوى المنطقة العربية والدمج بينهم وتمويلهم، وذلك عبر دورات تدريب عملية وفرص توجيه وإرشاد وفتح أبواب التمويل المباشر وتوفير دراسات حالة ونقاشات تفاعلية والتعريف بأفضل ممارسات ريادة الأعمال.
تعد مسابقة خطط الأعمال العربية التي تقيمها مؤسسة MIT Enterprise Forum المسابقة الأكبر والأبرز بين مسابقات خطط الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وكان عدد التطبيقات المشاركة في فعاليات عام 2012 قد بلغ 4500 تطبيقًا، كما أعلن إصدار عام 2013 من المسابقة مؤخرًا أسماء الفائزين بالتصفيات النهائية في أواخر شهر نيسان (أبريل).

DHR International continues aggressive MENA growth plans



Talent firm adds two Executive VPs to expert consultant pool

July 2, 2013
Substantial demand for C-level and senior-management talent is anticipated to climb for the MENA region over the immediate short- to mid-term in light of the region's continued economic growth. MENA corporates are also reportedly eyeing strategic changes and additions to their leadership teams as these companies pursue next-phase growth or consolidation.

DHR International, a provider of executive search and talent management solutions with over 20 years of experience, and 52 wholly-owned offices around the world, has as a result hired two experienced consultants as part of the firm’s ongoing efforts to further strengthen its MENA presence and in response to increasing client demand.

Newly appointed Executive Vice Presidents Laura-Ann Yuille and Michael Cox-Hill will add breadth and depth to DHR client-assignments across the MENA region. Both come from global firms and both offer proven industry expertise and market knowledge.

Yuille has worked across the Consumer, Media and Entertainment sectors and has over nine years of Executive Search experience. Her specialty is in recruiting Board level and C-suite candidates across multiple industry sectors including Media & Broadcast, Professional Services, Sports, Consumer and Retail, Telecoms, and Technology. She began her career with a leading international search firm in London before joining another top-tier US search firm as a Director for Global Professional Services Practice. Ms. Yuille holds a Master’s degree from the University of St. Andrews.

Cox-Hill, on the other hand, has worked across aerospace and defense, automotive, industrial engineering, and chemicals and polymers, among others. He spent five years with the British Safety Council in Dubai as the General Manager for the Middle East, where he established the first overseas international office and led it towards becoming one of the region’s leading health, safety and environmental management consultancies. He relocated to the UAE in 2005 with Fonterra Brands, where he was Head of Marketing for the Middle East, Africa, and CIS. Cox-Hill holds a Bachelor of Arts in Marketing from Manchester Metropolitan University.

“We intend to continue with our measured growth in order to support our clients’ expanding needs in the MENA region. Among our major plans is to hire additional experienced consultants before year’s end so we can provide more industry expertise and intensify our efforts in a key market such as Saudi Arabia,” said Ayman Haddad, Managing Director, Middle East and North Africa, DHR International.

“Our goal is to become the leading talent advisory firm in the region within the next three years. Our growth underscores our commitment to MENA and strengthens our ability to deliver the best service to our local and global clients across all industries and functions.”

Yuille added: “The MENA region is a rich area with rapidly growing opportunities that multinationals and local companies are keen to be a part of. My colleagues and I at DHR International are excited over the growing reach and quality of services that we can provide to our valued MENA clients. I especially look forward to partnering with our clients in their search for senior leadership talent.”

“Matching the right senior managers with the right organizations is becoming a critical management need for the MENA region. Key growth areas for the region such as aerospace and industrial engineering will be among our priority areas, especially in light of our extensive experience in these sectors,” said Cox-Hill.

Founded in 1989, DHR International conducts search and talent consulting assignments. Its experienced consultants are retained by various Fortune 1000 companies, venture firms and start-up companies. DHR is strategically tailoring its portfolio of senior-level executive search, management assessment and succession planning services to meet the unique needs of its clients in the Gulf Cooperation Council (GCC) and other key Middle Eastern markets.


"دي. أتش. آر إنترناشيونال" تواصل خططها التوسعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
الشركة المتخصصة في تزويد حلول وخدمات البحث عن الكوادر الإدارية العليا وإدارة الكفاءات تعين خبيرين إستشاريين في منصب نائب الرئيس التنفيذي

2 يوليو 2013
تمر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا اليوم بمرحلة التعافي من آثار الأزمة المالية العالمية الأخيرة، ومن المتوقع أن تدفع هذه المؤشرات الإيجابية الطلب على الكفاءات الإدارية العليا وكبار المسؤولين التنفيذيين على المدى القصير إلى المتوسط على أقل تقدير. وتضع الشركات في المنطقة نصب عينيها على إجراء سلسلة من التغييرات في قياداتها التنفيذية في ضوء سعيها إلى وضع خطط نمو للمرحلة المقبلة والجديدة.
وفي ضوء عودة الحياة إلى معظم الفعاليات الإقتصادية ودوران عجلة النمو من جديد، كشفت "دي. أتش. آر إنترناشيونال" (DHR International)، الشركة الرائدة في تزويد حلول وخدمات البحث عن الكوادر الإدارية العليا وإدارة الكفاءات مع خبرة تزيد عن 20 سنة في هذا المجال والتي تملك شبكة من المكاتب المملوكة كلياً لها والمنتشرة في 52 دولة، عن تعيينها خبيرين بما يتماشى مع خططها للنمو والتوسع في أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وإرتفاع الطلب من قبل العملاء على نخبة من الكوادر الإدارية العليا.
ومن المقرر أن يضفي الثنائي لورا آن يويل ومايكل كوكس هيل، اللذين تم تعيينهما في منصب نائب الرئيس التنفيذي للشركة، خبرة كبيرة على تعاملات "دي. أتش. آر إنترناشيونال" مع العملاء في المنطقة، وذلك بفضل سجلهما الحافل بالنجاح في العمل مع شركات عالمية إلى جانب خبرتهما السوقية الكبيرة.
وعملت يويل عبر قطاعات عدة مثل الإعلام والترفيه والمستهلكين وتملك ما يزيد عن تسع سنوات من الخبرة في مجال البحث عن الكفاءات والمسؤولين التنفيذيين. وتتخصص تحديداً في تعيين مسؤولي مجالس الإدارة والمرشحين من المسؤولين الذين ينتمون إلى فئة كبار المسؤولين والرؤساء التنفيذيين وذلك عبر قطاعات مهمة مثل الإعلام والخدمات المتخصصة والرياضة والمستهلكين والتجزئة والإتصالات والتكنولوجيا. وبدأت يويل مسيرتها مع إحدى شركات التوظيف الرائدة في لندن قبل أن تنضم إلى شركة توظيف أمريكية في منصب رئيسة ممارسات الخدمات المهنية الدولية. وتحمل يويل شهادة الماجستير من جامعة سانت أندروز.
وفي المقابل، يملك مايكل كوكس هيل خبرة كبيرة في العمل على مشاريع ضمن قطاعات عديدة مثل الفضاء والدفاع والسيارات والهندسة الصناعية والمواد الكيميائية والبوليمرات وغيرها. وشغل هيل منصب المدير العالم لـ "مجلس السلامة البريطاني في دبي" لمنطقة الشرق الأوسط، حيث يعود له الفضل في تأسيس أول مكتب دولي، كما قاد المجلس ليصبح أبرز مجلس على مستوى المنطقة في تقديم الإستشارات في مجالات إدارة الصحة والسلامة والبيئة. وشغل في العام 2005 منصب رئيس التسويق في "فونتيرا براندس" لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا ورابطة الدول المستقلة. ويحمل هيل شهادة البكالوريس في التسويق من جامعة مانشستر متروبوليتان.
وتعليقاً على هذه الخطوة، قال أيمن حداد، الرئيس الإقليمي لـ "دي. أتش. آر إنترناشيونال" في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "نهدف إلى مواصلة خططنا التنموية والتوسعية لدعم إحتياجات عملائنا للتوسع في أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. كما ونعتزم تعيين مجموعة جديدة من الخبراء الإستشاريين قبل نهاية العام بغية تعزيز خبراتنا في السوق ووضع موطئ قدم لنا في كبرى أسواق المنطقة مثل السعودية."
وأضاف: "هدفنا هو أن نصبح الشركة الأبرز في تزويد حلول وخدمات البحث عن الكوادر الإدارية العليا وإدارة الكفاءات على مستوى المنطقة خلال السنوات الثلاث المقبلة. وتجسد مستويات نمو الشركة إلتزامنا تجاه العملاء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتعزز من قدرتنا على تقديم أفضل الخدمات الراقية إلى عملائنا على الصعيدين المحلي والعالمي بمختلف القطاعات."
إلى ذلك، قالت يويل: "تعتبر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا منطقة غنية زاخرة بالفرص التجارية التي تحوذ على إهتمام العديد من الشركات المحلية ومتعددة الجنسيات. إنني وزملائي في "دي. أتش. آر إنترناشيونال" نؤمن بقدرتنا الكبيرة على إطلاق محفظة شاملة ومتكاملة من الخدمات القيّمة التي تساهم في دفع عجلة نمو عملائنا عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وأتطلع قدماً إلى العمل مع شركائنا وعملائنا ودعمهم في عملية إختيار مجموعة من المواهب والكفاءات التنفيذية."
من جهته، صرّح كوكس هيل: "إنّ عملية رفد المنظمات بالكفاءات والمسؤولين التنفيذيين باتت حاجة ملحة بالنسبة لقطاع الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ونعتزم التوسع في مجموعة من القطاعات أبرزها الفضاء والهندسة الصناعية، لا سيّما في ضوء خبرتنا الكبيرة فيها وسجلنا الحافل في التعامل مع العملاء ضمن هذه القطاعات."
يذكر أنّ "دي. أتش. آر إنترناشيونال" تأسست في العام 1989 وتتمحور نشاطاتها وأعمالها حول توفير حلول وخدمات البحث عن الكوادر الإدارية العليا وإدارة الكفاءات وتقديم الإستشارات. ويعمل الخبراء الإستشاريون السابقون للشركة اليوم في أبرز الشركات الواردة في قائمة "فورتشن لأبرز 1000 شركة من الشركات الإستثمارية والشركات الناشئة. وتقدم "دي. أتش. آر إنترناشيونال" محفظة متخصصة من خدمات البحث عن المسؤولين التنفيذيين والإداريين وحلول التقييم الإداري وتخطيط التعاقب الإداري، لتلبية الإحتياجات الخاصة لعملائها في الإمارات وغيرها من الأسواق الرئيسية في الشرق الأوسط.
=