Egypt, 22 February 2016- In 2010, Epson launched sales of high-capacity ink tank printers in emerging markets to meet the need in these markets for low-cost prints with genuine Epson print quality. The company progressively rolled out sales and today also sells these printers in the Middle East. Unit shipments worldwide in the 2014 fiscal year (ended March 31, 2015) were strong, showing 40% year-on-year growth, and the company foresees even higher demand in the home and office markets.
Figure: High-capacity ink tank printer unit shipments (as of January 31, 2016)
The popularity of Epson's high-capacity ink tank printers is fueling demand for large ink bottles, which are used for ink refills. An Epson manufacturing affiliate in Indonesia is supporting this supply by increasing ink bottle production so that customers never have to worry about running out of ink.
Producing ink bottles of stable quality at high speed requires automated solutions. Automation has proved to be a boon to ink bottle production, sharply increasing productivity. Among the many tasks automated are the weighing of ink, the attachment of ID labels to ensure traceability, and the bottle capping process.
Epson has programs in place to develop the technical skills and deepen the manufacturing acumen of employees. Among these are skills certification programs and a training program in which employees are sent for an extended period of time to train at Epson's ink cartridge development and production sites in Japan. These programs have also enabled Epson's local employees to contribute in various ways to the development of human capital. For example, as workplace leaders they provide technical instruction and mentorship to others. They have also taken charge of educating interns from technical high schools. Programs such as these that promote the development of local employees are demonstrably strengthening manufacturing capabilities and will lead to improved productivity in the future.
Khalil El-Dalu, General Manager, Epson Middle East, said, "We are able to serve more customers by designing and building sophisticated automated systems that raise productivity. We will continue to improve our production processes, and raise the technical skills of the team with the ultimate objective of providing our customers with a stable supply of high quality products into the future."
إبسون تطرح المزيد من زجاجات الحبر المستخدمة في الطابعات ذات السعة العالية المزودة بنظام خزان الحبر
جمهورية مصر العربية، 22 فبراير 2016 طرحت شركة إبسون عام 2010 طابعات ذات سعة عالية مزودة بنظام خزان الحبر، وكان ذلك في الأسواق الناشئة بهدف تلبية الطلب المتزايد في هذه الأسواق على طابعات إبسون ذات التكلفة المنخفضة التي تتميز بجودة طباعة عالية. تطرح الشركة دائماً العديد من المنتجات في الأسواق، واليوم تعلن عن طرح هذا النوع من الطابعات في الشرق الأوسط. وقد شهد العام المالي 2014 (المنتهي في 31 مارس 2015) زيادة كبيرة في عدد شحنات الوحدات، حيث وصلت نسبة النمو السنوية إلى 40%، حتى أن الشركة توقعت زيادة الإقبال في أسواق الأجهزة المنزلية والمستلزمات المكتبية.
شكل توضيحي: شحنات وحدات الطابعات ذات السعة العالية المزودة بنظام خزان الحبر (بدايةً من 31 يناير 2016)
يُطرح هذا النوع من الطابعات لتلبية الطلب على زجاجات الحبر الكبيرة التي تُستخدم لإعادة ملء الحبر في الطابعة. تعمل شركة تصنيع تابعة لإبسون في إندونيسيا على دعم ذلك من خلال زيادة إنتاج زجاجات الحبر، ومن ثَمَّ لن يشعر العملاء بالقلق من نفاد زجاجات الحبر من السوق.
إن إنتاج زجاجات حبر على نحو سريع مع الحفاظ على مستوى الجودة يتطلب حلولاً مؤتمتة. وقد ثبت أن نظام الأتمتة يُعد الركيزة الأساسية لإنتاج زجاجات الحبر، حيث يساعد في زيادة الإنتاج بدرجة كبيرة. ومن بين العديد من الأمور التي يتم أتمتتها قياس حجم قطرات الحبر وإرفاق الملصقات التعريفية لتتبع المنتج وإحكام غلق زجاجات الحبر.
تعمل شركة إبسون الآن على وضع العديد من البرامج التي تساعد في تطوير المهارات التقنية لدى الموظفين وزيادة معرفتهم بعملية التصنيع، مثل البرامج المتخصصة لاعتماد المهارات وبرامج التدريب التي يسافر من خلالها الموظفون إلى مواقع إنتاج في اليابان ويظلون فيها فترة من الوقت، فضلاً عن التعرُّف على كيفية تصنيع خرطوشة الحبر. وقد مكَّنت هذه البرامج أيضاً موظفي إبسون من استخدام وسائل عدة من شأنها أن تساعد في تطوير رأس المال البشري. فعلى سبيل المثال، يعمل هؤلاء الموظفون -بوصفهم قادة العمل- على تقديم المهارات الفنية وتوجيه الموظفين الآخرين، كما أنهم يتحملون مسؤولية تعليم المتدربين بالمدارس الفنية الثانوية. ومن ثَمَّ يمكنا القول أن هذه البرامج تساهم في تطوير موظفي الشركة، كما تعمل على تعزيز القدرات اللازمة لعملية التصنيع، مما يساعد في زيادة الإنتاجية في المستقبل.
وفي هذا الصدد صرَّح خليل الدلو، المدير العام لشركة إبسون الشرق الأوسط، قائلاً: "يمكن أن تصل خدماتنا إلى عدد أكبر من العملاء من خلال وضع أنظمة مؤتمتة متطورة تساعد في زيادة الإنتاجية. وسنسعى من جانبنا إلى تطوير عمليات الإنتاج، فضلاً عن زيادة المهارات التقنية لدى الفريق مما يمكننا من الاستمرار في تقديم منتجات ذات جودة عالية لعملائنا في المستقبل".
