10 October, 2016

الشخصي الافتراضي حاجز 2 مليار دولار بحلول العام 2020

25 بالمائة من العائلات التي تستخدم السماعات اللاسلكية الموجهة من خلال المساعد الشخصي الافتراضي تملك جهازين منها أو أكثر بحلول العام 2020

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 9 أكتوبر 2016: تشير توقعات مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر إلى أن معدل الإنفاق العالمي على سوق السماعات اللاسلكية الموجهة من خلالالمساعد الشخصي الافتراضي (VPA) سيبلغ الـ 1.2 مليار دولار بحلول العام 2020، مرتفعاً بذلك عن 360 مليون دولار سجلها في العام 2015. وبحلول العام 2020، من المتوقع أن تبلغ نسبة الأسر التي تمتلك السماعات اللاسلكية الموجهة من خلال المساعد الشخصي الافتراضي (VPA) 3.3 بالمائة على الصعيد العالمي.
في هذا السياق قال فيرنر غورتز، مدير الأبحاث لدى مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر: "خلال العام الماضي، استند سوق السماعات اللاسلكية الموجهة من خلال المساعد الشخصي الافتراضي (VPA) على إنفاق المستخدم النهائي بشكل رئيسي لشراء جهاز Amazon Echo، وهي سماعات لاسلكية مع مجموعة من الميكروفونات المدمجة التي تلتقط وتستجيب للأوامر الصوتية الصادرة عن المستخدم عن بعد بواسطة المساعد الشخصي الافتراضي Alexa، الخاص بـ Amazon. وفي وقت لاحق، قامت Amazon بطرح الجهازين Tap وEcho Dot. وبحلول العام 2020، سيشهد السوق موجة من التنافس الشديد ما بين منتجات الشركات المتنافسة، وتطبيقات الطرف الثالث لتقنيات المساعد الشخصي الافتراضي (VPA) الرائدة (ومنها Google Assistant، وApple's Siri، وMicrosoft's Cortana)". 
يشار إلى أن سماعات المساعد الشخصي الافتراضي (VPA)، وخصوصاً تلك التي بالإمكان تغذيتها عن طريق المآخذ الجدارية، تتيح إمكانية التحكم بالعديد من الأجهزة المملوكة من قبل الأسرة، وتركيبها ضمن المنزل. فالقيمة الحقيقية لهذا الجهاز تنبع من سهولة استخدامه، ونموذج التفاعل الطبيعي والبديهي الذي يجسده. وفي حال معرفة هذه القيمة من قبل جميع أفراد الأسرة، فإن الرغبة ستدفعهم للحصول على محطة طرفية لتغطية جميع أنحاء المنزل، وليس غرفة واحدة فقط.
وهو ما تحدث عنه فيرنر غورتز قائلاً: "بإمكان عدد كبير من الأسر امتلاك أكثر من جهاز واحد في المنزل، لدرجة امتلاك جهاز في كل غرفة. وبفضل عامل الحجم الصغير، وانخفاض الأسعار بمرور السنوات، ونماذج الدعم المحتملة، فإننا نتوقع أن تمتلك 75 بالمائة من الأسر جهاز واحد من سماعات المساعد الشخصي الافتراضي (VPA)، و20 بالمائة منهم سيملكون اثنين، و5 بالمائة منهم سيملكون ثلاثة أو أكثر من هذه الأجهزة بحلول العام 2020".
بالقابل، تقتصر استخدامات تقنيات المساعد الشخصي الافتراضي (VPA) اليوم ضمن نطاق المفردات وسياقها، لكنها ستتحسن في المستقبل القريب. وبما أن تقنية تحويل الكلام إلى نص تطورت ونضجت على مر الأيام انطلاقاً من تقنية التعرّف على الصوت، فلابد من تحسين وتطوير تقنية التفسير اللفظي للكلمة المنطوقة، وسياق التعبيرات الصوتية، لتقديم استجابة ذات معنى.
كما تشير توقعات مؤسسة جارتنر إلى أنه بحلول العام 2020، سيصبح بالإمكان التفاعل وتبادل الحديث ما بين اللغات الطبيعية، التي ستحظى على رضا المستخدمين، وتتمكن من إنشاء سيناريوهات ذات قيمة عالية. ونتيجةً لذلك، سنشهد موجات تبني تفاعلات المساعد الشخصي الافتراضي (VPA)، وخاصة ضمن التطبيقات التجارية، ما سيدفع وحدات المبيعات إلى الاستعانة بسماعات المساعد الشخصي الافتراضي (VPA).
ويختتم فيرنر غورتز حديثه قائلاً: "سيؤدي التبني الكبير والانتشار واسع النطاق لسماعات المساعد الشخصي الافتراضي (VPA) إلى إنجاز عدد كبير من طلبات التسوق والشراء عبر الانترنت انطلاقاً من المنزل الذي بدأ يتبني تقنية سماعات المساعد الشخصي الافتراضي (VPA)، عوضاً عن الكمبيوترات المحمولة أو الهواتف المحمولة. أما شركات البيع التي ستقوم بخلق علاقة ودية وحميمة مع المستخدم، فإنها ستكون قادرة على تأطير طلبات الشراء لدرجة تفضيل المستخدم للمنتجات المقترحة، حيث سيتم تقديم تفاصيل وبيانات التصنيع مباشرةً. ونتيجةً لذلك، سيتنامى ميل المستخدم لشراء المنتجات والخدمات باستخدام أنظمة المساعد الشخصي الافتراضي (VPA)، ما يتيح إمكانية خفض معدل إتمام المعاملات الشخصية وجهاً لوجه، مع تحسين مستوى تجربة المستخدم بشكل عام".

مشاركة مصرية فى المعرض الدولي للأغذية "سيال باريس"


في الفترة من 16 إلى 20 أكتوبر 2016 – بأرض المعارض باري نور فيلبانت الانتهاء بالفعل من حجز 90% من مساحات العرض و اختيار السيد جويل روبوشون رئيساً لمعرض سيال باريس 2016

تتجه أنظار جميع المتخصصين في عالم الأغذية إلى معرض سيال باريس. أشهر قليلة فقط أمام الزائرين للاستعداد لهذا الحدث العالمي المتخصص في مجال الأغذية.
تعد معارض سيال أكبر شبكة معارض دولية للأغذية والصناعات الغذائية بنظام الأعمال للأعمال
(B to B) حيث بدأ نشاطها منذ أكثر من خمسين عاماً مضت وتضم العديد من الدول ومنهم مصر والشركات الصغيرة والمتوسطة والخبرات والمعارف...إلخ.
ومن خلال 7000 عارض و194 دولة، يعد معرض سيال باريس فرصة هامة لتطوير استراتيجية تصدير ناجحة والمشاركة في التحدي العالمي للأغذية.

هذا ويعتبر معرض سيال باريس ليس فقط منصة كبرى لتيسير التصدير ولكنه أيضاً مصدر إلهام لشركات الأغذية. فمن خلال أكثر من 160.000 متخصص متوقع حضورهم إلى جانب الرواد الفرنسيين والدوليين في مجال صناعة الأغذية، يدرك الجميع جيداً أن هذا المعرض سيتيح لهم فرصة ثمينة للتعرف على منتجات واتجاهات المستقبل (76% من المتخصصين أكدوا اكتشافهم لابتكارات في الدورات السابقة للمعرض).

الأقسام التي سيتم الترويج لها في دورة عام 2016
  • اللحوم ومنتجات الألبان والمشروبات والمنتجات الخالية من الجلوتين والمنتجات المصنوعة في فرنسا والمعدات والمنتجات العضوية والطازجة والأغذية المجمدة والمعلبة والمكملات الغذائية فضلا عن الكثير من الشركات العاملة في مجال الأسماك والفواكه والخضراوات والتوابل والمشروبات غير الكحولية (إجمالياً سيتم تمثيل 21 فئة منتجات وعرض أكثر من 2000 ابتكار).

وستشهد دورة عام 2016 التركيز على صناعة خدمات الأغذية بفضل أحد أندر الطهاة الفرنسيين وهو جويل روبوشون الحاصل على لقب "طاهي القرن" عام 1990 لكونه أكثر الطهاة حصولا على أكبر عدد من نجوم دليل ميشلان على مستوى العالم (26 نجمة). وهذا العام وبصفته رئيساً لهذا المعرض، فإنه سيتواجد بلجنة جوائز سيال للابتكارات وبالمؤتمر الصحفي الذي سيقام في شهر سبتمبر. إضافة إلى ذلك سيقوم هذا الطاهي الحاصل على الكثير من نجوم دليل ميشلان بإعداد مسار خاص بالمطاعم مع انتقاء أفضل منتجات العارضين لتكوين سلة منتجات تحمل اسمه.

هذا وقرر معرض سيال باريس تجديد شراكته مع سوق رانجيس الدولي وبالتالي سيقوم مجدداً أكبر سوق للمنتجات الطازجة على مستوى العالم بتزويد جميع الطهاة المشاركين بمكونات عالية الجودة لاستخدامها في ابداعاتهم في مجال المأكولات.

وأخيراً يختص معرض سيال بالشركات والواردات والصادرات وإيجاد المستورد الصحيح والمستثمر الصحيح واقناع أفضل تجار التجزئة وأفضل شركات خدمات الأغذية فضلا عن تبادل وتجربة الاهتمام المشترك بالأغذية.

Deputy Foreign Minister Amendola urges OSCE Security Architecture for the Mediterranean

The working lunch, organised by Austrian Foreign Minister Sebastian Kurz, focused on the topic of Libya's stabilisation prospects

ROME, Italy, October 10, 2016/APO/ -- 
"The current migration flows should be approached on the basis of the renewed relationship between Europe and Africa, in compliance with the Migration Compact promoted by the Italian Government. Migrant flows landing on Italian shores in the past days underline the urgent need for European action to support transit countries such as Libya," said Deputy Foreign Minister Vincenzo Amendola. Minister Amendola attended, together with Ambassador Alesssandro Azzoni, the Organisation for Security and Co-Operation in Europe (OSCE) Mediterranean Conference held in Vienna.
"Member countries should draft a Mediterranean agenda with OSCE playing a proactive role to serve as a platform for dialogue, security and development,"added Amendola. "The aim is to provide an OSCE security architecture in the Mediterranean area, urging youth to voice their responses to the regional challenges."

Representatives of 57 OSCE Member Countries participated in the Conference as well as those of Partner Countries. The agenda included themes such as migration, terrorism and policies focusing on young generations. Many young participants, coming from the northern and southern shores of the Mediterranean, contributed to the debate, united in their shared challenges and desire to become promoters of change.

The UN Special Represetative for Libya, Martin Kobler, proposed a more viable role for young people through a "Mediterranean Youth Parliament", while the Libyan Foreign Minister, Mohamend Taha Siala, reiterated the need to join the OSCE Mediterranean partnership. The working lunch, organised by Austrian Foreign Minister Sebastian Kurz, focused on the topic of Libya's stabilisation prospects.

The OSCE Mediterranean Conference, a landmark event taking place during the Austrian Presidency of the Contact Group with Mediterranean Partnership Countries, proposed for Italy to hold the next Presidency of the Group (as of Jan. 1st 2017). This is in view of Italy's upcoming OSCE Presidency in 2018.
Distributed by APO on behalf of Ministry of Foreign Affairs of Italy.

Buzinessware throws the spotlight on next generation cloud solutions at GITEX 2016


Company to showcase its wide portfolio of products and solutions across compute, storage & networking business needs with pay-as-you-go pricing

October 10, 2016

Buzinessware, a leading Middle East Hosting Specialist, has announced its participation at the 36th edition of GITEX Technology Week, which will be held from October 16 to October 20, 2016 at the Dubai World Trade Centre (DWTC). The company is set to throw the spotlight on the latest range of next generation cloud solutions—including its broad portfolio of cloud infrastructure products and service offerings across compute, storage & networking business needs on-demand with pay-as-you-go pricing. The company's participation complements its move to further leverage the Middle East and North African (MENA) region's digital economy, which is predicted to grow to USD 30 billion by 2018. Buzinessware is also confident in reaching out to over 100,000 customers in the next four years. The company's stand will be located at Stand No. ZB20 inside Zabeel Hall.

According to the company’s senior executives, Buzinessware has expressed bullishness in addressing the key market needs for the thriving regional SME market. The company's positive outlook follows after a recent report from Deloitte saying that new smart-city greenfield developments in the region will double within the next two to three years with specific state-endorsed mobile apps created. With this in mind, Buzinessware expects data security and digital innovation to play significant roles in driving digital economic growth in the UAE. Another factor that Buzinessware is eyeing is the UAE SME market and the demand for 24/7 support--regional data centre exclusivity and locally available deep cloud expertise being core business values that Buzinessware brings to any engagement. The company affirms its commitment to provide local businesses with on-demand delivery of IT resources via the Internet with pay-as-you-go pricing, which in turn can help these SME's in reducing upfront CAPEX to lower predictable OPEX.

“We are looking forward to participating at this year's edition of GITEX, which is regarded as the largest regional technology platform for companies to showcase their capabilities to the entire region. In fact, we are expecting increased regional interest for our cloud offerings within the SME and reseller channel,” said Sajid Mulla, CEO, Buzinessware. “Through the years, the connection of cities, companies and countries to the Internet has become the most transformative way of igniting sustainable growth. This has led to a clamor for a strategic partner that can put strong emphasis on the offer of fast, secure & scalable hosting environments coupled with one to one support. Buzinessware, is grounded on the pillars of reliability, security, scalability, transparency and 24/7 support, remains fully committed in helping address these challenges and help drive in digital growth.”

During their participation at GITEX, Buzinessware will be introducing new services that address current requirements in the market. These new offerings include Middle east CDN services for Video streaming, content distribution etc, cloud security services, cloud office productivity tools like Enterprise File sharing, among others. To date, the company's major customers cover entertainment companies, government departments and agencies, semi-government entities and application service providers.

"بيزنس وير" تسلط الضوء على الجيل الجديد من حلولها السحابية خلال مشاركتها في فعاليات "أسبوع جيتكس للتكنولوجيا 2016"

10 أكتوبر 2016 - أعلنت "بيزنس وير"، إحدى الشركات الرائدة في مجال توفير خدمات البنية التحتية للإنترنت في الشرق الأوسط، عن مشاركتها في الدورة 36 من "أسبوع جيتكس للتكنولوجيا"، التي ستقام في الفترة من 16 إلى 20 أكتوبر/تشرين الأول الجاري في مركز دبي التجاري العالمي. ومن المقرر أن تسلط الشركة الضوء على أحدث مجموعة للجيل الجديد من حلولها السحابية، بما في ذلك محفظتها الواسعة من منتجات وخدمات البنية التحتية السحابية المعدة لتلبية احتياجات الحوسبة والتخزين والشبكات عند الطلب والمرفقة بخيار الدفع حسب الاستخدام. وتأتي مشاركة الشركة في هذا الحدث في إطار جهودها للاستفادة بشكل أكبر من الاقتصاد الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والذي من المتوقع أن يرتفع حجمه إلى 30 مليار دولار بحلول العام 2018. وتبدي "بيزنس وير"، التي ستعرض منتجاتها في المنصة رقم (ZB20) في قاعة زعبيل، ثقتها في الوصول إلى أكثر من 100,000 عميل خلال السنوات الأربع المقبلة.

وأعربت "بيزنس وير" من خلال كبار مسؤوليها التنفيذيين عن تفاؤلها حيال تلبية احتياجات الأسواق الرئيسية لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة المتنامي في المنطقة. وتأتي هذه النظرة المتفائلة للشركة في أعقاب تقرير حديث صدر عن شركة "ديلويت" (Deloitte) الذي يشير إلى أن المشاريع الجديدة في مجال المدن الذكية على مستوى المنطقة ستتضاعف خلال السنتين أو الثلاث المقبلة مع تطوير تطبيقات نقالة مصادق عليها من قبل الحكومة. ومع أخذ ذلك بالإعتبار، تتوقع الشركة أن يكون لأمن البيانات والابتكار الرقمي دور هام في دفع عجلة نمو الاقتصاد الرقمي في دولة الإمارات. كما تتطلع "بيزنس وير" إلى تلبية احتياجات سوق الشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة الإمارات والطلب على خدمات الدعم على مدار الساعة، وكذلك وجود مركز بيانات إقليمي متاح محلياً وتوفير الخبرات المعمقة في المجال السحابي كونها قيم أعمال أساسية تدخلها "بيزنس وير" في أية شراكة تقوم بها. وتؤكد الشركة إلتزامها بتزويد الشركات المحلية بموارد تكنولوجيا المعلومات عند الطلب وذلك عن طريق الإنترنت ووفق خيار الدفع بحسب الاستخدام، ما يساعد بدوره الشركات الصغيرة والمتوسطة في الحد من نفقات رأس المال المدفوعة مقدماً وخفضها إلى نفقات تشغيلية يمكن التنبؤ بها.   

وقال ساجد إقبال، الشريك المؤسس، مدير الاستراتيجية والعمليات لدى "بيزنس وير": "نتطلع إلى المشاركة في دورة هذا العام من "أسبوع جيتكس"، الذي يعتبر أكبر منصة إقليمية للتكنولوجيا التي تتيح للشركات عرض منتجاتها أمام جمهور من مختلف أنحاء المنطقة. ونتوقع زيادة في الاهتمام الإقليمي بعروضنا ومنتجاتنا السحابية الخاصة بقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وقنوات التوزيع. ومع مرور الوقت، أصبح ربط المدن والشركات والدول بشبكة الإنترنت الطريقة الأكثر تأثيراً لتعزيز النمو المستدام، حيث أدى ذلك إلى وجود رغبة كبيرة بالحصول على شريك استراتيجي يمكنه التركيز بشكل قوي على توفير بيئات استضافة سريعة وآمنة وقابلة للتطوير مقرونة بالدعم المباشر. ولا نزال ملتزمون كامل الالتزام بالمساعدة على التصدي لهذه التحديات ودفع عجلة نمو الاقتصاد الرقمي معتمدين في ذلك على أسس متينة قوامها الموثوقية والأمن وقابلية التطور والشفافية والدعم على مدار الساعة".

وستقدم "بيزنس وير" خلال مشاركتها في "أسبوع جيتكس للتكنولوجيا" خدمات جديدة تلبي المتطلبات والاحتياجات الحالية للأسواق، حيث تشتمل هذه العروض على خدمات شبكات توصيل المحتوى في الشرق الأوسط لبث الفيديو وتوزيع المحتوى وغيرها، وخدمات الأمن السحابي، وأدوات تعزيز إنتاجية المكاتب السحابية مثل مشاركة الملفات المؤسسية والعديد من الخدمات الأخرى. وتضم قائمة أهم عملاء الشركة، شركات الترفيه والدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات شبه الحكومية ومزودي خدمات التطبيقات.

Saudi Trade Finance Summit Platinum Sponsor, Al Rajhi Bank Asserts ‘Vision 2030’ Unlocks Potential of SME Sector

QnA International to host 4th annual Saudi Trade Summit in Jeddah

Jeddah, 10th October, 2016—Having cemented its position as the premier financial summit in Saudi Arabia, the by-invite only Saudi Trade Finance (STF) Summit is set to return for its 4th annual gathering in Jeddah, Saudi Arabia in November 2016.  A primary focus for the 2016 Summit is on enabling opportunities in the diversification of non-oil based economic congruent with ‘Vision 2030.’

Al Rajhi Bank, a platinum sponsor at the 2016 STF Summit in an interview recently asserted that Saudi Arabia’s Vision 2030 economic development plan will unlock the full potential of the SME sector in Saudi Arabia by addressing the challenges SMEs encounter, and by focusing on initiatives to increase the size of the SME segment and its participation in and contribution to Saudi’s GDP.

 One way of increasing SME participation is to increase support and access to finance. If trade finance products and solutions were composed of low technical skills or terminology the products will be more accessible to SMEs. As such SMEs will have resources to draft more innovative and offer other standardized products.  
“SME financing is a challenging issue that cuts across the GCC. There is a need for new financial tools, products, and policies to ensure the SME segment does not stagnate. At the 4th annual STF Summit we will hear about the unique challenges SMEs face, and potential solutions to these from professionals in the banking and finance sector, and how trade finance can be applied to these challenges especially in the current regional and global economic and trading contexts,” noted Sidh N.C, Director, QnA International.

Another highly anticipated section of the STF Summit are the discussions and sessions on the current economic, financial, and trade environments in Saudi Arabia, the GCC region, and globally.

The changing roles of banks and financial institutions will also be a highlight of the Summit. Currently there are liquidity squeezes in the Saudi markets and interest rates are on an inclining trend. As such, corporate organisations are beginning to explore methods for reducing borrowing costs and enhancing working capital management. A method of attempting this is by utilizing the power of the organisations’ credit rating and leveraging relationships with suppliers and accounts receivables. However, banks too, have started to respond to requirements emerging from corporate organisations by innovating new products and solutions through supply chain finance solutions.

Al Rajhi Bank suggested that banks can play an advisory role by providing SMEs and other organisations information and data required for developing strategic visions for expansions across customer segments and markets, and the support and guidance necessary for managing and growing their businesses in a more efficient manner.

Trade finance which represents a considerable percentage of international trade is still the tool of choice for most corporate organisations for trading mega deals with suppliers, and with high-risk developing countries will undoubtedly be the central focus at the STF Summit. The STF Summit according Sidh N.C “Will go onstep further by focusing on how to implement and execute the ideation created at the Summit.”

Sponsorship of the event is important for AL Rajhi Bank as it the Summit attracts decision makers from various segments of the corporate world into a single place and promotes the exchange of ideas about growing trade business and the latest trends in global trade finance, while also help in establishing new connections for collaboration.,

The Summit, over the years, has created a firm reputation as Saudi Arabia’s flagship event for the top 150 CFOs, key stakeholders from the government and regulatory authorities, financial institutions, technology providers, trade credit insurers, consulting and advisory firms, finance professionals from mid and large enterprises, and other decision makers.  At the Summit scheduled for 15-16 November at Jeddah, there will be a shift in focus as the organizers move towards a platform of exchanging ideas on market trends, current situations and disruptions in trade finance transactions. Previously, The STF Summit was held in Riyadh for three consecutive years.

"مصرف الراجحي" الراعي البلاتيني لقمة التمويل التجاري السعودية الهادفة لزيادة فرص الأعمال امام الشركات الصغيرة والمتوسطة

امام الشركات الصغيرة والمتوسطة

"كيو ان ايه انترناشونال" تنظم قمة التمويل التجاري السعودية السنوية الرابعة في جدة
(جدة، 10 اكتوبر 2016) - بعد أن رسخت مكانتها باعتبارها القمة المالية الرائدة في المملكة، تعود قمة التمويل التجاري السعودية في عامها الرابع من مدينة جدة  خلال شهر نوفمبر 2016. التركيز الأساسي للقمة الحصرية هذا العام سيكون على تمكين الفرص في مختلف المجالات والقطاعات غير النفطية لتنسجم مع النظام الاقتصادي الجديد "رؤية المملكة عام 2030." 
ويرعى مصرف الراجحي القمة لهذا العام ايمانا منه لأهمية قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ولدعم المبادرات التي تعمل على زيادة حجم قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة ومشاركتها ومساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي السعودي.
وهناك طريقة واحدة لزيادة مشاركة الشركات الصغيرة والمتوسطة في الاقتصاد المحلي، تكون من خلال زيادة الدعم والحصول على التمويل. فإذا كانت منتجات وحلول التمويل التجاري تعتمد على حلول وبرامج تقنية بسيطة وغير معقدة، ستكون بالتالي في متناول الشركات الصغيرة والمتوسطة مما يجعل بحوزتها  موارد لصياغة ابتكارات اكثر وتقديم منتجات موحدة اخرى.
وتعليقا على هذا الموضوع، قال السيد سيد ان سي المدير العام لشركة "كيو ان ايه انترناشونال" المنظمة للقمة "يعتبر تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة قضية صعبة في مختلف دول الخليج، حيث ان هناك حاجة دائمة إلى أدوات مالية جديدة ومنتجات وسياسات متعددة لضمان عدم ركود قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة. في قمة التمويل التجاري السعودية السنوية الرابعة، سنسمع عن تحديات فريدة من نوعها واجهت الشركات الصغيرة والمتوسطة والحلول الممكنة لحلها، وذلك بتوجيهات من مختصين في القطاع المصرفي والمالي، وكيف يمكن تطبيق التمويل التجاري على هذه التحديات خاصة فى ظل الوضع الحالي للاقتصاد والتجارة سواء اقليميا او عالميا".
واضافة الى ذلك، تضم القمة على جدول اعمالها العديد من المناقشات وجلسات العمل حول الوضع الاقتصادي الحالي والتمويل والبيئات التجارية الحالية الاقتصادية في السعودية بشكل خاص ودول الخليج بشكل عام وحتى على الصعيد العالمي. 
وايضا ستتم مناقشة مواضيع الأدوار المتغيرة للبنوك والمؤسسات المالية خلال القمة، فمثلا هناك في الوقت الحاضر أزمات في السيولة في الأسواق السعودية كما يلاحظ عدم التوازن في أسعار الفائدة. على هذا النحو، تبدأ المؤسسات باستكشاف طرق لخفض تكاليف الاقتراض وتعزيز إدارة رأس المال العامل، وهناك طريقة لمحاولة الاستفادة من هذه الامور وذلك من خلال قوة التصنيف الائتماني للمنظمات والاستفادة من العلاقات مع الموردين وحسابات الذمم المدينة. وقد بدأت البنوك أيضا بالاستجابة للمتطلبات الناشئة من الشركات والمنظمات بابتكار منتجات وحلول جديدة من خلال حلول تمويل سلسلة التوريد.
ويمكن للبنوك أن تلعب دورا استشاريا من خلال تزويد الشركات الصغيرة والمتوسطة والمنظمات الأخرى بالمعلومات والبيانات اللازمة لتطوير الرؤى الاستراتيجية للتوسعات عبر مختلف قطاعات العملاء والأسواق، اضافة الى تقديم الدعم والتوجيه اللازم لإدارة وتنمية أعمالها بطريقة أكثر كفاءة.
التمويل التجاري والذي يمثل نسبة كبيرة من التجارة الدولية لا يزال هو الأداة المفضلة لمعظم الشركات والمنظمات لتمويل الصفقات الضخمة مع الموردين، هذا الموضوع سيكون محورا اساسيا للنقاش خلال القمة بخاصة في البلدان النامية المعرضة للخطر. فقد اكد سيد ان سي ان هذه القمة ستطرح خطوات استباقية في المجال من خلال التركيز على كيفية تطبيق وتنفيذ الأفكار المبتكرة التي سيتم تداولها في القمة.
ان هذا الحدث يعتبر ذو اهمية كبيرة ، لأنه يجذب اهم صناع القرار من مختلف القطاعات من الشركات في العالم في مكان واحد، ويشجع على تبادل الأفكار حول تنمية الأعمال التجارية ويناقش أحدث الاتجاهات في مجال التمويل التجاري العالمي، في حين يساعد أيضا على إقامة اتصالات جديدة للتعاون بين الحضور.
استطاعت قمة التمويل التجاري السعودية وعلى مر السنين ان تثبت مكانتها بين الشركات كونها الحدث  الأبرز في السعودية الذي يستقطب اهم 150 مديرا ماليا من مختلف الشركات، وافضل المختصين بالقطاع من الجهات الحكومية والتنظيمية والمؤسسات المالية ومقدمي التكنولوجيا وشركات تأمين الائتمان التجاري والشركات الاستشارية والمتخصصين في القطاع المالي من الشركات المتوسطة والمشاريع الكبيرة، وغيرهم من صناع القرار.
في القمة المقرر عقدها يومي 15-16 نوفمبر في مدينة جدة، سيكون هناك العديد من المواضيع لمناقشتها حيث ستعتبر القمة منصة اساسية لمناقشة اتجاهات السوق والحالات والاضطرابات الحالية في عمليات التمويل التجاري. هذه القمة كانت قد عقدت لمدة ثلاث سنوات متتالية في العاصمة السعودية الرياض قبل ان يقرر المنظمون نقلها في العام الرابع الى جدة.
=