The annual “Mastercard Love Index” highlights money is no object for Egyptians when it comes to creating a special experience
Share this news using the hashtag #LoveIndex
Cairo, Egypt, February 13, 2017 – Whether it’s a small romantic gesture or an extravagant surprise for that special someone, it would appear shoppers around the globe are feeling loved up, spending more on the most romantic day of the year than ever before.
The annual “Mastercard Love Index”, an analysis of payment card transactions over a three-year period, has revealed that sentimental spending in Egypt has increased by 72 percent since 2014. And whilst the majority of purchases still happen in person, love is the latest thing to go digital, with a 58 percent increase in the number of online transactions from Valentine’s Day 2014 to Valentine’s Day 2016.
If you still haven’t picked up something special for your loved one, you’re not alone. Data showed the majority of Valentine’s purchases happen during a last-minute dash on February 13th, with over 19,000 transactions taking place that day alone over the past three years in Egypt.
Recent years have shown that the stomach is increasingly the way to one’s heart, with spending in restaurants in the country soaring by 179 percent since 2014.
“Whilst the way we say I love you might have changed in recent years, showing someone you care on February 14th is more popular than ever. The Mastercard Love Index highlights key global and regional trends to hopefully offer retailers some priceless insight into how customers want to spend the most romantic day of the year,” commented Tamer Kashef, Egypt Country Manager – Mastercard
The study, which looked at shopper behavior in more than 200 territories around the globe, also identified some other purchasing trends.
The personal touch still matters: Despite the continued growth of online, 95 percent of transactions around Valentine’s Day are still made in person. Those in Latin America showed the biggest shift to online, with an increase of 250 percent from 2014 to 2016, followed by Asia Pacific with an increase of 81 percent and the Middle East and Africa with a 71 percent increase.
REGIONAL TRENDS
| |
Middle East and Africa
|
|
Asia Pacific
|
|
Canada
|
59 percent of their spending happens in person (the lowest amount across all regions
|
Europe
|
|
Latin America
|
|
USA
|
|
الحب لا يقدر بثمن... وخصوصاً عندما في عيد الحب
مؤشر ماستركارد السنوي للحب يؤكد على أن المال لا يشكل عائقاً للمصريين عندما يتعلق الأمر بخلق تجربة مميزة
شارك من خلال الهاشتاج #LoveIndex
القاهرة، مصر، 13 فبراير 2017 – سواء كانت بادرة رومنسية صغيرة أو مفاجأة قيّمة لشخص مميز، فهي تعني أن المتسوقين في جميع أنحاء العالم يغمرهم الشعور بالحب، وينفقون المزيد في أكثر الأيام رومنسية طوال السنة من أي وقت مضى.
وقد كشف "مؤشر ماستركارد السنوي للحب"، والذي يعد دراسة تحليلية للمعاملات التي تتم عبر بطاقات الدفع على مدار ثلاثة أعوام، أن الإنفاق على الأمور العاطفية في مصر قد زاد بنسبة 72 في المئة منذ 2014. وبينما لا تزال غالبية عمليات الشراء تتم بصورة شخصية من المتاجر، إلا أن التسوق للمناسبات العاطفية إتخذ في الاونة الاخيرة التوجه الرقمي في عمليات الشراء، مع زيادة بنسبة 58 في المئة في عدد المعاملات الشرائية على الإنترنت في يوم عيد الحب عام 2016 مقارنة بعام 2014.
وإذا كنت لم تقم بعد بشراء هديتك للشخص المميز احتفالاً بهذا اليوم، فلست بمفردك. فقد أظهرت البيانات أن غالبية المشتريات الخاصة بيوم عيد الحب تحدث في اللحظة الأخيرة يوم 13 فبراير، مع إجراء ما يزيد عن 19,000 معاملة شرائية في هذا اليوم وحده على مدى السنوات الثلاث الماضية في مصر.
كما أظهرت السنوات الأخيرة ارتفاعاً في عدد الأشخاص الذين يعتقدون أن الدعوة إلى تناول الطعام يُعد طريقاً فعالاً لقلب الأحبة، وذلك مع ارتفاع الإنفاق في المطاعم في مصر في هذه المناسبة بنسبة 179 في المئة منذ عام 2014.
وقال تامر الكاشف- مدير ماستركارد مصر: "قد تكون الطريقة التي نعبر بها عن حبنا قد تغيرت في السنوات الأخيرة، إلأ أن إظهار الحب بطريقة مميزة يوم 14 فبراير بات الآن أكثر انتشاراً من أي وقت مضى. ويسلط ’مؤشر ماستركارد السنوي للحب‘ الضوء على توجهات الإنفاق الإقليمة والعالمية الرئيسية، وذلك بهدف تقديم رؤية قيمة لتجار التجزئة والمتاجر حول الطريقة التي يود العملاء قضاء أكثر أيام السنة رومنسية".
كما تعرّف الدراسة التي قامت بتحليل سلوك المتسوقين في أكثر من 200 بلد حول العالم بعض توجهات الشراء الأخرى.
لا تزال اللمسة الشخصية تعني الكثير: على الرغم من النمو المطرد في عمليات التسوق عبر الإنترنت، إلا أن 95 في المئة من المعاملات المرتبطة بيوم عيد الحب لا تزال تتم بشكل شخصي. وقد أظهر سكان دول أمريكا اللاتينية أكبر تحول نحو التسوق عبر الإنترنت بزيادة بلغت نسبتها 250 في المئة من 2014 حتى 2016، يليهم سكان دول آسيا والمحيط الهادئ بزيادة بنسبة 81 في المئة، أما سكان دول الشرق الأوسط وإفريقيا، فقد بلغت الزيادة في توجههم إلى معاملات الشراءالرقمية نسبة 71 في المئة.
التوجهات الإقليمية للإنقاق خلال فترة عيد الحب
| |
الشرق الأوسط وإفريقيا
|
|
آسيا والمحيط الهادئ
|
|
كندا
|
|
أوروبا
|
|
أمريكا اللاتينية
|
|
الولايات المتحدة الأمريكية
|
|