29 November, 2016

PATIENTS IN EGYPT CAN NOW BENEFIT FROM A NEW FIRST-IN-CLASS OVERACTIVE BLADDER TREATMENT


  • More than 500 million people around the world are affected by OAB

  • Around 40% of the OAB patients are silent sufferers and have never consulted a physician about their condition

  • Urinary dysfunction should not be considered as natural part of ageing

  • Astellas Pharma - World category leader in Urology- launches BETMIGA in Egypt



Cairo, Egypt; November 24, 2016: Egyptian patients suffering from overactive bladder (OAB) can now benefit from a new innovative treatment launched by Astellas Pharma. Mirabegron is the first therapy in its class that has been approved in over 30 years. Currently around half of the patients discontinue OAB treatment after only three months, often due to lack of efficacy or side effects. Studies have shown that Mirabegron has low treatment-associated side effects, including dry mouth.

OAB is a group of symptoms that affects more than 500 million people worldwide.1 The condition affects men and women of any age, although it is more common among the elderly.2 The condition can have a profound effect on an individuals’ quality of life, resulting in withdrawal from social and family life, professional environment, physical activities, including spiritual life. In some cases, symptoms can also affect mental and physical wellbeing; study results indicate higher depression and lower quality of life scores.2

“The symptoms are easy to recognise - a sudden forceful urge to urinate, without the ability to delay it, frequent urination (more than eight times in 24 hours)2, or urine leakage. Such symptoms are related to urinary dysfunction, and regardless of the common perception it should not be considered a natural part of aging,” Professor Hassan Abol-Enein MD, PhD. Professor of Urology and Head of Urology and Nephrology at Mansoura University, commented on the symptoms and perception of the condition. He continued: “There are a lot of silent sufferers, who due to lack of awareness, social stigma and embarrassment have never consulted a doctor for a correct diagnosis. As many as 40% of people are suffering without medical attention2, despite reliable and efficient treatment options being available to manage the symptoms and improve patients’ quality of life.”

Mirabegron works by stimulating the beta-3 receptors in the muscle of the bladder causing it to relax. As a result, it improves bladders’ storage capacity without inhibiting contractions, thereby prolonging the time between trips to the toilet for the patient.

“Due to uncomfortable side effects, most commonly dry mouth and constipation, the majority of patients do not take the full course of existing medications,4 which prevents them from experiencing the benefit of the treatment. With new options of treatment becoming available, doctors and patients have the opportunity to choose the correct therapy that suits patient’s lifestyle and tolerances.  Any treatment should be combined with healthy dietary and lifestyle changes,” added Dr. Sherif Mourad, Professor of Urology, Ain Shams University, General Secretary of International Continence Society (ICS) and President of Pan Arab Continence Society (PACS).  
Mr. Ayman Eldeeb, Country Manager Astellas Egypt concluded:

“At Astellas Pharma, we heavily invest in research and development and work to develop pioneering treatments that will improve patients lives. The introduction of Mirabegron should lead to a shift in how OAB is treated in adults, allowing physicians to choose the best option for long-term disease management. We hope increased awareness will change the perception of the condition and silent sufferers will seek medical advice.”

طرح علاج جديد وفعّال في مصر لعلاج المصابين بفرط نشاط المثانة

  • أكثر من 500 مليون شخص في العالم يعانون من فرط نشاط المثانة
  • ما يقارب 40% من مرضى نشاط فرط المثانة يعانون بصمت ولم يلجؤوا إلى استشارة خبير الرعاية الصحية عند ظهور الأعراض لديهم
  • الخلل الوظيفي في التبول يجب ألا يُصنف كنتيجة طبيعية ناجمة عن التقدم في السن
  • أستيلاس فارما الرائدة عالمياً في طب الجهاز البولي تطرح عقار بتميجا في مصر


القاهرة، مصر- 24 نوفمبر 2016: بعد أن طرحت أستيلاس فارما علاجها الجديد المبتكر، سوف يحظى المجتمع المصري اليوم بفرصة علاج أعراض فرط نشاط المثانة (OAB). ويعتمد العقار الجديد على ميرابيجرون كأول علاج من نوعه تم تطويره عبر أكثر من 30 عاماً. ونظراً لتدني فعالية العلاجات الحالية أو ظهور أثارها الجانبية المزعجة، غالباً ما يتوقف حوالي نصف عدد المصابين بفرط نشاط المثانة عن إكمال العلاج بعد ثلاثة أشهر.، ووفقاً للدراسات الصادرة، فإن عقار ميرابيجرون  الجديد يمتاز بآثار جانبية محدودة تتضمن جفاف الفم.

وفرط نشاط المثانة هو عبارة عن مجموعة من الأعراض التي تؤثر سلباً على حياة أكثر من 500 مليون شخص في مختلف أرجاء العالم. 1وتنتشر هذه الحالة المرضيّة بين النساء والرجال من مختلف الفئات العمرية إلا أنها أكثر شيوعاً لدى كبار السن. 2ويمكن أن تؤثر أعراض هذه الحالة المرضية بشكل كبير على جودة حياة المصابين بها وقد تؤدي إلى اعتزالهم للحياة الاجتماعية والعائلية والمهنية والنشاطات الجسدية والروحانية أيضاً. كما يمكن أن تؤثر هذه الأعراض في بعض الأحيان على الصحة العقلية والجسدية أيضاً؛ وتوضح نتائج الدراسات إمكانية حدوث اكتئاب شديد وتدني مستوى جودة حياة المصابين بها. 2

وعن أعراض فرط نشاط المثانة ونظرة المجتمع إليها، تحدّث الدكتور حسن أبو العينين، رئيس أقسام جراحة المسالك البولية وأمراض الكلي في جامعة المنصورة، قائلاً: "من السهل التعرّف على أعراض هذه الحالة المرضيّة والتي تتمثل في الرغبة الملحة والمفاجئة بالتبول وعدم القدرة على الانتظار وكذلك التبول المتكرر (لأكثر من ثماني مرات خلال 24 ساعة) 2 أو السلس البولي وتشير جميع هذه الأعراض إلى حدوث خلل في وظيفة التبول. وبغض النظر عن الرأي الشائع بخصوص هذه الحالة المرضيّة، فإنه من الخطأ اعتبار هذه الأعراض نتيجةً طبيعية للتقدم في السن. يعاني الكثير من المصابين بهذه الأعراض بصمت حتى أن الكثير منهم قد ترددوا في طلب استشارة الطبيب للحصول على تشخيص مناسب، ويُعزى السبب في ذلك إلى غياب الوعي والخوف من نظرة المجتمع والشعور بالإحراج. وعلى الرغم من توفر خيارات علاجية موثوقة وفعالة للتحكم بأعراض المرض وتحسين جودة حياة المصابين، يعاني اليوم ما يقارب 40% من هذه الأعراض دون أن يحصلوا على العلاج الطبي المناسب".

وبدورها تعمل مادة ميرابيجرون على تحفيز مستقبلات بيتا 3 الموجودة في عضلات المثانة متسببة في استرخائها. وهذا ما يؤدي إلى تحسين قدرة المثانة على التخزين دون أن تمنع حدوث أي انقباضات، الأمر الذي يمنح المريض مدة زمنية أطول بين فترات التبول6.

ومن جانبه، تحدث الدكتور شريف مراد، أستاذ المسالك البولية في جامعة عين شمس والأمين العام للجمعية الدولية للتحكم البولي ورئيس الجمعية العربية للتحكم البولي، قائلاً: "نظراً للأثار الجانبية المزعجة، والتي تتمثل أشهرها في جفاف الفم والإمساك، لا يواظب معظم المرضى على الوصفة العلاجية 4 وهذا ما يمنعهم من الاستفادة من العلاج الموصوف لهم. لكن وبفضل الخيارات العلاجية الجديدة المتوفرة، سوف يحظى كل من الأطباء والمرضى بفرصة اختيار العلاج الأنسب لنمط حياة المرضى وقدرة تحملهم. وهنا أوصي أنه لابد أن يترافق العلاج باتباع عادات تغذية صحية وتغيير نمط الحياة".

وبدوره، اختتم الدكتور أيمن الديب، مدير أستيلاس مصر، قائلاً: "لقد بذلنا في أستيلاس فارما قصارى جهودنا وخصصنا استثمارات ضخمة لقسم البحث والتطوير بهدف تطوير علاج فعال يحسن حياة المرضى. لاشك أن طرح عقار ميرابيجرون في الأسواق سوف يحدث نقلة نوعية في طرق معالجة فرط نشاط المثانة لدى البالغين ويسمح للأطباء المعالجين بتقديم الخيار الأفضل لعلاج يستمر لأمد أطول. ونرجو اليوم أن نتمكن من زيادة الوعي وتغيير نظرة المجتمع تجاه هذه الحالة المرضية لنشجع المرضى الذين يعانون بصمت على طلب الاستشارة الطبية".
=