02 November, 2016

Epson تعزّز مشاركة الطلبة من خلال الإسقاط التفاعلي المدعوم بميزة اللمس


تضيف سلسلة (EB-5) سماتٍ مميزةً إلى ما تشتهر به أجهزة الإسقاط من Epson من سطوعٍ وموثوقية


دبي، الإمارات العربية المتحدة19 أكتوبر 2016: سوف يحظى زوار معرض جيتكس 2016 عند دخولهم قاعة (E4 10) في مركز دبي التجاري العالمي بفرصةٍ مميزةٍ لاكتشاف الحلول التفاعلية التي تتيح للمعلمين والطلبة على حدٍّ سواء التدريب العملي وتولّي السيطرة على القاعة الدراسية، ومن شأن ذلك أن يعزّز المشاركة في الدروس والمحاضرات؛ وهذا جلّ ما تأمل أي مؤسسةٍ تعليميةٍ إلى تحقيقه من خلال أجهزة الإسقاط التفاعلية [1]..

تمكّن أجهزة الإسقاط (EB-595Wi) المعلمين والطلبة على حد سواء من الاستفادة من ميزة اللمس سداسيّ النقاط أو من الأقلام التفاعلية المتوفرة مع الأجهزة، والتي تسمح لهم بالتعليق مباشرةً على الصورة المُسقطة، ما يتيح أكثر من أي وقتٍ مضى كتابة الملاحظات أو رسم المخططات البيانية أو إضافة الأشكال التوضيحية على التسجيلات المرئية. ومن السهل استخدام أدوات التحّكم على الشاشة للتنقّل بين الشرائح أو اختيار عناصر الإدخال أو حتى حفظ الأشكال التوضيحية، وكلّ ذلك من خلال لمسة إصبعٍ فحسب. ويتيح التصميم القائم على تقنية الإسقاط فائق القِصر للمستخدمين التفاعل مع عروضهم التقديمية بصورةٍ مباشرةٍ مع التقليل من الظلّال والوهج إلى الحدّ الأدنى.

ومن جانبه قال جاسون وايلي، مدير المبيعات في شركة Epson الشرق الأوسط: "تتمحور ميّزة اللمس برمّتها على التفاعل المتبادل اللحظي باستخدام الإيماءات الطبيعية، وبدون منحنى التعلّم. وسيجد المعلّمون في ميزّة اللمس بالأصابع فائدةً كبيرةً تتجلّى في التأكيد على نقاطٍ معينةٍ بسرعة وفي وضع ملاحظاتٍ إضافيةٍ خلال الحصص الدراسية، وذلك دون تكبّد عناء العثور على قلمٍ تفاعلي. ويستطيع الطلبة أيضًا الاتجاه مباشرةً نحو الصورة المسقطِة للإدلاء بدلوهم. ولكنّ ميزة هذا المنتج تتجلى في أنّه يبقى بإمكانك استخدام الأقلام التفاعلية إن كنت تحبّذ ذلك.”

وأصبحت الأقلام التفاعلية الآن أكثر قابليةً للاستجابة وسهولةً في الاستعمال، فضلاً عن تمتّعها بتصميم محسّنٍ ووزنٍ خفيف. وهي تمكّن الأساتذة والطلبة من الكتابة على الشاشة في الوقت نفسه، مع سماتٍ للتمييز بين خطوط المشاركين للتسهيل من العمل التفاعلي. إن التصميم الفريد لأجهزة (EB-595Wi) يوفّر إمكانية الكتابة والرسم والتعليق على زوايا الشاشة، ناهيك عن عدم الحاجة إلى الاستعانة باختصاصيٍ في التثبيت والمعايرة، مما يسهّل من إمكانية مباشرة العمل على الفور. ويعمل نمط اللوحة البيضاء الخاصة بإدراج التعليقات دون حاسوب، ما يجنّب الأساتذةَ عناء تشغيل حواسيبهم الشخصية.
=