22 November, 2016

Early detection of Breast Cancer can register a survival rate of up to 92 per cent among women

Dhofar Global joins hands with Zulekha Hospital in ‘Pink It Now’ breast cancer awareness campaign
November 22, 2016 – Dhofar Global, a leading supplier of hygiene care products in the Middle East, collaborated with Zulekha Hospital to support its ‘Pink It Now’ campaign and promote Breast Cancer awareness for the early detection of breast cancer. The campaign was launched in October, and will be available to the public until December 2016. The annual project has proved to be successful over the years with an impressive turnout of nearly 2,000 women who took advantage of free check up with oncologists and gynecologists in its 2015 edition. Under the Dhofar Global campaign, messages were placed on dispensers across strategic areas, which informed visitors on the free mammograms and consultation provided by Zulekha Hospitals.
Dhofar Global also placed pink tissues in their dispensers across key locations such as the Kempinski, IKEA Dubai, Sharjah Ladies Club and other selected partners including Ansar Mall, Safeer Mall, Century Mall, Lulu Hyper Market – Al Nahda, Lulu Hyper Market – Al Karama, Lulu Hyper Market – Al Barsha and Palmon Group. The company is equally committed to instilling the importance of early detection among its personnel, and female staff along with spouses of male employees who have pledged to undergo testing in line with the campaign.

“Every year 500,000 women die from breast cancer. Although there are higher rates of Breast Cancer in the developed world, 70 per cent of deaths are in developing countries that lack the proper resources for early detection and treatment. Early detection plays a vital role in minimizing trauma, and helping save more lives. This is especially crucial for women with a family history of cancer as with early detection, the survival rate can be as high as 92 per cent, while if already in the advanced stages the survival rate is up to 27 per cent only. Through this campaign, we hope to encourage more women to seek consultation to ensure their health and over-all well-being,” concluded Chandan Singh, CEO, Dhofar Global.  

الكشف المبكر لسرطان الثدي يرفع معدّلات البقاء على قيد الحياة لدى السيدات إلى 92 بالمائة

"ظفار العالمية" تتعاون مع "مستشفى زليخة" في حملة للتوعية بسرطان الثدي تحت شعار "لونيها بالوردي الآن"


22 نوفمبر 2016 - كشفت "ظفار العالمية"، الشركة الرائدة في مجال توفير منتجات التنظيف في منطقة الشرق الأوسط، عن تعاونها مع "مستشفى زليخة" لدعم الحملة السنوية للتوعية بسرطان الثدي التي ينظّمها المستشفى تحت شعار "لونيها بالوردي الآن". وبدأت الحملة في شهر أكتوبر الماضي وتستمر لغاية ديسمبر الجاري بهدف زيادة الوعي بين أوساط السيدات حول أهمية الكشف المبكر للمرض وإجراء الفحوصات المنتظمة. ويأتي تنظيم دورة العام من الحملة في أعقاب الاستجابة الواسعة التي حظيت بها الدورات السابقة، بما في ذلك دورة العام الماضي التي نجحت في استقطاب حوالي 2,000 سيدة لإجراء الفحوصات المجانية ومقابلة أطباء الأورام والأمراض النسائية في المستشفى. وبموجب الشراكة الجديدة، تلتزم "ظفار العالمية" بوضع ملصقات على حاملات المناديل التابعة لها في عدد من المرافق الرئيسة في الدولة، وذلك لتعريف الزوّار على الخدمات الاستشارية الشاملة وخدمات التصوير الشعاعي للثدي التي يقدّمها "مستشفى زليخة".

كما قامت "ظفار العالمية" بتوزيع المناديل وردية اللون في حاملات المناديل التابعة لها في عدد من المواقع الاستراتيجية الرئيسة في الدولة، والتي تشمل فنادق "كمبينسكي" و"ايكيا دبي" و"نادي سيدات الشارقة"، بالإضافة إلى غيرها من الشركاء المختارين، بما في ذلك "أنصار مول" و"السفير مول" و"سنشري مول" و"مجموعة بالمون" ومرافق "لولو هايبرماركت" في كل من النهدة والكرامة والبرشاء. وتأتي هذه المبادرة النوعية تماشياً مع حرص الشركة على رفع مستوى الوعي الصحي بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي بين أوساط الموظفات وأفراد أسرهن ممّن أكّدن إجراء الفحوصات الطبية اللازمة في إطار الحملة.

وقال تشاندان سينغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ظفار العالمية": "تشير الدراسات الحديثة إلى أن معدّل الوفاة بسبب سرطان الثدي يصل إلى 500,000 امرأة سنوياً. وفي حين ينتشر هذا المرض الخبيث بنسب أكبر في الدول المتقدّمة، غير أن 70 بالمائة من إجمالي الوفيات الناتجة عنه تتركّز في الدول النامية التي تفتقر إلى الموارد المناسبة والأدوات المتطوّرة للكشف المبكر عن المرض وتأمين العلاجات اللازمة. وهنا تبرز أهمية الكشف المبكر كوسيلة أساسية للحد من المضاعفات الجسدية والنفسية للمرض وبالتالي إنقاذ الأرواح. ويعد ذلك أمراً بالغ الأهمية على وجه الخصوص بالنسبة للنساء اللواتي لديهن تاريخ عائلي بالإصابة بسرطان الثدي، حيث يمكن أن يصل معدّل البقاء على الحياة إلى حوالي 92 بالمائة بفضل الكشف المبكر، في حين تنخفض هذه النسبة إلى 27 بالمائة فقط في حال الكشف المتأخّر. ونتطلّع من خلال هذه الحملة إلى تشجيع المزيد من السيدات على إجراء الفحوصات والحصول على المشورات الطبية اللازمة لضمان الحفاظ على صحتهن".

=