25 September, 2019

World Economic Forum Announces Closing the Gender Gap Accelerator in Egypt




Egypt ranks 139 out of 149 countries for its economic participation and opportunity gender gap, according to the Global Gender Gap Index 2018


World Economic Forum and Government of Egypt have joined forces to close economic gender gaps in the country


Egypt’s Minister of Tourism of Egypt has signed a Letter of Intent laying the ground for a Closing the Gender Gap Accelerator in the country, at the Sustainable Development Impact Summit 2019


Follow the Sustainable Development Impact Summit 2019 at http://wef.ch/sdi19

New York, USA, 23 September 2019 – The World Economic Forum is establishing a Closing the Gender Gap Accelerator in Egypt to increase the number of women in the labour market, promote more women into economic leadership positions, close wage gaps and ensure that women have the skills demanded by the future of work and the Fourth Industrial Revolution.

Applying a model of public-private collaboration on workplace gender parity developed by the Forum, Egypt is the latest country committing to action alongside eight other governments that have adopted the model. The Gender Gap Accelerator will be led by government ministers and chief executive officers in the country to take proactive action to advance women’s economic empowerment.

While more women than men are now enrolled in university, women represent only a little over a third of professional and technical workers in Egypt. Women who are in the workforce are also less likely to be paid the same as their male colleagues for equivalent work or to reach senior management roles. Egypt currently ranks 139 out of 149 countries on the economic participation and opportunity gender gap, according to the Global Gender Gap Report 2018.

The Gender Gap Accelerator is designed to identify key economic gender gaps, develop public- and private-sector interventions for narrowing these gaps, and commit relevant stakeholders from both sectors to a three-year action plan. Central to this effort will be engaging companies on the strong business case for advancing gender parity in their workforces and taking action on women’s participation, skills, wages and leadership, while the government drives new policies and initiatives and tracks progress.

Egypt is the first country in the Middle East and North Africa to launch this public-private collaboration model supported by the World Economic Forum’s platform.

“Egypt has made tremendous investments in its human capital foundation by expanding women’s higher education in recent years. The accelerator will support local efforts to unleash the full potential of women in the Egyptian economy,” said Saadia Zahidi, Managing Director and Head of the Centre for the New Economy and Society at the World Economic Forum. “The World Economic Forum is delighted Egypt will be the first country from the region to join the global network of Closing the Gender Gap Accelerators.”

Rania Al-Mashat, Egypt’s Minister of Tourism and World Economic Forum Young Global Leader, said: “At Egypt’s Ministry of Tourism, implementing policies that enable the UN SDGs [Sustainable Development Goals] is the essence of the Egypt – Tourism Reform Program (E–TRP), which aims to create a sustainable tourism sector through adopting structural reforms that strengthen the sector’s competitiveness and are in line with international standards. Moreover, Gender Equality, SDG5, has been pushed by the National Council of Women through the Women’s Strategy-2030 adopted in 2017 which confirms Egypt’s commitment to empower Egyptian women as key players in the process of sustainable development.”

Al-Mashat added: “Today, Egypt’s Ministry of Tourism together with National Council of Women and the World Economic Forum launch the Egypt Gender Gap accelerator that will bring together multi-stakeholder actors across the public and private sectors to generate local insight, develop local needs-based action plans and drive their execution. Leveraging on the Forum’s global platform and the cross-cutting nature of Egypt’s tourism sector, being interlinked with more than 80 other industries and 98% privately led, the accelerator will indeed help expedite the implementation of SDG5 across sectors in Egypt.”

The Sustainable Development Impact Summit takes place in New York, 23-24 September. This year’s meeting will convene more than 800 regional and global leaders from government, business, civil society and academia. The meeting will explore four themes: transforming markets, accelerating climate action, financing sustainable development and mobilizing action for inclusive societies.




The Co-Chairs of the Sustainable Development Impact Summit 2019 are Jesper Brodin, CEO and President, Ingka Group (IKEA Retail, Ingka Centres, Ingka Investments); Sebastián Piñera Echenique, President of Chile; Mark Rutte, Prime Minister of the Netherlands; and Melati Wijsen, Co-Founder, Bye Bye Plastic Bags.




المنتدى الاقتصادي العالمي يطلق "مسرّع سد الفجوة بين الجنسين" في مصر





تضافر جهود حكومة جمهورية مصر العربية والمنتدى الاقتصادي العالمي في إطلاق مشروع لسد الفجوات الاقتصادية بين الجنسين في مصر


مصر تحتل المرتبة 139 من بين 149 دولة من حيث مشاركة النساء الاقتصادية والفرص بحسب مؤشر الفجوة بين الجنسين 2018


وزيرة السياحة المصرية توقع خطاب نوايا مشروع "مسرّع سد الفجوة بين الجنسين في مصر" خلال قمة تأثير التنمية المستدامة 2019 التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي


لمتابعة قمة تأثير التنمية المستدامة 2019 الرجاء زيارة هذا الرابط http://wef.ch/sdi19




نيويورك، الولايات المتحدة الأميركية، 24 سبتمبر 2019 – يعمل المنتدى الاقتصادي العالمي على تنفيذ مشروع "مسرّع سد الفجوة بين الجنسين" وذلك بهدف زيادة مشاركة المرأة في سوق العمل، وتشجيع المزيد من النساء على تقلد مناصب قيادية اقتصادية، وسد الفجوات في الأجور، إلى ضمان حصول النساء على المهارات اللازمة لمستقبل العمل وخصوصاً في ظل الثورة الصناعية الرابعة.




وتنضم مصر -التي تعدّ أحدث الدول التزاماً- إلى ثماني دول أخرى تطبق هذا النموذج الذي يعزز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص في مجال التكافؤ بين الجنسين في مكان العمل، والذي تم تطويره من قبل المنتدى الاقتصادي العالمي. وسيطبق هذا المشروع بجهود وزراء الحكومة المصرية والمسؤولين في مصر لاتخاذ إجراءات استباقية للنهوض بالتمكين الاقتصادي للمرأة.




وعلى الرغم من أن أعداد النساء المقيدات في التعليم العالي الآن أكثر من الرجال، إلا أن عدد النساء العاملات لا يتجاوز ثلث العاملين سواء في المجالات المهنية او الفنية في مصر. هذا وتقلّ احتمالات حصول النساء العاملات على نفس أجر زملائهن الذكور مقابل عمل مماثل أو فرصة وصولهن إلى مستويات الإدارة العليا.




وتحتل مصر حالياً المرتبة 139 من بين 149 دولة في تقرير الفجوة بين الجنسين سواء في الفرص أو المشاركة الاقتصادية، وذلك وفقاً للمؤشر العالمي للفجوة بين الجنسين 2018 التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي. 




لقد تم تصميم هذا المشروع لتحديد الفجوات الاقتصادية الرئيسية بين الجنسين، وتحديد دور القطاعين العام والخاص لسدّ هذه الفجوات، إلى جانب إلزام الجهات ذات الصلة في القطاعين بوضع خطة عمل لمدة ثلاث سنوات. وسيكون من الأمور المحورية في هذا المشروع دفع الشركات الكبرى للعمل على تعزيز المساواة بين الجنسين ضمن القوى العاملة لديها، واتخاذ إجراءات لتمكين المرأة من تقلد المناصب القيادية وتنمية مهاراتها، ورفع أجورها وإمكاناتها القيادية، بينما تقوم الحكومة بصياغة سياسات، وتنفيذ ومتابعة مبادرات جديدة من شأنها متابعة التقدم الذي يتم إحرازه. 




هذا وتعتبر مصر أول دولة في الشرق الأوسط وإفريقيا تنضم إلى هذا المشروع وتطبّق هذا النموذج للتعاون بين القطاعين العام والخاص بدعم من المنتدى الاقتصادي العالمي.




وقالت سعدية زهيدي عضو مجلس الإدارة، ورئيس مركز الاقتصاد والمجتمع الجديد لدى المنتدى الاقتصادي العالمي: "لقد قامت مصر باستثمارات هائلة في بناء رأس المال البشري من خلال زيادة إلحاق المرأة بالتعليم العالي في السنوات الأخيرة، وإن مشروع مسرّع سدّ الفجوة بين الجنسين سيدعم الجهود المحلية لإطلاق الامكانات الكاملة للمرأة في الاقتصاد المصري." وأضافت: "يسعد المنتدى الاقتصادي العالمي بأن تكون مصر أول دولة في المنطقة تنضم الى هذا الشبكة العالمية لسدّ الفجوة بين الجنسين." 




ومن جانبها أشارت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة السياحة المصرية، وعضو مجتمع القيادات العالمية الشابة التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي، إلى إطلاق وزارة السياحة المصرية لبرنامج الإصلاح الهيكلي لتطوير قطاع السياحة، والذي يتبنى تطبيق الأهداف السبعة عشر للتنمية المستدامة للأمم المتحدة، وترتكز رؤيته على تحقيق تنمية سياحية مستدامة من خلال صياغة وتنفيذ إصلاحات هيكلية تهدف الى رفع القدرة التنافسية للقطاع، وتتماشى مع الاتجاهات العالمية.




وقالت وزيرة السياحة المصرية: " أن الهدف رقم 5 من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة يرتكز على المساواة بين الجنسين، وهذا الهدف يتبناه المجلس القومي للمرأة، من خلال الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030 والتي تم اطلاقها في 2017، والتي تؤكد على التزام مصر بتمكين المرأة المصرية لتكون شريكاً أساسياً وفعالاً في استراتيجية التنمية المستدامة."




وأضافت الدكتورة رانيا المشاط: "تقوم وزارة السياحة المصرية اليوم بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة والمنتدى الاقتصادي العالمي بإطلاق مشروع مسرّع سدّ الفجوة بين الجنسين في مصر Egypt Gender and Skills Accelerator لدفع التعاون بين الأطراف ذات الصلة في القطاعين الحكومي والخاص لخلق رؤية محلية ورفع الوعي بأهمية سدّ الفجوات بين الجنسين في العمل، ووضع خطط عمل لتنفيذ ذلك". 




وأكدت الوزيرة على أنه من خلال التعاون مع منتدى الاقتصاد العالمي، بوصفه منصة دولية، ونظراً إلى أن أكثر من 80 صناعة ترتبط بقطاع السياحة المصري، ويمثله القطاع الخاص بنسبة 98%. هذا وسيساهم هذا المشروع في تنفيذ الهدف الخامس من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وهو تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين النساء عبر القطاعات المختلفة في مصر.




عُقدت قمة تأثير التنمية المستدامة التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي في نيويورك يومي 23 و24 سبتمبر الجاري، وشارك فيها أكثر من 800 من القادة الاقليميين والدوليين من المنظمات الحكومية ورجال الاعمال والمجتمع المدني والأكاديميين، وستناقش القمة أربعة موضوعات رئيسية وهي الأسواق المتغيرة، وتسريع العمل بخطة المناخ، وتمويل خطط التنمية المستدامة، والتعبئة الاجتماعية للوصول إلى مجتمعات أكثر شمولاً.




ومن أبرز الرؤساء المشاركين في قمة تأثير التنمية المستدامة 2019 سبستيان بينير رئيس تشيلي، ومارك روته رئيس وزراء هولندا، والسيد جاسبر بوردين الرئيس التنفيذي ورئيس مجموعة إنكا (ايكيا، مراكز إنكا، إنكا للاستثمار)، والسيد ميلاتي ويسن مؤسس شركة Bye Bye Plastic Bags.
=