27 June, 2016

Saudi hotel occupancy seen to grow as Umrah pilgrims arrive during Ramadan


Elaf Group reinforces wide range of services to meet rising demand

June 26, 2016 - With the number of Umrah visas issued by embassies of the Kingdom of Saudi Arabia this year reaching 5.67 million with more than 5 million already having entered the Kingdom, hospitality experts and local travel operators are seeing a surge in travel bookings to Makkah and Madinah in 2016 and are expecting a further increase over the coming weeks towards the end of Ramadan.
The Ministry of Hajj and Umrah recently announced that Umrah pilgrims this year could reach up to 7 million, with more than 1.2 million coming from Egypt followed by more than 900,000 visas issued to pilgrims from Pakistan and around 655,000 visas issued to Indonesians. The Ministry noted that this year has already recorded a 5 per cent rise in Umrah pilgrims – a figure that is expected to soar 30 per cent by 2020.
Ziyad Bin Mahfouz, CEO, Elaf Group, said: “The travel and tourism sector is feeling the heat as the volume of Umrah pilgrims rushing to book visits to the Kingdom has continued to swell over the past months. The upcoming summer holidays which also coincide with the Holy Month of Ramadan have kept travel operators very busy at this time. We are anticipating even brisker business towards the end of the month.”




“In line with our commitment to support the tourism sector - especially religious tourism - the Elaf Group has stepped up its efforts to ensure our staff is well-prepared to address the needs of the pilgrims and promptly provide them with the services and comfort they hope to experience at this time – enjoying a relaxing stay amidst the religious ambience in our hotels in Makkah and Madinah. Our Group has continuously been expanding its services and number of rooms to accommodate the needs of our customers who can avail of special packages and activities for the whole family as they seek a meaningful Umrah experience, especially during Ramadan,” Bin Mahfouz concluded.

توقّعات بإرتفاع معدّل الإشغال الفندقي في السعودية خلال الشهر الفضيل

"مجموعة إيلاف" تواكب النمو المتوقّع في الطلب عبر محفظة واسعة من الخدمات عالية المستوى


26 يونيو 2016 - يتوقّع الخبراء ووكالات السفر المحلية في المملكة العربية السعودية زيادة ملحوظة في حجوزات السفر إلى المدينتين المقدّستين خلال العام الجاري وتحديداً خلال الأسبوعين القادمين بالتزامن مع إنتهاء شهر رمضان المبارك. وتأتي هذه التوقّعات نظير إصدار السفارات السعودية حول العالم ما يصل إلى 5.67 مليون تأشيرة عمرة خلال العام الجاري، والتي تم إستخدام ما يزيد على 5 مليون منها حتى الآن.

كما أعلنت وزارة الحج والعمرة مؤخّراً عن توقّعات بأن يصل عدد المعتمرين هذا العام إلى 7 مليون معتمر، منهم 1.2 مليون معتمر من مصر وأكثر من 900،000 معتمر من باكستان وحوالى 655,000 معتمر من إندونيسيا. وأكّدت الوزارة أيضاً أن قطاع الحج والعمرة قد حقّق نمواً ملحوظاً بواقع 5 بالمائة خلال العام الجاري، وسط تقديرات بأن يسجّل قفزة كبيرة بنسبة 30 بالمائة بحلول العام 2020.

وقال زياد بن محفوظ، الرئيس التنفيذي لـ "مجموعة إيلاف": "لا شك أن قطاع السياحة والسفر في السعودية مقبلٌ على مرحلة حيوية هامة في ظل تزايد حجوزات سفر المعتمرين إلى المملكة خلال الأشهر الأخيرة. هذا بالإضافة إلى بدء العطلة الصيفية بالتزامن مع شهر رمضان المبارك، بما أسهم في إنعاش الحركة السياحية أيضاً ونحن نتطلّع قدماً لمزيد من النمو والحركة بحلول نهاية الشهر الفضيل".

وأضاف بن محفوظ: "إلتزاماً بدعم القطاع السياحي المحلي وخاصةً السياحة للأغراض الدينية، لم تدخر "مجموعة إيلاف" جهداً في ضمان تأهيل كوادرها البشرية ورفدهم بالمهارات والمعرفة اللازمة لتلبية إحتياجات المعتمرين على أكمل وجه والإستجابة السريعة لمتطلّباتهم وتزويدهم بخدمات عالية المستوى ومنحهم تجربة إقامة ممتازة في جميع فنادق "إيلاف" في مكّة المكرّمة والمدينة المنوّرة. وتحرص المجموعة

على التحسين المستمر في الخدمات والغرف الفندقية وتقديم الباقات الحصرية والفعاليات المتنوّعة التي تناسب جميع أفراد العائلة والعملاء الراغبين بالإستمتاع بتجربة عمرة مميزة وخاصةً خلال الشهر الفضيل".

تقرير "مكافي لابس" يكشف عن مستويات جديدة من تهديدات التطبيقات الجوالة




التأخر في الحصول على آخر التحديثات لأنظمة التشغيل يسمح لمجرمي الإنترنت بالسيطرة بشكل أكبر على التطبيقات الجوالة - عودة برمجية حصان طراودة Pinkslipbot بقدرات جديدة



دبي، الإمارات العربية المتحدة، 26 يونيو 2016: كشفت "إنتل سكيوريتي" مؤخراً عن تقريرها الجديد الخاص بالتهديدات الأمنية للتطبيقات الجوالة تحت عنوان McAfee Labs Threats Report: June 2016، والذي يظهر تلاعب مجرمي الإنترنت بالتطبيقات الجوالة واستخدام طرق معينة للتحكم بتطبيقين أو أكثر لتنفيذ هجمات إلكترونية قادرة على اختراق بيانات المستخدم وكشف ملفاته الخاصة أو إرسال رسائل نصية وهمية أو حتى تحميل تطبيقات إضافية من دون موافقته بالإضافة إلى إمكانية إرسال بيانات موقع المستخدم للسيطرة على الخوادم. وقد سجلت "مكافي لابس" خلال هذا التقرير نشاطات مشابهة لأكثر من 5000 إصدار مختلف لـ 21 تطبيق جوال مصمم لتوفير خدمات مفيدة للمستخدمين مثل عرض ملفات الفيديو الجوالة أو مراقبة الحالة الصحية أو للتخطيط لرحلات السفر. ولسوء الحظ، فإن تأخر المستخدمين في تحديث هذه التطبيقات يزيد من احتمالية اختراق الإصدارات القديمة لديهم والتحكم بها من خلال أدوات وبرمجيات خبيثة عديدة.

ولعدة سنوات مضت، كانت تهديدات التطبيقات الجوالة تشكل تحدياً كبيراً لكثير من المستخدمين وذلك لماتسببه من أنشطة ضارة يقوم بها المخترقون باستخدام أكثر من تطبيق، واستغلال عملية التواصل بين هذه التطبيقات ضمن أنظمة تشغيل المستخدم في الأجهزة الجوالة. وعلى الرغم من تطبيق أنظمة التشغيل لعدة تقنيات لعزل التطبيقات ومنع الاتصال فيما بينها وتقييد قدراتها والتحكم بمستوى الأذونات التي تتمتع بها، إلا أن المنصات الجوالة تعمل بطرق مختلفة تسمح للتطبيقات بالتواصل فيما بينها والعمل معاً مما يسمح للمخترقين بالاستفادة من قدرات التواصل هذه وتنفيذ أغراضهم الخبيثة. 

وقد حددت "مكافي لابس" ثلاثة أنواع من التهديدات التي يمكن أن تنجم عن عمليات التحكم بعدة تطبيقات جوالة وهي:

        سرقة المعلومات: يمكن لأي تطبيق يتمتع بقدرات وصول إلى معلومات سرية أو حساسة أن يتعاون بقصد أو بدون قصد مع تطبيق آخر أو أكثر لإرسال هذه المعلومات خارج الجهاز الجوال.
        السرقة المالية: وذلك من خلال أحد التطبيقات الذي يمكنه إرسال معلومات إلى تطبيق آخر يستطيع بدوره تنفيذ معاملات مالية أو من خلال القيام بمعاملات مالية من خلال واجهة برمجة التطبيقات لتحقيق أهداف مماثلة.
        سوء استخدام الخدمة: يمكن لتطبيق ما يسيطر على خدمة يقدمها نظام التشغيل أن يتلقى معلومات أو أوامر من تطبيق آخر أو من عدة تطبيقات لتنظيم مجموعة متنوعة من الأنشطة الخبيثة.


تتطلب عملية الاختراق التي تعتمد على عدة تطبيقات جوالة أن يكون تطبيق جوال واحد على أقل تقدير قادراً على الوصول إلى المعلومات الحساسة أو الخدمات وتطبيق آخر يمكنه الاتصال مع أنظمة أخرى خارج الجهاز المستخدم، وأن يتمتع هذان التطبيقان بالقدرة على التواصل فيما بينهما. يمكن لأحد هذين التطبيقين تسريب البيانات بشكل مقصود أو غير مقصود بسبب حالة تسريب عرضية للبيانات أو بسبب هجوم من برمجيات خبيثة. وقد تستخدم مثل هذه التطبيقات مساحة مشتركة (ملفات يمكن قراءتها من قبل الجميع) لتبادل المعلومات حول القدرات الممنوحة ولتحديد أي من هذه التطبيقات يتوضع على النحو الأمثل ليكون بمثابة نقطة استقبال للأوامر الخارجية. تقرير "مكافي لابس" يكشف عن مستويات جديدة من تهديدات التطبيقات الجوالة



التأخر في الحصول على آخر التحديثات لأنظمة التشغيل يسمح لمجرمي الإنترنت بالسيطرة بشكل أكبر على التطبيقات الجوالة - عودة برمجية حصان طراودة Pinkslipbot بقدرات جديدة



دبي، الإمارات العربية المتحدة، 26 يونيو 2016: كشفت "إنتل سكيوريتي" مؤخراً عن تقريرها الجديد الخاص بالتهديدات الأمنية للتطبيقات الجوالة تحت عنوان McAfee Labs Threats Report: June 2016، والذي يظهر تلاعب مجرمي الإنترنت بالتطبيقات الجوالة واستخدام طرق معينة للتحكم بتطبيقين أو أكثر لتنفيذ هجمات إلكترونية قادرة على اختراق بيانات المستخدم وكشف ملفاته الخاصة أو إرسال رسائل نصية وهمية أو حتى تحميل تطبيقات إضافية من دون موافقته بالإضافة إلى إمكانية إرسال بيانات موقع المستخدم للسيطرة على الخوادم. وقد سجلت "مكافي لابس" خلال هذا التقرير نشاطات مشابهة لأكثر من 5000 إصدار مختلف لـ 21 تطبيق جوال مصمم لتوفير خدمات مفيدة للمستخدمين مثل عرض ملفات الفيديو الجوالة أو مراقبة الحالة الصحية أو للتخطيط لرحلات السفر. ولسوء الحظ، فإن تأخر المستخدمين في تحديث هذه التطبيقات يزيد من احتمالية اختراق الإصدارات القديمة لديهم والتحكم بها من خلال أدوات وبرمجيات خبيثة عديدة.

ولعدة سنوات مضت، كانت تهديدات التطبيقات الجوالة تشكل تحدياً كبيراً لكثير من المستخدمين وذلك لماتسببه من أنشطة ضارة يقوم بها المخترقون باستخدام أكثر من تطبيق، واستغلال عملية التواصل بين هذه التطبيقات ضمن أنظمة تشغيل المستخدم في الأجهزة الجوالة. وعلى الرغم من تطبيق أنظمة التشغيل لعدة تقنيات لعزل التطبيقات ومنع الاتصال فيما بينها وتقييد قدراتها والتحكم بمستوى الأذونات التي تتمتع بها، إلا أن المنصات الجوالة تعمل بطرق مختلفة تسمح للتطبيقات بالتواصل فيما بينها والعمل معاً مما يسمح للمخترقين بالاستفادة من قدرات التواصل هذه وتنفيذ أغراضهم الخبيثة. 

وقد حددت "مكافي لابس" ثلاثة أنواع من التهديدات التي يمكن أن تنجم عن عمليات التحكم بعدة تطبيقات جوالة وهي:

        سرقة المعلومات: يمكن لأي تطبيق يتمتع بقدرات وصول إلى معلومات سرية أو حساسة أن يتعاون بقصد أو بدون قصد مع تطبيق آخر أو أكثر لإرسال هذه المعلومات خارج الجهاز الجوال.
        السرقة المالية: وذلك من خلال أحد التطبيقات الذي يمكنه إرسال معلومات إلى تطبيق آخر يستطيع بدوره تنفيذ معاملات مالية أو من خلال القيام بمعاملات مالية من خلال واجهة برمجة التطبيقات لتحقيق أهداف مماثلة.
        سوء استخدام الخدمة: يمكن لتطبيق ما يسيطر على خدمة يقدمها نظام التشغيل أن يتلقى معلومات أو أوامر من تطبيق آخر أو من عدة تطبيقات لتنظيم مجموعة متنوعة من الأنشطة الخبيثة.

تتطلب عملية الاختراق التي تعتمد على عدة تطبيقات جوالة أن يكون تطبيق جوال واحد على أقل تقدير قادراً على الوصول إلى المعلومات الحساسة أو الخدمات وتطبيق آخر يمكنه الاتصال مع أنظمة أخرى خارج الجهاز المستخدم، وأن يتمتع هذان التطبيقان بالقدرة على التواصل فيما بينهما. يمكن لأحد هذين التطبيقين تسريب البيانات بشكل مقصود أو غير مقصود بسبب حالة تسريب عرضية للبيانات أو بسبب هجوم من برمجيات خبيثة. وقد تستخدم مثل هذه التطبيقات مساحة مشتركة (ملفات يمكن قراءتها من قبل الجميع) لتبادل المعلومات حول القدرات الممنوحة ولتحديد أي من هذه التطبيقات يتوضع على النحو الأمثل ليكون بمثابة نقطة استقبال للأوامر الخارجية. 
تقرير "مكافي لابس" يكشف عن مستويات جديدة من تهديدات التطبيقات الجوالة



التأخر في الحصول على آخر التحديثات لأنظمة التشغيل يسمح لمجرمي الإنترنت بالسيطرة بشكل أكبر على التطبيقات الجوالة - عودة برمجية حصان طراودة Pinkslipbot بقدرات جديدة



دبي، الإمارات العربية المتحدة، 26 يونيو 2016: كشفت "إنتل سكيوريتي" مؤخراً عن تقريرها الجديد الخاص بالتهديدات الأمنية للتطبيقات الجوالة تحت عنوان McAfee Labs Threats Report: June 2016، والذي يظهر تلاعب مجرمي الإنترنت بالتطبيقات الجوالة واستخدام طرق معينة للتحكم بتطبيقين أو أكثر لتنفيذ هجمات إلكترونية قادرة على اختراق بيانات المستخدم وكشف ملفاته الخاصة أو إرسال رسائل نصية وهمية أو حتى تحميل تطبيقات إضافية من دون موافقته بالإضافة إلى إمكانية إرسال بيانات موقع المستخدم للسيطرة على الخوادم. وقد سجلت "مكافي لابس" خلال هذا التقرير نشاطات مشابهة لأكثر من 5000 إصدار مختلف لـ 21 تطبيق جوال مصمم لتوفير خدمات مفيدة للمستخدمين مثل عرض ملفات الفيديو الجوالة أو مراقبة الحالة الصحية أو للتخطيط لرحلات السفر. ولسوء الحظ، فإن تأخر المستخدمين في تحديث هذه التطبيقات يزيد من احتمالية اختراق الإصدارات القديمة لديهم والتحكم بها من خلال أدوات وبرمجيات خبيثة عديدة.

ولعدة سنوات مضت، كانت تهديدات التطبيقات الجوالة تشكل تحدياً كبيراً لكثير من المستخدمين وذلك لماتسببه من أنشطة ضارة يقوم بها المخترقون باستخدام أكثر من تطبيق، واستغلال عملية التواصل بين هذه التطبيقات ضمن أنظمة تشغيل المستخدم في الأجهزة الجوالة. وعلى الرغم من تطبيق أنظمة التشغيل لعدة تقنيات لعزل التطبيقات ومنع الاتصال فيما بينها وتقييد قدراتها والتحكم بمستوى الأذونات التي تتمتع بها، إلا أن المنصات الجوالة تعمل بطرق مختلفة تسمح للتطبيقات بالتواصل فيما بينها والعمل معاً مما يسمح للمخترقين بالاستفادة من قدرات التواصل هذه وتنفيذ أغراضهم الخبيثة. 

وقد حددت "مكافي لابس" ثلاثة أنواع من التهديدات التي يمكن أن تنجم عن عمليات التحكم بعدة تطبيقات جوالة وهي:

        سرقة المعلومات: يمكن لأي تطبيق يتمتع بقدرات وصول إلى معلومات سرية أو حساسة أن يتعاون بقصد أو بدون قصد مع تطبيق آخر أو أكثر لإرسال هذه المعلومات خارج الجهاز الجوال.
        السرقة المالية: وذلك من خلال أحد التطبيقات الذي يمكنه إرسال معلومات إلى تطبيق آخر يستطيع بدوره تنفيذ معاملات مالية أو من خلال القيام بمعاملات مالية من خلال واجهة برمجة التطبيقات لتحقيق أهداف مماثلة.
        سوء استخدام الخدمة: يمكن لتطبيق ما يسيطر على خدمة يقدمها نظام التشغيل أن يتلقى معلومات أو أوامر من تطبيق آخر أو من عدة تطبيقات لتنظيم مجموعة متنوعة من الأنشطة الخبيثة.

تتطلب عملية الاختراق التي تعتمد على عدة تطبيقات جوالة أن يكون تطبيق جوال واحد على أقل تقدير قادراً على الوصول إلى المعلومات الحساسة أو الخدمات وتطبيق آخر يمكنه الاتصال مع أنظمة أخرى خارج الجهاز المستخدم، وأن يتمتع هذان التطبيقان بالقدرة على التواصل فيما بينهما. يمكن لأحد هذين التطبيقين تسريب البيانات بشكل مقصود أو غير مقصود بسبب حالة تسريب عرضية للبيانات أو بسبب هجوم من برمجيات خبيثة. وقد تستخدم مثل هذه التطبيقات مساحة مشتركة (ملفات يمكن قراءتها من قبل الجميع) لتبادل المعلومات حول القدرات الممنوحة ولتحديد أي من هذه التطبيقات يتوضع على النحو الأمثل ليكون بمثابة نقطة استقبال للأوامر الخارجية.وقال راج ساماني، نائب الرئيس والرئيس التنفيذي لتكنولوجيا المعلومات لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في "إنتل سكيوريتي": "القدرات المتطورة على كشف الاختراقات تدعم الجهود المتزايدة لمواجهة عمليات الاحتيال. ليس من المفاجئ أن يتمتع خصومنا بقدرات أكبر على مواجهة جهودنا الأمنية بمزيد من التهديدات التي يعملون على إخفاءها. يتمثل هدفنا اليوم في تعزيز جهودنا في مواجهة عمليات توجيه التطبيقات الخبيثة للتموضع ضمن أجهزتنا الجوالة، وتطوير أدواتنا وتقنياتنا الخاصة بالكشف عن التهديدات الأمنية الموجهة إلى التطبيقات الجوالة المتعددة".

ويناقش تقرير "مكافي لابس" أيضاً دراسة مستقبلية تهدف إلى إيجاد الأدوات المناسبة لمواجهة تهديدات التطبيقات الجوالة المتعددة، هذه الأدوات التي تم استخدامها مسبقاً بشكل يدوي من قبل الباحثين المتخصصين في التهديدات الأمنية يمكن تحويلها في نهاية الأمر إلى أدوات ألية تقوم باكتشاف هذا النوع من التهديدات. وبمجرد الحصول على هذه الأدوات، يمكن مواجهة تهديدات التطبيقات الجوالة باستخدام تقنيات الحماية الجوالة. كما تشير الدراسة إلى مجموعة متنوعة من الخطوات التي يمكن أن يقوم بها المستخدمون للحد من هذه التهديدات بما في ذلك تحميل تطبيقاتهم الجوالة من مصادر موثوقة فقط وتجنب تحميل التطبيقات التي تحتوي على الإعلانات المدموجة، بالإضافة إلى عدم قيامهم بعمليات الجيلبريك jailbreak لأجهزتهم الجوالة، والأهم من ذلك كله هو حصولهم على آخر التحديثات للتطبيقات وأنظمة التشغيل.

كما يشير التقرير إلى عودة برمجيات حصان طروادة الخبيثة من نوع W32/Pinkslipbot للظهور مجدداً (وهي معروفة أيضاً بأسماء عديدة مثل Qakbot و Akbot و QBot). تتمتع هذه البرمجيات الخلفية بقدرات عديدة كتلك التي تمتلكها برمجيات الدودة الخبيثة والتي ظهرت في عام 2007 وبدأت تتطور بسرعة كبيرة وتحولت لبرمجيات خبيثة شديدة التأثير قادرة على سرقة البيانات المصرفية وكلمات مرور البريد الإلكتروني بالإضافة إلى بيانات الشهادات الرقمية. وقد ظهرت برمجيات حصان طراودة من نوع Pinkslipbot مرة ثانية في أواخر 2015 مع ميزات جديدة متطورة مثل القدرة على مكافحة برامج التحليل وقدرات أكبر على التشفير بعدة مستويات بهدف إحباط جهود المتخصصين في مكافحة مثل هذه البرمجيات الخبيثة. ويُظهر التقرير قدرات برمجيات حصان طروادة الخبيثة على التحديث الآلي وتسريب البيانات بالإضافة إلى جهود "مكافي لابس" في مراقبة تطورات برمجيات Pinkslipbot وعمليات سرقة البيانات في الوقت الحقيقي.

وأخيراً، تعمل "مكافي لابس" على تقييم الوضع العام لوظائف دلالات التجزئة (أو دلالات الهاش) وتحث الشركات بشكل دائم على تطبيق آخر التحديثات على أنظمتها وضمان حصول هذه الأنظمة على أحدث وأقوى معايير تجزئة البيانات.
 الإحصائيات الخاصة بالتهديدات الأمنية للربع الأول من 2016

        برمجيات الفدية: ازدادت حالات ظهور أنواع جديدة من برمجيات الفدية بمعدل 24% للربع الأول نظراً لدخول مجرمين جدد من ذوي المهارات المتدنية لمجتمع البرمجيات الخبيثة الخاصة بالفدية المالية. ويرجع سبب ظهور هذا النوع من البرمجيات إلى استغلال البرمجيات الخبيثة والاستثمار بها بشكل واسع.
        البرمجيات الخبيثة الجوالة: ظهرت أنواع جديدة من هذه البرمجيات الخبيثة بمعدل 17% بشكل ربعي في الربع الأول من 2016. وقد نمت كامل هذه البرمجيات بمعدل 23% بشكل ربعي وبمعدل 113% خلال كامل السنة الماضية.
        البرمجيات الخبيثة لنظام التشغيل ماك: نمت هذه البرمجيات بسرعة كبيرة خلال الربع الأول ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى زيادة استخدام برنامج VSearch. وبالرغم من أن عدد هذه البرمجيات الخبيثة مايزال منخفضاً، إلا أن البرمجيات الخبيثة لنظام التشغيل ماك قد ازدادت بمعدل 68% بشكل ربعي وبمعدل 559% خلال السنة الماضية.
        برمجيات ماكرو الخبيثة: تشهد هذه البرمجيات استمرارً في الزيادة التي بدأتها في عام 2015 مع زيادة ربعية لعينات جديدة من هذه البرمجيات بنسبة 42%. وماتزال الأنواع الجديدة من برمجيات ماكرو الخبيثة مستمرة في هجومها على الشبكات المؤسسية بشكل أساسي من خلال حملات متطورة من البريد المزعج التي تستخدم المعلومات التي تم تجمعها من الشبكات الاجتماعية لتظهر على شكل برمجيات آمنة.
    البرمجيات الشبكية Gamut: تحولت هذه البرمجيات إلى البرمجيات المزعجة الأكثر نشاطاً خلال الربع الأول وازدادت أعدادها بنسبة 50%. البرمجية الخبيثة الشبكية Kelihos والتي كانت الأكثر إنتاجاً للبريد الإلكتروني المزعج خلال الربع الأخير من 2015 قد تراجعت للمرتبة الرابعة خلال الربع الأول من 2016.

لمزيد من المعلومات أو الإحصاءات الخاصة بالربع الأول من 2016، يمكنكم الحصول على النسخة الكاملة من التقرير من خلال زيارة http:/www.mcafee.com/June2016ThreatsReport





  

Careem Users Can Use Credit Cards Issued by Any Bank in Egypt


  • Careem announces special promotions to clients that use credit cards
  • Users can choose between credit card, cash, and online credit options for payment

Cairo, June 23rd, 2016 -- Careem announced today that all Careem users can use credit cards issued by any bank in Egypt on their application. In addition, users that wish to use a credit payment options will receive a 50% discount on their rides, using a special promo code.  

“We were aware that some banks had recently halted their credit card operations with Careem, and we were working closely with the authorities to understand the issue and resolve it as soon as possible,” says Hadeer Shalaby, Careem’s General Manager; “It was a temporary situation, and the issue has now been resolved. All credit card operations are up and running in the usual manner.”

To celebrate, Careem is has announced a special promotion for all credit-card users on the application. “We want to reward our credit-card users for their patience, and so in celebration of the good news, we’re giving them a special gift,” says Ahmed Youssef; “all our credit card holders have to do is select the credit card payment method, enter the promocode CashLess50, they’ll get 50% off their rides for the rest of the month.”

Careem also allows the alternative of paying for rides with cash, or to purchase credit directly into their account through the company website. “The comfort and satisfaction of our customers remains our top priority, and we will continue to work towards enhancing our customer's experience with Careem,” says Youssef.

عملاء "كريم" الأن يمكنهم استخدام بطاقات الائتمان الصادرة من أي بنك في مصر

  • كريم تعلن عن عروض خاصة لمستخدمي بطاقات الائتمان.
  • المستخدمين لديهم حرية الاختيار بين الدفع ببطاقة الائتمان أوالدفع النقدي أو الدفع بالبطاقات عن طريق الانترنت .

القاهرة,23 يونيو 2016 - أعلنت شركة "كريم" اليوم لكافة المستخدمين انهم يستطيعون استخدام بطاقتهم الائتمانية الصادرة من اي بنك في مصر لاستخدام التطبيق؛بالاضافة الي ذلك فان المستخدم الذي يريد استخدام بطاقة الائتمان سوف يحصل علي 50% خصم لبقية الشرهر عند استخدامه الكود الخاص .

وصرحت "هدير شلبي" المدير العام لشركة كريم "اننا ندرك في الفترة الاخيرة ان بعض البنوك قد اوقفت التعامل علي بطاقات الائتمان الخاصة التي تتعامل مع شركة "كريم"؛وكنا نعمل بشكل دائم مع السلطات المعنية لفهم ابعاد هذه المشكلة وايجاد حل لها في أسرع وقت ممكن،وكانت هذه مشكلة مؤقتة تم حلها الان وكل بطاقات الائتمان الان تم اعادة تشغيلها ويمكن استخدامها بالطريقة المعتادة".

وفي فرصة للاحتفال بذلك ؛ اعلنت شركة "كريم" عن قيامها باعطاء عروض خاصة لمستخدمي بطاقات الائتمان ؛حيث قال "أحمد يوسف" مدير التسويق بشركة كريم "نريد ان نعطي عملاؤنا مكافأة علي صبرهم واحتفالا بهذا الخبر السار،وكل ما عليهم هو تحديد طريقة الدفع بالبطاقة الائتمانية وادخال الكود الخاص  (CashLess50) سوف يحصلون بعدها علي خصم 50% علي رحلاتهم لبقية الشهر.


وقال أحمد ان "كريم" تتيح وسائل دفع اخري منهاالدفع النقدي أوالدفع عن طريق حسابات العملاء علي موقع الشركة ؛ونؤكد راحة عملاؤنا ورضاهم علي رأس اولوياتنا من أجل تزويد خبرة عملاؤنا مع شركة "كريم".

كانون تكشف النقاب عن CJ20ex7.8B، وهي عدسة زوم محمولة لكاميرات البثّ بدقّة 4K

Description: CJ20ex7.8B

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 26 يونيو 2016 – طرحت كانون الشرق الأوسط اليوم عدسة CJ20ex7.8B، وهي عدسة زوم محمولة بنسق 3/2 بوصة ودقة 4K لكاميرات البثّ المحترف، مع نسبة تزويم 20× ومجال طول بؤري يتراوح من 7.8 ملم إلى 156 ملم.

كانت كانون قد عرضت هذه العدسة كنموذج في معرض IBC 2015 في أمستردام، وهي تعطي مستخدمها القدرة على التقاط فيديو عالي الوضوح والتأثير بدقة 4K لتطبيقات مختلفة، منها الفعاليات الرياضية وتغطية الأخبار، فضلاً على الأفلام الوثائقية والتصوير في المواقع الخارجية والداخلية للمسلسلات الدرامية. وتنضمّ هذه العدسة الجديدة متعددة الاستعمالات إلى عدسة CJ12ex4.3B، وهي عدسة زوم محمولة بنسق 3/2 بوصة ودقة 4K مع الطول البؤري الأوسع في العالم.

أداء بصري باهر بدقة 4K
بفضل خبرة كانون العريقة في تكنولوجيا البصريات المتقدمة، تحقّق CJ20ex7.8B أداء عالي المستوى، مما يجعلها عدسة ممتازة للاستعمال مع كاميرات البثّ بدقة 4K. فمن خلال منح العدسات أفضلّ وضعية ممكنة وتركيب المكوّنات بدقة بالغة، تتمكّن CJ20ex7.8B من التقاط صور عالية الجودة بوضوح 4K من وسط مجال الصورة حتى أطرافه. وتمنح العدسة أيضاً ألواناً ممتازة، مما يخول المحترفين التقاط فيديو بوضوح عالٍ جداً.
وتضمّ عدسة CJ20ex7.8B ممدّد مدى ×2 مدمجاً يمنح أداءً بصرياً ممتازاً حتّى عند أبعد مدى للطول البؤري (312 ملم)، وهذا يؤمن دعماً كبيراً عند الاستعمال مع كاميرات البثّ بدقة 4K.

عدسة محمولة ومرنة الاستخدام تلبّي حاجات قطاع البثّ

تتميّز العدسة ببدن مدمج وخفيف الوزن يكسبها قدرة نقل رائعة تلبي احتياجات قطاع البثّ، ويسهل نقلها واستخدامها عند حملها على الكتف

Smart Dubai showcases Happiness Agenda strategy at DEWA


UAE, June 27, 2016 – Smart Dubai Office (SDO) held an introductory meeting at the headquarters of Dubai Electricity and Water Authority (DEWA), during which H.E. Dr. Aisha Bint Butti Bin Bishr, Director General of SDO, met with H.E. Saeed Mohammed Al Tayer, Managing Director and CEO of DEWA, to showcase Smart Dubai Happiness Agenda developed by the SDO in order to support Dubai's transformation into a smart city through the adoption of a globally unique, science-based approach that puts the happiness of the public at the forefront of its priorities.
The meeting comes as part of SDO's general plan based on joint action and unifying efforts with the founding strategic partners to make a success of Smart Dubai's initiative aimed at positioning Dubai as the smartest and happiest city in the world. It is the first in a plan of meetings that the SDO intends to hold with its strategic partners to explain Smart Dubai initiative for implementing the Happiness Agenda, which follows systematic and scientific methods to enable Dubai to create the opportunities that will lead to happiness across the city by allowing Dubai inhabitants the ability to access services in a 24/7 easy, efficient, convenient and seamless way, thereby creating a high level of satisfaction and happiness in their life.
Showcasing SDO's Happiness Agenda initiative, Dr. Aisha gave a detailed explanation of Smart Dubai's role in drafting a plan and a methodology for implementing, overseeing and evaluating the Happiness Agenda and forging partnerships with local and global stakeholders from both the government and private sectors. She explained that the Happiness Agenda follows an internationally benchmarked change agenda framework, identifying 16 programmes in 4 strategic portfolios - Discover, Measure, Change and Educate - to create an unprecedentedly sustainable level of happiness for Dubai.
Expressing his delight at receiving the SDO delegation, Al Tayer said: "We are always guided by the approach of His Highness Sheikh Mohammed Bin Rashid Al Maktoum, Vice President and Prime Minister of the UAE and Ruler of Dubai, to boost Dubai's competitiveness and support the goals of its strategic plan to ensure the provision of the highest rates of happiness and well-being for Dubai inhabitants and be able at the same time to be an efficient partner for Dubai to become the smartest and happiest city in the world."
Al Tayer added: "It is such an honour for DEWA to be included in the list of happiness pioneers after being honoured by HH Sheikh Mohammed as the first foundation to adopt the Happiness Meter. For our part, we fully support the strategic goals of Smart Dubai Happiness Agenda initiative through harnessing excellence and creativity and innovating the latest techniques by utilizing the best technologies to be able to provide the best and most refined services as per the highest international standards and hence fulfill DEWA's vision of becoming a sustainable innovative world-class utility, thereby serving the ultimate goal for Dubai to become the smartest and happiest city in the world."
Smart Dubai Happiness Agenda is mainly aimed at formulating a strategy related to happiness experiences based on scientific grounds and designed to assist decision-makers and leading entities from both the government and private sectors in identifying the impact of policies, programmes and projects in terms of how much they achieve the satisfaction and happiness of the society. The agenda also includes a roadmap developed by Smart Dubai following a careful study which features a range of policies and programmes to ensure that the leaderships are supplied with adequate tools and support structures as necessary for implementing the happiness strategy.

The Happiness Agenda is managed and overseen by SDO as the entity charged with leading Dubai’s transformation to a smart city and striving to achieve people’s happiness in line with HH Sheikh Mohammed's vision to make Dubai the happiest city on earth. Using technology innovation, Smart Dubai is working with its strategic partners in the public and private sectors to enhance happy experiences for the whole city.
"دبي الذكية" تعرض استراتيجية أجندة السعادة في هيئة كهرباء ومياه دبي

الإمارات، 27 يونيو 2016 - عقد مكتب دبي الذكية اجتماعاً تعريفياً في مقر هيئة كهرباء ومياه دبي، التقت خلاله سعادة الدكتورة عائشة بنت بطي بن بشر مدير عام المكتب مع سعادة سعيد محمد الطاير العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، لعرض أجندة دبي الذكية للسعادة التي وضعها المكتب، بهدف دعم تحويل دبي إلى مدينة ذكية من خلال اعتماد منهجية علمية عالمية فريدة من نوعها تضع سعادة الجمهور في صدارة الأولويات.

ويأتي هذا الاجتماع ضمن خطة عامة يسير مكتب دبي الذكية على هديها تقوم على العمل المشترك وتوحيد الجهود مع الشركاء الاستراتيجيين المؤسسين لإنجاح مبادرة دبي الذكية الرامية إلى ترسيخ دبي لتصبح المدينة الأذكى والأسعد عالمياً. ويعد هذا الاجتماع هو الأول ضمن خطة اجتماعات ينوي المكتب عقدها مع الشركاء الاستراتيجيين لشرح مبادرة "دبي الذكية" لتنفيذ "أجندة السعادة"، التي تتبع أساليب منهجية وعلمية لتمكين مدينة دبي  من تحقيق الفرص التي تؤدي إلى السعادة في كافة أرجاء المدينة، من خلال تمكين قاطني دبي من الوصول إلى الخدمات بطريقة سهلة وفعالة ومريحة وسهلة على مدار الساعة، ما يؤدي إلى تحقيق مستوى مرتفع من الرضا والسعادة  في حياتهم.

وعرضت سعادة الدكتورة عائشة بنت بطي بن بشر مدير عام مكتب دبي الذكية مبادرة أجندة السعادة التي وضعها المكتب؛ حيث قدمت شرحاً وافياً عن دور دبي الذكية في وضع خطة ومنهجية التنفيذ والإشراف على أجندة السعادة وتقييمها، وإقامة الشراكات مع الجهات المعنية محلياً وعالمياً في القطاعين الحكومي والخاص، مُوضحةً أن  أجندة السعادة تتبنى برنامج عمل للتغيير يستند إلى أفضل التجارب العالمية، ويحتوي 16 برنامجاً في 4 ملفات استراتيجية تحت عنوان اكتشاف، قياس، تغيير، تثقيف - بهدف تحقيق مستوى سعادة مُستدام وغير مسبوق في كافة أرجاء مدينة دبي.

ومن جانبه أعرب سعادة سعيد محمد الطاير العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي عن سعادته باستقبال وفد مكتب دبي الذكية قائلاً: "إننا دائماً نستقي من نهج سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، للعمل على تعزيز تنافسية دبي ودعم أهداف خطتها الاستراتيجية بما يضمن توفير أعلى معدلات السعادة والرفاه لقاطنيها، ولنكون شريكاً فاعلاً في الوقت نفسه للوصول بدبي إلى المدينة الأذكى والأسعد عالمياً".


وأردف سعادته قائلاً: "يشرفنا في هيئة كهرباء ومياه دبي أننا ضمن قائمة رواد السعادة حيث حظينا بتكريم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لنا كأول مؤسسة تبنت مؤشر السعادة، من جهتنا ندعم بكل طاقاتنا الأهداف الاستراتيجية لمبادرة أجندة السعادة التي أطلقتها دبي الذكية، من خلال ما ننتهجه في الهيئة من تسخير التميز والإبداع، وابتكار أحدث الأساليب بالاستفادة من أفضل التقنيات، لنتمكن من توفير أفضل وأرقى الخدمات وفق أعلى المعايير العالمية، تحقيقاً لرؤية الهيئة المتمثلة في أن تصبح مؤسسة مُستدامة مبتكِرة على مستوى عالمي، ليصب ذلك في الهدف الأسمى؛ في أن تصبح دبي الأذكى والأكثر سعادة بين مدن العالم".
 
وتهدف أجندة دبي الذكية للسعادة بشكل رئيس إلى صياغة استراتيجية تتعلق بـ "تجارب السعادة" تستند إلى أسس علمية، مصمّمة لمساعدة صناع القرار والجهات القيادية من القطاعين الحكومي والخاص في تحديد تأثير السياسات والبرامج والمشاريع لتحديد مقدار تحقيقها لرضا وسعادة المجتمع، كما تشتمل الأجندة أيضاً على خارطة طريق وضعتها دبي الذكية بعد دراسة متأنية تتضمن مجموعة من السياسات والبرامج لضمان إمداد القيادات بالأدوات اللازمة وهياكل الدعم المناسبة لتنفيذ استراتيجية السعادة.

يجدر الذكر أن مهمة إدارة أجندة السعادة والإشراف على تنفيذها قد أُسندت إلى مكتب دبي الذكية، بصفته الجهة المخولة التي تتولى قيادة تحوّل دبي إلى مدينة ذكية، والعمل على تحقيق سعادة الناس بما ينسجم مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لتحويل دبي إلى المدينة الأسعد في العالم، من خلال تبني الابتكارات التكنولوجية، حيث تعمل دبي الذكية مع شركائها الاستراتيجيين من القطاعين الحكومي والخاص على تعزيز التجارب السعيدة في المدينة بأسرها.
=