13 January, 2019

إنفينيتي كيو إكس انسبريشن: سيارة رياضية متعددة الأغراض تمثّل ثورة في عالم المركبات الكهربائية




دبي - تعتزم شركة ’إنفينيتي‘ للسيارات كشف النقاب عن ابتكارها الجديد من السيارات الكهربائية من طراز ’كيو إكس انسبريشن‘ خلال معرض أمريكا الشمالية الدولي للسيارات في دورته لعام 2019 هذا الشهر. 

وتأتي هذه الخطوة لتستعرض مستقبل الشركة في مجال تصنيع السيارات الكهربائية، كما تمثّل خطط ’إنفينيتي‘ في عالم السيارات الكهربائية عالية الأداء، ما يمنح الثقة الكاملة بهذا القطاع، ويفتح الباب أمام حقبة جديدة من تصاميم الشركة عبر إطلاق تقنية ثورية فريدة من نوعها. وتحمل السيارة في ثناياها الجوهر الأصلي للإبداع الياباني لتقدم رؤيةً مستوحاة من القدرة والشخصية المتميزة التي تكتنف مستقبل الشركة فيما يخصّ محرّكات الطاقة البديلة.




ويتيح تطوير منصات جديدة للسيارات الكهربائية إمكانية ابتكار تصاميم داخلية ضمن السيارة تتألق بمساحة فسيحة تحاكي أبعاد الصالات. وبالنسبة لطراز ’كيو إكس انسبريشن‘، فقد تم تصنيع المقصورة وفق تقنية يدوية باستعمال وسائل تقليدية مع مواد أولية تستقي إلهامها من الحساسية اليابانية الفنية المبسّطة. وتتبع تكنولوجيا التصميم الداخلي مبدأ الضيافة اليابانية الأصلية أو كما تُسمّى ’أوموتيناشي‘، الأمر الذي يتيح بيئةً من الترحاب ويوفّر للسائق عاملاً مساعداً يربط المستخدمين بالعالم المحيط بهم.




وفي إطار تعليقه، صرّح كريم حبيب، مدير التصميم التنفيذي لشركة ’إنفينيتي‘: "يشكّل مفهوم ’كيو إكس انسبريشن‘ نقطة انطلاق حقبة جديدة في تاريخ ’إنفينيتي‘ ويرسم الحدود التي تريد الشركة بلوغها. وقد منحتنا التكنولوجيا الجديدة الفرصة لتطوير فلسفتنا الخاصة في مجال التصميم، حيث يتبنّى هذا الطراز الجديد من الشركات مفهوم القوة الهادئة في جوهره".




ومن المقرر أن يتم الكشف عن مفهوم ’إنفينيتي‘ الجديد في ديترويت يوم 14 يناير 2019. وستتوافر معلومات إعلامية شاملة عبر الموقع الإلكتروني: www.InfinitiPressPacks.com

Natural Gas Can Play an Important Role in the Energy Transition to a Lower Carbon Economy





The switch from coal to natural gas for baseload power generation could result in the needed quick emissions reductions, Crescent Petroleum CEO Majid Jafar tells business leaders at Global Energy Forum.

Sharjah, United Arab Emirates, 13 January 2019, (AETOSWire): Policy makers worldwide have a proven solution for cutting carbon emissions by switching electricity generation from coal and oil to natural gas, Majid Jafar, CEO of Crescent Petroleum, told an audience of energy ministers and industry leaders meeting in Abu Dhabi this morning.

As global demand for energy rises, natural gas is emerging as a fuel of choice for power generation in the 21st century, serving as a central ingredient in a more sustainable energy mix in combination with renewable energy sources such as solar and wind, Mr Jafar said.

“The switch to natural gas from coal and oil for baseload power generation could result in the kind of rapid emissions reductions that are needed and could have a definitive impact on global carbon footprint,” Mr Jafar said. “The growing use of natural gas has is estimated to have avoided over two billion metric tonnes of carbon dioxide between 2005 to 2016, and its impact will only increases as gas adoption expands in growing regions like Asia.”

Mr Jafar, who leads the Middle East's oldest private oil and gas company and serves as Board Managing Director of Dana Gas and Vice-Chairman of the Crescent Group of companies, made his comments at the Atlantic Council Global Energy Forum 2019, which opened in Abu Dhabi on Saturday.

Speaking on a panel entitled “Setting the Energy Agenda for 2019”, Mr Jafar joined HE Suhail Al Mazrouei, Minister of Energy of the UAE, as well as Lisa Davis, Managing Board Member and Chief Executive Officer, Energy, of Siemens AG in discussing the future of energy, OPEC and the latest developments and outlook for the industry worldwide.

“The Middle East North Africa region contains almost half the world’s proven reserves of natural gas but still only one sixth of global production, so the potential for growth is clear.. Almost every government in the region and across Asia is looking to boost its gas supplies, much of it for internal consumption as natural gas becomes synonymous with electricity generation and fuelling industry for economies with growing populations and energy needs.”

Forward looking governments have embraced the changeover from coal or oil to gas as an opportunity. He cited, for example, the UAE’s announced national energy strategy, which targets that by 2050 the power generation needs of the country will be supplied about 40 per cent each by natural gas and renewables.

Policymakers around the world will continue to grapple with slowing, if not reversing CO2 levels. To be truly sustainable, energy solutions must be affordable, reliable and scalable, while contributing to lowering global carbon emissions. And oil and gas companies must confidently show the way forward and embrace their role as central players in the debate.

“In a rapidly changing world, this transition must be approached as an opportunity and not a threat,” he said. “The future of the industry, and indeed that of sustainable energy supply worldwide, depends upon it.”

The 2019 Global Energy Forum, which takes place on Jan 12 and 13, is focused on four key themes: the future of oil, the digitization of energy, diversification within energy companies and countries, and a regional focus on East and Southeast Asia energy demand and energy innovation. Convened in partnership with the Ministry of Energy & Industry of the United Arab Emirates, Abu Dhabi National Oil Company (ADNOC), and Mubadala Investment Company, with Crescent Petroleum as Platinum Co-Chair, the Forum is part of Abu Dhabi Sustainability Week.

About Crescent Petroleum:

Crescent Petroleum is the first and largest private exploration and production company in the Middle East, with over 48 years of experience as an international operator in numerous countries including Egypt, Yemen, Canada, Tunisia, and Argentina, in addition to its continuing operations in the United Arab Emirates and Iraq.

Headquartered in Sharjah in the UAE, Crescent Petroleum has international offices in the UK and three locations across Iraq, as well as affiliated offices in Egypt and Bahrain. Crescent Petroleum is also the largest shareholder in Dana Gas, the Middle East’s first and largest regional private-sector natural gas company.



www.crescentpetroleum.com

الغاز الطبيعي قد يكون محورياً في التوجه نحو طاقة تساهم في اقتصاد قليل الانبعاثات الكربونية


مجيد جعفر، الرئيس التنفيذي لنفط الهلال، يشير إلى إمكانية الحدّ بسرعة من الانبعاثات وبالمستوى المطلوب عن طريق استبدال الفحم بالغاز الطبيعي لتوليد طاقة الحمل الأساسي، في تصريحه أمام قادة القطاع في منتدى الطاقة العالمي

الشارقة، الإمارات العربية المتحدة، 13 يناير 2019، ("ايتوس واير"): وجد واضعو السياسات من حول العالم حلاً مؤكداً للحد من الانبعاثات الكربونية عن طريق استبدال الفحم والنفط بالغاز الطبيعي في عملية توليد الكهرباء، هذا ما جاء في كلمة ألقاها الرئيس التنفيذي لشركة نفط الهلال مجيد جعفر أمام جمهور من وزراء الطاقة وقادة القطاع في أبوظبي هذا الصباح. 

وأضاف السيد جعفر أنه ومع تزايد الطلب العالمي على الطاقة، برز الغاز الطبيعي باعتباره الخيار الأمثل لتشغيل عمليات توليد الطاقة في القرن الحادي والعشرين لكونه عنصراً محورياً من مزيج الطاقة الأكثر استدامة إلى جانب موارد الطاقة المتجددة كطاقة الرياح والطاقة الشمسية. 

واستطرد قائلاً: "باستبدال الفحم والنفط بالغاز الطبيعي في عمليات توليد طاقة الحمل الأساسي، من الممكن أن نحدّ بسرعة من الانبعاثات وبالمستوى المطلوب، مما قد يؤدي إلى تغيرات جذرية بالبصمة الكربونية على مستوى العالم. وتشير التقديرات إلى أن الاستخدام المتزايد للغاز الطبيعي قد ساهم في تلافي أكثر من ملياري طن متري من ثاني أكسيد الكربون في الفترة ما بين 2005 و 2016، وسنشهد المزيد من هذه الآثار الإيجابية مع توسع نطاق توظيف الغاز الطبيعي في عمليات توليد الطاقة في المناطق النامية مثل آسيا."

جاءت هذه التصريحات التي أدلى بها السيد جعفر، الرئيس التنفيذي لأقدم شركة خاصة تعمل في قطاع النفط والغاز في الشرق الأوسط وعضو مجلس الإدارة المنتدب لشركة دانة غاز ونائب رئيس مجلس مجموعة شركات الهلال، في إطار منتدى الطاقة العالمي للمجلس الأطلسي 2019 الذي انطلقت أعماله في أبوظبي يوم السبت. 

وتحدث السيد جعفر ضمن لجنة نقاش بعنوان "وضع أجندة الطاقة لعام 2019" إلى جانب معالي سهيل المزروعي، وزير الطاقة الإماراتي، وليزا دايفيس، عضو المجلس المنتدب والرئيسة التنفيذية للطاقة في سيمنز آي جي، حيث استطلع المتحدثون مستقبل الطاقة ومنظمة الأوبيك وتناولوا آخر التطورات والتطلعات المستقبلية في القطاع على مستوى العالم. 

"تحتضن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ما يقارب نصف احتياطات العالم المؤكدة من الغاز الطبيعي، إلا أنها لا تزال تغطي السدس فقط من الإنتاج العالمي، ولعل في ذلك فرصة هامة للتقدم. وتستطلع جميع الحكومات في المنطقة وفي آسيا تقريباً إمكانيات تعزيز إمدادات الغاز لديها وبالأخص لدواعي الاستهلاك المحلي، حيث أصبح الغاز الطبيعي يرتبط ارتباطاً وثيقاً بتوليد الكهرباء وتشغيل الصناعات في الاقتصادات ذات التعداد السكاني المتنامي واحتياجات الطاقة المتزايدة."

وقد تبنت الحكومات التي تنتهج في توجهاتها رؤية مستقبلية طويلة الأمد هذا التحول من النفط أوالفحم إلى الغاز الطبيعي واعتبرته فرصة للتقدم والتغيير. وأشار السيد جعفر في حديثه إلى استراتيجية الطاقة التي أصدرتها الإمارات العربية المتحدة التي تسعى إلى توظيف الغاز الطبيعي ومصادر الطاقة المتجددة لتلبية 40 بالمئة تقريباً من كلٍّ من متطلبات الطاقة فيها بحلول 2050.

سيواصل واضعو السياسات حول العالم سعيهم لتقليل مستويات ثاني أكسيد الكربون، بل وحتى عكسها. وإن كان الهدف تحقيق الاستدامة بكل ما للكلمة من معنى، سيتحتم إذن على حلول الطاقة أن تكون ميسورة التكلفة وموثوقة وقابلة للتنمية والتطوير وأن تقلل بنفس الوقت من الانبعاثات الكربونية على مستوى العالم، كما على شركات النفط والغاز أن تتولى بكل ثقة دفة القيادة نحو هذا التغيير وأن تضطلع بدور محوري في سياق هذه المناظرة. 

وفي هذا السياق، قال السيد جعفر: "في عالم سريع التغير، يجب ألا يُنظر لهذا التوجه على أنه تهديد أو عقبة، بل هو فرصة واعدة يعتمد عليها مستقبل القطاع بل ومستقبل إمدادات الطاقة المستدامة في العالم أجمع."

يركز منتدى الطاقة العالمي لعام 2019 الذي يقام يومي 12 و13 يناير على أربعة محاور رئيسية هي: مستقبل النفط، ورقمنة الطاقة، والتنويع في شركات ودول الطاقة، والتركيز الإقليمي على الطلب والابتكار في مجال الطاقة في شرق وجنوب شرق آسيا. ويُعقد هذا المنتدى بشراكة بين وزارة الطاقة والصناعة في الإمارات العربية المتحدة، وشركة النفط الوطنية أبوظبي (أدنوك)، وشركة مبادلة للاستثمار، وشركة نفط الهلال بصفتها الرئيس الشريك البلاتيني للمنتدى، كما ينضوي المنتدى ضمن أسبوع أبوظبي للاستدامة. 

عن شركة نفط الهلال:

نفط الهلال هي أول وأكبر شركة خاصة تضطلع بمشاريع التطوير والاستكشاف والإنتاج في الشرق الأوسط، وتمتلك خبرة 48 عاماً كمشغل دولي في عدة دول منها مصر واليمن وكندا وتونس والأرجنتين، بالإضافة إلى عملياتها المستمرة في الإمارات العربية المتحدة والعراق. 

يقع مقر نفط الهلال في الشارقة في دولة الإمارات، وتمتلك مكاتب دولية في المملكة المتحدة وثلاثة أفرع في العراق، ولديها أيضاً مكاتب تابعة في مصر والبحرين. وتعتبر نفط الهلال المساهم الأكبر في شركة دانة غاز التي تعد أول وأكبر شركة خاصة إقليمية في مجال الغاز الطبيعي في الشرق الأوسط. 

University of Turku collaborates with the International Maritime Consortium

Led by Zaitoun Green Shipping



Both parties cooperates taking into consideration ship efficiency, environmental protection whilst prioritizing technological capabilities, safe operations and profit commitment




UAE-Dubai- 13th of January 2019: Dubai based Zaitoun Green Shipping L.L.C has recently announced that the University of Turku has joined the international maritime consortium as the selected academic partner. The university will further leverage the consortium with the needed expertise and academic research aiming to reduce the investment risks in container ships and creating significant business models.

The international consortium, led by Zaitoun Green Shipping, seeks to collaborate on radically improving performance of container ships and forming a new business model for this market. The consortium consists of the top international industry key players such as MacGregor, Mitsubishi Heavy Industries Marine Machinery & Equipment, Wärtsilä, Winterthur Gas & Diesel Ltd, Gaztransport & Technigaz (GTT), WIN GD, CargoTech and Carinafour.

Identifying new concept for container ships business

Since Zaitoun Green Shipping’s mission is to protect the marine environment and drive business growth with innovative and smart approaches, the partnership is committed to add the real academic valued needed for the consortium to drive new business models that will lower the investment risk and ensure ecological and profitable operations. Eng.Mohammed Zaitoun, President and CEO of Zaitoun Green Shipping explained, “I have witnessed the current industry problems long time back. That’swhy I thought about developing an international maritime consortium of the main industry key players. Our strategic approach can challenge the current modes of operation and significantly increase ships’ economic efficiency while taking into consideration the environmental requirements.”

Zaitoun added, “Our partnership with the University of Turku fosters the flow of ideas and in-depth research that will in return reinforce a sustainable maritime economy. Such effective collaboration will support our current winning team of the high-skilled caliber and pioneers who will shape the industry with innovation. This is what is needed to fill the current industry gap.”

A distinctive academic role to leverage the consortium

The role of the University of Turku in the consortium is to study different finance and business model options in both the investment and operational phases. Special emphasis is placed on possibilities in value creation by increasing economic and ecological efficiency. Turku School of Economics leads the project at the University of Turku. Commenting on the partnership, Antti Saurama, Director of Corporate Research Co-operation, Turku School of Economics emphasized, “We are very pleased to be working with the leading international corporations in the field and to participate in creating future solutions for container ships which take into consideration both economic efficiency and ecological aspects.”

He added, “The need for new solutions is evident. The global industry has reported a lack of efficiency and poor economic results. At the same time, the decisions of the International Maritime Organization demand emission reductions and implementing new shipping technologies. Ship investments, which have a life cycle of approximately 25 years, have to be planned carefully.”



Zaitoun concluded, “We welcome all the interested parties worldwide to work with us through our collaborative consortium seeking together for a smarter and greener shipping future. One of our main goals is to establish a competitive fleet of efficient and economical vessels that will ensure better profitability.”


بقيادة زيتون جرين شيبينغ الإماراتية 

جامعة توركو تنضم إلى التحالف البحري الدولي

يتعاون الطرفان لتطوير كفاءة السفن وحماية البيئة مع إعطاء الأولوية للقدرات التكنولوجية والعمليات الآمنة والالتزام بتحقيق الأرباح


الإمارات العربية المتحدة - دبي - 13 يناير 2019: أعلنت شركة زيتون جرين شيبينغ ، ومقرها دبي، مؤخراً عن انضمام جامعة توركو إلى التحالف البحري الدولي كشريك أكاديمي. وستقوم الجامعة بإمداد التحالف البحري بالخبرات اللازمة والأبحاث الأكاديمية التي تهدف إلى تقليل مخاطر الاستثمار في سفن الحاويات وإنشاء نماذج أعمال متميزة. ويسعى التحالف البحري الدولي، بقيادة شركة زيتون جرين شيبينغ، إلى التعاون في تحسين أداء سفن الحاويات بشكل جذري وتصميم سفن صديقة للبيئة طبقاً لما تسعى له المنظمة البحرية الدولية. ويتكون التحالف من كبار المؤسسات البحرية العالمية، مثل ماكجريجور، ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة والمعدات والآلات، وورتسيلا، فينترتور للغاز والديزل المحدودة، غازي ترانسبورت آند تيكنيجاز (جي تي تي)، إضافة إلى وين جي دي وكارغو تيك وكارنفور.

تحديد مفهوم جديد لأعمال سفن الحاويات

وباعتبار أن المهمة الأساس لشركة زيتون جرين شيبينغ كونها تقود البحري العالمي هي حماية البيئة البحرية ودفع نمو الأعمال البحرية من خلال اتباع أساليب مبتكرة وذكية، تلتزم الشركة بتوفير القيمة المضافة للكفاءات الأكاديمية التي يحتاجها التحالف البحري الدولي لطرح نماذج أعمال جديدة تقلل من مخاطر الاستثمار وتضمن التوافق مع حماية البيئة وتشغيل عمليات مربحة. وفي هذا السياق أوضح المهندس محمد زيتون، رئيس التحالف البحري الدولي ومؤسس شركة زيتون جرين شيبينغ، قائلاً: "لقد شهِدت العديد من التحديات التي تواجه الصناعة البحرية منذ وقت طويل، من أجل ذلك فكرت في تطوير تحالف بحري دولي يضم أهم اللاعبين الرئيسين في الصناعة الملاحية. وسيتمكن منهجنا الاستراتيجي الجديد من تحدي أساليب التشغيل التقليدية، ليحقق زيادة الكفاءة الاقتصادية للسفن بشكل كبير، مع مراعاة المتطلبات البيئية".

وأضاف زيتون: "ستعمل شراكتنا مع جامعة توركو على تعزيز الأفكار الإبداعية ونشر البحوث المتعمقة، التي من شأنها تمكين الاقتصاد البحري المستدام، وسوف يدعم هذا التعاون الفعال أعضاء التحالف البحري الحاليين من الرواد ذوي المهارات العالية الذين يشكلون مستقبل الصناعة البحرية بابتكاراتهم، وهذا هو ما نحتاج إليه لسد النقص الذي تعاني منه الصناعة البحرية".

تعزيز التحالف البحري الدولي بالقدرات الأكاديمية

سيتمثل دور جامعة توركو في التحالف البحري الدولي في دراسة خيارات التمويل والأعمال التجارية المختلفة في كل من مرحلتي الاستثمار والتشغيل. وسيتم التركيز بشكل خاص على إمكانات خلق القيمة والعائد للاستثمارات الموجهة لبناء وتشغيل ناقلات الحاويات عن طريق زيادة الكفاءة الاقتصادية والبيئية، وستقود كلية الاقتصاد في جامعة توركو هذا المشروع. وفي معرض تعليقه على الشراكة، أكد أنتي سوراما، مدير التعاون البحثي المشترك في كلية توركو للاقتصاد: "نحن سعداء للغاية بالعمل مع الشركات الدولية الرائدة في مجال الملاحة الدولية، والمشاركة في العمل على إيجاد حلول مستقبلية لتطوير سفن الحاويات، تلك التي تراعي رفع الكفاءة الاقتصادية ومراعاة الاعتبارات البيئية".

وأضاف سوراما: "من الواضح أن الحاجة ملحّة لتوفير حلول جديدة، وقد وجهت الصناعة البحرية العالمية نداء للمطالبة بالمساعدة في التغلب على انخفاض مستوى الكفاءة وضعف النتائج الاقتصادية لقطاع الشحن البحري. في الوقت نفسه الذي يواجه فيه القطاع ضغوطاً كبيرة ناتجة عن قرارات المنظمة البحرية الدولية لخفض الانبعاثات وتبني تكنولوجيات شحن جديدة، وتجاه ذلك يجب التخطيط بعناية للاستثمارات المخصصة لبناء وتطوير السفن، بحيث تضمن أن يدوم عمرها التشغيلي 25 عاماً أو أكثر".

واختتم زيتون حديثه قائلاً: "في التحالف البحري الدولي نرحب بجميع الجهات المهتمة من جميع أنحاء العالم للعمل معنا، من أجل مستقبل لقطاع الشحن البحري أفضل ذكاءً في تبني التكنولوجيا وأكثر صداقة للبيئة، ويتمثل أحد أهم أهدافنا الرئيسة؛ إنشاء أسطول تنافسي من السفن عالية الكفاءة التشغيلية والاقتصادية لتضمن تحقيق أرباح أفضل لقطاع الشحن البحري".

10 January, 2019

Breakbulk Middle East 2019 reinforces the collaboration between UAE and Saudi Arabia






The event will aid the two countries in their strategic partnership for boosting economic ties and developing opportunities for trade and growth




Dubai – United Arab Emirates –9th of January 2019: Breakbulk Middle East (BBME), a yearly conference gathering top industry leaders and experts from around the world, will be reiterating its goal of enhancing economic collaboration between the UAE and Saudi Arabia. The event, held under the patronage of Dr.Abdullah Belhaif Al Nuaimi, the UAE Minister of Infrastructure Development and the Chairman of Federal Transport Authority for Land and Maritime, will be taking place in Dubai for its fourth edition from 11th February to 12th February 2019, at the Dubai World Trade Centre. It will aim to highlight the major issues related to the industry aspiring to unite key players in breakbulk and project cargo sector.



The breakbulk industry plays a vital role in accomplishing major developments for the maritime sector. BBME 2019 will play a vital role in assisting UAE and Saudi Arabia further in strengthening the ‘Strategy of Resolve’ and carrying out fundamental transformations from a dependence on natural resources to more diversified and viable economies.



H.E Dr.Abdullah Belhaif Al Nuaimi, the UAE Minister of Infrastructure Development and the Chairman of Federal Transport Authority for Land and Maritime clarified, “The upcoming edition of Breakbulk ME is taking place in a strategic era that can prove to be crucial for key industry players to utilize for boosting economic growth. The UAE and Saudi Arabia have unified visions that aim for building stronger ties in accordance with objectives of Gulf Cooperation Council. BBME endorses the aim of the Strategy of Resolve, helping both countries in aligning their interests and economies to build a better future for their people.”



Eng. Ahmed Al Khouri, Director General of the Federal Transport Authority for Land and Maritime commented, “Doing business in the current era demands innovation, excellent connectivity and infrastructure. The UAE has a clear and comprehensive vision to diversify its economy and achieve an optimal balance between its various sectors to ensure sustainability and create new business opportunities. That’s why, we appreciate the value of Breakbulk Middle East on emphasizing the importance of UAE’s collaboration with Saudi Arabia to further enhance the maritime sector. The maritime sector still has tremendous potential and promising opportunities by building ideal clusters that serve the overall economy growth cycle.”



A well-structured agenda for industry leaders



One of the major topics of the event’s agenda is emphasizing the diversification in Saudi Arabia and its Vision 2030. The sessions at the event will give insights into regional infrastructure projects and government expansion for gaining independence from oil & gas. This will further provide opportunity for stakeholders to bring forth innovative solutions, which can prove to be beneficial for both countries.



Rayan Qutub, CEO of King Abdullah Port highlighted, “Breakbulk Middle East represents a platform that brings significant value to the industry and can therefore be very effective in reinforcing collaboration between UAE and Saudi Arabia upon shared goals for maritime advancement.”




Qutub added, “Since its inception, King Abdullah Port has made a steady progress toward meeting its goal of becoming a main hub and a vital contributor to the Kingdom’s regional and global role in trade, logistics and shipping. As the first privately owned and operated port in the Middle East, King Abdullah Port has become an example of a successful collaboration between the public and private sectors; stimulating the logistics and maritime trade sector for raising competitiveness in the Kingdom. In addition to the fact that the Kingdom is one of the largest economies in the world and is a member of the Group of 20 countries; the King Abdullah Port helps to accelerate the export and import capabilities in the Kingdom, handling a major amount of breakbulk, with cargo including steel, cement and timber.”

Abdullah Aldubaikhi, CEO of Bahri explained, “The UAE and Saudi Arabia play an extremely important role contributing to the nations’ GDP and future advancement. The development and establishment of maritime sector can prove to be key drivers for growth in both countries. We at Bahri are committed towards achieving the Vision 2030 through ambition and innovation ensuring the nation’s economic growth to join the world’s top economies.”



Aldubaikhi added, “The UAE and Saudi Arabia represent the two largest GCC economies. The combined GDP of the two countries is about $1.1 trillion, equal to about 70 percent of GCC GDP and 43 percent of the combined economies of the 22 members of the Arab League. Both countries have thriving economies and ambitious future projects in the pipeline. We believe that Breakbulk Middle East 2019 will help decision makers and other industry key players explore the emerging trends in the breakbulk industry and project cargo business. We are looking forward for our participation to discuss effective strategies to future-proof the sector.”



BBME’s conference and expo is expected to attract participants from more than 52 countries from all sectors of the project cargo and break-bulk industry, reflecting the high international interest in project development within the GCC.



بريك بلك الشرق الأوسط 2019 يعزز فرص التعاون بين الإمارات والسعودية في القطاع البحري




ستساعد هذه الفعالية كلا البلدين في شراكتهما الاستراتيجية لتعزيز العلاقات الاقتصادية وتنمية الفرص للتجارة 




دبي -الإمارات العربية المتحدة – 9 يناير 2019: ضمن أهدافه لتعزيز التعاون الاقتصادي بين دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، يمثل مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط، الحدث السنوي الأبرز الذي يجمع كبار قادة صناعة شحن البضائع السائبة والخبراء من جميع أنحاء العالم. وتقام الدورة الرابعة من هذا الحدث في مركز دبي التجاري العالمي، من 11 إلى 12 فبراير 2019، تحت رعاية معالي الدكتور عبد الله بلحيف النعيمي، وزير تطوير البنية التحتية ورئيس مجلس إدارة الهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية. حيث يسعى الحدث إلى تسليط الضوء على القضايا الهامة المتعلقة بالصناعة، من أجل توحيد الجهود الجهات الرئيسة في قطاع شحن البضائع السائبة ونقل المعدات للمشروعات الكبرى.



وتلعب صناعة شحن البضائع السائبة دوراً حيوياً في تطوير قطاع النقل البحري. وسيساعد مؤتمر ومعرض بريك بلك 2019 كلاً من الإمارات والسعودية على تعزيز "استراتيجية العزم" لإجراء تحولات جوهرية تقلل من الاعتماد على تصدير النفط والمواد الخام، لصالح تنمية اقتصاد أكثر تنوعاً واستدامة.



وأوضح معالي الدكتور عبد الله بلحيف النعيمي، وزير تطوير البنية التحتية ورئيس مجلس إدارة الهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية، أن "النسخة المقبلة من مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط تنعقد في توقيت استراتيجي، سيكون حاسماً بالنسبة للاعبين الرئيسين في قطاع الأعمال للاستفادة من فرص تعزيز النمو الاقتصادي. بالتزامن مع توحيد دولتي الإمارات والسعودية رؤيتهما لبناء روابط اقتصادية قوية استناداً إلى أهداف مجلس التعاون الخليجي، ما يجعل مؤتمر ومعرض بريك بلك منسجماً مع استراتيجية العزم، ويمثل مساهمة تواكب الجهود التي تبذلها كلتا البلدين في التوفيق بين مصالحهما واقتصاداتهما، لبناء مستقبل أفضل لشعبيهما".



من جهته علَق المهندس أحمد الخوري، المدير العام للهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية، قائلاً: "تتطلب ممارسة الأعمال في الوقت الحالي المزيد من الابتكار والتواصل المتميز وامتلاك البنية التحتية الحديثة. هذا ما ندركه جيداً في دولة الإمارات من خلال رؤية واضحة وشاملة لتنويع اقتصادنا وتحقيق التوازن الأمثل بين مختلف قطاعاته، لضمان الاستدامة وخلق فرص العمل الجديدة؛ من أجل ذلك نثمن القيمة التي يمثلها مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط، التي تؤكد على أهمية تعاون الإمارات مع السعودية لتعزيز القطاع البحري في كلا البلدين، والذي يمتلك إمكانات هائلة وفرص واعدة لبناء تجمعات أعمال تخدم دورة النمو الاقتصادي ككل".



أجندة غنية بالموضوعات الحيوية

وسيكون التركيز على التنويع الاقتصادي في المملكة العربية السعودية ضمن رؤية 2030 من الموضوعات الرئيسة في جدول أعمال المؤتمر، وستسلّط جلسات الحوار الضوء على مشاريع البنية التحتية الإقليمية والتوسع الحكومي لتحقيق الاستقلال عن اقتصاد النفط والغاز. وسيوفر هذا التوجه المزيد من الفرص للمعنيين من أجل إيجاد حلول مبتكرة، يمكن أن تستفيد منها البلدين.




وحول هذا السياق أفاد ريان قطب، الرئيس التنفيذي لميناء الملك عبد الله، قائلاً: "إن مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط يعدّ منصة ذات قيمة كبيرة، نرى أنها ستعزز التعاون بين الإمارات والسعودية لتحقيق الأهداف المشتركة للنهوض بالقطاع البحري بالمنطقة". 




وأضاف قطب: "إن ميناء الملك عبد الله ماضٍ في تحقيق الهدف المنشود منذ إنشائه في أن يصبح مركزاً رئيساً ومساهماً حيوياً في دعم المكانة الإقليمية والعالمية للمملكة في مجال التجارة والنقل والإمداد اللوجستي والشحن، ومن موقعه كأول ميناء في الشرق الأوسط يمتلكه ويطوره ويديره القطاع الخاص بالكامل، يجسّد التكامل بين القطاعين العام والخاص بهدف تنشيط قطاع الخدمات اللوجستية والتجارة البحرية لرفع تنافسية المملكة. علاوةً على ذلك، فإن المملكة تعتبر واحدة من الاقتصادات الكبرى في العالم وهي عضو ضمن دول مجموعة العشرين، لذا؛ يتطلع الميناء إلى لعب دور بارز في دعم مكانة المملكة مستفيداً من موقعه الاستراتيجي الذي يجعل منه مركزاً إقليمياً وعالمياً، ويمكّنه من الإسهام بفاعلية في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030. حيث يساهم ميناء الملك عبدالله في دعم وتسريع حركه التصدير والاستيراد في المملكة، ونقوم اليوم بمناولة كميات كبيرة من البضائع السائبة، بما في ذلك الحديد الصلب والإسمنت والأخشاب "




وتمثل صناعة شحن البضائع السائبة مصدراً رئيساً لقوة الأعمال والفرص التجارية في المنطقة، حيث لعبت دوراً حيوياً في ترسيخ قدرتها التنافسية عالمياً، ويمثل مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط منصة ذات قيمة كبيرة، ستعزز التعاون في هذا القطاع 




وأوضح المهندس عبدالله بن علي الدبيخي، الرئيس التنفيذي لشركة بحري، أن "تعاون الإمارات والسعودية يلعب دوراً هاماً تنمية الناتج المحلي الإجمالي لكل منهما. وسيمثل تطوير وبناء قطاع النقل البحري رافعة رئيسة للتنمية في كلا البلدين، ونحن في بحري ملتزمون بتحقيق رؤية 2030 من خلال تبني الأعمال الطموحة والابتكار، بما يضمن النمو الاقتصادي للمملكة وأن تكون ضمن أفضل الاقتصادات في العالم ".




وأضاف الدبيخي: "تمثل الإمارات والسعودية أكبر اقتصادين في دول مجلس التعاون الخليجي؛ إذ يبلغ إجمالي الناتج المحلي للبلدين حوالي 1.1 تريليون دولار، أي ما يعادل 70٪ من الناتج المحلي الإجمالي لدول مجلس التعاون الخليجي و 43٪ من مجموع الاقتصادات لـ 22 دولة عضواً في جامعة الدول العربية. ويمتلك كلا البلدان اقتصاداً مزدهراً وعدداً كبيراً من المشروعات الطموحة ضمن الخطط المستقبلية. ونحن نؤمن بأن مؤتمر ومعرض بريك بلك سيساعد أصحاب القرار واللاعبين الرئيسين في الصناعة على استكشاف الاتجاهات الجديدة في مشروعات أعمال الشحن. ونتطلع إلى مشاركتنا لمناقشة استراتيجيات فعالة تقوّي هذا القطاع في المستقبل".


ويستقطب مؤتمر ومعرض بريك بلك الشرق الأوسط المشاركين من أكثر من 52 دولة من جميع قطاعات صناعة الشحن ونقل المعدات الضخمة لمشروعات البنية التحتية الكبرى، ما يعكس الاهتمام الدولي الكبير بتطوير المشروعات العملاقة في دول مجلس التعاون الخليجي. للانضمام والتسجيل لهذا الحدث، قم بزيارة الموقع الرسمي:




09 January, 2019

Axalta’s 2018 Automotive Color Popularity Report Shows White’s Continued Global Preference on Vehicles at 38 Percent



Dubai, JANUARY 8, 2019 – Axalta (NYSE: AXTA) today released its 66th annual Global Automotive Color Popularity Report which shows white as the global leader in consumer vehicle color choice in 2018. At an astounding 38 percent, white held its top spot with a significant gap ahead of second-place black (18%) and a third-place tie between silver and gray (12%).




Regionally, black and gray saw significant increases in notable areas. Black jumped in China (5%), Asia (3%), South Korea and Africa (both 2%). Gray gained ground in Africa (3%) and Europe (2%).




“We have witnessed an emerging trend toward warmer shades along with color combinations with black to challenge white’s position,” said Nancy Lockhart, Axalta Global Color Marketing Manager. “Although neutral spaces are the headliners, there is an indication of a return to color to change the automotive landscape. Blue is most popular outside the neutrals and holding strong at seven percent of the market, increases of orange and bronze are popping up and gaining interest.”




Axalta’s full Color Popularity Report can be access here: http://www.axaltacs.com/content/dam/New%20Axalta%20Corporate%20Website/Documents/Publications/2018_ColorPopularityBrochure.pdf




Regional highlights from the 2018 report include:


Asia: Even with a one percent drop, yellow/gold is most popular worldwide in India and China. Blue is being reimagined in Japan as ecological friendly shade. In Korea, black increased two percent.


Europe: Europe is experiencing an upward trend of gray with a two percent increase.


North America: Brown/beige experienced a two percent year-over-year increase; that is the biggest gain for any region.


Russia: The most popular region for brown/beige at nine percent, Russia is followed by China at seven percent.


South America: Red decreased one point to eight percent making this region second only to North America (9%).


South Africa: Orange shows an increase from 2017, and 3.6 percent of all vehicles fall into the “Others” category.


First published in 1953, Axalta’s report is the automotive industry’s longest running and most comprehensive color account. Compiled and designed by Axalta’s global color experts, the report gives automotive OEMs captivating insights into consumer preferences aiding them in making informed decisions on auto colors.




According to Annie You, Axalta OEM Color Designer – China, Axalta customers value the annual report and some of the understated trends it unveils. “In China, white may have peaked in 2017 at 62 percent,” she said. “This year, it is 58 percent, still well above any other region.”




Elke Dirks, Axalta OEM Color Designer – Europe, Middle East, Africa, points out a regional preference for gray. “For the first time in the history of our reporting, gray ranks second in the region making it a major player in the neutrals space,” she said.




تصدره شركة أكسالتا العالمية لأنظمة الطلاء

التقرير العالمي لألوان السيارات يظهر تفوق اللون الأبيض بالنسبة لتفضيلات المستهلكين بمعدل 38%




دبي، الإمارات، 8 يناير 2018: أصدرت شركة ’أكسالتا‘، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: AXTA)، تقريرها العالمي السادس والستين الخاص بألوان السيارات، حيث أظهر من جديد تفوق اللون الأبيض على صعيد المركبات الاستهلاكية في عام 2018. واحتل الأبيض مركز الصدارة بمعدل 38%، يليه اللون الأسود عند 18% فيما تقاسم اللونين الفضي والرصاصي المركز الثالث بمعدل 12%.




أما على صعيد أسواق السيارات الإقليمية الكبرى، فقد سجل اللونان الأسود والرصاصي تقدما ملحوظا، وقفز اللون الأسود بمعدل 5% في الصين، و3% على صعيد القارة الآسيوية، و2% على مستوى كوريا الجنوبية والقارة السمراء. وسجل اللون الرصاصي تقدما بمعدل 2% في أوروبا و3% في أفريقيا. 




وقالت نانسي لوكهارت، مدير التسويق العالمي للألوان لدى أكسالتا: "لقد شهدنا في الفترة الماضية اتجاهاً متصاعدا نحو مزيج الألوان الدافئة مع اللون الأسود للتأثير على اللون الأبيض ذي الحضور العالمي الكبير. وعلى الرغم من تفوق الألوان الحيادية على غيرها من الألوان، إلا أننا بدأنا نلحظ بعض مؤشرات التغيير في مشهد الألوان المفضلة للمستهلكين، حيث يعد اللون الأزرق الأكثر شعبية خارج نطاق الألوان الحيادية، كما تكتسب ألوان البرتقالي والبرونزي اهتماما متزايدا.




وتقوم شركة أكسالتا العالمية بإصدار التقرير العالمي لألوان السيارات منذ العام 1953، استنادا إلى إرث الشركة الكبير الذي يتجاوز 150 عاما في مجال أنظمة الطلاء وما يتصل بها من بحوث ودراسات تشكل مرجعا مهما لقطاع السيارات حول العالم.

=