15 January, 2017

Imdaad signs MoU with Al nokhba Model School in Dubai to build state-of-the-art STEM laboratory and library

In line with H.H. Sheikh Khalifa’s move declaring 2017 as ‘Year of Giving’

January 14, 2017 – As part of its contributions to help improve human capital skills in the country in accordance with UAE Vision 2021, Imdaad, the GCC’s leading integrated facilities management (FM) company based in Dubai, has expressed its optimism for the year 2017 and has forged a strategic partnership with Al nokhba Model School in Dubai to convert a huge hall at the school’s campus into a state-of-the-art Science, Technology, Engineering and Mathematics (STEM) laboratory and a library to encourage reading. Imdaad signed a Memorandum of Agreement (MoU) with Al nokhba Model School to formalize the joint public-private venture that is expected to prepare students across the Arab state for the jobs of the future.
The company’s latest partnership is the leading FM firm’s response to UAE President H.H. Sheikh Khalifa bin Zayed Al Nahyan’s move declaring 2017 as the ‘Year of Giving.’ The national initiative focuses on three main pillars, namely creating a sense of community responsibility in the private sector, enhancing the spirit of volunteering and encouraging specialized volunteer programs, and instilling loyalty and commitment in the next generations to serve their country.
By investing in the cutting-edge STEM laboratory, Imdaad is demonstrating its unwavering dedication to take on worthy causes that will have far-reaching benefits for the whole society. STEM has emerged as an important and indispensable component of the UAE’s shift towards a knowledge-driven economic framework. Additionally, the government’s heavy investments in this field is its proactive response to the global need for smart and alert students who will be qualified to join the burgeoning sectors of renewable energy, oil and gas, construction, real estate, finance, information technology, medicine technology, and health, among others, in the future. In the UAE, of the 43,000 students enrolled in higher education in 2013, only 30 per cent were in STEM-related fields.
Jamal Abdullah Lootah, CEO, Imdaad, said: “By building this upcoming new best-in-class STEM laboratory and library, both Imdaad and Al nokhba Model School hope to encourage pupils across the UAE to pursue STEM studies in higher learning as well as inspire reading. The laboratory will be equipped with advanced and cutting-edge tools essential to nurturing the skills of our young students. Students nationwide will have access to the modern facility once its construction is completed, and we are confident that it will draw a great number of learners from all over the country. Through this joint project with Al nokhba Model School, we look forward to reinforcing inquiry-based science education in the country, which in turn will make our children more knowledgeable about science-related issues.”
Bushra Salem AlShoumi, Principle, Al nokhba School, added: “We believe that partnerships with socially responsible organizations such as Imdaad are vital to ensuring that our students have access to all the tools and facilities necessary for them to succeed professionally and personally. We appreciate Imdaad’s extraordinary efforts to help us provide a strong background in Science, Technology, Engineering and Mathematics to learners across the country while encouraging them to take up reading as an important lifelong habit. Our upcoming STEM laboratory is a testament to the great things that the education and private sectors can achieve together, and how forging a bright future for youths is a mission we can and should all partake in.”

The soon-to-rise STEM laboratory will also complement the Dubai Government’s ongoing smart initiatives launched to make the emirate one of the world’s highly innovative and smartest cities in the next few years. In line with these initiatives, the government has been pushing for increased collaboration between the public and private sectors to achieve its set objectives of smart life, smart transportation, smart society, smart economy, smart governance and smart environment.

استجابةً لمبادرة "عام 2017 عام الخير"

"إمداد" تتعاون مع "مدرسة النخبة النموذجية" لبناء مكتبة متطورة ومختبر حديث لـ "العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات"

مبادرة مجتمعية رائدة لتزويد طلبة الإمارات ببيئة محفزة على الابتكار والمعرفة والتميز في مجالات تلبي المتطلبات التنموية في القرن الحادي والعشرين

الإمارات العربية المتّحدة، 14 يناير 2017 - استجابةً لإعلان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"، عن "عام 2017 عام الخير"، كشفت "إمداد"، الشركة الرائدة في مجال إدارة المرافق المتكاملة ومقرها دبي، عن خططها لتحويل إحدى القاعات الدراسية في "مدرسة النخبة النموذجية" إلى مكتبة متطورة ومختبر حديث لـ "العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات" (STEM) ومجهز بأحدث الابتكارات التكنولوجية، في نقلة نوعية من شأنها ضمان توفير بيئة محفزة على التعلم والابتكار والقراءة. وتندرج الخطوة في إطار الالتزام المشترك بدعم جهود تحقيق أهداف "رؤية الإمارات 2021" في توظيف الطاقات الكامنة لرأس المال البشري وإعداد أجيال تتميز بالمعرفة والابتكار والقدرة على قيادة التنمية الشاملة في المستقبل. وتتماشى المبادرة الجديدة مع المحاور الثلاثة الرئيسية لـ "عام الخير"، والمتمثلة في ترسيخ المسؤولية المجتمعية في مؤسسات القطاع الخاص وغرس روح التطوع لتقديم خدمات حقيقية لمجتمع الإمارات، فضلاً عن ترسيخ خدمة الوطن في الأجيال الجديدة كونها من أهم سمات الشخصية الإماراتية.

وتسعى "إمداد"، من خلال تطوير مختبر "العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات" وفق أحدث التقنيات المبتكرة، لتعزيز مساهمتها الفاعلة في دعم القضايا الجوهرية التي تعود بالنفع على مجتمع الإمارات ككل. وتكمن أهمية المبادرة في كونها دفعة قوية لجهود الارتقاء بإمكانات الطلبة في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، التي تعتبر دعامة أساسية لبناء اقتصاد تنافسي قائم على المعرفة بحلول العام 2021. وتأتي الخطوة بالتزامن مع التركيز الحكومي المتزايد على الاستثمار على نطاق واسع في هذا المجال المحوري، في إطار الجهود الاستباقية لتلبية الحاجة العالمية على الكوادر البشرية المؤهلة لإحداث بصمة إيجابية في دفع عجلة نمو القطاعات الحيوية في المستقبل، وفي مقدمتها الطاقة المتجددة، النفط والغاز، العقارات والإنشاءات، التمويل، تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، التقنيات الطبية والرعاية الصحية وغيرها الكثير. وتتطلع "إمداد"، من خلال تطوير المرفق الحديث، إلى تحفيز الطلبة في الإمارات على التميز في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، في الوقت الذي تشير فيه الإحصائيات إلى أنّ 30% فقط من إجمالي طلبة التعليم العالي في الدولة، والبالغ عددهم 43,000 طالباً وطالبة، يظهرون اهتماماً في هذه المجالات التي تعتبر مطلباً ملحاً في القرن الحادي والعشرين.

وقال جمال عبدالله لوتاه، الرئيس التنفيذي لـ "إمداد": "تجسد خطة بناء مكتبة متطورة ومختبر حديث لـ "العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات" المساعي المشتركة بين "إمداد" و"مدرسة النخبة النموذجية" لتشجيع الطلبة في دولة الإمارات على الالتحاق بالبرامج الأكاديمية في "العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات" خلال مرحلة التعليم العالي، فضلاً عن تحفيزهم على القراءة وحب المعرفة التي تلعب دوراً مؤثراً في إرساء أسس التنمية الحضارية."

وأضاف لوتاه: "تنبع أهمية المختبر في كونه صرحاً متكاملاً يستند إلى أحدث الأدوات التكنولوجية المتطورة والفاعلة في تطوير إمكانات الطلبة. وسيحظى الطلبة في مختلف أنحاء الإمارات بفرصة الاستفادة من المرافق الحديثة التابعة للمختبر، مباشرةً عقب استكمال عمليات البناء والإنشاء. وكلنا ثقة بأنّ المرفق النوعي سيستقطب اهتماماً لافتاً من المجتمع الطلابي والتعليمي في الإمارات، لدوره المرتقب في الارتقاء بمهارات الجيل الناشئ في التعامل بفعالية مع التكنولوجيا المتقدمة وتوظيف العلوم والهندسة والرياضيات في خدمة أهداف التنمية. ونتطلع إلى تعزيز التعاون الوثيق مع "مدرسة النخبة النموذجية"، في سبيل ترسيخ دعائم التعليم القائم على العلوم والتكنولوجيا والابتكار على المستوى الوطني، ما يمهد الطريق أمام بناء اقتصاد معرفي بقيادة إماراتيين يتميزون بالمعرفة والابتكار."

من جهتها، قالت بشرى سالم الشومي، مديرة "مدرسة النخبة النموذجية": "ينبثق التعاون الجديد من إيماننا بأهمية تأسيس شراكات استراتيجية فاعلة مع نخبة المؤسسات الملتزمة اجتماعياً، مثل "إمداد"، في ضمان تمكين الطلبة من الوصول مباشرةً إلى أحدث المرافق والأدوات الضرورية لتحقيق التميز الدراسي والتطور الشخصي والمهني في المستقبل. ونثمن من جانبنا الجهود الاستثنائية التي تبذلها "إمداد" لمساعدتنا في إيجاد أرضية متينة، من شأنها رفع مستوى قدرات الطلبة في الإمارات في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، فضلاً عن غرس ثقافة القراءة كأسلوب حياة وثقافة مجتمعية تمكّن الجيل الجديد من النهل من المعرفة التي تعتبر السند الأهم لنهضة الأمم. ومما لا شك فيه بأنّ مختبر "العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات" يمثل دليلاً قوياً على التأثير الإيجابي الذي يستطيع قطاع التعليم والقطاع الخاص تحقيقة في إطار شراكة حقيقية وفاعلة، وعلى المهمة الكبيرة الملقاة على عاتقنا جميعاً في صنع مستقبل مشرق يلبي تطلعات الجيل الجديد."

ويجدر الذكر بأنّ مختبر "العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات"، المقرر تنفيذه في إطار الشراكة بين "إمداد" و"مدرسة النخبة النموذجية"، يتماشى مع المبادرات الذكية المنضوية تحت مظلة حكومة دبي، والرامية إلى تحويل الإمارة إلى المدينة الأذكى والأكثر ابتكاراً في العالم في غضون السنوات المقبلة. وتعمل حكومة دبي، في إطار هذه المبادرات، على تفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص في سبيل تحقيق أهداف التحول الذكي على صعيد الاقتصاد والحكومة والمجتمع والبيئة والنقل وغيرها.
=