29 November, 2016

مؤتمر شل للريادة التكنولوجية 2016



لقد ذاع صيت مؤتمر شل للريادة التكنولوجية باعتباره منتدى استثنائي لمناقشة حلول مبتكرة للمشاكل التي يواجهها عالم القرن الحادي والعشرين. ولأن شل تدرك أن الإبداع والتعاون المتبادل هما العاملان الأساسيان في حل القضايا الملحة في العصر الحالي، ولذا قامت بعقد دورة هذا العام بعنوان "الطاقة -المياه -الغذاء: الابتكار والتعاون لمواجهة تحديات مصر في المستقبل"، في الفترة من 17-20 نوفمبر بمصر في الغردقة.
قام المتحدثون في المؤتمر بطرح وجهات نظر ديناميكية حول كيفية تسخير طاقات مصر والمنطقة والعالم أجمع للتغلب على التحديات التي يطرحها النمو السكاني وما ينتج عنه من زيادة الضغوط على موارد الغذاء والماء والطاقة. وشجع المؤتمر المتركز حول مفاهيم الابتكار والتعاون زعماء الصناعة بشكل فعال للتحقيق في الحلول التعاونية، والتي غالباً ما تكون غير تقليدية، لمواجهة التحديات المطروحة.
"نحن لا نتحدث عن الأشياء التي يمكن عملها، بل الأشياء التي تم عملها بالفعل"، هكذا أشار الدكتور/ خالد حبيب، محاور جلسات المؤتمر، والذي افتتح المؤتمر صباح يوم الجمعة. وعلى الرغم من أن التحديات مثل النمو السكاني وزيادة الضغط على الموارد الأساسية وتغير المناخ تهدد جودة معيشة الأجيال القادمة، فقد أشار حبيب إلى أننا نشهد اليوم وعياً غير مسبوقاً حول القضايا المطروحة، جنباً إلى جنب مع الشعور الراسخ بالمسؤولية المجتمعية بين الشركات والمؤسسات. وأشار إلى أن هذه الأفكار قد أثارت جهوداً واسعة النطاق لتغيير العالم فعلياً.
واستشهد السيد/ إيدن ميرفي، نائب رئيس شركة شل مصر، والعضو المنتدب لشركة شل مصر المحدودة، بمثال أيرلندي لتوضيح أهمية النهج التعاوني: "إذا كنت تريد أن تذهب بسرعة فاذهب وحدك، ولكن إذا كنت تريد أن تذهب بعيداً، فاذهبوا معا." وبالإضافة إلى تاريخ مصر العريق، وحكومتها المستقرة، وبنيتها التحتية الهائلة لطاقة النفط والغاز، أشار ميرفي أن تعداد ال 96 مليون نسمة يمثل أحد أكبر مواردها في مواجهة نقص الطاقة الإقليمي وتلبية احتياجات شعبها.
قامت شركة شل بحشد هذه الإمكانات على أرض الواقع من خلال مسابقة ايكو ماراثون، والتي تقام إقليمياً في مانيلا في كل عام. وأوضح ميرفي أن هذا العام أرسلت شركة شل 40 طالباً من أبرز الجامعات المصرية إلى المسابقة، حيث يقوم كل فريق بتصميم وتصنيع سيارة على أمل أن تسافر إلى أقصى حد ممكن على لتر واحد من الوقود. وحصل وفد جامعة القاهرة هذا العام على المرتبة الثامنة من أصل 45 متسابق -وهذه شهادة على قدرات الشباب المصري غير العادية على التعاون والابتكار. وقال ميرفي "علينا أن نؤمن بقدرات الشباب للإبتكار" من أجل التغلب على عقبات مصر الحالية.
وفقا لساهر هاشم، العضو المنتدب لشركة شل للزيوت مصر، فإن تمكين دور الشباب وتشجيع الحلول غير المألوفة معا يساهمان في مكافحة زيادة الضغوط على الغذاء والماء والطاقة. وأوضح أن الشباب ليسوا عرضة للحواجز النفسية التي تمنع كبار السن من ابتكار الحلول والأفكار الجديدة. كما أن الشباب يقدمون طاقة إيجابية فريدة من نوعها للعملية الإبداعية.
وأوضح هاشم أن جزءا محوريا من المشاريع يشمل ضمان أن المنتج يوفر قيمة ويحقق أهدافه المرجوة منذ البداية. وأشار إلى أن التسويق يأتي في نهاية هذه العملية. وتعليقا على المؤتمر ككل، قال: "أنا فخور بأن كل شيء نناقشه هنا هي الحلول التي تم تنفيذها على أرض الواقع في مصر."
كما ناقش الدكتور/ أندرو هيفر، نائب الرئيس للقطاع التجاري العالمي لتكنولوجيا التكرير في شركة شل للحلول العالمية، التركيز من جانب شل على "توفير الطاقة للتقدم معا" لتقديم حلول أكثر وأنظف للطاقة مع استمرار سكان العالم في النمو. وأضاف أنه من المتوقع أن يصل تعداد السكان عالمياً إلى 9 مليارات نسمة بحلول عام 2050، وما يواكبه من ازدياد عمراني بمعدل مدينة جديدة في حجم القاهرة تبرز كل شهرين على مدى السنوات ال 40 المقبلة. هذا ناهيك عن التغيرات المناخية التي سوف تنجم عن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن الطريقة التي نستخدم بها الطاقة اليوم. وأشار هيفر أنه يتصور "دوراً كبيراً للتكنولوجيا والتعاون في مواجهة هذا التحدي ... ونحن نعتقد أن بالتعاون معا كل شيء ممكن. استمر في استخدام هذه الكلمة -’ معا' -لأن العالم يزداد ترابطا وتعقيدا. ونحن لا يمكننا أن نعيشه وحدنا ".
وفي ضوء تأكيدها على التعاون، عملت شل على مشروعين تعاونيين رفيعي المستوى لصناعة سيارات أكثر كفاءة. من خلال جهد مشترك بين المصمم جوردون موراي وشركة شل، تم صنع نموذج سيارة شل ذات الكفاءة العالية في استهلاك الوقود، والتي تستهلك 34٪ أقل من متوسط الطاقة التي تستهلكها السيارات خلال عمرها. كما شاركت شل مع شركة AirFlow Truck Company لتطوير شاحنة عالية كفاءة الوقود تسمى Starship كجزء من الجهود الرامية إلى زيادة كفاءة الوقود -والتي وصلت حاليا إلى المعدل الهائل 6 أميال للجالون -من بين الشاحنات التي تنقل 70٪ من الشحن الولايات المتحدة. وهذا تحسن فقط 1 ميل للجالون في خلال أكثر من 20 عاماً.
وأوضح هيفر أن هذين المشروعين كانا من الأمثلة الرئيسية على مفهوم "توفير الطاقة للتقدم معا" والذي تفخر شل بتكريسه. "نحن بحاجة للوصول إلى جميع مقدمي التكنولوجيا لضمان التمكن من بناء حلول متكاملة لمواجهة التحديات الهائلة التي وصفناها اليوم."
الفشل عنصر هام في عملية الابتكار وذلك وفقاً لوائل الفخراني، العضو المنتدب لشركة كريم مصر، والنائب الأول للرئيس للعلاقات الحكومية. وصف الفخراني تجربته الماضية في العمل في جوجل X، وهي أحدث منشأة للأبحاث العلمية والتطوير وضعتها جوجل. جوجل X ركزت على إيجاد العلاقة بين المشاكل الضخمة والحلول الجذرية والتكنولوجيا المتقدمة، وشجعت التعلم من الفشل المتكرر وتحتفل به كجزء من عملية إنشاء واختبار مبادرات جديدة.
وخلال حديثه، قام الفخراني أيضا بالرد على مسألة ما هو مطلوب من أجل جعل الأفكار الإبداعية قابلة للحياة: "نحن بالفعل على علم بالمشاكل لأنها في كل مكان، ومن السهل أيضا التغلب على الجانب التكنولوجي: يمكنك الشراء، أو الاستعانة بمصادر خارجية، أو إنشاء التكنولوجيا بنفسك. الضروري حقا هو الحلول، لأنها هي التي تحمل تأثير على أرض الواقع، وعلى المشرعين وعلى حياة الناس ".
مشيدا بدور الحكومة في هذه العملية، أشار الفخراني أيضا أن الحلول الجذرية سوف تحقق النمو بشكل أسرع وتنجز المزيد مع وجود التشريعات والاتفاقات المناسبة.
أصبح تحويل الموارد غير المستغلة إلى فرص وحلول ظاهرة عالمية متزايدة النمو، وفقا للدكتور/ طارق توفيق، نائب رئيس مجلس إدارة اتحاد الصناعات المصرية. ذكر توفيق على سبيل المثال شركات مثل أوبر وAirbnb، والتي حولت الغرف والسيارات غير المستخدمة إلى مصادر للدخل، في سياق التطورات العلمية التي تحقق أهداف مماثلة: النباتات المائية التي تغذيها المياه المحلاة باستخدام الطاقة الشمسية لإزالة الحاجة إلى موارد الطاقة أو التربة، وأعلاف الدجاج المنتجة من النفايات البشرية المصنعة، والتي تسمح للموارد الزراعية أن تخدم بعضها البعض؛ وقطعة قماش يمكنها أن تتعرف على البكتيريا والجراثيم في الطعام الذي نأكله باستخدام تكنولوجيا النانو.
وبناء على هذه المبادرات، أفصح الدكتور توفيق عن نظرته الإيجابية للمستقبل: "كل هذه الأفكار موجودة خارج الإطار التقليدي -نحن نستخدم أفكارا جديدة لمعالجة المشاكل الحالية والمستقبلية. فعلى الرغم من كل التحديات التي نواجهها، أعتقد أن المستقبل مشرق وأنا واثق من أننا سوف نواصل التطوير وحل قضايانا ".
وكان وزير النقل السابق، السيد سعد الجيوشي، إيجابيا بالمثل بشأن المستقبل، حيث أشار إلى وجود ثلاثة مشاكل أساسية تمنع مصر من حل قضاياها الرئيسية حاليا: أولها، عدم العمل بروح الفريق وتغليب الرغبة في النجاح كفرد، وليس كفريق. وثانياً، الخوف من التكنولوجيا وثالثاً، إهمال الفرص غير المستغلة. وقد واجه فريق الجيوشي في وزارة النقل هذه المشكلة المتوسعة، وتأخر مصر في مواكبة تكنولوجيا النقل، من خلال اتخاذ قرار جريء برفع مستوى العديد من الطرق في مصر باستخدام التقنيات الحديثة.
شجع الجيوشي أيضاً المديرين في القطاعين العام والخاص للاستماع للموظفين الأصغر سنا -حتى لو كانت طاقتهم مرهقة -ووضع هذه العقول الواعدة في وظائف تطويرية لترجمة إمكاناتهم إلى تقدم ملموس. ذاكرا الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها مصر حاليا، قال الجيوشي: "ينبغي توسع طاقتنا الإيجابية بشكل أكبر كلما ساءت الظروف -نحن بحاجة إلى إنتاج المزيد من الأفكار خلال هذه الأوقات حتى نتمكن من المضي قدما، مع عدم الاستسلام إلى اليأس أبداً. "
تم تخفيض مقدار الوقت الذي يستغرقه جلب المنتج إلى أيدي المستهلك من لحظة إنشائه بشكل كبير من 15 عاما في الثمانينيات لسنتين أو ثلاثة في وقتنا الحاضر، وفقا للدكتور/ خالد إسماعيل، مؤسس ورئيس مجلس إدارة Klangel الذي ناقش الأشواط التقدمية التي قطعها قطاع الشركات المبتدئة في مصر من خلال عدسة مسيرته كمستثمر.
وبالمثل، كان إسماعيل على ثقة من أن البشرية سوف تنجح في خلق التكنولوجيا المستدامة قبل فوات الأوان: "لقد مر العصر الحجري قبل أن يستنزف البشر كل الحجارة على الأرض، لأن البشر كانوا قادرين على التطوير. وبالمثل، فإن فترة النفط سوف تنتهي قبل أن يستنزف البشر جميع أنواع الوقود الحفري، لأننا قادرون على ابتكار وتطوير الأفكار الخارجة عن المألوف." ثم دعا إسماعيل نور العسال من "تجدد"، وهي شركة تحول زيت الطهي المستخدم إلى وقود حيوي، ومحمد سمير من Life Source، وهي شركة تقدم حلولاً ذكية للمياه في السوق المصرية -لمناقشة أعمالهما والتحديات التي واجهاها أثناء عملية إنشاء الشركات المبتدئة في مصر.
أظهر جميع المتحدثون تفاؤل كبير جدا لأن مصر يمكن أن تنهض لمواجهة تحدياتها إذا تم منح مساحة كافية للشباب، والتعاون، والحلول غير التقليدية، وحتى الفشل. وإن كان ذلك تحديا هائلا، فإن المؤتمر قرر بشكل حاسم أن عواقب النمو السكاني العالمي وتغير المناخ يمكن التغلب عليها. وختم خالد حبيب المؤتمر بالتأكيد على أن "لا بأس أن تفشل مرة واحدة، مرتين، ثلاث مرات، أو أكثر. المهم هو أن تستمر حتى تنجح".

CAREEM launches operations into another Egyptian City

Cairo, Alexandria, and now Damanhoor:
·    By popular demand, Careem extends its services to Damanhoor
·    Careem assists in thousands of daily commutes between Alexandria and Damanhoor
·    Careem now operating in 5 Egyptian cities
·    Special promocode - DAMANHOOR - released in celebration of operations in new city
Cairo, November 22nd, 2016 -- Effective today, Careem has officially extended its operations to the city of Damanhoor. The move was made as a natural extension to Careem’s current operations in Alexandria, benefitting thousands of commuters on their daily travels between Alexandria and Damanhoor.

“Our extension of operations into Damanhoor is both timely and necessary, particularly since we noted that more than 10,000 Egyptians commute on a daily basis between Alexandria and Damanhoor,” stated Wael Fakharany, Managing Director of Careem Egypt and Careem’s Global Senior Vice President of Government Relations; “Commuters deserve a comfortable, safe, and affordable ride, which we are more than happy to offer, based on their demand.”

In celebration of the new extension, Careem has also released a special promocode - DAMANHOOR - which offers Damanhoor residents two free rides at up to EGP 20 each, allowing those new to Careem to try out the service.

Careem now operates in 5 Egyptian cities -- Cairo, Alexandria, and Damanhoor, as well as the North Coast and Hurghada during the summer months. “Every day, we try to sync with the Egyptian people, and serve their needs with new additions to our operations, ” says Hadeer Shalaby, Careem’s General Manager; “The extension not only meets customer demand, but also coincides with the company’s philosophy — by extending operations, we’ve also opened the door to thousands of job opportunities for Egyptians,” she says.
Through recruiting more Captains to meet rising demand, Careem offers stable income to thousands of families, and allows drivers to work on their own vehicles, in their own time. The job opportunities offered by Careem come at the crucial time when unemployment rates are at their highest, allowing people from all walks of life to observe honest and alternative employment opportunities.

Careem’s operations in Damanhoor will accommodate the same multiple payment methods. Users can pay in cash, or purchase credit directly into their account through the company website, or use their credit card.

Fakharany explains that the comfort and satisfaction of Careem’s customers remains their top priority;  “we will continue to work towards enhancing our customer's experience with Careem, and look forward to one day operating all across the Egyptian governorates.”

كريم تبدأ تقديم خدماتها في محافظة مصرية جديدة بعد القاهرة والإسكندرية
والآن دمنهور

  • تبعاً لزيادة الطلب.. وفرت شركة كريم خدمتها في دمنهور.
  • شركة كريم تساعد الالاف من العملاء المتنقلين بين الإسكندرية ودمنهور.
  • شركة كريم تعمل الآن في ٥ مدن مصرية
  • "DAMANHOOR" كود ترويجي خاص تم إصداره احتفالاً بإطلاق الخدمة في دمنهور.

القاهرة , ٢٢ نوفمبر ٢٠١٦ - اعتباراً من اليوم بدأت شركة كريم خدماتها في مدينة دمنهور، وجاءت هذه الخطوة استكمالاً لخطة التوسع التي تقوم بها شركة مريم في الإسكندرية وتقديم أفضل الخدمات للمستخدمين في رحلاتهم بين الإسكندرية ودمنهور.

وتأتي  خطوة التوسع في مدينة دمنهور في الوقت المناسب خاصة بعد ملاحظة أن هناك أكثر من ١٠,٠٠٠ مصري يقومون بإستخدام كريم في رحلاتهم بين الإسكندرية ودمنهور.

وقال وائل الفخراني المدير التنفيذي لشركة كريم ونائب الرئيس للعلاقات الحكومية " العملاء يستحقون أفضل خدمة من حيث الراحة والأمان والسعر المعقول؛ ونحن سعداء للغاية لتوفير هذه الخدمة بناءاً علي طلبهم لها".
وتم إطلاق كود ترويجي خاص بهذه المناسبة "DAMANHOOR " والذي يتمكن المستخدمين من خلاله الاستمتاع برحلتين مجانيتين قيمة كل واحدة منهما ٢٠ جنيه ،في فرصة للأشخاص الجدد الذين لم يقوموا باستخدام كريم بعد.

وقالت هدير شلبي المدير العام لشركة كريم مصر "كريم تعمل الآن في ٥ مدن مصرية هي "القاهرة -الإسكندرية - دمنهور"  والساحل الشمالي والغردقة في فصل الصيف، وأضافت أن هناك محاولات بشكل يومي لتلبية احتياجات العملاء،ويعتبر هذا الامتداد ليس فقط تلبيةً لطلب العملاء المتزايد علي الخدمة وإنما يرجع إلى سياسة الشركة التوسعية في مصر وتوفير فرص العمل للكثير من المصريين.


ويتضح من خلال مثل هذا الخطوة ان كريم توفر فرص عمل ودخل ثابت ومستقر لآلاف من الاُسر المصرية ،كما تتيح للكابتن العمل علي سيارتهم الخاصة في وقتهم الخاص ، كما أن توفير فرص العمل التي تقدمها الشركة تأتي في وقت ارتفعت فيه معدلات البطالة مما يوفر فرص عمل شريفة بديلة .

وأضافت أن الخدمة في مدينة دمنهور لا تختلف طرق الدفع او الاستخدام عن نظيرتها في باقي المدن التي توسعت فيها شركة كريم، حيث انها نفس طرق الدفع حيث يمكن للمستخدمين أن يقوم بالدفع عن طريق الكاش او بالبطاقات الائتمانية أو عن طريق موقع شركة كريم.
كما أكد وائل الفخراني علي" أن راحة العملاء ورضاهم عن شركة كريم دائماً من أولوياتنا، وسوف نعمل جاهدين علي تعزيز تجربة عملائنا مع شركة كريم ،ونتطلع إلى اليوم الذي توسع  فيه شركة كريم خدماتها جميع محافظات مصر".





AUC’S SCHOOL OF BUSINESS LAUNCHES GLOBAL ENTREPRENEURSHIP MONITOR REPORT



November 23, 2016, Cairo – The School of Business at The American University in Cairo (AUC) launched Global Entrepreneurship Monitor (GEM) report, which presents a detailed examination of the behaviors, motivations and attitudes towards entrepreneurship in Egypt. The report also examines the different aspects of the entrepreneurship ecosystem in Egypt making it a valuable resource on entrepreneurship policies and programs.

Egypt participated in GEM cycles along with many other countries to monitor its entrepreneurial performance. This year’s report marks the fourth country report for Egypt and was developed by AUC team led by Ayman Ismail, assistant professor and Abdul Latif Jameel Endowed Chair of Entrepreneurship, Ahmed Tolba, associate professor of marketing and associate provost for strategic enrollment management, Shima Barakat, head of Entrepreneurial Learning Programs and Engagement at the Entrepreneurship Centre at Judge Business School, University of Cambridge, and Seham Ghalwash, research assistant. 

This year’s report provides much needed findings for developing a healthy entrepreneurship ecosystem in Egypt; one that allows all types of socially-beneficial enterprises and activities to start, grow, thrive, and contribute to economic growth, jobs, and prosperity. 

“AUC’s School of Business focuses on high-impact and high-quality research that is relevant to policy makers and business practitioners. The GEM report is a very good example of such impactful research in Egypt and beyond,” said Karim Seghir, dean of the School of Business, during the launch event at AUC New Cairo Campus, while highlighting the importance of leveraging the report’s findings and results towards more effective evidence-based policy making and program design. 

According to GEM statistics, the period between 2010 to 2015 has seen an increase in the number of people interested in starting their own business while on the down side one third of the established business owners have exited their business due to lack of profit and limited access to finance. 

With regards to gender distribution in the Egyptian entrepreneurial environment, the report highlighted that one in four entrepreneurs is a woman and one in every six established business owners is a woman, placing women entrepreneurships participation in Egypt below the global average. On the other side, the likelihood of becoming an entrepreneur is greater for youth aged between 25-34 years old. 

The report also showcases a comparison between Egypt and other GEM countries’ ecosystems highlighting physical infrastructure and internal market dynamics as the areas of strength in the country, while pointing out that entrepreneurship education at both school and post-school stages are areas for improvement.

According to Ismail, entrepreneurship is the key driver for economic growth, job creation and competitiveness, “it is a tool for socio-economic inclusion, youth engagement and a free and competitive economy.”

Barakat stressed the importance of creating an international knowledge space for entrepreneurs to connect and inspire one another in different fields. 

In the recommendations sections of the report, policy makers and government agencies were advised to establish entrepreneurship as a priority area. “Prioritization is key. It’s not about organizing a lot of activities, but rather selecting the ones that would have an impact on the economy,” said Tolba.

For more information about the university news and events follow us on Facebook http://www.facebook.com/aucegypt

PATIENTS IN EGYPT CAN NOW BENEFIT FROM A NEW FIRST-IN-CLASS OVERACTIVE BLADDER TREATMENT


  • More than 500 million people around the world are affected by OAB

  • Around 40% of the OAB patients are silent sufferers and have never consulted a physician about their condition

  • Urinary dysfunction should not be considered as natural part of ageing

  • Astellas Pharma - World category leader in Urology- launches BETMIGA in Egypt



Cairo, Egypt; November 24, 2016: Egyptian patients suffering from overactive bladder (OAB) can now benefit from a new innovative treatment launched by Astellas Pharma. Mirabegron is the first therapy in its class that has been approved in over 30 years. Currently around half of the patients discontinue OAB treatment after only three months, often due to lack of efficacy or side effects. Studies have shown that Mirabegron has low treatment-associated side effects, including dry mouth.

OAB is a group of symptoms that affects more than 500 million people worldwide.1 The condition affects men and women of any age, although it is more common among the elderly.2 The condition can have a profound effect on an individuals’ quality of life, resulting in withdrawal from social and family life, professional environment, physical activities, including spiritual life. In some cases, symptoms can also affect mental and physical wellbeing; study results indicate higher depression and lower quality of life scores.2

“The symptoms are easy to recognise - a sudden forceful urge to urinate, without the ability to delay it, frequent urination (more than eight times in 24 hours)2, or urine leakage. Such symptoms are related to urinary dysfunction, and regardless of the common perception it should not be considered a natural part of aging,” Professor Hassan Abol-Enein MD, PhD. Professor of Urology and Head of Urology and Nephrology at Mansoura University, commented on the symptoms and perception of the condition. He continued: “There are a lot of silent sufferers, who due to lack of awareness, social stigma and embarrassment have never consulted a doctor for a correct diagnosis. As many as 40% of people are suffering without medical attention2, despite reliable and efficient treatment options being available to manage the symptoms and improve patients’ quality of life.”

Mirabegron works by stimulating the beta-3 receptors in the muscle of the bladder causing it to relax. As a result, it improves bladders’ storage capacity without inhibiting contractions, thereby prolonging the time between trips to the toilet for the patient.

“Due to uncomfortable side effects, most commonly dry mouth and constipation, the majority of patients do not take the full course of existing medications,4 which prevents them from experiencing the benefit of the treatment. With new options of treatment becoming available, doctors and patients have the opportunity to choose the correct therapy that suits patient’s lifestyle and tolerances.  Any treatment should be combined with healthy dietary and lifestyle changes,” added Dr. Sherif Mourad, Professor of Urology, Ain Shams University, General Secretary of International Continence Society (ICS) and President of Pan Arab Continence Society (PACS).  
Mr. Ayman Eldeeb, Country Manager Astellas Egypt concluded:

“At Astellas Pharma, we heavily invest in research and development and work to develop pioneering treatments that will improve patients lives. The introduction of Mirabegron should lead to a shift in how OAB is treated in adults, allowing physicians to choose the best option for long-term disease management. We hope increased awareness will change the perception of the condition and silent sufferers will seek medical advice.”

طرح علاج جديد وفعّال في مصر لعلاج المصابين بفرط نشاط المثانة

  • أكثر من 500 مليون شخص في العالم يعانون من فرط نشاط المثانة
  • ما يقارب 40% من مرضى نشاط فرط المثانة يعانون بصمت ولم يلجؤوا إلى استشارة خبير الرعاية الصحية عند ظهور الأعراض لديهم
  • الخلل الوظيفي في التبول يجب ألا يُصنف كنتيجة طبيعية ناجمة عن التقدم في السن
  • أستيلاس فارما الرائدة عالمياً في طب الجهاز البولي تطرح عقار بتميجا في مصر


القاهرة، مصر- 24 نوفمبر 2016: بعد أن طرحت أستيلاس فارما علاجها الجديد المبتكر، سوف يحظى المجتمع المصري اليوم بفرصة علاج أعراض فرط نشاط المثانة (OAB). ويعتمد العقار الجديد على ميرابيجرون كأول علاج من نوعه تم تطويره عبر أكثر من 30 عاماً. ونظراً لتدني فعالية العلاجات الحالية أو ظهور أثارها الجانبية المزعجة، غالباً ما يتوقف حوالي نصف عدد المصابين بفرط نشاط المثانة عن إكمال العلاج بعد ثلاثة أشهر.، ووفقاً للدراسات الصادرة، فإن عقار ميرابيجرون  الجديد يمتاز بآثار جانبية محدودة تتضمن جفاف الفم.

وفرط نشاط المثانة هو عبارة عن مجموعة من الأعراض التي تؤثر سلباً على حياة أكثر من 500 مليون شخص في مختلف أرجاء العالم. 1وتنتشر هذه الحالة المرضيّة بين النساء والرجال من مختلف الفئات العمرية إلا أنها أكثر شيوعاً لدى كبار السن. 2ويمكن أن تؤثر أعراض هذه الحالة المرضية بشكل كبير على جودة حياة المصابين بها وقد تؤدي إلى اعتزالهم للحياة الاجتماعية والعائلية والمهنية والنشاطات الجسدية والروحانية أيضاً. كما يمكن أن تؤثر هذه الأعراض في بعض الأحيان على الصحة العقلية والجسدية أيضاً؛ وتوضح نتائج الدراسات إمكانية حدوث اكتئاب شديد وتدني مستوى جودة حياة المصابين بها. 2

وعن أعراض فرط نشاط المثانة ونظرة المجتمع إليها، تحدّث الدكتور حسن أبو العينين، رئيس أقسام جراحة المسالك البولية وأمراض الكلي في جامعة المنصورة، قائلاً: "من السهل التعرّف على أعراض هذه الحالة المرضيّة والتي تتمثل في الرغبة الملحة والمفاجئة بالتبول وعدم القدرة على الانتظار وكذلك التبول المتكرر (لأكثر من ثماني مرات خلال 24 ساعة) 2 أو السلس البولي وتشير جميع هذه الأعراض إلى حدوث خلل في وظيفة التبول. وبغض النظر عن الرأي الشائع بخصوص هذه الحالة المرضيّة، فإنه من الخطأ اعتبار هذه الأعراض نتيجةً طبيعية للتقدم في السن. يعاني الكثير من المصابين بهذه الأعراض بصمت حتى أن الكثير منهم قد ترددوا في طلب استشارة الطبيب للحصول على تشخيص مناسب، ويُعزى السبب في ذلك إلى غياب الوعي والخوف من نظرة المجتمع والشعور بالإحراج. وعلى الرغم من توفر خيارات علاجية موثوقة وفعالة للتحكم بأعراض المرض وتحسين جودة حياة المصابين، يعاني اليوم ما يقارب 40% من هذه الأعراض دون أن يحصلوا على العلاج الطبي المناسب".

وبدورها تعمل مادة ميرابيجرون على تحفيز مستقبلات بيتا 3 الموجودة في عضلات المثانة متسببة في استرخائها. وهذا ما يؤدي إلى تحسين قدرة المثانة على التخزين دون أن تمنع حدوث أي انقباضات، الأمر الذي يمنح المريض مدة زمنية أطول بين فترات التبول6.

ومن جانبه، تحدث الدكتور شريف مراد، أستاذ المسالك البولية في جامعة عين شمس والأمين العام للجمعية الدولية للتحكم البولي ورئيس الجمعية العربية للتحكم البولي، قائلاً: "نظراً للأثار الجانبية المزعجة، والتي تتمثل أشهرها في جفاف الفم والإمساك، لا يواظب معظم المرضى على الوصفة العلاجية 4 وهذا ما يمنعهم من الاستفادة من العلاج الموصوف لهم. لكن وبفضل الخيارات العلاجية الجديدة المتوفرة، سوف يحظى كل من الأطباء والمرضى بفرصة اختيار العلاج الأنسب لنمط حياة المرضى وقدرة تحملهم. وهنا أوصي أنه لابد أن يترافق العلاج باتباع عادات تغذية صحية وتغيير نمط الحياة".

وبدوره، اختتم الدكتور أيمن الديب، مدير أستيلاس مصر، قائلاً: "لقد بذلنا في أستيلاس فارما قصارى جهودنا وخصصنا استثمارات ضخمة لقسم البحث والتطوير بهدف تطوير علاج فعال يحسن حياة المرضى. لاشك أن طرح عقار ميرابيجرون في الأسواق سوف يحدث نقلة نوعية في طرق معالجة فرط نشاط المثانة لدى البالغين ويسمح للأطباء المعالجين بتقديم الخيار الأفضل لعلاج يستمر لأمد أطول. ونرجو اليوم أن نتمكن من زيادة الوعي وتغيير نظرة المجتمع تجاه هذه الحالة المرضية لنشجع المرضى الذين يعانون بصمت على طلب الاستشارة الطبية".

27 November, 2016

Tanzania to Implement the International Monetary Fund’s Enhanced General Data Dissemination System


Making this information easily accessible in both human, license free and machine readable formats will allow all users to have simultaneous access to timely data released on a disciplined dissemination schedule based on an Advance Release Calendar, which will bring greater data transparency
This sets Tanzania firmly among the first wave of countries to implement the e-GDDS
WASHINGTON D.C., United States of America, November 24, 2016/APO/ --
At the request of the authorities a mission from the International Monetary Fund’s Statistics Department led by Mr. Andrew Kitili visited Dar-es-Salaam during October 19‑25, 2016, to assist with the implementation of the Enhanced General Data Dissemination System (e-GDDS), which was endorsed by the Executive Board in May 2015. The mission helped develop the National Summary Data Page (NSDP), currently on the National Bureau of Statistics website, utilizing the Open Data Platform installed with the support of the African Development Bank, to serve as a one-stop publication vehicle for essential macroeconomic data. This sets Tanzania firmly among the first wave of countries to implement the e-GDDS.
Publication of essential macroeconomic data through the NSDP will provide national policy makers and a broad range of national and international stakeholders, including investors and rating agencies, with access to information that the IMF’s Executive Board has identified as critical for monitoring economic conditions and policies. Making this information easily accessible in both human, license free and machine readable formats will allow all users to have simultaneous access to timely data released on a disciplined dissemination schedule based on an Advance Release Calendar, which will bring greater data transparency.
The authorities are very pleased that Tanzania has reached this important milestone in the dissemination of quality statistics.
Background
The e-GDDS was established by the IMF’s Executive Board in May 2015 to support improved data transparency, encourage statistical development, and help create synergies between data dissemination and surveillance. The e-GDDS superseded the GDDS, which had been established in 1997. A link to Tanzania’s  NSDP is available on the IMF’s Dissemination Standards Bulletin Board: at http://nso.tanzania.opendataforafrica.org/yolzjif/nsdp.
Watch this short video which gives a broad overview of the benefits of the e-GDDS.
=