06 August, 2019

مصر الخير تستكمل دعمها لمبادرة "حياة كريمة"



إستكمالاً لريادتها التنموية في المجتمع المدني


علي فتحي: هدفنا هو تعزيز الحماية الاجتماعية لجميع المواطنين و توزيع مكاسب التنمية بشكل عادل




القاهرة 6 أغسطس- أعلنت مؤسسة مصر الخير عن إستكمال دعمها للمبادرة الرئاسية حياة كريمة التي أطلقها السيد رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، حيث تهدف المبادرة إلى التخفيف عن كاهل المواطنين بالمجتمعات المستحقة في الريف والمناطق العشوائية في الحضر، وذلك من خلال مجموعة من الانشطة الخدمية والتنموية والإنتاجية بتضافر جهود الدولة مع خبرة مؤسسات المجتمع المدنى ودعم المجتمعات المحلية في إحداث التحسن النوعي في معيشة المواطنين المستهدفين ومجتمعاتهم على حد السواء.

تتضمن المبادرة تنفيذ عدد من التدخلات (حسب أولويات الاحتياج بالقرية أو المنطقة المستهدفة) وفق عدة محاور، منها محور سكن كريم لتحسين بيئة السكن للأسر المستحقة، ومحور التعليم لتقديم خدمات لدعم وزيادرة فرص الإتاحة التعليمية، ومحور الصحة لتقديم خدمات لدعم وزيادة فرص الإتاحة الصحية بالنطاق الجغرافى المستهدف. كما تشمل المبادرة محور التشغيل وخلق فرص عمل، و محور تنمية الثروة الحيوانية، وأخيراً إتاحة أجهزة تعويضية للأشخاص ذوي الإعاقة، وتجهيز عرائس وكسوة أيتام، وتوفير سلات غذائية.

وصرح الأستاذ علي فتحي رئيس قطاع التنمية المتكاملة بمؤسسة مصر الخير "




تستكمل مؤسسة مصر الخير دعمها لمبادرة حياة كريمة عن طريق تنفيذ العديد من التدخلات، منها متابعة وتقييم الأنشطة التي تقوم بها المبادرة والمساهمة في تدريب المتطوعين بها، والمشاركة في البحوث الميدانية ودراسة حالات الأسر، بالإضافة إلى المساهمة المالية بقيمة 20% من تكلفة الأنشطة التي تنفذها الجمعية بالمبادرة، وأخيراً تنفيذ الانشطة المحددة للمؤسسة في المناطق المستهدفة




المبادرة تستهدف ف المرحلة الأولى القرى التي تزيد فيها نسبة الفقر ع ٧٠ بالمية وتستهدف 16 قرية من 87 ذات أولوية من إجمالي 277 قرية .




وتأتي محافظة اسيوط ف مقدمة هذه المحافظات، و تستهدف المؤسسة التدخل بانشطة التنمية المتكاملة في ١٣ قرية من أصل ٢٥ قرية مستهدفة كأولوية تليها محافظات سوهاج و الاقصر ثم المنيا وقنا









وأضاف علي فتحي أن المبادرة تؤكد على أهمية تعزيز الحماية الاجتماعية لجميع المواطنين مع إبراز دور توزيع مكاسب التنمية بشكل عادل وتوفير فرص عمل لتدعيم استقلالية المواطنين وتحفيزهم للنهوض بمستوى المعيشة لأسرهم ولمجتمعاتهم المحلية.







فريق مصري يفوز ببطولة "روس آتوم" للصيد الدولية بروسيا





استطاع فريق من الصيادين المصريين المحترفين أن يفوز ببطولة شركة "روس أتوم " للصيد الدولية، وأن يحتل المركز الأول في تلك المسابقة، والتي أقيمت بروسيا ونظمتها رابطة "الصيادين المحترفين" الروسية، (PRO ANGLERS LEAGUE)، يومي 1، 2 من أغسطس الجاري، حيث شارك في البطولة حوالي 20 منافساً من الهواة من روسيا والدول التي تُنفذ فيها شركة "روس آتوم" الحكومية مشاريع مشتركة لمحطات الطاقة النووية، من كل من بنغلاديش والمجر ومصر والهند وتركيا، وذلك بالقرب من محطة لينينجراد للطاقة النووية أكبر محطة نووية لتوليد الطاقة النووية في روسيا، حيث اجتمع المشاركون من مختلف البلدان للتنافس في مياه خليج فنلندا. 

تهدف المسابقة إلى تقوية التعاون الدولي بين الدول المشاركة، فضلاً عن إظهار مستوى الأمان المرتفع الذي تتمتع به محطات الطاقة النووية التي تقام البطولة بالقرب منها على البيئة النباتية والحيوانية علي حدٍ سواء، حيث كان المسابقون يتنافسون علي صيد الأسماك، ثم يتم إطلاقها حية مرة أخرى في البحر بعد وزنها، وقام بالتحكيم في تلك المسابقة مجموعة من الصيادين المحترفين الروس، إلي جانب الفائزين بمسابقات الصيد الوطنية والإقليمية الروسية، بالإضافة إلى خبراء أجانب مستقلين من كل من جمهورية التشيك ومصر.

أقيم حفل توزيع الجوائز الرسمية في نهاية المسابقة، حيث فاز الفريق المصري، والذي ضم كل من عبد الناصر ختال، وغانم رجب بالمركز الأول، بينما حصل صيادون من روسيا وهنغاريا على المركز الثاني والثالث علي التوالي، حيث حصل الفائزون من هنغاريا على جائزة خاصة في الترشح على جائزة "الصيد الأكبر"، كما حصل الفريق التركي على جائزة خاصة في الترشح على "التصميم على الفوز" 

قام المتسابقون خلال المسابقة بزيارة محطة "لينينجراد" للطاقة النووية في بلدة "سوسنوفي بور"، وتمكنوا من التعرف على طريقة تشغيل المحطة، التي تعد واحدة من بين أفضل 3 محطات لتوليد الطاقة النووية لعام 2019 في روسيا.

يقول غانم رجب، أحد أعضاء الفريق المصري المشارك والحاصل على المركز الأول في المسابقة، "هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها روسيا، وجميعنا يعلم أنها الدولة المنوط بها تنفيذ مفاعل الضبعة في مطروح، لذا عندما جاءت لنا الدعوة للمشاركة في المسابقة لم نتردد لحظة، حيث وجدناها فرصة جيدة لنزور المدن الروسية التي يتم بها بناء مفاعلات نووية، ونتعرف أكثر على الحياة اليومية لسكان تلك المدن. والحمد لله وجدنا أن الحياة بجوار المفاعلات النووية آمنة تماماً، ووجدنا أيضاً أن الأشخاص الذين يعملون داخل تلك المفاعلات في غاية الانضباط والدقة، لذا فنحن متأكدون من أن مفاعل الضبعة سيكون على نفس القدر من الدقة والانضباط وعلى أعلى مستوى من الأمان".

وأضاف غانم،"كنا نقوم بالصيد بالقرب من مأخذ المياه الخاص بعمليات التبريد في داخل مفاعل ليننجراد الموجود بالقرب من منطقة المسابقة، ووجدنا الأسماك في هذه المنطقة متاحة ومتوفرة، وهذا أكبر دليل علي أن المفاعلات النووية لا تؤثر على الحياة البحرية إطلاقا."

حضر المسابقة مجموعة من العلماء البيئيون، قاموا بإجراء عمليات مراقبة لقياس الإشعاع أثناء وزن السمك، كما أجريت أيضاً دراسات بحثية طويلة من قبل محطة لينينجراد النووية في منطقة مساحتها 30 كم، وأوضحت ألكسندرا تكاشيفا، رئيس قسم البيئة في محطة لينينجراد، عدم وجود أي تأثير على البيئة. 







ومن جانبه علق عبد المالك تماوي، أحد أكبر المتسابقين المصريين سنا -٧٥ عاما-، وهو من محافظة مطروح، أنه سعيد بمقابلة الفرق الأخرى المنافسة في المسابقة، وأيضاً بروح التعاون والألفة التي سادت المنافسات، متمنياً أن يلتقي بجميع المشاركين مرة أخرى في مسابقات صيد في مصر، مضيفاً ممتن كثيراً لشركة "روساتوم" على الترحيب الحار والضيافة خلال أيام المسابقة، كنت مقتنعاً بأن محطة الطاقة النووية آمنة للأشخاص الذين يعيشون بالقرب منها والبيئة، والأهم من ذلك أمنة للأسماك، وأنا سعيد جداً لأنه في محافظة مطروح، التي ولدت وأعيش بها، سيكون لدينا محطة خاصة مماثلة" 

من جانبه أشاد المهندس رضا محمد عمر، مدير منطقة مطروح للثروة السمكية، وأحد أعضاء لجنة التحكيم الدولية بالمسابقة، بأنه لم يكن يشك أبداً في قدرات الصيادين المصريين لما لديهم من عزيمة وإصرار على الفوز.

وأضاف رضا: "أتاحت لنا هذه الزيارة فرصة للتعرف على الحياة اليومية في المدن الروسية التي تتواجد بها مفاعلات نووية من الجيل الثالث المطور، والذي ستقوم مؤسسة روساتوم ببناء مفاعل الضبعة بنفس مواصفات المفاعل الذي قمنا بزيارته في مدينة سوسنوفي بور بمقاطعة لينينجراد، حيث استطعنا أن نشهد مدى سلامة البيئة المحيطة بالمفاعل النووي، وخاصة فيما يخص الحياة البرية والبحرية في تلك المنطقة، فقد تأكدنا بأنفسنا أن وجود المفاعلات النووية بجوار المناطق السكنية آمن تماماً، وليس له أي تأثير على حياة الإنسان أو النبات أو الحيوانات." 

معلومات هامة عن مؤسسة روس آتوم الحكومية:

تعتبر مؤسسة روس آتوم الحكومية للطاقة النووية واحدة من رواد التكنولوجيا العالمية، لما تملكه من الموارد والكفاءات اللازمة للعمليات الناجحة على جميع مستويات سلسلة إنتاج وصناعة الطاقة النووية، بدءاً من تخصيب اليورانيوم إلى محطات للطاقة النووية للتشغيل إلي معالجة النفايات النووية.

تعد روساتوم أكبر منتج للكهرباء في روسيا، حيث توفر أكثر من 18 بالمئة من احتياجات الطاقة في البلاد، وتحتل الشركة المرتبة الأولى في العالم من حيث حجم محفظتها من المشاريع الأجنبية، مع 36 وحدة طاقة في 12 دولة في مراحل مختلفة من التنفيذ.

تحتل مؤسسة روساتوم المرتبة الأولى في العالم في تخصيب اليورانيوم، والثانية في العالم من حيث احتياطي اليورانيوم، والمرتبة الرابعة من حيث إنتاجه، كما توفر 17 بالمئة من سوق الوقود النووي.

توحد الشركة الحكومية حوالي 400 مؤسسة ومنظمة، بما في ذلك أسطول كاسحات الجليد الذري الوحيد في العالم، ويعمل بها حوالي 250 ألف شخص.




محطة لينينجراد للطاقة النووية:

تعد محطة لينينجراد للطاقة النووية واحدة من أكبر المحطات في روسيا من حيث السعة المركبة، والتي تتجاوز 4 ألاف ميغاواط. واليوم تتكون محطة لينينجراد من ثلاثة مفاعلات من نوع " مفاعل قناة عالية الطاقة-100"، ووحدة واحدة من "مفاعل الطاقة المبردة بالماء من الجيل الثالث – 1200". وتوفر المحطة أكثر من 50 بالمئة من استهلاك الطاقة في سان بطرسبورغ ومنطقة لينينجراد.

وتم تطوير جميع المفاعلات من نوع "مفاعل قناة عالية للطاقة" العاملة للتخلص من الاحتمال الافتراضي لحادث ما. وعلى وجه الخصوص، تم نقل المفاعلات إلى نوع مختلف من الوقود (اليورانيوم - الإربيوم)، وتم تعزيز حواجز السلامة الداخلية وتم تقديم أكثر أنظمة التشخيص الإضافية تطوراً، بما في ذلك أنظمة تشخيص الموجات فوق الصوتية للمعدات والجزء الأساسي.

يجري العمل على بناء وحدة مفاعل بنوع جديد من وحدات الطاقة "مفاعل الطاقة المبردة بالماء من الجيل الثالث – 1200"، للحفاظ على إنتاج الطاقة وتطويرها، والاستبدال التدريجي للقدرات الحالية لـمحطة لينينجراد للطاقة النووية،

هذا وتم توصيل أول وحدة من محطة لينينجراد للطاقة النووية-2 بالشبكة في مارس 2018، ومن المتوقع أن يتم توصيل الوحدة الثانية في عام 2020.

وتتمثل الميزة الرئيسية لمشروع "مفاعل الطاقة المبردة بالماء من الجيل الثالث – 1200" في مزيج فريد من أنظمة السلامة النشطة وغير النشطة التي تجعل المحطة أكثر مقاومة للتأثيرات الخارجية والداخلية. على وجه الخصوص، يتم استخدام الوحدة التي تحتوي على مفاعل "مفاعل الطاقة المبردة بالماء من الجيل الثالث – 1200" "ذوبان المصيدة" - جهاز يستخدم لتوطين الصهر الأساسي للمفاعل النووي، ونظام إزالة الحرارة السلبي من خلال مولدات البخار (SPOT)، المصممة لضمان إزالة طويلة الأجل في الغلاف الجوي الحرارة من قلب المفاعل، إلخ. لم يتم تجهيز أي من المحطات الموجودة في العالم بتكوين مماثل لأنظمة السلامة.

تقع محطة لينينجراد للطاقة النووية بالقرب من مدينة سوسنوفي بور، وهي أصغر مدينة في شمال غرب روسيا. وتقع بين أشجار الصنوبر والكثبان الرملية على شواطئ خليج فنلندا، على بعد 80 كم من مدينة سان بطرسبورغ، وهي واحدة من أجمل المدن في منطقة لينينجراد، ويقطنها 68 ألف شخص.



وترتبط الحياة في سوسنوفي بور ارتباطاً وثيقاً بمحطة لينينجراد للطاقة النووية، حيث تعمل أكثر من 500 منظمة كبيرة ومتوسطة وصغيرة في تلك المنطقة، بما في ذلك أكبر معاهد البحوث وشركات الإنتاج والبناء.

مصر تتصدر مُشاركات مُسابقة ناشونال جيوغرافيك أبوظبي والمراعي "لحظات" في شمال افريقيا




تمديد فترة الاشتراك في مسابقة لحظات حتى 10 أغسطس 2019



أبوظبي، الإمارات العربية المُتحدة، أغسطس 2019 – أعلنت ناشونال جيوغرافيك أبوظبي التابعة لأبوظبي للإعلام، وشركة المراعي عن تضاعف الإقبال على الاشتراك في مسابقة "لحظات" للتصوير الفوتوغرافي في شمال افريقيا حيث تحل مصر في المرتبة الأولى كأكثر دول شمال افريقيا مُشاركة في المُسابقة تليها المغرب ثم الجزائر.

تستمر مسابقة لحظات في استقبال صور الراغبين في المشاركة في المسابقة حتى العاشر من أغسطس 2019 وتُعد "لحظات" واحدة من أكبر مسابقات التصوير الفوتوغرافي وأكثرها شعبية في المنطقة حيث توفر للمواهب منصة مُميزة لعرض أعمالهم وتُتيح لهم فرصة استكشاف عالم التصوير في رحلة استثنائية مع خبراء "ناشونال جيوغرافيك".



تُقام المسابقة بالشراكة مع شركة المراعي التي كانت داعمًا استراتيجيًا لهذه المنصة على مدار السنوات الست الماضية، كجزء من رؤيتها الهادفة إلى دعم وتشجيع الشباب الموهوب كما أعادت نسخة هذا العام الفئة المُخصصة للمصورين الناشئين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 17 عامًا وهو الأمر الذي يعكس التزام ناشونال جيوغرافيك والمراعي بتنمية مواهب المصورين الشباب في جميع أنحاء الوطن العربي.

شهدت مُسابقة هذا العام مُشاركة كبيرة من شمال افريقيا بشكل عام ومن جمهورية مصر العربية بشكل خاص حيث انطلقت "لحظات" 2019 تحت شعار "أسواق"، لتتيح للمصورين فرصة تقديم مجموعة واسعة من الصور الفوتوغرافية التي تركز على الأسواق باعتبارها "جزءًا لا يتجزأ من النسيج الثقافي في منطقة الشرق الأوسط.

التقط المصورون المصريون صورًا مُذهلة في سوق خان الخليلي حيث يعرض الباعة المنتجات المحلية والهدايا التذكارية ومُنتجات الحرف اليدوية، كما اصطحبونا في رحلة إلى سوق أطفيح لعرض صور متاجر الدُمى المُتحركة، كما عرضوا صورًا من الوق المحلي السنوي الذي يُقيم في واحة سيوة تحت شعار "مهرجان السلام" احتفالًا بنهاية حرب دامت لمدة 160 سنة.

أما في المغرب فالتقط المصورون صورًا رائعة لسوق شفشاون حيث المباني الزرقاء المُذهلة تحتضن المتاجر المحلية التي تبيع المنتجات المصنوعة يدويًا، ومن شفشاون إلى واد لاو حيث تشتهر أسواق تلك البلدة الصغيرة ببيع التوابل التي تكون بألوانها المتداخلة لوحة فنية عربية رائعة الجمال.

التقطت عدسات المصورين الجزائريين صورًا استثنائية تُبرز مدى تنوع الثقافات في الجزائر نظرًا لمساحتها الكبيرة حيث تُعد عاشر أكبر دولة في العالم وبدا هذا التنوع واضحًا في سوق وهران حيث المنتجات المتنوعة والتوابل مختلفة الألوان والحركة التي لا تتوقف، الأمر نفسه يحدث في مدينة ورقلة حيث يتدفق الزوار لشراء احتياجاتهم من سوق المدينة المحلي. 

أما في تونس فقد أظهر المصورون أصالة تونس الخضراء تتجسد في رجل عجوز يتجول على طول سوق الحنة القديم في مدينة قابس بجنوب تونس ليعرض مجموعة رائعة من الأدوات والمنتجات المحلية والحنة.




جمعت الرؤية المُشتركة لدعم المصورين العرب الناشئين بين ناشونال جيوغرافيك أبوظبي والشريك الاستراتيجي في مُسابقة لحظات شركة المراعي، أكبر شركات إنتاج وتوزيع الأغذية والمشروبات في الشرق الأوسط؛ وأكبر شركة ألبان متكاملة رأسيًا على مستوى العالم، حيث أتاحت هذه الشراكة التي بدأت عام 2014 الفُرصة لأكثر من 200 ألف مُشارك لعرض إمكاناتهم التصويرية واكتشاف مواهبهم من خلال هذه المنصة.

16 July, 2019

البنك العربي "أفضل بنك في الشرق الأوسط للعام 2019"



بحسب يوروموني العالمية


حصد البنك العربي مؤخراً جائزة "أفضل بنك في الشرق الأوسط لعام 2019"، والتي منحتها مجلة "يورومونيEuromoney " العالمية ومقرها لندن وذلك ضمن حفل توزيع جوائز برنامج يوروموني الشرق الأوسط للتميز 2019 والذي يضم 20 جائزة عالمية و 50 جائزة إقليمية بالإضافة إلى جوائز أفضل بنك في نطاق ما يقارب الـ 100 دولة.

كما حصل البنك العربي كذلك على جائزتي "أفضل بنك في الأردن لعام 2019" و "أفضل بنك في فلسطين لعام 2019" من يوروموني وذلك ضمن ترشيحات تضمنت قائمة بأقوى المؤسسات المالية والمصرفية. وتستند المجلة في اختيارها إلى عدة معايير مصرفية دولية ودراسة شمولية تغطي قوة الأداء المالي للبنك وفقاً لمؤشرات الأداء الأساسية، مدى تميز نموذج أعمال البنك واستناده لعوامل القوة المؤسسية الرئيسية بالإضافة إلى مقدرته على التكيف مع المستجدات السوقية والظروف التنظيمية إلى جانب قدرة البنك على الابتكار وسجله في ما يتعلق بتحقيق الأهداف الموضوعة على صعيد المساهمين والالتزامات تجاه العملاء. وتعد هذه الجائزة المرموقة أحدث تقدير عالمي يضاف إلى رصيد البنك العربي من الجوائز البارزة والتي ترسّخ مكانة البنك العربي الرائدة محلياً وإقليمياً وقدرته على التعامل مع مختلف التحديات التي تشهدها المنطقة، إلى جانب كفاءته التنافسية والتي تتجسد من خلال إنجازاته المحققة على مختلف المستويات.

وفي تعليقه على هذا الإنجاز، قال السيد نعمة صبّاغ، المدير العام التنفيذي للبنك العربي: "نعتز بهذا التقدير العالمي المميز لا سيما وأنه يأتي من واحدة من أبرز المجلات المالية العالمية المتخصصة." وأضاف: "إن حصولنا على هذه الجائزة يأتي تتويجاً للأداء المؤسسي القوي والنتائج المتميزة للبنك العربي عبر منطقة الشرق الأوسط، حيث يواصل البنك تقديم الحلول المصرفية المتكاملة لعملائه من مختلف القطاعات محلياً واقليمياً، هذا إلى جانب تركيزه على مواكبة أحدث التطورات التكنولوجية على صعيد الصناعة المصرفية انطلاقاً من استراتيجيته الشاملة ورؤيته المستقبلية الطموحة."



وتجدر الإشارة هنا الى أن البنك العربي كان قد نال كذلك جائزة "أفضل بنك في الشرق الأوسط لعام 2019" من مجلة غلوبال فاينانس - نيويورك العالمية (وذلك للعام الرابع على التوالي)، مضيفاً تقدير عالمي آخر إلى رصيده الحافل بالجوائز الإقليمية من أبرز الجهات العالمية والذي يضم: جائزة "بنك العام في الشرق الأوسط لعام 2017" من مجلة ذا بانكر – لندن (التابعة لمجموعة الفايننشال تايمز) وجائزة "أفضل بنك في الشرق الأوسط لعام 2016" من مجلة آسيا موني – هونغ كونغ.

Epson announces a compact, commercial photo printer that supports a wide range of formats




The SureLab SL-D800 offers photo shops and professional photographers greater print flexibility, speed and quality, to boost business opportunities


Cairo, Egypt; 8 July, 2019: Today, Epson announces the SureLab SL-D800 commercial photo production printer, which has been developed for photo shops and those who want to expand their printing business, with a wider range of services for their customers, while minimising environmental impact. It’s ideally suited to photo production businesses, independent photo shops, event photographers, minilabs, copy shops and self-service terminals, as well as businesses that need to print high-quality mixed print jobs, on demand, on a wide range of media and formats.

In order to improve users’ scope of business and meet ever-changing and increasingly creative customer demands, the SL-D800 has been designed with media flexibility in mind. It supports Glossy, Lustre and paper-based Matte; in roll widths that range from 89mm to 210mm, and lengths of 50mm to 1000mm. This is further complemented by an impressive production speed of 360 (15 x 10cm) photos per hour (PPH) and high print quality, with a wide colour gamut, deep blacks and superior gloss level.

Enhancing the SureLab D800’s cost-effectiveness, are its long service intervals and low maintenance requirements, which boosts productivity and ensures users can offer their customers a more consistent and reliable service. Also, power consumption and noise levels have been noticeably reduced thanks to sophisticated heater and fan management, in standby mode. This improved cost efficiency makes the already affordable SL-D800 an even more attractive commercial photo printing solution.

Jeroen van Beem, Director of Sales, Epson MEA, says: “The SureLab SL-D800 builds on the success of its predecessor, the SL-D700, and all enhancements are in response to customer demand. The SL-D800 is compact (same size as the SL-D700), durable and built for speed, flexibility and high-quality commercial photo printing. It’s designed to last and fits seamlessly into the working environment thanks to the rigid, sturdy print tray and improved spindle design. Also, any downtime is significantly reduced due to the intuitive two-step roll change. Being able to provide the complete solution to our users is a major benefit, as we also supply Epson inks, paper and software support – which saves valuable time compared to dealing with multiple suppliers. It’s a welcome addition to the SureLab range.”


Whether used as a single unit, or as part of a very powerful production fleet, this commercial photo printer offers quality printing at a low total cost of ownership.
=