08 August, 2021

Best African adventure experiences in Uganda during the summer holiday



 

 

 

Dubai, United Arab Emirates, 8th August 2021:

Uganda is home to the source of the world's longest river (river Nile), more than 50% of the world's remaining Mountain Gorillas, vast and diverse natural wildlife reserves; Blessed with tropical, all-year-round summer weather, diverse cultural heritage of over 50 local tribes, snow-capped mountains, natural water rafting spots, vibrant nightlife. A wealth of unexploited natural resources and a young, educated population.

 

And with travel being open again from the Middle East countries to many destinations, and with the Dry seasons in Uganda being from December to February and June to September, the best time, and the best months of the year to experience the adventure activities would be during these months. Uganda is preparing the best African adventure experience for tourists traveling there this summer:

 

1-      Gorilla Tracking:

 

Gorilla tracking is one of the world’s greatest wildlife experiences is the thrill of a close encounter with the reclusive mountain gorillas in their natural habitat. Uganda has the best chance of viewing these delightful apes with the fact that it boasts two parks where they have been habituated for human visits is the Mgahinga Gorilla National Park and Bwindi Impenetrable Forest National Park which harbor over half of the remaining world mountain gorillas.

 

2-      Canoeing:

 

Discover the peace and tranquillity of Uganda’s beautiful waterways, and experience wildlife like never before, while learning the pleasure of being at one with the water and nature.

The rivers, lakes, and wetlands cover about 18% of Uganda's total surface, including Lake Victoria, the largest Fresh Water lake in Africa and the source of the Nile river. All these provide a prime environment for canoeing and kayaking across the Nile, Lake Victoria basin and several other numerous water bodies across the country.

 

3-      Horse Riding:

 

Enjoy the horse riding around Kampala Gardens, Lubowa and Jinja. A horseback safari provides the ideal way to explore the Nile up close, see a traditional Ugandan village and view the fantastic panorama from the hills overlooking the Nile River valley.

 The landscape is spectacular, you will be in awe of the beauty of the area around Lake Victoria.

 

 

4-      Water Rafting:

 

For adventurers, without at least one day of white-water rafting trip, your travel to Uganda wouldn’t be complete. Right at the source of the Nile you’ll truly experience and conquer these wild waters whilst bouncing on and off the untamed river.

 

5-      Mount Rwenzori climbing:

 

The fabled "Mountains of the Moon" in Rwenzori Mountains National Park, one of Uganda's UNESCO heritage sites lie in Western Uganda along the Congolese border where the snow-covered equatorial peaks rise to a height of 5,109m and the lower slopes are blanketed in moorland and rich montane forest. Most of the park is accessible only to hikers although the magnificent scenery views would be ample reward for visitors. You can explore mountaineering and hiking, bird watching of over 195 species and nature-guided tours through all the vegetation zones at the glacial peaks.

 

Tourists from Middle East countries need to apply for visas online before traveling to Uganda.

 

Passengers must have a negative COVID-19 PCR test taken at most 72 hours before departure from the first embarkation point. Non-vaccinated passengers from UAE are subject to a PCR test upon arrival, while this does not apply to passengers with a COVID-19 vaccination certificate showing that they were fully vaccinated and are asymptomatic.

 

Choose Uganda as your next holiday destination and experience the welcoming African hospitality. For more information and to book your trip, visit your local travel agent.

أفضل تجارب المغامرات الأفريقية في أوغندا خلال عطلة الصيف

دبي ، الإمارات العربية المتحدة ، 8 أغسطس 2021:

أوغندا هي موطن لمنبع نهر النيل، أطول أنهار العالم، وموطن لأكثر من خمسين بالمائة من غوريلا الجبال المتبقية في العالم، مع محميات طبيعية واسعة ومتنوعة للحياة البرية، حيث تنعم بطقس صيفي استوائي على مدار العام، وتراث ثقافي متنوع لأكثر من 50 قبيلة محلية، وجبال مغطاة بالثلوج، وأماكن للتجديف بالمياه الطبيعية، وحياة ليلية نابضة بالحياة. فهي ثروة من الموارد الطبيعية غير المستغلة ومن الشباب المتعلم.

 

ومع فتح السفر مرة أخرى من دول الشرق الأوسط إلى العديد من الوجهات، وذلك تزامناً مع المواسم الغير ممطرة في أوغندا من يونيو إلى سبتمبر (ثم من ديسمبر إلى فبراير)، فإن أفضل وقت وأنسب شهور السنة لتجربة أنشطة المغامرة هي خلال هذه الأشهر. تستعد أوغندا لأفضل تجربة مغامرة أفريقية للسياح الذين يسافرون إلى هناك هذا الصيف بعدد مميز من الانشطة، من أبرزها:

 

1- رحلات تتبع الغوريلا:

يعد تتبع الغوريلا أحد أعظم تجارب الحياة البرية في العالم، حيث يشهد الزائر الإثارة في اللقاء عن قرب مع الغوريلا الجبلية المنعزلة في بيئتها الطبيعية. تتمتع أوغندا بأفضل فرصة لمشاهدة هذه القرود المبهجة، مع حقيقة أنها تفتخر بحديقتين اعتادت فيهما الغوريلا على الزيارات البشرية، وهما منتزه مجاهينجا الوطني للغوريلا ومنتزه غابة بويندي المنيعة الوطني الذي يضم أكثر من نصف الغوريلا الجبلية المتبقية في العالم.

 

2- التجديف:

اكتشف السلام والهدوء في الممرات المائية الجميلة في أوغندا، واستمتع بتجربة الحياة البرية بشكل لم يسبق له مثيل، بينما تتعلم متعة التعايش و التواجد في مكان واحد مع الماء والطبيعة.

تغطي الأنهار والبحيرات والأراضي الرطبة حوالي 18٪ من إجمالي مساحة أوغندا، بما في ذلك بحيرة فيكتوريا، أكبر بحيرة للمياه العذبة في إفريقيا ومصدر نهر النيل. كل هذه المسطحات المائية توفر بيئة رئيسية للتجديف بالكاياك عبر نهر النيل وحوض بحيرة فيكتوريا والعديد من المسطحات المائية الأخرى العديدة في جميع أنحاء أوغندا.

 

3- ركوب الخيل:

استمتع بركوب الخيل حول حدائق كمبالا ولوبوا وجينجا. توفر رحلة السفاري على ظهور الخيل الطريقة المثالية لاستكشاف النيل عن قرب، ومشاهدة إحدى القرى الأوغندية التقليدية ومشاهدة البانوراما الرائعة من التلال المطلة على وادي نهر النيل. المناظر الطبيعية المحيطة مذهلة حيث ستشعرك بالرهبة من جمال المنطقة المحيطة ببحيرة فيكتوريا.

 

4- التجديف بالطوف في المياه البيضاء:

بالنسبة للمغامرين، لن يكتمل سفرك إلى أوغندا بدون يوم واحد على الأقل من رحلة التجديف بالمياه البيضاء. عند منبع النيل مباشرةً، ستختبر هذه المياه البرية العنيفة أثناء القفز بالطوف في مصب النهر الجامح.

 

5- تسلق جبل روينزوري:

تقع "جبال القمر" الأسطورية في حديقة جبال روينزوري الوطنية، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، في غرب أوغندا على طول الحدود الكونغولية حيث ترتفع القمم الاستوائية المغطاة بالثلوج إلى ارتفاع 5109 أمتار والمنحدرات السفلية مغطاة في الأراضي المستنقعية وسط الغابات الجبلية الغنية. يمكن الوصول إلى معظم المنتزه للمتنزهين فقط حيث أن المناظر الطبيعية الرائعة ستكون بمثابة مكافأة كبيرة لهم. يمكنك استكشاف تسلق الجبال والمشي لمسافات طويلة ومشاهدة الطيور لأكثر من 195 نوعًا والجولات المصحوبة بمرشدين بالطبيعة عبر جميع مناطق الغطاء النباتي حيث تكون بين القمم الجبلية الجليدية.

 

يحتاج السياح من دول الشرق الأوسط إلى التقدم للحصول على تأشيرات إلكترونية عبر الإنترنت قبل السفر إلى أوغندا.

و بالنسبة لفحوصات ما قبل السفر، يجب أن يكون لدى الركاب اختبار سلبي (PCR) لفيروس كوفيد 19 يتم إجراؤه قبل 72 ساعة على الأكثر من المغادرة من نقطة الانطلاق الأولى. كما يخضع المسافرون غير الملقحين من دولة الإمارات العربية المتحدة لاختبار PCR عند الوصول، في حين أن هذا لا ينطبق على الركاب الحاصلين على شهادة تطعيم ضد كوفيد 19 توضح أنهم قد تم تطعيمهم بالكامل وليس لديهم أعراض.

اختر أوغندا كوجهة عطلتك التالية واستمتع بتجربة الضيافة الأفريقية الترحيبية. لمزيد من المعلومات ولحجز رحلتك، قم بزيارة وكيل السفر المحلي.

04 August, 2021

مؤسسة السويدي اليكتريك و شركة دي بى شنكر يكرمان الطلاب الأوائل على مستوى الجمهورية من خريجي أكاديمية السويدي الفنية

 

 


 

اثنان من طلاب الأكاديمية بقسم اللوجستيات ضمن العشرة الأوائل على مستوى الجمهورية، بينما حصد طلاب الأكاديمية على المراكز العشرة الأولى بالكامل لأوائل الدبلوم الفني الصناعي  بمحافظة الشرقية

 

القاهرة في 4 أغسطس 2021-قام المهندس/أحمد السويدي-رئيس مجلس أمناء مؤسسة السويدي اليكتريك،                         والأستاذ/خالد مرسى–الرئيس التنفيذي لشركة دي.بي شنكر، اليوم بتكريم أوائل خريجي الدبلوم الفني الصناعي من طلبة أكاديمية السويدي الفنية-نظام الثلاث سنوات وبحضور ذويهم، حيث جاء الطالب/عبد الرحمن صلاح عبد الله موسى والطالبة/أسماء خالد حسن على وهما من طلبة الأكاديمية فى مجال اللوجستيات و برعاية شركة دى بى شنكر  ، في المركزين الخامس والسادس ضمن أوائل الدبلومات الفنية على مستوى الجمهورية للعام الدراسي 2020/2021. كما حضر التكريم الاستاذ/ شريف الزيني– نائب الرئيس التنفيذى ورئيس القطاعات المالية لشركة السويدى اليكتريك و الاستاذة/ حنان الريحانى - الامين العام والرئيس التنفيذي لاكاديمية السويدي الفنية و الاستاذ/ ولاء عنتر – امين الصندوق لمؤسسة السويدى اليكتريك والاستاذ/ جان نوثر – الرئيس التنفيذى لغرفة التجارة الألمانية بمصر.

 

شركة  دبى شنكر مصر هى الشريك الاستراتيجى لاكاديمية السويدى الفنية منذ  4 سنوات (بدءا من عام 2017)، فقد قاموا باعداد واطلاق اول منهج لمجال اللوجيستيات فى مصر.  وكانت اول شركة تدعم دخول البنات فى هذا المجال باكاديمية السويدى عام 2017/2018. وايضا قاموا برعاية عدد 94 طالب وطالبة (بعدد 6 فصول دراسية) ، تم تخريج عدد 14 طالب وطالبة بالعام الاكاديمى 2019/2020وتم توظيفهم بالشركة. وسيتم تخريج عدد 31 طالب وطالبة بالعام الاكاديمى 2020/2021وفى سبيل ايجاد فرص توظيفية لهم لاستكمال مشوارهم الفنى.

 

وتعليقًا على تكريم الطلبة المتفوقين في أكاديمية السويدي الفنية، يقول المهندس/أحمد السويدي-رئيس مجلس أمناء مؤسسة السويدي اليكتريك: "نحن سعداء للغاية بهذا الإنجاز المتميز الذي تمكّن طلبة أكاديمية السويدي الفنية من تحقيقه، من  خلال حصد مركزين ضمن المراكز العشرة الأولى لأوائل الدبلومات الفنية في الجمهورية، بالإضافة لاحتلال الأكاديمية للمراكز العشرة الأولى لخريجي الدبلومات الفنية بمحافظة الشرقية دفعة واحدة. إنّ تفوق طلبة الأكاديمية بهذه الصورة المشرفة أمر يدعو للفخر وزيادة الدعم الفني والمالي والمعنوي المقدم للأكاديمية وطلابها لتحقيق المزيد من التقدم والتفوق خلال الأعوام الأكاديمية القادمة"

 

هذا وقد قدم المهندس/أحمد السويدي والسيد/خالد مرسي شهادات التقدير وأجهزة تابلت للطلاب المتفوقين، متمنين لهم المزيد من التفوق والنجاح في الفصول القادمة من حياتهم العملية. 

 

ولتوضيح دور شركة دي.بي شنكر في الأكاديمية ودعم تفوق طلابها، يقول السيد/خالد مرسى–الرئيس التنفيذي لشركة دي.بي شنكر: "يسعدنا تكريم طلبة أكاديمية السويدي الفنية الذين أثبتوا جدارتهم وتفوقهم في التحصيل العلمي والتدريب العملي على مدار سنوات دراستهم في الأكاديمية. هذا وتشارك دي.بي شنكر في تدريب الطلبة باعتبارها الشريك الفني للأكاديمية، إلى جانب مشاركتنا في وضع وتطوير المناهج الدراسية لرفع الكفاءة الفنية والتدريبية للطلبة، كما تقدم دي.بي شنكر لخريجي الأكاديمية فرص عمل مباشره او الحاقهم ببرامج تدريبية اضافية تساعدهم على المنافسة القوية في سوق العمل، وشغل وظائف فنية متميزة في كبرى الشركات والمؤسسات الإنتاجية والخدمية في مصر"

 

تجدر الإشارة أنّ أكاديمية السويدي الفنية تتميز بجودتها التعليمية الفائقة، من خلال توفير شهادات دولية معتمدة سواء من دولة فنلندا أو من غرفة التجارة الألمانية وفقا لكل تخصص، هذا إلى جانب مجموعة من المزايا التي تقدمها لطلابها ومنها على سبيل المثال: توفير الزي المدرسي ووسيلة مواصلات من وإلي المدرسة والوجبات المدرسية والرعاية الصحية، كما تحرص الأكاديمية علي تطبيق واستخدام أفضل النظم التعليمية المتميزة التي تعتمد على نظام تعليمي ذكي وتكنولوجيا تعليمية متطورة من خلال تحويل بعض المواد التعليمية إلى مواد تفاعلية إلكترونية. وتغطي المناهج الفنية بالأكاديمية المجالات التالية: مكونات قطاع الطاقة (الكابلات والمحولات)، الإلكترونيات الصناعية، الأعمال الميكانيكية، والصيانة والإصلاح، صيانة وإصلاح المعدات الثقيلة، إنتاج الصلب، الخدمات اللوجستية وإنتاج البلاستيك. يعتمد منهج الأكاديمية على مفهوم التعليم المزدوج، الذي ينقسم إلى 80% من التدريب العملي لدى الشركاء الفنيين في المصانع والشركات، و20 ٪ من التعلم النظري في الأكاديمية.

 

PMI Talent Gap® 2021 Report Highlights Skills Gap in the Middle East and North Africa

 


PMI report highlights gap between demand for project management skills and talent. 

Skills gap opens up PMOE opportunities across MENA. 

 

United Arab Emirates, Dubai, 04 August 2021: Project Management Institute (PMI), the world's leading association for project professionals and changemakers, has published a report identifying a gap between the demand for project management skills and the availability of talent. According to research conducted by PMI — Talent Gap: Ten-Year Employment Trends, Costs, and Global Implications 2021 — this persistent gap opens a host of new job opportunities in project management-oriented employment (PMOE) across the Middle East and North Africa (MENA), owing to the region’s economic growth. 


The report highlights that the global economy needs 25 million new project professionals by 2030. To close the talent gap, 2.3 million people will need to enter PMOE every year just to keep up with demand — this includes project managers and all changemakers. The gap between talent and demand is accentuated in the MENA region, due to high youth unemployment and two-thirds of the population being under the age of 35. In total, this gap could cost the region up to US$3 billion in GDP by 2030. 


As outlined in the study, upskilling MENA workforce and equipping a new generation of talent with the necessary project management skills will be critical to narrowing and eventually bridging the PMOE talent gap. In spite of the challenges to addressing the shortage of qualified project management professionals in the Middle East and North Africa, PMI’s findings sound an optimistic note. While the region’s annual demand for PMOE is expected to rise to 2.6 million in 2030, the projected rate of PMOE growth — 37% — is promising. 

Notably, Saudi Arabia has seen a surge of talent entering the project management sector in recent years. Today, the project management profession is ranked among the five most popular occupations by expatriates working in the Kingdom. Saudi Arabia.  


This surge and growing popularity can be attributed to local leadership’s efforts to bolster the national economy. The Kingdom's Vision 2030 programme has been launched to address environmental issues and implement sustainable solutions. These include the establishment of a new National Project Management Organisation (NPMO) to enhance the quality of project execution in public entities.


Also known as "Mashroat," the NPMO will help Saudi government bodies create their own project management offices to reduce inefficiencies and better manage large-scale infrastructure projects —including many tied to the country's Vision 2030 plan to diversify the economy away from the oil industry.  

The UAE has also taken strides to advance the region’s economy by investing in its project management capabilities. The country has launched an array of initiatives in line with its Vision 2021 National Agenda to develop a knowledge-based economy built on innovation. This transition from oil and gas towards more sustainable sectors is expected to lead to project growth in manufacturing, information automation, tourism and transportation, creating — as underlined in PMI’s latest report — even more PMOE opportunities. As in the case of Saudi Arabia, the UAE is well-positioned to build on the growth of its project management space, following the launch of a government programme to train and certify 500 government employees working on projects linked to UAE Vision 2021 and the National Agenda. 

 

PMI has also committed to supplying the federal government with skilled, qualified project management employees. 

 

Qatar, as with Saudi Arabia and the UAE, has launched a range of national initiatives and programmes to boost its economy, and these projects are expected bolster the country’s project management sector and capabilities.  Qatar National Vision 2030 (QNV 2030) was established to transform the kingdom into an  advanced society capable of sustaining its development and providing a high standard of living for its people. Prioritising environmental development, QNV 2030 aims to create a sustainable future, and – accordingly -   a range of future-focused programmes have been set up to reduce carbon dioxide emissions and air pollution, and help the nation transition to a reliance on renewable energy. Qatar is also set to host the first carbon-neutral football FIFA World Cup in 2022 by using solar-powered stadiums and groundbreaking cooling and lighting technology. 

 

The establishment of these wide-ranging projects and policies is expected to transform Qatar’s project management space, spurring its continued growth.  

Grace Najjar, Managing Director of PMI MENA, said: “PMI’s latest report provides revealing insight into the region’s project management sector; highlighting pressing challenges, while also spotlighting opportunities for us to grow. Across the GCC, we have seen a new generation of project management come to the fore, thanks to the direction and guidance of local leadership. It is important that we continue to empower more people to fulfil their potential and take up influential Project Management and Delivery roles. This will help closing the talent gap and meeting the strategy of the region to lay the foundations for a brighter and better future for people, work, and communities across the GCC and MENA as a whole.” 




تقرير فجوة المواهب لعام 2021 من معهد إدارة المشاريع يسلط الضوء على فجوة المهارات 

في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 


يسلط تقرير معهد إدارة المشاريع الضوء على الفجوة بين الطلب المتزايد على مهارات إدارة المشاريع والمواهب المتاحة. 

تتيح فجوة المهارات فرص التوظيف المرتبط بإدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. 


الإمارات العربيّة المتّحدة، دبي، ٤ أغسطس ٢٠٢١أصدر معهد إدارة المشاريع (PMI)، المؤسّسة المهنيّة الرائدة عالميّاً للمتخصّصين في إدارة المشاريع وصنّاع التغيير، تقريراً يتناول الفجوة الحاصلة بين الطلب المتزايد على مهارات إدارة المشاريع ومدى توفّر المواهب. ووفقاً للبحث الذي قام به معهد إدارة المشاريع – تحت مسمى فجوة المواهب: توجّهات التوظيف لعشر سنوات، والتكاليف، والتداعيات العالمية لعام 2021 – تتيح هذه الفجوة المستمرة المجال أمام فرص التوظيف الجديدة في مجال إدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك نظراً للنمو الاقتصادي في المنطقة.  

يشير التقرير إلى أن الاقتصاد العالمي بحاجة إلى 25 مليون محترف جديد في مجال إدارة المشاريع مع حلول عام 2030. أي على 2.3 مليون شخص جديد من مدراء المشاريع وصنّاع التغيير أن ينضموا إلى سوق التوظيف كل عام، وأن يشغلوا الأدوار الموجّهة إلى إدارة المشاريع سعياً وراء سد هذه الفجوة. علماً أن الفجوة بين المواهب المتوفّرة والطلب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في تزايد مستمر، نظراً لارتفاع معدّلات البطالة بين الشباب وحقيقة أن ثلثي التعداد السكاني هم تحت سن الـ35. الأمر الذي قد ينتج عنه خسائر تصل إلى 3 مليار دولار أمريكي في إجمالي الناتج المحلي للمنطقة مع حلول عام 2030.   


وكما أشارت الدراسة، إن تطوير مهارات القوى العاملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتزويد الجيل الجديد من المواهب بمهارات إدارة المشاريع اللازمة سيكون عاملاً أساسياً في الحد من هذه الفجوة وإنهائها. وعلى الرغم من التحدّيات الناجمة عن معالجة القصور في عدد محترفي إدارة المشاريع المؤهلين في المنطقة، إلا أن النتائج التي توصّل إليها معهد إدارة المشاريع تدعو للتفاؤل. ومع ارتفاع معدل الطلب السنوي في المنطقة على الأدوار المتعلقة بإدارة المشاريع، والمتوقّع أن يصل إلى 2.6 مليون شخص بحلول عام 2030، فإن معدّل النمو المقدّر للأدوار المتعلقة بإدارة المشاريع والبالغ 37% يبدو واعداً.  

من الجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية قد شهدت تدفّقاً ملحوظاً في عدد المواهب المنضمّة إلى قطاع إدارة المشاريع في السنوات الأخيرة. هذا وتُصنّف اليوم مهنة إدارة المشاريع كإحدى المهن الخمس الأكثر شعبية على حد تعبير الخبراء العاملين في المملكة.  


ويعزى هذا النمو والشعبية إلى جهود القيادات المحليّة الساعية إلى تعزيز الاقتصاد الوطني. فقد تم إطلاق برنامج رؤية المملكة لعام 2030 لمعالجة المشكلات البيئية وإيجاد الحلول المستدامة لها، ويتضمن ذلك إنشاء هيئة إدارة المشاريع الوطنية (NPMO) لتحسين جودة تنفيذ المشاريع في الأجهزة العامة.  


تسعى هيئة إدارة المشاريع الوطنية، والمعروفة باسم "مشروعات"، إلى مساعدة الهيئات الحكومية السعودية في بناء مكاتب إدارة المشاريع الخاصة بها، سعياً وراء الحد من أوجه القصور وقلة الكفاءة، وتحسين إدارة مشاريع البنى التحتية واسعة النطاق، بما في ذلك العديد من المشاريع الأخرى المندرجة في خطة رؤية البلاد لعام 2030 والتي تهدف إلى تنويع سبل الاقتصاد بعيداً عن قطاع النفط. 

 

هذا وقد حققت الإمارات العربيّة المتّحدة نقلة نوعية في اقتصاد المنطقة عبر الاستثمار في قدراتها على إدارة المشاريع. كما أطلقت الدولة عدداً من المبادرات بما يتماشى مع الأجندة الوطنية لرؤية عام 2021 لبناء اقتصاد قوي قائم على الابتكار والمعرفة. ومن المتوقّع أن يؤدي هذا التحول الملحوظ من قطاع النفط والغاز إلى قطاعات أخرى أكثر استدامة إلى نمو العديد من المشاريع في مجالات التصنيع، وأتمتة المعلومات، والسياحة، والنقل، مما سيؤدي إلى توفّر المزيد من فرص التوظيف المرتبطة بإدارة المشاريع، وذلك وفقاً لما ورد في التقرير الأخير لمعهد إدارة المشاريع. وكما هو الحال في المملكة العربية السعودية، تتمتّع دولة الإمارات العربيّة المتّحدة بالمؤهلات اللازمة التي تمكّنها من الاعتماد على نمو مجالات إدارة المشاريع فيها، ولا سيما بعد إطلاقها لبرنامجها الحكومي لتدريب واعتماد 500 موظف حكومي يعملون على تنفيذ عدد من المشاريع المتعلقة برؤية دولة الإمارات لعام 2021 وأجندتها الوطنية.  

 

وبالتوازي مع المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربيّة المتّحدة، قامت دولة قطر بإطلاق عدد من المبادرات والبرامج للنهوض باقتصاد الدولة ودعم قطاع إدارة المشاريع بمختلف جوانبه. إذ تهدف رؤية قطر الوطنية 2030 إلى تحويل قطر إلى دولة متقدّمة قادرة على تحقيق التنمية المستدامة وتأمين معيشة عالية المستوى لكافة أفراد شعبها. كما تتصدّر التنمية البيئية قائمة اهتماماتها سعياً إلى تحقيق مستقبل مستدام عبر عدد من المشاريع المستقبلية الساعية إلى تخفيض معدلات إنبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون وزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة. هذا وتستعد قطر لاستضافة أول دورة محايدة للكربون في تاريخ بطولة كأس العالم لكرة القدم في عام 2022، على أرض ملاعبها التي تعمل بالطاقة الشمسية وأحدث تقنيات التبريد والإضاءة.  

 

من المتوقع أن تساهم هذه السياسات والمشاريع واسعة النطاق في تحويل وجه إدارة المشاريع في قطر بما يضمن نموها المستمر. 

 

وتجدر الإشارة إلى أن معهد إدارة المشاريع يلتزم دائماً بتزويد الحكومة الاتحادية بالموظفين المؤهلين والمتمتعين بالمهارات اللازمة لإدارة المشاريع بنجاح.  

في هذا السياق، قالت غريس نجّار، المدير الإداري لمعهد إدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "يُقدّم تقرير معهد إدارة المشاريع الأخير رؤية ثاقبة حول قطاع إدارة المشاريع في المنطقة، مسلّطاً الضوء على التحديّات الملحّة، ومبيّناً فرص النمو والتطور. هذا وقد شهدت دول مجلس التعاون الخليجي نهوض جيل جديد من القادرين على إدارة المشاريع بنجاح، كل هذا بفضل توجيهات وإرشادات القيادة المحلية. لذا، يتوجب علينا الاستمرار في تمكين المزيد من الأفراد من تحقيق أقصى إمكانياتهم وتوليتهم أدوار فعّالة ومؤثرة في مجال إدارة المشاريع. الأمر الذي من شأنه أن يساعد في القضاء على فجوة المهارات وتحقيق استراتيجية المنطقة في وضع أسس لمستقبل أفضل وأكثر إشراقاً للأفراد، والأعمال، وكافة المجتمعات في دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ككل."  





جارتنر: نمو إيرادات البنية التحتية لشبكات الجيل الخامس بمعدّل 39% خلال العام 2021

شبكات الجيل الخامس تغطّي 60% من المدن الرئيسية بحلول 2024

 

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 4 أغسطس 2021 – تتّجه إيرادات البنية التحتية لشبكات الجيل الخامس حول العالم لبلوغ معدل نمو يصل إلى 39% وبإجمالي يتجاوز 19,1 مليار دولار خلال العام 2021، وهو ما يمثل زيادة بواقع 13,7 مليار دولار عن العام 2020، وذلك وفقا لأحدث توقّعات الأسواق الصادرة عن شركة "جارتنر" للأبحاث.

 

فقد شرعت شركات تزويد خدمات الاتصالات في الأسواق المتطورة بتسريع وتيرة مشاريع تطوير شبكات الجيل الخامس خلال العامين 2020 و2021، في حين بلغت حيث إيرادات شبكات الجيل الخامس إلى قرابة 39% من إجمالي إيرادات البنية التحتية للاتصال اللاسلكي هذا العام. وقال مايكل بروسكي، كبير محللي الأبحاث لدى "جارتنر":" لقد تسبّبت ظروف جائحة "كوفيد-19" في زيادة الطلب على الاتصال عبر النطاق العريض بسرعات فائقة ومستويات أداء محسّنة لتلبية متطلبات العمل من المنزل والتطبيقات التي تتطلب سرعات عالية مثل بث الفيديو، والألعاب عبر الإنترنت، وتطبيقات التواصل الاجتماعي".

 

ويعدّ قطاع شبكات الجيل الخامس أسرع القطاعات نموا على مستوى أسواق البنية التحتية للشبكات اللاسلكية (الجدول 1). وتقتصر الفرص الواعدة للاستثمار على قطاع شبكات الجيل الخامس فقط بين باقي القطاعات الواردة في هذه التوقعات لأسواق البنية التحتية للشبكات اللاسلكية. في حين أن الاستثمار في الشبكات التقليدية يشهد انحسارا متسارعا في مختلف المناطق، كما أنه من المتوقع أن يتراجع إنفاق شركات تزويد خدمات الاتصالات CSP على الخلايا الصغيرة من غير شبكات الجل الخامس مع انتقال هذه الشركات إلى اعتماد الخلايا الصغيرة لشبكات الجيل الخامس.

 

الجدول 1: توقعات إيرادات البنية التحتية للشبكات اللاسلكية حول العالم (مليون دولارات أمريكية)

القطاع

إيرادات 2020

إيرادات 2021

إيرادات 2022

الجيل الخامس 5G

13,768.0

19,128.9

23,254.6

LTE والجيل الرابع  4G

17,127.8

14,569.1

12,114.0

الجيل الثاني 3G  والجيل الثاني2G

3,159.6

1,948.2

1,095.2

خلايا صغيرة غير الجيل الخامس Non-5G

6,588.5

7,117.9

7,113.9

عتاد الاتصال الجوال Mobile Core

5,714.6

6,056.2

6,273.3

الإجمالي

46,358.5

48,820.2

49,851.0

المصدر: "جارتنر" (أغسطس 2021)

 

شبكات الجيل الخامس تغطّي 60% من المدن الرئيسية بحلول 2024

ورغم تمكّن قرابة 10% من شركات خدمات الاتصالات من تسويق خدمات الجيل الخامس بصورة تجارية خلال العام 2020، وهو ما مكّن من توفيّر هذه الخدمات لأقاليم عدّة، إلا أن "جارتنر" تتوقع أن ترتفع هذه النسبة إلى 60% بحلول العام 2024، وهي معدّلات مقاربة لمستويات تبنّي شبكات الجيل الرابع فيما مضى.

 

وأضاف بروسكي:" إن الطلب الذي تسجله أسواق الشركات التجارية والمستهلك الشخصي يعدّ أحد العوامل المؤثرة في دفع هذا النمو. وعلى الرغم مع البدء في العودة إلى العمل من مكاتبهم، فإن هؤلاء المستخدمين سيواصلون ترقية سرعة الاتصال أو الانتقال إلى خدمات الاتصال عبر الألياف الضوئية لتقديم سرعات غيغابايت للمنازل FTTH، سيما وأن هذا الاتصال بات خدمة أساسية لإتاحة العمل عن بُعد. كما سيواصل هؤلاء المستخدمون عمليات البحث عن أفضل الخدمات المتاحة من شركات الاتصالات لتلبية احتياجات أعمالهم سواء في المنزل أو في المكتب".

 

كما أن التحوّل السريع في سلوك المستهلك أسهم في دفع نمو أسواق شبكات الاتصال البصرية PON واعتبارها التقنية المفضلة. إذ لا تعدّ تقنية symmetric-PON (XGS-PON) بسعة اتصال تبلغ 10 غيغابايت تقنية جديدة، إلا أن انخفاض التكلفة مقارنة مع التقنيات الأخرى يشجّع شركات الاتصالات CSP على الاستثمار في شبكات XGS-PON لتقديم عروض تميّزهم عن المنافسين سواء من خلال تجربة المستخدم أو جودة الشبكة. وتتوقع شركة "جارتنر" للأبحاث أنه تعتمد قرابة 60% من شركات خدمات الاتصال الرئيسية تقنيات شبكات الألياف الضوئية XGS-PON على نطاق واسع بحلول العام 2025، لتمكينها من قديم خدمات اتصال عبر الموجة العريضة لكل من المستهلك الشخصي وقطاع الأعمال على حد سواء، بعد أن كانت تلك النسبة لا تتجاوز 30% في العام 2020.

=