29 April, 2020

الاستعداد لعالم ما بعد الجائحة




كيف سيقوم أفضل الرؤساء التنفيذيين باتخاذ ثلاثة إجراءات للاستفادة من الوضع الطبيعي الجديد.



بقلم توم دي ويلي، الشريك الإداري في منطقة الشرق الأوسط في شركة بين آند كومباني



يشهد قادة الأعمال ظروفًا متغيرة في الوقت الحالي، حيث تتزايد عمليات الحظر ببطء وتتم بأشكال مختلفة. ورغم أننا لا نزال داخل النفق، فنحن نركز على الضوء في النهاية. لماذا يجب علينا ذلك؟ لأننا نعتقد أن الضوء يوفر أفضل اتجاه لاتخاذ الإجراءات في الوقت الحالي.



إذا كان الرؤساء التنفيذيون محظوظين، فإنهم قادرين على إلقاء نظرة بعيدة المدى. وقد قمنا بإجراء استبيان لأكثر من 130 رئيسًا تنفيذيًا في الهند بتاريخ 2 أبريل، حيث أفاد 70٪ منهم أنهم يوازنون اتصالاتهم بالنسبة لما يقومون به لحماية الأعمال في الوقت الحالي، مع ما يفعلونه استعدادًا للقيام بالعمل في العالم الجديد. يفكر القادة العالميون في الإجراءات العاجلة (كيفية الحفاظ على سلامة موظفيهم وعملائهم مع ضمان استمرارية العمل)، والتعافي (كيفية إعادة تشغيل العمليات المعتادة عند إلغاء الحظر)، والتهيئة (كيفية التكيف مع واقع جديد). لقد سمعنا أن أفضل الرؤساء التنفيذيين يشاركون ثلاث رسائل حول تحقيق التوازن والاستعداد لعالم ما بعد فيروس كورونا المستجد.



أعد تقديم نفسك وفريق عملك لعملائك

خلال الأزمة، ستخيب معظم الشركات عن غير قصد بعض أهم عملائها. سيظل البعض يحبون شركتك، فيما سيشعر الآخرون أن مقترحاتك لا تحتوي على الفائدة المرجوة في مجتمع متغير.



وفيما ستختلف الرحلات والعلاقات الشخصية مع الشركات، فستؤدي الجائحة بدورها إلى بعض التغييرات. وفي العديد من الصناعات، عندما تتغير سلوكيات المستهلك، فليس هناك عودة إلى الوراء. ستكون الشركات التي تقر بهذه التغييرات وتستعد لها بأفضل شكل في وضع أفضل من تلك التي تفشل في القيام بذلك.



عندما ينتهي كل هذا، سيكون لديك أنت وعملاءك إمكانية اللحاق بالركب. سوف يستغرق الأمر وقتا. ستحتاج إلى التخلص من الافتراضات القديمة: قد تختلف احتياجات العملاء الأولية التي ستحدد مجالك بشكل كبير. ستحتاج إلى تجنب أي مناقشات حول "العميل العادي": ستظهر الإحصاءات حسب السوق والفئة.



اطرح أسئلة صعبة حول استراتيجيتك وشركتك

ينظر أفضل الرؤساء التنفيذيين إلى أزمة فيروس كورونا المستجد على أنها تدريب لوضع مختلف جديد، ومنها على سبيل المثال: تغير المناخ، والاضطراب الرقمي، والتحولات الجذرية في التحالفات الوطنية، وغير ذلك. هم يعرفون أنهم لا يستطيعون العودة إلى ما كانوا عليه قبل تفشي جائحة كوفيد-19. وبدلاً من ذلك، يجب على الشركات الاستعداد حتى تظهر بشكل أقوى وأكثر مرونة من السابق. ومن أجل تحقيق ذلك، يجب على الرؤساء التنفيذيين الإجابة على أربعة أسئلة استراتيجية مهمة.



ما هو تعريفنا الجديد لـ "إدارة المخاطر"؟ حدث الكثير من الخطأ هنا. ولكن إذا حللنا المشكلة، يمكننا آنذاك حلها بشكل صحيح. تتطلب إدارة المخاطر ثلاثة أشياء:

· التنبؤ: هل حددنا السيناريوهات الصحيحة وقمنا بوضع الاحتمالات الصحيحة؟

· التكيف: هل هناك نقاط تفتيش مدمجة حتى نتمكن من التكيف مع تغير السيناريوهات والاحتمالات؟

· المرونة: هل عملية صنع القرار لدينا مرنة مع الصدمات غير المتوقعة؟

قد يؤدي اتباع سيناريوهات مستقبلية لشركتك وصناعتك إلى تغيير عملك إلى الأبد. ولكن حتى مع أفضل نماذج التنبؤ، لا يمكنك توقع طريقك إلى عالم خالٍ من المخاطر. هذا يعني أنه يجب أن تصبح أكثر قدرة على التكيف. وقد شهدنا خلال هذه الأزمة إعادة تنظيم الشركات التي يقودها المؤسسون في غضون أيام أو أسابيع، بفضل الفرق القابلة للتكيف بشكل كبير. لقد رأينا أيضًا وظائف شاغرة كبيرة، بإمكانات هائلة محتملة، قد تعرضت لحالة من الشلل بسبب انتشار الفيروس. يمكن لهذه الشركات تحسين المرونة والسرعة من خلال معرفة ما نجح (وما لم ينجح) خلال الأسابيع القليلة الماضية.



يمكن لمعظم الشركات أيضًا أن تصبح أكثر مرونة من خلال التفكير في تفشي مرض Covid-19. وجدت المنظمات التي لديها سلاسل توريد عالمية قائمة على التكاليف المنخفضة والإنتاج في الوقت المناسب نفسها بدون إمدادات. وللمضي قدما، يمكن للقادة أن يسألوا، "أي أجزاء من سلسلة القيمة يمكن أن تساهم في خفض التكاليف؟ وما الأجزاء التي نديرها وهي فائضة عن الحاجة؟ "



ودعونا نتأكد من التعامل مع "الفائض" بشكل مناسب في المرة القادمة أيضًا. قامت العديد من الشركات بتوظيف مراكز اتصال خارجية عبر بلدان متعددة لضمان الفائض. ومع ذلك، فقد وجدت نفسها بلا دعم عندما لم يكن بإمكان الموظفين الوصول إلى أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو شبكة الإنترنت في المنزل. الفائض متعدد الجنسيات لا يمكن أن يبقى يومًا واحدًا في حال الإغلاق متعدد الجنسيات.



ستقوم الشركات الرائدة أيضًا باعتماد المرونة في الميزانية العامة. ومن خلال طرح الأسئلة الصعبة في الوقت الحالي، يمكن للمدراء التنفيذيين مساعدة مديري الشؤون المالية على إنشاء ميزانيات أقوى وتدفقات نقدية أفضل. يمكنهم إيجاد طريقة لا تقتصر على تحمل الصدمات القادمة للعرض والطلب ولكنها تساعد الشركة أيضًا على التعافي وإعادة التدريب لتصبح أقوى من منافسيها.



كيف ستتغير أولوياتنا الاستراتيجية؟ ستبدو مشهد الصناعة مختلفًا بشكل كبير عما كان عليه سابقًا. ورغم وجود العديد من التوجهات المطروحة منذ فترة، فقد تسارعت نتائج الجائحة.



فكر في البيع بالتجزئة: أي شركة كانت بطيئة في التحرك عبر الإنترنت خلال العقد الماضي يمكن أن تختفي قريبًا. وللأسف، بالنسبة للكثيرين، فإن كوفيد-19 سيصوغ الفصل الأخير من قصة التجارة الإلكترونية.



سيتم دمج الصناعات. كما ستظهر أشكال جديدة، ستكون جاهزة للعالم الجديد. يمكن أن تكون أفضل شركائك أو أسوأ كابوس بالنسبة لك. وللتكيف مع المشهد الجديد، يجب على الشركات تحديد القدرات الحاسمة وتحديد كيفية الاستفادة من الفرص الجديدة.



كيف يبدو شكل نظام العمل الجديد؟ نحن نعتقد أن الشركات الكبرى ستركز على فكرة كبيرة وتعيد تصور كيفية عملها وتنافسها. ونرى أن أحد جوانب الفكرة الكبرى سيتجلى بشكل نموذج التشغيل الجديد، مع وجود مركز عالمي معاد تعريفه ومجموعة أكثر انتشارًا من فرق المشاريع المحلية التي تتحرك بسرعة. قد يكون هذا هو الوقت المثالي للاستفادة من تجربة العمل الافتراضية.



أشار العديد من المؤسسين الجدد إلى أن الأساس الذي ستعتمده في المجال التقني سيكون أكثر أهمية في مرحلة ما بعد انتشار فيروس كورونا المستجد. لكنهم يعتقدون أيضًا أنه سيكون من المهم (إن لم يكن أكثر أهمية) أن يكون لديك عقلية تكنولوجية. سيفكر أفضل القادة في شركتهم باعتبارها نظام تشغيل أساسي مع مجموعة كاملة من تطبيقات التوصيل والتشغيل التي توفر حرية رائعة في بناء الأعمال.



هناك شيئان لا يمكن التفاوض حولهما بالنسبة للمركز: لا أحد يستطيع العبث. لا أحد يستطيع الانحراف. هذا هو نظام التشغيل الخاص بك، ويجب تشغيله بالطريقة ذاتها في كل مكان. بمجرد تأسيسه، يمكن للشركات تحديد المكان الذي تحتاج فيه إلى رواد أعمال يتحركون بسرعة. تعمل هذه الفرق على الاستفادة من نظام التشغيل، لكنها ستكون خالية من البيروقراطية. يجب عليها أن تتأقلم من أجل كسب المتعاملين والقنوات على المستوى المحلي.



كيف يمكن أن تصبح شركتك رابحة في المستقبل؟ قد تتعثر الشركات التي تتعجل في العودة إلى طرق العمل القديمة خلال العقد القادم. لقد كانت مرحلة الجائحة بالنسبة لك ولشركتك فرصة لتحويل مؤسستك للعمل في عالم أكثر تغيرًا. يمكنك البدء بإعادة تخيل حدود الشركة بالكامل. نعتقد أن الجيل القادم من الشركات الرائدة لن يتم تحديده بناءً على الأصول ولكن من خلال الشراكات. حيث ستشكل نظامًا بيئيًا لكسب المتعاملين والقنوات وأرباح الصناعة.



سيؤدي الفوز بالأعمال التجارية في المستقبل أيضًا إلى القضاء على الأسطورة القائلة بأن الشركات لا يمكن أن تكون كبيرة وسريعة ولا تزال مرتبطة بشكل وثيق بعملائها. سوف تتنافس الشركات على الحجم والسرعة. يدرك أفضل الرؤساء التنفيذيين أن سرعتهم خلال الأزمة ستعيد تعريف إيقاع الشركة. اتخذ قرارات جيدة ودقيقة وقائمة على القيمة.



اعلم أن كل عمل هو نوع من الاتصال

بدأ الرؤساء التنفيذيون الذين يتمتعون بالخبرة والمعرفة بالحديث مسبقًا عن عملائهم واستراتيجياتهم ومؤسساتهم الجديدة. يدرك هؤلاء الرؤساء التنفيذيون أيضًا أن كل إجراء يتخذونه أثناء الأزمة وما بعدها، كبير كان أو صغير، يرسل رسالة قوية تشير إلى قيم وأولويات فريق القيادة لكل موظف وزبون.



بالطبع، سيواجه كل قائد قرارات صعبة خلال هذه الجائحة. قد يوقفون الإنفاق التقديري، أو يتخلون عن الموظفين، أو يبطئون التوظيف، أو يخفضون وحدات المخزون، أو يغيرون هيكلية العمل، أو يتعاملون مع الأعمال المتراكمة على مهل. ولكن كيفية اتخاذ هذه القرارات وتطبيقها سيوضح لكل من الموظفين والمتعاملين ماهية الشركة وما طموحاتها. يقول أحد المديرين التنفيذيين: "من غير المتوقع أن يعرف الأشخاص من حولي كل خطوة أخطوها، لكنهم يريدون أن يعتقدوا أننا نتحرك في الاتجاه ذاته".



بينما تعيد تقديم نفسك لعملائك، هيئ نفسك للعمل في عالم جديد، وأكد على تواصلك بالأفعال والكلمات، وكن مستعدًا للحظات الحقيقة التي ستحدد شركتك.

بالطبع، عليك أن تبدأ كل محادثة بالتحقق من سلامة موظفيك وعائلاتهم. التواصل هو أساس كل شيء، والآن هذه هي لحظتك.

Medmark pledges financial & technology support to help fight COVID-19 pandemic





Leading Insurance Brokerage Medmark collaborates with Tele-Med International to sponsor the Telemedicine Unit at the Imbaba Fever Hospital





Cairo, Egypt - 29 April 2020 - In line with the efforts of the Ministry of Health (MOH) to control the spread of coronavirus pandemic (COVID-19), Medmark, one of Egypt’s leading insurance brokerage companies is providing financial and technological support to the Ministry’s efforts in caring for those infected with the virus, helping to raise healthcare service levels and reduce risks for medical staff.




As part of its commitment to help fight the coronavirus, Medmark has sponsored the establishment of a Telemedicine Unit in Imbaba Fever Hospital, one of the main quarantine centers for coronavirus patients in Egypt’s capital. Medmark has also contributed to the upgrading of the Telemedicine Unit in the Nasser Institute Hospital, which is the hub connecting all quarantine hospitals throughout Egypt.




“Along with other healthcare-related services, Medmark has a role to play helping Egyptian society cope with the Coronavirus pandemic and we’re proud to be able to support the efforts of Egypt’s Ministry of Health,” said Sherif ElGhatrifi, Medmark CEO. “Medmark has Collaborated with Tele-Med International to support the MOH and General Organization for Teaching Hospitals and Institutes (GOTHI) in raising healthcare service levels in the face of the pandemic, using telemedicine.”




“Telemedicine technology can help healthcare institutions quickly and effectively raise the standard of care for patients infected with coronavirus,” said Tele-Med International Managing Director Mohamed El Dardiry. “The technology can be particularly valuable in caring for critical cases, such as patients suffering from chronic diseases like diabetes, hypertension, cardiac or pulmonary diseases or tumors. Telemedicine can also improve bedside care provided in quarantine hospitals, allowing consultants in other locations to oversee patients and treat them remotely.”




Telemedicine uses telecommunications, video and digital technologies that allow medical staff to treat patients in remote locations and can increase the availability of specialist doctors and other medical experts to smaller healthcare institutions. The use of telemedicine for remote care can also help reduce the exposure of medical staff to highly infectious diseases such as Covid-19.




ElGhatrifi added that Medmark is actively reviewing other initiatives to support the community in its fight against the Coronavirus pandemic: “We will not hesitate in contributing to any effort that enhances the country’s fight to overcome this pandemic”.




Medmark has more than 30 years of experience in insurance, working closely with major global and local companies in the sector. It offers all insurance services to individuals, institutions and companies of all sizes from small, medium to large enterprises. Tele-Med International is the first to register with a Trade License as a Telemedicine company in Egypt. It provides technologies and systems of telemedicine & telehealth throughout the MENA region. It develops and establishes telemedicine units in Egypt, especially in remote communities like Nubia and Oasis and has partnerships with major European and American hospitals.

HomePure تساهم في حملة "إغاثة" لدعم العمالة اليومية



بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير



شاركت HomePure في مبادرة حملة "إغاثة" التي أطلقتها مؤسسة مصر الخير لدعم العمالة اليومية والأسر الأكثر استحقاقاً. كما تهدف الحملة إلى دعم ومساعدة الأسر التي تضررت حياتهم بسبب توقف الأعمال إثر الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تفرضها البلاد لمواجهة فيروس كورونا.



وتأتي مشاركة HomePure في إطار الالتزام بتطبيق مبادئ المسئولية الاجتماعية، وذلك للمساهمة في تنمية ودعم المجتمعات التي تعمل بها، خاصة في وقت الازمات. وتتضمن الحملة توزيع كراتين تحتوي على مواد غذائية ومواد مطهرة وأدوات تعقيم لتوزيعها على المستحقين خلال شهر رمضان المبارك، للتخفيف من أعباء الحياة، وذلك تماشياً مع استراتيجية المسئولية المجتمعية للشركة ومساهمتها في دعم العمالة اليومية المتضررة من أزمة فيروس كورونا.



ومن جانبها فقد صرحت آيم-أون لي، مدير قطاع تسويق منتجات HomePure، “إن أزمة انتشار فيروس كورونا التي يواجها العالم أظهرت الحاجة الشديدة إلى ضرورة التعاون والتكاتف بين كافة الجهات والقطاعات الحكومية والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني وحتى الافراد، وذلك بهدف المشاركة في احتواء وتخفيف حدة الإجراءات الاحترازية على الفئات التي تضررت وتوقفت أعمالها حتى تمر مصر من الأزمة بأقل خسائر ممكنة في ثروتها البشرية.”



وأضافت قائلة: "إن حرص الشركة على المشاركة في حملة مؤسسة مصر الخير "إغاثة" جاء لأنها واحدة من الحملات المميزة التي لم تكتف بتوزيع المواد الغذائية على المستحقين، بل لأنها تضمنت أيضا توزيع مواد التطهير والتعقيم، مما يعني انها تهتم بتوفير الرعاية الاجتماعية والصحية، وهو ما ينعكس إيجابيا على تنمية المجتمع وهو أحد اهم اهدافنا لتحقيق التنمية المستدامة".



HomePure حريصة على تحسين حياة البشر بكافة السبل، حيث تحرص على المساهمة بشكل فعال في حل مشكلة المياه في العالم، عبر مشاركتها في الحركة العالمية لتوفير مياه آمنة ونظيفة للجميع بشكل مستدام.



يذكر أن بعض من ممثلين HomePure قاموا بمجموعة من الزيارات الخيرية في عدد من الجهات المهتمة برعاية الأطفال، والتي تضمنت مستشفى أطفال مصر التابعة للتأمين الصحي، مستشفى السرطان 57357 ودار الأيتام التابع لدار الأورمان لذوي الاحتياجات الخاصة، بهدف التفاعل مع الأطفال الموجودين. حيث نجح الزائرين في رسم الابتسامة على وجوه الأطفال الحاضرين. كما تضمنت الزيارة عددًا من الأنشطة والفعاليات بدأت بتوزيع كتب وأقلام التلوين التعليمية، إضافة إلى تميمة على شكل نقطة مياه لتعليم الأطفال كيفية الاستخدام الأمثل والفعال لموارد المياه وأهمية المياه النظيفة من خلال وسائل تعليمية مسلية ومفيدة للأطفال، فضلاً عن توزيع مجموعة متنوعة من الهدايا المجانية للأطفال وتبرعوا بأنظمة ترشيح HomePure Nova إلى المستشفى مما أضفى البهجة والسعادة على الحاضرين.



ويأتي نظام ترشيح HomePure Nova (9 مراحل) المتقدم مع تقنية 35+ UltraTech التي تساعد على إزالة 99.9999٪ من البكتيريا، إضافة إلى إزالة 99.99٪ من الفيروسات مع تدمير كائنات مجهرية أصغر بنسبة 300٪ من عرض شعر الإنسان. ان جهاز ترشيح المياه HomePure هو مرشح معتمد من قبل هيئة جودة المياه (WQA) للحد من البكتيريا المسببة للأمراض والفيروسات وفقًا لشهادات الجودة NSF/ANSI P231 and P244"

26 April, 2020

AUC TEAM RECYCLES LI-ION BATTERIES AND BUILD AN EFFICIENT ENERGY STORAGE DEVICE





April 23, 2020, Cairo – To make the best use of recycled Li-ion batteries, Nageh Allam, professor of physics, and a team of graduate students in the nanotechnology program at The American University in Cairo (AUC) build an efficient energy storage device. The team's work, published in a paper in ChemElectroChem, one of the world's leading academic journals in the field of energy conversion and storage, could also pave the way for environmental and socioeconomic innovation in Egypt.

Li-ion batteries are used in cell phones, tablets, laptops, cameras, and other electronic devices. And while nearly 90% of batteries worldwide are recycled, there still lacks a universal standard for recycling these specific batteries, as they can be dangerous if not handled correctly.

"Unfortunately, we don't have a protocol in Egypt to recycle spent batteries in a safe way," Allam said. Throwing these batteries away, as what's currently happening, has a detrimental environmental impact, as high temperatures can lead to thermal runaway, fire and explosions due to the components of the batteries.

"These popular power packs contain precious metals and other materials that can be recovered, treated and reused," said Yasmeen Mesbah, one of the student researchers. "But very little recycling goes on today. There are mountains of battery waste, so, I think it's time to get serious about recycling lithium-ion batteries."

The team got to work trying to find the best way to reuse the components of li-ion batteries.

"That was the most difficult part," said Nashaat Ahmed, another student on the team. "We worked for about six months to get tangible results."

They started by identifying the different metals in the battery and found copper, nickel, manganese and lithium, all of which could be recycled and applied to something new. They then extracted those metals and got to work on building an efficient energy storage device. Basant Ali, another student in the group, helped in creating the device and testing it.

After testing, rebuilding, and testing again, the device showed successful results.

As for getting their research published in one of the world's leading academic journals, the team says it's important to raise awareness about the risks of throwing away daily used batteries and how wrong treatment could be dangerous.

"On the other hand, it provides a way to change the culture of countries in dealing with spent batteries and how they may turn them into a source of benefit that will diminish environmental pollution and restrain the adverse effects of human health impacts due to potentially toxic materials," the team stated.

The impact of this research is three-fold, said Allam. In addition to showing how recycled materials could be used to build efficient energy storage devices, the research could lead to environmental and socioeconomic change.

"It can open a way for a new industry and open many work opportunities to recycle batteries and use the recycled materials for a plethora of other industries," Allam said.

You can read the published article here.




For more information about the university news and events follow us on Facebook http://www.facebook.com/aucegypt

And Twitter @AUC

*ماكدونالدز تؤكد التزامها الكامل نحو موظفيها ...




غرفة المنشآت السياحية: ١٠٠ الف عامل بالقطاع ونتطالب الشرطة بتسهيل عمل الدليفيري*




خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “القاهرة الآن” المذاع على فضائية العربية الحدث قال عادل المصري رئيس غرفة المنشأت السياحية، إن عدد العمالة بالمطاعم والكافتيريات السياحية يقدر بنحو 100 ألف عامل في 1372 منشأة مسجلة بالغرفة ويتجاوز عدد نظيرها المسجل بالمحليات 4 آلاف منشأة تضم آلاف العاملين. مؤكدا ان خسائر المطاعم مستمرة ولا نستطيع حصرها حتى الآن كما تتحمل المنشأت رواتب العمالة، وتقوم خلال تلك الفترة بإجراء الصيانات وفحص المخازن وأعمال التطهير.



وأضاف المصري أن تم موافقة رئاسة الوزراء على عمل خدمة الطلب من السيارة ببعض المطاعم خلال فترات السماح بالحركة على مدار اليوم، إضافة إلى استمرار عمل خدمة التوصيل للمنازل ومدها لتكون على مدار 24 ساعة. وأوضح رئيس غرفة المنشأت السياحية أن الغرفة ستدرس تقديم مقترح لعودة عمل المطاعم مع اتخاذ بعض الإجراءات الاحترازية والتفتيش على تطبيق تلك الضوابط.



قال علاء فتحي المدير العام لشركة مانفودز-ماكدونالدز مصر، أن مبيعات الشركة تعتمد بشكل أساسي علي الخدمة داخل المطاعم، فالشركة تضخ استثمارات هائلة داخل مطاعمها من أجل تقديم خدمة وتجربة فريدة لعملائها التي لا تقتصر علي الطعام فقط بل تمتد لماك كافيه وإلعاب الأطفال وغيرها.

وأضاف لقد تضررت مبيعاتنا بشكل كبير نتيجة لغلق ووقف الخدمات بالمطاعم وقصرها على خدمة التوصيل للمنازل حتى الخامسة مساءا وخدمات السيارات قبل مواعيد الحظر مما أدى لتراجع العائد بنسبة ٨٠%. أن زيادة عدد ساعات عمل التوصيل للمنازل لتصبح على مدار ٢٤ ساعة بعد ٨ أبريل الجاري ساهم في خفض تراجع العائد ليكون بنسبة ٥٥%.

وأكد فتحي أن الشركة لديها التزام كامل نحو العاملين بها وتقوم بسداد الرواتب بشكل منتظم للعمالة البالغ عددها نحو ٦٥٠٠ عامل، كما تم صرف الحافز السنوي لعام 2019 للعاملين قبل أسبوعين بزيادة بنسبة ٢٠% كشكر من الشركة على أدائهم العام الماضي.

وأوضح فتحي أن ماكدونالدز يعتبر جزء من كيان كبير مما يعطي له القوة من خلال الاستفادة من التجارب المختلفة لفروعه في أكثر من 130 دولة حول العالم للتعامل مع فيروس الكورونا. فالإجراءات التي يجب اتخاذها هي التباعد الاجتماعي وتقليل الكثافة داخل المطاعم بالإضافة الي الطلب بالشاشات المتاحة ب ٨٠% من الفروع في مصر والدفع الالكتروني وخدمات التوصيل بدون تلامس. وذلك بخلاف اهم عامل وهو التعقيم والتطهير والنظافة الشخصية وغسل اليدين وارتداء القفازات والكمامات. فغسل اليدين كل 20 دقيقة وتطهير النقود يعتبر من اهم القواعد التي نطبقها.

وأشار فتحي أن الحل المبدئي لتخفيف تأثير وباء الكورونا على قطاع المطاعم من خلال اتاحة خدمة التيك أواي مع التشديد علي الالتزام بضوابط التباعد الاجتماعي ومنع التزاحم داخل المطاعم وتطبيق أعلي المعايير الاحترازية.

=