Showing posts with label Business-Economy. Show all posts
Showing posts with label Business-Economy. Show all posts

15 December, 2025

خدمات السائق الخاص: القوّة الهادئة التي تقود موجة السفر الفاخر من الإمارات إلى أوروبا

 خدمات السائق الخاص: القوّة الهادئة التي تقود موجة السفر الفاخر من الإمارات إلى أوروبا

A collage of a plane

AI-generated content may be incorrect.
يساهم المسافرون من أصحاب الثروات في الإمارات في ازدهار السياحة الشتوية في أوروبا، حيث يشهد الطلب على خدمات السائق الخاص نمواً ملحوظاً، لما توفّره من خصوصية وأمان ومرونة في التنقّل، وهي اليوم من أساسيات السفر الفاخر. يشاركنا فرانسيسكو مارتي راموس، المؤسِّس والشريك في مجموعة تايلور لإدارة السفريات، رؤيته حول أبرز العوامل التي تقف وراء هذا النمو المتسارع.
تشهد أوروبا هذا الشتاء أحد أكثر مواسمها السياحية نشاطاً في السنوات الأخيرة، ويُنسب ذلك بشكلٍ كبيرٍ إلى تزايد أعداد المسافرين الأثرياء من الإمارات الباحثين عن تجارب راقية ومريحة في مختلف أنحاء القارّة. وصحيحٌ أنّها لا تلقى دائماً الاهتمام الذي تستحقه، إلا أنّ خدمات السائق الخاص سجّلت ارتفاعاً بنسبة 30% في الحجوزات هذا الشتاء، في مؤشر مباشر على زيادة حركة السفر من الإمارات إلى الخارج بنسبة 22%.
وفي وقت يتركّز فيه الحديث عن السفر في المنطقة على الفنادق والتسوّق والمعالم الموسمية، يبرز قطاع خدمات السائق الخاص، الذي تعتمد عليه نخبة المسافرين، كركيزة صامتة ولكن أساسية لتجربة السفر الفاخر في أوروبا. فهذه الخدمات أصبحت الخيار المفضّل للمسافرين الأثرياء لاكتشاف المدن، وتصميم تجاربهم حسب الطلب، والحفاظ على أعلى مستويات الراحة والسلاسة طوال الرحلة.
بالنسبة إلى الكثير من المقيمين والمغتربين في دول الخليج، تُمثّل الوجهات الأوروبية ملاذاً موسمياً للابتعاد عن وتيرة الحياة المتسارعة، واستعادة التوازن العاطفي، والانغماس في تجارب ثقافية راقية. فمن جمال شوارع باريس المضيئة، وهدوء ضفاف بحيرة جنيف، إلى دفء العروض الشتوية في فيينا، يسعى المسافرون من المنطقة إلى خوض تجارب مدروسة وملهمة، لا مجرّد عطلات عابرة. ويُسجَّل إنفاقهم معدّلات عالية تفوق متوسّط إنفاق السائح العالمي بأربعة إلى ستة أضعاف، ما يعكس شغفهم بتجارب مترفة مصمّمة حسب الطلب وسفر خالٍ من المتاعب. وقد أسهم هذا التوجّه في تغيير ملامح حركة السياحة إلى خارج دول الخليج، مع بروز مدن مثل باريس، ميلانو، لندن، جنيف، وزيورخ كمراكز أساسية للترفيه، والتسوّق الفاخر، وتجارب العافية، فضلاً عن الرحلات التي تجمع بين العمل والاستجمام.
يتباين الإيقاع الأوروبي الهادئ، من المقاهي المضيئة بالشموع إلى الشوارع التي يحلو استكشافها سيراً على الأقدام والتجارب الثقافية الراقية، مع أسلوب الحياة المتسارع في دول الخليج. وتكشف بيانات التسوّق من فرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة عن ارتفاعٍ بنسبة 18% في إنفاق المسافرين من دول الخليج خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ما يدلّ على تحوّل واضح نحو تجارب التسوّق المختارة بعناية، والمواعيد الخاصة، وخدمات الكونسيرج المصمّمة حسب الطلب. وينعكس هذا الميل إلى الراحة والمرونة بطبيعة الحال على وسائل التنقّل، إذ تحوّلت خدمات السائق الخاص إلى إحدى الركائز الأساسية لتجربة السفر الفاخر، لا مجرّد وجه من أوجه الرفاهية المترفة.
شهدت حجوزات خدمات السائق الخاص في أوروبا نمواً لافتاً، حيث سجّلت بعض المدن مثل باريس ولندن زيادة تقارب 50% في حجوزات المسافرين القادمين من الشرق الأوسط وحده. فقد أصبح التنقّل اليوم امتداداً طبيعياً لتجربة السفر الفاخر. وبالنسبة لكثير من المسافرين، تشكّل السيارة الخاصة مساحة السكون الوحيدة وسط برامج رحلات حافلة بالاجتماعات، والزيارات الثقافية، وجولات التسوّق، والأنشطة العائلية.
هنا، يبرز دور مجموعة تايلور لإدارة السفريات، حيث تتولّى تنسيق هذه التجربة بكل تفاصيلها: من خدمة النقل في الوقت المحدد من وإلى المطار، إلى الرحلات المعقّدة بين المدن، وكل ذلك من خلال نقطة تواصل واحدة تُبسّط كل خطوة. فقد يبدأ المسافر يومه بالتزلّج في مونترو، ويصل في المساء إلى مطار باريس لرحلته التالية، وهو مطمئن إلى أنّ كل محطّة من رحلته تمّ التخطيط لها بدقّة وسلاسة.
مع التطلّع إلى عام 2026، من المتوقّع أن تصبح خدمات السائق الخاص جزءاً أساسياً من تجربة السفر الفاخر، من خلال شراكات استراتيجية بين شركات الطيران والفنادق ومزوّدي هذه الخدمات، لتقديم تجربة متكاملة وراقية تبدأ من لحظة الوصول إلى المطار وتنتهي في المحطّة الأخيرة من برنامج الرحلات بين المدن. فهذا النمو اللافت في خدمات السائق الخاص يُعيد صياغة مفهوم الرفاهية بحد ذاته. واليوم، لم يعد المسافرون يقيسون فخامة تجربتهم بمكان الإقامة أو حجم المشتريات فحسب، بل بمدى سلاسة تنقّلهم من وجهة إلى أخرى. فتجربة السفر المعاصرة تدور حول التنقّل بهدوء في سيارة خاصة والوصول بسلاسة إلى الوجهة المنشودة والتنعّم براحة البال لأنّه يتم تنظيم الرحلة بكل تفاصيلها. وفيما تواصل أوروبا استقطاب النخبة من مسافري الإمارات كل شتاء، تبرز خدمات السائق الخاص كالقوّة الصامتة التي تضمن رحلات راقية، فاخرة، وسهلة بكل معنى الكلمة.
(إنّ جميع الآراء والتحليلات الواردة في هذا المقال منسوبة إلى فرانسيسكو مارتي راموس، المؤسِّس والشريك في مجموعة تايلور لإدارة السفريات)
-انتهى-

13 December, 2025

Union Properties breaks ground ‘Mirdad’, another flagship AED 2 billion community development in Motor City


 

UAE, 12 December 2025: Union Properties PJSC (“Union Properties” or “the Company”) (DFM symbol: UPP) has officially broken ground on ‘Mirdad’, its AED 2 billion flagship project in Dubai Motor City, the Company’s second landmark development in the area. This milestone underscores Union Properties’ renewed growth strategy, centered on innovative master planning, architectural excellence, and wellness-driven urban living.

 

Comprising four elegantly designed towers, ‘Mirdad’ embodies Union Properties’ vision for modern, connected and sustainable living that fosters a true sense of community and belonging. The groundbreaking ceremony was attended by Mr. Mohamed Fardan Ali Al Fardan, Chairman, Mr. Abdul Wahab Al Halabi, Vice Chairman, Eng. Amer Khansaheb, CEO and Board Member, and Union Properties Board Members, highlighting a shared commitment to creating harmonious community spaces that inspire residents and elevate everyday experiences.

 

Spanning 356,931 sq. ft., ‘Mirdad’ will encompass 1,087 units, including a limited number of luxury lofts and elegantly styled apartments that offer natural light, panoramic views and smart design. Furthermore, residents will have access to over 26 curated indoor and outdoor amenities, ensuring a holistic lifestyle experience. The development will feature smart building technologies, green spaces and EV charging stations with 647 parking space out of 1,294 equipped with chargers, along with energy-efficient facades and materials.

 

The enabling works for ‘Mirdad’ will include the excavation of 446,000 cubic metres of soil and a 716-meter-long shoring boundary, laying the groundwork for the project’s next phase of construction. The project is strategically located in the heart of Motor City amid popular retail and leisure destinations, as well as two upcoming public park projects. It is also strategically located between Al Maktoum International Airport and Dubai International Airport, making it an ideal choice for residents and investors seeking urban convenience, lifestyle appeal and long-term returns.

 

Set for completion in Q4 2028, Mirdad is guided by a philosophy of architectural excellence and sustainable design, standing as a testament to Union Properties’ enduring commitment to advancing Dubai’s vision for future-ready, liveable communities.

12 December, 2025

"دي بي ورلد" تطلق خدمة جديدة للنقل البحري بين دبي والعراق بمدة عبور 36 ساعة لخفض تكاليف وأوقات الشحن

·       سفينة الربط البحري تستوعب 145 عربة مقطورة مرافقة في كلّ رحلة

·       تشغيل الخدمة الأسبوعية عبر سفينة "دي بي ورلد إكسبريس" المحدّثة

دبي، الإمارات العربية المتحدة – 12 ديسمبر 2025: أطلقت مجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد" خدمة جديدة للنقل البحري بين ميناء راشد في دبي، وميناء أم قصر في جمهورية العراق، عبر خط عبور مباشر يستغرق 36 ساعة فقط، في خطوة توفر بديلاً أسرع من الشحن البري، مع إمكانية استيعاب ما يصل إلى 145 عربة مقطورة مرافقة في كل رحلة.

تمّ إطلاق الخدمة في ميناء راشد مع الاستقبال الرسمي لسفينة الدحرجة "دي بي ورلد إكسبريس"، التي ستتولى تشغيل الخط الجديد، بعد خضوعها خلال الفترة الماضية لبرنامج تحديث شامل في شركة "الأحواض الجافة العالمية"، ويتوقع أن تبدأ عملياتها التشغيلية في ديسمبر.2025

وحضر مراسم الإطلاق مسؤولين من دولة الإمارات وجمهورية العراق، بما في ذلك سعادة الدكتور مظفر مصطفى الجبوري، سفير جمهورية العراق لدى دولة الإمارات، والدكتور عماد علي العزاوي، القنصل العام بالإنابة لجمهورية العراق، وسعادة سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد"، والدكتور عبدالله بوسند، المدير العام لجمارك دبي، وعبد الله بن دميثان، الرئيس التنفيذي والمدير العام لـ"دي بي ورلد" دول مجلس التعاون الخليجي، والعميد نبيل محمد القرقاوي، نائب مساعد المدير العام لشؤون المنافذ البحرية والبرية، الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب – دبي، وشهاب الجسمي، رئيس الشؤون التجارية للموانئ والمحطات في "دي بي ورلد" دول مجلس التعاون الخليجي،

ستقوم السفينة بنقل العربات المقطورة الكاملة غير المعبّأة في حاويات، مع سفر السائقين على متنها، لتوفر حلًا مباشرًا ومتكاملاً وآمنًا لنقل البضائع إلى باب المتعامل بين دولة الإمارات والعراق، وتسهل العبور إلى الدول المجاورة، بما يُعزز موثوقية الخدمات ويحدّ من التعقيدات المرتبطة بالعبور الحدودي.

وقال سعادة سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد": "ستُسهم خدمتنا الجديدة بين دبي والعراق في إنشاء جسر بحري أسرع وأكثر كفاءة يربط البلدين، بما يعزّز انسيابية حركة التجارة عبر منطقة الشرق الأوسط. ويوفر هذا المسار للمتعاملين خياراً موثوقاً وقابلاً للتنبؤ، يساهم في تقليل الوقت والتكلفة والتعقيدات التشغيلية، ويدعم في الوقت ذاته فرص النمو الاقتصادي المستدام على جانبي الممر التجاري."

يعكس إطلاق الخدمة الجديدة تزايد الطلب من المتعاملين على حركة أسرع وتخضع لقدر أكبر من الرقابة والتحكّم للعربات المقطورة المرافقة، مع تقليل متطلبات المناولة وتبسيط عمليات التخطيط في القطاعات التجارية الرئيسية.

كما يُعزّز الخط الجديد إمكانية الوصول إلى المراكز التجارية الرئيسية داخل العراق، ويدعم الربط الأوسع مع الأردن وسوريا عبر المسارات البرية القائمة، بما يسهم في تنشيط حركة التجارة الإقليمية. وفي رحلة العودة، ستتولى سفينة "دي بي ورلد إكسبريس" نقل البضائع المخصّصة للتصدير من العراق إلى دولة الإمارات، بما يدعم التجارة الثنائية ويرفع كفاءة سلاسل التوريد في المنطقة.

وأضاف عبد الله بن دميثان، الرئيس التنفيذي والمدير العام لـ"دي بي ورلد" دول مجلس التعاون الخليجي، قائلاً: "يُمثل التحوّل نحو نقل العربات المقطورة المرافقة استجابة واضحة لاحتياجات السوق والمتعاملين لحلول أسرع وأكثر موثوقية عبر الحدود. ومن خلال توفير حل بحري مباشر من ميناء راشد، نمكّن الشركات من التخطيط بثقة، والاستجابة بسرعة لاحتياجات السوق، وتبسيط حركة البضائع عبر المنطقة."

يُذكر أن الخدمة الجديدة تعزّز منظومة الخدمات اللوجستية المتكاملة التي تقدمها "دي بي ورلد"، وتوسّع خيارات الربط البحري المباشر للبضائع غير المعبّأة في حاويات، كما تسهم في تعزيز الاستدامة من خلال خفض الانبعاثات الكربونية مقارنةً بخيارات النقل والشحن الأخرى.

حقائق أساسية

انطلاق الخدمة

ديسمبر 2025، رحلة أسبوعية

مدة العبور:

36 ساعة

الطاقة الاستيعابية

145 عربة مقطورة مرافقة في كل رحلة

مواصفات السفينة

سفينة ركاب من نوع سفن الدحرجة بطول 166.75 متر



الاتحاد للطيران تنشر نتائج حركة الركاب لشهر نوفمبر 2025

 

 

 

12 ديسمبر 2025

             


 

نوفمبر 2024

نوفمبر 2025

الفرق

 

2024 حتى تاريخه

2025 حتى تاريخه

الفرق حتى تاريخه

المسافرون

1.6 مليون

2.1 مليون

+28%

 

16.8 مليون

20.2 مليون

+20%

عامل حمولة المسافرين

88%

89%

+1 نقطة مئوية

 

87%

88%

+1 نقطة مئوية

حجم الأسطول المشغّل

98

124

+26

 

 

 

 

الوجهات على الشبكة

98

114

+16

 

 

 

 

 

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة – رحّبت الاتحاد للطيران بـ2.1 مليون مسافر خلال شهر نوفمبر 2025، بزيادة قدرها 28% مقارنةً بالشهر نفسه من العام الماضي، ومسجلة بذلك رقماً قياسياً جديداً لعام 2025.

 

وحافظت الشركة على فعاليتها التشغيلية القوية مع عامل حمولة مسافرين بلغ 89% خلال شهر نوفمبر. وبلغ عدد المسافرين منذ بداية العام وحتى نهاية نوفمبر 20.2 مليون مسافر، ما يمثل نموًا بنسبة 20% مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2024، مع محافظتها على 88% لمتوسط حمولة المسافرين خلال هذه الفترة.

 

خلال شهر نوفمبر، واصلت الاتحاد توسيع شبكة رحلاتها بإطلاق خدماتها الجديدة إلى تونس، وهانوي، وتشيانغ ماي، وهونغ كونغ، والمدينة المنورة، مما ساهم في دعم النمو المتواصل في أعداد المسافرين والسفر الوافد إلى أبوظبي.

 

وبنهاية الشهر، ضم أسطول الاتحاد للطيران 124 طائرة، مقارنةً بـ 98 طائرة في نوفمبر 2024، مع انضمام أربع طائرات إضافية من طراز A321LR إلى الأسطول خلال شهر نوفمبر. ويعكس هذا التوسع الملحوظ في الأسطول مسار النمو الطموح للشركة واستثماراتها المستمرة.

 

في هذه المناسبة، صرّح أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: " تُجسّد هذه النتائج تفاني فرق عملنا وجهودهم الدؤوبة. وقد قمنا بتطوير شبكتنا بشكل منهجي، واستثمرنا في منتجاتنا، فيما تساهم طاقتنا الاستيعابية الموسّعة في جذب المزيد من الزوار للاستمتاع بكل ما تُقدمه أبوظبي.

 

كما كان ثبات أدائنا مشجعاً على مدار العام. فشبكتنا لا تزال تحظى بإقبال كبير من الضيوف حول العالم، ونحافظ على معدلات إشغال عالية مع إضافة طاقة استيعابية كبيرة. هذه القوة التشغيلية تُعزز مكانتنا بشكل كبير مع اقتراب نهاية العام."

-انتهى-

 

 

Al Ain named ‘Capital of Arab Tourism for 2026’ at Arab ministerial council meeting in Baghdad

 


Meeting discusses advancing sustainable tourism, boosting intra-Arab tourism, driving digital transformation and innovation, and safeguarding Arab cultural heritage

 

Abu Dhabi, December 12, 2025:

Al Ain has been named the ‘Capital of Arab Tourism for 2026’ by the Arab Ministerial Council for Tourism during its 28th session in Baghdad, Iraq. The announcement was made during the participation of a high-level UAE delegation led by His Excellency Abdullah Ahmed Al Saleh, Undersecretary of the Ministry of Economy and Tourism, representing His Excellency Abdulla bin Touq Al Marri, Minister of Economy and Tourism.

The selection highlights the growing international appeal and competitiveness of the UAE’s tourism ecosystem, reaffirming Al Ain’s position as a premier heritage and cultural destination.

Commenting on the announcement, H.E. Bin Touq said: “Being named the Capital of Arab Tourism for 2026 is a significant milestone for the UAE. It reflects the qualitative progress achieved through our leadership’s strategic vision, which recognized early the importance of investing in tourism as a driver of future economic growth. This recognition further strengthens the UAE’s standing on the global tourism map.”

He added: “This achievement supports the goals of the UAE Tourism Strategy 2031, aimed at strengthening the national tourism identity, attracting 40 million hotel guests annually, and increasing the sector’s contribution to GDP to AED 450 billion by 2031. We remain committed to building a more diversified and sustainable tourism ecosystem - driven by innovation, service excellence, and strong public-private partnerships.”

H.E. Saleh Mohamed Al Geziry, Director General of Tourism at the Department of Culture and Tourism – Abu Dhabi, said: “The selection of Al Ain as the Arab Tourism Capital for 2026 reflects its rich heritage, inspiring cultural sites, and exceptional natural landmarks, which solidify its position as a unique regional and global destination. This achievement gives us an additional boost to move forward in achieving our mission to build an integrated tourism ecosystem in the Al Ain region by deepening our local and international partnerships and enhancing our investments in diverse experiences that combine authenticity and innovation. It also enables us to enrich the lives of community members and visitors alike, open new horizons for youth empowerment, and support sustainable development in line with the Abu Dhabi Tourism Strategy 2030.”

The designation follows a recommendation by the Executive Office of the Arab Ministerial Council for Tourism and builds on Al Ain’s success as the ‘Capital of Gulf Tourism for 2025.’ The city continues to stand out for its distinctive natural landscapes, cultural heritage sites, and advanced tourism infrastructure.

UAE tourism sector maintains strong growth and momentum

The UAE’s tourism sector continues to lead on regional and global fronts. Recent achievements include the election of H.E. Shaikha Nasser Al Nowais as Secretary-General of UN Tourism for the 2026–2029 term, and the recognition of Masfout village in Ajman as the ‘Best Tourism Village in the World’ for 2025.

The sector also recorded a notable rise in the number of hotel guests, tourism revenues, and investment inflows. In 2024, tourism contributed AED 257.3 billion to GDP, representing 13 per cent of the national economy.

In his remarks during the Council meeting, H.E. Al Saleh reaffirmed the UAE’s commitment to enhancing Arab cooperation, noting that global shifts in the sector require unified efforts to build an integrated ecosystem capable of navigating future trends. He emphasized that tourism remains a key pillar for sustainable development, wide regional prosperity, and cultural dialogue.

During the session, Council members congratulated the UAE on the election of H.E. Shaikha Nasser Al Nowais as Secretary-General of UN Tourism (2026–2029), affirming that this achievement reflects the UAE’s advanced position on the global tourism map and its active role in supporting the sector regionally and internationally.

The meeting addressed key priorities, such as advancing sustainable tourism in the region, boosting intra-Arab tourism, and supporting tourism innovation and digital transformation. It also discussed smart tourism initiatives to improve visitor experiences, accessible tourism for people of determination, cultural heritage protection, and developing tourism statistics to support decision-making.
The Council further explored enhancing cooperation in medical tourism, developing joint tourism products, and exchanging expertise to elevate industry standards and unify training and capacity-building efforts. 

The session concluded with a review of initiatives to promote Arab destinations and highlight the region’s rich cultural and historical assets, positioning them as leading destinations on the global tourism map.

09 December, 2025

MENA Emerges as a Global E-Trading Capital led by UAE’s Half-Trillion-Plus Trading Volumes

 Image 4Image 1

MENA Emerges as a Global E-Trading Capital led by UAE’s Half-Trillion-Plus Trading Volumes

 

Capital.com and APCO publish the first white paper profiling one of the world’s fastest-growing retail trading hubs

 

  • In the first half of 2025, MENA generated US$804.1 billion in trading volume on the Capital.com platform, including more than half a trillion dollars (US$576.5 billion) from the UAE alone.
  • MENA traders are young and highly educated with 64% holding a university degree.
  • MENA has a 10x higher share of clients whose cumulative deposit value exceeded $1M between May 2023 and May 2025, compared to Capital.com’s European clients.
  • MENA traders close the highest percentage of successful trades across Capital.com’s global client base.

 

Dubai, UAE – 9 December 2025 – The Middle East and North Africa (MENA) region is rapidly establishing itself as one of the world’s most dynamic markets for retail trading of financial derivatives, according to a new groundbreaking white paper jointly published by global e-trading platform Capital.com and global advisory and advocacy firm APCO.

 

Drawing from Capital.com’s 25%[1] e-trading market share and two years of trading data from 62,850 verified MENA traders, who executed 85.5 million trades, the white paper, Trading’s New Horizon: How Access, Innovation and Ambition Are Fuelling MENA’s E-Trading Boom, shows that the surge is powered by a digitally fluent, ambitious population. According to the white paper, in the 18 months since Capital.com received its licence from the Emirates Securities and Commodities Authority (SCA) in April 2024, MENA, led by the United Arab Emirates, has become the company’s fastest-growing market and now accounts for more than half its global volumes.

 

“The UAE’s strong performance highlighted in this white paper reflects the country’s commitment to building a competitive, future-ready digital economy,” said His Excellency Dr. Thani bin Ahmed Al Zeyoudi, UAE Minister of Foreign Trade, who gave opening remarks at the launch of the white paper on the sidelines of Abu Dhabi Finance Week (ADGW). 

 

“By combining world-class infrastructure, forward-looking regulation and a growing culture of financial capability, we are enabling more people to engage confidently and responsibly in the opportunities of the modern global economy,” HE Al Zeyoudi added. 

 

Capital.com’s trading volumes hit US$1.5 trillion in H1 2025, up 42.5% from H2 2024. Growth was driven by MENA, which reached US$804.1 billion (up 53.3%), with the UAE contributing US$576.5 billion (71.7%) of regional volume—strengthening its status as a fast-growing global capital for online, digital-first trading supported by Capital.com’s education-led approach. The white paper highlights that progressive regulation, high-speed connectivity, and near-universal mobile access have unlocked retail participation at scale.

      

“The Middle East is entering a defining moment in its financial evolution,” said Viktor Prokopenya, Founder of Capital.com. “Across the region, and particularly in the UAE, digital finance is unlocking unprecedented access to global markets, transforming how people trade, invest, and build wealth. This white paper captures that transformation in motion.”

 

Nearly 86% of the region’s traders are aged 18–44, and Millennials account for 55% of all active users. There are also more tertiary-educated MENA traders on the platform than their European peers (64% hold a university degree vs. 39% in Europe). MENA clients are also materially wealthier. Four times as many earn more than US$200k a year compared to Europe, and MENA recorded a 10x higher share of clients whose cumulative deposits exceeded $1M between May 2023 and May 2025, reflecting high disposable income as well as growing financial sophistication and ambition.

 

Learning-by-doing is a defining feature: nearly 45% of MENA traders begin with demo accounts, compared to 32% in Europe, highlighting a growing appetite for structured learning and financial literacy.

 

“The rise of e-trading in the Middle East illustrates how transparent regulation, progressive market access, and growing financial literacy are enabling individuals from varied backgrounds and levels of trading experience to participate in financial markets,” said Mamoon Sbeih, President of APCO MENA.

 

The research also reveals that MENA traders are highly active and embrace short-term trading strategies. They close 71% of their positions intraday (vs. 41% in Europe), and their most-traded assets include gold, oil, natural gas, major equity indices and crypto. However, despite closing more trades in profit – averaging 48.6% compared with 43.8% in Europe – only half as many MENA traders end up with positive net profits versus European traders. The gap is explained largely by limited use of risk-management tools.

 

“People here are always looking for opportunities to learn a new skill and, increasingly, financial markets are where they find it,” said Tarik Chebib, CEO of Capital.com MENA“Part of what makes MENA and the UAE unique is the combination of capacity and ambition. But boldness, when unchecked, can easily tip into overconfidence. Risk management is one of the biggest gaps we see across the region and education plays a huge role in changing that behaviour.”

 

The study highlights the transformative role financial literacy can play in improving long-term outcomes. As the UAE intensifies its national focus on financial education, and as fintech platforms deploy AI-driven learning tools, the potential exists to turn MENA’s trading enthusiasm into sustainable, long-term financial empowerment. Recognising this key factor, the paper calls for increased emphasis on financial literacy and deployment by fintechs of AI-driven learning tools, enabling not only wider access to digital finance but also more responsible and sustainable participation.

 

“Trading has been both challenging and rewarding,” said a trading client of Capital.com MENA. “I’ve learned that discipline, risk management and flexibility are far more important than chasing big wins. My experience has shaped me into a more structured and strategic trader.”

 

- ENDS -

 


 

 

دراسة تحليلة أعدتها "كابيتال دوت كوم" و "آبكو" وجرى إطلاقها بمشاركة الزيودي في "أسبوع أبوظبي المالي":

 

الإمارات عاصمة عالمية للتكنولوجيا المالية والتداولات الإلكترونية للمشتقات المالية بأحجام تداول تتجاوز نصف تريليون دولار هي الأكبر بمنطقة الشرق الأوسط

 

  • ثاني الزيودي: دولة الإمارات ملتزمة بمواصلة بناء اقتصاد رقمي تنافسي يستشرف المستقبل عبر الجمع بين بنية تحتية عالمية المستوى وتشريعات متقدمة ومحفزة على النمو بهدف تمكين المزيد من المتداولين الأفراد من الاستفادة بوعي من الفرص التي يتيحها الاقتصاد العالمي والمشتقات المالية الجديدة

 

  • منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا سجلت أحجام تداول بلغت804.1  مليار دولار في النصف الأول من 2025 عبر منصة Capital.com منها أكثر من نصف تريليون دولار 576.5  مليار دولار  نصيب دولة الإمارات وحدها
  • 64% من المتداولين في منطقة الشرق الأوسط يحملون شهادات جامعية
  • نسبة العملاء الذين تجاوزت قيمة ودائعهم المجمعة مليون دولار بين مايو 2023  ومايو2025   في المنطقة تفوق نظيرتها الأوروبية بـ10 أضعاف
  • متداولو المنطقة يحققون أعلى نسبة صفقات ناجحة على مستوى عملاء Capital.com  حول العالم رغم أنهم أقل استخداماً لأدوات إدارة المخاطر ما يؤدي إلى انخفاض الربحية الإجمالية مقارنة بأوروبا

 

أبوظبي، 09 ديسمبر 2025: كشفت دراسة تحليلية حديثة أن دولة الإمارات برزت خلال السنوات الأخيرة عاصمةً عالميةً للتكنولوجيا المالية والتداولات الإلكترونية بعدما استحوذت وحدها على أكثر من نصف تريليون دولار وهو ما يزيد على نصف إجمالي التداولات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وجرى الكشف عن نتائج هذه الدراسة بمشاركة معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير التجارة الخارجية في فعالية أقيمت اليوم بهذه المناسبة ضمن أسبوع أبوظبي المالي.

وتحمل الدراسة التحليلية الشاملة التي أعدتها منصة التداول العالميةCapital.com  بالشراكة مع شركة الاستشارات الاستراتيجية APCO عنوان: "آفاق جديدة.. دور الابتكار والطموح وسهولة الوصول في دعم ازدهار التداولات الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".

واستندت الدراسة على بيانات التداول الرسمية الموثقة لدى "كابيتال دوت كوم" على مدار عامين لنحو  62,850  متداولاً نشطاً في المنطقة نفذوا85.5  مليون صفقة، مؤكدةً أن النمو القياسي في التداولات الإلكترونية للمشتقات المالية في منطقة الشرق الأوسط وفي القلب منها دولة الإمارات جاءت مدفوعةً بجيل طموح رقمي الطابع.

وأشارت الدراسة إلى أنه منذ حصول "كابيتال دوت كوم"  على ترخيص هيئة الأوراق المالية والسلع في دولة الإمارات في أبريل 2024، أصبحت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا -بقيادة الإمارات- السوق الأسرع نمواً للشركة، وتشكل الآن أكثر من نصف أحجام تداولاتها حول العالم.

وقد بلغت أحجام تداولات "كابيتال دوت كوم" في النصف الأول من 2025  نحو 1.5  تريليون دولار بزيادة  42.5% مقارنةً بالنصف الثاني من 2024، مدفوعة بوصول التداولات في المنطقة إلى 804.1  مليار دولار بزيادة 53.3% خلال فترة المقارنة، منها 576.5  مليار دولار نصيب دولة الإمارات وحدها، ما يعزز مكانة الدولة عاصمة عالمية للتكنولوجيا المالية والتداولات الرقمية.

وأبرزت الدراسة دور البيئة التنظيمية المتقدمة، والاتصال عالي السرعة، وانتشار الهواتف الذكية في تمكين المشاركة الواسعة للأفراد في دولة الإمارات والمنطقة، إذ تتيح لوائح هيئة الأوراق المالية والسلع تداول عقود الفروقات (CFDs)  التي تمنح المتداولين إمكانية الوصول إلى أصول مالية عالمية من دون امتلاك الأصل، رغم كونها أدوات عالية المخاطر، ما يستدعي التركيز على الشفافية وأدوات إدارة المخاطر والتعليم.

وأكد معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير التجارة الخارجية أن الأداء القوي لقطاع التكنولوجيا المالية والتداولات الإلكترونية الذي أبرزته هذه الدراسة يعكس التزام دولة الإمارات بمواصلة بناء اقتصاد رقمي تنافسي يستشرف المستقبل، وذلك من خلال الجمع بين بنية تحتية عالمية المستوى، وتشريعات متقدمة ومحفزة على النمو، وزيادة متنامية للوعي المالي، بهدف تمكين المزيد من المتداولين الأفراد من المشاركة بثقة ومسؤولية في الفرص التي يتيحها الاقتصاد العالمي والمشتقات المالية الجديدة"

وبدوره، قال فيكتور بروكوبينيا مؤسس "كابيتال دوت كوم" : "منطقة الشرق الأوسط تعيش لحظة فارقة في تطورها المالي وخصوصاً دولة الإمارات، حيث يفتح التمويل الرقمي أبواباً غير مسبوقة للأسواق العالمية، ويغير طريقة التداول والاستثمار وبناء الثروة."

وتكشف البيانات التي استندت إليها الدراسة التحليلية أن 86%  من المتداولين في المنطقة تتراوح أعمارهم بين 18 و44  عاماً، ويمثل جيل الألفية 55% من المستخدمين النشطين. كما أن نسبة الحاصلين على تعليم جامعي في المنطقة تفوق أوروبا بواقع 64% مقابل 39% إضافة إلى مستويات دخل أعلى؛ إذ يفوق عدد من يكسبون أكثر من 200 ألف دولار سنوياً نظراءهم الأوروبيين بأربع مرات، فضلاً عن تسجيل المنطقة حصة أكبر بعشر مرات من العملاء الذين تجاوزت ودائعهم مليون دولار خلال عامين.

ولفتت الدراسة إلى أن التعلم بالممارسة سمة بارزة؛ إذ يبدأ  45% من متداولي المنطقة نشاطهم في عالم التداولات الرقمية بحسابات تجريبية مقابل 32% في أوروبا، ما يعكس اهتماماً متزايداً بالتعلم المالي.

ومن جهته، قال مأمون صبيح، رئيس آبكو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "الازدهار القياسي للتداولات الإلكترونية في الشرق الأوسط -وخصوصاً دولة الإمارات- يؤكد أهمية البيئة التنظيمية الشفافة وزيادة الثقافة المالية للأفراد في الإقبال على التداولات الرقمية للمشتقات المالية التي تتطلب درايةً وإلماماً بمخاطرها وآليات إدارة هذه المخاطر."

وكشفت الدراسة أن المتداولين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يتميزون بنشاط كبير ويميلون إلى اعتماد استراتيجيات التداول قصيرة الأجل، حيث يغلقون 71% من صفقاتهم خلال اليوم نفسه، مقارنة بـ41% في أوروبا. وتشمل الأصول الأكثر تداولًا لديهم الذهب والنفط والغاز الطبيعي والمؤشرات الرئيسية للأسهم والعملات الرقمية. ورغم تحقيقهم نسبة أعلى من الصفقات الرابحة -بمتوسط 48.6% مقابل 43.8% في أوروبا - إلا أن عدد المتداولين الذين يحققون أرباحًا صافية في المنطقة لا يتجاوز نصف نظيره الأوروبي، ويُعزى ذلك بشكل رئيسي إلى ضعف استخدام أدوات إدارة المخاطر.

وبدوره، قال طارق شبيب الرئيس التنفيذي لـ"كابيتال دوت كوم" في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: الجرأة غير المنضبطة قد تتحول إلى ثقة زائدة، وإدارة المخاطر هي الفجوة الأكبر التي نراها، والتعليم وزيادة الوعي المالي هو الحل، وهو ما نقوم به بشكل نشط عبر شركتنا."

وانتهت الدراسة إلى أهمية تعزيز الثقافة المالية لدى الأفراد في منطقة الشرق الأوسط، ونشر أدوات تعليمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، بما يضمن مشاركة مسؤولة ومستدامة، وتحويل الحماس والطموح إلى تمكين مالي طويل الأمد.

 

-انتهى-

 


 

 

Image 2

Image 3


=