30 September, 2015

مبادرة رياضية وصحية حكومية رائدة ضمن موسم 2015-2016 في حلبة مرسى ياس

هيئة الصحة أبوظبي تعلن عن إطلاق مبادرة "ابدأ في ياس"، بالاشتراك مع مجلس أبوظبي الرياضي و الشركة الوطنية للضمان الصحي – ضمان وحلبة مرسى ياس
أكبر وأفضل أجندة فعاليات تطلقها حلبة مرسى ياس
انطلاق "القيادة في ياس" أيام الثلاثاء والخميس والسبت تتيح الفرصة لاختبار المزيد من تجارب القيادة
عودة بطولتي سباقات السيارات المحليتين المستدامتين تي آر دي 86 وياس سوبر ستريت
الإمارات العربية المتحدة، أبوظبي 30 سبتمبر، 2015: أعلنت هيئة الصحة – أبوظبي، الهيئة التنظيمية لقطاع الرعاية الصحية في إمارة أبوظبي، وبالاشتراك مع مجلس أبوظبي الرياضي والشركة الوطنية للضمان الصحي – ضمان، كراعٍ رئيسي من خلال مبادرتها "اكتف لايف" وحلبة مرسى ياس عن مبادرة صحية ورياضية حكومية تحت عنوان "ابدأ في ياس" بهدف تشجيع جميع فئات المجتمع في أبو ظبي على اتباع نمط حياة صحي.
وتنطلق أولى فعاليات "ابدأ في ياس" يوم الأحد 11 أكتوبر لتقام بعد ذلك أسبوعياً ابتداءً من الساعة 6:00 ولغاية الساعة 10:00 مساءً وتفتح أبوابها أمام جميع من يرغب باستخدام الحلبة في ممارسة الرياضة وتطوير لياقتهم البدنية.
وبعد النجاح الكبير الذي شهدته فعاليتي تدرب في ياس والرياضة في ياس واللتان تستقطبان ما يزيد على 4 آلاف زائر أسبوعياً لممارسة التمارين الرياضية والجري وركوب الدراجات الهوائية على مسار سباق الفورمولا1، وستمنح فعالية "ابدأ في ياس" المواطنين والمقيمين في أبوظبي خيارات أكبر وتعد بداية مثالية للأسبوع لكل من يرغب في تحسين صحته وتطوير لياقته البدنية.
وبهذه المناسبة صرح معالي الدكتور مغير خميس الخييلي، رئيس هيئة الصحة – أبوظبي: "لاحظنا خلال السنوات الماضية ارتفاعاً ملحوظاً في نسبة الأمراض المزمنة المتعلقة بأساليب الحياة غير الصحية ومعدلات السمنة وأمراض القلب والشرايين والسكري، ولهذا السبب والتزاماً منا بالمحافظة على صحة المجتمع، وضعنا في هيئة الصحة - أبوظبي موضوع التوعية حول أهمية اعتماد نمط حياة صحي ضمن قائمة الأولويات لدينا".
وتابع قوله: "ولهذا نحن في غاية السعادة بإطلاق مبادرة "ابدأ في ياس" لتكون فعالية جديدة تنضم إلى "تدرب في ياس" والرياضة في ياس"، وتهدف المبادرة إلى تقديم بداية أسبوع تدعم اتباع نمط حياة صحي وتمنح أفراد المجتمع خيارات أكثر للمشاركة في هذه الأنشطة".
وبحسب إحصائيات هيئة الصحة – أبوظبي فإن 20% من سكان أبوظبي يتعايشون مع مرض السكري، وأن نسبة مماثلة معرضون للإصابة به، فيما بلغت نسبة البالغين الذين يمارسون النشاط البدني في أبوظبي لمدة 150 دقيقة أسبوعياً أقل من 20%، أما عند الأطفال ممن يمارسون النشاط البدني 60 دقيقة في اليوم، فلا تتعدى النسبة 27%.
وبدوره أعرب سعادة عارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي عن سعادته بإطلاق فعالية "ابدأ في ياس" وقال: "نحن نهدف إلى تشجيع المجتمع بكافة أفراده على ممارسة الرياضة بانتظام، ونطمح للتواجد والمشاركة  في مبادرات مثل هذا النوع  لزيادة مستوى الوعي حول فوائد ممارسة التمارين الرياضية مثل المشي السريع أو الجري أو ركوب الدراجات الهوائية" ، مضيفاً أن مجلس أبوظبي الرياضي وبجميع خططه  يحرص على تفعيل الرياضة المجتمعية بشكل مستمر ويطمح للارتقاء بها والوصول بها لأعلى المراتب، مبينا أن مجلس أبوظبي الرياضي سبق وأن أطلق برنامج الرياضات المجتمعية الذي يتضمن 40 فعالية، تشمل مختلف الألعاب ونتطلع من خلالها لاستهداف كافة فئات المجتمع في أبوظبي والعين والمنطقة الغربية، مشيداً بإطلاق مبادرة "ابدأ في ياس" ، داعياً كافة أفراد مجتمع أبوظبي لبداية أسبوعهم في كل يوم أحد بأسلوب صحي وإيجابي، لافتاً إلى أن هذه المبادرات تعمل على تحسين الثقافة الرياضية وترفع نسبة الوعي وتساعد على تحقيق التفاعل وتواصل المجتمع بالنشاطات الرياضية ، بما ينسجم وخطط المجلس.
كما علق الدكتور مايكل بيتزر، الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للضمان الصحي – ضمان: "يعد التحسين طويل الأمد في صحة المجتمع من الأهداف الاستراتيجية الرئيسية لـ "ضمان"، ونحن من أول الداعمين لفعاليتي تدرب في ياس والرياضة في ياس، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة الرياضية والصحية التي تقام على حلبة مرسى ياس بدعم من مبادرتنا "أكتف لايف"، ونحن حريصون على متابعة هذا التعاون من خلال "ابدأ في ياس".
وأردف: "يعد أسلوب الحياة الذي يعتمد على الجلوس لفترات مطولة من أكبر التحديات للصحة العامة في دولة الإمارات، ونحن ملتزمون بشكل تام لتقديم كل ما بوسعنا فعله لتشجيع أفراد المجتمع على ممارسة الرياضة. تعد هذه الفعاليات وسيلة مثالية لتشجيع الناس على ممارسة الرياضة وتحسين لياقتهم وصحتهم بشكل عام".
ويؤكد الطارق العامري، الرئيس التنفيذي لحلبة مرسى ياس إن إضافة فعالية رياضية ثالثة إلى برنامج الفعاليات الصحية والرياضية الأسبوعية في حلبة مرسى ياس يعزز موقع الحلبة كوجهة عائلية تستقطب كافة أفراد المجتمع ويسهم بشكل إيجابي في تحسين مستويات الصحة للمقيمين في دولة الإمارات.
وعلق العامري: "تستقطب الفعاليات الصحية والرياضية التي تنظمها الحلبة ما يزيد على 250 ألف زائر، مما يؤكد على موقع الحلبة كوجهة رئيسية تمنح الزوار خيارات متنوعة لممارسة الرياضة واتباع أسلوب حياة صحي. إننا نولي اهتماماً كبيراً لصحة أفراد المجتمع في أبوظبي ونحن في غاية السعادة بإضافة "إبدأ في ياس" إلى جدول فعاليتنا، تتيح لنا هذه الإضافة توفير خيارات أكبر وجدول تمرينات أكثر مرونة لكافة أفراد المجتمع من مختلف الأعمار والقدرات البدنية".
وجاء الإعلان عن هذه المبادرة ضمن المؤتمر الصحفي لإطلاق فعاليات حلبة مرسى ياس لموسم 2016-2015، وبالإضافة إلى فعالية "ابدأ في ياس" يحفل موسم  2016-2015 بالعديد من الفعاليات الرياضية والصحية وتجارب القيادة وبطولات سباقات السيارات، ليكون من أضخم المواسم التي تنظمها حلبة مرسى ياس.
ومع اقتراب موعد إقامة سباق جائزة طيران الاتحاد الكبرى للفورمولا 1 لعام 2015 تستعد حلبة مرسى ياس لمبيع كامل تذاكر سباق عطلة نهاية الأسبوع الذي تستضيفه الحلبة ابتداء من27 ولغاية 29 نوفمبر، بعد إعلانها في وقت سابق من الأسبوع الحالي عن الفنانين الذين سيحيون حفلات ما بعد السباق.
وتشهد بطولة العالم لسباقات الفورمولا 1 مزيداً من الحماس والإثارة مع اقتراب السباق الختامي للبطولة الذي يقام في أبوظبي. وتلقى مبيعات تذاكر السباق إقبالاً كبيراً منذ انطلاقها في شهر مارس من العام الحالي وطوال موسم الصيف مع تزايد الطلب على التذاكر من الزوار القادمين من خارج الدولة
وقد نفدت بعض فئات التذاكر بأكملها فيما تبقى عدد محدود من التذاكر ضمن الفئات الأخرى، وتحث حلبة مرسى ياس محبي رياضة سباق السيارات على حجز تذاكرهم بأسرع وقت من الموقع الالكتروني للحلبة.
وستعمل الحلبة على زيادة متعة حضور السباق من خلال التفاعل الرقمي باستخدام ياس هاب YasHUB، الذي يعد التطبيق الرسمي لسباق جائزة أبوظبي وخاصية "أشعل تجربتك" الجديدة التي يتضمنهه والتي ستقدم للمستخدمين كل المعلومات حول السباق والأنشطة المصاحبة له على شاشة الهاتف الذكي، ويتوفر تطبيق ياس هاب عبر منصتي آي تيونز وأندرويد.
ولمحبي الإثارة والحماس وقيادة السيارات بأسلوب رياضي، أعلنت حلبة مرسى ياس عن إطلاق أيام "القيادة في ياس" والتي تقدم مجموعة متنوعة من تجارب القيادة على الحلبة التي يمكن حجزها بسهولة ومرونة.
وتتضمن تجارب القيادة خيارات متنوعة تختبر قدرات محبي الإثارة وتمنحهم تجربة لا تنسى، ابتداء من تجربة القيادة في سيارة أستون مارتن التي ستضع السائق في مواجهة حلبة السباق التي تستضيف سباقات الفورمولا 1، إلى الاستمتاع بالقوة والطاقة في تجربة قيادة سيارة مرسيدس إي إم جي الجديدة كلياً، أو مواجهة الزمن في سباق دراج بسيارة شيفروليه إس إس ووصولاً إلى القيادة الممتعة والمثيرة بإسلوب الانجراف، ويمكن لزوار الحلبة الحضور في أيام السبت والثلاثاء والخميس واختيار التجربة التي يرغبون بها فور وصولهم. وتتضمن "القيادة في ياس" العديد من التجارب التي يمكن حجزها في اليوم ذاته كما توفر حلبة مرسى ياس مجموعة من الباقات المميزة والقيمة والعروض الخاصة والتي يمكن الاطلاع عليها في الموقع الالكتروني لحلبة مرسى ياس.
كما تشهد أجندة الفعاليات لموسم 2015 – 2016 عودة بطولة تي آر دي 86 المحلية لسباق السيارات في موسمها الثاني، وتنظم البطولة بدعم من تويوتا لتطوير سيارات السباق (تي آر دي)، وكانت حلبة مرسى ياس قد أطلقت بطولة كأس تي آر دي 86 في عام 2014 لتكون أول بطولة محلية مستدامة للسيارات من نوع واحد تهدف لاستقطاب الهواة في مجال رياضة سباق السيارات وتمكينهم من المشاركة في بطولة سباق سيارات ضمن بيئة تنافسية احترافية.
وستشهد البطولة في موسمها الثاني مشاركة عدد أكبر من السائقين على خط الانطلاق والذي سينقسمون إلى فئتين اعتمادا على خبراتهم وقدرتهم في القيادة، إذ سيتمكن السائقون من أصحاب الخبرة في السباقت السيارات من المنافسة ضمن الفئة الذهبية، فيما يمكن للسائقين الهواة والمبتدئين المشاركة ضمن الفئة الفضية.
وتعد بطولة تي آر دي 86 جزءاً من سلسلة سباقات ياس والتي تشهد موسمها الثاني وتقام أولى جولات البطولة بين 29 و31 أكتوبر، وتشهد حضور العديد من المتسابقين الذين شاركوا في الموسم الأول، بالإضافة إلى العديد من المتنافسين الجدد الذين سيشعلون أجواء الحماس للفوز باللقب والصعود إلى منصة التتويج. تقام سباقات بطولة تي آر دي 86 في ستة أيام سباق تنظم بين شهري أكتوبر، 2015 وأبريل، 2016، وتتيح البطولة الفرصة لمن يحلم بالاحتراف في عالم سباق السيارات بدخول هذا المجال وقيادة فريقهم الخاص ضمن منافسة احترافية.
وستشهد حلبة مرسى ياس عودة سباق الخليج 12 ساعة للتحمل في دورته الثالثة ويقام السباق يومي 9 و11 ديسمبر، ومع مشاركة عدد أكبر من السيارات خلال دورة العام الحالي وعودة  مازيراتي إلى البطولة فسيستمتع الحضور بأجواء حافلة بالمتعة في متابعة أفضل صانعي السيارات يتنافسون ضمن أكثر سباقات السيارات إثارة في المنطقة.
كما سيحظى متابعو سباقات الكارتينج بحصتهم من الإثارة إذ تستضيف حلبة مرسى ياس الجولة 11 من تحدي روتاكس ماكس للكارتينج في يومي 9 و10 مارس،2015 وذلك ضمن الاستعدادات لنهائيات روتاكس ماكس الكبرى والتي ستشهد مشاركة أكثر من 260 سائقاً من 60 بلداً يتنافسون ضمن ثلاث فئات.
كما ستتاح الفرصة لمحبي سباقات الدراجات الهوائية لمتابعة أفضل المتسابقين وأشهر الأسماء في هذه الرياضة حين تستضيف حلبة مرسى ياس طواف أبوظبي بتاريخ 11 أكتوبر.
كما أولت حلبة مرسى ياس اهتماماً كبيراً لمحبي الدراجات النارية إذ تنظم لهم فعاليات قيادة الدراجات على الحلبة أما عشاق السيارات فقد خصصت لهم الحلبة أيام "القيادة على الحلبة" خلال الأشهر السبعة القادمة لتتيح بذلك الفرصة للهواة لقيادة سياراتهم على أحد أهم مسارات سباقات الفورمولا 1.
وتواصل الحلبة في عام 2015  اهتمامها بصحة مواطني الدولة والمقيمين فيها وتشجيعهم على اتباع نمط حياة صحي وتستضيف فعالية امش 2015 بتاريخ 13 نوفمبر، 2015 التي أطلقها مركز إمبريال كوليدج لندن للسكري بالتعاون مع هيئة الصحة – أبوظبي. ويمكن للراغبين بالمشاركة في الحدث الرئيسي الاستعداد لذلك بالمشاركة سلسلة من الفعاليات المصغرة التي تقام على مدى ستة أسابيع في مختلف أنحاء أبوظبي، ابتداء من حديقة مشرف ووصولاً إلى مدينة العين، حيث يمكن لجميع الراغبين مشاركة تجربتهم مع أصدقائهم وعائلاتهم باستخدام وسم #إمشي_ويانا، ومن المتوقع حضور أكثر من 20 ألف شخص إلى حلبة مرسى ياس للمشي على مسار الحلبة الذي يبلغ طوله 5.5 كيلومتراً.
وتعد حلبة مرسى ياس الوجهة الأفضل لمحبي ممارسة التمارين الرياضية سواء كانوا من الرياضيين المحترفين أو من الهواة على حد سواء، وتقدم فعاليات مجتمع ياس الفرصة للجميع لاختبار قدراتهم. وتستضيف حلبة مرسى ياس سباق الأضواء العالمي الشهير بتاريخ 29 يناير، 2016، ويتبعه سباق ترايثلون ياس برعاية أكتف لايف من ضمان الذي يقام بتاريخ 26 فبراير، 2016، وتفتح أبواب المشاركة فيه للمتسابقين من كافة الأعمار والقدرات البدنية، كما تشهد الحلبة بتاريخ 19 مارس، 2016 عودة ماراثون زايد الخيري، والذي يشهد مشاركة الهواة والمحترفين في أجواء من المتعة والتحدي.
وأضاف العامري: "لقد أطلقنا أجندة غنية بالأنشطة والفعاليات التي تمنح جميع أفراد المجتمع في دولة الإمارات خيارات واسعة، وتؤكد مكانة الحلبة ودورها متعدد الأوجه في خدمة أفراد المجتمع. ونحن في حلبة مرسى ياس نسعى بشكل دائم إلى تطوير وتحسين الفعاليات التي نستضيفها، ونتطلع إلى استقبال جميع الزوار إلى الحلبة خلال الموسم القادم".
وتابع: "تواصل حلبة مرسى ياس توفير أكبر وأفضل الخيارات الرياضية والترفيهية في المنطقة سواء لمحبي رياضة سباق السيارات أو لمن يريد اختبار قدراته في موقع فريد، إن فريق العمل في شركة أبوظبي لإدارة رياضة السيارات يرحب باستقبال الجميع إلى الحلبة".

Gulf Navigation Maritime collaborates with ‘The Mission to Seafarers’ to help sailors




Company provides technical, operational & crew management assistance to ‘Flying Angel’


UAE, September 29, 2015 - Gulf Navigation Maritime LLC, a part of Gulf Navigation Holding PJSC (DFM: GULFNAV), the Dubai-based shipping company, has collaborated with ‘The Mission to Seafarers’ (MtS) to support the cause of sailors. The MtS Group is a voluntary funded organization established in 1865, whose UAE branch owns Flying Angel, a dedicated vessel for the Port of Fujairah. It provides a ‘home away from home’ for thousand of seafarers who spend a major portion of their lives at sea. The MtS Group has served millions of seafarers at around 260 ports across the world.

As part of its corporate social responsibility (CSR), Gulf Navigation Maritime through its branch in the Port of Fujairah, provides technical, operational and crew management for the Flying Angel. The company is committed to extending top-quality maritime services to help the seafaring community which is an integral component of the maritime industry. The world’s first purpose-built seafarers support vessel, the Flying Angel, welcomes over 25,000 seafarers a year onboard. It goes out to the Fujairah Anchorage every day during daylight hours to offer seafarers entertainment, leisure and medical facilities through its functional duty free shop and medical centre, exhaustive free-of-cost library, advocacy and counselling services, and telephone and internet facilities.  

Being in the maritime industry, Gulf Navigation Maritime LLC fully understands the challenges of continuously being at sea for long periods. The Flying Angel is a splendid effort to support The Mission to Seafarers’ advocacy of breaking the long-drawn monotony of sailors. The company has collaborated with the MtS Group in their cause by extending technical, operational and crew management support for its Flying Angel. It is a matter of extreme pride for Gulf Navigation Maritime LLC in assisting seafarers who have been out in the middle of the ocean for an extended duration to relax, rejuvenate and rewind before they embark on another long journey.  

Gulf Navigation Maritime LLC’s various maritime services include cargo ship handling, project cargo handling, logistics warehousing and inland transportation, and husbandry services in all UAE Ports along with a dedicated dry dock, repairs and ship supplies division. It has also established itself in the field of maritime products distribution and sales and is the exclusive distributor of Marichem- Marigases and Lakhorst Ropes in the Arabian Gulf region with a market capacity of over 30 percent. The company’s Head Office is in Jumeirah Lake Towers with various branch offices in other emirates, including offices in the Ports of Fujairah and Khorfakkan. 

"الخليج للملاحة البحرية" تتعاون مع منظمة "مهمة من أجل البحارة" لتقديم العون للطواقم البحرية


الشركة توفر خدمات فنية وتشغيلية وحلول إدارة طاقم العمل لسفينة "فلاينج أنجل"

الإمارات، 29 سبتمبر 2015تعاونت "الخليج للملاحة البحرية"، إحدى الشركات التابعة لـ "الخليج للملاحة القابضة"، المدرجة في "سوق دبي المالي" تحت الرمز GULFNAV)) والتي تتخذ من دبي مقراً لها، مؤخراً مع منظمة "مهمة من أجل البحارة" (The Mission to Seafarers) في سبيل تقديم الدعم والمساعدة للبحارة. وتدير "مهمة من أجل البحارة"، وهي منظمة خيرية عالمية تأسست في العام 1856، فرعاً لها في دولة الإمارات يُعنى بتشغيل سفينة نداء القلوب الرحيمة "فلاينج أنجل" (Flying Angel) المخصصة لخدمة البحارة العاملين على السفن الراسية في ميناء الفجيرة. ويتمحور نطاق عمل المنظمة حول توفير وسائل الراحة لآلاف البحارة الذين يقضون معظم حياتهم في عرض البحر، حيث نجحت إلى الآن بمساعدة ملايين البحارة في حوالي 260 ميناء حول العالم.

وتماشياً مع إلتزامها المستمر بمسؤولياتها الاجتماعية، توفر "الخليج للملاحة البحرية"، عبر الفرع التابع لها في ميناء الفجيرة، خدمات فنية وتشغيلية وخدمات متخصصة بإدارة الطاقم لسفينة "فلاينج أنجل". وتلتزم الشركة بالعمل على توسيع نطاق الخدمات البحرية عالية الجودة لمساعدة مجتمع البحارة الذي يعد جزءً لا يتجزأ من القطاع البحري. وتستضيف "فلاينج أنجل"، التي تعتبر السفينة الأولى من نوعها عالمياً المصممة خصيصاً لتقديم العون والدعم للبحارة من مختلف دول العالم، على متنها أكثر من 25,000 بحار سنوياً. وترسو السفينة في "ميناء الفجيرة" يومياً خلال النهار لتقديم وسائل الراحة والتسلية والترفيه والخدمات الطبية للبحارة من خلال متجر السوق الحرة والمركز الطبي التابعين لها، فضلاً عن محفظة من الخدمات المجانية مثل الخدمات الاستشارية، وبرامج الدعم، ووسائل الاتصال من هاتف وإنترنت، ومكتبة شاملة.

وباعتبارها من أبرز الشركات العاملة ضمن القطاع البحري، تدرك "الخليج للملاحة البحرية" تماماً طبيعة التحديات التي تواجهها طواقم العمل المتواجدة لفترات طويلة في عرض البحر. وتمثل سفينة " فلاينج أنجل" تجسيداً للجهود الحثيثة الرامية إلى دعم رسالة منظمة "مهمة من أجل البحارة" في كسر الرتابة والملل والوحدة التي تعاني منها طواقم العمل أثناء الرحلات البحرية الطويلة. ويأتي التعاون الجديد مع "مجموعة أم تي أس للخدمات البحرية والقطر" (MTS - Marine & Towage Services) إنطلاقاً من حرص "الخليج للملاحة البحرية" على دعم قضية "مهمة من أجل البحارة" وتوسيع نطاق الدعم الفني والتشغيلي والإداري الذي تقدمه لسفينة "فلاينج أنجل". وتفخر "الخليج للملاحة البحرية" بمساعدة البحارة، الذي يقضون معظم أوقاتهم في عرض البحر، على الاسترخاء وإستعادة الحيوية والنشاط قبل الشروع في رحلة طويلة أخرى.

ويجدر الذكر بأنّ "الخليج للملاحة البحرية" تقدم العديد من الخدمات البحرية، التي تتضمن مناولة سفن الشحن ومناولة بضائع المشاريع والخدمات اللوجستية والتخزين والنقل الداخلي والخدمات الإدارية في جميع موانئ دولة الإمارات. كما تمتلك أيضاً قسم مخصص للأحواض الجافة وعمليات إصلاح وتموين السفن. ونجحت الشركة في بناء سمعة مرموقة في مجال توزيع المنتجات البحرية والمبيعات، ما جعلها الوكيل الحصري لتوزيع منتجات كل من "ماريشيم-ماريجاسيس" (Marichem-Marigases) و"لاخورست روبس" (Lakhorst Ropes) في منطقة الخليج العربي بحصة سوقية تزيد عن 30%. وتدير الشركة، التي تتّخذ من "أبراج بحيرات جميرا" في دبي مقراً لها، عدة فروع في الإمارات الأخرى، بما في ذلك فرعيها في مينائي الفجيرة وخورفكان.


Casio presents new range of slim and compact PRO TREK watches featuring enhanced readability




DUBAI — Casio Computer Co. Ltd., have announced the release of the slimline PRW-3100, the latest addition to its PRO TREK line of outdoor watches across its outlets in the UAE. The new PRW-3100 is available in four models and features a super-twisted nematic (STN) display for enhanced readability.

The PRO TREK series of outdoor watches leverages cutting-edge Casio sensor technology to measure different types of outdoor data including compass bearing, altitude/atmospheric pressure, and temperature. Casio developed “Triple Sensor, Ver. 3” in 2013, downsizing of the sensors and realizing improved precision. PRO TREK watches are appreciated by people who enjoy trekking, mountaineering, and other outdoor activities.

"The new PRW-3100 series is an outdoors watch with slim and compact good looks, which should prove quite a hit among the large number of outdoor sportspersons in the UAE," said Tsuneo Nagai, Managing Director, Casio Middle East.

The new PRW-3100 watches are based on the PRW-3000 watch with Triple Sensor, Ver. 3, now adding a high-contrast STN display that offers wide viewing angles for enhanced readability. With its flat bezel, the case of PRW-3100 is 0.3 mm thinner than the PRW-3000, presenting a slim design that comfortably fits the wrists of men and women alike. The bezel is made from stainless steel, giving the watch a sharp look. The PRW-3100 offers high utility including an atmospheric pressure tendency alarm that gives notification in response to sudden swings in atmospheric pressures, and Multi Band 6 technology for receiving time-calibration signals transmitted from six stations around the world.

Model
Bezel Color
Band Color
Band Material
PRW-3100-1
Silver
Black
Soft urethane
PRW-3100-6
Silver
Purple
Soft urethane
PRW-3100Y-1
Black
Black
Soft urethane
PRW-3100T-7
Silver
Silver
Titanium








              STN display                                                          Bezel made from stainless steel

Specifications
PRW-3100
Performance
100-meter water resistance; low-temperature resistance (-10°C / 14°F)
Radio Wave Reception
Automatic reception (up to six times a day); manual reception
Radio Frequencies
77.5 kHz (DCF77: Germany); 60 kHz (MSF: UK); 60 kHz (WWVB: USA); 40 kHz (JJY: Fukushima, Japan) / 60 kHz (JJY: Kyushu, Japan); 68.5 kHz (BPC: China)
Digital Compass
Measures and displays direction as one of 16 points; measuring range (0° to 359°); measuring unit: 1°; 60-second continuous measurement; graphic direction pointer; bidirectional calibration and northerly calibration function; magnetic declination correction
Barometer
Display range: 260hPa to 1,100hPa (7.65 to 32.45 inHg); atmospheric pressure differential graphic; atmospheric pressure tendency graph (past 42 hours); barometric pressure tendency information(arrow indicates significant pressure changes)
Altimeter
Display range: -700m to 10,000m (-2,300 to 32,800 ft.); measuring unit: 1m (5 ft.); manual memory measurements (up to 30 records, each including altitude, date, time); auto log data (high/low altitudes, auto cumulative ascent and descent of particular treks); trek log data (up to 14 records of high/low altitudes, auto cumulative ascent and descent of particular treks) relative altitude readings (-3,000 to 3,000m); measurement interval setting (every 5 seconds / every 2 minutes)
Thermometer
Display range: -10°C to 60°C (14ºF to 140ºF); display unit: 0.1°C (0.2 ºF)
Stopwatch
1/10 second; measuring capacity: 1000 hours; measuring modes: elapsed time, split time, 1st and 2nd place times
Countdown Timer
Measuring unit: 1 second (maximum 24 hours)
Alarm
5 independent daily alarms; hourly time signal
Current Time Display
Digital; full auto-calendar (until 2099); 12/24-hour format; 3 date display patterns
Other
World time for 48 cities (31 time zone, daylight saving on/off) + Coordinated Universal Time display; sunrise/sunset time display: daylight graph; battery level indicator; button operation tone on/off; full auto EL backlight with afterglow
Power Source
Tough Solar power system (high-capacity solar-charging system)
Continuous Operation
About 23 months with the power-saving function* ON after full charge
* Display shuts off after a certain period in a dark location
Size of Case
56.0 × 47.1 × 12.0 mm
Total Weight
Approx.68g (PRW-3100-1/ PRW-3100-6/ PRW-3100Y-1)
Approx. 106g (PRW-3100T-7)

About Casio Middle East
Casio Middle East is the regional subsidiary of Casio Computer Co. Ltd., overseeing sales and marketing activities across the GCC. Casio has been supplying products to countries in the Middle East through sales agents since the mid-1970s. Beginning in October 2013, Casio Middle East has been working in tandem with sales agents in each of the countries and carrying out sales and marketing activities tailored to these countries. By promptly supplying products and services suited to local tastes and lifestyles, the company intends to popularize Casio products and expand its business in the region.

Eberhard & Co. signs an agreement with Al Fardan Jewellery for Qatar


Swiss maison puts range of its finest creations on display at Villagio Mall
Luxury Swiss watchmaker Eberhard & Co. have signed an agreement with Qatar’s Al Fardan Jewellery to introduce their new collection of fine timepieces to connoisseurs at their boutique in Villagio Mall, Doha.

Making their Qatar debut is of significant importance to the Swiss maison, as the country is quickly gaining a reputation as a major market for bespoke luxury goods and Qatari watch lovers are renowned for their love of high quality timepieces.

To mark their entry into Qatar, Eberhard & Co. have featured a very special piece in their display collection. The Special Edition Gilda Gran Pave Gold is an exquisite jewel of a watch designed to adorn the wrist of a lady. This stunning piece of horological perfection dazzles with over 8 carats of diamonds on its case and bracelet and is the piece de resistance of the Doha Collection.

Also on view are the famous Chrono 4 and the 8 Jours timepieces, each of which are iconic creations that reflect the fine watchmaking pedigree of Eberhard & Co.

“We are extremely pleased to make our debut in such an important market as Qatar.” said Mario Peserico, General Manager of Eberhard & Co. “We are also fortunate to be able to partner with such a significant player in the business as Al Fardan Group, who are among the pioneers of the luxury business in the region.”

The Al Fardan Jewellery boutique specialises in bespoke luxury offerings and is centrally located in Doha's most coveted shopping destination, the Italian-themed Villagio Mall, which is a favoured leisure and entertainment hub for the capital's well-heeled population of Qataris and expats.

The Eberhard & Co. story has its beginnings in La Chaux-de-Fonds, a remote mountain town nestled in the Jura Mountains that has always been the heart of fine watchmaking.

This is where all the great watch masterpieces were created since the seventeenth century. It was precisely here in 1887 that Georges Eberhard, at only twenty-two years of age, founded the Manufacture d’Horlogerie Eberhard & Co. Right from the start the company specialized in making hi-tech watches and was one of the first to produce wrist chronographs in 1919, a product that Eberhard is still specializing in today.

Faithful to its watchmaking traditions, at the dawn of the new millennium the brand patented the most innovative chronograph on the market - Chrono 4. Four aligned counters defied the traditional chronograph reading and Chrono 4 became an icon of contemporary watchmaking.

In addition to these and other important product collections, like that dedicated to the great driver Tazio Nuvolari, the brand has recently filled the only gap in its collection with a female line, Gilda, designed with a watchmaking mentality combined with a special sensitivity to the needs of the modern woman.

Market unpredictability under discussion at Offshore Marine & Workboats Middle East 2015 conference



Schedule of focused forums and focus sessions will lay bare current industry landscape and identify new opportunities as region continues to push forward with development as other markets scale back operations and projects

The challenges and opportunities facing owners, operators and regional governments involved in the offshore marine and workboats sector will be put under the spotlight next month as prospects for new commercial developments and exciting technological innovation in the shipbuilding industry continue to be affected by volatile oil and gas prices.

Returning to Abu Dhabi National Exhibition Centre (ADNEC) from 5-7 October 2015, the Seatrade Offshore Marine & Workboats Middle East Conference will deliver an in-depth examination of the industry with a series of focused forums, sessions and an executive briefing covering the key issues and areas impacting the industry.

The three-day conference, which takes place every two years in the UAE capital, will open with a keynote forum that will lay bare the current landscape of the industry.

“The keynote will set the scene for this year’s event with up-to-the-minute market intelligence data the foundation for the ensuing discussion as our high profile speakers address issues such as market outlook, efficient resource allocation to drive profitability and the prospect for continued growth,” said Emma Howell, Head of Marketing, Middle East, Seatrade.    

Other marine and offshore leaders will have their say at a dedicated forum session on the afternoon on day one, as future growth is impacted by lower oil prices. A panel line-up of influential and respected company leaders will cover game-changing topics including an evaluation of the recent oil price drop on E&P spending, a look at supply and demand drivers, and order book expectations, plus national oil company perspectives.

“The day one forum will be broken down into two power sessions that get right to the heart of the industry’s commercial viability and our panelists, who are all acknowledged experts in their respective fields, will bring their decades’ of experience and market knowledge to bear to present a practical industry overview,” said Howell.

Shipbuilding technology headlines the morning action on day two of the conference with advances in propulsion technology, such as thruster development and the application of electricity in thruster installations and hybrid power systems, offering multiple benefits.

The session will look at the importance of ship efficiency and productivity in light of increasing demand for sophisticated offshore vessels as the region’s national oil companies continue to plough significant investment into offshore drilling and exploration.

“This is having a domino effect on the industry with vessel operators focusing more closely on ship efficiency and productivity as lower day rates and tighter margins squeeze profit potential, whilst local shipbuilders are facing the reality of operating in a hyper-competitive market environment and the need to balance new tech advancements and raise productivity levels,” remarked Howell.

The human face of the offshore and workboats sector will also be a focus with a dedicated session looking at the strategies required to tackle the growing shortage of suitably trained and experienced seagoing personnel available to workboat operators in Gulf waters. And day two will conclude with a unique country briefing on Iran’s call to action for international producers and contractors to prepare for a raft of future tenders and projects.

The final day of the 2015 conference agenda leads with finance and an instructive two-hour panel session examining the availability of new lending sources, such as China, and rising interest in Islamic finance, as well as invaluable advice on identifying new sources of capital and legal risk management.

ضبابية الاسواق على جدول أعمال مؤتمر الشرق الاوسط البحري وسفن العمليات 2015

تسلط في ابوظبي الشهر المقبل الاضواء على التحديات والفرص التي تواجه المالكين والمشغلين والهيئات الحكومية المعنيين جميعا بقطاع العمليات البحرية وسفن العمليات في ظل تأثر التطورات التجارية الجديدة والابتكارات التقنية المثيرة في قطاع بناء السفن بتقلبات اسعار النفط والغاز.

ويستعرض مؤتمر سيتريد الشرق الاوسط البحري وسفن العمليات 2015 الذي يعود الى مركز ابوظبي الوطني للمعارض والمؤتمرات بين 5-7 اكتوبر 2015 حالة السوق بصورة معمقة من خلال سلسلة من المنتديات والجلسات النقاشية والحوارية التي تغطي القضايا الرئيسية التي تلقي بظلالها على القطاع ككل.

وسيتم افتتاح المؤتمر الذي يستمر لثلاثة ايام والذي ينعقد في عاصمة الامارات العربية المتحدة مرة كل سنتين بجلسة رئيسية تستعرض المشهد الحالي للقطاع.

وقالت ايما هاوال مدير التسويق للشرق الاوسط في سيتريد ان الجلسة الرئيسية ستكون منطلقا لفعالية هذا العام حيث تعرض معلومات محدثة عن حالة السوق كأساس للنقاشات فيما يقوم المتحدثون البارزون المشاركون في المؤتمر بمناقشة قضايا مثل النظرة المستقبلية للسوق والادارة الفعالة للموارد لتعزيز الارباح وآفاق استمرار النمو.

وستتاح للقادة الآخرين في القطاع البحري الفرصة للادلاء برؤاهم في جلسة نقاشية خاصة في عصر اليوم الاول من المؤتمر حيث تتأثر معدلات النمو المستقبلية بانخفاض اسعار النفط. وتقوم مجموعة من القادة المؤثرين ورؤساء شركات مرموقة بمناقشة القضايا التي تغير من قواعد اللعبة وتشمل تقييم الانخفاض الحالي لأسعار النفط على الإنفاق على  الاستكشاف والانتاج، نظرة على محفزات العرض والطلب، وتوقعات الطلب، اضافة لآفاق شركات النفط الوطنية.

وقالت هاوال ان منتدى اليوم الأول سينقسم الى جلستان تنفيذيتان تناقشان في العمق قابلية القطاع للاستمرار تجاريا حيث سيقوم المشاركون في الجلستين وهم جميعا خبراء محنكين في مجال تخصصاتهم بوضع عصارة خبراتهم ومعلوماتهم المتأتية من عشرات السنين في ميادين العمل في رسم المشهد العام والعملي للقطاع وآفاقه المستقبلية.

وتتصدر تكنولوجيا بناء السفن موضوع صباح اليوم الثاني من المؤتمر باستعراض التطورات في تكنولوجيا الدفع، مثل تطور محركات الدفع وتطبيق الكهرباء في مجموعات محرك الدفع وانظمة الطاقة الهجينة التي ت،فر العديد من المزايا.

وتستعرض الجلسة أهمية كفاءة وانتاجية السفن في ضوء الطلب المتزايد على سفن العمليات المعقدة مع مواصلة شركات النفط الوطنية في المنطقة ضخ استثمارات مهمة في عمليات الحفر والاستكشاف البحري.
واشارت هاوال قائلة:" سيكون لهذا تأثير الدومينو على القطاع حيث يركز مشغلو سفن العمليات أكثر على كفاءة وانتاجية السفينة بسبب تراجع هوامش الأرباح نتيجة انخفاض الاجور اليومية وتقلص الهوامش، فيما تواجه صانعي السفن المحليين مسألة احتدام المنافسة والحاجة لموازنة التطورات التكنولوجية الجديدة ورفع مستويات الانتاجية".

وسيكون الوجه البشري للقطاع البحري وسفن العمليات من الموضوعات التي تركز عليها جلسة خاصة تناقش الاستراتيجيات المطلوبة لمعالجة النقص المستمر في الكوادر البشرية البحرية المدربة والمؤهلة المتاحة لمشغلي سفن العمليات في مياه الخليج العربي. ويختم اليوم الاول اعماله بجلسة تعريفية عن دعوة ايران المنتجين والمقاولين الدوليين للاستعداد لمجموعة من المناقصات والمشاريع المستقبلية.

وتتصدر نقاشات اليوم الاخير من المؤتمر موضوعات التمويل وجلسة خبراء لمدة ساعتين لدراسة مدى توفر موارد جديدة للاقتراض مثل الصين وتزايد الاهتمام بالتمويل الاسلامي وكذلك تقديم نصائح قيمة حول تحديد الموارد الجديدة لرؤوس الاموال والادارة القانونية للمخاطر.


=