07 December, 2017

إف 5 نتوركس: 72 بالمائة من عمليات الاختراق تحدث نتيجة الهجمات التي تستهدف التطبيقات وليس الشبكات

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 7 ديسمبر 2017: أشارت شركة F5 نتوركس، ، في أحدث أبحاثها إلى أن 72 بالمائة من عمليات الاختراق تحدث نتيجة الهجمات التي تستهدف التطبيقات وليس الشبكة. لذا فقد حان الوقت كي تقوم الشركات بإعادة النظر في استراتيجياتها المتبعة على صعيد تقنية المعلومات، مع تبني منهجيات جديدة من أجل حماية التطبيقات.
وتعتبر التطبيقات بوابة الدخول للبيانات، سواءً كان ذلك على صعيد العمل أو المنزل، لذا فإن أسلوب إدارة معلوماتنا الخاصة أمر بالغ الأهمية بالنسبة لسلامتنا. ويبدو أن هناك تطبيق مصمم لكل ما نحتاجه اليوم، الأمر الذي يعززه الرغبة العارمة في تلبية متطلبات واحتياجات نمط الحياة والأعمال التجارية اليومية. وعليه، نجد أن الشركات تنفق ملايين الدولارات على تقنية المعلومات لضمان حماية بنيتها التحتية.
وبهذه المناسبة، قال بول ديغنان، مهندس النظم الأول لدى شركة F5 نتوركس: "لقد تمكنت التطبيقات القائمة على السحابة والأجهزة المحمولة من تغيير قواعد اللعبة على شبكة الإنترنت، حيث أصبح بالإمكان الوصول إلى البيانات عن طريق الأجهزة التي لا تستطيع شركات توريد التطبيقات التحكم بها، ومن مواقع وشبكات بعيدة وخارجة عن نطاق سيطرتهم. ولكي نتمكن من صد هجمات مجرمي الإنترنت المتطورة، لم تعد الحلول الأمنية المتاحة ضمن المؤسسات والشركات (أي ضمن بيئة العمل أو التواجد) كافية".
على المستوى التقليدي، كانت تتم عملية حماية البيانات حالما تدخل في محيط الشبكة، حيث يتم استخدام بوابات وجدران أمنية تقليدية تمتلك قدرات خاصة لفك تشفير طبقة المنافذ الآمنةSSL. لكن الحلول الأمنية المصممة لمراقبة حركة البيانات عبر الشبكة، وذلك من أجل الكشف عن التهديدات ومنع تسريب البيانات، أصبحت أقل فعالية نتيجة تنامي حجم عرض النطاق المرتبط بالخدمات القائمة على السحابة، ولارتفاع حجم حركة البيانات المشفرة، استناداً لنتائج آخر الاستطلاعات التي قامت بها شركة آي دي سي العالمية لدراسة الأسواق، بتكليف من شركة إف5 نتوركس.
لذا، حان قوت احتواء الهجمات وإنشاء بنية أكثر قوة وانسيابية. وبكل بساطة، إن تقبل حقيقة محاولة قراصنة الإنترنت الوصول إلى بياناتك الخاصة، مهما كان المستوى، هو جزء من معالجة هذه المشكلة، بدءاً من الطرفيات بحد ذاتها، مروراً بالأجهزة المحمولة، والمتصفحات (التي تستهدفها هجمات MITB)، وطبقة الشبكة، وطبقة التطبيق، وصولاً إلى مواقع تخزين هذه البيانات. فالتطبيق هي الجائزة المنشود من قبل مجرمي الإنترنت، والمال الواجب اغتنامه بالنسبة للقراصنة، لهذا نجد أن هذه الممارسات متنامية.
من جهةٍ أخرى، لم تعد التطبيقات ثابتة في مكان واحد، لذا ينبغي اعتبارها كجزء من "حزمة بنية التطبيق" الأوسع نطاقاً حيثما تم نشره، سواءً كان ذلك ضمن الشركة، أو ضمن السحابة العامة، أو ضمن البيئة الهجينة. وبشكل أساسي أينما يذهب أو يتواجد التطبيق، ويجب أن تجاريه الحماية في ذلك أيضاً. حيث ينبغي تأمين نطاق حماية خاص بكل تطبيق، إلى جانب تأمين حمايته من هجمات الحرمان من الخدمة الموزعة DDoS، وتطبيق سياسات الحماية الشخصية المخصصة للتطبيق على شبكة الإنترنت. لذا، تعتبر البنية عامل مهم في سبيل حماية المصادر الحيوية لأعمالك.
بالإضافة إلى ما سبق، زاد المحتوى الديناميكي للتطبيقات من مستوى تعقيد عمليات الصيانة وسلامة المعلومات. لكن عند استخدام الحلول الأمنية المناسبة، يصبح بإمكان المؤسسات خفض مستوى الخطر وحماية شبكاتها، وتطبيقاتها، وملكيتها الفكرية من الهجمات الخبيثة. كما أن إغلاق الباب أمام نقاط ضعف (الثغرات الأمنية) البيانات سيؤدي إلى تجنب الكثير من الأضرار التي قد تلحق بسمعة ومكانة الشركة، وإلى تجنب انقطاع الأعمال، فضلاً عن أنه يخفض معدل كلفة المراقبة والتحكم بشكل كبير، وعلى نطاق عالمي.
بالمقابل، نجد أن الأجهزة الذكية أصبحت أكثر ذكاءً، فالعالم المرتبط بالشبكات الذي نعيش في كنفه حالياً، بدءاً من عمليات أتمتة التواصل ما بين الآلات وصولاً إلى السلع الاستهلاكية الذكية، يُنبئ بولادة حقبة جديدة بقدوم تقنيات إنترنت الأشياء (IoT). وبالنسبة للعديد من الشركات، فإن مراكز البيانات الافتراضية، والحوسبة السحابية العامة والخاصة الانسيابية، والجيل القادم من عمليات التحليل، تفتح الباب واسعاً أمام العديد من التحديات الجديدة والمرتبطة بالعالم الرقمي، الذي يولد أحجام هائلة من البيانات. وقد أفادت شركة آي دي سي مؤخراً إلى أنه: "في العام 2013، دخل ما لا يتجاوز الـ 20 بالمائة من البيانات في حيز العالم الرقمي بواسطة السحابة، وذلك إما عن طريق عمليات التخزين (التي قد تكون مؤقتة)، أو عمليات المعالجة بطريقة أو بأخرى. وبحلول العام 2020، ستتضاعف هذه النسبة لتصل إلى 40 بالمائة".
حماية التطبيقات أينما تكون 
يأتي أمن التطبيقات في المقام الأول بالنسبة للسياق والتحكم، فالقدرة على معرفة نقاط ضعف التطبيق، والطرفيات التي تستخدم التطبيق، وآلية عمل التطبيق وفقاً للعديد من المعايير الأخرى هو أمر هام من أجل حماية الخدمات الحيوية، وهو ما تفشل فيه جدران الحماية التقليدية في معظم الأحيان، سواءً كانت حركة البيانات جيدة أو سيئة. وبكل بساطة، لا يمكنك حماية ما لا تعرفه.
هذا، وتقوم الحلول الأمنية الذكية بحماية الأصول ومستخدميها، لكنها لا تقوم بحماية التطبيقات. ولتأمين حماية التطبيقات، ينبغي عليك معرفة السلوكيات المتوقعة للتطبيق. فتركيز الجهود الأمنية على التطبيقات يعتبر أكثر فعالية، وأقل كلفة. كما أنه بالإمكان تنفيذ الحماية استناداً على قيمة التطبيق، عوضاً عن محاولة حماية كل شيء بدرجة متساوية.
كما أن تطبيق استراتيجية أمنية ناجحة يوفر رؤية واضحة لحركة بيانات جميع التطبيقات، كما أنها تعزز من حزمة أداء الحلول الأمنية التي تعتمدها الشركة، مع تأمين طبقات إضافية من عمليات الاستقصاء الذكية التي لا تشملها الدفاعات التقليدية. وقد تبنيت العديد من الشركات المنصة الأمنية الخاصة بشركة إف5 نتووركس، التي تؤمن الحماية لأصول، وبيانات التعريف، والتطبيقات الأكثر أهمية بالنسبة للمؤسسات، وذلك عن طريق الحد من المخاطر باعتماد تقنية المصادقة والترخيص للأشخاص المعنيين فقط، باستعراض المعلومات ذات الصلة فقط، مع الحرص على التمييز ما بين الوصول المشروع، والوصول البشري، ومحاولات الوصول الخبيثة، سواءً كانت موجهة من قبل الشبكات المؤتمتة أو البرمجيات الخبيثة. وتعمل الحلول القوية التي توفرها شركة إف5 نتووركس على تعزيز ونشر الإجراءات الأمنية القوية على امتداد مراكز البيانات والسحابة، وذلك بهدف التصدي بكفاءة عالية للهجمات التي تستهدف التطبيقات.
كما تتكامل الحلول الأمنية المقدمة من قبل شركة إف5 نتووركس مع منظومات الشركاء من أجل حماية بيانات المؤسسات، وذلك من خلال إدارة آلية التحقق من الهوية والوصول بكفاءة عالية، وحماية التطبيقات. كما تكمن خصوصية هذه الحلول في تنفيذ مجموعة من القواعد التي تحد من الوصول إلى المعلومات، فالأمن يشكل الضمان الحقيقي للحصول على المعلومات الموثوقة، والتوافرية هي ضمانة الوصول المرخص إلى المعلومات من قبل الموظفون المعنيين.
تبني التغييرات 
إن حماية التطبيقات الخاصة يؤدي إلى حماية هويتك، لذا ينبغي على المؤسسات في وقتنا الراهن التكيف بخطى متسارعة مع البيئة الرقمية، فهجمات وتقنيات قراصنة الإنترنت أصبحت أكثر تطوراً على نحو متزايد. كما أن هجرة الحلول الأمنية، مثل الحماية من هجمات الحرمان من الخدمة الموزعة DDoS، وجدران حماية التطبيقات إلى السحابة هو خيار فعال ومفيد، فهناك يتوفر عرض النطاق الترددي، والسعة، والقدرة على الوصول على نطاق واسع. بالإضافة إلى أن المركزية تحقق الكثير من الفوائد الهائلة، بما فيها القضاء على مشاكل إدارة الأجهزة.
علاوةً على ذلك، فإن تنفيذ نموذج نسبة الثقة به معدومة يشكل تغييراً جوهرياً في إدارة الحلول الأمنية، كما أنه يتطلب وضع خطة شاملة ومتكاملة لارتقاء بمستوى الأعمال، وذلك كي تكون فعالة بتطبيق استراتيجيتها الخاصة بالمخاطر الالكترونية. وعند تطبيق الشركات لآليات أفضل في مجال المزامنة، وعمليات التحليل، والكشف، والوقاية، والاستجابة، فإنها ستتمكن من تجنب ممارسات العمل المتراكمة، إلى جانب أنها ستحد من معدل الهجمات الالكترونية بكفاءة عالية.
بالنتيجة، يجب أن تتجاوز الدفاعات الالكترونية حدود الحماية البسيطة للبنية التحتية لشبكة تقنية المعلومات، مع تبني فكرة أن الوقت قد حان لإعادة النظر في مشهد التهديدات، وجعل مهمة مجرمي الإنترنت أكثر صعوبةً ومشقةً في اختراق الأنظمة، كما أن تأمين الحماية ضد الهجمات سيوفر دفاعات أقوى في إطار هذا العالم الرقمي الموجهة بالبيانات، والمتنامي باستمرار.  

معهد المحاسبين الإداريين يرسل ممثلين من الجامعة الأمريكية في القاهرة للمشاركة في “مؤتمر القيادة الطلابية الأمريكي السنوي”

لتقليل الفجوة في مجال المهارات المحاسبية
دبي، الإمارات العربية المتحدة- 6 ديسمبر 2017: قام معهد المحاسبين الإداريين (IMA) بإيفاد أربعة طلاب من مصر وقطر و الإمارات ليمثلوا منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا خلال فعاليات ’مؤتمر القيادة الطلابية الأمريكي السنوي‘ الذي عُقد في نوفمبر الماضي في مدينة هيوستن الأمريكية. وقد اختار المعهد الطلاب من شركائه من  أبرز الجامعات الرائدة في المنطقة، وهي الجامعة الأمريكية في القاهرة، وجامعة قطر، والجامعة الأمريكية في الشارقة.
وبهذه المناسبة قال ريشي مالهوترا، مدير العلاقات الأكاديمية والعلمية في معهد المحاسبين الإداريين: "في كل عام نحرص على أن يحضر المؤتمر  ما بين أربعة إلى ست طلاب من المنطقة، ليلتقوا بأكثر من 600 طالب من مختلف أنحاء العالم مثل الصين وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا والهند والأمريكيتين، لتبادل الخبرات واستكشاف خياراتهم المهنية في ميادين المحاسبة الإدارية، لتقليل الفجوة بين المهارات المحاسبية".

وتعد فجوة المهارات المحاسبيّة من أبرز التحديات في هذا المجال على مدار الأعوام الماضية. إذ تركز المناهج المحاسبية التقليدية بشكل محدود على المحاسبة المالية، لاسيما مجالات مراجعة وتدقيق الحسابات، والضرائب، والتقارير القانونية، والامتثال. وفي عام 2015، نشر معهد المحاسبين الإداريين تقريراً أظهر أن 90% من المدراء الماليين يواجهون صعوبة في العثور على المواهب المناسبة، فضلاً عن أوجه القصور في المهارات التقنية وغير التقنية.

وأضافت مالهوترا: "عادة لا يدرك الطلاب المشاركون في ’مؤتمر القيادة الطلابية‘ أن هناك أدواراً لهم خارج نطاق شركات المحاسبة العامة. وتتيح هذه المشاركة للطلاب البحث عن مسارات تعليمية جديدة وإعدادهم لخوض تجارب عمل مجدية كمحاسبين ومدراء ماليين في الشركات مستقبلاً".

وخلال المؤتمر، تعرف الطلاب على التحديات التي ستعترضهم في أماكن العمل. وشهد المؤتمر هذا العام حضور المتحدث الشهير أندرو فاستو، المدير المالي السابق لشركة ’إينرون‘؛ والذي استعرض تجربته الشخصية بمجال مكافحة الاحتيال، وكيف استطاع مع غيره من المسؤولين التنفيذيين لدى الشركة في جعل قراراتهم أكثر عقلانيّة بشأن الامتثال من الناحية ’التقنية والفنية‘ بالقواعد واللوائح والتي تسببت بانهيار الشركة في نهاية المطاف.
وتعليقاً على مشاركتها قالت سارة السيد الحسيني، طالبة المحاسبة من الجامعة الأمريكية في القاهرة: "كان طموحي دائما أن أصبح خبيرة محترفة في مجال المحاسبة. وبعد الاستماع خلال المؤتمر إلى جميع المتحدثين الذي استطاعوا تحقيق النجاح بمرور الوقت، فإنني واثقة من أنني قد اخترت الطريق الصحيح". يذكر أن الجامعة الأمريكية في القاهرة واحدة ضمن  4 جامعات في المنطقة التي نجحت في تطبيق برنامج اعتماد التعليم العالي التابع لمعهد المحاسبين الإداريين.
ويعتبر ’معهد المحاسبين الإداريين‘ المنظمة العالمية الوحيدة المتخصصة بمجال المحاسبة الإدارية، وهي سباقة دائماً في تقديم البحوث ذات الصلة بالتطور المهني المالي لشركاء الأعمال. ولتعزيز إصلاح المناهج الدراسية، يعتمد المعهد على برنامجٍ اعتماد مناهج التعليم العالي، والذي يساعد على تقييم برامج المحاسبة الجامعية التي تواكب أرقى معايير التعليم العالي، إضافة إلى إعداد الطلاب جيداً لدخول مهنة المحاسبة الإدارية من خلال الحصول على شهادة المحاسب الإداري المعتمد CMA®
ومن جانبه قال أحمد دهاوي الحاصل على شهادة المحاسبة المالية من الجامعة الأمريكية في القاهرة: "كانت الكلمة الختامية للمدير  المالي السابق لشركة إنرون، أندرو فاستو ملهمة جدا. فقد دفعتني كلماته إلى أن أتساءل عن تصرفاتي إذا واجهت موقفه. والآن  أنا أكثر إدراكا للإمكانيات المتواجدة حولي في القطاع ولدي حماس لتجربة مسارات جديدة لم أكن أعرف بوجودها".
وقد نشر معهد المحاسبين الإداريين هذا العام كتابه الأول بعنوان ’المحاسبة الإدارية - منهج متكامل‘، وذلك في محاولة جديدة منه لردم الهوة بين ما يتم تدريسه أكاديمياً ومتطلبات سوق العمل التي يحتاجها الطلاب ليكون على أتم الاستعداد للانضمام إلى القوة العاملة.
ولغاية اليوم، يتمتع معهد المحاسبين الإداريين بمجتمع نشط وقاعدة أعضاء، وأكثر من 300 فرعاً محلياً، بما يشمل أكثر من 150 فرعاً طلابياً في جميع أنحاء العالم، والتي تساعد بمجملها على تعزيز تواصل الطلاب والمهنيين مع المعهد، وكذلك مع مجالات مهنة المحاسبة.

واختتم مالهوترا تعليقه قائلاً: " نحرص في معهد المحاسبين الإداريين على إبرام شراكات مع الجامعات الرائدة في المنطقة، التي تقدم برامج تعليمية حديثة وتتماشى مع المعايير الدولية بما يدعم الاحتياجات المتغيرة للشركات. فهدفنا هو دعم مستقبل المحاسبين الإداريين ومساعدتهم على إنجاز أهدافهم المهنية وتلبية توقعات الكفاءة من أصحاب العمل"

275 professionals graduated from Dubai Trade’s CTLP & CCE training programmes



Dubai, UAE, 6th of December 2017: Dubai Trade, the single window for cross-border trade and a DP World company, has graduated 254 professionals in the 6th batch of its Certified Trade & Logistics Professional (CTLP) programme. It has also graduated 21 professionals in the 1st batch of the Certified Customs Expert (CCE) programme. The graduation ceremony was attended by Eng Mahmood Al Bastaki, CEO of Dubai Trade, DP World officials, and graduates’ families.
Mohammed Al Muallem, CEO and Managing Director of DP World for the UAE Region said: "Empowerment in smart trading is our strategic direction at Dubai Trade. We provide a full range of e-services and smart applications that allow companies to do business anytime, anywhere. These smart tools have become key components of the business cycle. That’s why, our team has developed specialized training programmes that enhance the awareness about the new capabilities of our services in smart trading. Passing these programmes is an important milestone in the career path of professionals and specialists. Companies value these certificates, which open better employment opportunities for graduates.”
Delivering his keynote speech, Al Bastaki congratulated the graduates on the achievement they made by completing the internationally accredited programmes which have equipped them with the necessary knowledge and skills related to trade, customs and logistics. He added: "We are proud that passing our training programmes has become a target for all logistics professionals, with employees from companies in the UAE and other GCC countries. This has prompted us to design flexible schedules to cater for the growing demand from professionals to attend our programmes. We can confidently say that we have provided a real success story in building a knowledge-based economy where smart services boost business and facilitate trade.”
The ceremony concluded with a speech by one of the graduates Zehir Mahmood, Operations and Sales Manager at Fast Logistics Cargo. He thanked Dubai Trade for giving him the chance to take part in its programmes, noting that he acquired all the information required to enter the field of trade and logistics. Mahmood expressed his gratitude that he updated his resume and added Dubai Trade training programmes in order to better reinforce his professional qualifications and practical experience.
For the 4th consecutive year, Dubai Trade has been internationally recognized winning the “Training & Education Provider of The Year” 2016 award at the Supply Chain and Transport Awards (SCATA). Dubai Trade has successfully launched Certified Trade & Logistics Professional (CTLP) in 2011 as a comprehensive professional training programme accredited by the Knowledge and Human Development Authority (KHDA) in Dubai, and covers import and export processes in the region in general and the UAE in particular. Over 1,600 trainees have graduated from CTLP. The Certified Customs Expert (CCE) programme was launched in January 2017 to provide comprehensive understanding of the key elements and mechanisms of customs practices in the region.

Candidates wishing to enrol in Dubai Trade’s programmes can browse www.dubaitrade.ae, book a convenient schedule and complete payment via the secured e-Payment gateway "Rosoom". The programmes are provided every month at Dubai Trade’s training centre equipped with advanced training facilities.

دبي التجارية تخرّج ما يزيد عن 275 محترفاً من برامجها التدريبية CTLP و CCE
دبي_الإمارات العربية المتحدة_ 6 ديسمبر 2017: احتفلت دبي التجارية، النافذة الذكية الموحدة للتجارة والخدمات اللوجستية في دبي والتابعة لمجموعة موانئ دبي العالمية، بتخريج الدفعة السادسة من برنامج "المحترف المرخص في التجارة والأعمال اللوجستية CTLP" وعددهم 254 خريجاً، والدفعة الأولى من برنامج "الخبير الجمركي المرخص CCE" والذين تجاوز عددهم 21 خريجاً. وشهد الحفل حضور كل من المهندس محمود البستكي، الرئيس التنفيذي لدبي التجارية وعدد من مسئولي موانئ دبي العالمية وأهالي الخريجين.
ومن ناحيته أفاد السيد محمد المعلم، المدير التنفيذي والمدير العام في موانئ دبي العالمية–إقليم الإمارات: "يمثل التمكين للتجارة الذكية توجهاً استراتيجياً لنا في دبي التجارية، وقد وفرنا مجموعة متكاملة من الخدمات الإلكترونية والتطبيقات الذكية التي تسمح للشركات بممارسة أعمالها في كل وقت ومن أي مكان. وقد أصبحت تلك الأدوات الذكية جزءاً رئيساً من دورة عمل تلك الشركات ومن هنا طوَر فريقنا مساقات تدريبية خاصة لزيادة التوعية بالقدرات الجديدة التي تتيحها خدماتنا في ممارسة التجارة الذكية. وأصبحت تلك البرامج محطة هامة في المسيرة المهنية لكل محترف ومتخصص وشهادة معتبرة من قبل الشركات وتؤثر في فتح فرص العمل بشكل أفضل للخريجين".
وقد ألقى البستكي كلمته الترحيبية والتي هنأ فيها الخريجين على اجتيازهم البرامج التي تقدموا لها وإثراء سيرهم الذاتية بهذا الإنجاز كونها برامج معتمدة دولياً إلى جانب كسب المعلومات والمهارات ذات العلاقة بالتجارة والجمارك والأعمال اللوجستية. كما أشاد البستكي بإصرار المتدربين على تنمية مهاراتهم وتطوير أدائهم من خلال البرامج قائلاً: "نفخر بأن برامجنا التدريبية قد أصبحت وجهة لكافة المحترفين في مجال الخدمات اللوجستية، ويشارك فيها موظفون من شركات إماراتية وخليجية على حد سواء، ما دفعنا إلى أن نصمم جداول مرنة للحضور تلائم الطلب المتزايد من المحترفين لحضور برامجنا. ويمكن أن نقول وبكل ثقة أننا قدمنا قصة نجاح حقيقية في بناء اقتصاد المعرفة الذي شكلت فيه الخدمات الذكية رافعة لممارسة الأعمال وتسهيل التجارة".
اختتم الحفل بكلمة ألقاها الخريج زهير محمود، مدير العمليات والمبيعات لدى شركة فاست للشحن والخدمات اللوجستية والذي شكر فيها دبي التجارية على إتاحته الفرصة للتسجيل في برامجها، والتي أكسبته العديد من المعلومات التي يحتاجها كل شخص يرغب في الدخول في مجال التجارة واللوجستيات. وأعرب عن سعادته أنه فور اجتيازه للبرنامج قام بتحديث سيرته الذاتية بإضافة برامج دبي التجارية التدريبية من أجل تطوير مهاراته الوظيفية وخبرته العملية.
الجدير بالذكر أنه قد تم اختيار دبي التجارية للسنة الرابعة على التوالي لتكون "أفضل مزود للتدريب والتعليم" ضمن جوائز سلسلة التوريد والنقل (SCATA) لعام 2016، ليمثل ذلك تأكيداً على معايير الخدمة التي يقدمها فريق التدريب في المؤسسة بجودة عالمية. وقد دشنت المؤسسة برنامج المحترف المرخص في التجارة والأعمال اللوجستية  CTLP عام 2011، وهو برنامج تدريب مهني شامل ومعتمد أكاديمياً من هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي ويغطي عملية الاستيراد والتصدير في دولة الإمارات خاصة والمنطقة بشكل عام؛ وحتى اليوم تم تخريج ما يزيد عن 1600 متدرب. أما عن برنامج الخبير الجمركي المرخص CCE فقد تم تدشينه في يناير الماضي لتقديم فهماً متكاملاً عن أفضل الممارسات الجمركية المتبعة في المنطقة.

ويمكن التسجيل في البرامج إلكترونياً عن طريق زيارة بوابة دبي التجارية www.dubaitrade.ae والاطلاع على جدول الدورات القادمة، وإتمام عملية الدفع عن طريق بوابة الدفع الإلكتروني الآمن "رسوم"، حيث يجري تنظيم هذه البرامج بشكل شهري في قاعات مجهزة بأفضل مرافق التدريب داخل مقر دبي التجارية.

Mammoth 92% of Survey Respondents State Employees Attempt Unauthorized Access


Global survey results indicate cybersecurity breeches begin with staff
Dubai, UAE – 7 December, 2017 —One Identity, a Quest Software business specializing in Identity and Access Management (IAM), today released results of a global survey on employee ‘snooping’ habits on their respective company networks at their places of work. Overwhelmingly, the results indicated that when given the opportunity to look through sensitive company data that an employee may not have access to, the likelihood to attempt access is high.
The survey results bust a common myth held by among many that data is safe when it’s on a company network and in the hands of its trusted employees, and that it’s the outsiders and hackers that companies should build protection against. While the latter is certainly true, the survey results show that the majority of all employees—even those within the ranks of IT security groups, the C-suite and beyond—are intrusively meddling when given the opportunity
The global survey conducted across the U.S., U.K., Germany, France, Australia, Singapore and Hong Kong obtained over 900 respondents from various professional levels. Further, 28% respondents were from large enterprises (over 5,000 employees), another 28% from mid-sized enterprises (2,000—5,000 employees), and the rest from organizations with less than 2,000 employees. Of all survey respondents, a staggering 87% had privileged access at the workplace, and also had a level of responsibility for security at their workplaces.
A staggering 92% of respondents stated that employees at their company attempt to access information that they do not need for the execution of their jobs. Accessing sensitive data, such as employee salaries for instance could cause disharmony and disruption at the workplace, while confidential information on company financial data or future strategic plans if shared with competitors could be catastrophic for the business as a whole.
However, a worrying result indicates 66% of security professionals have tried to access information they did not need. This means not only are they attempting to access that information, but in many cases, they are actually obtaining access and ultimately abusing that privilege.
The survey results also revealed that executives are more likely to attempt unauthorized access than managers or front-line workers. As alarming as these findings are—and organizations should be alarmed—implementing best practices around identity and access management such as, role-based access rights and permissions, and applying identity analytics to spot any signs of unusual access behavior can help organizations safeguard themselves from letting sensitive data fall into the wrong hands.

استطلاع للرأي: 92٪ من الموظفين يحاولون الوصول إلى معلومات غير مصرح بها

تشير نتائج المسح العالمي إلى أن خروقات الأمن الإلكترونية تبدأ بالموظفين
(دبي، 7 ديسمبر 2017) -"وون ايدنتتي"، برنامج بحث متخصص في إدارة الهوية والتصفح (اي اي ام)، أظهر نتائج المسح العالمي الذي اجري على الموظفين "المتطفلين" على شبكات الشركة الخاصة بهم في أماكن عملهم. وبأغلبية ساحقة، أشارت النتائج إلى أنه عندما تعطى الفرصة للنظر إلى بيانات الشركة الحساسة التي قد لا يتمكن الموظف من الوصول إليها، فإن احتمال محاولة الوصول إليها مرتفعة.
أظهرت نتائج المسح إلى عدم صحة الخرافة الشائعة من قبل العديد بأن البيانات آمنة عندما تكون على شبكة الشركة وفي أيدي موظفيها الموثوقين، وأنه يجب تبني الحماية ضد الغرباء وقراصنة الانترنت فقط. في حين أن هذا الأخير صحيح بالتأكيد، تظهر نتائج المسح أن غالبية الموظفين - حتى أولائك المتواجدين ضمن صفوف مجموعات أمن تكنولوجيا المعلومات ،و المدراء في المناصب العالية وخارجها - يتدخلون بشكل تطفلي عندما تعطى الفرصة لهم.
حصل المسح العالمي الذي أجري في جميع أنحاء الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وأستراليا وسنغافورة وهونغ كونغ على أكثر من 900 مشارك من مختلف المستويات المهنية. وعلاوة على ذلك، كان 28٪ من المشاركين من المؤسسات الكبيرة (أكثر من 5000 موظف)، و 28٪ أخرى من الشركات المتوسطة الحجم (2000-5000 موظف)، والباقي من المنظمات التي لديها أقل من 2000 موظف. ومن بين جميع المجيبين على الاستطلاع، كان 87 % يتمتعون بإمكانية الوصول إلى ملفات العمل، وكان لهم أيضا مستوى من المسؤولية عن الأمن في أماكن عملهم.
وأفاد 92٪ من المستطلعين أن الموظفين في شركتهم يحاولون الوصول إلى المعلومات التي لا يحتاجون إليها لتنفيذ وظائفهم. وقد يؤدي الوصول إلى البيانات الحساسة، مثل رواتب الموظفين، على سبيل المثال إلى حدوث تنافر وتعطيل في مكان العمل، في حين أن المعلومات السرية عن البيانات المالية للشركة أو الخطط الاستراتيجية المستقبلية إذا تمت مشاركتها مع المنافسين يمكن أن تكون كارثية بالنسبة للأعمال ككل.
ومع ذلك، تشير نتيجة مثيرة للقلق إلى أن 66٪ من المهنيين الأمنيين حاولوا الوصول إلى المعلومات التي لم يحتاجوا إليها. وهذا يعني ليس فقط أنهم يحاولون الوصول إلى تلك المعلومات، ولكن في كثير من الحالات، هم في الواقع لديهم القدرة على إمكانية الوصول وإساءة استخدام هذا الامتياز في نهاية المطاف.
وكشفت نتائج المسح أيضا أن المديرين التنفيذيين هم أكثر عرضة لمحاولة الوصول غير المصرح به من المديرين أو العاملين في الخطوط الأمامية. ومن هذه النتائج المرعبة، يجب أن تأخذ المنظمات الحيطة والحذر وتنفيذ أفضل الممارسات حول الهوية وإدارة الوصول مثل حقوق الوصول إلى الأدوار وأخذ الأذونات في بادئ الأمر، وتطبيق تحليلات الهوية لتحديد أي علامات على سلوك الوصول الغير عادية. يمكن لهذه الممارسات أن تساعد المنظمات في حماية أنفسهم وعدم السماح للبيانات الحساسة أن تقع في الأيدي الخطأ.

05 December, 2017

MITCH EVANS & PANASONIC JAGUAR RACING SECURE FIRST FORMULA E PODIUM IN HONG KONG



  • Panasonic Jaguar Racing’s first ever FIA Formula E podium for Mitch Evans
  • A weekend of firsts for both drivers and team culminating in fifth place in the team standings
  • The Jaguar I-TYPE 2 proves its pace and efficiency on the track
  • Watch the Panasonic Jaguar Racing highlights from Hong Kong E-Prix Race here: https://youtu.be/aZin_jbJuaA

Dubai, United Arab Emirates - 05 December 2017: Panasonic Jaguar Racing secured a historic first podium for the British team in FIA Formula E with a third place finish for Mitch Evans.

Following an impressive display throughout the season opening weekend, Evans was awarded third place after the FIA Stewards confirmed that first place driver Daniel Abt, of Audi Abt Schaeffler, was disqualified due to a technical infringement.

The Kiwi produced a fantastic display on the second day of the Hong Kong E-Prix recording Panasonic Jaguar Racing’s best ever qualifying position. After setting the quickest time in Qualifying, Mitch made his debut in the Super Pole session for the quickest five drivers – a first for the team.

Following a small breach for exceeding maximum power during Super Pole, Mitch lined up on the grid in fourth position and showed further evidence that the new Jaguar I-TYPE 2 has the potential to compete for points in the team’s second season in Formula E.
Nelson Piquet Jr. made a strong start to the all-electric series during Saturday’s E-Prix with Jaguar matching the team’s highest finish from the team’s entry season by finishing fourth.  He finished just outside of the points in 12th during Sunday’s E-Prix and can look back at a successful weekend and leave Hong Kong confident for the season ahead.

After the first two E-Prix’s of the season, Panasonic Jaguar Racing are showing signs of what is to come in what will no doubt be an exciting season. The team can now look forward to the third E-Prix of the season in Marrakesh, in knowledge that they can take learnings from this weekend and keep pushing to be regularly competing for points.  

Mitch Evans, #3: “I am proud to secure Panasonic Jaguar Racing's first podium in Formula E. It is bittersweet as Daniel (Abt) is a good guy and a mate of mine. After a tough year in our first season this is a great reward for the hard work of everyone in the team. Tonight we will celebrate this achievement together and then work hard to repeat it.”

James Barclay, Team Director Panasonic Jaguar Racing: “Well that was a very pleasant surprise! We felt like a podium was on today so I am delighted for Mitch and the whole team. This weekend has exceeded our expectations but we won't let it go to our heads and we still have many areas to improve upon. Hopefully this is the first of many podiums ahead and we will raise a glass tonight.”

Nelson Piquet Jr. #20: “Mitch’s podium is a great start to the season for the team. The car is definitely on a different level to last year. The whole team have improved a lot. Our hopes are high after this weekend’s results. It was a bit of an unknown coming into the weekend so after these two good results on both days hopefully we have a bit of confidence and can continue to score points throughout the year.”

FanBoost opens for the third E-Prix of the season in Marrakesh on the Monday 8 December for the third instalment of the FIA Formula E Championship. Remember to vote for your favourite Panasonic Jaguar Racing driver to give them extra boost on the racetrack in Hong Kong.

Tweet your boost using #MitchEvans or #NelsonPiquetJr and #FanBoost, or visit: http://fanboost.fiaformulae.com/

ميتش إيفانز وفريق "باناسونيك جاكوار" يتوجان لأول مرة في بطولة "فورمولا إي" في هونغ كونغ

  • الفريق يتوج لأول مرة بين الفائزين الثلاثة في البطولة بقيادة ميتش إيفانز
  • الفريق يحصد كذلك المرتبة الخامسة ضمن تصنيفات الفرق خلال السباق الذي أقيم في عطلة نهاية الأسبوع
  • سيارة جاكوار I-TYPE 2 تثبت قدرتها وكفاءتها الخارقة في مضمار السباق
  • لمشاهدة أبرز اللقطات لفريق "باناسونيك جاكوار" في بطولة "فورمولا إي"، الرجاء الضغط على هذا الرابط.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 05 ديسمبر 2017: نجح فريق "باناسونيك جاكوار" البريطاني باعتلاء منصة التتويج لأول مرة في بطولة "فورمولا إي" التي ينظمها "الاتحاد الدولي للسيارات"، حيث احتل سائق الفريق المحترف ميتش إيفانز المركز الثالث بجدارة.

وبعد تقديمه لعرض مذهل خلال جولة افتتاح الموسم في عطلة نهاية الأسبوع، فاز إيفانز بالمركز الثالث بعد تأكيد "الاتحاد الدولي للسيارات" استبعاد سائق فريق "آبت شايفلر أودي" دانييل أبت بسبب مخالفة في الشروط الفنية لمواصفات السيارة.

وقدم السائق النيوزيلندي إيفانز عرضاً رائعاً في اليوم الثاني من سباق هونغ كونغ، ليتمكن فريق "باناسونيك جاكوار" من تسجيل أفضل مركز تأهيلي له على قوائم الصدارة منذ انطلاقته. وبعد تسجيل أسرع وقت في مرحلة التأهل، شارك إيفانز لأول مرة في جولة سوبر بول Super Pole لأسرع خمسة سائقين، والتي تعتبر المشاركة الأولى للفريق.

وإثر حدوث مخالفة بسيطة لتجاوز المستوى المسموح به من الطاقة خلال الجولة، حصد إيفانز المركز الرابع وأثبت قدرة سيارة جاكوار I-TYPE 2 الجديدة على المنافسة لتسجيل أكبر عدد ممكن من النقاط خلال الموسم الثاني للفريق في بطولة "فورمولا إي".

وحقق نيلسون بيكيه الابن بداية قوية لسلسلة سباقات السيارات الكهربائية بالكامل خلال سباق يوم السبت مع تحقيق الفريق لأفضل النتائج منذ بداية مشاركته في الموسم وحصده للمركز الرابع. وفي سباق يوم الأحد، خرج بيكيه من التصفيات مسجلاً المرتبة 12. وبالنظر إلى النتائج المشرفة التي حققها في عطلة نهاية الأسبوع، يمكن له مغادرة هونغ كونغ وهو على ثقة تامة من العودة في الموسم المقبل بقوة وعزيمة أكبر.

وبعد المشاركة في أول سباقين من بطولة "فورمولا إي" لهذا الموسم، تظهر نتائج فريق "بانوسونيك جاكوار" بأن الموسم سيكون واحداً من أكثر المواسم تشويقاً على الإطلاق. ويتطلع الفريق حالياً للمشاركة في ثالث سباقات هذا الموسم في مدينة مراكش المغربية، وذلك بعد الاستفادة من التجربة التي خاضها في عطلة نهاية الأسبوع والتي تحفزه لتسجيل المزيد من النقاط.

وبهذه المناسبة، قال ميتش إيفانز الذي احتل المركز الثالث: "أنا فخور جداً بما حققته لفريق ’بانوسونيك جاكوار‘ الذي توج لأول مرة من بين الفائزين الثلاثة في بطولة ’فورمولا إي‘. وكان من الرائع التنافس مع دانييل أبت، فهو شخص رائع وأحد زملائي المقربين. وبعد خوضنا لعام حافل بالتحديات خلال الموسم الأول، يعتبر إنجازنا اليوم خير مكافأة للجهود الدؤوبة التي بذلها جميع أعضاء الفريق بدون استثناء. وسنحتفل الليلة بهذا الإنجاز سوياً، ومن ثم نعود إلى حلبة المنافسة مجدداً".

من جانبه، قال جيمس باركلي، مدير فريق "باناسونيك جاكوار": "حسناً! لقد كان الأمر مفاجأة سارّة لنا جميعاً. وأنا مسرور جداً لإيفانز وكامل أعضاء الفريق. وما حققناه في هذه العطلة فاق جميع توقعاتنا، ولكن لن نتوقف عند هذا الحد، حيث لا يزال هناك العديد من الجوانب التي يجب علينا العمل على تطويرها. ونأمل بأن يكون هذا التتويج اليوم مجرد بداية للفوز في العديد من السباقات القادمة، وسنحتفل الليلة بهذا الإنجاز الرائع حقاً".

من جانبه، قال نيلسون بيكيه الابن: "يعتبر تتويج إيفانز انطلاقة رائعة للفريق لهذا الموسم، وقد انتقلت السيارة بلا شك إلى مستوى مختلف من الأداء بالمقارنة مع العام الفائت بفضل الجهود الكبيرة التي بذلها جميع أعضاء الفريق. ونحن ننظر بعين الأمل لتحقيق الأفضل بعد النتائج الجيدة التي حققناها خلال هذه العطلة". وأضاف: "كان وضعنا ملتبساً إلى حد ما قبل خوض منافسات نهاية الأسبوع، ولكن بعد تسجيل هذه النتائج الجيدة على مدار يومين، أصبحنا أكثر ثقة بقدراتنا لمواصلة مسيرتنا في حصد مزيد من النقاط على مدار العام".
ويمكن للمشجعين التصويت لسائقهم المفضل في السباق الثالث من هذا الموسم الذي سيقام في مدينة مراكش يوم الاثنين 8 ديسمبر، وذلك عبر Fanboost. لذا لا تنسوا التصويت لسائقكم المفضل في فريق "باناسونيك جاكوار" لدعمه على مضمار السباق في هونغ كونغ، ويمكنكم أيضاً مشاركة دعمكم عبر الهاشتاج #MitchEvans أو #NelsonPiquetJr أو #FanBoost أو زيارة الموقع الإلكتروني http://fanboost.fiaformulae.com/


=