29 October, 2015

Countries to Discuss Phasing Out Dangerous Green House Gases Ahead of Paris Climate Change COP21



1 - 5 November 2015 at the Conrad Hotel, Dubai


Who:     United Arab Emirates Minister of Environment and Water Rashid Ahmed Bin Fahad, UN Under-Secretary-General and UNEP Executive Director Achim Steiner, and high-level participants from Australia, France, Maldives, Netherlands, Uruguay, USA and the World Bank

What:  The 27th Meeting of the Parties to the Montreal Protocol (27th MOP)

Parties to the Montreal Protocol on Substances that Deplete the Ozone Layer will consider, at meeting hosted by the Government of the United Arab Emirates in Dubai, four proposals submitted by 40 countries to amend the Protocol to phase down the production and consumption of hydrofluorocarbons (HFCs),

HFCs are chemicals used in air conditioning, refrigeration, foams and aerosols as replacements for many ozone-depleting substances that are being phased out under the Montreal Protocol. HFCs are potent greenhouse gases that contribute to the warming of the climate. HFC emissions are growing rapidly, at a rate of about 7% per year. If the current mix of HFCs is unchanged, increasing demand could result in HFC emissions of up to 8.8 gigatonnes carbon dioxide equivalent per year by 2050. This could potentially offset the climate benefits achieved by the Montreal Protocol, which has averted greenhouse gas emissions equivalent to more than 135 billion tonnes of carbon dioxide.

HFC phase-down would provide a sizable benefit for the climate. It would avoid the equivalent of 100 billion tonnes of carbon dioxide and more than 0.5°C of warming by 2050, according to a report by the Lawrence Berkeley National Laboratory. It would also bring significant energy efficiency benefits that past phase-outs have always catalyzed when a refrigerant was changed.

The 27th MOP will comprise a three-day preparatory segment followed by a high-level segment that will be opened on 4 November by UN Under-Secretary-General and UNEP Executive Director Achim Steiner and United Arab Emirates Minister of Environment and Water Rashid Ahmed Bin Fahad.

Journalists wishing to cover the meetings are requested to RSVP by sending their details to: unepnewsdesk@unep.org and dan.tengo@unep.org
خلال اجتماع "بروتوكول مونتريال" الذي تستضيفه دبي:

الدول المشاركة تناقش التخلص التدريجي من غازات الاحتباس الحراري الخطرة قبل انعقاد مؤتمر باريس بشأن المناخ (COP21)

في الفترة من 1 إلى 5 نوفمبر 2015 في فندق كونراد، دبي


الحضور: معالي الدكتور راشد أحمد بن فهد، وزير البيئة والمياه بدولة الإمارات العربية المتحدة؛ والسيد أكيم شتاينر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والمدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، بالإضافة إلى نخبة من المشاركين رفيعي المستوى من أستراليا وفرنسا وجزر المالديف وهولندا وأوروغواي والولايات المتحدة الأمريكية والبنك الدولي

الفعالية: الاجتماع السابع والعشرون لأطراف بروتوكول مونتريال

خلال مشاركتها في الاجتماع الذي تستضيفه حكومة الإمارات في دبي، تعتزم الدول الأطراف في بروتوكول مونتريال بشأن المواد المستنفدة لطبقة الأوزون مناقشة أربعة اقتراحات مقدمة من 40 دولة بهدف تعديل البرتوكول من أجل خفض معدلات إنتاج واستهلاك مركبات الـ "هيدروفلوروكربون".

ومركبات "الـ "هيدروفلوروكربون" هي عبارة عن مواد كيميائية يتم استخدامها في تكييف الهواء والتبريد والمواد الرغوية والأيروسولات كبدائل للعديد من المواد المستنفدة للأوزون التي يتم التخلص منها تدريجياً في إطار بروتوكول مونتريال. وتعد هذه المركبات من غازات الاحتباس الحراري التي تساهم بشكل كبير في ارتفاع درجة حرارة المناخ وتتزايد معدلاتها بسرعة كبيرة، حيث تصل إلى حوالي 7% سنوياً. وإذا بقيت النسبة المقررة للمزيج الحالي من مركبات الـ "هيدروفلوروكربون" كما هي، فإن زيادة الطلب عليها يمكن أن إلى وصول نسبة الانبعاثات الصادرة عنها إلى 8.8 جيجا طن سنوياً من مكافئ ثاني أكسيد الكربون بحلول عام 2050. وهذا من شأنه أن يتسبب في خسارة المنافع المناخية التي تم تحقيقها عبر برتوكول مونتريال، والتي نجم عنها الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بما يعادل 135 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون.

وسيكون لعملية الخفض التدريجي لاستخدام مركبات الـ "هيدروفلوروكربون" أثر إيجابي كبير على المناخ، حيث سيتيح ذلك خفض نسبة ثاني أكسيد الكربون بحوالي 100 مليار طن، أي بما يعادل أكثر من 0.5  درجة سليزيوس من الاحتباس الحراري بحلول عام 2050، وذلك وفقاً لأبحاث مختبر "لورنس بيركلي الوطني" (Lawrence Berkeley National Laboratory). وسيكون لها أثر كبير أيضاً في تحسين كفاءة الطاقة من خلال تحقيق نتائج مشابهة لعمليات الخفض التدريجي التي تمت في الماضي عندما تم تغيير نسبة الغازات المستخدمة في التبريد.

ومن المقرر أن تتضمن فعاليات الاجتماع السابع والعشرون لأطراف بروتوكول مونتريال، جلسات تحضيرية تستمر لمدة ثلاثة أيام، تعقبها جلسة رفيعة المستوى يشارك في افتتاحها السيد أكيم شتاينر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والمدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، ومعالي الدكتور راشد أحمد بن فهد، وزير البيئة والمياه بدولة الإمارات العربية المتحدة.

يرجى من الصحفيين الراغبين في تغطية الاجتماعات التأكد من التسجيل عن طريق إرسال بياناتهم إلى:
unepnewsdesk@unep.org  و dan.tengo@unep.org
=