02 November, 2015

ICC Saudi Arabia to support the 3rd Annual Saudi Trade Finance Summit 2015


QnA International organizes summit on trends and challenges on trade finance in Saudi Arabia
Dubai 2 November, 2015 - Dubai based QnA International is set to host the annual Saudi Trade Finance Summit in partnership with the Saudi Arabia arm of International Chamber of Commerce (ICC). The event now in its third edition, is an exclusive by-invitation only gathering of the most influential senior finance professionals and decision makers in Saudi Arabia—the largest economy in the GCC pursuing economic diversification goals.
An important area for the development and diversification of domestic economies is international trade based on goods and services. This, however, requires financing provided by trade finance. “Although international trade has slowed down in the recent years, 63.3% of respondents to the 2015 ICC Global Survey on Trade Finance, reported an increase in trade finance activity,” noted Mr. Yassin Suroor, Chairman of ICC Saudi Arabia.
The increases that Mr. Suroor mentioned are partially due to organizations seeking increased financial protection for potential risks and defaults in the current turbulent world of trade emphasizing the importance of trade finance products. “Rather than focus on the negatives currently in global trade, organizations involved in trade finance should seize the opportunities to develop novel financial products suited to the current global market” commented Sidh N C, Director, QnA International.
“In Saudi Arabia,” he continued, “the availability of trade finance is paramount for newer organizations borne from the government’s economic diversification plans, which are primarily SME’s.” However, a worrying result from the ICC survey suggests SME’s accounted for 53% of all rejected trade finance transactions, “This could happen if the correct compliance procedures, protocols and rules are not followed properly, leading to the rejection of the trade finance transaction,” explained Mr. Suroor when asked about possible causes of this high rejection rate. In contrast, larger corporations have an acceptance rate of 79% of their trade finance transactions.
A particularly alarming result obtained from the ICC report are the responses on finance compliance. A staggering 80% of respondents cited anti-financial crimes compliance as an impediment to trade finance, while 70% of respondents declined transactions due to stringent anti-money laundering, and know your customer protocols. Another 46% of the banks surveyed cited compliance cost and complexity as a reason for terminating contracts. Further, 91% of respondents expect compliance requirements to increase further in the years to come.
“At the summit we aim to discuss the challenges of trade finance in the global context of slowing trade, the compliance impediment, new trade finance products focused on risk protection and how all of this can be applied to the Saudi Arabian experience to expand the sector in the Kingdom while mitigating challenging circumstances,” said Sidh N C on the relevance of the summit to Saudi Arabia.
The two day summit will feature panels on risk assessments, finance strategy, supply chain finance, and Islamic finance amongst other engaging topics. The event will be held from 1011 November at the Al Faisaliah Hotel in Riyadh, Saudi Arabia.

غرفة التجارة الدولية في السعودية تعلن دعمها لقمة تمويل التجارة السعودية الثالثة

"كيو ان اي انترناشونال" تنظم هذه القمة لمناقشة اتجاهات وتحديات قطاع التمويل السعودي
(دبي، 2 نوفمبر 2015) – تنظم شركة "كيو ان اي انترناشونال" ومقرها دبي، قمة تمويل التجارة السعودية وبالتعاون مع غرفة التجارة الدولية السعودية "اي سي سي". هذا الحدث الذي يقام للعام الثالث على التوالي يتميز بكونه حصري لكبار العاملين والمدراء في مجال التمويل وايضا لصناع القرار في هذه الصناعة في المملكة العربية السعودية وهي الدولة ذات الاقتصاد الأكبر في الخليج العربي والتي تسعى الى التنويع الاقتصادي باستمرار.
ان من اهم وسائل تطوير وتنويع الاقتصادات المحلية هي التجارة الدولية القائمة على السلع و الخدمات، الا ان هذه التجارة تتطلب التمويل المادي الذي يقدمه التمويل التجاري. فقد قال السيد ياسين سرور ، رئيس مجلس إدارة غرفة التجارة الدولية السعودية بهذا الخصوص " على الرغم من تباطئ التجارة الدولية في السنوات الأخيرة الا ان 63.3 ٪ من المشاركين في المسح العالمي الذي اجرته غرفة التجارة الدولية لعام 2015 بشأن تمويل التجارة صرحوا بزيادة أنشطة التمويل التجاري"
ان نسبة الزيادة في انشطة التمويل التي ذكرها السيد سرور تعود في الغالب إلى المنظمات التي تسعى إلى زيادة الحماية المالية من المخاطر والافتراضات المحتملة في عالم التجارة المضطرب حاليا ما يؤكد على أهمية منتجات التمويل التجاري. فعقب "سيد ان سي" مدير شركة "كيو ان اي انترناشونال" المنظمة للقمة     " في هذه القمة سنشدد على عدم التركيز على السلبيات الحالية في التجارة العالمية، وان على المنظمات العاملة في مجال التمويل التجاري اغتنام الفرص لتطوير منتجات مالية جديدة تتناسب مع السوق العالمية الحالية. ففي السعودية يعتبر توافر التمويل التجاري هو الأساس للمنظمات الجديدة لتصنع لنفسها مكانا في خطط التنويع الاقتصادي للحكومة والتي هي في المقام الأول الشركات المتوسطه والصغيرة".
وعلى الرغم من ذلك جاءت احدى نتائج البحث الذي قامت به "اي سي سي" سلبية، اذ اشارت الى ان 53% من الشركات المتوسطة والصغيرة التي تتقدم بطلبات للتمويل التجاري تقابل بالرفض. وعند سؤال السيد سرور عن معدلات الرفض المرتفعة هذه قال " ان رفض معاملات التمويل للشركات من الممكن ان تعود الى عدم اتباع الإجراءات الصحيحة وعدم الامتثال للقواعد والبروتوكولات"، وفي المقابل، تحصل الشركات الكبرى على معدل قبول يتجاوز 79 ٪ من المعاملات المالية التجارية.
وهناك نتائج اخرى من هذا التقرير جاءت مثيرة للقلق فيما يخص الإمتثال المالي، فاكد قرابة 80% ممن خضعوا للمسح ان قوانين مكافحة الجرائم المالية تسبب عائقا امام التمويل التجاري، بينما عزى 70% من المستطلعين ان رفض معاملات التمويل يكون بسبب صرامة قوانين مكافحة غسيل الاموال اضافة الى بروتوكولات "اعرف عميلك". 46% من البنوك التي شملتها الدراسة ارجعت سبب رفض العديد من معاملات التمويل الى تكاليف هذه المعاملات اضافة الى تعقيدها. كما توقع 91% من عينة المسح ان تزداد متطلبات الحصول على تمويل تجاري خلال السنوات المقبلة.
"سيد ان سي" اشار الى ان هذه القمة ستضع العديد من التحديات والمعوقات في مجال التمويل التجاري على طاولة النقاش " في هذه القمة نحن نهدف لمناقشة تحديات تمويل التجارة في السياق العالمي المتباطئ وعوائق تمويل الشركات ومنتجات تمويل التجارة الجديدة التي تركز على الحماية من المخاطر وكيف يمكن تطبيق هذه الامور على التجربة السعودية لتوسيع القطاع في المملكة مع التخفيف من الظروف الصعبة المحيطة بالتمويل".
القمة، التي تعقد على مدار يومين 10 -11 نوفمبر الجاري في فندق الفيصلية في العاصمة السعودية الرياض، ستتضمن العديد من الجلسات النقاشية للحديث عن تقييم المخاطر واستراتيجية التمويل و تمويل سلسلة التوريد والتمويل الإسلامي، وغيرها العديد من الموضوعات المرتبطة بالمجال.
حول قمة تمويل التجارة السعودية:
قمة تمويل التجارة السعودية هي مبادرة قوية مصممة لتجمع بين أصحاب الأعمال الرئيسيين المشاركين في إعادة تحديد وظيفة تمويل التجارة، من الحكومة والسلطات التنظيمية إلى المؤسسات المالية الهامة مثل البنوك وشركات التأمين ولجان المخاطر الاقتصادية وشركات التقييم إلى المستشارين قانونيين والتكنولوجين، والأهم من ذلك المدراء الماليين ومسؤولي التمويل ورؤساء الخزينة والميزانيات، ومن أكبر الشركات والتكتلات التجارية مثل الشركات القابضة والشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة العربية السعودية.
وسيجمع كبار العاملين في القطاع المالي من مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي وخارجها لمناقشة اكبر ثمان تحديات يواجهها القطاع واستخلاص حلول ملموسة لبعض أهم القضايا التي تواجه أدوارهم الوظيفية اليوم. وتهدف هذه القمة الحصرية الى إعطاء كل فرد فرصة للبقاء ما يصل إلى موعد على اطلاع على تطورات السوق المالي واتجاهاته الجديدة، ووضع نهج عملي لتحقيق تطلعات للتوسع في المستقبل والتحديات والنمو.
الشركة المنظمة: كيو أن اي إنترناشونال
تقوم كيو أن إي إنترناشونال بابتكار وتوفير منصات لتبادل خبرات التعلم وتطوير الأعمال من خلال مؤتمرات الشركات، والفعاليات والدورات التدريبية المتخصصة. وتملك الشركة كذلك خبرة في مبيعات الجهات الراعية عبر الاستعانة بمصادر خارجية، وإدارة الحسابات الرئيسية. www.qnainternational.com


=