.jpg)
Middle East region has potential to readapt building designs to improve efficiency and sustainability
Savings from Universal Buildings can reach up to 46 percent over new construction when comparing buildings with the same energy performance level
Dubai, UAE – 12 September 2022: CRTKL, a global cultural agency specialising in architecture, planning and design, has released its latest findings on the use of Universal Buildings and their potential positive impact on enhancing sustainability and efficiency of communities, towns and cities.
Universal Buildings, also known as regenerative buildings, are hybridized, adaptive structures that can transition between residential, workplace, hospitality and senior living. They have common building systems and arrangements positioned to meet changing demands.
Universal Buildings enable designers and architects to rethink the concept of the center core office building, from the floor plates, MEP and columns to technology, the podium and parking structure. These types of buildings deliver some of the most resilient, cost-effective and sustainable solutions. They provide uniquely flexible platforms to adapt program uses based on changing market needs and demands.
Universal Buildings can have a positive impact on driving greater sustainability. Building reuse almost always yields lower environmental impact than new construction when comparing buildings of similar size and functionality. The range of environmental savings from building reuse varies widely, based on building type, location and levels of energy efficiency. Savings from reuse are between 4 and 46 percent over new construction when comparing buildings with the same energy performance level.
Obada Adra, Associate Principal at CRTKL commented: “From the column grid to carefully considered floor to floor heights, the Universal Building can shift between residential, office and social spaces easily. In the Middle East there is a clear direction towards greater sustainability of buildings, as well as efficiency and reduction of carbon emission as countries work towards Net Zero. Our latest research on the Universal Building concept shows that there is significant opportunity for greater savings through the use of these types of structures. They can increase resilience, drive sustainability and strengthen communities.”
There are several building components that affect carbon emissions; two of the most important are embodied emissions and operation emissions. Most of the embodied carbon is in the structure followed by the envelope. It is possible to keep an existing structure and update the envelope so that operational carbon is reduced by an increased envelope performance.
Embodied emissions in buildings, which are mostly in the envelope and the structure can account to a large portion of emissions. In a Universal Building, these emissions stay in the structure, as new emissions are not generated to create new buildings.
Sustainability is at the heart of CRTKL’s strategy, having been carbon neutral since 2020, as well as pledging to have all projects climate positive for operation by 2030 and extending to climate positive materials by 2040.
Potential benefits of Universal Buildings include the ability to repurpose car parks in to co-working areas, urban marketplaces, e-commerce support centers, fitness centers and retail areas. In high-density urban cities, parking garages often sit on valuable land that could generate a much greater return on investment if redeveloped to meet changing program needs. Ground-level parking spaces can be converted into shopping fronts and mid-level parking floors can transition into office, residential or hotel spaces. Parking structures can be reconfigured to include parks and green spaces to encourage wellness of communities.
For more information on Universal Buildings, please visit this https://bit.ly/3eqHnVYكاليسون آر تي كيه إل تكشف عن الآثار الإيجابية المُحتملة للمباني المتكاملة على مستقبل المدن المستدامة
منطقة الشرق الأوسط تمتلك الإمكانات لإعادة تكييف تصاميم المباني لتحسين الكفاءة والاستدامة
المباني المتكاملة تحقق وفورات في الطاقة قد تصل إلى 46% مقارنة بإقامة مشاريع بناء جديدة
دبي، الإمارات العربية المتحدة؛ 12 سبتمبر 2022: كشفت كاليسون آر تي كيه إل، شركة الاستشارات العالمية المتخصصة في مجالات الهندسة المعمارية والتخطيط والتصميم، عن نتائج أحدث تقاريرها حول استخدامات المباني المتكاملة وآثارها الإيجابية المحتملة على تعزيز استدامة وكفاءة المجتمعات والبلدات والمُدن.
تُعد المباني المتكاملة، المعروفة أيضاً باسم المباني المتجددة، هياكل هجينة قابلة للتعديل، حيث يمكن تحويلها إلى مساحات للسكن أو العمل أو الضيافة أو تلك المخصصة لكبار السن، وذلك بفضل تزويدها بأنظمة وترتيبات موحدة تُتيح لها تلبية المتطلبات المتغيرة.
وتسمح المباني المتكاملة للمصممين ومهندسي العمارة بإعادة صياغة مفهوم المباني المركزية ذات الطابع المكتبي، بدءاً من الفواصل بين الطوابق والجوانب الميكانيكية والكهربائية والسباكة والأعمدة، ووصولاً إلى الحلول التقنية والمنصة ومبنى موقف السيارات. ويُوفّر هذا النوع من المباني أكثر الحلول استدامة وكفاءة من حيث التكلفة، كما يتميز بمرونته من حيث التكيّف مع مختلف البرامج بحسب الاحتياجات والمتطلبات المتغيّرة للسوق.
ويُمكن للمباني المتكاملة أيضاً أن تترك أثراً إيجابياً على تعزيز الاستدامة، حيث يؤدي إعادة استخدام المباني غالباً إلى الحد من الأثر البيئي بالمقارنة مع القيام بإنشاء مشاريع جديدة، لا سيما عند مقارنتها مع المباني المماثلة من حيث الحجم والوظيفة. وتتباين معدلات الوفورات البيئية الناتجة عن إعادة استخدام المباني بشكل كبير بحسب نوع المبنى وموقعه ومستويات كفاءة الطاقة فيه. وتتراوح وفورات إعادة استخدام المباني ما بين 4-46% بالمقارنة مع إنشاء مشاريع جديدة، لا سيما عند مقارنة المباني بنفس مستوى أداء الطاقة.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال عبادة عدرا، مدير مُشارك في شركة كاليسون آر تي كيه إل: "يُمكن للمباني المتكاملة أن تتحول إلى مساحات سكنية أو مكتبية أو الاجتماعية بسهولة، بدءاً من شبكة الأعمدة، ووصولاً إلى الارتفاعات بين الطوابق المدروسة بعناية.
وتشهد منطقة الشرق الأوسط توجهاً واضحاً نحو تعزيز استدامة المباني وكفاءتها، فضلاً عن الحد من انبعاثات الكربون، بما ينسجم مع سعي الدول لتحقيق الحياد المناخي. وكشفت دراستنا الأخيرة حول مفهوم المباني المتكاملة عن وجود فرصة كبيرة لتحقيق قدر أكبر من الوفورات من خلال استخدام هذا النوع من المنشآت، التي باستطاعتها تعزيز المرونة والاستدامة والارتقاء بالمجتمعات".
وتتأثر الانبعاثات الكربونية بالعديد من مكونات المباني، وأهمُّها الانبعاثات المضمنة والانبعاثات التشغيلية. وتوجد غالبية الكربون المضمن في الهيكل ثم في غلاف المبنى. ويُمكن الحفاظ على هيكل قائم والاكتفاء بتغيير الغلاف للحد من الانبعاثات الناجمة عن العمليات التشغيلية من خلال تعزيز أداء غلاف المنشأة.
وتستأثر الانبعاثات المضمنة في المباني، والتي توجد في الغلاف والهيكل بشكل رئيسي، بالنسبة الأكبر من إجمالي الانبعاثات. وأمّا في حالة المباني المتكاملة، فتنحصر هذه الانبعاثات بالهيكل، لا سيما في ضوء عدم إنتاج أي انبعاثات إضافية من أجل تشييد مباني جديدة.
وتمثل الاستدامة عنصراً أساسياً في استراتيجية كاليسون آر تي كيه إل، التي حققت الحياد الكربوني منذ عام 2020، فضلاً عن تعهدها بأن تحقق جميع مشاريعها شروط التأثير الإيجابي على المناخ من الناحية التشغيلية بحلول عام 2030، ومن ناحية المواد المستخدمة بحلول عام 2040.
كما تشمل المزايا المحتملة للمباني المتكاملة إمكانية إعادة توظيف مواقف السيارات لتصبح مساحات للعمل المشترك وأسواقاً حضرية ومراكز دعم للتجارة الإلكترونية ومراكز للياقة البدنية وأسواق تجزئة. وعادة ما تشغل مواقف السيارات في المدن ذات الكثافة السكانية العالية مساحات ثمينة من الأراضي، والتي من الممكن لها أن توفر عائدات أكبر على الاستثمار في حال أعيد تطويرها لتلبية الاحتياجات المتغيّرة للبرنامج، حيث يمكن تحويل مواقف السيارات في الطوابق الأرضية إلى مساحات للتسوق، والمواقف في الطوابق الوسطى إلى مكاتب أو مساحات سكنية أو فندقية. وإضافة إلى ذلك، يمكن إعادة تعديل مباني المواقف لتشمل منتزهات ومساحات خضراء تُعزز من صحة المجتمعات.
لمزيد من المعلومات حول المباني المتكاملة، يُرجى زيارة: https://bit.ly/3eqHnVY
