29 September, 2016

Digitisation, innovation and technology set to transform the global automotive aftermarket


8th Automechanika Network spotlights key trends impacting wider Middle East

Dubai, UAE: More than 100 professionals of the Middle East’s automotive aftermarket gathered in Dubai to discuss the future trends in their industry, with the rise of digitisation likely to have a major impact on the way they do business in the region.

Valued at US$367 billion in 2015, the global market for replacement parts is estimated to increase to US$384 billion in 2016 according to analysts Frost & Sullivan, while in the Middle East, spare parts revenue was worth US$12.98 billion in 2015, and estimated to reach US$17.27 billion by 2020, growing annually by 5.9 per cent.

Subhash Joshi, Associate Industry Director for Automotive & Transportation Practice at Frost & Sullivan, was speaking at the 8th Automechanika Network at the H Hotel in Dubai today, highlighting the global and regional trends in the automotive industry.

Joshi said increasing urbanisation is leading to the creation of new retail formats and smart distribution networks, with growing connectivity transforming automotive retail.

“The multi-channel strategy of the future would include the unbundling of the retail business from the favoured one-stop-shop model to an unbundled approach with multiple services and products being aggregated and offered online,” said Joshi.  “Effective retailers are adapting their strategies to include digital flagship stores, lifestyle and pop-up stores, mobile and online retailing.”



Joshi said these trends are coming to the Middle East too, with dealer groups and aftermarket service providers creating new digital roles to enhance the customer experience.

“The use of technology is set to make a telling impact in the way vehicles are serviced with specific app-based programmes running full diagnostic checks and vehicle tests,” he added.

The Automechanika Network brings together key industry players for a formal gathering discussing different topics related to the global and Middle East automotive aftermarket.

The highly popular biannual event is organised by Messe Frankfurt Middle East, the organiser of Automechanika Dubai, the Middle East and Africa’s largest automotive aftermarket exhibition, and Automechanika Jeddah, Saudi Arabia’s dedicated aftermarket show.

“The Automechanika Network has proved an effective forum for regional industry stakeholders to interact with thought leaders and global players while discussing key issues that impact the industry worldwide and in particular, their effects on the region,” said Ahmed Pauwels, CEO of Messe Frankfurt Middle East. “The current topic has particular resonance in the region, which is among the more active automotive aftermarkets in the world,” he added.

The most recent edition of Automechanika Dubai in May 2016 featured 2,017 exhibitors from 58 countries, and attracted 30,018 visitors from 138 countries. The 15th edition will take place from 7-9 May 2017 at the Dubai International Convention and Exhibition Centre.  

Meanwhile, the 2nd edition of Automechanika Jeddah will take place from 31 January – 2 February 2017 at the Jeddah Centre for Forums and Events, as more than 180 exhibitors from 25 countries take aim at the Kingdom’s thriving US$2.6 billion aftermarket.  

Figures released by Saudi’s General Authority for Statistics showed Saudi imported US$2.53 billion worth of auto parts and accessories, passenger and commercial vehicle tyres, and batteries in 2015, while re-exports in the same year was worth US$51 million.
ملتقى أوتوميكانيكا الثامن يسلط الضوء على التوجهات الرئيسية المؤثرة في الشرق الأوسط
دبي، الإمارات: تجمع أكثر من 100 من محترفي خدمات المركبات في الشرق الأوسط في مناقشة التوجهات المستقبلية في صناعتهم، في ظل احتمالات بتأثير كبير لنمو الرقمنة على طريقة إبرام الأعمال في المنطقة.
وأفادت شركة فروست آند سوليفان للأبحاث التحليلية أن حجم السوق العالمي لقطع الاستبدال في 2015 بلغ 367 مليار دولار ومن المتوقع أن يزيد إلى 384 مليار دولار في 2016 ، فيما بلغ حجم قطع غيار السارات 12.98 مليار دولار في 2015، وسط تقديرات بأن يصل إلى 17.27 مليار دولار بحلول 2020، بنسبة نمو سنوي 5.9 %.
وخلال الدورة الثامنة من ملتقى أوتوميكانيكا التي عُقدت في فندق "اتش" في دبي اليوم، تحدث سوبهاش جوشي، مدير الصناعة المساعد لممارسات السيارات والنقل في فروست آند سوليفان، حيث سلط الضوء على التوجهات العالمية والإقليمية في صناعة السيارات.
وتابع جوشي قائلا: "تؤدي حركة التحضر المتزايدة إلى خلق أشكال جديدة للتجزئة وشبكات صغيرة للتوزيع، حيث تحدث الاتصالات المتزايدة تحولا كبيرة في تجزئة السيارات".  
وتابع قائل: "إن استراتيجية المستقبل متعددة القنوات سوف تضمن تفكيك أعمال التجزئة من نموذج المتجر السامل المفضل لنموذج مفكك مع تكدس وعرض العديد من المنتجات والخدمات على الانترنت. كما تكيف شركات التجزئة الفاعلة استراتيجياتها لتضمن المتاجر الرقمية الرئيسية، متاجر أسلوب الحياة أو المتاجر قصيرة المدى، التجزئة النقالة والالكترونية".
وقال جوشي أن هذه التوجهات التحولية تأتي بدورها إلى الشرق الأوسط أيضا حيث يخلق عدد من صانعي المعدات الأصلية، مجموعات الوسطاء، وموردي خدمات مركبات السيارات أدوارا رقمية جديدة لدعم تجربة العميل.
" يُتوقع أن يحدث استخدام الكتنولوجيا تأثيرا في طريقة خدمة السيارات ببرامج محددة تجري فحوصات واختبارات سيارات كاملة".
يضم ملتقى أوتوميكانيكا كبار لاعبي الصناعة في تجمع رسمي لمناقشة موضوعات مختلفة مرتبطة بالسوق العالمي والأوسطي لخدمات المركبات.
تنظم الحدث المعروف الذي يقام كل عامين شركة ميسي فرانكفورت الشرق الأوسط، الشركة المنظمة لمعرض أوتوميكانيكا دبي، معرض خدمات المركبات الأكبر في الشرق الأوسط وافريقيا، وأوتوميكانيكا جدة، المعرض المتخصص في خدمات المركبات في السعودية.
شارك في آخر دورات أوتوميكانيكا دبي التي أقيمت في مايو 2016 إجمالي 2,017 عارضا من 58 دولة، فيما زاره 30,018 زائرا من 138 دولة. تقام دورة المعرض الخامسة عشر خلال الفترة 7 – 9 مايو 2017 في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وفي سياق متصل، تقام الدورة الثانية من معرض أوتوميكانيكا جدة في الفترة من 31 يناير حتى الثاني فبراير في مركز جدة للمنتديات والفعاليات بمشاركة أكثر من 180 عارضا من 25 دولة يستهدفون سوق خدمات المركبات المزدهر بالمملكة والذي تبلغ قيمته 2.6 مليار دولار.
وأفادت الإحصائيات الصادرة عن الهيئة السعودية العامة للإحصاء أن السعودية استوردت ما قيمته 2.53 مليار دولار من قطع الغيار، الاكسسوارات، إطارات المركبات التجارية وسيارات الركاب، والبطاريات في 2015، فيما بلغ حجم إعادة الصادرات في ذات العام 51 مليون دولار".

عائدات قطع الغيار حسب الفئة في الشرق الأوسط، 2015 – 2020
المصدر: فروست آند سوليفان
معدل نمو سنوي مركب (2013 - 2020
العائدات بالدولار (2020)
العائدات بالدولار (2015)

9.9  %
4.278  مليار
2.672  مليار
الإطارات
5.0  %
1.393  مليار
1.090  مليار
البطاريات
9.9 %
1.567  مليار
977     مليون
قطع المكابح
12.0 %
789  مليون
448    مليون
المرشحات (الفلاتر)  
0.7  %
419  مليون
406  مليون
المشغلات & مولدات التيار
3.3  %
252  مليون
214  مليون
الإضاءة
8.2  %
378  مليون
256  مليون
العجلات
16.9  %
311  مليون
142  مليون
مكونات العادم
10.1  %
306  مليون
189  مليون
شمعات الإشعال
2.8  %
7.573  مليار
6.583  مليار
أخرى
5.9  %
17.265  مليار
12.977   مليار
إجمالي

مصر تتقدم إلى المركز 115 في مؤشر تقرير التنافسية العالمية التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي


تراجع الانفتاح يشكّل خطراً كبيراً على التنافسية العالمية


  • تقرير التنافسية العالمية 2016 – 2017 التابع للمنتدى الإقتصادي العالمي يخلص إلى أن تراجع الانفتاح الاقتصادي يهدد النمو والازدهار
  • التحفيزات الاقتصادية كالتيسير الكمي غير كافية للحفاظ على النمو، ولا بد من أن يرافقها إصلاحات تنافسية
  • بالنسبة للإقتصادات الناشئة فإن تطور بيئة الأعمال، والاستثمار في الابتكار يساويان كلّ من البنية التحتية، والمهارات، وكفاءة الأسواق في الأهمية
  • لا تزال سويسرا، وسنغافورة، والولايات المتحدة الأميركية تتصدر الاقتصادات الأكثر تنافسية في العالم، والهند تسجّل أعلى معدّل ارتفاع بـ 16 مرتبة
  • ثلاث دول عربية تحلّ في المراتب الثلاثين الأولى من التقرير
  • لتحميل التقرير كاملاً، والاطلاع على المزيد من الصور والرسوم التوضيحية، والفيديوهات، الرجاء زيارة هذا الرابط


جنيف، سويسرا، 28 سبتمبر 2016 – حلّت مصر في المركز الـ 115 في تقرير التنافسية العالمية التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي، وبذلك يكون ترتيب مصر قد تقدم بمركز واحد عن العام الماضي.
أما عالمياً يشكل التراجع الذي يشهده الانفتاح في كافة الإقتصادات العالمية على اختلاف مراحل تطورها، خلال السنوات العشر الماضية خطراً على إمكانات الدول للنمو والإبتكار، وذلك بحسب تقرير التنافسية العالمية لعامي2017 – 2016  والذي صدر اليوم من المنتدى الاقتصادي العالمي.

ويعتبر هذا التقرير تقييماً سنوياً للعوامل التي تقود الإنتاجية والازدهار في 138 دولة حول العالم. حيث أن درجة انفتاح الاقتصادات أمام التجارة الدولية في مجالي السلع والخدمات يرتبط بشكل مباشر مع كل من النمو الاقتصادي والإمكانيات المبتكرة لتلك الدولة. هذا الاتجاه، والذي نتج عن بيانات الدراسة المسحية التابعة لمؤشر التنافسية العالمية، هو اتجاه تدريجي، ويعزى بشكل أساسي إلى زيادة في رفع الحواجز غير الجمركية. إلا أنه كذلك يعتمد على ثلاثة عوامل أخرى، وهي: تعقيد الإجراءات الجمركية، والقواعد التي تؤثر على الاستثمار الأجنبي المباشر، والملكية الأجنبية، وهو أمر يظهر بوضوح أكبر في الاقتصادات ذات الدخل العالي، وتلك ذات الدخل المتوسط إلى مرتفع.

وقال كلاوس شواب، المؤسس والرئيس التنفيذي للمنتدى الاقتصادي العالمي: "إن تراجع الانفتاح في الاقتصاد العالمي يعرّض التنافسية العالمية للخطر، ويُصعّب على القادة تحقيق نمو شامل ومستدام"

هذا ويوضح التقرير سبب عدم كفاية التيسير الكمي وتدابير السياسات النقدية الأخرى في إعادة إيقاد شعلة النمو طويل الأمد في اقتصادات العالم المتقدمة. ويخلص التقرير إلى أن التدخلات من قبل الإقتصادات ذات الترتيب المنخفض نسبياً في مؤشر التنافسية العالمية فشلت في خلق نفس التأثير الذي تمكنت الاقتصادات ذات الترتيب العالي من إحرازه، ما يعني أن القدرة التنافسية الضمنية القوية هي شرط أساسي للتحفيز النقدي الناجح.

كما يسلّط التقرير الضوء على كيفية تحول أولويات الدول التي تكون في المراحل الأولى من النمو. وفي حين أن الدوافع الأساسية للقدرة التنافسية كالبنية التحتية، والصحة، والتعليم، والأسواق الجيدة ستبقى هامة على الدوام، إلا أن المعلومات التي خلص إليها مؤشر التنافسية تشير إلى أن الجاهزية التكنولوجية، وبيئة الأعمال المتطورة، والابتكار أصبحت تلعب دوراً مماثلاً في الأهمية في دفع القدرة التنافسية والنمو.

مؤشر التنافسية العالمية لعام 2016


تتصدر سويسرا للعام الثامن على التوالي الاقتصادات الأكثر تنافسية في العالم، وذلك بفارق ضئيل عن سنغافورة والولايات المتحدة الأميركية، المتبوعين بكلّ من هولندا ثم ألمانيا التي تقدّمت أربع مراتب خلال العامين الماضيين. وأحرزت كلّ من السويد، التي حلّت سادسة، والمملكة المتحدة، التي حلّت سابعة تقدماً بثلاثة مراتب، وتجدر الإشارة إلى أن النتيجة التي أحرزتها المملكة المتحدة مبنية على بيانات ما قبل تصويت Brexit الخاص بخروجها من الإتحاد الأوروبي. أما الإقتصادات الثلاث الأخيرة في ترتيب العشر الأوائل، وهي اليابان، وهونج كونج، وفنلندا، فتراجعت جميعها في الترتيب.


تقرير التنافسية العالمية 2017 - 2016
الدول العربية العشر ذات الاقتصادات الأكثر تنافسية
الترتيب العالمي *
الدولة
16
الإمارات العربية المتحدة
18
قطر
29
المملكة العربية السعودية
38
الكويت
48
البحرين
63
الأردن
66
عُمان
70
المغرب
87
الجزائر
95
تونس
المصدر: تقرير التنافسية العالمية 2017 -2016
أما الدول العربية، فتأثرت بانخفاض أسعار النفط والذي أدى إلى زيادة في الحاجة الملحة لدفع عجلة التنافسية في كافة بلدان المنطقة. وعلى الرغم من حلول كلّ من الإمارات العربية المتحدة، وقطر، والمملكة العربية السعودية في المراتب الثلاثين الأولى بترتيب: 16 و18، و29 على التوالي إلا أنه لا تزال هناك حاجة واضحة لجميع الدول المصدرة للطاقة إلى زيادة تنويع اقتصاداتها. أما الدول المستوردة للطاقة في المنطقة، فلا بد لها من بذل المزيد من الجهد لتحسين القدرة التنافسية الأساسية.


في حين لا تزال الإقتصادات الأوروبية تهيمن على المراتب العشر الأولى، فإنه لا تلوح أية نهاية لإنقسام شمال أوروبا وجنوبها في الأفق، ففي حين أحرزت إسبانيا تقدماً بنقطة واحدة إلى المركز 32، نجد أن إيطاليا تتراجع بمرتبة واحدة لتحلّ في المركز الـ 44، واليونان بخمسة لتحلّ في المركز الـ 86. أما فرنسا، وهي ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، فصعدت مرتبة واحدة إلى المركز الـ 21. وفيما يخصّ كافة إقتصادات أوروبا، فإن الحفاظ على مستوى الرخاء فيها أو التحسين منه يعتمد بشكل كبير على قدرتها على تسخير الابتكار ومواهب القوى العاملة فيها.

وتتوضح من خلال التقرير أيضاً بعض علامات التقارب في القدرة التنافسية بين أكبر الأسواق الناشئة في العالم، فعلى الرغم من حلول الصين في المركز الـ 28، وتصدرها لدول البريكس مجدداً، إلا أن التقدم الذي أحرزته الهند، والتي تقدمت 16 مرتبة لتحلّ في المركز الـ 39 يعني تقليص الفجوة ما بينها (الصين) ونظائرها. وتقدمت كلّ من روسيا وجنوب أفريقيا مرتبتين لتحلا في المركز 43 و47 على التوالي بينما تراجعت البرازيل ستة مراتب لتحلّ في المركز الـ 81.

في الوقت ذاته نرى أن الفجوة التنافسية في منطقة شرق آسيا والمحيط الهادئ آخذة في الاتساع، فعلى الرغم من أن 13 من الإقتصادات الـ 15 التي شملها التقرير منذ عام 2007 تمكنت من تحسين ترتيبها في تقرير التنافسية العالمية على مدى السنوات العشر الماضية، إلا أن هذا العام يشهد انتكاسات لبعض الأسواق الناشئة الكبيرة في المنطقة: فماليزيا تسقط من قمة العشرين، وتتراجع سبعة مراتب لتحلّ في المركز الـ25، وتايلاندا تتراجع مرتبتين لتحلّ في المركز الـ 34، أما اندونيسيا فتتراجع أربعة مراتب لتحلّ في المركز الـ41 في حين تراجعت الفلبين عشرة مراتب لتحلّ في المركز الـ 57. وتتشابه كافة البلدان النامية في تلك المنطقة في حاجتها لتحقيق تقدم في مجالات أكثر تعقيدا من القدرة التنافسية المتعلقة بتطوير بيئة الأعمال والابتكار إذا ما أرادت الخروج من فخ الدخل المتوسط.

تمكنت دولتين في أميركا اللاتينية ومنطقة الكاريبي من الحلول في المراتب الخمسون الأولى، حيث تصدرت تشيلي المنطقة وحلّت في المركز الـ 33، أي بزيادة مرتبتين، أما ثاني أفضل اقتصاد في المنطقة، فهو باناما، والتي أحرزت تقدماً بثمانية مراتب، لتحلّ في المركز الـ 42، ثم المكسيك الذي يتقدم بقوة ويحلّ في المرتبة الـ 51 أي بتحسّن 6 مراتب، من ثم تحلّ الأرجنتين وكولومبيا، ثالث ورابع أكبر الاقتصادات في المنطقة، في المراتب الـ 104 والـ 61 على التوالي.

أما إحدى الدول التي أحرزت التحسن الأكبر في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، فهي رواندا، والتي تقدمت بست مراتب لتحلّ في المركز الـ 52. والتي بدأت تتقارب من الاقتصادات التي عهدناها أكثر تنافسية في المنطقة، وهي جرز الموريشيوس، وجنوب أفريقيا. فعلى الرغم من ذلك سجل هذين البلدين تقدماً أكثر تواضعاً، وتسلقا إلى المركز الـ 45 والـ 47 على التوالي. أما في أسفل ترتيبات هذه المنطقة، فنجد كينيا التي صعدت إلى المركز الـ 96، وإثيوبيا التي تبقى بلا حراك في المركز الـ 109، في حين تتراجع نيجيريا ثلاث مراتب لتصل إلى المركز الـ 127.

وعن تقرير التنافسية العالمي يقول خافيير سالا أي مارتن، مؤسس مؤشر التنافسية العالمي، وبروفسور في جامعة كولومبيا: " بالنسبة لي، فإن الاهتمام بالنمو الاقتصادي يكمن في أهميته لتحسين الأوضاع والرفاهية حول العالم."

وأضاف: "يساعدنا تقرير التنافسية العالمية على فهم القوى المحرّكة للنمو، ويتزامن إطلاق هذه النسخة من التقرير مع تباطؤ في الإنتاجية، والتي تعتبر المحرّك الأساسي للنمو المستقبلي."



سلطان القاسمي يشهد إطلاق علامة "استثمر في الشارقة"

العلامة الجديدة تهدف إلى ترويج وإبراز الفرص الاستثمارية والمقومات الاقتصادية في الإمارة


الشارقة
في 29 سبتمبر/ شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، صباح اليوم إطلاق علامة "استثمر في الشارقة" الهادفة إلى كشف الفرص الاستثمارية التي تحفل بها إمارة الشارقة لأصحاب الأعمال في مختلف القطاعات، وفق رؤية عصرية تواكب المتغيّرات الاقتصادية، وتساعد المستثمرين على تحقيق أقصى استفادة من مقومات الإمارة الفريدة، مع توفير المزيد من التسهيلات والمزايا الاستثمارية لهم. 
وشهد اطلاق علامة استثمر في الشارقة التي أطلقت خلال حفل افتتاح النسخة الثانية من منتدى الشارقة للاستثمار الأجنبي المباشر 2016 في قاعة الجواهر للمناسبات والمؤتمرات، كل من الشيخ خالد بن عبدالله القاسمي رئيس دائرة الموانئ البحرية والجمارك والشيخ سلطان بن أحمد القاسمي رئيس مؤسسة الشارقة للإعلام والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي رئيس هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير "شروق" والشيخ خالد بن عصام القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني والشيخ محمد بن عبدالله آل ثاني رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية والشيخ محمد بن حميد القاسمي مدير دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية والشيخ فيصل بن سعود القاسمي مدير هيئة مطار الشارقة الدولي والشيخ ماجد بن فيصل القاسمي النائب الأول لرئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة وعدد من المسؤولين والسادة أعضاء المجلس التنفيذي والاستشاري لإمارة الشارقة ومسؤولي الجهات الحكومية المحلية والدولية وممثلي القطاع الخاص وجانب من أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى الدولة وسعادة مروان جاسم السركال المدير التنفيذي لهيئة الشارقة للاستثمار والتطوير "شروق"
وتتضمن علامة "استثمر في الشارقة" الاستراتيجية العامة للتوجه الاستثماري للإمارة، وجملة المقومات والمزايا، إلى جانب التسهيلات التي تقدمها الشارقة لرجال الأعمال والشركات، كما ستعمل العلامة على مساعدة المستثمرين الجدد من مختلف أنحاء العالم على اكتشاف الفرص الاستثمارية في الإمارة، من خلال إرشادهم إلى الفرص الحقيقية والملائمة لنمو أعمالهم، وتعزيز أشكال التعاون والشراكات بين الكيانات لضمان تحقيق النمو لكل الأطراف، وتوظيف دراساتها الواسعة ومعرفتها العميقة بالبيئة الثقافية والتجارية والاجتماعية في الشارقة لخدمة البيئة اقتصاد الإمارة. 
وتستمد العلامة الجديدة هويتها من المبادئ التي تقود السلوكيات والمسارات المهنية في القطاعات الاقتصادية، وتركز على طبيعة احتياجات أصحاب الأعمال، وعلى ما تقدمه الشارقة من إمكانات وفرص للنمو، لتشكل هذه العلامة بذلك المحرك الرئيسي الذي يقود مسيرة النمو في الإمارة، من خلال توفير الاستثمارات المناسبة التي تضمن النجاح لأعمال المستثمرين، وتحقق لهم عوائد عالية وفق أفضل المعايير العالمية. 
وأكدت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيس هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير (شروق) أن الهيئة تسعى من خلال إطلاق علامة "استثمر في الشارقة"، وبالتعاون مع الجهات الحكومية في الإمارة إلى توحيد الجهود واستثمار القدرات في تقديم علامة موحدة، ذات أسس ومعايير مميزة، قادرة على تقديم رسالة واضحة وعميقة للمزايا الاستثمارية في الإمارة، وتوفير البيئة الداعمة لهم، مع تزويدهم بالتسهيلات التي تضمن لهم تحقيق عوائد مجزية. 
وأشارت الشيخة بدور القاسمي إلى أن علامة "استثمر في الشارقة" ستسهم في قيادة عملية التغيير والتطويربالإمارة، مدعومة بالمعرفة العميقة والخبرة الواسعة بالواقع الاقتصادي والاجتماعي للشارقة، وستعمل على بناء جسورٍ قوية تربط المستثمرين ورجال الأعمال من خلال شراكات فاعلة مع الشركاء المناسبين في الإمارة، ليتمكنوا معاً من تأسيس أعمال ناجحة وتعزيز انتشار أنشطتهم في الأسواق المتنوعة، محلياً وإقليمياً ودولياً. 
وتكمن رؤية علامة "استثمر في الشارقة" في كشف الفرص الاستثمارية المناسبة لنمو الأعمال في القطاعات المختلفة، وتتبنى لتحقيق ذلك العديد من الاستراتيجيات المبتكرة، ومن بينها التعامل باحترافية ومهنية عالية مع المستثمرين، وتلبية احتياجاتهم، إضافة إلى التعاون البناء والمستمر مع المستثمرين والشركاء، وتنتهج لتحقيق ذلك الوضوح والطموح من أجل بناء وترسيخ الثقة بين المستثمرين وممثلي قطاعات الأعمال.

Your handbag can be dirtier than toilet seats

According to a study, 33% of women admitted to having never cleaned their purse! No wonder they can have more bacteria on it than a toilet seat, as toilets are frequently seen as the dirtier place in house and as you pay attention to their hygiene, you tend to clean them more often.

The cleaning experts of Helpling (http://helpling.ae), the leading online marketplace for household services in Middle East, unveils the hidden threats in your handbag and gives you quick tips to keep it clean and free from germs!
Yes, your handbag is way dirtier than you imagined!Imagine where you handbag has been in just one day: desks, floors, bathrooms, chairs … All dirty contaminated places you will never touch, but your bag does! Now try to think how many times did you actually cleaned it properly and try to imagine how many bacteria and germs your handbag could have accumulated during the years. 
If you are already feeling a bit guilty, well, you should! According to the Hygiene factbook, 10,000 bacteria can be found on just a few square centimeters of your handbag. From this amount, 30% of the bacteria are faecal ones! Also, a Science World Report interviewed specialists that stated that handbags can have 10 times more microbial activity than a toilet seat, inside, outside and especially in the handles! 
Now think beyond all the places you carry your bag and focus on how many times you touch your bag. Now try to imagine how dirty your hands can be!  To help you to have a full picture, The University of Colorado at Boulder published a study that pointed out 4,700 different bacteria species on the human hand!
Invisible threats can make you illAmong these millions of bacterias you everyday handbag has, there is harmless ones but also dangerous ones. And when we say handbag, is not only your purse but also grocery bags!
A study from 2013, found dangerous bacteria in handbags, which are also present in grocery bags according to a study of University of Arizona. According to CDC (Center for Disease Control and Prevention), these types found can cause diarrhea, urinary tract infections, respiratory illness or meningitis and pneumonia. So think twice before neglecting the hygiene of your bag!
4 easy tips to keep your handbag cleanAfter all facts about bacteria, you should think how to prevent it, right? It’s easier than you think. If you pay attention to 4 simple hygiene tips you can really decrease your chances to have a contaminated handbag!
1. To make sure your handbags are clean, first wash your hands, then wipe the handbags with alcohol free wipes that can be easily found at any pharmacy. From time to time, empty your purse and shake it to get the larger pieces of dirt, after use a brush or lint roller to grab the most resistant crumbs.  
2. Careful where you place your bag! Avoid contaminating it by leaving it on the floor (specially bathroom floors!). And when storing the bag, make sure you place them in the dust bag they came or in a pillowcase, so you can protect the bag and avoid cross contamination.
3. Pay extra attention to clean your hand before grab things on your handbag, wash or disinfect your hands and then touch the interior, specially if you been touching different surfaces or coming from public places like trains, buses and so.
4. If you want to make it extra tidy, you can make baking soda sachets and keep in your handbag to get rid of any unpleasant odour.

 أين تتراكم البكتيريا أكثر: على حقيبة يدك أو في المرحاض؟

أقرّت نسبة 33% من النساء، حسب دراسة تمت مؤخراً، بأنهن لم يقمن بتنظيف حقائب أيديهن أبداً! لا غرابة إذن أن معدّل البكتيريا المتراكمة على حقائبهن أكثر بكثير من البكتيريا الموجودة على مقاعد المرحاض. فرُغم أنه يُنظر للمراحيض على أنها أقذر الأماكن في المنزل، إلا أننا نوليها الاهتمام عادة ونقوم بتعقيمها وتنظيفها بطريقة منتظمة.
لهذا، قام خبراء التنظيف لدى Helpling.ae (http://helpling.ae)، المنصة الإلكترونية الرائدة أون لاين لتقديم خدمات تنظيف المنازل في الشرق الأوسط، بإماطة اللثام عن المخاطر المختبئة في حقيبة يدك وتقديم عدد من النصائح القيمة لك للحفاظ على نظافتها وخلوها من الجراثيم والبكتيريا.
نعم، حقيبة يدك أكثر قذارة مما تعتقدين!
تخيلي الأماكن التي تزورها حقيبة يدك في غضون يوم واحد فقط: المكتب، الأرض، الحمام، المقاعد...كلها أماكن مغطاة بالبكتيريا والجراثيم التي قد لا تلمسينها بيديك، ولكن حقيبتك بالتأكيد تلمسها. والآن، فكري قليلاً بعدد المرات التي قمت بتنظيف حقيبتك فيها بدقة ثم حاولي تخيل مقدار البكتيريا والجراثيم التي تراكمت عليها في غضون سنوات قليلة.
يجدر بك إذن أن تشعري بالذنب إن لم تقومي بتنظيف حقيبتك، فحسب منشور الصحة والنظافة، يتواجد 10,000 نوع من البكتيريا في بضع سنتيميترات مربعة من حقيبة يدك، من بينها 30% بكتيريا برازية! نعم، قد يصدمك ذلك، فقد ورد في مقابلات أجراها الخبراء للتقرير العالمي للعلوم أن معدل النشاطات الميكروبية التي تدور داخل وخارج حقائب اليد وعلى مقابضها يزيد بمقدار عشرة أضعاف عن المراحيض!
والآن، فكري بالأماكن التي تحملين فيها حقيبة يدك وركزي على عدد المرات التي تلمسينها فيها، ثم تخيلي مقدار الجراثيم والقاذورات الممكن تواجدها على يديك. لمساعدتك على تكوين صورة متكاملة، نشرت جامعة كولورادو في بولدر دراسة تشير إلى تواجد 4,700 نوع مختلف من البكتيريا على اليد البشرية.
مخاطر خفية تتسبب بالأمراض
من بينها ملايين البكتيريا المتجمعة على حقيبة يدك. هناك بكتيريا حميدة غير مضرة ولكن هناك بكتيريا خطرة ومميتة. وعندما نقول حقيبة، فنحن لا نشير فقط إلى حقيبة يدك، بل إلى كيس التسوق أيضاً.
وجدت دراسة قامت بها جامعة أريزونا عام 2013 إلى وجود بكتيريا شديدة الخطر في حقائب اليد، وهي ذات البكتيريا المتواجدة في أكياس التسوق. وحسب معلومات صادرة عن مركز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC)، تتسبب هذه البكتيريا بالإسهال، التهاب المجاري البولية، الأمراض التنفسية، التهاب السحايا والالتهاب الرئوي. لهذا فكري مرتين قبل أن تهملي العناية بحقيبة يدك.
4 خطوات بسيطة للحفاظ على نظافة حقيبة يدك
بعد الاطلاع على جميع الحقائق السابقة عن البكتيريا، عليك التفكير بمنعها من التواجد، أليس كذلك؟ الأمر أكثر بساطة مما تعتقدين. متى ما أعرت انتباهك لأربع نصائح بسيطة ستستطيعين خفض نسبة تراكم البكتيريا على حقيبتك والتخلص منها قدر المستطاع.
1. للتأكد من نظافة حقيبتك، قومي بغسل يديك أولاً، ثم امسحي حقيبتك بمناديل مرطبة خالية من الكحول (تستطيعين شراء على هذه المناديل من أي سوبرماركت أو صيدلية). من وقت لآخر، أفرغي محتويات حقيبتك وهزيها للتخلص من الغبار والأوساخ العالقة، ثم استخدمي فرشاة للتخلص من الوبر والقاذورات الملتصقة بها.
2. كوني حذرة وانتبهي أين تضعين حقيبتك. تجنبي تعريضها للتلوث بتركها على الأرض (خاصة أرض الحمام!). وعند تخزين حقائبك، تأكدي من وضعها في الأكياس الواقية من الغبار التي جاءت معها عندما قمت بشرائها، أو في غطاء مخدة، لحمايتها من التلوث.
3. انتبهي إلى تنظيف يديك جيداً قبل أن تلمسي حقيبتك أو أي شيء داخلها. اغسلي يديك وعقميهما، خاصة إذا كنت قد قمت بلمس سطوح مختلفة أو إذا كنت عائدة من أماكن عامة مثل محطة القطار، الباص، وغيرها.
4. لمزيد من التنظيف والتعقيم، املئي أكياس قماشية صغيرة بكربونات الصوديوم واتركيها في حقيبتك لامتصاص الروائح الكريهة.
=