28 November, 2017

Bee’ah wins inaugural MEED ‘Sustainable Business of the Year’ Award


·         Award recognizes Bee’ah’s commitment to adopting sustainable business practices and facilitating the pursuit of a circular economy in the UAE

Dubai, United Arab Emirates, November 28, 2017: Bee’ah’s pioneering approach to waste management, and its drive to create the Middle East’s first circular economy, have helped it secure the inaugural MEED ‘Sustainable Business of the Year’ award. The award was presented at a glittering ceremony hosted by MEED, at the Conrad Hotel, in Dubai.
Founded in London back in 1957, Dubai-based MEED is the leading business publication covering the Gulf region, and has used its 60-year anniversary as an opportunity to celebrate the incredible progress made by the GCC over the past six decades. It has done so by inaugurating a series of awards which celebrate the contribution made by businesses and individuals, to the transformation of the region from one of huge, but untapped, potential to the economic success story and global powerhouse that it has become today.
The illustrious panel of judges, consisting of local and international business leaders, were unanimous in their opinion that Bee’ah made a compelling case for being seen as the region’s leading sustainable business, based on stringent judging criteria.
In winning the award, Bee’ah was able to demonstrate the successful adoption of its sustainability mission, providing evidence of positive local impacts on society, the environment and the economy. Its submission to the judging panel provided further evidence of how Bee’ah has improved customer perception, staff engagement, commercial performance and environmental stewardship. Bee’ah was also able to provide ample evidence of how its achievements in the field of sustainability have had a positive effect on its financial performance.
Speaking after receiving the award, Khaled Al Huraimel, Group CEO of Bee'ah said, “Over the past ten years, Bee’ah has worked relentless to execute a sustainable model of business, which encourages holistic environmental management, while contributing to the growth of the national economy. We have devised innovative strategies that have not only enabled us to meet our goals for sustainability, but also set an example for many others for follow, as the UAE transitions to a model of sustainable national development. We are honoured and delighted to be the first recipient of MEED’s Sustainable Business of the Year award. Awards like these certify our commitment to the vision that inspired our company. They also motivate us to lead this journey towards a sustainable future that ensures a better quality of life for the people of today, and of those to follow. ”
Bee’ah is currently making progress towards enabling Sharjah to become the first zero-waste-to-landfill city in the Middle East, thanks to its work on changing public attitudes towards waste, as well as through the adoption of cutting edge waste-to-energy conversion technology.

The MEED judges were impressed by both the scope and scale of Bee’ah’s commitment to sustainability, a commitment that uses smart technology such as solar-powered smart bins which encourage the responsible disposal of waste by providing free Wi-Fi to users, but which also uses more traditional educational methods to convey important messages about recycling. This twin track approach of employing the latest waste management technology while educating the public about the bigger environmental picture has proved a hugely successful strategy for Bee’ah over the past 10 years, a fact that was not lost on the distinguished panel of MEED judges who made the award.

"بيئة" أول فائز بجائزة "ميد" للأعمال المستدامة للعام
·        الجائزة تأتي تقديراً لالتزام "بيئة" في تبني ممارسات أعمال مستدامة ودعم المساعي لتحقيق اقتصاد دائري في الإمارات
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 28 نوفمبر 2017: تقديراً للنهج الرائد الذي تعمل من خلاله "بيئة" في إدارة النفايات ومساعيها الرامية إلى إنشاء أول اقتصاد دائري في الشرق الأوسط، تم منحها جائزة "الأعمال المستدامة للعام" التي أطلقتها مؤسسة "ميد" العالمية. واستلمت "بيئة" الجائزة خلال حفل مرموق أقامته "ميد" في فندق كونراد في دبي.
وتقوم مؤسسة ميد العالمية في دبي، التي تأسست في لندن في عام 1957، بإصدار مجلة أعمال رائدة تغطي منطقة الخليج. واحتفلت المؤسسة بمرور 60 عاماً على تأسيسها بالتقدم الهائل الذي حققته دول مجلس التعاون الخليجي على مدى العقود الستة الماضية. وترجمت ذلك عملياً بإطلاقها سلسلة من الجوائز التي تحتفل بمساهمة الشركات والأفراد الذين نجحوا في استغلال الفرص وتحويلها إلى قصص نجاح جعلت من هذه المنطقة قوة اقتصادية عالمية اليوم.
وقد أجمعت لجنة تحكيم مؤلفة من قادة أعمال محليين ودوليين، استندوا في تحكيمهم على معايير صارمة لاختيار "بيئة" للفوز بهذه الجائزة، لا سيما بعد ما قدمته من نموذج أعمال مقنع جعلها واحدة من مؤسسات الأعمال المستدامة الرائدة في المنطقة.
وقد أثبت فوز "بيئة" في هذه الجائزة قدرتها على التبني الناجح لمهمتها في الاستدامة، وهذا ما انعكس على إحداث تأثيرات محلية إيجابية على المجتمع والبيئة والاقتصاد ككل. كما أن مقترح التوصية الذي تم تقديمه إلى لجنة التحكيم يعتبر بمثابة دليل إضافي على الطريقة التي حققتها "بيئة" في تحسين إدراك العملاء، ومشاركة الموظفين، والأداء التجاري، والإشراف البيئي. كما تمكنت "بيئة" من تقديم أدلة عملية على ما حققته الشركة من إنجازات في مجال الاستدامة تركت أثراً إيجابياً على أدائها المالي.
وفي معرض تعليقه على هذه الجائزة، قال خالد الحريمل، الرئيس التنفيذي لمجموعة "بيئة": "على مدى السنوات العشر الماضية، بذلنا في "بيئة" جهود كبيرة ومتواصلة لتنفيذ نموذج مستدام للأعمال، مما أسهم بالتأثير الإيجابي المباشر على الإدارة البيئية الشاملة، مع المساهمة في نمو الاقتصاد الوطني. كما قمنا بتطوير استراتيجيات مبتكرة لم تمكننا فقط من تحقيق أهدافنا من أجل الاستدامة، ولكن أيضا ساعدت في جعلنا مثالاً يحتذى به للكثيرين، في الوقت الذي تنتقل فيه دولة الإمارات العربية المتحدة إلى نموذج للتنمية الوطنية المستدامة."
وأضاف الحريمل قائلاً: "يشرفنا ويسعدنا أن نكون أول فائز بجائزة ميد للأعمال المستدامة للعام. إن حصولنا على مثل هذه الجوائز يثبت التزامنا بالرؤية التي استلهمناها في الشركة. كما أنها تحفزنا على المضي قدماً في هذه الرحلة نحو مستقبل مستدام يضمن توفير حياة أفضل للجيل الحالي والأجيال اللاحقة من أمتنا."  
وفي الوقت الحالي تحرز "بيئة" تقدماً نحو تمكين الشارقة من تحقيق هدفها المنشود بأن تكون أول مدينة تصل فيها نسبة تحويل النفايات من المكبات إلى 100% في منطقة الشرق الأوسط، وذلك بفضل جهود التوعية التي تقوم بها من أجل تغيير السلوكيات العامة للتعامل مع النفايات، وكذلك من خلال اعتماد أحدث التقنيات لتحويل النفايات إلى طاقة.
وقد حظي نطاق العمل والالتزام الكبير لـ "بيئة"  في الاستدامة بتقدير لجنة "ميد"، وهو منهج يستخدم التكنولوجيا الذكية مثل صناديق ذكية تعمل بالطاقة الشمسية والتي تشجع بدورها على التخلص المسؤول للنفايات من خلال توفير خدمة الواي فاي مجانية للمستخدمين، إلى جانب استخدامها أساليب تعليمية أكثر تقليدية لنقل الرسائل الهامة حول إعادة التدوير. وقاد هذا النهج المزدوج في استخدام أحدث تكنولوجيا لإدارة النفايات ورفع الوعي لدى الجمهور بأهمية الحفاظ على البيئة إلى نجاح كبير لاستراتيجية "بيئة" على مدى السنوات الـ 10 الماضية، والتي استحقت من خلالها الإشادة من قبل لجنة "ميد" للتحكيم والفوز بهذه الجائزة.

شل ومياكمز يتأهلان إلى جائزة العلاقات العامة في الشرق الأوسط




مؤتمر شل للريادة التكنولوجية لعام 2016 مرشح من قبل لجنة تحكيم جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة، كواحد من أفضل مشاريع العلاقات العامة في فئة المسؤولية الاجتماعية والبيئية على مستوى الشرق الأوسط


القاهرة، 28 نوفمبر 2017، رُشحت كلاً من شركة شل مصر للزيوت وشركة مياكمز، المتخصصة في تقديم خدمات الاستشارات في مجال الإعلام التي أدارت المؤتمر إعلامياً، لجائزة جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة لعام 2017 تحت فئة المسؤولية الاجتماعية والبيئية للعلاقات العامة وذلك عن مؤتمر شل للريادة التكنولوجية لعام 2016.

ومن المقرر أن يُعقد حفل توزيع جوائز جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة لعام 2017 في السادس من شهر ديسمبر القادم في تمام الساعة السابعة مساءً بفندق جي دبليو ماريوت ماركيز دبي بدولة الأمارات المتحدة.

قالت فاطمة الزهراء أحمد، مؤسس والمدير التنفيذي لشركة مياكمز: " ننتظر بفارغ الصبر حفل توزيع الجوائز ونأمل أن يكون الفوز حليفنا. ونحن نعمل في شراكة مع شركة شل للزيوت-مصر منذ عام 2013، وعلى مدار تلك السنوات، تميزت هذه العلاقة بالنمو والازدهار".
وأضافت فاطمة: " تعتبر مؤتمرات شل للريادة التكنولوجية دائمًا بمثابة تحدي كبير بالنسبة لنا جميعًا، ويعد هذا الترشيح للجائزة تقدير رائع لفريق عمل الشركتين. ويأتي تأهيل المشروع المقدم من جانب جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة هو شرف لنا".  
ويُنافس مشروع مياكمز المرشح للجائزة، ضمن عدد من الوكالات والشركات منها على سبيل المثال لا الحصر: شركة ميماك أوجلفي عن مشروع إعمار، وشركة أصداء بيرسون-مارستيلر عن شركة فورد للسيارات، بي بي جي كون آند وولف، وويبر شاندويك في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
هذا وقد بدأت فكرة مؤتمر شل للريادة التكنولوجية منذ 5 سنوات، كجزء من مسؤولية شركة شل الاجتماعية لتطبيق نهج قائم على حل المشاكل البيئية ومشاكل الطاقة التي تواجه مصر.
واستضاف مؤتمر 2016 والذي حمل شعار: "الابتكار والتعاون لمواجهة التحديات المستقبلية في مصر في مجالات الطاقة والمياه والغذاء" قادة دوليين من شركة شل العالمية ومتحدثون من المؤسسات الشريكة، وشارك فيه أكثر من 250 شركة و550 من ممثليها لمناقشة ومعالجة قضايا الاستدامة العالمية وإيجاد حلول مبتكرة لمواجهة تحديات مصر في المستقبل.   
جدير بالذكر أن برنامج جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط "MEPRA"، هو البرنامج الأهم في منح جوائز العلاقات العامة للشركات الرائدة في الشرق الأوسط، حيث ساهم البرنامج في وضع مجال العلاقات العامة على الخريطة بكل نزاهة واستقلال.
كما أن تنوع الفئات من فرق وأفراد، أدى إلى إبراز مدى عمق واتساع مجال العلاقات العامة، ولفت الأنظار إلى الإنجازات التي يتم تحقيقها في عدد من التخصصات والقطاعات.
يمكنك أن تتعرف على جميع الشركات ووكالات العلاقات العامة المرشحة لجائزة MEPRA 2017، من خلال الرابط التالي:


AUC TO HOLD FIRST REGIONAL SYMPOSIUM IN NEUROETHICS



WHAT
First regional symposium in neuroethics, organized by The American University in Cairo, in collaboration with Egyptian Network of Neurodegenerative Disease (ENND) and International Brain Research Organization (IBRO). The two- day symposium explores the general and global principles common to neuroethical practice, as well as attempts to interpret said principles and practices in a regional context. The panelists will attempt to broach challenging questions of neuroethics, aiming to understand how the discipline of neuroscience requires consideration of the complex ethical elements of research and practice.  Discussions will include neuroethics in basic research and academia, neuroethics in clinical settings, including stigma of mental and neurological diseases and neuro-ethics of addiction; in addition to frameworks for policy making and public health.  


WHO
The symposium includes speakers from Egypt, the region and the world, including The American University in Cairo, The American University of Beirut, University of Messina, Italy; Ain Shams University; University of Mansoura and Charité Universitätsmedizin Berlin, Campus Virchowklinikum.
The closing panel will feature Dr. Ahmed Okasha, professor of psychiatry, Ain Shams University; Dr. Maha El Rabbat, executive director of the Middle East and North Africa Health Policy Forum and previous minister of health and population and Dr. Ashraf Hatem, AUC counsellor and previous minister of health and population.

WHERE

Moataz Al Alfi Hall, AUC New Cairo

WHEN
Tuesday, November 28, 2017; 9:00 am – 5:00 pm
Wednesday, November 29, 2017; 9:00 am- 3:00 pm

Rosatom presented innovative technologies at Nuclear Week at Alexandria University


On November 27th 2017 Cairo

Alexandria University (Egypt), one of the country's oldest and most prestigious universities, hosted the Nuclear Week at its Engineering faculty. The event was held with the support of Egypt's Nuclear Power Plants Authority (NPPA), Egyptian Nuclear Radiation Regulatory Authority (ENRRA) and Nuclear Materials Authority (NMA). Rosatom acted as the event’s co-organiser and partner, for the second time. At the Nuclear Week, Rosatom held lectures on Russian nuclear technologies and the nuclear industry’s current issues, as well as fielding an exhibition display.
Dean of Alexandria University Engineering faculty Dr Abdul Aziz Hassanein Mohamed Saad Qansuh and Director of the Russian Science and Culture Centre in Egypt Alexey Tevanian took part in the Nuclear Week opening ceremony. Tevanian noted Egypt and Russia’s long history of partnership and the importance of the El Dabaa NPP construction project to furthering the two countries’ cooperation. ‘The Egypt-Russia relations are going through a new development stage across all fields, and nuclear power is the most important one of them. The El Dabaa NPP is the most ambitious joint project between Egypt and Russia since the Aswan Dam and a new banner project in our two countries’ cooperation in the 21st century. As far back as 1961, Russia helped Egypt build its first research reactor at Inshas. Egypt’s nuclear dream was born then, and it is now about to be brought to life,’ he said.
Rosatom Middle East and North Africa director Alexander Voronkov also addressed the audience, remarking on the growing interest in nuclear power from Egypt’s population and Egypt’s youth in particular, ‘The fact that a university as esteemed as Alexandria University annually holds the Nuclear Week is a testament to the fact that the people’s interest in the peaceful nuclear industry is growing and more and more talented young people – scientists and nuclear engineers – are choosing a career in the field and see their, and Egypt’s, future in it.’
The Nuclear Week, whose audience included university teachers and students, members of the regulatory body, trade associations ad industry players, saw presentations by representatives of Rusatom Overseas, ASE Group (both part of Rosatom) as well as Rosatom’s Corporate Academy and National Research Nuclear University MEPhI. The speakers covered such topics as the VVER-1200 Generation 3+ reactor technology, which will be installed at Egypt’s first NPP at El Dabaa, and its safety features; the innovative Multi-D project management technology, research reactors and the Russian nuclear personnel training system. Of great interest to the audience was the presentation by the Director of the International Environmental Safety Centre and member of Rosatom’s Public Council A. Vasiliev, who spoke about environmental management and environmental safety of Russian-designed NPPs, noting the important role that NPPs play in reducing СО2 emissions.
About Rosatom:
Rosatom (full name – State Atomic Energy Corporation Rosatom) is a leader in the global nuclear technology market. Rosatom brings together more than 340 civilian nuclear enterprises, offering a full range of services throughout an NPP’s lifecycle, as well as services in non-power nuclear technologies including nuclear medicine, desalination technologies, agricultural irradiation technologies, and research reactors.
مشاركة روساتوم في اسبوع الطاقة النووية بجامعة الاسكندرية

القاهرة، 27 نوفمبر 2017

عقد أسبوع الطاقة النووية في جامعة الإسكندرية مؤخراً بكلية الهندسة بدعم من هيئة المحطات النووية في مصر (NPPA) وهيئة الرقابة النووية والإشعاعية في مصر (ENRRA) وهيئة المواد النووية المصرية (NMA). وقد ساهمت في التنظيم شركة روساتوم الحكومية والتي قدم ممثلوها سلسلة من العروض المتخصصة في التقنيات النووية الروسية المتقدمة وكانت شريكا للمرة الثانية في هذا الحدث. شارك في مراسم افتتاح اسبوع الطاقة النووية السيد الدكتور عبد العزيز حسنين محمد سعد قنصوة، عميد كلية الهندسة بجامعة الاسكندرية والسيد الكساندر فورونكوف، مدير المركز الاقليمي لشركة روساتوم في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا، والسيد اليكسي تيفانيان، رئيس المركز الروسي للعلوم والثقافة في مصر.

وفي كلمته أثناء افتتاح الاسبوع لفت السيد الكسندر فورونكوف الانتباه للاهتمام المتزايد بالطاقة النووية بين فئات الشعب المصري في العموم والشباب على وجه الخصوص، وأضاف: "إن قيام جامعة محترمة مثل جامعة الاسكندرية بتنظيم اسبوع للطاقة النووية سنويا يُعد شاهداً على تزايد الاهتمام بالصناعات النووية السلمية في البلاد، كما يدلل على أن المزيد من الشباب الموهوبين بما فيهم الطلاب والباحثين والمهندسين النوويين يختارون لأنفسهم مهنة في هذا المجال ويرون فيه مستقبلهم ومستقبل مصر".

ومن ناحيته، اشار السيد أليكسي تيفانيان إلى التعاون الطويل الامد بين روسيا ومصر والمكانة الهامة للطاقة النووية في تعزيز العلاقات الثنائية، قائلاً: "إن العلاقات الروسية المصرية تشهد الآن مرحلة جديدة من التنمية في مجالات كثيرة ومن اهمها – الطاقة النووية. ان محطة "الضبعة" للطاقة النووية تعتبر المشروع الروسي المصري الاكثر طموحا منذ بناء السد العالي في اسوان وسيصبح شعارا جديدا للتعاون بين بلدينا في القرن الواحد والعشرين. إن روسيا ساعدت مصر بالفعل سنة 1961 في بناء اول مفاعل للابحاث في البلاد في منطقة انشاص. ثم ظهر الحلم النووي المصري والذي سيصبح حقيقة في وقت قريب".

وخلال الأسبوع، تحدث ممثلو شركات "روساتوم اوفيرسيز" ومجموعة شركات اتوم ستروي اكسبورت (تدخل ضمن هيكل مؤسسة روساتوم) والاكاديمية المشتركة روساتوم وجامعة البحوث النووية الوطنية، أمام الحضور والمشاركين ومن بينهم اساتذة وطلاب الجامعة وممثلون عن الهيئة التنظيمية والجمعيات المهنية والشركات الصناعية الرائدة في مصر. وأعطى المتحدثون وصفاً مفصلاً للأنظمة الروسية لتدريب العاملين في القطاع النووي والتي تستخدم بنجاح لتدريب العاملين المستقبليين من البلدان الأجنبية في المجال النووي، وتكنولوجيا المفاعلات وانظمة الامان لمفاعلات VVER-1200 من الجيل 3+ والتي على أساسها سيتم بناء أول محطة مصرية للطاقة النووية في الضبعة وكذلك خبرات شركة روساتوم في تصميم وبناء محطات الطاقة النووية في روسيا والخارج، واستخدام الابتكارات التكنولوجية Multi-D في إدارة المشاريع.

وفي إطار العرض، أبرز المتحدثون تجارب روساتوم في بناء وتشغيل مراكز العلوم والتكنولوجيا النووية على أساس مفاعلات الأبحاث، كما جذب اهتمام الجمهور العرض الذي قدمه عضو المجلس العام لمؤسسة روساتوم الحكومية مدير المركز الدولي لسلامة البيئة السيد ألبيرت فاسيليف، والذي تحدث خلاله عن الإدارة البيئية والأمن البيئي لمحطات الطاقة النووية ذات التصاميم الروسية وأشار كذلك إلى الدور الهام الذي تلعبه محطات الطاقة النووية في خفض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي.

SODIC Brings Eternal Light to Westown Hub


The first in a series of pop-up shows to be held at various heritage sites across Egypt
 
Sixth of October Development & Investment Company “SODIC”, hosted an opening reception to celebrate the launch of the Eternal Light: Something Old, Something New Exhibition by Nadine Abdel Ghaffar. The exhibition will be on view at Westown Hub for nearly two months.
The art exhibition is organized by Art D’Égypte, featuring a selection of works by renowned Egyptian artists and in collaboration with Cheim and Read, Gypsum Gallery, Karim Francis Gallery, Mashrabia Gallery and The Third Line. Curated by Nadine Abdel Ghaffar, founder of Art D’Egypte, Eternal Light: Something Old, Something New is the first in a series of pop-up shows to be held at various heritage sites across Egypt. It was inaugurated with A Night of Art at the Egyptian Museum where 16 artworks by Egypt’s foremost contemporary artists were displayed against the timeless backdrop of pharaonic artifacts at the Egyptian Museum in Cairo.
SODIC has been a proud patron of the arts since 2009, supporting numerous endeavors including symposiums, exhibitions, and workshops, most notably through its annual sponsorship of CARAVAN, a traveling exhibition of visual art.
“At SODIC, we create human developments, which is why we created this platform SODIC Art that enables us to support the Egyptian arts community and to enrich and foster creativity in the communities we develop.” said Magued Sherif, CEO, SODIC.

SODIC has been initiating change in the Egyptian real estate market for nearly two decades. From its award-winning, ground-breaking designs and developments to its deep and diverse corporate social responsibility initiatives, SODIC continues to move forward with its mission to create human developments and sustainable communities that offer world-class quality of life.

سوديك تستضيف معرض "الضوء الخالد" للفنون التشكيلية في وستاون هب
الضوء الخالد: شيء قديم وشيء جديد، أول سلسلة معارض تشكيلية مؤقتة تُقام في المواقع التراثية والأثرية في مصر  
 
القاهرة في 21 نوفمبر 2017
أقامت شركة السادس من أكتوبر للتنمية والاستثمار "سوديك" حفل  إفتتاح معرض الفنون التشكيلية الضوء الخالد: شيء قديم وشيء جديد، بتنسيق القيم الفني نادين عبد الغفار ويستمر لمدة شهرين في وستاون هب.   
يُنظِم المعرض مؤسسة "آرت دي ايجيبت" بالتعاون مع تشايم & ريد، وجاليري جيبسوم، وجاليري كريم فرنسيس وجاليري المشربية وثيرد لاين، ويضم مجموعة من الأعمال التشكيلية لكبار الفنانين المصريين.  تعد معارض الضوء الخالد: شيء قديم وشيء جديد، أول سلسلة معارض تشكيلية مؤقتة تُقام في المواقع التراثية والأثرية في مصر. تم إطلاق أول معرض في هذه السلسلة تحت عنوان "ليلة من الفن في المتحف المصري" وتم خلاله عرض 16 عمل فني لكبار الفنانين المصريين المعاصرين أمام خلفية لآثار مصر الفرعونية الخالدة بالمتحف المصري بالقاهرة.
تفخر سوديك برعايتها للفنون منذ عام 2009، حيث قامت طوال هذه السنوات بدعم ورعاية العديد من المبادرات الفنية الهامة بما في ذلك معارض تشكيلية، وورش فنية، و أكثر من سمبوزيوم للفنون هذا إلى جانب رعايتها لمعرض الكارافان لعدة سنوات متتالية والذي يُعد معرض متنقل للفنون التشكيلية.    
وتعليقاً على استضافة سوديك لمعرض الضوء الخالد بوستاون هب، يقول ماجد شريف-العضو المنتدب لشركة سوديك: " تأتي مبادرة سوديك للفنون والتي تمثل الذراع الفني للشركة، ضمن جهودنا لتحقيق شعار الشركة "تطوير الحياة"، بما يتيح لنا دعم الفن المصري، وتنمية الإبداع وإثراء المجتمعات التي نتطورها ".
لقد تمكنت سوديك على مدار 20 عاماً تقريباً، من تغيير خارطة السوق العقاري في مصر، بداية من مشروعاتها وتصميماتها العصرية والحائزة على جوائز عالمية، وصولاً إلى مبادراتها الطموحة للمسئولية الاجتماعية، بما أتاح للشركة مواصلة رسالتها وإقامة مجتمعات مستدامة تتيح أفضل مستوى معيشة لكافة قاطنيها.    
=