27 December, 2015

First Mixed-use Development in Mirfa to Connect the Community to the Waterfront


In line with the UPC’s Plan Al Gharbia 2030 vision, the first mixed-use development in Mirfa, Al Wajeha Al Bahria, will boost residential connectivity to the stunning coastline of the Western Region.
ABU DHABI, 26 December 2015: The Al Wajeha Al Bahria mixed-use development – the first project within the Mirfa Master Plan – includes mixed-use blocks and a number of villas and community facilities.
Al Wajeha Al Bahria is the first housing and retail project in the Mirfa beach area of Al Gharbia (Abu Dhabi’s Western Region). It has been enhanced to feature a pedestrian promenade and large areas of public space, as part of the Abu Dhabi Urban Planning Council’s (UPC) review of the planning application.
Located on a site between Mirfa Beach and Mirfa City, the scheme is within Mirfa, one of the seven key settlements that feature in Plan Al Gharbia 2030. Wajeha Al Bahria is significant in meeting the growing housing and community needs of the Al Gharbia region, and is considered an important future landmark that will attract people to the area and pave the way for the appropriate development of the Mirfa coastline.
The UPC worked closely with the developer to identify how value could be added to the planning submission for the benefit of the community, before granting approval. As a result, the project will now feature a beachfront promenade for walkers and cyclists that connects Al Wajeha Al Bahria with other planned projects on the Mirfa coastline.
“Al Wajeha Al Bahria is a good example of how the UPC successfully collaborates with developers to ensure the needs of the community are met,” said Mohamed Al Khadar, Executive Director, Urban Development and Estidama Sector, UPC.
“The UPC’s Urban Development and Estidama Sector continuously works to add value to urban developments by liaising closely with the developer to enhance their plans. On Al Wajeha Al Bahria, a stronger link between the residential part of the development and the natural beachfront and landscaped areas has been created through shaded pathways – we are confident that this will accentuate the living experience for its residents.
“In line with community needs, the project will be a new attraction for Mirfa residents and local visitors to enjoy the amenities provided. Given its location adjacent to the future Mirfa Beach development, these residents will have easy access to one of Al Gharbia’s natural assets.” he said.
Furthermore, the UPC also worked with the Western Region Municipality to implement a road network in and around the Mirfa coastline area to serve Al Wajeha Al Bahria, which has paved the way for future development to take place.
To ensure all projects are in line with Vision 2030, the Urban Development and Estidama Sector assess each project in line with the individual framework plan for the region it is located in, as well as the UPC’s suite of policies and manuals to create attractive, integrated and sustainable urban developments.
The Al Wajeha Al Bahria project has successfully complied with the UPC’s suite of ‘Complete Sustainable Communities’ manuals and regulations, including the Abu Dhabi Urban Street Design Manual, the Abu Dhabi Public Realm Design Manual, the Abu Dhabi Mosque Development Regulations, and the Abu Dhabi Utility Corridors Design Manual.
The UPC’s Estidama Pearl Rating System was also followed in the design phase to ensure the villas, buildings and the community itself meet the Emirate’s mandatory sustainability requirements for a 1 Pearl Estidama Rating. 
Notable sustainability features include efficient waste management, the widespread provision of recycling bins, and the planting of shade-providing native plant species in landscaped areas.
The project highlights the level of support developers receive from the UPC. Numerous workshops and meetings were help to provide input into the development plans to ensure the highest quality outcome for the residents of Mirfa.
The announcement comes soon after the UPC disclosed details of the planned Mirfa Beach development – also within the overall Mirfa Master Plan – which will feature over 400 UAE National villas on a site adjacent to Al Wajeha Al Bahria.
The design of the Mirfa Beach villas, along with the detailed design for all other community facilities within the development, is in progress and construction is due to begin in the first half of 2017. The UPC is working with Abu Dhabi General Services Company (Musanada) and the Abu Dhabi Housing Authority to see the project through to completion.
The town of Mirfa has a population of about 29,000 people. It is a residential and tourist centre that was established in the 1970s under instruction from His Highness Sheikh Zayed bin Sultan Al Nahyan. Other proposed projects there under Plan Al Gharbia 2030 include a civic centre, a maritime centre, mosques, schools, and other community facilities.
Al Gharbia constitutes nearly 60 per cent of the landmass of the Emirate of Abu Dhabi and has a population of around 302,000.
Plan Al Gharbia 2030: Regional Structure Framework Plan was designed to provide a framework for the region to achieve managed and responsible growth, without sacrificing its cultural and historical significance for future generations. The plan highlights environmental respect, social health, cultural identity and economic development as key aims.

تماشياً مع خطة الغربية 2030، مشروع الواجهة البحرية في المرفأ أول مشروع متعدد الاستخدامات يربط المناطق السكنية بشواطئ المنطقة الغربية

مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني: الارتقاء بالمستوى المعيشي للسكان وضمان الاستفادة من مزايا الموقع الساحلي للمشروع ضمن أهم أسباب اعتماده 
أبوظبي، 26 ديسمبر 2015: منح مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني موافقته لتنفيذ مشروع الواجهة البحرية، الذي يعد أول مشروع تطويري عمراني ضمن المخطط الرئيسي لمنطقة المرفأ في المنطقة الغربية. ويشتمل المشروع على عدّة مجمعات متعددة الاستخدامات وعدد من الفلل والمرافق المجتمعية.
ويقع المشروع بين شاطئ المرفأ ومدينة المرفأ، وهو أول مشروع سكني تجاري في تلك المنطقة التي تعد إحدى أهم سبع مخططات عمرانية في خطة الغربية 2030.  وقد قام فريق قطاع التطوير العمراني و استدامة لدى مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني خلال فترة مراجعة المشروع بالتعاون مع مطور المشروع بالاتفاق على إضافة مجموعة من المزايا على المخطط الرئيسي المبدئي تخدم سكان المنطقة وتلبي احتياجاتهم وتربط الواجهة البحرية مع المشاريع الأخرى المزمع تنفيذها.
وقد تضمنت المزايا التي تمت إضافتها إنشاء مسارات شاطئية للمشاة وراكبي الدراجات الهوائية وممرات مظللة تربط المناطق السكنية مع الشاطئ، بالإضافة إلى مناطق أخرى إضافية من المساحات الخضراء والأماكن العامة. وعند اكتمال المشروع سيكون معلماً بارزاً وعامل جذب هام إلى المنطقة كما سيمهد الطريق لمشاريع التطوير القادمة على طول الخط الساحلي لمدينة المرفأ.
وفي تصريح له قال محمد الخضر، المدير التنفيذي لقطاع التطوير العمراني واستدامة في مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني: "يعتبر مشروع الواجهة البحرية مثالاً على التعاون المثمر والوثيق بين مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني والمطورين، كما أنه يدل على التزام الجميع بتلبية احتياجات المجتمعات العمرانية".
وأضاف: "تتمثل مهمة فريق قطاع التطوير العمراني و استدامة في المجلس في إضفاء قيمة نوعية إلى المشاريع التطويرية العمرانية، وذلك من خلال التنسيق بشكل مباشر مع المطورين من أجل إجراء التحسينات على مخططاتهم العمرانية. وقد تضمنت توصيات مشروع الواجهة البحرية توفير مرافق مجتمعية تضمن الاستفادة القصوى من كافة مزايا الموقع الساحلي الذي يتمتع به المشروع. وقد ساهمت هذه الإضافات على المشروع في تحقيق الترابط بين الجزء السكني والشاطئ والمساحات الخضراء، ونحن على ثقة أنها ستمنح السكان تجربة فريدة".
وأفاد الخضر أنه سيكون لمشروع الواجهة البحرية، دور بارز في توفير مجتمعات سكنية متكاملة في المنطقة الغربية: "لقد تعاون المجلس بشكل وثيق مع بلدية المنطقة الغربية من أجل تنفيذ شبكة طرق في منطقة المرفأ الساحلية وما حولها، لخدمة مشروع الواجهة البحرية، الأمر الذي سيمهد الطريق لمزيد من مشاريع التطوير المستقبلية في المنطقة".
وأضاف: "سيمثل المشروع نقطة جذب للمقيمين في مدينة المرفأ وزوارها، والذين سيستمتعون بكل المزايا والخدمات في المشروع الواقع بالقرب من مشروع تطوير شاطئ المرفأ، مما يسهل للمقيمين الوصول إلى أحد أهم المرافق الطبيعية في المنطقة الغربية".
علاوة على ذلك، فإن هذا المشروع يبرز حجم الدعم الهائل الذي يلقاه المطورون في القطاع العقاري من مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني حيث جرى تنظيم عدد من ورش العمل والاجتماعات التي نتج عنها تحديد التعديلات والإضافات المناسبة في المخططات التطويرية العمرانية، ليضمن المخطط المعتمد النهائي توفير أعلى مستويات المعيشة لسكان مدينة المرفأ.
وتأكيداً على توافق كافة المشاريع مع رؤية 2030، فإن فريق قطاع التطوير العمراني و استدامة في مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني يقوم بإجراء تقييم لكل مشروع على حدة، ليضمن توافقه مع خطة إطار عمل الهيكل الإقليمي للمنطقة التي يقع فيه وحزمة المعايير والأدلة التي وضعها المجلس، بهدف إنشاء مشاريع تطويرية عمرانية جذابة ومتكاملة ومستدامة.
وكان مشروع الواجهة البحرية قد استوفى كافة متطلبات أدلة ولوائح "المجتمعات العمرانية المستدامة والمتكاملة" التي أطلقها مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني بما في ذلك دليل تصميم الشوارع الحضرية، ودليل تصميم الأماكن العامة، ولوائح تطوير المساجد، ودليل تصميم شرائح الخدمات.
كما توافق المشروع خلال مرحلة التصميم مع متطلبات نظام التقييم بدرجات اللؤلؤ من برنامج "استدامة"، الذي أطلقه مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني وأضحى تطبيقه إلزامياً في الإمارة، ليضمن بذلك استيفاء متطلبات الاستدامة في الفلل والمباني والمجتمعات، ومن المفترض أن تحصل كافة مكونات المشروع على تقييم لؤلؤة واحدة على الأقل.
وتتضمن مزايا الاستدامة التي يتمتع بها المشروع، إدارة للنفايات بكفاءة، وتوفير عدد كافٍ من حاويات إعادة التدوير، وغرس أشجار وارفة الظل من الأنواع المحلية في الأماكن العامة.
ويأتي الإعلان عن موافقة مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني على مشروع الواجهة البحرية في المنطقة الغربية، مباشرة بعد الكشف عن تفاصيل مشروع تطوير شاطئ المرفأ، الذي يقع أيضاً ضمن مخطط المرفأ الرئيسي النهائي، والذي سيتضمن أكثر من 400 فيلا للمواطنين في موقع قريب من مشروع الواجهة البحرية.
ويجري العمل حالياً على وضع تصاميم فلل شاطئ المرفأ، وتفاصيل كافة المرافق المجتمعية الأخرى ضمن المشروع على أن تنطلق الأعمال الإنشائية في النصف الأول من عام 2017. وسيتعاون مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني مع شركة أبوظبي للخدمات العامة (مساندة) وهيئة أبوظبي للإسكان للإشراف على سير الأعمال في المشروع، وصولاً إلى مرحلة الإنجاز والتسليم.
يبلغ عدد سكان مدينة المرفأ حوالي 29 ألف نسمة، وهي عبارة عن مركز سكني وسياحي أنشئ في سبعينات القرن الماضي بتوجيه من المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. وتتضمن مجموعة المرافق المزمع إنشاؤها بموجب خطة الغربية 2030، مركز خدمات مدنية، ومركز بحري، وعدداً من المساجد والمدارس وغيرها من المرافق المجتمعية.
تشكل المنطقة الغربية حوالي 60% من مساحة دولة الإمارات العربية المتحدة، ويبلغ عدد سكانها حوالي 302 ألف نسمة.
وكانت "خطة الغربية 2030: خطة إطار عمل الهيكل الإقليمي" قد صممت بهدف تحقيق النمو المنضبط والمسؤول دون المساس بالموروث الثقافي والتاريخي للمنطقة والمحافظة عليها للأجيال القادمة. كما تسلط الخطة الضوء على أهداف رئيسية أخرى مثل الحفاظ على البيئة وصحة المجتمع والهوية الثقافية والتطور الاقتصادي.

=