12 April, 2020

NEW VIDEO SHOWCASES ETIHAD’S FLEET MAINTENANCE DRIVE


DURING COVID-19 DOWNTIME



Abu Dhabi, United Arab Emirates - Etihad Airways, the national airline of the UAE, is taking
full advantage of the aircraft downtime as a result of the COVID-19 global pandemic to
conduct an extensive maintenance and cabin refresh programme.

This new video highlights some of the work being carried out, and is available on Etihad’s

Helmy, Hamza & Partners Advises on the first Sukuk Issuance in Egypt

A Talaat Mostafa Group subsidiary to lead on Sukuk issuance based on a Shari'ah-compliant ijara Sukuk technique

Cairo, Egypt, April 12 2020 - Helmy, Hamza & Partners, member firm of Baker & McKenzie International, recently advised Arab Company for Projects and Urban Developments S.A.E., a subsidiary of Talaat Moustafa Group Holding, on the issuance of a sukuk program with a value of EGP 2 billion with final maturity at the end of 2024. The arranger and advisor on this case was EFG Hermes Promoting and Underwriting, one of EFG Hermes affiliates.
"We are extremely delighted to have represented Arab Company and acted as the legal counsel on this important transaction. This is the first sukuk issuance in Egypt which makes it a landmark transaction in particular given its successful and timely closing despite the global COVID-19 situation,” commented Mohamed Ghannam, Managing Partner and Head of Capital Markets at Helmy, Hamza & Partners.
Arab Company for Projects and Urban Developments S.A.E is a private company operating within the real-estate sector under TMG Holding, providing real-estate property investment, development and management. 
Helmy, Hamza & Partners counsel team from Cairo office that advised on this transaction under the supervision of Partner Mohamed Ghannam was co-led by: 
Partner Lamyaa Gadelhak - Co-Head of Banking & Projects
Counsel Mostafa El Sakaa - Capital Markets
With a team consisting of:
Senior Associate Mohamed El Harmy
Associate Farah Abdel Rahman

Capital Markets Specialist Sameh Belal

تصريح مكتب حلمي وحمزة وشركائهم للاستشارات القانونية بشأن أول إصدار للصكوك في مصر 
مجموعة طلعت مصطفى تتصدر أول إصدار لصكوك إجاره متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية في السوق المصري. 
القاهرة، جمهورية مصر العربية، 12 أبريل 2020 - قام مكتب حلمي وحمزة وشركائهم - أعضاء مكتب المحاماة بيكر آند مكنزي إنترناشوينال بدور المستشار القانوني لهذا الإصدار لصالح الشركة العربية للمشروعات والتطوير العمراني ش. م. م. بصفتها الجهة المستفيدة - والشركة العربية هي إحدى الشركات التابعة لمجموعة طلعت مصطفى القابضة - وتبلغ قيمة الإصدار 2 مليار جنيه مصري بفترة استحقاق بنهاية عام 2024. كما تولت المجموعة المالية هيرمس دور المنسق والمستشار والمروج وضامن تغطية الاكتتاب لهذه الصفقة. 
وصرح السيد/ محمد غنام - الشريك التنفيذي ورئيس قطاع أسواق رأس المال بمكتب حلمي وحمزة وشركائهم قائلًا: "لقد أسعدنا للغاية تمثيل الشركة العربية وتولي دور المستشار القانوني في هذه الصفقة الهامة. كون أن هذا أول إصدار للصكوك في جمهورية مصر العربية مما يجعله صفقة فريدة من نوعها وأن نجاح إتمامها في هذا التوقيت الصعب أنما يدل على قدرة واحترافيه فريق العمل بالمكتب المشارك في هذه الصفقة وكذلك تضافر كافة جهود الأطراف المشتركة في هذه الصفقة وعلى الأخص فريق العمل بالشركة العربية وكذلك فريق العمل بالمجموعة المالية هيرميس الذي استطاع الترويج لهذه الصفقة في ظل هذا التوقيت الصعب. كما أود ان أتقدم بخالص الشكر والتقدير لفريق العمل بالهيئة العامة للرقابة المالية وعلى رأسهم السيد الدكتور / محمد عمران رئيس الهيئة والسيد الدكتور/ سيد عبد الفضيل رئيس الإدارة المركزية لتمويل الشركات وفريق العمل بإدارته على المجهودات والاحترافية التي لمسنها والتي لولاها لما استطعنا أنجاز هذه الصفقة الهامة في هذه الظروف الصعبة.
 كما أفاد بأن الهيئة العامة للرقابة المالية قد أصدرت موافقتها النهائية على الإصدار اليوم الموافق 9/4/2020، وأن فريق العمل بالمكتب سيبدأ في إجراءات قيد الصكوك بالبورصة المصرية مطلع الأسبوع القادم، حيث يعد هذا أول اصدار للصكوك يتم قيده وتداوله بالبورصة المصرية ويعتبر اضافة وتنوع للأوراق والأدوات المالية المقيدة والمتداولة بالبورصة المصرية ويفتح مجالا جديدا لتدبير التمويل المتفق مع احكام الشرعية الإسلامية للعديد من القطاعات الاستثمارية في مصر 
وتعد الشركة العربية للمشروعات والتطوير العمراني ش. م. م. من الشركات الرائدة في مجال التطوير العقاري ولديها سابقة اعمال وخبره كبيرة في هذا المجال.. 
وقد تكون أعضاء الفريق الاستشاري من مكتب حلمي وحمزة وشركائهم والذي قام بدور المستشار القانوني في هذه الصفقة تحت إشراف وقيادة السيد/ محمد غنام الشريك التنفيذي:
قيادة كلاً من:
الأستاذة/ لمياء جاد الحق - الشريك والرئيس المشارك لقطاع البنوك والمشروعات بالمكتب
الأستاذ/ مصطفى السقا - الاستشاري ونائب رئيس قطاع أسواق رأس المال بالمكتب
وعضوية كلًا من: 
الاستاذ/ محمد الهرمي - المحامي
الاستاذة/ فرح عبد الرحمن - المحامية
الاستاذ/ سامح بلال - أخصائي أسواق رأس المال

5 نصائح للتغلب على القلق والتوتر في زمن كورونا



دعوة للاستفادة من وقت للتعلم والنمو والتحولات الإيجابية

دبي ، الإمارات العربية المتحدة ، 12 أبريل 2020 - مع استمرار تفشي جائحة "فيروس كورونا المستجد" Covid-19، عانينا بشكل جماعي من القلق والتوتر، ولكن هناك أيضًا فرص للكثير منا للتعلم والنمو. مع العزلة الذاتية والابتعاد الاجتماعي، بدأ الناس في تحويل تركيزهم مرة أخرى إلى الأشياء الأكثر أهمية كالعائلات والأصدقاء وخاصة الذات. بطرق أو باخرى، أدى ظهور Covid-19 أيضًا إلى حدوث تحولات إيجابية في كيفية تعاملنا مع أنفسنا ومع بعضنا البعض، وعلينا الاستفادة القصوى من ذلك.

تقول المدربة المعتمدة للوعي الذهني إيما كاربيري، مؤسسة "مايندفوانس دبي"، أن محاولة إيجاد توازن جديد بين الحياة والعمل هو ما يعانيه معظم الناس قبل الجائحة. فالتوفيق بين الإجهاد في العمل والضغوط اليومية للحفاظ يقابلها البحث عن الرفاهية والعلاقات الاجتماعية. ولكن مع الحجر المنزلي  فإننا نجد أن كل أحداث حياتنا تحدث في نفس المساحة المادية مما يجعل من الاستحالة الفصل بيت العمل والراحة وهنا التحدي الجديد.

مع قضاء المزيد من الوقت في المنزل، سيجد الأفراد صعوبة من خلال التغير في الروتينات المتبعة سابقاً والتي تركة بعض الأفاد في عداد المهمشين والمنسين. أما الآن ، أكثر من أي وقت مضى، هو الوقت المناسب للتفكير في سلم أولوياتنا وإعادة تقييم أين نضع طاقتنا.

تضيف كاربيري، "يتأثر الأشخاص بطرق متفاوتة من الوضع الحالي، في حين أن البعض قادرون حقًا على الاستمتاع بوتيرة حياة أبطأ أثناء عملهم من المنزل، يعاني الآخرون من أوقات عصيب للغاية خوفاً من المجهول والقلق المالي وهم يحاولون الاحتفاظ بوظائفهم وأعمالهم. بالنسبة لأولئك الذين هم في وضع أكثر استقرارًا ويشعرون بأن لديهم المزيد من وقت الفراغ - أود أن أقول استمتعوا قدر الإمكان! إذا استمر الوضع لبعض الوقت، فمن المهم أيضًا التفكير في كيفية قضاء هذا الوقت الحر واستخدامه بطرق من شأنها تحسين صحتك وسعادتك. إن السؤال لأنفسنا عما إذا كنا نركز على ما هو الأكثر أهمية في الحياة هو طريقة رائعة للحصول على منظور حول كيفية قضاء الوقت. يمكن أن يجعل الفرق بين الابتعاد عن الساعات الضائعة من مشاهدة التلفاز مقابل قضاء وقت ممتع مع أحبائهم، سواء بشكل مادي مباشر أو عبر الإنترنت. يمكن للكثير منا أن يستفيد أيضًا من تعلم القيام بعمل أقل وإبطاء والتركيز على اللحظة الحالية".

الشيء الوحيد الذي يمكننا السيطرة عليه هو كيفية استجابتنا للوضع الحالي ، علماً أن القلق والتوتر معدي. فكيف نتعامل معهما؟ بصفتها مدربة معتمدة للوعي الذهني ، تشارك كاربيري، بعض النصائح القصيرة للحفاظ على سلامتك ورفاهيتك وفعاليتها.

1. ركز انتباهك إلى اللحظة الحالية من خلال التركيز على أنفاسك. سيؤدي ذلك إلى تخفيف قلقك وتهدئة جهازك العصبي.
2. أيًا كان ما تستهلكه ، سواء أخبار متفرقة، أو معلومات ومواد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو حتى الطعام والشراب ، فإن كل هذه الأشياء تؤثر على ما نشعر به وكيف نتصرف. لذا كن واعيًا لما تستهلكه لضمان أن تكون في أفضل حالاتك الايجابية لنفسك وللآخرين.
3. انتبه إلى مشاعرك - عامل نفسك بالطيبة والتعاطف مع النفس عندما تشعر بالإحباط.
4. قم بإعداد روتين لنفسك ولعائلتك - إعداد روتين للعائلة بأكملها يسمح لك بالتركيز على الراحة في العمل واللعب حتى يتم تلبية احتياجات الجميع. إذا كنت تعيش بمفردك ، فقم بإعداد روتين مماثل لوقت العمل ووقت الراحة.
5. أخيرًا، ابقي نصب أعينك أن هذه الجائحة ستنتهي!

والجدير بالذكر ستستضيف كاربيري، برنامجًا مجانيًا للوعي الذهني عبر الإنترنت من 4 أجزاء يعمل بالاشتراك مع ICAS ، وهو برنامج مساعدة الموظفين. الحلقات بعنوان، التعامل في الأوقات الصعبة. تهدف الجلسة القادمة إلى مساعدة المشاركين على إدراك أن أذهانهم قد طغت على سيناريوهات "ما إذا حدث هذا أو ذاك" المجهدة وتمكينهم من التركيز مرة أخرى على ما يحدث الآن وما يمكنهم التحكم به في بيئتهم الحالية.
_أنتهى_

x

فايزر تحقق تقدماً في معركتها ضد مرض كوفيد-19 على عدة جبهات



    •  المركبات المضادة للفيروس تظهر فعالية عالية في مكافحة المرض خلال مرحلة التجارب قبل السريرية
    • شركتا فايزر وبايو إن تيك تعاونان لتطوير لقاح محتمل لمرض كوفيد-19
    •  فايزر تشارك بيانات وتحليلات إضافية حول دواء أزيثرومايسين
    • إطلاق دراستين جديدتين تسلطان الضوء على أوجه التفاعل بين المكورات الرئوية وفيروس كورونا المستجد 
    • فايزر تستكشف الدراسات التي تتناول دواء توفاسيتينيب المثبط لأنزيم جانوس كيناز لدى المرضى المصابين بذات الرئة المرتبط بمرض كوفيد-19


    • - أعلنت شركة فايزر (المُدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE: PFE, Pfizer) اليوم عن إحراز تقدم مهم في معركتها ضد جائحة كوفيد-19 العالمية.
    وكما تبين خطة فايزر المكونة من خمس نقاط، تتعاون الشركة مع منظومة الابتكار في قطاع الرعاية الصحية بدءاً من كبرى شركات تصنيع الأدوية ووصولاً إلى أصغر شركات التكنولوجيا الحيوية، بالإضافة إلى الهيئات الحكومية والمؤسسات الأكاديمية، بهدف مواجهة أزمة الرعاية الصحية العالمية الناجمة عن تفشي مرض كوفيد-19. ويبذل الباحثون والعلماء جهوداً حثيثة لتطوير مركّب مضاد للفيروسات بهدف العلاج من فيروس كورونا المستجد، والذي يعد السبب الأساسي لانتشار جائحة كوفيد-19، من خلال ابتكار لقاح لمنع انتشار العدوى بالمرض إلى جانب تقييم فاعلية العلاجات الأخرى ذات الإمكانيات العلمية الواعدة في مساعدة المصابين بالمرض على مقاومة الفيروس.
    وبهذه المناسبة، قال ألبرت بورلا، الرئيس التنفيذي لشركة فايزر: "نلتزم بتحويل الإنجازات المستحيلة إلى واقع ملموس. واستناداً إلى خطة فايزر المكونة من خمس نقاط، فإننا نواجه هذا التحدي الكبير للصحة العامة من خلال التعاون مع شركائنا في القطاع والمؤسسات الأكاديمية لتطوير المنهجيات الجديدة المحتملة للوقاية من مرض كوفيد-19 وعلاجه. كما استكشف الباحثون والعلماء في فايزر إمكانيات الاستخدامات الجديدة للأدوية المتوفرة في محفظة فايزر لمساعدة المصابين بالمرض حول العالم. ولا نوفر جهداً في استكشاف جميع الخيارات المتاحة لتزويد المجتمع بالعلاج أو الدواء الشافي".
    وأشارت فايزر إلى تحقيق تقدم مهم في التزامها بحماية الإنسانية من هذه الجائحة سريعة الانتشار، وتهيئة القطاع للاستجابة بشكل أفضل للأزمات الصحية العالمية التي قد تظهر مستقبلاً.
     اختبار المركبات المضادة للفيروس
    أكدت فايزر قدرة أحد مركبات الرصاص ونظرائه على تثبيط بروتيناز (3CL) في فيروس كورونا المستجد استناداً إلى نتائج الاختبارات الأولية عليه. كما تشير البيانات الأولية إلى أن مثبط البروتيناز قد أظهر فعالية في مواجهة فيروس كورونا المستجد. ونتيجة لذلك، ستقوم فايزر بإجراء دراسات ما قبل السريرية للتأكد من فاعلية المركب، بما في ذلك تحديد الخواص المضادة للفيروس وتقييم مدى ملاءمة جزئيات الرصاص لاستخدامها في المعالجة بالحقن الوريدي. علاوة على ذلك، تعمل الشركة على الاستثمار في المواد التي من شأنها تسريع بدء دراسة سريرية محتملة لجزيئات الرصاص خلال الربع الثالث من العام 2020، أي قبل ثلاثة أشهر أو أكثر من التقديرات السابقة لموعد بدء الدراسة، وذلك استناداً إلى الاستكمال الإيجابي للدراسات ما قبل السريرية الخاصة بتأكيد فاعلية المركب.
    الاستفادة من خبرات فايزر طويلة الأمد في مجال تطوير أبحاث اللقاحات استكمالاً لاتفاقيتها مع شركة بايو إن تيك
    أبرمت فايزر وبايو إن تيك اتفاقية تعاون عالمي لتطوير برنامج لإنتاج لقاح محتمل وقائم على الحمض الريبي النووي المرسال للوقاية من مرض كوفيد-19. وكانت الشركتان قد أعلنتا خلال شهر مارس 2020 عن بداية التعاون والعمل المشترك. وتخطط الشركتان لإجراء تجارب سريرية على عدد من اللقاحات المحتملة لمرض كوفيد-19 ضمن عدة مراكز بحثية في الولايات المتحدة وأوروبا. وتعتزم فايزر وبايو إن تيك إجراء التجارب السريرية في نهاية شهر أبريل 2020 بعد الحصول على الموافقات التنظيمية. وتشير تقديرات الشركتين إلى إمكانية توفير ملايين اللقاحات بنهاية العام 2020 شريطة نجاح برنامج التطوير من الناحية الفنية، والحصول على موافقة الهيئات التنظيمية ليتم بعدها زيادة القدرة الإنتاجية بوتيرة متسارعة لتوفير مئات الملايين من اللقاحات خلال العام 2021. للاطلاع على بنود الاتفاقية، يرجى قراءة صفحة الخبر الصحفي على الموقع الإلكتروني لشركة فايزر.
    تحليل قدرة دواء أزيثرومايسين كعامل مساعد للمضاد الفيروسي
    ضمن إطار مشاركة المعلومات التي قد تكون مفيدة في جهود التخفيف من انتشار مرض كوفيد-19، يعتزم الباحثون في شركة فايزر نشر مراجعة في مجلة كلينيكال فارماكولوجي آند ثيرابيوتكس لتقييم البيانات المختبرية والسريرية حول أزيثرومايسين كدواء مساعد يحمل خصائص مضادة للفيروسات. ويمكن لهذه المراجعة المفتوحة أن تسهم في تسهيل الاستخدام المستقبلي لدواء أزيثرومايسين في الأبحاث الخاصة بمرض كوفيد-19. ويعد أزيثرومايسين من الأدوية غير المصادق عليها حتى الآن في علاج الالتهابات الفيروسية.
    دراسة أدوية فايزر المتاحة حالياً لعلاج الحالات الحرجة بين المرضى
    تعتزم كل من شركة فايزر ومجموعة البحوث السريرية للأمراض التنفسية المُعدية التابعة لكلية ليفربول للطب المداري نشر دراستين جديدتين تسلطان الضوء على أوجه التفاعل بين المكورات الرئوية وفيروس كورونا المستجد. وخلال الأيام القادمة، من المتوقع أن تستكمل شركة فايزر اتفاقية تعاون بحثي مع كلية ليفربول لتوفير التمويل ودعم الفحوصات المخبرية لهذا البحث. وتحمل الدراستان عنوان: التقاط عدوى فيروس كورونا المستجد لدى موظفي الرعاية الصحية في الخطوط الأمامية -وتقييم استجابة التبليغ، وتسهيل اختبار الإصابة بفيروس كورونا المستجد لإجراء التصنيف بسرعة. وستساعد الدراستان على التحقق فيما إذا كان المرضى المصابون بالفيروس المستجد أكثر عرضة للإصابة بالمكورات الرئوية، وإذا كانت الإصابة بكلا المرضين تؤدي إلى أمراض أكثر خطورة وتحقيق نتائج إيجابية أقل. وستشمل الدراسة الأولى 100 موظف في قطاع الرعاية الصحية لدى مستشفى ليفربول الملكي، وستتناول معدلات الإصابة بفيروس كورونا المستجد وآليات الإصابة بالمكورات الرئوية. بينما ستشمل الدراسة الثانية 400 مريض في جناح الأمراض المُعدية في مستشفى ليفربول الملكي يُشتبه بإصابتهم بفيروس كورونا المستجد. وبدأ التسجيل في الدراسة فعلياً، ومن المقرر صدور البيانات خلال الأشهر القليلة القادمة.
    من ناحية ثانية، من المقرر إجراء المرحلة الثانية من دراسة استقصائية مستقلة في إيطاليا خلال وقت لاحق من هذا الأسبوع حول استخدام دواء توفاسيتينيب المثبط لأنزيم جانوس كيناز لدى المرضى المصابين بذات الرئة المرتبط بفيروس كورونا المستجد. وسيتم دعم الدراسة عبر منحة تقدمها شركة فايزر. للمزيد من المعلومات حول الدراسة، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني: clinicaltrials.gov.
     علاوة على ذلك، تجري فايزر حالياً محادثات مع عدد من المؤسسات الأخرى حول إمكانية إجراء دراسات إضافية حول دواء توفاسيتينيب وغيرها من أدوية المناعة ضمن محفظة الشركة. ويستند هذا البحث إلى فرضية مفادها أن الدواء المثبط لأنزيم جانوس كيناز يمكنه التخفيف من الالتهاب الجهازي والسنخي لدى المرضى المصابين بذات الرئة المرتبطة بمرض كوفيد-19 من خلال تثبيط إشارات بروتين سيتوكين الرئيسي المتعلق باستجابة جهاز المناعة للحالة الالتهابية، والذي قد يؤدي بدوره إلى تلف الرئتين، وبالتالي الإصابة بمتلازمة الضائقة التنفسية لدى هؤلاء المرضى. ومن المهم ملاحظة أنه لم تتم المصادقة حالياً على استخدام دواء توفاسيتينيب، ويجب عدم استخدامه لدى المرضى المصابين بالتهاب حاد.
    وفي هذا السياق، قال مايكل دولستن، كبير المسؤولين العلميين والرئيس العالمي للأبحاث والتطوير والأدوية لدى شركة فايزر: "على الرغم من أن هذه الجهود يمكن أن تستغرق عدة أعوام، إلا أننا نبذل ما بوسعنا للعثور على الفرص التي تتيح لنا اختصار الوقت قدر الإمكان، والعمل بشكل متزامن بدلاً من إجراء الدراسات بشكل متعاقب. وتتطلب هذه المساعي اتباع منهجية حاسمة ومتعددة الجوانب، بالإضافة إلى التعاون وإبرام الشراكات الوثيقة ضمن إطار منظومة الابتكار في القطاع الصحي بما يشمل المجتمع الأكاديمي، والشركاء في القطاع، وصنّاع السياسات، والهيئات التنظيمية. وكنا قد أعلنّا خلال شهر مارس الماضي عن التعاون مع شركة بايو إن تيك لتطوير لقاح محتمل وقائم على الحمض الريبي النووي المرسال للوقاية من مرض كوفيد-19. ويدفعنا الخطر العام الذي يفرضه مرض كوفيد-19 إلى المسارعة بتقديم مواردنا وخبراتنا للتغلب على هذا المرض الذي يشكل التحدي الأصعب الذي يواجهه الطب في القرن الحالي".
    وستواصل فايزر مشاركة المعلومات من محفظتها الدوائية الواسعة والعلاجات الناشئة، والتي قد تعود بالنفع على الكثير من الشركات والمؤسسات التي تعمل بسرعة لتوفير حلول ناجعة من شأنها معالجة هذه الأزمة الصحية غير المسبوقة.

AdColony Reveals What Consumers in the Middle East

AdColony Reveals What Consumers in the Middle East

Expect From Brands During COVID-19

UAE, 12th April, 2020: For the past three months, the COVID-19 outbreak has radically
changed people’s daily lives and preferences around the world. Across the globe, people are
being encouraged to stay at home in order to ensure their health and safety. As the
Coronavirus pandemic continues to grow, technology usage and habits are also seeing major
changes.
AdColony distributed the Coronavirus Impact Survey to the EMEA (Europe, Middle East, and
Africa) and LATAM (Latin America) regions this past week to analyze behavior changes due
to COVID-19. Respondents’ ages ranged from 14 to 75 and were typically aged 25 to 54 in
EMEA and 25 to 44 in LATAM.
Survey Highlights — EMEA
Switching to online shopping — 41% of respondents are switching to online
shopping and 31% of the respondents are reducing the number of market visits.
Public transportation is being reconsidered. — 20% of respondents have cut back
on public transport.
People are playing more mobile games for relief — 85% are playing mobile
games for relief, while 47% of respondents are playing mobile games on their
smartphone every day. 32% are playing new games on their phones.
Housework is more productive. — More than half of the respondents (54%) said they
are doing more household chores.
User-initiated ads are the most liked ad format — 23% of the respondents state
that they prefer ads that help them notice products they might need. User-initiated
advertising is the most positively perceived ad format with 35%.
Warrick Billingham, Regional Sales Director – MENA said, “With new cases being reported
daily, it is an important time for brands to determine their role and tone of voice. Should they
be quiet? Or should they help control the situation by demonstrating understanding and value
during these times of social distancing?”
Kantar Consulting recently released a research to provide updates and insights for brands to
manage the impacts of COVID-19 and prepare for the future. As well as the direct impact of
the virus, insights from the retail industry, and research on a general recession risk, it also
includes detailed analyses of the expectations of consumers from brands.
Here are some of the important insights from the report:
In this period, consumers focus on basic needs and expect brands to supply
and deliver them reliably.
When we look at consumer purchasing habits from the moment the COVID-19 pandemic
started, we see that they are turning to personal hygiene, health and nutrition, and home

cleaning products. However, we can also see the consumption of alcoholic beverages, luxury
items, and less “storable” foods like fresh meat and fish products are decreasing. For now.
Consumers are thinking about the future as well as their current safety and
health. Top concerns from consumers about the COVID-19 situation are 30%
said they panic about running out of essentials, ending up making ‘panic
purchases’. 34% believe this is going to be worse than an economic recession
with the risk of people losing jobs. 46% are worried about falling sick. 60% feel
the situation demands them to be even more proactive about financial planning
and security for the future,
Consumers are aware of the dangers to their health and safety, as well as the decline in
business activity around them, which makes them think about what consequences it may
have on health and economy issues if the epidemic gets worse. If you look around on social
media, many are suggesting ordering to-go from locally-owned restaurants and businesses
to keep them afloat during this time. We highly recommend it!
As consumers become more aware of their health and safety, they expect
brands to show the same care, consideration, and social awareness for the
services and products they offer.
Consumer expectations from brands across categories are 65% Insurance products and
services that promise health and wellbeing, 59% Food and Beverage products and services
that are safe to use, 56% Consumer Goods products and services that are safe to use, 55%
Health and Wellness products and services that promise health and wellbeing, 45% Banking
products and services that are safe to use.
As the COVID-19 pandemic continues, consumers will continue to become more conscious
and focus on their own health, safety, and immediate needs. At this point, if brands can
support the consumers and address consumer concerns on that immediate basic-needs
level, they will gain their trust in the long term.


آدكولوني AdColony تكشف توقّعات المستهلكين في الشرق الأوسط من العلامات التجارية خلال أزمة فيروس كورونا
الإمارات العربية المتحدة،12  أبريل، 2020: على مدى الأشهر الثلاثة الماضية، غيّر تفشي فيروس كورونا بشكل جذريّ حياة الناس وتفضيلاتهم اليومية حول العالم. ففي جميع أنحاء العالم، يتمّ تشجيع الناس على البقاء في منازلهم من أجل ضمان صحّتهم وسلامتهم. ومع استمرار تفشّي وباء فيروس كورونا، يشهد استخدام التكنولوجيا والعادات بدوره تغيّرات كبيرة.
قامت "آدكولوني" AdColony باستطلاع حول تأثير فيروس كورونا على مناطق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وأميركا اللاتينية خلال الأسبوع الماضي لتحليل التغيّرات السلوكية الناجمة عن التدابير الاحترازية التي تمّ اتخاذها لمنع انتشار الوباء. تراوحت أعمار المستجيبين بين 14 إلى 75 عامأ وتحديداً بين 25 و54 عاماً في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، وبين 25 إلى 44 عامًا في أميركا اللاتينية.
ومن أبرز النتائج التي أظهرها الاستطلاع في الشرق الأوسط وافريقيا:
  •  التحوّل إلى التسوّق عبر الإنترنت - 41٪ ممن شملهم الاستطلاع تحوّلوا إلى التسوّق عبر الإنترنت و31٪  يقلّلون من عدد زياراتهم إلى السوق.
  •  إعادة النظر في وسائل النقل العام - 20٪ ممن شملهم الاستطلاع قاموا بتقليص استخدامهم وسائل النقل العام.
  •  زيادة استخدام ألعاب الجوّال للترفيه عن النفس - 85٪ يلعبون ألعاباً على الأجهزة المحمولة بغاية الترفيه، بينما يلعب 47٪ من المشاركين ألعاباً على هواتفهم الذكية كلّ يوم، و32٪ يلعبون ألعاباً جديدة على هواتفهم.
  •  الأعمال المنزلية أصبحت أكثر إنتاجية - ذكر أكثر من نصف المشاركين (54٪) أنهم يقومون بالمزيد من الأعمال المنزلية.
  • الإعلانات التي يبدؤها المستخدم هي أكثر أشكال الإعلانات تفضيلاً - 23٪ من المشاركين ذكروا أنهم يفضّلون الإعلانات التي تساعدهم على ملاحظة المنتجات التي قد يحتاجون إليها. إذ يُعدّ الإعلان الذي يبدؤه المستخدم الشكل الأكثر إيجابية في التلقّي بنسبة 35٪.
ويقول واريك بيلينغهام، مدير المبيعات الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "في وجود حالات جديدة يومياً، حان الوقت لأن تقوم العلامات التجارية بتحديد دورها وأسلوب توجّهها. هل يجب التزام الهدوء؟ أم هل يفترض أن تساعد هذه العلامات التجارية في السيطرة على الموقف من خلال إظهار الفهم والقيمة خلال هذه الأوقات من العزلة الاجتماعية؟ "
وكانت "كانتار للاستشارات" Kantar Consulting أصدرت حديثاً بحثاً لتوفير تحديثات ورؤى للعلامات التجارية لإدارة تأثيرات فيروس كورونا والاستعداد للمستقبل. وبالإضافة إلى التأثير المباشر للفيروس، والملاحظات من قطاع البيع بالتجزئة، والأبحاث حول مخاطر الركود العام، يتضمّن البحث أيضاً تحليلات مفصّلة لتوقّعات المستهلكين من العلامات التجارية.
في ما يلي بعض الأفكار الهامّة الواردة في التقرير:
  •  في الفترة الراهنة، يركّز المستهلكون على الاحتياجات الأساسية ويتوقّعون من العلامات التجارية توريدها وتسليمها بشكل موثوق.
عندما ننظر إلى عادات الشراء لدى المستهلكين منذ اللحظة التي بدأ فيها انتشار فيروس كورونا، نرى أنهم يتحوّلون إلى النظافة الشخصية والصحّة والتغذية ومنتجات التنظيف المنزلية. ومع ذلك، يمكننا أيضًا أن نرى تناقصاً في استهلاك المشروبات الكحولية، والمواد الفاخرة، والأطعمة الأقل "قابلية للتخزين" مثل اللحوم الطازجة ومنتجات الأسماك. حتى الآن.
  •  يفكّر المستهلكون في المستقبل وكذلك في سلامتهم وصحتهم الحالية. وبالنسبة إلى أكبر مخاوف المستهلكين بشأن وضع فيروس كورونا قال 30٪ إنهم يشعرون بالذعر بشأن نفاد الضروريات الحياتية، لينتهي بهم الأمر إلى "التسوّق الناجم عن الذعر". بينما 34٪ يعتقدون أن هذه الأزمة ستكون أسوأ من الركود الاقتصادي بالنسبة إلى خطر فقدان الناس وظائفهم، كما أن 46٪ قلقون من الإصابة بالمرض، ويشعر 60٪ بأن الوضع يتطلّب منهم أن يكونوا أكثر استباقية في ما يتعلق بالتخطيط المالي والأمان للمستقبل.
يدرك المستهلكون المخاطر التي تهدّد صحتهم وسلامتهم، فضلاً عن انخفاض النشاط التجاري من حولهم، ما يجعلهم يفكرون في العواقب التي قد تنعكس على الصحة والاقتصاد إذا تفاقم الوباء. وإذا ما تأمّلنا في وسائل التواصل الاجتماعي، يقترح الكثيرون الطلب من المطاعم والشركات المحلية لمساعدتها على الاستمرار خلال هذه الفترة. ونحن نوصي بذلك بشدّة!
  •  مع زيادة وعي المستهلكين بصحتهم وسلامتهم، فهم يتوقّعون من العلامات التجارية أن تظهر نفس العناية والاعتبار والوعي الاجتماعي بالخدمات والمنتجات التي تقدّمها.
توقّعات المستهلكين من العلامات التجارية عبر الفئات المختلفة هي 65٪ لمنتجات وخدمات التأمين التي تعد بالصحة والرفاهية، و59٪ لمنتجات وخدمات الأطعمة والمشروبات الآمنة للاستخدام، و 56٪ لمنتجات وخدمات السلع الاستهلاكية الآمنة للاستخدام، و55٪ لمنتجات وخدمات العافية التي تعد بالصحة والرفاهية، وأيضاً 45٪ لمنتجات وخدمات مصرفية آمنة للاستخدام.
مع استمرار انتشار فيروس كورونا، سيستمرّ المستهلكون في اكتساب وعي أكبر وتركيز على صحتهم وسلامتهم واحتياجاتهم الفورية. ففي هذه المرحلة، إذا كانت العلامات التجارية قادرة على دعم المستهلكين ومعالجة مخاوفهم على مستوى الاحتياجات الأساسية الفورية، فستكتسب ثقتهم على المدى الطويل.

=